21-11-18, 10:58 PM | #8261 | ||||
| فصل بديع و غايه في الروعه من اعترافات رقيه بضعفها لحبيبها و زوجها رعد و كيف احتواها بحبه الحقيقي و بين شذره الرائعه و عشق خليل لها هي لم تكذب عليه بموضوع مهند هي كان قصدها عدم جرح مشاعره رائعه لكن خوفي و كل خوفي من ام عادل و اشجان على خليل و شذره الله يستر شكراً لك عزيزتي الكاتبه فصل رائع و جميل و خفيف 💕💕 | ||||
22-11-18, 03:41 AM | #8262 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| فجر الخير ... فصل روووووعة تسلم اناملك الزمردية المبدعة المميزة المتميزة عليه... رعد والغيرة لأنها ستقابل سامان الغريم الذي كان يراها زوجة اعتقد هذا السبب والتي جرته ان يخالف نفسه ويعود لتدخين السيجارة ولكن الثقة من اوقفته خارج الجامعة الثقة ان رقية تحبه هو وهاهي رقية ولاول مرة تفتح قلبها لأحد حتى لوالدتها واسيا لم تفعلها وهذا يتبث ان ثقة رعد في محلها وانه حجز المكانة التي لن يزحزه منها احد وفتح رقية قلبها له هو اعتراف منها له بمشاعر الحب والعشق له وحده وانه القلب الكبير في حياتها، المتهور لم يجد فكرة افضل من السلم كان اقنع ابتهال ان توقضها له بدل ان يعلق نفسه على سلم مستند على حائط يبعد طابقين ف انا وانا اقرأ المشهد اقول الان سيقع هاهو سيقع جلست منتظرة وقوعه بين لحظة واخرى ف رقية طيرت عقله ولم يعد مركز انه على سلم ومعلق وليس على الأرض كل تفكيره ان يدخل للتي اثارت جنونه بحركاتها التي لم تفعلها سابقاً وبل حتى عندما خرج واعلنت له حبها قولت الان مات الولد بسببها وانه راح ينزل ساقطاً من السلم من الصدمة المهم كنا نعتقد انه راح يجننها طلعت انها ستجلطه قبل ان يجننها، نأتي للمهم هما ركزوا على الشارع الخلفي ولكن لم يركزوا على شبابيك المغرفة او بيته فهل كان حاضر الواقعة انا اعتقد انه شاهدهم وممكن ليس من البداية ممكن نهاية المشهد لأنه كنا سمعنا صوته وهو يزمجر عليهما او انه لم يرد ان يفضحهما ولذلك لم نسمع له صوت وكان يحسب الوقت لتدخل او ممكن شاهده رعد وهو خارج اكيد سيستلم رعد عند عودته تحقيق ماذا دخل يفعل في غرفتها واكيد سيجده حسب له الوقت الذي امضاءه في الغرفة طبعاً هذا في حال شاهدهما من الاصل، رعد كان في حاجة للاطمئنان على رقية اصبحنا في حاجة للإطمئنان عليه الان... رقية و دموعها التي بعد سنوات وسنوات كبت ولا تترك احد يراها هاهي فقدت السيطرة عليها فهي تعتقد انها خذلت والدها ولم تفي بوعدها له لكن هي وفت بالوعد فهي تحصلت على الدرجات التي تمنحها التعيين لكن لان مصيرها كان بيد رجل عقله صغير نوعاً ما اراد الانتقام من فتاة تعتبر خارجة من فترة مراهقة وبدل ان يأخذ بالمثل العيب على زايد العقل اي بدل ان يحاسب نفسه وهو العاقل الكبير الذي يحمل شهادة دكتوراة ويدرس اشكال الألوان وانماط من الشخصيات المختلفة حاسبها هي التي من المفترض واضحة له شخصيتها، المهم رقية اكيد والدها كان سيكون فخور بها لأنها قوية وعندما تريد الوصول لهدف تصله، خطر ببالي لو ان يونس لازال عائش هل بعد زواجه رقية ستغيير من طبيعة شخصيتها التي كانت اهتماماتها بكل ما يخص الأنوثة والبنات وتقلبها من اجل ان تؤثر على والدها لي يعود وتطمس اهتماماتها بكل ما يخص البنات و تأخذ مكانة الولد كله من اجل ان تسعد والدها او انها في هذه لن تستطيع لانها طبيعتها المتجذرة فيها ( اعتقد اوصلت الفكرة) المهم لن نعلم لا يونس مات او اننا نعلم لان موت يونس الذي خان وخذل قواريره ومع كل اثاره لم يقنع رقية بإن تصبح الولد الذي اراده والدها الا بإن تجتهد كي ترفع اسمه في مجال العلم، رقية الان اصبحت متصالحة مع نفسها بعد ان افرغت كل ما كان مكبوت داخلها فهي بكبتها كل ذلك داخلها كانت تخاصم نفسها بالكبت، رقية مررت تهديد ل رعد واكيد رعد لا يريد الا رقية التي اصبحت تمثل كل شيء ل رعد الام والاب والاخ والاخت والحبيبة والطفلة كما يمثل هو كل شيء لها، رقية كدت تكسرين رقبة رعد وكان سينفعك دلالك ودلعك عندما ينشل رعد او يجلط قبل ان يقع وكانت نفعتك الاغنية ولكن اعتقد انك ستضرين لإعادة المشهد ورعد على الأرض وفي غرفتكما... المختلة والغامض الذي تفعله هل ممكن الحس الامني لدى المغرفة سيكتشف ان المختلة تراقب رعد في حال توقعي بمراقبتها ل رعد صحيحة اتمنى ذلك لنتفادى المصائب قبل وقوعها، المختلة تخطط ووميض يخطط هو الآخر والواضح ان تخطيط اشر من المختلة فما سبب تواجده في المركز هل قدم شكوى على المختلة وشهدت معه الخادمة بانتظار ماذا يخططون ومن سينتصر منهم انا اعتقد غيداء صح هو مول بالمال لكن هي اصبحت (........... ) واكيد ستوقع مركز الشرطة كاملاً تحت تصرفها بما انهم شرطة فاسدين لا ولاء لهم الا جيبهم ورغباتهم ... تحسين هل هذه اول قدم وضعها على سلم التوبة وهل المشاعر واستسلم حسنا له لأنها علمت انه اصبح يبغى الحلال سيردعه ام محتاج للمزيد حتى يعلم ان الطريق الذي تريد حسنا ان يدخله هو الطريق الانشجع له من الطريق الآخر الذي سلكه سنوات وسنوات لكن لم يشعر بما شعر به وهو يقدم ويأخذ كل شيء بالحلال... حسنا صح غير متعلمة من بيئة سيئة لكن التربية التي تربت عليها على يدي والدها ولانها من الأساس تحمل البذرة الصالحة داخلها استطاعت بتفكيرها المحدود ان تصل لتحسين لأنها علمت كيف تتعامل معه وتضرب على وتر انه يعشقها كي تخرج الرجل الصالح داخله وبالمثابرة ستصل... شذرة وخليل القلوب عند بعضها خليل كان يستعد للخروج لزيارتها وهي ولأول مرة تكون مبادرة ودروس رقية بدأت تؤتي ثمارها وهي لم تضطر للكاذبة او اختيار ما تريد لان خليل كان يكفيه فقط انها لم تحب مهند وان قلبها كان ملكها لم تسلم واكيد مكافأته على قراره ان الماضي لماضي كان اعلان ان قلبها سلمته له وحده وهنا اقفل الموضوع الان ستدخل شذرة الاختبار هي الاخرى واكيد ستجتازه ولكن خلود هي التي ستعلن الحرب واكيد حذيفة سينوبه منه النصيب... خليل اتخذ القرار وكان جاهز لزيارة شذرة بعد انحسار الغضب وانجلت الغمامة واصبح لديه القدرة على التفكير السليم والأخذ والرد وهاهو لم يجد الرد فقط بل وجد ما ورى بها قلبه العطشان منذ سنوات لكلمة الحب التي تعلنها الحبيب التي سكنت الفؤاد ولم يعلم انه كما احتاز هو الامتحان ستجتاز شذرة واحد وفي القريب ولكن هل سيذهب من فوره ومعه شذرة وخلود ل اشجان او يذهب وحده ويسمعها كلام ويرميها في الشارع الذي التقطها منه اما سيترك هذا لخلود ام حذيفة الذي سيطربقها على رأس اشجان مع اني اعتقد انه لن يكتفي برميها في الشارع لكن اعلم انه بالنهاية اصبح رجل شهم ولن يفعلها ممكن يعيدها لمكانها الذي جاءت منه وطبعاً تمنع المساعدة عنها... فصل اليوم رقية اعترفت ل رعد واعلنت الحب ولولا ستر الله كان رعد في خبر كان وشذرة الاعقل اعترفت هي الاخرى لكن خليل كان واقفاً على الارض... الاب وما يعنيه هذا الصرح وعندما يتصدع الابناء اول من يتضرر وهاهو يونس الذي من اجل الولد اضر بناته ومعتقدتهم انهن قواريره المميزات لا نعلم هل فعلاً كان هناك حاجة للولد ام هناك من اثر عليه وجعل فكرة الولد مسيطرة لدرجة الغت من تفكيره انه سيجرح حبيبته ورفيق دربه وسيجرح ويكسر قواريره بفعلته تلك اعتقد ليس البحث عن الولد ما كسرهم وجرحهم ايضاً زواجه ب اخرى ف تلك الطفلة ركزت ان والدها غارد فراش والدتها واصبح له فراش آخر تشاركه اخرى هذه صعبة مع انها وقتها ترجمتها بتفكيرها الطفولي اكيد لكن عندما وعت فهمتها، حب بنات العطار ل يونس كان كبير وبحجم الحب كان الجرح والكسر واما حبهم لاختهم آسيا التي ابقتهم صامدين بصمودها ودبت بهم الحياة بخروجها للعمل مكان والدهما وبل اثبتت لهن انهن قادرات على ان يكن السند للوالد الذي لو امهلهن كان علم انهن سنده ولم يحتج للولد ... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
22-11-18, 11:18 AM | #8265 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| صباح الخيرات وانا اشم روائح النهايه جيت وجبت معي هديه أتمنى ان تعجبك كاردي هي حرشه ادري اكو وحده عاقله تهدي تصميم لمصممه هههههههههههههههههههه التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 22-11-18 الساعة 09:33 PM | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|