27-09-18, 02:32 PM | #702 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله مسائكم عزيزاتي بكل خير بمااني ممكن انشغل بالعصر فقررت انزل الفصل الجديد الآن كونوا بالقرب دقائق وراح اضيفه ^_^ تحياتي &عيون الريم 🌹🌹 | ||||||||||||
27-09-18, 02:41 PM | #703 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| &بسم الله الرحمن الرحيم & جيتك وله وارويتني من سرابك قلي مشاعر خافقي من جحدها غريتني وعلقتني في جنابك وتركت روحي بعد قربك وحدها تدري وش أكثر شي يشبه غيابك دمع العيون اليا تطاول سهدها وأنا كثر ماغليك اعشق ترابك عشق الضرير لشوف عين فقدها والحظ كانه صد وابطا ماجابك بتموت فرحة دنيتي في مهدها وإن جابك الله مرحبا ياهلابك انت الليالي وانت والله سعدها ""الفصل العاشر "" بيترك الدنيا تسوي فيه إلي تبي اصلن ماراح تتجراء تسوي فيه أكثر مما كتبه الله له ولجوري انتبه لـلدكتور المشرف علـى حالـتـها يمر من السيب تـقدم منه واستوقفه كل الي يبيه بهالحظه يتطمن على حالتها وقف بإتزان رغم روحه المضطربه :السلام عليكم رفع الدكتور نظره لرعد :وعليكم السلام أمر يااخوي كتف رعد يدينه بهدوء :مايأمر عليك عدو انا زوج المريضه جوري حبيت يادكتور تعطيني تقرير عن حالتها هز الدكتور راسه :مااخفيك يااخوي حالتها يبي لها صبر عقد حواجبه :وشلون يعني حرك يده الدكتور بمعنى اتبعني :تعال مكتبي واكلمك عن حالتها ومن الحين اقولك هي طيبه وبخير وتقدر تطلع اليوم لكن فيه امور لازم اناقشها معك بما انك زوجها واكيد قريب منها ابتسم بحزن من سمع كلمة زوجها وكأن هالوقت وقت ابتسامته لكن حس انه مثل الغبي بيوم وليله صار متزوج واي زواج هذا صار يتبع الدكتور وكلامه يتردد بباله ليش حالتها يبي لها صبر حس ان دقات قلبه متسارعه ما يدري ليش حس بالخوف للحظات وكأن هالبنت تهمه من سنين انتبه للدكتور ياشر له يجلس رمش بعيونه متى وصلوا المكتب ومتى دخلوا حتى حرك راسه بالنفي يبي يصحصح ويترك ذهنه الشارد جلس وصار يتكلم بجديه :ابي افهم حالتها يادكتور ناظر له الدكتور وصار يتكلم :اسمعني زين حالتها يبي لها صبر لانها تعرضت لصدمه نفسيه شديده والاكيد ان الي مرت فيه ماهو سهل والضرب المبرح الي تعرضت له افقدها الرغبه بكل شي لكن الي محييرني رفضها تقديم شكوى و انا واثق انه مالك صله بالأمر واذا تعرف شي تكلم حتى تاخذ هالبنت حقها شبك اصابعه ببعض :دامها ماتكلمت مااقدر انطق ولا بحرف وهاذي رغبتها اعذرني يادكتور ياليت تكمل كلامك ابتسم الدكتور :اعتذر لكن أأيد ان كل إنسان ياخذ حقه نترك هالموضوع الحين وندخل بحالة المريضه ....يمكن انها لفتره ماتتكلم وهذا على حسب حالتها النفسيه والي لاحظته عليها انها فقدت رغبتها بالكلام مع انها كانت تتكلم اول ماجتنا والان رافضته حتى مع الممرضات واكيد انك لاحظت وضعها بماانك زوجها تكلم رعد بحزن :اكيد لاحظت وهذا الي مستغربه الدكتور :هاذي تعتبر ازمه نفسيه وانت والي حولك بإستطاعتكم ترجعون الكلام لها ومثل ماقلت لك حالتها يبي لها صبر توقع اي شي يصير غمض عيونه يصبر نفسه بلع ريقه ووقف :مشكور يادكتور وياليت تكتب لها خروج وان شاء الله اقدر اطلعها من ازمتها هاذي وقف الدكتور :العفو ماسوينا الا الواجب ابشر دقايق ويكون كل شي منتهي ابتسم رعد وطلع من مكتب الدكتور وهو يفكر بحياته الجايه مع هالبنت هل بتتقبله بترضى تعيش معه بعد ساعات بس بتصير معه وفي بيته همس بصوت ارهقه القدر : الله يستر من الجاي """""""""""""" سند الجوال مابين أذنه وكتفه شد عليه وهو يقفل ازارير ثوبه بعجله زاد بخطواته وصار ينزل من الدرج بسرعه ويتكلم بخوف :سعود وش الي تقوله سعود بتعب :هذا الي صار تعال وانا احكي لك وقف بوسط الصاله وهو يوجه نظراته لامه الي تناظر له بتسأل تكلم بعجله :لحظه... لحظه دقايق واكون برا الحين جاييك سعود بهدوء :انتظرك لاتتاخر حرك راسه بالايجاب وقفل تقدم من امه وباس خدها بحب :صباح الخير ياعيوني توسعت ابتسامتها من تصرفات هالولد إلي مخبي عنها اسرار :صباح النور ياكل النور الا قلي ليش مستعجل يايمه ابتعد عنها ببتسامه وملامح العجله والخوف على وجه تكلم وهو متجهه للباب :يمه انا طالع سعود ينتظرني برا يمكن اتاخر شوي ردت بهدوء عكس إلي بقلبها :طيب لاتتاخر لاني ابي احاكيك بموضوع مهم رفع يده قبل لا يطلع وصار يأشر على عيونه :ابشري يالغلا من عيوني هاذي قبل هاذي طلع بسرعه وزاد بخطواته لحتى صار واقف قبال سيارة سعود فتح باب الراكب وركب انتبه لسعود وهو مغمض وساند راسه على المقعد من شافه حس فعلا بخطورة الوضع تكلم بهدوء : سلامات سعود وش الي صاير وانا اخوك توه يحس بوجود راكان رفع راسه وابتسم ببهوت:الله يسلمك سكت لحظات ورجع تكلم :ناوين الشر من اولها ياراكان خويك انغدر ب اول طريقه شكلهم مايعرفون الا الغدر وانا اخوك ...خايف مااكون قد الوصيه خايف مااوفي بوعدي لعمي حلفت اني لاندمهم على الي سواه فيه واجرهم للقصاص واحد واحد تنهد ومد يده حطها على يد خويه وتكلم بنبره كلها ثقه :سعود هاذي يدي بيدك ولو فارقت روحي هالجسد انا وعدتك من قبل اني ب امشي معك لحتى نقضي على الذيب وجماعته مد سعود يده الثانيه وحطها على يد راكان :قول وفعل يارفيقي ابتسم راكان وهو يحرك حواجبه بحركه سريعه :يلا اترك عنك هالملامح اليأسه وش صار انفلقت براسك وتجدد دمك يمكن رأسك الحين يشتغل زين ونعرف نجيبهم ضحك سعود ببحه متعبه :ههههه يعني تفهمني انك ماخفت علي ارتسمت ابتسامه حلوه على شفاته نزل وتوجه جهة باب سعود فتحه وتسند عليه كتف يدينه :مااكذب عليك من قلت لي حسيت قلبي انشلع من مكانه رفع سعود حاجبه :اكيد ضحك راكان بخفه:هههه اكيدين ويلا انزل نروح نصلي الجمعه وبعدها غداك عندي ابتسم ابتسامه باهته يملئها الهم :لا خلها مره ثانيه وعد لحالها بالبيت اخاف يغدروني فيها هز راكان كتوفه :معك حق خلاص اجل خلنا نروح نصلي وبعدها ارجع بيتك وانا بعد الوالده تبيني ضروري الله يستر من موضوعها حاس ان وراه حرمه ضحك سعود وكأنه نسى شوي من ألمه إلي يعيشه :ههههه ماتعرفلك الا امك عساها تزوجك و تجيب لنا سعود صغير اعتدل بوقفته وحرك يده بالنفي وهو يضحك :لاجبت انت راكان الصغير جبت انا سعود تنهد سعود بهم وهو يذكر رفض وعد له :الي كاتبه ربك يصير حس راكان انه بكلامه رجع الحزن لوجه سعود تكلم بهدوء:والنعم بلله والنعم بلله ياسعود """""""""""""" طل براسه مع باب الغرفه المفتوح وعيونه تتبع امه إلي جار عليها الزمن وجهها اليوم ماتطمن له بالحيل ملامحها تعبانه مرر نظراته عليها والجلال محاوط وجهها المجعد وتناظر بالفراغ الواضح انها خلصت صلاتها لكن فيه شي شاغل بالها تقدم خطوات ودخل الغرفه قرب كرسي وجلس قبالها مد يدينه وضم يدينها المجعده مع بعض انحنى وباسها بحب : وش إلي شاغل بالك ياجنتي حست فيه وابتسمت بحزن نزلت وجهها وباست رأسه إلي منزله بحظنها :محد شاغل بالي غير سعود يا سلطان رفع رأسه ومازال ماسك يدين امه ناظر لها بحزنx :الى متى يايمه إلى متى بنظل نخاف عليه هذا هو رجال ويعرف يتعامل مع هالدنيا إلي راح راح حركت رأسها بالنفي :مازالت بقلبه ولدي واعرفه تربيت يديني يا سلطان وش كثر هالولد تألم وانت عارف أكثر مني ابتسم ابو سعود وأبعد يده عن يدين امه تكلم بنبره حزينه :لكنه عن الف رجال علمته الدنيا وشلون يتصرف ادري فيه كتوم لكن إلي بقلبه على لسانه الا ألآمه يمه لاتحاتينه هذا هو تزوج وبيستقر وينسى مع الوقت صدقيني بيتغير وينثر كل احزانه توسعت ابتسامتها وحركت رأسها بالنفي : واذا زواجه على ورق وبس عقد ابو سعود حواجبه :وش قصدك يايمه ركزت نظراتها بعيون ابو سعود :يكذبون علي يا سلطان يظنون انها بتمشي علي اليوم كلمتهم وقالوا انهم ناموا بالفندق لكن مامشت علي وعد رافضه سعود..وسعود خبرني من قبل انه مايبي وعد وكان ناوي يطلقها قبل لا يموت عمه توسعت عيونه :وش هالحكي يايمه تنهدت ام سلطان بهم :هذا هو العلم وانا امك لكن محد بيغير رايهم ببعض غيري ضحك بخفه يبي يزيل الهم عن قلب امه:ههههه وانا واثق من هالشي اجل بتركهم عليك ولاتقصرين فيهم بادلته الضحكه وهي تضرب على صدرها :دواهم عندي طل مع الباب و همس بأدب غير عن العاده :ممكن أدخل لفوا اثنينهم لمصدر الصوت رفع حاجبه ابو سعود :لا وش هالادب مشعل أدخل أدخل وانا ابوك دخل مشعل بهدوء انحنى وباس رأس جدته وابوه وابتعد عنهم بهدوء مرر نظراته لابوه وتكلم بتردد : يبه من اليوم وانا ادورك كنت ابيك بموضوع رفع حاجبه وابتسم بهدوء :الله يستر وش موضوعك يا ولدي ابتسم ابتسامه وراها شي :بس كنت ابي منك فلوس السياره تهرب زيت تنهد ابو سعود وناظر امه ورجع ناظر مشعل:ابي اعرف انت وش تسوي بهالسياره مره مبنشره ومره ما تشتغل ومره تهرب زيت قلي وش اسوي فيك قرب كرسي وجلس جنب ابوه وجدته هز كتوفه :ماادري وش بلاها وبعدين يبه انت عارف انها خرده ويلا تمشيني ف اكيد انها بتخرب كل يومين مسح على وجهه يصبر نفسه من هالولد :ياالله مالها الا سنتين ومطلعها لك وكاله انا ما ادري تحسبها لعبه مو سياره لعبت في حسبتها الله يهديك تراقبهم وهي تسمع حديثهم وش كثر هالولد يدخل السعاده لقلبها ركزت بنظراتها على مشعل إلي تصرفاته كأنه طفل ووجه يجيب السعاده للمهموم همست بهدوء :تعال مشعل رفع حواجبه بطريقه تضحك وهو ياشر على نفسه:قصدك انا يمه تكلمت بضحكه :ايه انت اجل خيالك وقف وتقدم خطوات لحتى صار واقف قبال جدته جلس على ركبه ونزل يدينه على ركبها :اامري ياغزوله ابتسمت وهي تسحب شنطتها وتطلع منها خمس ميه مدتها له :خذ هاذي لك صلح سيارتك ناظرها ببلاهه وبعدها استوعب وصار يضحك وهو يرمش بعيونه بمزح:هههههه هاذي لي ياجده مو قلصتي الفلوس من خمس ميه إلى ميتين وش إلي صار لا يكون تحسبيني سعود رفعت عصاتها وضربته على ظهره :خذها ياولد والا ترا بهون حط يد على ظهره واليد الثانيه سحب الفلوس بسرعه :لا لا كله ولاتهونين وقف وهو يتاوه بكذب من ضربة جدته :ااخ يازين الغزلان ياناس عقدت حواجبها بزعل :مشعلوه كأنها ماكفتك هالضربه يبي لك بعد ضحك وهو يعتدل بوقفته :ههههه لا تكفي يالغلا كله ياجعلني ماانحرم منك يادنيتي كلها ابتعد وهو يرسل بوسه لجدته بالهواء ويطلع من الغرفه ناظروا بعض وضحكوا على تصرفات هالولد إلي ادخل السرور عليهم بعد ماكان الهم طاغي عليهم """"""""""" رجع يمشي بعد ماودع سعود عند المسجد بعد صلاة الجمعه وعيونه تتبع خطواته وفكره عند امه وش الموضوع الي تبيه فيه الاكيد ان وراه حرمه رفع نظره من صار قريب من بيته وصار يرمش بعيونه انتبه لسياره واقفه قبال بيتهم ورجال متلثم واقف جنبها نزل شي بالارض ورجع ركب وحرك السياره بسرعه ... زاد راكان بخطواته وصار يركض يبي يلحق السياره اكيد انه جايب الظرف الي له سنين يوصلهم كل شهر ولايدرون من وين مصدره... وقف قبال البيت ونزل يدينه على ركبه وهو يتنفس بسرعه ماقدر يلحق السياره او يلمح حتى اللوحه ضرب بيدينه على ركبه وصرخ :الى متتتتى الى متى يعني اااااخ منك يايبه ااااااخ حس بنار تثور بداخله عارف ومتاكد انها من ابوه ليش طيب يظل متخبي ليش مايطلع ويواجهم ليش يسوي سواته فيهم ويظل مختفي انحنى واخذ الظرف وصار يقلبه مثل العاده خالي من اي كتابه او عنوان سوا الفلوس الي بداخله عض على شفاته بقهر :والله مااسامحك طول عمري بظل اكرهك زود على كرهي لك شد على الظرف ودخل البيت لمح امه جالسه بالصاله تنتظره تقدم منها بثقل مد لها الظرف وتكلم بنبره حزينه :حطيه مع باقي الظروف حركت راسها بالايجاب واخذته :لاتوصي حريص ياولدي اشرت له يجلس جنبها :تعال اجلس يمه لاتخلي شي مثل هذا يكدر خاطرك تعال ابيك ضروري جلس راكان والنار شابه بصدره حاس انها ماتطفيها مياه الكون كله :أأمري ياكل دنيتي ابتسمت وحطت يدها على يده وعيونها تترقبه بلهفه:راكان ماابي اعيد واكرر الي بقوله رفع نظره لها ينتظر وش تبي تقول تنهدت براحه :ابي اخطب لك ياولدي كل منى عيني اشوفك تكون عائله وترتاح بحياتك كفايه حزن كفايه هم راكان انا بخطب لك ديما وش قلت ياالغالي سحب يد امه وباسها بحب نزلها بهدوء ووقف وهو يناظر لامه بألم وبنفسه كلام وكلام ياليتها امه تعرف وش صار في قلبه تحطم فؤاده واصبح العاشق الخسران وقاسى الم الحرمان وتشتت مابين الهم والذنب والاحزان حلف انه مايطعم الراحه لحتى يشوف اهله مرتاحين بيرمي الاحاسيس المبهمه الي يعيشها في وقته الحالي تكلم بهدوء وقلبه يقول كلام وعقله يقول كلام :يمه قلت لك ماابي ديما ولا غيرها انا كذا مرتاح ومتهني تكفين اعفيني من هالحكي مره ثانيه ترك امه وراح عنها ولا كأنه يتحطم من داخله الف حطام وحطام على رفضه حركت راسها بيأس :انا اعرف وشلون توافق ياراكان انا بحل عقدتك ابتسمت وهي توقف هاذي بداية خطتها وبعدها بيجيها راكان بنفسه يطلبها انتبهت لبدر واقف ينتظرها تحط الغدا توسعت ابتسامتها واشرت له يجي لجهتها جاها ركض ضمته بحنان وهي تمسح على ظهره :دقايق واحط الغدا بدوري... التعديل الأخير تم بواسطة عييون الريم ; 27-09-18 الساعة 03:02 PM | ||||||||||||
27-09-18, 02:48 PM | #704 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| ليت كل قاسي مع الفرقا يلين ليت كل الناس يعرفون معنى الغياب يخفي احساسه و يحاول انه مايبين يصبح ويمسي على واقع مرير ينضرب فيه المثل في كل حين لكن هذا هو ظلم بنت بدون قصد ...وجهها كله الم وحزن وشلون يقدر يتعامل معها كل مايخطو خطوه يرجع خطوه لورى لكنه مؤمن ان الجرح ممكن تمحيه السنين بالثبات والصبر ابتسم من لمح اسامه واقف بالسيب قرب منه ووقف قباله انحنى حتى صار وجهه قريب منه مد يده ومررها على شعره بحنان :وش لي اذا قلت لك خبر حلو ابتسم اسامه من وضحت له ملامح رعد الحنونه :لك الي تبي اشر رعد على خده :كل الي ابيه بوسه وبس حرك اسامه راسه بالإيجاب : بس قبل قل وشو الخبر توسعت ابتسامة رعد وصار يترقب ردت فعل اسامه :جوري بخير وراح تطلع اليوم معنا حس ان هالخبر راح يبكيه بدات دموع الفرح تنزل بهدوء اندفع بسرعه و باس خد رعد وبعدها نط بحظنه لحتى حس انه اختل توازنه وصار يبكي ويضحك بنفس الوقت :اآهييي أحلف يارعد اختي ههههه بخير وبتطلع اختي بخيييير وازن رعد نفسه وحرك يدينه نزلها على ظهر هالطفل الصغير وضمه لصدره :والله بخير وبتطلع تنور حياتك ابتعد اسامه عن رعد وهو يمسح دموعه ويتكلم بطفوله :وتنور حياتك انت ابتسم رعد بحزن ووقف :يلا ندخل نجهزها لحتى نطلع مع بعض انا وانت وجوري ضحك اسامه و سبق رعد دخل غرفة جوري وصار يتكلم بفرحه وطفوله وهو يحرك يدينه بحماس : جوري جوري بتطلعين من المستشفى بتروحين معي ومع رعد عيونها كانت معلقه جهة الباب انتبهت ل اخوها يدخل والفرحه ماهي شايلته سمعت كلامه لكن مافيها استطاعه ترد عليه صدت عنه وغمضت عيونها لف اسامه لجهة رعد الي دخل بعده بلحظات اشر له بيده انه يهدى ومايبكي لحتى مايتعب جوري زود همس بصوت هادي : كل شي بيصير تمام سكت لحظات وتكلم :اسامه حبيبي جيب كرسي متحرك ل اختك طلع اسامه بسرعه من الغرفه انتظره رعد لحتى طلع و تقدم من سرير جوري جلس جنبها على السرير وتكلم بحنان :الحمد الله انتي بخير وطمنا الدكتور وبتطلعين اليوم بس ياليت تكسرين هالصمت وتفرحين قلب هالطفل فتحت عيونها وسحبت نفسها بصعوبه لحتى جلست هزت راسها بالنفي مد يده بتردد وحطها على يدها شد عليها :متاكد بتكسرين صمتك وتحكين متاكد بالحيل ياجوري نبرته هاديه وحنونه مثل نبرة ابوها تماما لكن من اول غلط تغير وصار وحش جامح صار انسان ثاني ظلمها بكل بساطه وقسى عليها سحبت يدها منه بسرعه وضمتها لصدرها حركت راسها بالنفي والانهيار يحتويها بهالحظه تبي تتكلم تبي تنطق لكن الحروف عصتها بكل بساطه تنهد بهم عارف ان التعامل معها ماهو سهل وانه بيتعب معها كثير اشر ل اسامه الي دخل ومعه الكرسي المتحرك تقدم اسامه وصار يمرر نظره ل رعد وجوري تكلم بخوف :ليش تبكي وقف رعد وابتعد عن جوري حرك كتوفه وتكلم بهمس :خايفه من كل شي حولها حتى مني ومنك نزل اسامه راسه وصار يتكلم بصوت باكي :كله من ابوي تقدم بهدوء ل جوري طلع على سريرها قرب منها بالحيل وجلس بحظنها مد يده الصغيره وصار يمسح دموعها :جوري انتي قلتي لي من قبل محد يقدر يمد يده علي ويبكيني والحين انا اقولك انه محد يقدر يمد يده عليك ويبكيك جوري تكفين قومي وارجعي معنا البيت مو بيتنا لا بيت رعد وامه وديما كلهم ناس طيبين مو مثل حصه ولا حتى ابوي حست انها هدت من كلام اسامه هالطفل الي شوفته ترسم لها الامل رغم الألم اشتاقت له بالحيل ضميرها يأنبها على تصرفها معه سحبته لصدرها وضمته حيل رفعت يدها بتعب وصارت تمسح على ظهره لكن بدون صوت ابعدته عنها وهزت راسها بالايجاب ابتسم اسامه وعرف انها رضت تروح معهم وان خوفها منه ومن رعد خف نزل من على السرير بسرعه وهو يضحك وياشر على الكرسي :يلا اجلسي هنا ابتسم رعد من تصرف هالطفل تصرفه حيل ذكي ومتفاهم مد الكيس الي بيده ل اسامه وكان يحتوي على بجامه ناعمه وعبايه :خذ وساعد جوري تلبسها وانا بروح اخلص أوراق الخروج وارجع اوكيه هز راسه بطفوله :اوكيه دقايق ونطلع لك ابتعد رعد وطلع بهدوء وتصرف هالطفل عالق بمخه اكيد ان جوري تحبه بالحيل الا ماكان رضت ولا واحد بالميه انها ترجع معه زاد بخطواته بالسيب وتوجه للاستقبال وبدأ يخلص أوراق الخروج خلصها بسرعه واتجه للصيديله اخذ الادويه ورجع يجر خطواته وافكاره تاخذه يمين ويسار يتألـم بشده بهالفتره تغير بكـل شـي اختلـق لنفسه ضحكـه مزيفـه يظنونهـا فـرح لكن مو هذا هو ابد تعبان من الداخل بحجم كل شي.... وقف بعيد وانظاره متعلقه على اسامه إلي واقف بنص السيب ويدف جوري بالكرسي المتحرك حرك نظراته من اسامه لجوري استقرت عيونه على هالبنت جسمها حيل صغير وهزيل العبايه تغطي جسمها والشيله مغطيه وجهها بإهمال حس ان قلبه يوجعه عليها تقدم منها وتكلم بهدوء وهو يوجه كلامه ل اسامه :والله انك رجال ضحك اسامه بفرح :هههه اعجبك استاذ رعد طير رعد حواجبه:تو تو وش قلنا ضرب اسامه راسه :نسيت رعد رعد وبس كذا تمام ضحك رعد على تصرف هالطفل وهو يوقف خلف الكرسي المتحرك :ههههه تمام وزين بعد يلا انا بدف جوري الحين انتهت مهمتك ابتعد اسامه وصار رعد يدف جوري وهي تراقب تصرفه مع اخوها حركت راسها بالنفي مستحيل تصرفه الحنون بيتركها تتقبله مستحيل تصدق احد بهالكون خلاص عرفت كثير معادن بهالحياه محد طيب ولا احد حنون انخدعت من الي حولها وتلونت صفحتها بللون الاسود ومستحيل ترجع بيضاء مستحيل رجعت للواقع وحست فيه ينزل لها ويرفعها بين يدينه شدت بأظافرها على كتفه وعضت على شفاتها لحتى حست بطعم الدم ... نزلها بالمقعد الخلفي وهو يراقب تصرفها ماهو سهل التعامل معها قفل الباب بهدوء وابتعد وهو يدف الكرسي المتحرك وقفه عند باب المستشفى ورجع ركب السياره بنفس هدوءه لف لجهة اسامه وتكلم بهدوء :اربط الحزام حبيبي حرك يده بطفوله يبي يقفل الحزام لكن ماعرف رفع كتوفه بحيره :ما عرفت اقفله ابتسم بهدوء ومال بجسمه جهة اسامه قفل له الحزام ورجع اعتدل بجلسته رفع يده وصار يعدل المرايه ثبتها جهة جوري وعيونه تراقبها بإنكسار خايف حيل من الجاي وشلون بتتقبله وتتقبل أهله تنهد بألم وداس على البنزين بهدوء مرر يده على ساعته الوقت تأخر والليل بدأ يسدل ستاره تكلم بهدوء عسى انه يسمع منها رد :امي بإنتظارنا وديما بعد ماجاه اي رد ايقن انه مقبل على وقت صعب جدا وما يدري كيف بيكون لكن بيحاول قد ما يقدر يتوازن ويعكس إلي بقلبه للكل .... """""""""""" مررت نظراتها للسقف والاضاءة القويه ماليه الغرفه ماعندها قوه تبقى لحالها بالظلام الساعه صارت ثمانيه الليل وسعود للحين ماجاء انكمشت على نفسها وبدات تتذكر ضحكات ابوها وسواليفه وكلامه الي اغلبه عن سعود وشلون حياتها كانت وكيف صارت....رحل عنها بغمضة عين ولا اعتادت على غيابه حتى صوته و ريحته الي باقيه عالقه بثيابه تزيد شوقها له بالحيل ... ضمت نفسها والبرد بدأ يغزي جسمها الضعيف دقات قلبها تسارعت والرجفه سرت بجسمها تذكرت وش الي صار لسعود امس و ذاكرتها أصبحت تربط ادق التفاصيل بحياتها جلست بسرعه تتلفت يمين ويسار خايفه من كل شي حولها حست ان أنفاسها تنقطع وقفت بسرعه وهي تمشي بترقب وكأن فيه احد بالبيت .. نزلت مع الدرج وهي تتمتم وتحاول تاخذ نفس:آآاه ماراح يصير شي وعد لا تخافين مافيه شي كله وهم ايه وهم ماراح يصير شي بدا صوت يتكرر براسها :بيذبحونه ويذبحونك مثل ماذبحوا ابوك .... بيذبحونه ويذبحونك مثل ماذبحوا ابوك ..... بيذبحونه ويذبحونك مثل ماذبحوا ابوك تمسكت بدرابزين الدرج وتوها تحس ان البيت مظلم وكل شي حولها ظلام حركت راسها بخوف:لا لا مابي هالكلام يتردد براسي لااا ناظرت فوق وتحت همست برجفه :ليش المكان ظلام لييييش سعووود مو موجود حولي وين راح حاولت تحرك رجلها وترجع غرفتها لكن خانتها رجولها ورفضت تتحرك جلست بإنهيار على الدرج وصوت نفسها المكتوم يعلى حاولت تاخذ نفس لكن مافيه فايده صارت تضرب على صدرها تبي تتنفس لكن فشلت محاولتها وكأن الهواء الي حولها اختفى وكأن رئتينها تطرد الهواء وماتبي تستقبله عقد حواجبه وهو يزيد من خطواته متاكد ان هذا صوتها إلي يصدر من البيت دخل يده بجيبه وحاول يطلع مفاتيحه برجفه عض على شفاته بقهر :اخ مني اااخ كله مني ماهو وقت خلوتي بنفسي شد على المفتاح وفتح الباب الي يطل على الصاله والدرج و بدأ الضوء يتخلل الظلام وضحت له وعد إلي جالسه على الدرج شد على يده وصار يركض طلع الدرج لحتى وصل عندها جلس جنبها بخوف مد يدينه وحطها على كتوفها وهو يهزها :وعد ...وعد وش الي صاير ليش كذا حالتك رفعت نظرها له وعيونها حمرا وماليتها الدموع شهقت :اآآه سعود ابي اتنفس ماني قاااادره خاااايفه بالحيل بردااانه والله بردااانه حس سعود برجفتها عارف ان هالحاله الي هي فيها خوف سحبها لصدره وضمها بقوه :تنفسي تنفسي ياقلبي ليش الخوف وعد قلت لك ماراح يصير شي وربك محد يقدر يسوي شي دفنت راسها بقوه بصدره وهي تسحب نفس بصعوبه :بيذبحونا..... بيذبحونا رفع يده وصار يمسح على ظهرها بحنان كل إلي يبه بهالحظه يهديها تكلم بهمس :اشششش ماراح يقدرون ابد تطمني ابعدته عنها بإنهيار وصرخت بقهر :بيقدرون ... بيقدرون مثل ماقدروا على أبوي وقف سعود وسحبها معه لحتى وقفت رفع يدينه وحاوط وجهها تكلم بنبره هاديه :قلت لك ماراح يقدرون والحين اتركي هالكلام وتنفسي حركت رأسها بالنفي ودموعها تشق خدها الناعم:ماهو راضي يدخل الهواااء صدري ضيييق بلحيل ياسعود هز رأسه بالإيجاب وضم وجهها زود بين يدينه :بيدخل..بيدخل بس انتي اهدي و سوي الي اسويه يلا خذي معي نفس عمييييق وطلعيه يلا... شهيييييق وزفييير ....شهيييق وزفييير صارت تأخذ نفس معه وتطلعه كم مره لحتى حست ان الهواء دخل صدرها الضيق تنفست براحه وناظرته :خلاص يكفي نزل يدينه عن وجهها وابتسم بهدوء :هاه دخل الهواء الحين حركت رأسها بالإيجاب وتعدته بدرجتين وقفت وتكلمت ببحه : لا تتاخر مره ثانيه وتتركني لحالي تبعها ووقف بالدرجة إلي خلفها مد يده ولفها له صار يناظرها بنظرات عتاب :كل هالخوف علي.. شي طبيعي تخافين علي لاني زوجك نزلت نظرها للارض بحزن :سعود تكفى أعصابي تلفانه لاتتعبني أكثر من كذا ميل فمه ورفع حاجبه اليسار:اتعبك ماظنيت ان كلامي خطاء لحتى يتعبك غمضت عيونها وصدت بوجهها عنه مافيها استطاعه ترد عليه يا الله تعتقد أن ب صمته راح يكون بخير ياليتها تسمع ضجيج قلبه إلي يصرخ بصمت تنهد بتعب وظل يحرك عيونه عليها صدت عنه بكل بساطه عارف انها تتهرب من الإجابه نزل يده عنها وصار يمشي بثقل تاركها خلفه ولا كأنه قبل لحظات قوي او يتصنع القوه لحتى يهديها ومن هدت سلت سيفها وطعنته بشده انتظرت ربع ساعه بعد ماراح تستوعب كلامها وتصرفاتها إلي عكسه تماما طلعت بسرعه تبي تشوفه وتشوف إصابته إلي نست عنها مو مهم كلامها معه ولا كلامه معها مهما كان هو ولد عمها وعزيز على أبوها بالحيل والشي إلي ما تبي تعترف فيه انه زوجها رغم كل شي ...... دخلت الغرفه وهي تمرر نظراتها تدوره استقرت عيونها عليه نايم على سريره بإهمال حتى الدفى مو عليه تقدمت منه بهدوء رفعت اللحاف وغطته انحنت لحتى صار وجهها قريب من وجهه وش كثر وجهه حزين وملامح التعب مرسومه عليه حست بدموعها تنزل بدون سابق إنذار مدت يدها وصارت تتلمس رأسه بهدوء تحس فيه والله تحس فيه لكن ما تدري ليش بداخلها شي يمنعها من قربه و يبعدها عنه ماتعرف وش يحتويها بهالحظه سوا ضياع في ضياع ومتاهه مالها طريق .. ابعدت يدها عنه وشدت عليها اعتدلت بوقفتها وتوجهت لمكان فراشها المفروش بالارض انسدحت بهدوء عكس التيارات المضطربه جواتها رفعت يدها ونزلتها على صدرها مازال الخوف مستوطن قلبها تنهدت بهم وصارت تهدي نفسها بأيات من القران الكريم ليتطمئن قلبها تذكرت كلام الله تعالى "" الابذكر الله تطمئن القلوب"" كل إلي تبيه الحين انها تلجاء لله سبحانه تعبت من البكاء كل ليله واهلكها الوجع بتذكر الله وتشكي همها وهو وحده القادر على تفريج الهم مهما كان صعب ... التعديل الأخير تم بواسطة عييون الريم ; 27-09-18 الساعة 03:04 PM | ||||||||||||
27-09-18, 02:55 PM | #705 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| حرك السياره الواقفه من الظهر وعيونه الحاده تتلفت حوله وتتفحص كل شي قباله لف لجهة الذيب وتكلم بنبره بارده :هذا هو دخل بيته مابغى يدخل من الظهر وهو جالس عند بيته كأنه حارس ضحك بسخرية وهو يتلمس ذقنه :هههههه دامه دخل بنصيده رفع هادي حاجبه بتسأل:ابي اعرف ليش اصريت تراقبه بنفسك حرك الذيب حواجبه بحركه سريعه :انت فاهمني لوى فمه هادي وابتسامته الخبيثه مرسومه على وجهه :لا تقول إلي في بالي صحيح والله انك داهيه يالذيب ضحك الذيب بحقد :هههههههه مثل ما قلت لك ابي تقرير عن كل شخص بعائلة سعود وابتسم ابتسامه واسعه : والاهم زوجته و ياليت تقدر تجيب لها صوره هي بالذات رفع يده ومسح على ذقنه : بسيطه نجيب تقارير عن الكل لكن صعبه شوي نجيب صورة زوجته ارتفع صوت الذيب بعصبية وضرب على القزاز الداخلي للشباك بيده :انا قلت تجيييب لي صوره لزوجته فهمت شد هادي على شفايفه بقهر وتكلم بسخريه : لا يكون تبي تذبحها ضحك الذيب ضحكه ساخره:ههههههه اذبحها لااا هالمره بيختلف الوضع باخذ زوجته منه ههههههه....هههههه... ابتسم هادي بحقد دفين لهالشخص:وبتفهمني انها بتجيك رفع حاجبه بدهاء : اذا ماجتني انا بجيبها بالطيب والا بالغصب بس قبل بحكم عليها اذا تستاهل تكون لي او لا نفذ إلي أبيه وجيب لي صورتها قبل تقارير الكل اذا بينكسر سعود ويتركنا فلازم نلوي ذراعه بزوجته سامع هز رأسه هادي وزاد سرعة السياره والقهر يأكل قلبه من تعالي الذيب عليه """""""""""""""" وقف سيارته بالكراج سحب نفس طويييل وزفره بهدوء كل إلي يبيه انه يستعد للقادم مرر نظراته ل اسامه النايم ببراءه مال بجسمه لجهته مد يده وفك الحزام وابعده عنه مرر يده وحطها على كتفه وصار يربت عليه بخفه :اسامه اسومي قوم حس في يد رعد على كتفه فتح عيونه بنعاس ورفع يدينه صار يحركها بطفوله على عيونه ارتسمت ابتسامه طفوليه على شفاته :وصلنا رعد حرك رأسه بالإيجاب وهو يفتح الباب وينزل : ايه وصلنا يلا حبيبي انت انزل واسبقنا نزل اسامه وصار يركض بطفوله ولا كأنه كان نايم من لحظات همس بهم وعيونه تتبع اسامه لحتى دخل البيت:يا ليتني طفل وانسى عنا دنيياي حرك يده وفتح باب جوري إلي بعالم ثاني عالم يحتوي صمتها ألمها أنينها انحنى بهدوء ومد يده لها همس بحنيه :جوري ماجاه اي رد منها وهذا الي توقعه همس مره ثانيه بهدوء وانحى زود لها : طلبتك بس هالمره اسمعيني ربي كتب لنا نكون مع بعض اقبلي هالواقع ما يصير إلي تسوينه في نفسك تكفين ارحمي قلبي إلي اوجعتيه تكفين ياجوري هالمره بس كوني معي يلا انزلي الله يرضى عليك انزلي حالة الوجع إلي تحتويها هي إلي تجبرها تراقب هالحياه من بعيد كلامه حيل أثر فيها الواضح من حكيه انه تقبلها كزوجه رغم انه مظلوم مثلها رفعت يدها ونزلت شيلتها عن وجهها حطتها على كتفها بتعب ومازالت عيونها تراقبه بصمت حس انها لانت من نظرتها ركز نظراته بعيونها ووجهها بنت ملامحها جميله رغم الكدمات ابتسم ابتسامه هاديه تخفي خلفها آهات وآهات وحرك كفه:هاتي يدك يلا ما تدري ليش تحس انه هالانسان صادق وحنون لكن مستحيل تنخدع يكفي انخدعت من اقرب ناسها مدت يدها له بتردد توسعت ابتسامته من ردت فعلها مسك يدها وسحبها له نزلها بهدوء وقف جنبها وهو حاس انها بتطيح باي لحظه حرك ذراعه وحطه خلف خصرها سحبها له زود وسند جسمها النحيل عليه وصار يمشي وهي تمشي معه بدون مقاومه وقفوا قبال الباب لفت تناظر رعد والتفتت تناظر المكان الي هي فيه تبي تستوعب هي وين وبأي مكان حركت نظراتها الحزينه الياسه حولها الباب كبير مفتوح يطل على صاله اقل ما يقال عنها جميله لكنها ما تشوف الجمال حركت عيونها يمين و يسار تتفحص وجيه الواقفين حولها لفت بسرعه لجهة رعد وعلامات الخوف تحتويها حرك رأسه بالإيجاب يبي يهديها باي طريقه :سمي بلله وخلنا ندخل رجولها رفضت تتحرك انتبهت ل اسامه إلي واقف ويضحك ببراءه وكأنه لقى الراحه بهالبيت رفعت يدها وصارت تمسح وجهها في هالحظه بس عرفت انها كبرت وتتمنى ترجع طفله فقدت احساسها العميق ل أشياء كثيره أيقنت انها كبرت وتغيرت .. تركت نفسها في مكان بعيد بعيد جدا مستحيل ترجع صارت خاويه بلا قلب لكن تعودت على المسافات البعيده وحبتها بدل من حب الأشياء والاشخاص إلي امنت فيهم وتركوها ببساطه... ماتدري انها بيوم راح تترك وكأنها ماكانت شي بهالدنيا وهاذي هي ابتعدت عن من كانوا يملكون اقنعه متعدده تحت وجه واحد لكن تخاف كثير ان إلي حولها بهالحظه يملكون مثل هاذيك الاقنعه إلي كسرتها وهدت حيلها حس فيها تحرك رجولها مشى وصار يمشيها معه بهدوء لحتى وقفوا قبال امه إلي ترحب فيه ناظر امه بهدوء وتكلم :هاذي يا يمه زوجتي جوري تهلل وجهها والابتسامة المشرقه شعت من وجهها الحنون ياكم تمنت تشوف ولدها متزوج صحيح مو بهاذي الطريقه لكن هذا إلي ربي كتبه تقدمت من رعد وجوري بالحيل حست ان هالبنت عانت كثير وقفت قبالها وباست خدها بخفه :نورتي يا بنتي البيت بيتك يايمه وخذي راحتك تحجرت دموعها بعيونها والكلام رفض يطلع من فمها حست من نبرة هالانسانه هاديه وحنونه ما تدري ليش راودها هالشعور يمكن لانها محرومه منه وتبيه باي وسيله ابتعدت جوري عنها واشرت لها بالإيجاب مررت نظراتها لديما لكن ماامداها تسوي شي لان ديما بعد تقدمت وسلمت عليها بفرح :نورتي جوريتنا رفع رعد حاجبه اليسار ببتسامه :اشوفكم نسيتوني ضحكت ديما وهي تبعثر شعر اسامه إلي واقف جنبها:هههههه شبعنا منك الحين عندنا وجه جديد صح جوري ماانتظرت ديما الرد لانها عارفه حالتها الي خبرهم فيها رعد قبل لايجون مسكت يد اسامه ومازالت تكلم جوري تبي هالخوف والرهبه تبتعد عنها :والله هالحلو ماترك شي الا وحكى لنا عنك وتشوقت لشوفتك يازوجة اخوي حركت رأسها بالإيجاب وهي تراقب ديما بهدوء هذا كل إلي تقدر عليه الحين لفت لجهة رعد وناظرته بنظرات رجاء وكأنها تبيه يأخذها لمكان تختلي فيه بنفسها توسعت ابتسامته من نظرتها له ماتوقع ابد يشوف هالنظره منها بذات حسسته انها تحتاجه وماراح ترفضه شد بيده على خصرها وهو يناظر امه :نستأذن يالغاليه جوري تعبانه ولازم ترتاح تنهدت ام رعد براحه :الله يحفظكم يا ولدي وجهت نظرها لهالبنت إلي الرهبه ماليه وجهها وتكلمت بنبره كلها حنان :خذي راحتك يا بنتي البيت بيتك مازالت ابتسامته مرسومه على وجهه همس بحب لامه :ياجعلني ما انحرم منك ياكل دنيتي ام رعد بحب :امين يارب ولا منك يا عيوني ابتعد عن الكل وصار يمشي وجوري معه بهدوء طلعوا الدرج ببطى لحتى ماتتوجع البنت كل إلي يبيه بهالحظات انه يحسسها بالامان ماكان يظن انها بتكون هاديه وتتصرف بعقلانيه معه ومع أهله دخلوا غرفته وقفل الباب بهدوء لف لجهتها وناظر لها بحنان نزل وجهه لمستواها وهمس بإذنها:الله يقدرني ارسم معك حياة جميله نزلت نظراتها بالارض ما تدري ليش تتصرف كذا لكن بإختصار هي مسيره مو مخيره أبوها هو الي رسم لها هالحياه عرف من نظرتها ان مالها قدره على الكلام مشاها بهدوء لحتى صار واقف جنب سريره أبعد يده عن خصرها بهدوء ونزل عبايتها عنها حطها على الكومدينه إلي جنبه وجلسها بهدوء اعتدل بوقفته وتكلم بنبره هاديه:نامي وربك فوق وبيكتب لنا الأفضل بإذنه ظل واقف يراقب صمتها توسعت ابتسامته من شافها تنسدح بهدوء تنهد براحه وسحب اللحاف دفاها فيه :دواك الساعه ثمان الصبح لازم تاخذينه بالوقت عشان صحتك اوكيه واذا حسيتي باي تعب والا تبين مساعده صحيني شافها تغمض عيونها وكأنها تقوله خلاص مهمتك انتهت اليوم ابتعد عنها وتوجه لمكانه بنفس السرير انسدح بتعب وهو حاس انه سوى إنجاز كبير دفن راسه بالمخده بتعب وسحب الطرف الثاني من اللحاف تدفى فيه ومازالت نظراته تتبع هالبنت إلي سادحه معه بنفس سريره بدون حركه غمض عيونه وفي عقله أحاديث مخبئه ويمكن لو تكلم بتنفجر براكينها بدون ما تنطفي فيفضل الصمت حتى مايتوجع هو ولا غيره .... """"""""""""""' وقفت السياره بالحي الهادي مرر تركي نظراته لكل شي حوله عالم جديد ومريح جدا حياة تختلف عن الحياة بالسعوديه صحيح ان لكل ديره حياة خاصه لف وناظر نواف ببتسامه: والحين حيلي مهدود ماخليت مكان في ام دنيا الا وديتني ضحك نواف :ههههه ابيك تغير جو وانا اخوك بادله تركي الضحك :والحين جاء وقت الراحه بالحيل تعبان ابتسم نواف وهو يطفي السياره ويرفع معصمه يناظر ساعته :الوقت تأخر تلاقي وريف نايمه الحين ناظره تركي بحرج :قلت لك خليني اخذ لي فندق احسن ما رضيت عقد حواجبه نواف ونزل من السياره :لا تخليني ازعل منك البيت بيتك نزل تركي وقفل الباب بهدوء مشى كم خطوه لحتى وقف جنب نواف وتكلم بنبره محرجه :ما فيها زعل يانواف اخاف اضايقكم بالبيت وخصوصا ان اختك معك ناظره نواف وهو يمشي وياشر له يتبعه :قلت لك امشي وراي وانت ساكت طلع الدرج لحتى وصل لشقته وتركي وراه يحس ان مكانه غلط ماكان لازم يسمع كلام نواف ويجي يضايقهم فتح نواف الباب وناظر تركي : أدخل حياك يا ابو جنى دخل تركي بهدوء :الله يحييك ويبقيك اشر له نواف على الغرفه إلي جنب البلكونه بالصاله الخارجيه : وهاذي غرفتك خذ راحتك وكأنك ببيتك والا بزعل منك ابتسم تركي ورفع يده حطها على كتف نواف :تسلم يا اخوي نواف ببتسامه :الله يسلمك يالغالي يلا روح ارتاح ومن الصبح نروح للمستشفى مع بعض ماراح اتركك ولا لحظه توسعت ابتسامة تركي المرهقه وهو ياشر لنواف بيده :ان شاء اللهx تصبح على خير يانواف اشر له بهدوء :وانت من اهل الخير ظلت عيونه تتبع تركي لحتى دخل الغرفه تنهد بتعب وتوجه ل الصاله الداخليه مالقى وريف عرف انها نايمه بهالوقت اكيد انها انتظرته لحتى غلبها النوم توجه لغرفته ورمى نفسه على السرير بتعب مد يده تحت المخده وسحب تيشيرته فصخ التيشيرت إلي لابسه ولبس التيشرت الخاص بذكرياته من زمن مالبسه من سنتين وهو يضمه ويشمه فقط ... اخر مره لبسه كانت قبل اليوم المشؤوم مايدري ليش لبسه الحين بالذات كل الي يحس فيه ان وده يلبسه وبشده ... انسدح ودقات قلبه تتسارع يمكن جيت تركي هي الي زادت شوقه للايام الماضيه وبالاصح ل حبيبته الي قست عليه وجرحته جرح عميق جدا بلع ريقه الجاف وغمض عيونه وكل الذكريات الماضيه بدات تنرسم بعيونه خانته دمعه من دون سابق انذار شد بيده على المخده بقوه وصار يتكلم بألم :بتترك عنك قلبك الضعيف يانواف بتنتزعه وترميه بعيد ماراح تضعف اكثر من كذا ماراح تترك الماضي يظلم حياتك زود اخذ نفس وتعوذ من الشيطان وبدأ يردد اذكار النوم وهو يحاول يهدي نفسه بذكر الله لحتى غلبه النوم ..... """""""""""""""" حركت عيونها حولها بالغرفه و شدت على ارنوبها جلست بهدوء وانحنت قريب من وجه جدتها عرفت انها نايمه ابعدت عنها اللحاف ونزلت من على السرير بهدوء طلعت من الغرفه وهي تمشي بخطوات خايفه ومنزله عيونها بالارض رفعت ارنوبها الوردي إلي تسحبه معها بالارض وشدت على اذانه الطويله سحبته لصدرها وضمته لها بقوه وقفت قبال غرفة لميس حركت يدها الصغيره وصارت تطق الباب بخفه انتظرت أحد يفتح لكن لارد ارتجفت شفاتها وبدات دموعها تنزل بهدوء كل إلي تبيه الحين أبوها افتقدته بيوم واحد حتى صوته ماسمعته تحس انها وحيده وخايفه لفت وأعطت الباب ظهرها لكن رجعت لفت بسرعه من سمعت صوت الباب ينفتح ناظرت لميس وطلعت صوت شهقاتها :إهييههيي أابي بااابااا مسحت لميس على وجهها بنعاس:جنو وش فيك يا قلبي تقدمت منها جنى وتمسكت بطرف بجامتها شدت عليها وهي تبكي بطفوله:اشتقت لبابا أبيه يجي الحين مابي اعيش بدونه ابتسمت بحزن حتى هالطفله قلبها يتوجع على أبوها انحنت وجلست على ركبها قبالها ضمتها لصدرها وحركت يدها على ظهرها تمسح عليه بحنان :بابا بيجي هو عنده شغل يخلصه ويجي دفنت وجهها الصغير بصدر لميس وشدت بيد على بجامة لميس ويد على أذن ارنوبها :طيب ليش ماكلمني حطت لميس يدها على كتوف جنى وابعدتها رفعت كفها وصارت تمسح دموعها ببتسامه :اكيد انه انشغل واذا ماكلم او ارسل احنى نرسل له ونكلمه ابتسمت بطفوله من بين دموعها : طيب الحين ندق عليه ضحكت لميس بخفه وهي توقف مدت يدها ومسكت يد جنى سحبتها معها ودخلت غرفتها جلست على سريرها وجلست جنى بجنبها رفعت الجوال لوجه جنى :هذا هو الجوال لكن ماراح ندق لان بابا اكيد نايم وش رايك نصور فيديو ونرسله ضحكت جنى بسعاده وهي تصفق بيدينها بطفوله :ههههه فكره حلوه توسعت لميس ابتسامتها من شافت تصرفات جنى البريئه :يلا استعدي للتصوير عدلت جنى جلستها ونزلت أرنوبها بحظنها حاوطته بيدينها وصارت تتكلم ببراءه وطفوله خلصت كلامها وأرسلت له بوسه بالهواء ابتسمت لميس من حركات هالطفله الدلوعه :خلاص حركت كتوفها بضحكه :خلاص لموس نزلت الجوال ورفعت يدها سحبت خدود جنى بخفه :يالبى هالبنوته الحلوه ابتسمت بطفوله قربت من لميس وانسدحت على مخدتها:ممكن انام عندك ظلت تراقب حركاتها البريئه توسعت ابتسامتها زود من شافتها تنسدح على مخدتها نزلت رأسها جنبها وسحبت الدفا عليها وعلى جنى حركت يدها وحطتها على شعرها الناعم وصارت تحركها بحنان :ممكن ليش لا مرت دقائق لحتى حست ان هالطفله نامت تنهدت بحزن وابعدت يدها عنها عدلت الدفا عليها و سحبت نفسها وقفت بهدوء وابتعدت عن السرير بخطوات بطيئه لحتى ماتحس فيها جنى توجهت للشباك فتحته وغمضت عيونها بدا الهواء يداعب خصلات شعرها المبعثره بإهمال بقت خاويه بلا قلب صارت أكثر هدوء من قبل واعمق عزله صارت تبغض الثرثره والكلام الزايد قل إحتياجها للفهم وتضخم بداخلها شعور الامبالاه فتحت عيونها وسمحت ل دموعها النزول بإنسياب تحس انها وحيده وكل شي فقدته لكن مازالت تنتظر صوته إلي يهز عرشها يحرك رقودها يفتح المارد من بين عيونها من بين دموعها يهزم الوجع ويسطر الامل على شفاتها هي والايام وبعض من الذكريات تعيش قصة امل ... قصةطموح...قصة صمت ... وسط شوق واحتراق وأفكار مرهقه """"""""" انتهـــى الفصـــل أتَمنٍى- يٌنال… عّلى' اعــــجاٍبكـم} واّلقاٌدٓم< أجـمِـــل: بٍإذن اُللٗه* ارِاكـم؛ تًه٘مـــــنــــيʼ وتعل٘يُقٓاتًكــــم؟ بٗعد\ أتمِنْى› لۤكِم‘ قٓراءۤة¨ ممتٍعُة و< انــتظْر« تعليقاْتـــــكٍم' بٗشوّق تۤحياااۤاٌاًاتــي› عيون الـــريم ^_^* | ||||||||||||
27-09-18, 02:58 PM | #706 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| نزل الفصل الجديد وبحمد الله ومن الحين اقولكم الفصل القادم فيه أحداث حماسيه كونوا بالقرب قراءه ممتعه للجميع تحياتي ❤❤ | ||||||||||||
27-09-18, 03:24 PM | #707 | ||||
| اعدت قرائة الروايه من جديد حتى ماتفوتني اي مشاهد ولحد الان مازلت بمشاعري تجاه وعد ولميس ماحبيتهن بالمره لانهن كشخصيات بعيدات كل البعد عن الحساسيه والرقه احسهن مغرورات واسلوبهن جدا ناشف وسيء اما ديما هذي سكر الروايه العشق الاولي هههههههه ياترى راح يخطفون وعد لو لا ..حتى اذا ماقدرو واحتاجو مساعده اجي اساعدهم عادي يتدللون ههههههه بس مسكين سعود يالله هالمره سماح لخاطره ماراح اسويلها شي ... تركي شي طيب منه انه وعى على نفسه واخيرا لاجل بنته لان ماكو احد يستاهل ان يدفن نفسه بالحياة لاجله وبسبب ردت فعله .. خصوصا طليقته | ||||
27-09-18, 03:57 PM | #708 | |||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات ونجم أسماء أعضاء روايتي وأميرةخباياجنون المطر
| اقتباس:
ياهلا وغلا ب همسات ملائكيه اسعدتيني والله بقرائتك للروايه من جديد يعني انتي الان ماشيه معي تمام الله يسعدك يالغلا 🌹🌹 ههههه يعني ماحنيتي عليهم هالاثنتين متاكده انك راح تغيري رايك فيهم وخاصة وعد ^_^ ويمكن خلف شخصياتهم البارده قلوب ضعيفه راح تشوفي بالفصول القادمه ديموا فعلا عسل وراح نشوف مع بعض تطورات قصتها امم نشوف راح يخطفوا وعد والا بيصير شي ثاني ههههه لا عاد هموسه طيب وش ذنب هالمسكين سعود ايه خليك شاطره وخلنا نساعد سعود هو يلقاها من وين والا من وين تركي اخيرا قرر يبني شتات نفسه وكلامك صحيح ما فيه شي يستاهل يدفن حياته عشانه ويمكن حياته تتغير شكرا لك هموسه بحجم السماء من جد اسعدتيني بعودتك لمتابعة الروايه كوني بالقرب دوم 🌹❤🌹❤ | |||||||||||||
28-09-18, 07:22 AM | #709 | |||||||||
نجم روايتي ومشارك مميز بأسماء أعضاء روايتي
| انا جييييييت🤚🏻🌝 اثبات وجود توي انتبه للبارت والله بارت جميل خفيف ولطيف والله احداثو هادية بس الله يستر من الجاي جوري ورعد بدايتهم صعبه مررة بس تعدي ان شاءالله وعد لا خطفوها العصابه ورجعها سعود يمكن تلين ام راكان بتخطب ديما بس اتوقع لسه مو دحين مشعل فاكهة الروايه والله شخصيتوا تعجبني بقوة 😂❤ ابدعتي عيون الريم تسلم أناملك❤❤ | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|