شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   دُميتي.. لا تعبثي بأعواد الحب (4)*مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار (https://www.rewity.com/forum/t363302.html)

dorra24 29-08-18 12:14 AM

في الوقت الذي تتجه فيه علاقة بعض الثنائيات نحو الانفراج، نجد بعض العلاقات متجهة نحو التازم و هذا ما كان جليا في هذا الفصل.
* مهند و جوري: في الفصل الفارط راينا احتواء جوري لمهند، كانت هي الملجا له عندما احس بالتعب و الارهاق لم تتردد لتقدم له الدعم حتى هي تبدي ترددها. و في هذا الفصل راينا احتواء مهند لجوري، عندما رات الموت يخطف فتاة في عمر الزهور لم ترتكب خطا سوى انها ولدت في وسط لا يرى فيها سوى اداة تباع و تشترى لتنتهي جثة هامدة مشوهة بسبب همجية زوج و تعنت ام لا تتقبل ان تحمل ابنتها لقب مطلقة، عندها لم تجد ملاذا سوى مهند. رغم كل ما حدث بينهما الا انها وجدت نفسها تذهب اليه تنشد الراحة و الطمانينة. انهارت امامه و سمحت لقشرة الصلابة و القوة التي تواجه بها الحياة ان تتشقق، لتظهر لنا جوري بالضعف الانثوي الذي يحتاج لمن يحتويه. و مهند لم يبخل بذلك، تفهم حالتها و قدم لها الدعم اللازم. مشهدهما في هذا الفصل مع مثيله في الفصل السابق جسدا صورة لعلاقة متكاملة فكل من مهند و جوري وجد في الآخر ضالته من الاحتواء و التفهم و السند و هذا ما كان في علاقتهما عند الزواج و هو ما يدل على ان مشكلتهما في طور الحل.
*رقية و رعد: تتفتح براعم الحب في قلب رقية و تزول تدريجيا الاسوار التي بنتها حول نفسها. تحافظ على نفس اسلوبها الساخر المتلاعب و لكن قلبها ينشد الوصال الذي تبدو ان العراقيل تحول دون حدوثه. مواجهتها لشذرة رغم الالم الذي سببته لها و الذي تحاول ان تتغاضى عنه و تدفنه في ركن قصي في اعماق نفسها، الا انه الم مفيد ازاح الغشاوة عن عينيها و جعلها تنظر بعين الحمد و الامتنان لوجود امها و اخواتها حولها تستظل بحمايتهن حتى و ان ادعت دوما القوة و الاستقلالية في تدبر امورها و تتنعم بحنانهن و اهتمامهن. كما جعلها تقارن و لاول مرة بين حالة شذرة و حالتها لتجد انها تتمتع بامتيازات حرمت منها شذرة.
من جهة اخرى، لا يهدا عقلها للوصول الى فك غموض حياة رعد و سر البنت التي تطارده. تجيد ربط الامور لكن الفطرة السليمة تابى عليها ان تنساق وراء تخميناتها. تجاهر بمخططاتها لاختها رباب باسلوب ملتو لكنها الحقيقة التي تسعى جاهدة لحصولها و رغم تانيها و ثقتها من قدرتها الا انها تحس ان الامور بينهما لا تراوح مكانها و هو ما يحفزها للتقصي حول حياته.
تحافظ على مسافة الحياد مع الدكتور سامان و تلتقط الاشارات الخفية التي تحملها نظراته و كلماته لكنها تبدو عاجزة عن ايجاد الاسلوب الامثل لتوقف تقدمه نحوها. فلا هي قادرة على مجاراته و لا هي قادرة على زجره بصورة ردعية. و لعل هذه هي المرة الاولى التي تقف فيها رقية في منطقة ضبابية غير قادرة على اتخاذ قرار قطعي و صارم. فكيف ستكون علاقتها به في قادم الايام و هل ستلتزم باسلوبها الديبلوماسي معه ؟
في الجهة المقابلة، نجد رعد يستمتع بعلاقته برقية دون ان يصنفها تحت اي مسمى. يسترق النظرات اليها و يستمتع بمناوشتها مباشرة او عن طريق المحادثات فيشعر بالانتعاش و الحياة. لكن عدا ذلك، فلا جديد يذكر.
تشاء الصدف ان يرى رقية تتحدث مع سامان، و يرى الاهتمام الواضح و الهدية التي خصها بها في دليل على حظوتها لديه، فتتجسد الصور القاتمة للماضي البشع حية امامه. فيرى في رقية "غيداء" جديدة، مجرد فتاة وصولية و انتهازية تريد الوصول الى اغراضها عن طريق التلاعب بمشاعر رجل يكبرها بالكثير. لذلك تلبسه الغضب الاسود الذي جعله هذه المرة لا يرى الصورة كاملة بل اكتفى بالتماهي الذي احدثه تداخل صور الماضي بالحاضر، لتتغير نظرته لرقية بطريقة جذرية و لا يرى فيها سوى صورة للخسة و الدناءة. غضب رعد ليس مقتصرا على هذا التشابه الذي صوره له عقله فقط بل حسب رايي يشمل كونه اطلق العنان لمشاعره و تعامل بانطلاق مع رقية دون تحفظ متناسيا التجربة الصادمة التي عاشها مع غيداء. صحيح انه لا علاقة واضحة تجمعه برقية و ان كل ما يربطه بها يقتصر على مناوشات مسلية الا انه سمح لها ان تتغلغل دون ان يشعر داخله و هذا جعله نوعا ما ينقم على نفسه لانه بدا كالمخدوع للمرة الثانية و هو يرى رقية مع سامان.
تعامله الحاد قليلا مع عبد الرحمان و عودته لسخريته التي تحمل طعم المرارة ينبئان بعودة رعد العائد حديثا من كندا، لكن مع صدمة جديدة. رقية بفطنتها ستعلم ان ردة فعل رعد تخفي وراءها دلائل عميقة. لكن كيف السبيل لكي تتحدث معه و تعيد الوضع لما كان عليه بينهما خاصة و انه يبدو شديد الاصرار على الرحيل في اقرب الآجال. و هل تراها تخطو خطوات جريئة في سبيل هدم الحواجز التي بينهما؟
* خليل و شذرة: رغم عمق الاهانة التي تسبب فيها مصعب لشذرة الا انه منحها مفتاح الخلاص بنفسه لتتحرر من عبء علاقة لم تكن مقتنعة بها من البداية. قرارها بالانفصال جعلها تشعر انها تنعتق من حمل كبير و تشعر براحة و طمانينة افتقدتهما منذ زمن. و كاننا بشذرة وضعت قدمها على طريق الحياة الصحيح الذي سترسمه من الآن و صاعدا بنفسها دون اي ضغوطات. و جاء لقاؤها مع خليل ليدعم احساس الراحة و السكينة و كانها وجدت في ملامحه الهادئة الوسيمة نفحة امل في غد افضل.
من جهة اخرى، نجد جذوة الامل تشتعل مجددا لتضيء درب خليل فيذعن لطلب رضا الذي استطاع ان يحتوي لهفته باسلوبه المنطقي الرزين فيلتزم بالصبر رغم معاناته. و تشاء الاقدار ان يلتقي بشذرة فتضطرم مشاعره و بالكاد يستطيع ان يلجم شوقه لها. تتلاقى النظرات فتكون ابلغ من اي كلام لكن كل واحد منهما لاه عن مشاعر الآخر، لا يشعر سوى بما يعتمل بنفسه. تبدو الامور و كانها تسير لصالح التقاء دربيهما. فهل ستسير الامور بهذه السلاسة ام ان الايام تخبىء لهما عراقيل جديدة؟
* حذيفة و خلود: مازال حلم الامومة يقض مضجعها و رغم مداومتها على العلاج، الا ان الامور لا تسير على ما يرام. و رغم ان حذيفة يفهم جيدا ما تمر به و سعيها الحثيث للانجاب، الا انه لا يملك سوى ان يهادنها باسلوبه الساخر.
الفصل كان ثريا و رائعا خاصة على مستوى مشاعر الشخصيات. شكرا كاردينيا على هذا المجهود الكبير و في انتظار القادم

وعودي للأيام 29-08-18 12:23 AM

فصل جميل .. رائع و ممتع للغاية
شذرة و أخيرا تحررت و خليل الذي حصل علي بصيص الأمل و خلود الي تتخبط و حذيفة الذي يحاول أن يعاونها كل هذه الأحداث كانت جميلة
و الرائين رعد و رقية
أولا ظننت أن الذي يحسه رعد نحو رقية مجرد إعجاب قليل من الإعجاب حقيقة و ذلك لخلفية رعد و تجربته السابقة في الحب او بالأحرى صدمته ظننت أن رعد لن يجرؤ علي منح قلبه لإمرأة و لكن يبدو أنه فعل أو أن هذا القلب قفز من تلقاء نفسه
أو أن رقية السارقة استحوذت عليه بغير إدراك منها و إلا ما الذي يجعل رعد يصدم هكذا من مشهد رقية مع دكتور سامان و هو يعلم علم يقينا أن رقية هي رقية ذاتها التي شاهدها مع حارث و سمع و رأى إذن ما الجديد ألأن الدكتور سامان قد بدا له كعمه و وجد نفسه في نفس الدور للمرة الثانية في حياته إن كان رعد سيتأثر و سيظهر رد فعل نحو رقية غير فكرة الهرب فالحمد لله أقدر علي القول أنه في طريقه إلي الشفاء من عقدته و إن كان سيهرب فحسب ؛ فسيظل خاسرا للأبد ... نأتي إلي رقية و لأني أعلم أنها عبقرية ستفهم الحكاية و أتمني أن تتصرف بذكائها المعتاد و الا تصاب بغباء العاشقين و ربما بعدما يمر رعد عبر ألقام ماضيه و يعبر إلي المستقبل الصحي له قد يحين دور رقية لتتخطي عقدتها و تتصرف علي طبيعتها بعيدا عن التصنع الذي تمارسه و تتخلي عن الدروع التي تختفي تحتها رقية الحقيقية تلك الرقيقة قارورة العطار المفضلة ...
شكرا لك كاردينيا علي كل الروعة التي تمنحينها لنا ..
تحياتي

Malak assl 29-08-18 12:29 AM

انا عاشقة لتفاصيلك .. هناك امور صغيرة تكاد تكون مهمشة ولكنها بالنسبة لي متعه .. خلطة التتبيلة للدجاج .. تفكير رقية بشكل اصابعها .. وغيرها وغيرها ..
هالاشياء بالنسبة لي روح الرواية

Malak assl 29-08-18 12:31 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dorra24 (المشاركة 13574235)
في الوقت الذي تتجه فيه علاقة بعض الثنائيات نحو الانفراج، نجد بعض العلاقات متجهة نحو التازم و هذا ما كان جليا في هذا الفصل.
* مهند و جوري: في الفصل الفارط راينا احتواء جوري لمهند، كانت هي الملجا له عندما احس بالتعب و الارهاق لم تتردد لتقدم له الدعم حتى هي تبدي ترددها. و في هذا الفصل راينا احتواء مهند لجوري، عندما رات الموت يخطف فتاة في عمر الزهور لم ترتكب خطا سوى انها ولدت في وسط لا يرى فيها سوى اداة تباع و تشترى لتنتهي جثة هامدة مشوهة بسبب همجية زوج و تعنت ام لا تتقبل ان تحمل ابنتها لقب مطلقة، عندها لم تجد ملاذا سوى مهند. رغم كل ما حدث بينهما الا انها وجدت نفسها تذهب اليه تنشد الراحة و الطمانينة. انهارت امامه و سمحت لقشرة الصلابة و القوة التي تواجه بها الحياة ان تتشقق، لتظهر لنا جوري بالضعف الانثوي الذي يحتاج لمن يحتويه. و مهند لم يبخل بذلك، تفهم حالتها و قدم لها الدعم اللازم. مشهدهما في هذا الفصل مع مثيله في الفصل السابق جسدا صورة لعلاقة متكاملة فكل من مهند و جوري وجد في الآخر ضالته من الاحتواء و التفهم و السند و هذا ما كان في علاقتهما عند الزواج و هو ما يدل على ان مشكلتهما في طور الحل.
*رقية و رعد: تتفتح براعم الحب في قلب رقية و تزول تدريجيا الاسوار التي بنتها حول نفسها. تحافظ على نفس اسلوبها الساخر المتلاعب و لكن قلبها ينشد الوصال الذي تبدو ان العراقيل تحول دون حدوثه. مواجهتها لشذرة رغم الالم الذي سببته لها و الذي تحاول ان تتغاضى عنه و تدفنه في ركن قصي في اعماق نفسها، الا انه الم مفيد ازاح الغشاوة عن عينيها و جعلها تنظر بعين الحمد و الامتنان لوجود امها و اخواتها حولها تستظل بحمايتهن حتى و ان ادعت دوما القوة و الاستقلالية في تدبر امورها و تتنعم بحنانهن و اهتمامهن. كما جعلها تقارن و لاول مرة بين حالة شذرة و حالتها لتجد انها تتمتع بامتيازات حرمت منها شذرة.
من جهة اخرى، لا يهدا عقلها للوصول الى فك غموض حياة رعد و سر البنت التي تطارده. تجيد ربط الامور لكن الفطرة السليمة تابى عليها ان تنساق وراء تخميناتها. تجاهر بمخططاتها لاختها رباب باسلوب ملتو لكنها الحقيقة التي تسعى جاهدة لحصولها و رغم تانيها و ثقتها من قدرتها الا انها تحس ان الامور بينهما لا تراوح مكانها و هو ما يحفزها للتقصي حول حياته.
تحافظ على مسافة الحياد مع الدكتور سامان و تلتقط الاشارات الخفية التي تحملها نظراته و كلماته لكنها تبدو عاجزة عن ايجاد الاسلوب الامثل لتوقف تقدمه نحوها. فلا هي قادرة على مجاراته و لا هي قادرة على زجره بصورة ردعية. و لعل هذه هي المرة الاولى التي تقف فيها رقية في منطقة ضبابية غير قادرة على اتخاذ قرار قطعي و صارم. فكيف ستكون علاقتها به في قادم الايام و هل ستلتزم باسلوبها الديبلوماسي معه ؟
في الجهة المقابلة، نجد رعد يستمتع بعلاقته برقية دون ان يصنفها تحت اي مسمى. يسترق النظرات اليها و يستمتع بمناوشتها مباشرة او عن طريق المحادثات فيشعر بالانتعاش و الحياة. لكن عدا ذلك، فلا جديد يذكر.
تشاء الصدف ان يرى رقية تتحدث مع سامان، و يرى الاهتمام الواضح و الهدية التي خصها بها في دليل على حظوتها لديه، فتتجسد الصور القاتمة للماضي البشع حية امامه. فيرى في رقية "غيداء" جديدة، مجرد فتاة وصولية و انتهازية تريد الوصول الى اغراضها عن طريق التلاعب بمشاعر رجل يكبرها بالكثير. لذلك تلبسه الغضب الاسود الذي جعله هذه المرة لا يرى الصورة كاملة بل اكتفى بالتماهي الذي احدثه تداخل صور الماضي بالحاضر، لتتغير نظرته لرقية بطريقة جذرية و لا يرى فيها سوى صورة للخسة و الدناءة. غضب رعد ليس مقتصرا على هذا التشابه الذي صوره له عقله فقط بل حسب رايي يشمل كونه اطلق العنان لمشاعره و تعامل بانطلاق مع رقية دون تحفظ متناسيا التجربة الصادمة التي عاشها مع غيداء. صحيح انه لا علاقة واضحة تجمعه برقية و ان كل ما يربطه بها يقتصر على مناوشات مسلية الا انه سمح لها ان تتغلغل دون ان يشعر داخله و هذا جعله نوعا ما ينقم على نفسه لانه بدا كالمخدوع للمرة الثانية و هو يرى رقية مع سامان.
تعامله الحاد قليلا مع عبد الرحمان و عودته لسخريته التي تحمل طعم المرارة ينبئان بعودة رعد العائد حديثا من كندا، لكن مع صدمة جديدة. رقية بفطنتها ستعلم ان ردة فعل رعد تخفي وراءها دلائل عميقة. لكن كيف السبيل لكي تتحدث معه و تعيد الوضع لما كان عليه بينهما خاصة و انه يبدو شديد الاصرار على الرحيل في اقرب الآجال. و هل تراها تخطو خطوات جريئة في سبيل هدم الحواجز التي بينهما؟
* خليل و شذرة: رغم عمق الاهانة التي تسبب فيها مصعب لشذرة الا انه منحها مفتاح الخلاص بنفسه لتتحرر من عبء علاقة لم تكن مقتنعة بها من البداية. قرارها بالانفصال جعلها تشعر انها تنعتق من حمل كبير و تشعر براحة و طمانينة افتقدتهما منذ زمن. و كاننا بشذرة وضعت قدمها على طريق الحياة الصحيح الذي سترسمه من الآن و صاعدا بنفسها دون اي ضغوطات. و جاء لقاؤها مع خليل ليدعم احساس الراحة و السكينة و كانها وجدت في ملامحه الهادئة الوسيمة نفحة امل في غد افضل.
من جهة اخرى، نجد جذوة الامل تشتعل مجددا لتضيء درب خليل فيذعن لطلب رضا الذي استطاع ان يحتوي لهفته باسلوبه المنطقي الرزين فيلتزم بالصبر رغم معاناته. و تشاء الاقدار ان يلتقي بشذرة فتضطرم مشاعره و بالكاد يستطيع ان يلجم شوقه لها. تتلاقى النظرات فتكون ابلغ من اي كلام لكن كل واحد منهما لاه عن مشاعر الآخر، لا يشعر سوى بما يعتمل بنفسه. تبدو الامور و كانها تسير لصالح التقاء دربيهما. فهل ستسير الامور بهذه السلاسة ام ان الايام تخبىء لهما عراقيل جديدة؟
* حذيفة و خلود: مازال حلم الامومة يقض مضجعها و رغم مداومتها على العلاج، الا ان الامور لا تسير على ما يرام. و رغم ان حذيفة يفهم جيدا ما تمر به و سعيها الحثيث للانجاب، الا انه لا يملك سوى ان يهادنها باسلوبه الساخر.
الفصل كان ثريا و رائعا خاصة على مستوى مشاعر الشخصيات. شكرا كاردينيا على هذا المجهود الكبير و في انتظار القادم



تس ياعملاقة .. اشتقتلك .. انا غلقت الفيس يابيبي .. الريفيو مثل ما عودتني ابهار

sosomaya 29-08-18 12:37 AM

يسلمو ايديكي عالفصل ،وحابين يكون الفصل الجاي أكبر وتركزي عخليل وشذرة وتكثري من االلقاءات بينهم والرومانسية

شموخي ثمن صمتي 29-08-18 12:45 AM

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

sweethoney 29-08-18 12:50 AM

مع احترامي لآراء الاخرين بس انا لا الوم رعد على ظنونه برقية.. فتاة بذكائها و حدسها ولم تفهم تلميحات سامان من زمان؟ هي ببساطة تتغاضى عما يحدث..كما تفعل مع الكثير من الامور ...لا ترى الا ما تريد رؤيته.. ومصلحتها مع استاذها حاليا لذا تركز فقط مع مصلحتها
حتى لو كان رعد شخص عادي بدون عقده وماضيه..هو لم يكن ليتجاهل ببساطة ما حدث أمامه..اي استاذ هذا الذي يتضاحك مع تلميذته امام باب الجامعة ويهديها حلويات
واذا أضفنا ما يعرفه رعد عن جرأة رقية ووقاحتها فهي أكيد مشاركة فيما يحدث ومشجعة له ايضا
بس الصراحة الحلوى لذيذة يممممي..لدرجة أني كنت على وشك أعذر رقية لأخذها....الحمد لله صبرت أمام الاغراء...وفضلت رقية الفتاة الوقحة والانانية في نظري😊

زهر ياسمين 29-08-18 12:56 AM

بالبداية حبيت اعايدج كل عام وانتي بألف خير ياعمري يااحلى كاردينيا بالدنيا يارب ينعاد عليج وعلى عائلتج بالخير والصحة ويحفظهم الج ويحفظج الهم وربي يريح قلبج ويوفقج بحياتج حبيبتي بنت بلدي الغالي 😍😍😍😘😘 الحقيقة فصل قليل بحقه كلمة رائع تسلم ايدك ياملكتنا 😍😍طبعا اقرأ بالفصل وانا فرحانة كثير على فرحة خليل ولجوئه لرضا القلب بطلبه حسيت حالي انا معاهم بس ياخوفي من مصعب المريض انه يفسد حياة شذرة الحقيقة فصل فيه تغيير بحياة وعلاقات الابطال ابطال ابتدأ الحظ يضحك لهم وابطال ابتدأ ماضيهم يأثر على علاقاتهم مع الاخرين مثل رقية ورعد عندما ابتدات قلوبهم تميل لبعض هناك الماضي حيوقف بينهمواكييد حتكون احداث كثيرة بينهم حنعرفها بالفصول الجاية وعلاقة مهند وجوري مع انه فرحت بأصلاح مهند لنفسه ومعرفة قيمة جوري بالنسبة لحياته ولجوء جوري له واحتواها واتفهمها على قدر انه زعلت على موت الفتاة اللي بعمر الورد بسبب اهل ماهمهم غير مصلحتهم😟 حذيفة وخلود ومعاناة خلود وحلم الامومة فعلا صعب وتفهم حذيفة لحالتها ومحاولاته انه يقلب الحزن بقلب وعيون خلود الى فرح والله اعلم الى اين تأخذيننا ياكاري بأفكارك المبدعة فصل كان رائع ومبدع بأنتظار الفصل القادم ان شاء الله تسلم اناملك حبيبتي 😍😍😍😘😘😘😘💖💕💞

الجميله2 29-08-18 12:57 AM

فصل رائع جداً و ممتع جدا للغاية تسلمي يا مبدعه

gogo3046 29-08-18 12:58 AM

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1407 ( الأعضاء 531 والزوار 876)
‏gogo3046, ‏الوية احمد علي, ‏Varan, ‏الحب الأول, ‏علا فوزى5, ‏Berro_87, ‏د. أمل, ‏أ م ن ع ش ت, ‏330Shosho, ‏غائب, ‏pop machine, ‏safaa fathy, ‏sweethoney, ‏مينى10, ‏دينا جابر, ‏Hind kA, ‏zaki fata, ‏ورد الزنبق, ‏القمر المضئ, ‏انتصار علي, ‏كريستنا, ‏abirAbirou, ‏alyaa elsaid, ‏بيون نانا, ‏فرح العباسي, ‏nadahosney, ‏Lamiaa farh, ‏mirrayben, ‏نورالخاقاني, ‏escape, ‏Omaraladwy, ‏نجاح جنا, ‏Noor Alzahraa, ‏amera5, ‏محمد عبدالرازق عبده, ‏Mena walid, ‏زهر ياسمين, ‏خلود السيد, ‏ايفيان, ‏Beso4leno, ‏Aallaall, ‏ghdzo, ‏طيور الجنة, ‏الورد الخجول, ‏Riham**, ‏Alia ms, ‏s.s.20, ‏leila21, ‏Mzl Hajouràà, ‏Dada ahmed, ‏المحب لله, ‏Noosa sham, ‏مرجانـة, ‏Yara717, ‏*جولي روز*, ‏سراج النور, ‏ذات جديده, ‏nibal79, ‏ميار111, ‏haboo$, ‏som kimo, ‏نغم سوري, ‏hi nonna, ‏mayna123, ‏لين عبد, ‏temoony, ‏Alaakhmh, ‏دعاء محمد ابراهيم, ‏sareta jwad, ‏هديل ع, ‏الرسول قدوتى, ‏hayat sheta, ‏رانيا اسامة, ‏نورالله, ‏احمد محمد 6, ‏عبير سعد ام احمد, ‏gegesw, ‏plalk, ‏Um Ghaeth, ‏دعاء 99, ‏Monaesmat27, ‏bella.manal, ‏لولو عمر, ‏bashora1998, ‏Sun se, ‏a7la sweet, ‏اسماء حميدي, ‏قمر الزمان علي, ‏Tokagahrieb, ‏نزف جروحي, ‏dekaelanteka, ‏Alaa G Abdel Baki, ‏جوري فرح, ‏جنة محمود, ‏randa duidar, ‏سرى النجود, ‏Omsama, ‏احلام فهمي, ‏شكرإن, ‏Semsema 242, ‏نداء الحق, ‏s.m..ssous.m.s, ‏rahmamomin, ‏اشرقت هاني, ‏ام عبدالله نعمان, ‏عطر عطر, ‏memonemo, ‏هبه رمضان, ‏RAYS.., ‏Nisa kd, ‏يمنى اياد, ‏meramo, ‏المشاغبة, ‏EXO-L, ‏noor3eny, ‏Bosh12, ‏rokkaa, ‏fatimaroc, ‏Om mahdi, ‏عبث الحروف, ‏Agaiaa, ‏Bnboon, ‏رغوده قلبي, ‏Sea birde, ‏hatoon_, ‏لولا عصام, ‏Nadoooosh, ‏عفه, ‏الروح الهائمه, ‏لانجوينى, ‏دلال الدلال, ‏صافي أكرم, ‏aybetenjan, ‏نور الهدى9, ‏الاوهام, ‏Heba Abdallah, ‏Sara199, ‏ابتسمي, ‏cute pearl, ‏Safa2017, ‏سوسو ١٥٦, ‏أنت عمري, ‏Mmpm, ‏Wlaashahin, ‏جعلنى عاشقه, ‏شهد دية, ‏قلب حر, ‏starmoon, ‏هاجر بدر, ‏asmaa ayman, ‏فاطمة عاشور, ‏memo2112, ‏لبية قلبي, ‏عمة_البدر, ‏جيهان شوقي, ‏Maryam.haji, ‏Sebar, ‏ندى طيبة, ‏شذرات علي, ‏sa.ze, ‏آيه الجزار, ‏rosy.dart, ‏ام معتوق, ‏الجميلة النائمه, ‏Fahdah_, ‏himaa, ‏hadeer22, ‏زهرة الغردينيا, ‏يالله اجعل سعود بالجنه, ‏sarah anter, ‏meryana, ‏Dona ashraf, ‏Bassmet Amal, ‏Mariam Mhmed, ‏Shadwa.Dy, ‏lob na, ‏SidSid, ‏hmaan, ‏hebaa, ‏ايمان حمادة, ‏awttare, ‏منار فرزات, ‏rasha shourub, ‏ريم ال, ‏sun 256, ‏sosalma, ‏lara16, ‏داليا حسام, ‏ريماسامى, ‏Arwa alte, ‏Marmr nor, ‏remokoko, ‏ilayda, ‏Hala yehia, ‏Zezo8888, ‏princess of love, ‏Just give me a reason, ‏enashady, ‏امنية الهواري, ‏زنبقة الماء 22, ‏basmah smile, ‏mymouna, ‏شيماء 37, ‏شاما علي, ‏Fatmaahmed, ‏ياسمينة الماضي, ‏هدوء الدوشة, ‏بسيل, ‏بيسان 32, ‏مها هشام., ‏nabilahamdy, ‏Cawsan432, ‏ناي محمد, ‏هبة الله 4, ‏نهى على, ‏مشمشه علي, ‏اليك ربي, ‏الدانه1988, ‏jinin, ‏منوني1, ‏safsf, ‏جرحي العاري, ‏زينب عبد الوهاب, ‏tuba psy, ‏wafaa hk, ‏toka saltah, ‏صمت الهجير, ‏سارة خميس, ‏موني منيرة, ‏الاء لاشين, ‏snaak, ‏hadush, ‏sara osama, ‏رورو ع, ‏هند وهدان, ‏Aya youo, ‏lelly, ‏Hend Hussein, ‏Agadeer, ‏سنديان, ‏modyblue, ‏إسراء خالد, ‏ورد الحياة, ‏غـــزلــ, ‏shadow fax, ‏Hifaalq, ‏لولو73, ‏نهى حسام, ‏ريمةمف, ‏Ra Rashad, ‏جويريا, ‏Malak assl, ‏Amalaza, ‏Dana sb, ‏جني عمرو, ‏Yeoli, ‏ندى معتز, ‏شام كريم, ‏heba gaber, ‏Shaima Esam, ‏hanin ahmad, ‏شيماءالخالد, ‏ايسل عبده, ‏بسبوسه, ‏جنى عمري, ‏غروب الامل, ‏نغم الورود, ‏حررره, ‏rosemary.e, ‏oushy, ‏miss u both, ‏Zeinab hussein, ‏shereen.kasem, ‏ريبكا, ‏nawara2000, ‏Katti.88, ‏صفراء, ‏نرجس20, ‏دموع ال, ‏غفران1983, ‏browen eye, ‏احمد عطيه, ‏عضوية مجانية (123456), ‏SN Al, ‏mo'aa, ‏Ese, ‏ولاء حنون, ‏emymazin, ‏حنحون3, ‏bella snow, ‏آمال العلي, ‏Reemhh, ‏ميرهان عزت, ‏Amira Samir, ‏شيماء حق, ‏marwaadel, ‏منار عويس, ‏هازان محمد, ‏Dimaleensara, ‏جنون امراه, ‏وردة لولو, ‏Omima Hisham, ‏emtalal, ‏ايا صوفيا, ‏هاجر هاجر22, ‏Walaa sham, ‏صاحب ياسسس, ‏ام اسماء2, ‏ضحى حماد, ‏وسام عبد السميع, ‏قمر الدين حسني, ‏zainab atta, ‏Fatma20, ‏كاسيندرا, ‏sira sira, ‏Sofi 995, ‏نيفين الحلو, ‏آية على, ‏omarboodi, ‏ام علي اياد, ‏Lulu99, ‏عصفورالصدي, ‏Dalia d, ‏ملاك وشيطان, ‏basmati, ‏Beshayr, ‏smsma20, ‏Dr. Samah, ‏نور الجنه, ‏مريم المقدسيه, ‏رحاب سمرة, ‏داليا كريم, ‏ندى المطر, ‏التوحيد, ‏رانيا خالد, ‏Maro na, ‏رزان عبدالواحد, ‏ساااام, ‏غرامي الدلوعه, ‏ككحح, ‏أسماء شاكوش, ‏لبنى الجلاد, ‏jojo123456, ‏رحيل الامل, ‏ام علي77, ‏emico, ‏@جار القمر@, ‏princess of romance, ‏Cnblu, ‏سهام منصور, ‏كترين, ‏ام الارات, ‏رهف احمد90, ‏farah99, ‏لحن الاوركيدا, ‏رؤى*حسن, ‏ميادة عبدالعزيز, ‏سهام هاني, ‏صفصف..., ‏Kema, ‏yoda5, ‏مازن ممدوح, ‏شجن المشاعر, ‏Niveen gad, ‏mero86, ‏Sahar Mette, ‏Reemkoko, ‏nasmat ba7r, ‏Gogo01, ‏سحر الصباح, ‏زهرة نضره, ‏barsime, ‏اسيرة انتظاري, ‏Sanamero, ‏مهرة..!, ‏ابنة العرب, ‏mima2000, ‏زهره الشيكولاته, ‏hedoq, ‏maisa hibar, ‏سها, ‏شوشو 1234, ‏lolo 9, ‏omshama, ‏هوبا جاد, ‏hebajanat, ‏Esraaahmed, ‏ليلى50, ‏yasser20, ‏كلي جنون, ‏airlive, ‏Jojo90, ‏asmati, ‏هانى شوكت, ‏Nesreen Mustafa, ‏rihab91, ‏آية يوسف, ‏eng miroo, ‏اعوام الرحيل, ‏najla1982, ‏ندي خطاب, ‏وعد الحر دين, ‏karima seghiri, ‏منارة البحر, ‏هبوش 2000, ‏weaam93, ‏وردة فلسطينية, ‏وعودي للأيام, ‏Kawtarallaoui, ‏غيوم ميسو, ‏زهره 85, ‏ام بيجاد, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏narot, ‏مانولر, ‏سهى منصور, ‏جميلة الجميلات, ‏اسمي انا, ‏*ghaima*, ‏Hanan123, ‏Fatima Zahrae Az, ‏اشراقه حسين, ‏sara alaa, ‏Diego Sando, ‏Better, ‏فتاة من هناك, ‏ouertaniradhia, ‏طوطه, ‏sosoangle, ‏forbescaroline, ‏**منى لطيفي (نصر الدين )**, ‏المشتاقة الي الجنان, ‏منو6, ‏ghadghoda b, ‏moka tena, ‏dorra24, ‏Waten, ‏رانيا صلاح, ‏Nermeen.., ‏aa elkordi, ‏مرمر 1, ‏5adu, ‏Alzeer78, ‏مروة صادق, ‏mola_elec, ‏نور 1998, ‏*ماريان*, ‏ابتسام عبدالله, ‏دينامحمد, ‏غيداء هلال, ‏وفيقة2003, ‏zerozero, ‏Tota saad, ‏Hadaldal, ‏shammaf, ‏Zainabalghazi, ‏Dodomohamed2, ‏ياسمين نور, ‏رودينا ابراهيم, ‏أسيل -ق, ‏اوسمه 99, ‏خفوق انفاس, ‏اسماء كامل, ‏renas, ‏3Samar, ‏fatma ahmad, ‏اني عسوله, ‏Hager Haleem, ‏ناديه احمد, ‏سمية احمد, ‏اسوية, ‏سما اليمن, ‏nour hana, ‏métallurgier, ‏Gouda, ‏bahermohamed, ‏c-moon, ‏فايزة مهني, ‏Mat, ‏Tulip tota, ‏منى15, ‏ست عمها, ‏dodo do, ‏darinemounamaria, ‏dill, ‏samah 02, ‏..swan.., ‏hedia1, ‏New daw, ‏Hagora Ahmed, ‏محمود أحممد, ‏hebagharib, ‏noor ahmad27, ‏Somaya Ahmed, ‏Roro2005, ‏ورود المحبه, ‏hope 21, ‏joujou ha, ‏زهره الفل, ‏Lara swif, ‏سيرين سعد, ‏ريم62, ‏حنان عفج, ‏زينه٩٣, ‏دلع الدلوعة, ‏الثقلين, ‏جيسكان, ‏اسرار٢, ‏Latifa999, ‏mariam sayed, ‏mays_12, ‏بطه ابوعوف, ‏Soso sos, ‏حياة..., ‏منه قمر, ‏جود الفرح, ‏meryamaaa, ‏deegoo, ‏ياسين خالد, ‏Rawand khaleel, ‏Anin elrouh, ‏زهرة مغتربة, ‏ريام1976, ‏آية يعقوبي, ‏Bent Alex, ‏مخبرية


الساعة الآن 05:42 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.