11-04-18, 12:39 AM | #3562 | ||||||||
مشرفة ،كاتبة ،قاصة وأميرة واحة الأسمر بمنتدى قلوب أحلام وقلم مميز وحي الكلمة وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومُحيي عبق روايتي الأصيل- مفكرة وحارسة وكنز السراديب وقاصة هالوين
| دمه ثقيل هذا رعد كل اشووي شذره شذره ناوي يموت البنت قهر ولا ايش وشذره كمان ايش قصتها هو الوضع عندها زواج والسلام واللي يسبق ويتقدم حياه الله والغبي اللي يحبها عاده يجس نبض وبتروح عليه مهند حلوه مشاكساته😍 الفصل بالمجمل جميل هادئ وسلس استمتعت فيه | ||||||||
11-04-18, 12:48 AM | #3565 | ||||
| لا نستطيع اعادة xxxxب الساعة الى الوراء كما لا نقدر على ان نمحو اخطاءنا التي تقض مضجعنا، لكن عزاؤنا الوحيد اننا نستطيع ان نعود لجادة الصواب و لعل تانيب الضمير اكبر دليل على سلامة الطوية و نقاء الروح رغم الدنس الذي لحق بها. رعد، غيداء و وميض ثلاث نماذج تشاركت في عظم الخطايا لكن البون بينها شاسع في الحكم على انفسهم. فرعد الذي افاق من غفلته قبل فوات الاوان، بقي يتلظى بنيران ذنبه لسنوات طوال، فلا هو قادر على ان يسامح نفسه و لا هو قادر على ان يخرج من سجن الماضي. الفتى الذي انهار عالمه عندما توفيت والدته و هاجر اخوه ليبقى وحيدا، حاول ان ينهض من جديد و يبني عالمه الخاص فوجد في دراسته البلسم و في غيداء العزاء، الشابة الفاتنة التي اغدقت عليه بعاطفتها الى حد الثمالة فتوهم انه وجد مرفا الامان و الحال انه كان ينزلق رويدا رويدا الى الخطيئة تحت مسمى الحب. رعد الذي حسب انه وجد اخيرا السعادة و بدا يستعيد تدريجيا توازنه بعد مرارة الفقد، انهار عالمه للمرة الثانية و لكن بطريقة بشعة للغاية. فان كانت المرة الاولى قضاء و قدرا، فان المرة الثانية كانت تخطيطا و مع سبق الاصرار و الترصد. اهرقت آماله تحت اقدامه و ذبح قلبه دون شفقة بعد ان اكتشف بشاعة غيداء و اخيها. و كاد في غمرة انفعاله ان يرتكب احدى الكبائر مع زوجة عمه. فما كان منه الا ان يغادر تحت جنح الظلام، متسترا بالظلمة من فظاعة ذنبه، تاركا وراءه وطنا ضاق عليه و لم يعد يتسع له، وطنا شهد على اوجاعه و خذلانه و خطاياه. لذلك غادره راميا كل شيء وراء ظهره لكن الذكريات بقيت ترتحل معه و لم تفارقه طيلة سنوات الغربة. غيداء و وميض النموذج المغاير لرعد، كلاهما مقتنعان بدناءة افعالهما و قذارة مخططاتهما، فوميض يتفاخر بمتاجرته باخته و غيداء لا تخجل من كونها عاهرة، فهما عبدان لاطماعهما الدنيوية. الحياة بالنسبة لهما غنيمة عليهما ان يغرفا منها قدر استطاعتهما مهما كانت الوسيلة. رضا ببصيرته الثاقبة و شفافية روحه لا بد و انه راى خلف واجهة رعد المرحة روحا مرهقة متعبة، شبيهة بروح حذيفة قبل سنوات. رضا ي بترحيبه ببقاء رعد مع والدته اثناء غيابهم يوجه رسالة ثقة لرعد انه ياتمنه على اهل بيته، ثقة يحتاجها رعد ليتصالح مع ذاته و يبدا صفحة جديدة في حياته. فهل يكون رضا الشخص الذي قد ياخذ بيد رعد لينتشله من ظلال الماضي التي مازالت تقيده؟ وجه آخر للخطايا نراه مع تحسين، الرجل الذي يرى في القوة و البلطجة هويته، الطريقة الوحيدة التي تضمن له البقاء في عالم تسود فيه شريعة الغاب، لذلك هو غير مستعد للتنازل عن نمط حياته مهما كانت الاسباب. ها هو في لحظات الصفاء النادرة، يحاول ان يجد طريقا وسطا في علاقته بحسنا، فيلفت انتباهه ان احساسها بالامان معه غائب لم يشهده سوى خلال نومها و يصور له عقله ان ابتعاده عن النساء كفيل بان يجعلها راضية عنه و متقبلة له، و كانه يتناسى ان اسلوب حياته من الاساس لا يتوافق مع مبادئها. لذلك كان من الطبيعي ان يجن جنونه عندما طلبت منه العمل من اجل لقمة الحلال، اذ انها بذلك تعيد تذكيره بالحواجز المنيعة التي تفصلها فهو و ان امتلكها بزواجه الا ان روحها مازالت عصية عليه. رقية ظهرت في هذا الفصل و هي في حالة حنين لوالدها و تشعر بالاكتئاب. شارفت على انهاء امتحاناتها التي اجتازتها بطريقة ممتازة كما ارادت و مخططاتها لتصبح معيدة على الاغلب ستتحقق. لكن كل هذا لم يثلج صدرها كما ارادت، بل بقيت الكآبة ملازمة لها. رقية تعاني فراغا روحيا كان مركونا ظهر للعلن مع ظهور رعد في حياتها. رقية التي تجيد التخطيط و تبرع فيه و تسير حياتها كما تريد، رايتها كمن سئم هذه الحياة المنظمة الدقيقة التي تسير وفق وتيرة واحدة: طالبة مجتهدة و متالقة، اسرة متحابة و مستوى اجتماعي مقبول. بعبارة اخرى حياة مثالية لا ينقصها شيء، لكن هناك ما ينغص سعادتها. ارى ان رقية تعبت من ارتداء قناع القوة و الجراة و تتوق للحظة دفء تعيدها لرقية الحقيقية دون تصنع او تكلف، و هو ما يفسر حنينها لوالدها و كانها تستمد من حضنه القوة لتواجه تمرد مشاعرها الوليد و لتسد هذا الفراغ الذي يعصف بكيانها. شذرة تجد نفسها على حين غفلة امام ارتباط جدي و صريح. امر كان اقصى امانيها من قبل لانه مرادف للاستقرار و السكينة لها، الا ان ردة فعلها لم تعكس باي حال الفرحة او التوتر العادي بل احست بانقباضة قلبها. و كأن عرض الزواج هذا لم يوافق باي حال من الاحوال تصورها للموضوع. فكيف ستتعامل مع الامر و هل ستوافق خاصة انه لا حجج مقنعة للرفض؟ و هل سيشكل قبولها ضربة قاسية لكبرياء خليل و سيجعله فريسة للندم لانه تاخر في التقدم لها؟ مهند و بداية جديدة يقدم عليها بروح متوثبة فيها الكثير من مهند القديم. معرفته بمدى تاثيره على جوري يجعله يستمتع بمشاكستها و عدم اللامبالاة ظاهريا بطلبها الطلاق. كلاهما على مشارف تجربة عملية جديدة فهل سيساهم ذلك في خلق امل جديد بينهما؟ كالعادة فصل ثري بالمشاعر و كشف لنا جوانب عديدة في الشخصيات. شكرا كاردينيا على هذا المجهود الكبير و في انتظار القادم. | ||||
11-04-18, 01:19 AM | #3567 | ||||
| مبدعة يا كاري فصل رائع .مثل العادة غيداء و اخوها إن شاء الله ينحرقو بكاز الحمدلله ما كمل رعد معها إنسانة حقيره لازم خليل يتحرك بسرعة قبل مصعب و يطلب يد شذرة رضا القلب يا الله شو بحب علاقته بأميه بدرية و سعاد حذيفة يسلملي يلي بغار من رعودي رقية وقعت و ما حدا سمى عليها 😍 رعد. الهضامة خفيف الظل القريب من القلب بلشت حبك كتير ❤ مهند إنت ماشي في الطريق الصحيح و أتمنى جوري تسامحك و ترجعو مع بعض شكرا كاري 😍 و يعطيكي العافية على تعبك معنا ❤🌷 | ||||
11-04-18, 01:41 AM | #3569 | ||||
| رعد حزنني بقوة في بداية الفصل وهو يحلم بوفاة امه وبعدين ذكرياته مع غيداء ووحدته قطع قلبي😢 وضحكني جدا في نهاية الفصل😂 رقيه اختلاجات واختضاضات وفي النهاية ختمها بشذرة😂😂😂😂 بس رقية تستاهل😬 حبيت مشهد رحمن ورباب ومشهد جووري ومهند رغم اني هذا مهند حاقدة عليه احس حتى لو سامحته جوري انا رح اظل حاقدة عليه . | ||||
11-04-18, 01:48 AM | #3570 | ||||
| السلام عليكم رعد يعتبر ما حدث بينه وبين غيداء ابشع ماحدث له ولكني ارى انه إنجاز عضيم حيث استطاع النجات باعجوبة من فخ نسجته حوله تلك الارملة السوداء بإحكام وحرفنةفذالك الفتى الغر وبرغم حالته اكتأبه وشدت عشقه لهاو رغبته فيهاوهيجان جسده المراهق الاانه توقف وانسحب وهذا امر قد يعجز عنه غيره كماانه سدد لها تلك الضربة التي تعلمهاانها لن تنال كل شي كما ارادت وان كانت توهم نفسها انهاضحية خبث اخيها الذي يشبيهها في كل شي الاان الانسان دائما مخير وهي قد اختارت ولم اعد اخشي على رعد منها فهوملقح ضدها واتمنى ان تكون ايامه في بيت الصائغ علاج طبيعي له وسبب في شفائه فليغرف من حنان امي رضا واحتواء رضا واخوت عبد الرحمان وووكرم ضيافت حذيفة هاها رقية تفقد قدراتها امام رعد ويغزوها الحنين لابيها وتجهل مايدورفي خلد استاذهاوتفرح بما يقدمه لها متناسية ان لكل شيء ثمن كيف ساتواجه الأتي ياترى اراهن فقط على اصلها الطيب مشكلت حسنة وتحسين انهما قطبين متنافرين ليس لديهمااي نقاط مشتركة ولغة لتواصل رغم ذالك حبه لها يجعله يحاول الاقتراب ولكن الى اي مدى فهو لا يملك سواه ثم من هذاالمصعب الذي ظهرلنا اليست اشجان بكافية اه ياخليل كان الله في عونك مهند مازال الطريق امامه طويل رقيةانقضها اخوها الي ارضعته ابنة خالة عمتهم سويا ماذا سيكون ردفعلها على السلام الخاص سلمت ياداك احسنتي ودمتي لقرائك رائعة معطائةكلنهر الجاريتحياتي لحارة | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|