31-01-17, 08:34 PM | #163 | ||||
| اهلًا عزيزاتي Dodo welcome مودي بلو والله فصلين يا بنت هههههه والله شو ما اعمل لازم تقولوا الفصول قصيرة حبيبتي مودي بحاول اطولهم كرمال عيونك اد ما اقدر اما نيك فمعروف عنه الكبرياء والعناد المتوارث من عائلته وبإمكانك تخيل رجالات قريش قديماً وعقولهم المتحجرة وغرورهم وأنفتهم مع علمهم والادلة الكثيرة على صدق رسولنا الكريم حتى يتبين لك صعوبة الامر على ايزيل لاقناع نيكولاس الله يهديه تعبنا معناه ههههه تحياتي وشكرا. للمرور يا جميلات | ||||
31-01-17, 11:24 PM | #164 | ||||
| الفصلين غاية في الروعة نيك ما زال يقاوم حبه الحجة جاهزة هي ابنة عمه التي يحافظ عليها ولكن الحقيقة هو يغار عليها لا يتحمل قرب ليون منها ليون لا أعرف أشك فيه كثيرا وإن كانت الهداية من عند الله إعلانه للإسلام واختياره اسم أحمد وهو الاسم الذي اختاره والد إيزيل من قبل لا أدري لا أستريح له نيك ماذا سيفعل وهو يعرف يقينا أنه لا طريق لإيزيل إلا بالإسلام ولكنه يقاوم ملاحظة / شخصية نيك تذكر ني بشخصية ( بيجاد ) في فيلم الشيماء أخت الرسول فبالرغم من حبه للشيماء إلا أنه كان يقاوم الإسلام ويحاربه حتى اللحظة الأخيرة دمتي بود وخير | ||||
01-02-17, 12:59 AM | #165 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مساء الورد اسلم ليون و لكن لسه فيه شك عندي من ناحيته يمكن لانه كلم ايزي في وقتها لو اجل شوية كنت قات ماشي لكن حسيت ان اسلامه مرتبط بطلب ايديها نيكولا اتجننن و هو حاسس بيها بتضيع من ايده و ايزي عاجزة عن اي تصرف الجد اتدخل و حجم من تصرفات نيكولا لكن يفضل الجنون مسيطر عليه فصلين حلووووين وواحداثهم مهمه | ||||||||
01-02-17, 09:56 AM | #166 | |||||
| اقتباس:
انا للحق لم اشاهد هذا الفيلم فلست ادري لطالما كان ليون مصدر كره وشك القرّاء ...وانا اقول انتظروا حتى النهاية ....وَمِمَّا لاشك فيه ان لديه دوراً مهمتً جدا في قصتنا تحياتي عزيزتي واهلا بك | |||||
01-02-17, 10:00 AM | #167 | |||||
| اقتباس:
اشكرك عزيزتي للحقيقة انا واقعة تحت تأثير سحر نيكولاس هههههه يعجبني جنون الرجل لامرأته....كذلك أحب نقطة كونها مستحيلة بالنسبة اليه ومع هذا يعاملها كأنها من ممتلكاته تحياتي ايتها العزيزة | |||||
02-02-17, 04:01 PM | #170 | ||||
| السلام عليكم اعزائي ان شاء الله تكونوا في أحسن حال اقدم لكم الفصل الثامن عشر أتمنى ان يعجبكم تحياتي وهالله الله في الردود Poison ivy الفصل الثامن عشر وفي اليوم التالي.... " حسناً أحمد...كلا من فضلك! دعنا نتوقف لهذه الفترة...ريثما تهدأ الامور! أخبرتك بأنني لم أقرر بعد..فلا تضغط علي!" حتى فوجئت بأن هناك من يسحب السماعة من يدها..نظرت للخلف حانقة لتجد نيكولاس ينظر لها ببرود...بينما علت ثغره ابتسامة كلها غرور....وضع السماعة على اذنه وقال بلا اكتراث..وكأن الامر لا يخصها.. " يمكنك ان تريح نفسك ليون...لقد أخبرتك بقرارها بالامس...هي لن تتزوجك الا على جثتي..لا تجعلني الجأ الى حلول لن تحبها! آها...هذا جيد!ولا تتصل هنا ثانية!" واقفل السماعة بهدوء.... " كيف تجرؤ على فعل هذا؟" وكأنه لا يسمعها..اتجه الى كرسي وجلس وهو يرفع قدما على اخرى..ثم نظر اليها :" اجرؤ على ماذا؟" كادت أن تفقد اعصابها:"ما هذا الذي فعلته منذ لحظة؟" " لم افعل شيئا...آه تقصدين ايقاف ذلك المحتال عند حده؟ليس بالشيء الكبير...لم انت مندهشة؟" "كيف تسمح لنفسك بالتدخل فيما لا يعنيك؟هل علي ان اخبرك للمرة الالف بأنك لست ولي امري؟" نهض واقفا وهو يرتشف فنجان الشاي وينظر من النافذة:" بل انا كذلك!"(نظر اليها).."ربما كان عليك التفكير جيدا قبل مجيئك الى هنا!" " أحقاً؟ حسنا..لم يفت شيئ..." وهي تلتفت لتغادر...بينما علا صوته يستوقفها... " لا ياعزيزتي...فات الاوان منذ زمن...منذ وضعت قدمك في هذا القصر....." التفتت اليه وهي تضحك غير مصدقة:" هل ستمنعني من المغادرة؟" " هذا مؤكد!" ابتسمت ثم قالت بهدوء:" كلانا يعرف بانك لا تستطيع ؟" عاد لينظر من النافذة:" يمكنك ان تجربي لتتأكدي!...لكن كوني واثقة..بأنه اذا حصل ذلك....؟" التفت اليها ونظر بعينين تقدحان شررا...:" اذا حصل ذلك,, وسأمسك بك!..فإنك حينها لن تعودي الى هنا...الى هذا القصر..بمن فيه من اشخاص طيبين ودودين...لا.. بل الى مكان موحش مقفر منعزل....لا يعرف طريقه ..سواي...و وحش الغاب....و...تعرفين بأنني لا امزح بالتأكيد...وبأنه سيكون من دواعي سروري..أخذك الى ذلك المكان....ومعاقبتك اخيرا على كل ما فات...و؟؟.وحدنا!!" خرجت من الصاله..وهي تفكر بكلماته....أيحاول اخافتها؟ اذا فقد وفق....هذا اللئيم؟ماذا يريد منها؟ لم يعاملها بهذا الشكل؟ وهل قال بأنه يريد معاقبتها؟وعلى اي شيء؟ وكان يركز على فكرة كونهما وحدهما.....اقشعر بدنها لمجرد هذه الفكرة......عادت للصعود الى غرفتها وهي لاتنوي الخروج منها هذا اليوم.... ************************************************** ****************************** "جدي هذا لا يحتمل! انه يهددني! يهدد بخطفي؟!أترى هذا عادياً؟" "لا تضخمي الامور الآن...نيكولاس يقول الكثير حينما يغضب..لكنه سرعان ماينسى كل شيء حينما يهدأ!" "جدي...أنا أعرف أنك توافقه الرأي! بل ويعجبك ما فعله بليون!" صمت جدها...فأكملت:" جدي؟؟يجب ان يكون لي حرية التفكير والاختيار...أنا أرفض أن يقرر شؤوني نيكولاس عني!!لقد...لقد أساء لي بمافيه الكفاية حتى الآن...أما حان لهذا ان ينتهي؟ أولست حفيدتك الاخرى؟ ألا تحبني بقدر حبك له؟" قالت بعينين تترقرقان دمعاً.... "ايه؟ماهذا الكلام ايتها المزعجة الصغيرة..." وهو يجذبها اليه ضاماً اياها...بينما استكانت هي في صدره مطلقة العنان لدموعها اخيراً.... "بل أنا لا احب احداً في هذه الدنيا بقدرك...وأكثر من نيكولاس ايضاً! لكنني لن أجد من يخاف عليك ويحميك..من بعدي بقدره.." قاطعته قائلة:" ارجوك جدي..لا تقل هذا!" قال بتنهيدة..:" ولكنها الحقيقة صغيرتي..تعلمين بأن أيامي معدودة...ولم يبق في العمر بقدر ما مضى.. لهذا أحتاج لأن أطمئن عليكي...ثم ماذا حدث بينكما سوا مجرد سوء تفاهم صغير..لاقيمة له؟ لقد بدأت أظن بأنكما تحولتما الى أعز الاصدقاء....ان لم تخني عيناي..!!" اعتدلت ايزيل في جلستها...وأطرقت صامتة... "ايزيل؟" رفعت رأسها لتلتقي عينيها بعيني جدها...."لا أعرف ماذا حدث جدي؟لقد كنت بدأت أظن هذا أيضاً...لكنني كنت مخطئة! فنيكولاس لم يتغير أبداً!" "امممم..كنت أظن بأنه قال..بأنه سيختطفك اذا مافكرتي في المغادرة؟ فكيف اذاً..لم يتغير؟؟" أطرقت ايزيل من جديد...ولم تعرف ماذا تقول..." لا أدري..!" قاطعها:" بل ...أنتي تعرفين هذا أكثر مني!..أتظنين بأنني لا أرى؟لا أشعر بما يدور بينكما؟" نهضت ايزيل وهي غير قادرة على السيطرة أكثر على نفسها..."لاشيء يدور بيننا!" أطال جدها النظر اليها:"أحقاً؟ لست كاذبة بارعة ايتها الصغيرة!" ابتسمت بمرار...أليس هذا مايقوله نيكولاس دوماً لها.......طفرت دمعة من عينيها اللوزيتين...لكنها مسحتها سريعاً..مابها سريعة التأثر والانفعال هذه الفترة؟ سيكون مع جدها او ماغي او أحمد......وحتى نيكولاس..كل الحق ان اعتقدوا بأن هناك مايجري بينهما..... "ايزيل؟" التفتت وقد حاولت تمالك نفسها والعودة الى هدوئها الذي لطالما اشتهرت به.... نظرت الى عيني جدها..وابتسمت بهدوء:" أجل جدي!" لكن جدها كان فطناً الى ابعد ماتتصور...شديد الفراسة....وكان يكفي أن ينظر في عينيها ليعرف كل شيء.... قال بحنان:" أتعلمين؟ ربما ان حاولت الاسترخاء وربما أخذ غفوة قصيرة...سيكون ذلك مفيداً لك!ها؟" ابتسمت:" أوافقك الرأي جدي....أنا فعلاً بحاجة الى الراحة! عن اذنك" " تفضلي يا صغيرتي!" وخرجت...بينما دق الارض هو بعصاه المذهبة..وأطلق تنهيدة عميقة..تكبت كل همومه ومخاوفه التي لن يعلمها أحد ابداً..بل لن يسمح لنفسه باعادة التفكير فيها...فهل تراه يستطيع؟ التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 21-02-17 الساعة 02:10 AM | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|