10-01-17, 10:02 PM
| #24 | ||||
| عضو موقوف
|  " الفصل الثاني " ترجلت ليلى من السيارة لتستقر قدميها ألصغيرتان ذات الكعب العالي على عشب ألحديقة ... ياللهول !! .. اهذا هو منزل والدها ؟؟ .. استدارت بعد ان سمعت صوت انغلاق ألبوابه التي غادرت بها سيارة الاجرة لتسير بتردد وهي تجر َ ألحقيبه خلفها .. ألتمعت عينيها العسليتان وهي تشاهد أمرأة تقف أمام باب ألمنزل الكبير وعلى ملامحها تضج ألحكمة وألارستقراطيه !! قالت المراة " أنتِ ليلى أليس كذلك ؟" أومئت ليلى برأسها وقد تمالكها شعور بألغرابة ..تريد العوده لحضن والدتها فوراً !! ... أصطحبتها تلك خلفها قائلةً " تعالي معي حبيبتي .. أنا خديجة زوجه والدك .. تعرض شهاب لنوبة قلبيه قبل شهور وأستقرت حالته .. لكنه عاد فساءت حالته اكثر .. ارادك انت ان تكوني معه !! .. " تصاعدت خفقات قلب ليلى لتشفق على حال والدها .. ! ماخطبك ِيا ليلى ؟؟ تذكري ما أتيتي لأجله فلا تنقادي لمشاعر حمقاء .. هو لم يفكر بكم لطوال العشرون سنه ... !! قاطع تفكيرها صوت خديجة وهي تقول بنبرة حنونة " أنتِ جميلة ... لابد انك ِتلومينني على انتزاع والدك منك ِ .. صحيح ؟؟" خرج صوت ليلى برقة لكن بشيء من الحدة " لم اعد صغيرة كي افكر بهذه الطريقة .. ثم انني لم ارى والدي بحياتي كي أشعر بغضب لانتزاعك ِابي مني !" ابتسمت خديجه بتوتر لتقول " هياا بنا .. فشهاب لا يطيق صبراً ليراكي !!" دخلت المرأه غرفة واسعه لتقع عيني ليلى بصدمة على شهاب الممدد على السرير وقد أحاطت به الأدوية والاجهزة الطبية ..أهذا هو والدها ؟؟ .. تحركت عينا شهاب على أبنته ليقول بحنان فائض " أبنتي ... أهذه انت ِ؟" كانت تريد ان تجعله يبكي دما وكان ردها كافياً لتجعل دموعه تتجمع بعينيه " أسمي ليلى ان كنت تعلم .. يا شهاب !" تظر شهاب لزوجته لتتفهم شعوره بالاختلاء وتركهما بمفردهما .... اغلق الباب ليقول شهاب يسند نفسه على مقدمه السرير الخشبي وهو يشير لها " تعالي ليلى .. تقدمي هيا لا تخافي !" تقدمت وقد احست بتضارب مشاعرها .. جلست على الكرسي القريب منه ليأخذ يدها " أتكرهينني ؟؟" هزلت رأسها ب لا " غاضبة مني ؟؟" همست " ومالذي تتوقع من ابنة تركتها مع والدتها يحاربان معا في سبيل لقمه للعيش ؟؟" تآوه بألم ليقول " سامحيني يا ليلى ... كنت غبياً ! .. وقد حاولت اعادتكما .. لأستعيدكما لكن .. لكن هيام اخرجتني من قلبها .. !" احست بخدر بأطرافها وكأن صعقة اصابتها .. خرجت الكلمات بصعوبة .. " م .. ماذا ؟؟ ... متى عدت .. " نظر بذهول ليقول " ألم تخبرك ِ؟؟ .. بلى اتيت وعدة مرات أيضاً.. !" قامت من مكانها لتصرخ بذهول " كيييف ؟؟؟ .. لكن هي لم تقل لي شيئاً.. أكانت تكذب .." همست شهاب " عزيزتي .. أرجوك ِلا تجهدي نفسكي لابد انكي متعبة .. اذهبي لترتاحي .. !" خرجت من الغرفة وقد احست بالغدر .. لم ِلم تقل لي .. ؟؟؟ ............................ كادت ألامطار ترتطم بالارض بينما البرق يرعد بالناس ليخيفهم !! .. لفحات باردة ًأصابت سحر بنزلة برد وقد أرتعشت قدميها غير قادرة على حملها !! بينما شفتيها القاتمة تخرج منها ألبخار .. تفضل الموت برحمه ألمطر على الموت بذاك المنزل الحقير !! أنساب شعرها متمردا ليلتصق بعنقها الجميل .. ألى أين ستذهب ؟ .. أطلقت نشيج وهي تبكي بصمت لتمتزج عينيها الكحليتان بقطرات المطر .. وكأنها تبكي معها على الظلم الذي تعرضت له في حياتها !! ... اطلقت آهة وقد فكرت ... أدهم !! زوج شقيقتها رند .. أتذهب أليهم ؟.. تصلبت بأنكسار لتدرك أنها لم تر رند منذ ان تزوجت .. حينها منعتها فريال بحقارة من زيارتها مهددة اياها بثروتها من والدها الميت .. أحتدت عينيها .. ستقول لأدهم كل شيء .. عن فريال و أبنها ألعاق ! .... جرت حقيبتها لتخرج منها أموالاً. . بالكاد تكفي لأجرة السائق .. استقلت الحافلة لتدله على طريقهم ......! ... حطت قدميها أمام بوابه ألمنزل .. أتجرأ؟؟ أتجرأ على دق هذا الباب الذي لم تلمسه يوماً؟ ؟ تقدمت بأرتعاش .. لم تعد تشعر بشيء .. تريد أغلاق عينيها فحسب .. والشعور بالسواد ينتشلها من ألمها .. دقت الباب بخفة بالكاد وصلت لمسامعها .. همست بأرتعاش " أدهم .. انا سحر .. افتح .. الباب !" دقت الباب بقوة اكثر ليتزايد جنون المطر وهو يرميها بالماء .. " أدهممم .. ارجووك " لم تعد قدميها قادرة على حملها بعد !! .. سقطت على ألارض لتفتح البوابه .. أرتسمت أبتسامة بشفتيها وقد أغمضت عينيها لتستمتع بعبق الرائحة الرجولية .. شعرت بدفئ يداه وهؤ تحط بخصرها المغري .. وأخيراً انتشلها ألظلام لتنعم بسكون خالص ....! ........................ تململت ليلى لتتقلب بنومها ... اطلقت نفس غاضب .. اللعنة متى سأنام .. ؟؟ .. قامت من سريرها بعد ان فكرت بيأس أن النوم لن يزورها اليوم حتماً .. رغم انها بأشد الحاجة أليه ليأخذها الى عالم ألاحلام والخيال.. حيث رجل أحلامها .. ! برائة شعت بأبتسامتها وعينيها تتحدث .. لطالما حلمت بكونها تلك ألاميرة ألتي تنتشل الظلام من قلب الوحش ليتحول ألى أمير ويغمرها بحنان وعشق لاينتهي !! فتحت باب غرفتها بعد ان وضعت وشاحا على كتفيها ليقيها من نسمات البرد ... كانت تسير بألممر .. أيقنت ان خديجة كال لديها طفل لكنه مات بحريق أفتعل لسبب تجهله ..! ..مسكينة .. توقفت قدميها امام مكتبة لتدلف فيها .. ستقرأ كتاباً ما ألى أن يداعب النعاس اجفانها !! ... اخذت عينيها تشاهد عناوين الكتب.. ممل !! .. أخذت عينيها تنجمد على كتاب .. ليس كتاب بل ملف ..! ... لم يكتب به شيء ! .. فضول قتلها لتقرأ محتواه !! .. جلست على الاريكه بعد ان فتحت المدفئة لتدفئ المكتبه .. فتحت ألملف لتسقط عينيها البريئتان بتشوق طفلة تقرأ قصة مثيرة .. فضولها ألتهم ألكلمات ليشحب وجهها برعب .. قضية أحتيال !! .. همست بذعر " لا لا لا .. لايعقل !! .. اطلقت صرخة خافته وهي تسمع حركه ما .. اخذت الملف لترمي به على المدفأه ليلتهمها نار ألحطب ويحولها ألى ألفحم ! ... استدارت وهي ترى خديجة التي قالت بحيرة " عزيزتي .. مالذي تفعلينه هنا ..ألم تنامي ؟" همست ليلى بذهول " ماذا ؟ .. اقصد ..أجل لم أستطع النوم " التعاطف ملئ تجاعيد وجهها لتعانق ليلى " لابد انه كان يوماً طويلاً بالنسبة اليك ِليلى .. هيا اذهبي لسريرك وتمتعي بالدفئ " كان الرعب يسيطر على خلاياها " تصبحين على خير " همست خديجة " و أنتِ من أهل الخير .." تحركت قدميها لا دون شعورها لتذهب لغرفتها وتستند على ألباب وهي لاتقوى على الوقوف .. تذكرت التوقيع باللون الفحمي .. تدفقت الدموع من عينيها لتقول .. " أبي .. أي مصيبة اقحمت نفسك بها .. يا الله ساعدني مالذي سأفعله .. ؟؟" وضعت يديها لتهدئ من خفقات قلبها ألمجنونة .. جيد أنها احرقته .. أليس كذلك ؟؟ .. أرتدت ملابس نومها لغوص في سريرها بينما تناثر شعرها مغطيا ألوسادة كأنه غابة من ألاشجار ألعطرة .. !! همست لتقرأ آلايات القرآنية لتهدئ من خوفها وفعلاً ما ان انتهت حتى عم شعور السكينه ليداعب النوم زائراً أياها مع ألاحلام ......!! .................................. عيناه تتفرسان مدينته من خلال ألزجاج .. أضواء خافته فحسب .. تبدد ألظلام .. لكن ليس ظلامه هو .. !! امسك بكأس النبيذ ألاحمر الفاخر ليتذوقه بتلذذ .. همست المرأة بينما يداها تحركتا بجرأه على كتفيه لتقول بغنج " حبيبي .. مالامر ؟؟" سخريه داعبت شفتاه الخشنة لينطق بصوته الهادئ " تعلمين انك ِلن تكوني يوماً سوى لعبة !! .. فلم ِتناديني هكذا ؟" عبست لتقول " لكنك ستبقى لي !!" استدار ليرتدي جاكيته بينما شكله العابث زادت من وسامته خطورة !! .. جوابه كان كالقنبلة ليحطم قلبها الصغير الى اشلاء " لم اكن يوماً لأمرأة !" اغلق ألباب وراءه لتأخذ المزهريه وتحطمها عل الباب وهي تصرخ بهستيريه " ستدفع الثمن غالياً يا جْمَر مهيب .. اعدك !" .... صعد سيارته السوداء المظللة ليأتيه أتصال " سيدي .. لقد وجدناه .. منزل شهاب " أبتسامة وحشية أحتلت وجهه الوسيم لينطق بخبث" مالذي تنتظره أذا ً؟" ......... ............................. تآوه خرج من تغرها الجذاب لتفتح عينيها .. رأسها يؤلمها لحد الجنون ! .. عينيها ألعسلية تعلقت بعينيه ألزرقاوين وقد تسائلت ببراءة عنه .. للحظه ظنتها عينين غاضبة .. أهو منقذها ؟؟ .. انتقلت عينيها على وجهه .. شعره ألاشقر .. لحيته ألجذابة العابثة .. رفعت يديها لا اراديا ًلتلمس وجهه الجذاب ..عبست شفتاه لتصبحا خطا مستقيم ..خرج صوته مفزعا ًاياها " مالذي تفعليه بحق ألجحيم ؟؟" يا الهي انه حقيقي !! صرخت بذعر لتهرب من مكانها .. حملت ألعصا وهي تشير له بعنف " أبتعد عني أيها الشيطان !" ضحكات هزت كيانها لتعبس بغضب " هل قلت شيء مضحك ؟" نظر أليها لتنتزع أبتسامته ليحل محلها غضب أذعرها لكنها تمسكت بقوتها ليقول بسخرية جرحتها " من الشيطان بيننا عزيزتي ؟" خرج صوتها حاداً كألسيف .. " أين هو أدهم .. " نظر أليها بشك ليقول بتهمه " ومالذي تريدين منه بعد ؟ .. استمعي ألي جيداً ايتها المتطفلة .. واصلي تمثيلك ِخارج عتبة منزلنا.. بعيد عنا ..مفهوم ؟؟" قالت بجرأة لم تعهدها لكن لسانها سبقها لتقول بسخريه " لا اهتم بكلام الخدم ! .. قلت اين ادهم ؟؟!" تحولت عينيه لكتله من النار لتصرخ بهستيريه عندما قطع المسافه بينهما ليجر العصا منها وهو يسحبها معها .... " اتركنيي .. أبتعد عني اللعنةة .. ساعدووني .. " لكنه لم يأبه بل صرخ بقوة على وجهها " أيتها اللعينة.. أنتِ أحقر من انت تكوني بمستواي !!" صرخت بغضب " قل هذا لنفسك .." دفعها ليصطدم ظهرها بالحائط وقد ارتفع ضجيج تنفسها بذعر .. " اشفق عليكِ .. " خرج من الغرفة ليتركها تحارب كبريائها ودموعها ..! .. ماخطبك ِيا سحر ؟؟ .. لما تبكين .. ؟؟ شهقات صامتة انسابت من شفتيها .. للحظة تخيلته فاروق عندما هجم عليها .. ألن تنتهي من كابوسها ؟؟ .. يا الله ساعدني .. !! ................................. وفي مساء اليوم القادم..... نظرت ليلى ألى أبيها بتردد " لن تتأخروا صحيح ؟" ضحكة حنونه اطلقها شهاب ليفرح بها قلب ليلى " لن نتأخر عزيزتي ..مجرد فحوصات ونعود بسرعة البرق .. اعتني بنفسك ِحبيبتي !" ودعتهم وهي تلوح لهم بيديها الناعمة .. دلفت ألمنزل الواسع وقد داهمها شعور القلق .. مابالها لم الخوف هكذا ؟؟ .. شعور داهمها ان شيء سيء سيحدث ..!! استغفرت الله وهي تبعد افكارها تلك ... منذ البارحه ولم يهدأ بالها بشأن ما سيحدث لاحقاً .. دخلت المطبخ لتشعل ألنار لتضع شيء تأكله .. وما أن وضعت قطع الدجاج حتى صرخت بقوة بينما يدان تطبقان على شفتيها لأسكاتها " هششش .. ولا حرف !!" تخدر جسدها بسبب قطعه الشاش التي سار مفعولها بأنحاء جسدها كألسم ليهاجمها الظلام الداكن .. !!! ...................... حطت سيارته على جانب الطريق القديم ليخرج منها و هو يشعر بمذاق الانتصار ..كم هو لذيذ.. شهاب ناصر بقبضته الآن !! ... دخل المبنى العتيق الذي تآكلت حيطانها وقد أسودت زواياه ... أتى نجيب راكضا نحوه وقد طغى الخوف على ملامحه " سيد جمر .. انت هنا !" خرج صوته بخشونة وقد توقف امام باب مغلق ليقول بشعلة حرقت عيناه " أين هو يا نجيب ؟ .. أين شهاب ؟؟" نظرة ألقاها بملامح وجهه جعل وجهه يشحب خوفاً " أتقصد .. أين هي ؟" صرخة ترددت على مسامع جمر لتتحول عيناه على قطعتا لهيب تحرق من حولها بنيرانه " وهل شهاب امرأة يا نجيب !!" سار ليفتح الباب بقوة ليرى رجاله يضربون امرأة ... " ما الذي تفعلونه بحق السماء.. " همست تلك وقد تناثر شعرها على وجهها " أرجوك ارحمني ..!" .. ثارت نيران غضبه ليأخذ السلاح وهو يطلق النار على رجاله ليسقطوا جثة هامدة !! ... حملها وهو يشعر بأنفاسها تداعب عنقه الأسمر .. اخذها ألى الاريكة في الغرفة لتفتح عينيها بضعف لتدرك واقعها الموحش.. صرخت برعب لتهرب من ذراعيه الخشنتان ونظراته التي تطلق اسهم .!!.. قامت بضعف لتنطق بخوف شل أطرافها " اتركني .. لاتقترب مني ..!" ضيقت عيناه بحدة لينطق بصوت خشن دخل صميمها " ماذا تعرفين عن ألملفات ؟؟" نظرت بذهول لتتجمد اطرافها " ماذا ؟" صرخ بغضب جعلها ترتعد بقوة " اجيبي !!" نطقت بخوف وهي تبكي " احرقتهاا اقسم انني احرقتها .. ارجوك لاتقتلني !!" عيناه كانتا تتحدثان عن شريط موتها .. تراجعت بخوف ودموعها تسبقانها.. أصطدم َضهرها بالجدار الصَلب َلتطلق آهة ًوقد تلاحقت انفاسها مضطربة وهي تجتنب عيناه ألمتجهمتان ليخرج صوته مقشعرا ًبدنها .. !! " جمر ً " .. نضرت اليه بذعر ًوقد همست بضعف وهي تلعن نفسها ..!! " لم أقرر عقوبتي بعد.. !! " لاحضت بريقا ًيلتهم خوفها مستمتعا ً " قصدت أسمي يا صغيرة ..!" أللعنة عليكِ يا ليلى .. !! .... أشعلت ِناره ..!! فمِن سيخرجك ِمن لهيبه ؟؟ .. .......................... زأر بغضب ليقول " أين هي يا أمي قلتي أنها ستعود !!" .. هتفت فريال بسخرية " ولما أنت غاضب هكذا عزيزي .. سحر لك شائت ام أبت !! " هتف بسخرية " بألطبع هي لي .. لكنني اتساءل أين هي فحسب !" قالت فريال بخبث " أتريد ان تكون لك نهائياً ؟؟" نظر اليها وقد التهمت عينيه بلهفة ملامح فريال " تكلمي يا امي .. اريدها واكثر مما تظنين !" همست فريال " إذاً ثق بي فحسب ..!!" أبتسامة خبيثة زينت وجهه الوسيم ... كم يعشق طعم الأنتصار .. وخاصة ان كان الامر متعلق بسحر !! .............. | ||||
|
|
10-01-17, 10:17 PM
| #25 | ||||||||||
| عضو موقوف 
|  فصل جميل و مليء بالاحداث المثيرة ..ما اخاف منه هو جمر ! ما الذي سيفعله بتلك البلهاء الصغيرة ؟! اما سحر فهي تثير عطفي و حزني ، و فاروق ارى انه رجل حقيير جداً و لم يعرف الحب يوماً !! | ||||||||||
|
|
|
10-01-17, 10:50 PM
| #27 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| يالهوي قتل رجالته عشان جابو البنت بدل ابوها قتلهم قتلهم و ﻻ مجرد اصابات ايه هما جوزين فراخ و قال يخلص منهم ايه الدموية دب يعني المشكلة كلها في الملفات اللي هي قرتها صدفة ياتري كان فيها ايه سحر قصتها لخبطتني العزا كان عزا مين منين مقاطعه اختها و منين العزا كان في بيتهم و ازاي عزا اختها و مشفتش جوز اختها طيب اللي قابلتو بالبيت مكنش تدهم كان حد شغال عنده ﻻنها قالت عليه من الخدم ايه سبب كرهه الشخص ده ليها و خوفها منه فريال و ابنها شكلهم نوايين علي مصيبة سودا | ||||||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للكاتبة, ليلا, مجالس, أَلجَمر, سمير, سلسلة, غجرية, عَبق |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
.png)
العرض العادي
