شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   دُميتي.. لا تعبثي بأعواد الحب (4)*مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار (https://www.rewity.com/forum/t363302.html)

شوشو 1234 10-04-18 11:48 PM

تسلمين ي كاري لاخلا ولا عدم من ابداعك فصل يستحق الانتظار 😍😍مسكين رعد حالته حاله الله يحنن له قلب رقيه وتعوضه عن الحزن اللي هو به☹

ابتسمي 10-04-18 11:49 PM

شكرا على الفصل جميل فرحت كثير ان رعد ماكمل مع غيداء وساختها

Gomana omar 10-04-18 11:51 PM

فصل رائع تسلم ايديكى كاتبتنا المبدعه

نور محمد 11-04-18 12:05 AM

فصل دسم وغنى رغم إنك ما ينشبع منك أبداً :amwa7:

شذره ليه يا ترى قلبها مقبوض من جهة طلب مصعب ماهو عريس ويا وفقت يا رفضت إلا لو كان مخبى وراه مصيبة ولا ياريت يكون لم تحمله من أمال تجاه خليل أصل البنت دى مش ناقصة مأسى هى كده على أخرها وبس كنا مستنين الفضيحة اللى تبع علاقته بأفكار ويبقى كده تمام مش طالبه مصعب غير لو هيحرك اللوح أخو الهبلاء :fly:

مشاهد رعد ورقيه وحده وحده بيستحوز على إنتباهها وكله جاى :fight:

حذيفة ده بذمتى سكر ودمه أخف من برق ورعد بكتير بس مين يقدر بلاها سوسو خد بدريه ههههه :image001:

رضا القلب يزين وينور أى مطرح :67:

فاتورة الأستاذ سنان متى ستبدأ رقرق فى دفعها قبل ما تتقل الراجل ده شكله حويط :x2:

خليل أفضل راكن كده لحد ما تلبس شذره الشبكه وتقدم لأولادها فى المدرسة وأنت قاعد لساك بتظبط فى الكهرباء يا بليد :240567671:

مهند والجورى وأهو كله تخليص ذنوب وفاتورتك تقيلة تلات سنين فى 365 يوم تجاهل وعذاب لأه وختمتهم عايز تتجوز شذرة شبيهة الحب الضائع والله أنت اللى صايع وضايع يا صايع :sm10:

يا قرفة أنطقى يا ماما ده أبودى ده لقطه أنطقى قبل كارى ما تفوق لكم وتنكد عليكم وأهو يبقى عندك رصيد ينفعك فى وقت زنقة :127:

تحسين وحسناء حاجة كده توجع القلب كل مشاهدهم مرهقة أكيد مرهقين فى كتابتهم قلبى معك :30-1-rewity:

رعد وغيداء ومشاهد للكبار فقط رغم صغر سنهم وقتها الحقيقه هى وأخوها منتهى الإنحطاط بس الغريبة إن رعد رجع من السفر ليمكث عند عمه وغيداء كان متصور إنها تابت مثلاً وأتحجبت والله عجايب ولا كان بيقيس قدراته على الصد أهو هرب بعد أول مواجهة وكرر المشهد اللى قبل 10 سنوات لأ فالح ياواد :smailes102:

كارى تسلم الأنامل الذهبية :29-1-rewity::29-1-rewity::29-1-rewity:

riham612 11-04-18 12:08 AM

فصل مميز زى عوايدكو منتظرة تطورات الاحداث مابين استاذ رقية و عنادها و رعد. اما بقى العزيز الغالى رضا ياااه انا بقترح انك تعمليلنا يوميات رضا حاجة كده زى المقويات دخلته كده تشرح القلب ربنا يحميه و الله زى ما يكون شخص حقيقى. بالتوفيق يا حبيبتى و فى انتظار المزيد

Haje_med 11-04-18 12:27 AM

Moura
 
الله الله ما احلاها

Khawla s 11-04-18 12:32 AM

فصل اكتر من رائع حبي😍😍
قلبي وجعني على رعد حياتو كلها معاناه ولية اخوه ابعيد عنو
الواطية غيداء كيف ختطط مع اخوها الله ياخذهم
وينك ياخليل شذرة وتقدم العريس اللزج هو احنا ناقصينك ياعم سيب الزلمة بحالو مسكين شو شعوره لما يعرف
رعوودي يسعدلي خفة دمك يازلمة عسسسسل قال اختو بالرضاعة 😂😂😂

Madde 11-04-18 12:33 AM

اولا مرحبا كاردي، كالعادة ابداعك ابداع وفصولك فصول فضيعة يسلم اناملك يارب و استمري بابداعاتك.
ثانيا، مش عم بفهم قصة التعليقات الغريبة " الذين يشاهدون المحتوي" عنجد القصة صارت مزعجة كتير وما النا بقا جلادة او خلق نقرا الاراء و التعليقات تبع الاعضاء. اتمني من الاعضاء يوقفو هيدي الاشياء.
برجع وبقول لكاتبتنا المبدعة يسلمو اناملك وناطرين الاجزاء الجاية مناطرة
تحياتي

Nujoood 11-04-18 12:34 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاردينيا73 (المشاركة 13238462)
وسط الشارع بين بيت الصائغ وبيت العطار

ترجلت من سيارة الاجرة وهي تشعر ببعض الصداع لكن مؤكد لا شيء سيفسد عليها فرحتها اليوم ... لقد ضمنت التعيين ...
فتحت حقيبتها الجلدية لتخرج المال من حافظة نقودها لتعطيها الى سائق سيارة الاجرة البليد ..كان بليدا للغاية وطوال الطريق يدور الراديو على محطات بث اذاعي بتذبذبات غير مستقرة تجعل الاصوات الصادرة مزعجة ... وعندما طلبت منه ان يخفض الصوت تأفف ليطفئه متذمرا بكلمات لم تفهمها .. لكنها لم تبالي ...
مدت يدها بالنقود للسائق فنظر اليها الرجل نظرة امتعاض ورفع حاجبا وانزل اخر قبل ان يقول ببرود مستفز " لا يكفي !"
عقدت رقية حاجبيها وهي تتساءل بتجهم
" ماذا تعني لا يكفي ؟! هذا ما اتفقنا عليه .."
ينظر ليدها الممدودة بالمال ثم ينحني نحو علبة سجائره المرمية جواره ثم وبكل برود يلتقط سيجارة يضعها في فمه ويشعلها ليقول بعدها بنفس البرود المتعمد
" لم اكن اعرف اني سأدخل لعمق الحي .."
بدأ يزعجها حقاً فردت بانفعال ساخر
" وهل دخلت لعمق كهف ؟! اننا نبعد شارعين فقط عن الشارع العام .."
مج من سيجارته وهو يحدق في وجهها بلا مبالاة ثم نفث الدخان قائلا " قلت لك .. لا يكفي.. اذا لم يكن معك فادخلي بيتك واحضري مزيدا من المال .."
لم تشعر بمن جاء خلفها ليقف ويضع اكياس البقالة أرضا بحركة حادة متعمدة للفت انظار سائق الاجرة ثم يتدخل قائلا
" اعتبرها دخلت وخرجت بي انا .. ما رأيك هل أكفي لتسديد الحساب ؟!"
التفتت رقية لترى رعد الذي زحزحها بطريقة ما ليأخذ مكانها قبالة شباك سائق الاجرة الذي قال له بسماجة " ومن حضرتك ؟!"
تراقب رقية الحوار وهي تشعر بالغيظ !
من اين جاء رعد ؟! وكيف تدخل في امر يخصها ولا يعنيه لا من قريب ولا من بعيد !
فتحت فمها لتوقف تدخله وتتولى الامر بنفسها عندما رد رعد على سؤال السائق قائلا
" انا اخوها بالرضاعة .. ابنة خالة عمتنا أرضعتنا سوية .. يا سبحان الله وكأنه حدث بالامس فقط ! وها هي تمر الايام سريعاً لأقف مع سائق أجرة في حر ظهيرة صيف يفسد علي مزاجي اللطيف ليحوله الى النقيض في ثوان.."
ضحكة ضج بها صدرها وكتمتها بشق الانفس ..
هل تستطيع ان تنكر خفة دمه ؟!
وبينما هي تكتم ضحكتها كان السائق البليد يعبس وهو يتساءل باستهجان
" هل تهددني ؟! "
يهبط رعد بكفيه بقوة فوق حافة الشباك بينما يرفع رعد حاجبيه ليقول بابتسامة وتعابير حملت شراسة مبطنة رغم اسلوبه المتفكه " لا سمح الله يا رجل ! انا اشرح لك صلة قرابتي بها فقط ... هلا تتفضل بغرفة الضيوف عندنا تشرب الشاي وتتعرف على باقي العائلة..؟ مع اني اشك انك ستحفظ كل الاسماء والوجوه .. كما أشك ان تلقى ترحيباً يعجبك .."
تأفف الرجل وقرر الانسحاب محتفظاً بماء وجهه قائلا وهو يمد يده " اعطني مالي لارحل.. فليتب علينا الله من هذه المهنة !"
بسلاسة اخذ رعد المال الذي ما زال في يد رقية ليعطيها للسائق قبل ان يتحرك الرجل بسيارته وهو يطلق الشتائم ...
يضع رعد يده على صدره وهو يسبل اهدابه ويبتسم بحركات مسرحية قائلا لرقية
" ارجوكِ لاتخجليني ! لا داعي للشكر على الاطلاق ..."
عضت طارف شفتها السفلى تقاوم رغبتها الرهيبة باطلاق ضحكات رنانة بينما تعبس عن عمد لتقول لها بترفع وسخرية " هل انت ظريف هكذا منذ الولادة ؟"
فجأة رفع نظراته ليحدق فيها باستمتاع حقيقي لا يخفيه ثم يغمزها غمزة عفوية جعلت قلبها يرتج في صدرها .. ربااه انها المرة الاولى في حياتها يرتج قلبها بهذا الشكل ...
جف ريقها وقلبها يرتج بعنف وهي تحدق في عينيه بينما هو لاه عنها يشاكسها يرد على فكاهتها بالقول " بل اكتسبت الظرافة من نفس الحليب الذي رضعناه معاً يا دمية .."
لم تستطع فعل شيء الا ... الهرب ..!
تصنعت (تعابير اللامبالاة) و(نظرات الملل) بشق الانفس ثم استدارت لتتجاوزه ناحية بوابة بيت العطار وقلبها ما زال ينتفض في صدرها ..
وبينما تفتح بوابة البيت جاءها صوته الضاحك يلاحق انتفاضات القلب قائلا
" سلامي لابنة خالة عمتنا .. وللخالة ابتهال .. وسلام خاااااص لشذرة .."



نهاية الفصل

قراءة عميقة ممتعة ... عارفة ان الفصل فيه مشاهد متعبة بس اريدكم تركزوا بكل التفاصيل ... انتظر تعليقاتكم بفااااااااااارغ الصبر

اه قلبي الصغير لا يحتمل .. باااااارت مررره جميل ههههههه انا لو احب الابطال اوقف معهم ولو سووا اشياء سيئة زي رعد وتحسيين مررره احب قصصهم مع انهم غلطوا اللي ابي امسح فيها الارض هي غيداء يالله قد ايش ابي اشفي غليلي منها .. المهم ما علينا منها رضااا من اشوف اسمه قلووب تخرج من عيوني ههههههه مررره احب شخصيته واحترمها اصلا الحاره كلها تعجبني ومررره حبيت الجو العائلي اللي احاطوا فيه رعد قلبي مررره مبسوط وهم بيعوضوه هههههههه بس تنهيدات وانا اقرا الفصل .. واخيييرا وليس آخرا لا توقفي روااياتك مررىه جميله ومبدعه ووو بس انتظر يوم الثلاثاء القادم ههههههه وارجع اقرا روايتك الثانيه اكتب تاريخي انا انثى قلوووب هههههههه لاول مره احب انه يكونوا بس هم الابطال لان لما اتحمس اعرف نهايه القصه احب بس اشوف الابطال الاساسيين ههههههه خلاص زودتها هروح اذاكر وانا مرتاحه الحين

جنة محمود 11-04-18 12:34 AM

كالعادة فصل جميل بذلك المذاق المريح للنفس على الرغم مما حدث لرعد و ذلك اليتيم الذي ذاق مرارة الهجر من من حوله ليجد عائلة جميلة تحتضنه وهو رجل


الساعة الآن 12:02 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.