06-07-17, 09:00 PM | #411 | ||||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
وقد أرسلت لك الرابط نورتي 💖💖 | ||||||||||
06-07-17, 09:05 PM | #413 | ||||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
نورتيني ♥♥ | ||||||||||
06-07-17, 09:08 PM | #415 | ||||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اتقبلها بكل فخر عزيزتي شكراً لاطراءك 🌼🌼 | ||||||||||
06-07-17, 09:57 PM | #417 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل جميل ... ريان يشعر بالغيره من علي واقترابه من نالين وهي متوتره اكثر منه ..ومشاعرها لا تستطيع السيطره عليها لوجوده قربها ... الى متى حالهم هذا ...المجهول ارسل صوره اخرى هل هو حسام ؟؟ ياسمين تشجعت بكلام عمر وواجهت اخوها ... مين اللي قدمت لعمر بالسفاره وهل تقرب له .. شكرا لك على البارت الحلو وبانتظار المزيد.. | ||||||
06-07-17, 10:49 PM | #418 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم الفصول تزداد اشتعال من الفتاة الجديدة هل كان له حبيبة لا سيصدمها بعد ان ساعدها ل النتفاض عل ظلم اخواتها علي مسكين بس نالين مش ليك وخاصة والاخ بحاص ها هههه اسلوبك جميل ومع الفصول يزداد ثقة وانظلاق ويتقدم بقوة هو انا ليه متعاطفة مع ادم بشدة وصعبان عليا احييييك ومستنييينك بشوق مينفعش تدينا فصل كمان الله يوفقك لا ينشبع من كتابتك أمسك معصميها اللذان يضربانه وثبتها على الجدار صارخاً " لأنني فعلاً خائن.. سحقاً .. أجل، أخون ذلك الوعد في كل مرة تبتسمين، أخون في كل مرة تكونين بقربي، أخون في كل مرة أشتاق اليك، أخون في كل مرة أتعذب لألمك.. نعم أخون وكأحمق وضيع كللت خيانتي ببصمة عار فهل ارتحتي الآن! " كان يتنفس بسرعة، يلهث كمن جرى لأميال.. ليس هو من جرى بل كلماته، نبضاته، أحاسيسه تسابقت لتخرج أمام نظراتها المرتجفة ونبضات القلبها التي تدق بجنون في عروقها تحت أنامله.. استسلم، استسلم واستكان تماماً ، وضع جبسنه على جبهتها فارتعشت وأغمضت عينيها تهرب من لهيب مشاعره.. همس لها بهدوء " هذا كثير علي نالين.. لقد خسرت لك" تحت وطأت مشاعره اقترب منها أكثر متمتماً " يا الاهي! " قبلها باعثاً كل ما يملك من مشاعر اليها.. لم يكن ضعيفاً هكذا والأسوأ هو يستلذ ذلك الضعف أما هي فحكاية أخرى.. كانت في حالة يرثى لها، لم تقاوم.. كانت هشةً جداً ، لوحة من الرمال تتساقط من لمسة، ترتعش بين يديه وقد خارت تماماً اثر نبضها المتسارع اوقف فيض مشاعره لكنه حافظ على التصاق جبينهما.. تعب هو أيضاً فأغمض عينيه كما فعلت وهمس يتنهد ناشداً الراحة " اللعنة، أنا حقاً أعشقك نالين " كانت تصارع نفسها المترددة، تبرح الصالة ذهاباً واياباً .. تريد أن تستجمع قواها وشجاعتها.. أخذت نفساً عميقاً واتجهت مباشرةً الى غرفته، وحتى لا تضعف فتحت الباب عنوةً ..أغلقته بعدما دخلت وصاحت به " من فضلك أريد دفتر ملاحظاتي فامتحاني في الغد " كان يقف أمام خزانته عاري الصدر وقد هم بتغيير ثيابه.. أجفلته بدخولها ، كان واضحاً أنها تجاهد نفسها لتحافظ على رباطة جأشها.. أمسك بالدفتر الذي رماه البارحة على سريره باهمال وأعطاه اياها فهتفت ساخطة " ان كنت لا تحتاجه فلما أخذته من.. " ابتلعت بقية كلامها عندما لاحظت أخيراً أنه في وضع محرج.. استدارت خارجة لتفتح الباب فأوقفها واضعاً كفه على الباب من خلفها فاستدارت فزعة تتكأ على الباب تقابل قربه ونبضها يتسارع، همس لها قبل أن تعترض " دعينا نعقد اتفاقاً صغيراً، ما رأيك! " التزمت الصمت وهو قريب جداً منها فان رفعت وجهها نحوه تخال أنها ستصطدم بأنفه.. كانت ترتجف وعيناها تقعان على صدره فتشتعل وجنتاها خجلاً ..أكمل قائلاً " أنت لن تتحدثي مع علي هذا! " كانت تريد أن تهرب فأومأت له خاضعة ..استنكر وأقضب حاجبيه استمتاعاً " لم تجادلي !" احنى رأسه ليطل على وجهها المتخفي تخت خصلات شعرها فانكمشت الى الباب خجلة.. همس وكل خلية فيه تستمتع بقربها، بعبيرها ، بوجودها " نالين أعمار تشعر بالخجل!! يا الاهي " أغمضت عينيها تحاول حبس ما شعرت به من خجل فدفعته بعيداً ، بخفةٍ نعم الا أنه انصاع لها وابتعد فقد كان، وكما اعتاد أن يكون، مستمتعاً لأقصى درجة بخجلها هذا .. رد فعل جديد يؤخذ به ابتسم فور هروبها من الغرفة واغلاقها للباب ..ابتسم وهو يرى نالين جديدة تشرق في حياته .. رمت الهاتف على السرير وقلبها ينبض بشدة .. تنفست بسرعة متوترةً وفكرت ، هو حقاً يستغلها ..ألم يكن يريد أن يتجاهلها ،أن يتصرف كأنها غير موجودة فماذا يفعل الآن بحق الله!! كانت تحضر نفسها للذهاب إلى المطعم الذي اختارته ويا ياسمين للاحتفال مع صديقاتها عندما دخل ريان يتكئ على الباب ويتمتم " الى أين " رتبت أغراضها في حقيبتها وتمتمت " سنحتفل بياسمين الليلة " " هل يمكنني الحضور !" علقت حقيبتها على كتفها وقالت " لا لأن اخوتها قد يأتون ونحن لا نريدهم أن يظنوا أنها تملك صديقاً أو ما شابه " أرادت أن تتخطاه الا أنه أمسك معصمها وجعلها تواجهه محاصراً اياها والباب خلفها ، همس يتأمل ملامحها المستنكرة " اذا علي لن يأتي صحيح! " قضبت حاجبيها أكثر ثم بدأت تهتف " أجبني بصدق بحق الله، ما مشكلتك مع علي " بقي على هدوءه وهو يتمتم " أشعر بالغيرة وهذا أمر سيء " تأملت عينيه مجفلة من اعترافه وقلبها يتسارع نبضاً .. استغل اجفاله فاقترب أكثر " ما كان ردك لعلي، هل ستخرجين معه! " توقف، توقف.. لا تعد لتفعل هذا.. جسدها يرتعش ورائحته تتخلل أنفها، كيانه يسسطر عليها وقلبها، آه من قلبها.. هستر تماماً وخرج سيطرتها، ينبض.. يصرخ ويناجي.. كيانه يسيطر عليها دفعته عنها صارخة " توقف عن استغلال تأثيرك علي " تحركت خارجةً الى الصالة لتهرب منه الا انه تبعها مستنكراً " هذه ثاني مرة تذكرين فيها هذا " استدارت له فرأته يخطو نحوها.. نهرته " توقف لا تقترب " " لما " واصل الاقتراب وواصلت الابتعاد حتى انتهى درب هروبها ، كان على بعد خطوة واحدة ليصطدم بقدمها عندما قال واضعاً يديه في جيبه " ماذا يحصل نالين؟ ماذا يحصل اذا فعلت هذا! " اقترب تلك الخطوة منها فانكمشت.. تابع بهدوء وكأن نبضه لا يهيج اعصاراً بداخله " هل يزداد نبضك سرعة! " أجل كانت ضربات قلبها تطرق الطبول اشتعالاً .. أمسك يدها وهمس " هل يقشعر بدنك هكذا؟ " لم تكن تشعر بالقشعريرة.. كانت تشعر بالارتجاف.. أوصالها، أناملها كلها ترتجف.. ابتعد عنها خطوة الى الوراء ابتسم بهدوء ثم تمتم " أنت دائماً تصمتين عندما يكون السؤال مهماً " انصرف يتركها نحو غرفته، كالعادة يتركها مبعثرة الكيان، لا تقوى على الوقف بنفسها وتستجمع نفسها.. تباً له.. تباً له | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|