27-04-17, 09:12 PM | #501 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| اقتباس:
نورتيني بحضورك الداىم الغالي .. القادم يحمل الكثير اصيل راح يتجوز ديلار غصب عن الكل بس هي شنو رايها المصيبه بيوم العرس مو بالموافقه ايهم وحكايته مع توباز لون اخر صافي رغم بدايته اما دور ادم فهذا الادم هو قريب جمال وشريك ايهم في العمل وعينه على جميله لنشوف رد جميله نورتيني ي ورده شكرا جدا لتعقيبك | |||||||||
27-04-17, 09:19 PM | #502 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| اقتباس:
مساءك بريحة الورد مساءك فراوله اختاري الي يعجبك احسنتي يا بنت عليكي نوررررر جمال فعلا استفزته رساله مليكه لذا تصرف بتعنت وبالاخير ما وصل لنتيجه غير الفشل واكتشافه انها زوجة غياث كانت حد فاصل يحول دون قدرته على التحرك خطوه ضده اصف اصيل مصر على موقفه من الزواج لنشوف اصف هل يستمر رفضه ام فقط يحمل اصيل مسؤلية المضي بهذا الزواج ايهم اصابته راح تكون بقلبه مو براسه ههه ادم قريب عاىلة جمال وشريك ايهم بالعمل قريب يطمع بالقرب اكثر يعني عينيه على جميله بس جميله مال شنو رايهم اتمنى ان تنال بقية الروايه استحسانك نورتيني يا ورده | |||||||||
30-04-17, 07:07 PM | #504 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساءكم خيرات جميعا موعدنا اليوم باذن الله الساعه التاسعه بتوقيت بغداد مع فصلين جدد من روايه ( مُدن لا ينزل فيها الغيث ) | ||||||||
30-04-17, 09:00 PM | #506 | ||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| سلاماً على الذين يزهرون القلوب 🍁, أذا نزلو بها وكانهم في بقاع القلب أمطار.❄️ مساءَكُمْ / صَباحُكُمْ .. بـِ رُوحَ الحُبْ ، الْعَطاءِ .. والوِدْ ... ! تسجيل حضور | ||||||||||
30-04-17, 09:07 PM | #507 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخيرات والمسرات والبهجه مساءكم بركه حبايب الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 5 والزوار 3) Asma-, Khaledya, Eman Hassanein, Dndn1992, khoukha راح نزل الفصل العاشر 10 يتبعه الفصل الحادي عشر 11 الحقيقه انا كتبت فصل طويييييل وجدت من الافضل وضعه في فصلين كما ناسب ترتيب الاحداث الكثير من الاحداث .... وسيكون ل ديلار وأصيل نصيب وافر ننتقل الى المرحله الثالثه في الروايه اتمنى ان تلاقي استحسانكم اتطلع لاراءكم وتخميناتكم عن كل شيء او ما اثار اهتمامكم . الفصلين اهداء للغاليه سوسو Salima89 مع كل الحب الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 6 والزوار 3) Asma-, Topaz.+, Khaledya, Eman Hassanein, Dndn1992, khoukha | ||||||||
30-04-17, 09:10 PM | #508 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| مدن لا ينزل فيها الغيث - الفصل العاشر -p1 بسم الله الرحمن الرحيم الفصل العاشر بعد مضي اسبوع على الحادث ... وان كذبت .. لا احبك .. كيف أصرف قلبي عنك العيش دون توقع اسهل بكثير من التوقع.. انتهى كل شيء ام ابتدء لا يهم ... ما عاد التساؤل يعني شيء .. كيف كانت ستغدو حياتي لو لم اتي الى هنا ؟ لماذا ترك ابي تلك الوصيه .. ولمن انتمي ؟ ما كادت تؤكد ذلك في سرها حتى لمحت من مكان انتظارها في غرفة الجلوس طيف غياث يجتاز البهو نحو الطابق العلوي دون ان يلتفت .. فأضطرب نبضها وتعاظم ألما رغماً عنها ... لقد أستجاب لما طلبته بعد ان تركهما اصف ذلك الصباح في غرفة غياث ووسم الاجواء بغبار الماضي حينها لم تعي كيف التفت حولها مشاعر القهر بإدراك واحد الكل خذلها .. وغياث هذه المره ايضا استغل جهلها ليربطها به .. اطلقت اتهامها في وجهه دون مواربه او تضييع " لقد استغللت جهلي كان بامكانك ان توضح لي هذه الحقيقة لإفهم .. لإعرف كيف اتجاوزها .. بل تركتني اتحمل قسوة لحظه الحقيقة وحدي .. " شاهدته بوضوح يهز راسه واجابها بهدوء مستفز "لم تكوني لتثقي بي بل تحاربيني بضراوه وتعطين ل خالك فرصة سرقتك بتعسف " زادت اشارته لأنتمائها له من هيجان اوجاعها " لست ملك لأحد .. والان ايضا انا لا اثق بك يا غياث ...." اهتز الرفض في عينيه واتقدت لهيب غضب يخفيه فلم تسعفه حروف لإخفاءه ولا زفرته الحارة الثقيله ودورانه حول نفسه ثم قال بخشونه " عبثا احاول جعلك تنظرين للواقع كما نعرفه نحن هنا ... لا بأس .. اعلمي فقط نحن في هذا معاً شئت ام ابيت ..." لهجة الاقرار والتسليم في صوته لم تعجبها بل دفعت شراسة فيها .. تحثها لوضع نقطة النهايه على هذه المسرحيه ثبتت عينيها على وجهه وهي تهمس بحرقه " مرتان في كليهما سعيت نحوك وخنت ثقتي .." بعثرت اخر ذرات صبره .. واحرق الاثير المشتعل بينهما ذلك الشوق والحنين الدفين فهدر بلظى " الا تفهمين .. يا مليكه ... اين تضعين صدق اهتمامي ومشاعري من كل هذا .. احببتك مذ ثلاث اعوام ولم أزل ... تسارعت انفاسه وقست عيناه حتى وهو يرمي بحمم اعترافاته تابع بتجهم " لم اخنك .. وما يربطنا ليس لمأربي التي تتهميني فيها مشاعري بالدونيه .. كان لاجلك يا مليكه فقط لتبقي ارض حيه وقلب زكي " رف جفنيها وهي تطالع تقاسيمه المحتده .. فكبرت غصه في صدرها متسأله .. لِما يُسيء توقيت اعترافاته لما يهزها بقوه ثم يضمها حين تزداد هشاشه بسببه شهقت بعمق جرح صدرها وهي تجيبه بصوت مختنق " فقط دعني وشأني ..." وقد فعل ..... مضى اسبوع لم تراه رغم انها لا زالت تلعب دورها المفروض بكل صراحة امام الناس .. زوجته زوجة غياث أصف بكر .... وصول اصيل اعادها للواقع بلونه الشاحب فألتمست عذرا لشرودها ناظرتاً أليه بإبتسامه لتجد إبتسامته اكثر بهجه فقالت " اتطلع للقاء من جعلتك بهذا المزاج المُعدي .." تأملها بصمت وهو يميل برأسه وما زالت شفتيه تبتسم لكن بغموض " لا تنقصك التفاصيل تجيد عمتي تحشيد الطاقات " تستطيع تاكيد ذلك هي وغياث خير مثال على سرعة بديهتها في منح الحلول .. فبعد ان واجه اصيل رفض والديه ل ديلار .. ثبٌت على رغبته كهدف الاول والاخير بالحياة لم يكرر الحديث بل البس الواقع خطوات جديه .. ثم حث عمته للتدخل فاوضحت انها ستدعم اصيل ان اختارو خذلانه لان خياره لم يناسب قناعاتهم فوافقت اورفا على مضض لمقابلة غير معلنه مع الفتاة تمتمت بقناعه" بل عزمك يا اصيل .. لقد اقنعت والدتك .." غلفت الجديه ملامح اصيل وهو ينحني ناحيتها دون مواربه اجابها "والدتي ليست عنيده .... بل صعبة المراس " تحول احساس نظراتها الدافيء الى حريق ثم رماد انتثر على جوانحها فاحنت وجهها وقد لمست مقصدا اخر في كلماته .. جفاءها ..وتباعدها عن اخيه .. ليس في يدها فقد وجدت نفسها في أثير وجع اخر منه تبع صمتها صمته المستفهم بيأس ... ولما استمرت تناور للهرب تابع مخلفاً التركيز على لحظته المنتظره .. واعلن أفكاره بنبرة متسألة "ألا يوجد امل يركن في زاوية ما ... بالنسبه له لست حبر على ورق .. انت زوجته " رفعت وجهها اليه وكأنه منحها ما انتظرته ان تغضب تحد وترفض "هل انت مقتنع بما تقوله .. زواجنا صوري " عاد حس الدعابه يتلبس ملامحه يمارس سطوة ذكاءه على ذروة رفضها " حين كنت احسبه لا يُكن لكِ المشاعر ولست انت من سلبته سلطان تعقله ليعيش بين مدينتين " اتسعت عينيها وتراقصت الدهشه على ملامحها قبل ان تتراجع الى الجانب الاخر من غرفة الجلوس لعل المسافه تقيها من التأثر .. أصبح الجميع يشعر بوجود خلاف قائم بينهما فهما يتجنبان بعض دون مواربه.. اجلت صوتها بتلكؤ وسألته "هل هو من اخبرك ؟؟ " كانت له شكوكه وخشتيه ان اندفع اخيه بعد ان تلبسته اهواء تجربة سابقه.. فأعانته رجاحة عمته ليعرف ان اخيه عاشق حتى اخمص قدميه .. ثم لا يمكن نكران حديث العيون ... هَم بإجاباتها فقاطعهما وصول اورفا تتبعها امنه بمعطفها نظرت اليهما وكانها متفاجئه بلحظة سكون ثم اضفت لونها المعتاد بتعالي " لنغادر انا جاهزه " .................................................. .................................... شلت خطواتها الدهشه فتوقفت على مسافة من باب منزل اركان ورودينا .. حدقت فيه تحاول استيعاب وجوده الان تحديدا .. وقد تخاطر لها بخشيه ان يكون مدعوا لهذه الامسيه ايضا .. شاهدته يسير ناحيتها وما ان اصبح قريب امتلأ الجو بينهما توترا ونظراته الدافئه التي تنقلت على ملامحها عقدت انفاسها .. تحترق الما في كل لقاء بينهما ..ف يعيدها الى معاجم الشجن التي تلمس اوجاعها .. التقت اعينهما فرفعت كفها مشيره بسبابتها صوب المنزل " هل انت مدعو ايضا " ابتسامه هازلة ارخت ملامحه .. حين تذكر انها لا تعرف بان الدعوة ستشمل احد من عائلته .. اقنع والدته بصعوبه للقاءها ولو بصفة غير رسميه.. لكنه ترك مهمة تقريبها وأطلاع خالة ديلار على نيته لعمته نازك .. تمتم بصوت اجش وهي تحدق به مترقبه " لم اتوقع أقل من هذه المباشره " زم فمه بصمت ثم ادار وجهه في الارجاء هاربا من تاثير عينيها المتسالتين بوجل واضح .. تتوجس منه من مجرد لقاء فكيف ستوافقه على الزواج اضاف بصوت اجش " هل تخشين رفقتي " هبطت كفها الى جانبها لا سبيل لمقاومته وهو ينظر اليها بهذه الطريقه الشغوف.. ازدردت ريقها بصعوبه .. " الامر مُربك بعد أصرارك على طلبك الجريء والمباشر " ارخت كلماتها امل منعش في داخله .. فالبس نظراته الغموض قائلا وصوته يملئه الرضا " جيد " قطبت جبينها بخفه متساله عما يعنيه لكنه تراجع عنها خطوه " تمتعي بالامسيه ديلار .." ابتعد يغمض عينيه على ملامحها الفتيه ..يتمتم لنفسه بتوعد لذيذ " يوما ما سنقول كلام مختلف يا ديلار .." في حين عبرت الاخيره الممر صوب مدخل المنزل قرعت الجرس وهي تفكر لما لم يعد سهلا تجاهل حضوره فهو يربك ثباتها امام نداءه فتحت رودينا الباب وابتسامتها المبهجه تلون وجهها .. قالت ديلار بلهجة معتذره وهي تدخل وتخلع معطفها .. " انا اسفه لقد تاخرت اتيت من العمل مباشرتا .. هل هناك ضيوف غيرنا " " امي وزوجة خالي فقط .." فجأة وجدت نفسها امام وجوه مبتسمه عرفتها حال رؤيتها .. السيدتين اللتين التقتهما في المشفى حين تعرض اصيل للحادث .. وفتاة اخرى .. ضاقت انفاسها وعيون ثاقبه تاملتها باسهاب وتمعن ارسل رعشه من الانزعاج والموشى بالترقب فاحست بادراك قوي ان اصيل لم يتراجع بل ويتحرك بجديه يضعها امام الامر الواقع ... لاحقا القت ديلار نظره على الباب المفتوح خشية ان يسمعن النسوه في صالة الجلوس حديثن .. ثم التفت ناحية رودينا بعينين متلامعتين .. " لما تفترضين ان هناك علاقه بيننا " توقفت رودينا عما كانت تفعله ورفعت نظراتها باستغراب لنفي ديلار "ليس انا من يقول .. اركان قال ان الشركه برمتها تتحدث عن علاقة المدير بفتاة قسم الترجمه المُستقيله ...؟" انتفضت تضع الصحون على المائده بحده .. ورفعت وجهها بحده وذهول " اركان .. يا الهي .. .. جلست على احدى كراسي المائده تطالع زوجة اركان وتسالها بضياع " وهل اركان يعتقد ذلك ايضا ً.. كيف يمكنه ...؟ " " ولما لا يا ديلار انا اعرفك وهل سيجد فتاة مثلك ... لقد شكرت ربي حين جاء الى هنا وطلب مني تنظيم لقاء خالتك ب والدته وامي .." نعم تعرف رودينا مذ عام مضى لكن بحدود فهي لم تختلط مع اسرتها ابدا .. لا يمكن الغاء الفوارق بسهوله وان كانت خالة أركان ارملة عمه .. لكن ليس بالشيء المهم .. عادت ديلار لتنهض تحاول توضيح ما هو واضح باضطراب " انت لا تفهمين يا رودينا أصيل من خطط لكل هذا ...." ومضت عيني رودينا وابتسامتها الماكره جعلتها تصمت للتتابع الاخيره عنها " اه ديلار .. ها انتي تقولينها هو من خطط .. لم اتوقع يوما ان يتخبط الفتى الشرس اصيل في مشاعر عاطفيه .. لقد اعترف بنفسه ل اركان عن رغبته العميقه للزواج بك .. " نظرت اليها مبهوته وعينين حزينتين .. ما في وسعها ان تقول .. انه وهم .. ان هناك دفتر حكايا قديم بين اصيل وخليل والدها .. لا يمكنها تصديق انه تجاهل كل الواقع وتعلق بها .. لا يمكنها ان تثق به .. وويل لها لو مال قلبها ثم اخفضت وجهها وتلوى قلبها في وجع .. " لديه امال كبيره .. هذا وهم ..هناك الكثير من العوائق بيننا .." أبتعدت رودينا وهي تبتسم لتوازن مضمون حديثها مع وقعه "فات الاوان .. لقد تولت امي كل الحديث واصبحت خالتك على علم بسبب هذا الاجتماع ... لكن هل أفهم من ترددك ان ابن خالي متعجل وانتِ ترفضين ..." نظرت اليها ديلار بضياع كيف تقول لها الحقيقه كيف تخبرها الحكايه باختصار شديد مكثف .. فاكتفت بايمائة زائفه وهي تفكر بصمت سيزداد الامر تعقيدا على اصيل نفسه حين يعرف والدها .. و تصل الى خط المواجهه معه .. مع نقطة مظلمه فارغه قد تنالة الخيبه .. وقد يتعلق قلبها به .. ان لم يفعل مسبقاً ... | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|