شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   دُميتي.. لا تعبثي بأعواد الحب (4)*مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار (https://www.rewity.com/forum/t363302.html)

فاتن منصور 01-05-18 10:27 PM

فصل حزين جدا
خليل متألم بشكل كبير وانا خايفة عليه عنجد شو ممكن يصير معه المه عامل متل الجمر تحت الرماد وباي لحظة ممكن يتحول لنار تحرق نفسه والي حواليه
شذرة انا مابلومها انها قبلت مصعب هيي ماحدا تقدملها غير مصعب خليل ماخبرها بمشاعره منشان هيك مافينا نقول انها المته قصدا واتخلت عنه
حسنا زي وردة وسط حديقة اشواك كيف ممكن تنجا منهم ومن اذيتهم ومن تحسين
حبيبة ووصفها لرعد كان جميل جدا ورعد وعلاقته بسعاد علاقة مميزة شايف فيها امه الي بيفتقدها وعلاقته بسعدون حتكون مميزة اكيد
رقية غرورك صار مرضي في يوم رح تندمي عليه
جوري كل ماقربت تسامح مهند بيرجع الالم بيظهر عالسطح وبيصير من الصعب الغفران
سلمت يداكي كاري

بوران شعبان 01-05-18 10:30 PM

تعليق على الفصل 12
ة لتلمع عيناها ثم تقول فجأة مدعية الجدية

" امي ! الفأر الذي تبحثين عنه منذ ايام هناك .. انظري .. انه خلف رقية بالضبط ..."

فزعت رقية وهي تقفز بعنف من كرسيها تتساءل برعب " اين .. اين ..."

عندها انفجرت كلا من حبيبة ورباب ضاحكتين فتعقد رقية حاجبيها قائلة لرباب بحنق حقيقي " مزحة سمجة .

بدا العم سعدون فجأة كامرأة مولولة وهو يهتف عائدا بخطوات مهرولة لبيته
" يا ربي ! نسيت الاكل على النار .. كله بسببك يا ثرثار .. شغلتني بالكلام فاحترق طعامي .."

😂😂😂😂😂
الفتاة ودموع من نوع اخر تهطل على خديها
" انا حامل .. حامل يا استاذة سناء .. لكني اكره طفلي .. واكره اسمي .. واكره كل ارتباط جمعني
😤فعلا هي حال كتير ناس مفكرة انو الشيء ب ينتهي بسهولة بس أحيانا بدو سنين و أحيانا بيخلف عطب غير قابل للإصلاح
غيداء مريضة نفسيا
شذرة رح تكمل الخطوبة .؟؟؟
حاسة انو لسا ما شفنا شي من تشابك الأحداث و القادم اعظم😈😨
تسلم اناملك ابدعتي حبيبتي

karima seghiri 01-05-18 10:33 PM

أخبرك الحقيقة؟ لقد ارهقتني...
كمية الألم لمعظم الأبطال قاتلة.. تحسين حسناء، خليل شذرة و جوري...
أشعر باكتئاب... لقد استطعت وبكل براعة نقل ذلك الألم لنا....
رائعة...
شكراً لك
أنا متأكدة أن هذا يجهد عقلك وصحتك كثيرا فليس سهلاً أن تعايشي هذا الكم من المشاعر والآلام....

Omsama 01-05-18 10:34 PM

دايما مبدعه كارى بس شذره غبيه ليه اتسرعت ووافقت كانت اتكلمت مع خلود الاول وشافت وجهة نظارها ايه وخليل صعب على جدا مقصوم نصين بين مراته و قلبه مين هينتصر فى الاخر

spd 01-05-18 10:44 PM

وجع قلبي خليل.حسناء و طول ما بقراء بفكر في حالتها و ازاي تخلص من بؤساها.. اللي زيها لو بعيد شويه عن ربنا كانت انتحرت من زمان.. . رقيه و رعد. فعلا خلطه سحريه مشتاقه اشوف ازاي هيتعرفوا علي مشاعرهم تجاه بعض... تسلم ايديكي

dorra24 01-05-18 10:45 PM

هذا تحليل الفصل الحادي عشر
تميز هذا الفصل بعمق المشاعر الطاغية عليه: مشاعر الالم و الاحباط و الغضب و العجز.
* تحسين: كان التشرد و الانحراف في يوم ما قدرا ليصبحا اختيارا في عالم تعلم فيه بابشع الطرق ان البقاء للاقوى. علاقته بحسنا على صفيح ساخن، فرغم انه حقق حلمه بالزواج بها الا انهما فعليا متباعدان و الهوة بينهما سحيقة.
فحسنا غير قادرة على تقبل العيش مع شخص رزقه حرام و تصرفاته كلها ماجنة و تحسين غير قادر و لا متقبل للتغيير. لكن هذا الفصل منحى جديدا في علاقتهما.
حسنا اصبحت ترى و لو جزئيا انا تحسين يمثل واجهة تصد عنها نداءة الذئاب البشرية. و رغم رهبتها منه الا انه يكفل لها الحفاظ على شرفها. و هاهي تخطو بخطوات بطيئة لتصوب مجرى حياتها، فطالما هو غير قادر على الاستقامة فليمنحها حرية نسبية لتسعى وراء لقمة الحلال.
و ها هو تحسين المتعطش للحنان و الاهتمام، الطفل اليتيم المنبوذ الذي لم يحظ بذرة عطف او حب يستجدي لاشعوريا احساس الامومة لدى حسنا و يتوسلها خفية لحظة اهتمام صادقة و هو ما تجلى من انبهاره لحظة قبلت يده متناسية خوفها منه. "ام تحسين" التسمية التي اطلقها عليها رايت ان لها دلالتان: الاولى انه يحصنها بها من عديمي النخوة و المروءة و الثانية انها بالنسبة له ليست مجرد زوجة بل هي الام ذات الملامح المبهمة في ذاكرته و كانه بذلك يحاول ان يحيي شعورا انسانيا تاق اليه منذ الصغر و تلاشى في خضم الحياة القاسية.
تحسين متعب من حياته و علاقته المتوترة بحسنا اضف الى ذلك الدائرة الجهنمية المحيطة به و المتمثلة في حمدية و فالح اللذان يبدوان مصرين على التفريق بين حسنا و تحسين. فما مصير كليهما مع كل هذه التطورات؟
* خليل: تحيلنا حالة خليل على سؤال الهوية: ما الذي يعرف الانسان؟ اسمه، نسبه، مستواه العلمي و الاجتماعي ام اخلاقه و شخصيته؟ ام هي هذا الكل من الموروث و المكتسب و صنيعة اليد؟ و ماذا ان كان الانسان لا يملك ناقة و لا جملا في بعض هذه العناصر فلا احد منا يختار اصله و اسرته ؟ و ماذا ان حالفه سوء الحظ فلم يستطع ان يقتنص فرصة ترفع من مستواه و تعوض 'ضآلة ' واجهته الاجتماعية؟ هل عليه ان يقبر احلامه في المهد مهما كانت بسيطة ؟ ام عليه ان ينسّب هذه الاحلام لتتوافق مع واقعه فيتجنب بذلك السخط و الاحباط؟
و فرضا لو وفق في ذلك، هل يعتبر ذلك ذكاء اجتماعيا يجنب صاحبه اوجاعا لا حصر لها ؟ ام انه احالة على تشيئة الانسان و حصره في قوالب جاهزة؟
لنعد لخليل و نتامل وضعيته من منظوره هو اولا و من منظور مجتمعي: خليل رغم قساوة ظروفه منذ الطفولة الا انه كان محظوظا بدخول حذيفة الى حياته هو و اخته، حذيفة الذي مثل اليد الرحيمة التي انتشلت خليل من السقوط في مستنقع الرذيلة و الجمت غضبه و جعلته يعيد صياغة حياته من جديد. ظاهريا يبدو خليل قد تجاوز تلك المرحلة الحرجة من حياته، لكن واقع الحال انها حفرت داخله و الغضب الذي سيطر عليه لسنوات عاود الظهور مرة اخرى مع حبه لشذرة. في مرحلة اولى، استطاع التعايش مع هذا الحب المستحيل كامر واقع لا خلاص منه و لا سبيل للاقدام على فكرة الزواج. و بعدها لم يعد قادرا ان يقتصر على الحلم بل اراد ان يجسده على ارض الواقع فعقد العزم على التقدم لخطبتها. لكن مصعب سبقه و هو ما مثل القطرة التي افاضت الكاس: كانت ردة فعل خليل ستكون اقل عنفا لو لم يقدم على الفضفضة لحذيفة بعزمه على التقدم لشذرة. وضعه محل مقارنة مع مصعب، حظه العاثر الذي جعل هذا الاخير يسبقه و الحقائق القاسية التي تجلت بشكل بشع امامه كلها تفسر ثورته العارمة.
خليل الآن ناقم على نفسه لانه ضعف و انساق وراء مشاعره، تجاوز الخطوط الحمراء التي وضعها لنفسه كي يعيش مرتاحا، تناسى في لحظة كل تعقيدات الواقع و اندفع غير آبه بما قد تؤول له الامور.
خليل اراد ان يسرق من الزمن لحظات يعيش فيها كما يريد، يقدم على تحقيق احلامه دون وجل لكن الامور لم تسر لصالحه.
الآن خليل في مفترق طرق مصيري بين ان يتعظ من تجربة الماضي و لا ينساق وراء غضبه و بين ان ينتقم من نفسه فيخسرها بتصرف طائش. فاي الطرق سيختار و هل سيوفقه حذيفة في انقاذه كما فعلها سابقا؟
فصل رائع باتم معنى الكلمة في وصف حالة خليل. خليل هو انعكاس لوجع اجيال كاملة من الشباب المؤجلة احلامهم و حياتهم في مجتمعاتنا العربية على اختلاف ظروفهم. و رغم الحزن و الوجع، الا ان تلك المشاهد العابرة من الماضي الجميل الذي تجسد لرعد في شخص رضا دليل على جمال هذه الحياة و وجود ما يستحق ان نعيشه و نستمتع به.
شكرا على هذا الفصل المتخم بالعواطف.

ورد الزنبق 01-05-18 10:46 PM

مرحبا كاري
ما شاء الله عليكي , دايما بكل رواياتك اللي قرأتهم و كمان بهالرواية دايما بتخليني حس بمشاعر شخصياتك
توجعت مشان خليل هو عم يحاول يقنع حاله بكل الاسباب المنطقية اللي قالها و عم يحاول يكتم وجع الخسارة وتوجعت مشان شذرة اللي رغم موافقتها مش مرتاحة والاصعب انها مش عارفة سبب عدم ارتياحها
بتوجع بكل مرة بقرأ مشاهد حسنا و تحسين , الغريب اني عم اتعاطف مع تحسين بكل مرة بتكتبي عن ماضيه و المعاناة و القسوة اللي عاشها و صنعت شخصيته , و حسناء عايشة متل الفار المحبوس بمصيدة , معقول تكون السكينة اصابتها , عندي فضول كبير تجاه شخصية تحسين ياترى كيف راح تكون نهايته خصوصا انه هاد الجزء هو الاخير بالسلسلة
رضا , شخصيته بتحسسني بالطمأنينة و الفرح
شكل الدكتور سامان مطول معنا , بالبداية فكرت انه دوره راح يكون صغير
انا معجبة بقدرة رعد ع اخفاء مشاعره و معاناته تحت ماسك الشخص المرح, اللامبالي و صاحب الضحكة المجلجة و معجبة بذكاءه و قدرته ع فهم الاخرين بسرعة و حسن التعامل معهم
كتير حبيت المشاهد الامومية تبع سعاد و ابتهال
رقية من احلى الشخصيات بالرواية , قدرتها ع السيطرة ع نفسها و مشاعرها رائعة و تخطيطها لمستقبلها و انها بتبذل مجهود مشان مستقبلها , معقول قدرتها تضعف بسبب رعد , بصراحة ما بتمنى انه هالشي يصير , هاي اول مرة بقرأ برواية عن شخصية نسائية متلها هي كتيررر مختلفة و روعتها بأختلافها
حذيفة اليوم كان متل اخ كبير او اب بمشاهده مع خليل
منيح انه جوري و اخيرا بكيت , عندي احساس انها راح تاخد خطوة مشان تخلص حالها من الاهانة اللي تحملتها من قبل , مهند رغم كل الاخطاء الفادحة اللي ارتكبها خلال زواجه من جوري لكنه بيستحق انه يعيش سعيد متله متل كل البشر, ممكن يعيش السعادة مع جوري و ممكن يعيشها مع غيرها , جوري معها حق برغبتها بالابتعاد و من حقها تعيش سعيدة ممكن مع حدا تاني و ممكن تعيشها مع مهند, كاري بس بتعرف كيف ممكن هالشخصيتين يكونوا سعداء
اسيا , حبيبة , رضا و يحيى بفرح بمجرد ما تيجي سيرتهم بالرواية
بشكرك كتيرررررررررررر كاري

نسرينا31 01-05-18 10:47 PM

ديما مبدعة و كل مرة بتعرفينا على تقاليد وعادات اهل العراق فصل محزن لانو يعكس الواقع المرير لانسان ذو كرامة لكنه قليل الحال بتمنى ميخسر خليل نفسه جراء حزنه .بتفهم عقلية شذرة و اسبابها لقبول مصعب هي محتاجة لانتماء بعد ما عتنت مرارة الرفض من عائلتها و من مهند و رقية مو مسهلتلها الحياة .كل الرقة لسا ما شوفنا رقتها

زنبق الشام 01-05-18 10:48 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابتهال نور اليقين 01-05-18 10:48 PM

سلمت اناملك على الفصلين الرائعين:29-1-rewity:شششكرا


الساعة الآن 07:26 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.