17-04-17, 12:46 PM | #1012 | |||||
| "يارب كم انت جبار ... المغفرة يارب كم اخشى عدلك و انتقامك ......... سامحني و اغفر لي". قفلة رائعة تلخص الأهم في الحياة رضا الله وغفرانه اللهم اغفر لنا جميعا، يبدو أنني أدمنت الرواية ولا أريدها أن تنتهي ههه جازاك الله خيرا أخت هند على مجهودك وتعبك. طلب لو سمحت أردت قراءة باقي رواياتك لكني لا أجدها كيف أستطيع الوصول إليها لو سمحت ؟ | |||||
17-04-17, 06:57 PM | #1013 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| احبتي متابعين رواية غياهب العشق الفصل الاخير سينزل غدا ان شاء الله رأيت ان اخبركم و اجنبكم مشقة الانتظار الليلة شكرا جزيلا لاهتمامكم الكبير | ||||||
17-04-17, 08:00 PM | #1014 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب
| اقتباس:
منتظرتج من هسه ولو اني زعلانه لان خلصت عاشت ايدج يا مبدعه ولا تتاخرين علينا نزلي روايه جديدة بسرعه | |||||||
17-04-17, 08:06 PM | #1015 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اشكرك لانتظارك حبيبة قلبي ان شاء الله انزل رواية جديدة بعد فترة من عيوني | |||||||
17-04-17, 08:12 PM | #1016 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
مشكورة لمرورك الرائع ادمنت الرواية جميل تعبيرك غاليتي عزيزتي بالنسبة لرواياتي سلسلة قلوب منكسرة ثمانية اجزاء تجدينها في الروايات المتسلسلة الطويلة و هي روايات غربية و الرويات الشرقية شيء من الندم في الرويات المكتملة اتمنى انا تقرأي لي عزيزتي سأكون فخورة جدا | |||||||
17-04-17, 08:27 PM | #1017 | ||||||
نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
كيفك ؟؟؟ شو ليه اجلتي الفصل انا بستنى من الصبح يلا بسيطة يا عسل بنستنى لبكرى لعيونك بس لا اطولي | ||||||
17-04-17, 09:22 PM | #1018 | ||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| مساء البرتقال 🍊🍸😊 بارت جميل هند وعرفنا مشاعر ادهم ناحية دلال وطلع معجب بيها من زمان دلال ضوجتني بالّي سوته وخاصة لما قبّلت كتفه .. يا بنتي مو گلنا انّچ تأدبتي شو رجعتي للخبال 😕 ناصر فقد رجولته الصراحة زعلني هالشي لأنّي احبه وكنت اتمناه يعيش سعيد 😔 المشكلة انّي احسه ح يزيد بقسوته مع دلال وغضبه منها و شكه بيها 😯 بانتظار البارت الاخير مشكورة قلبي وتسلم ايدچ | ||||||||||
17-04-17, 10:00 PM | #1019 | |||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
مساء المسك والعنبر... تسلم اناملك المبدعة على الفصول الرائعة... بصراحة كل ما اردت كتابته كتبته عزيزتي um soso ... لكن سأضيف عليه لم اعلق على كم فصل اولاً لم ارد تكرار شتم دلال في كل تعليق على كل فصل لان وقتها سأكون كمن يكرر نفسها، اعلم ان هناك من يعثون فساداً في الأرض ولا يعاقبون في حياتهم ويخرجون منتصرين لكن عقابهم في الآخرة ان شاءالله ودلال منهم عاثت فساداً بغرورها ودلالها واجرامها ممكن لن نرى عقابها في الرواية لكن امثالها عقابهم عند الله كبير ومقامهم النار اذا لم تكن هناك ثوبة نصوحة واتمنى ان تكون دلال حامل هي الحامل من ناصر وليس ادهم وهذا يعتبر عقاب بسيط جداً واكيد هذا الطفل سيربطها الى الأبد ب ناصر، ايضاً اذا كان ناصر مجرم وكان اجرامه في ظلم وقتل الناس ف اجرام دلال يفوقه اضعاف فهي قتلت جنين في رحمها من اجل ان تتخلص منه وتنام مع من رغبته لانها مؤكد كانت تعلم ان الطفل الموجود في احشاءها جزء من رفض ادهم لها وعدم رضوخه وايضاً ارتكابها الزنا ولا تقولي لي ان الوازع الديني شبه غائب في تلك الحقبة الزنا هو زنا في كل المجتمعات والازمنة وتعاقب عليها المرأة اشد العقاب عند اكتشاف امرها وبصراحة لولا اني قرأت في التعليق انها نامت مع ادهم ما كنت فهمت من الفصل انها نامت معه وكنت لازالت اعتقد انها تريد ان تسقط ادهم في هواءها وهي نجحت واسقطته واعتقد بعد ان ذاق الحب المحرم اكيد سيصبح مجنون ومن تزل قدمه اول مرة يسهل له الأمر لانه في النهاية ارتكب الجرم ولن يزيد او ينقص استمراره ... وبصراحة ناصر لا الومه على كل تصرفاته وافعاله اولاً لانه نشأ على ذلك ف اكيد عائلته منذ استلمت العمدة هذه تصرفاتها وايضاً هو في النهاية يراها من منظور مسألة بقاء وحياة ... موفقة بإذن الله تعالى... بانتظار الفصل غذاً ان شاءالله... | |||||
17-04-17, 11:10 PM | #1020 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| غياهب العشق ...... الفصل الاربعون ج1 غياهب العشق الفصل الاربعون و الاخير........... (مرارة الحقيقة) (ج1) بعد مرور شهرين......كانت دلال تخفي نفسها بين السرير و الجدار جالسة ارضا و تخفي وجهها بركبتيها و تضع يديها على اذنيها و تغمض عينيها بقوة وتردد بعض السور القرآنية و هي تتعرض لنوبة جديدة من نوبات غضب ناصر و جنونه بين الحين و الاخر .......كان يهشم كل ما في الغرفة من اثاث و تحف و ادوات كالوحش السائب اصبح لا يطاق ولا يعاشر الحادثة ضاعفت من قسوته و حدة طبعه لقد خلقت منه مجنون و غاضب على الدوام و حاقد على حياته و هي كانت الضحية الوحيدة التي امامه حتى زوجته الثانية جائوا اهلها و اخذوها و انقذوها من شخصيته المريضة.. لها اهل يخافون عليها و على مصلحتها لكن هي من لها؟.... انها اسيرة في هذا القصر و وحيدة و حكم عليها ان تبقى تتعرض لانتقام زوج ثائر على خسارته لشبابه و لطفله الذي لولا انها اجهضته لولد الان و خفف عنه معاناته على الاقل له ولد يحمل اسمه هو اليوم ناقم على رجولته التي فقدها على اثر اعتداء اعدائه عليه ليس لها ذنب بما حدث له انهم ابناء قريته الذين تربصوا له و ارادوا قتله نتيجة لطغيانه و قسوة قلبه و قلب والده. لكنه يعتبرها السبب الاول و الاخير بتدميره انه يكرهها و يحبسها و يفرغ بها غضبه و نوبات جنونه. رفعت رأسها ببطء عندما هدأ الوضع و جذبتها فوزية من يدها قائلة بهمس: "تعالي لقد خرج .... تعالي حبيبتي" نهضت ببطء و سارت على الاشياء المتناثرة على الارض و هي تتطلع للفوضى الذي احدثها بالغرفة و بحياتها و قالت بخوف: "ذهب تماما؟...... انا خائفة يا فوزية حتى و انا نائمة خائفة ان يأتي الي بأي لحظة و يقتلني......... انه يتوعدني بالموت..... اشعر ان نهايتي ستكون على يديه" فوزية و بضيق و تعاسة: "تحملي يا ابنتي تحملي لعل الله يجعل لك منفذا" .................................................. ............................... نزلت في صالة القصر بعدما اتجهن الخادمات لتنظيف و ترتيب غرفتها و تجهمت و ضاقت عينيها عندما سمعت صرخات ناصر و هو يقول بانفعال: "لا تتحدث معي...اتركني ....... لا اريد اسمع هذا الكلام مجددا" اقتربت لتستمع الى العمدة و هو يقول له محاولا التخفيف عنه: "لا تفقد الامل يا ناصر...... تماسك هناك امل سأعالجك عند اكبر حكيم في البلاد انت ابني الوحيد و كل الخير و المال وضعته تحت قدميك و كل ما افعله و سأفعله لاسعادك فقط...... تماسك و ساعدني" ناصر و هو يضرب على المنضدة و ببكاء كالولد الصغير: "لا فائدة من كل المال والثروة و الصيت انا عاجز...... بعد ان كانت الدنيا ملك يدي اصبحت الان لا شيء حتى اقل خادما في هذا القصر افضل مني..... و تلك الساقطة قتلت الطفل الذي من صلبي لم يقدر لي ان اكون ابا ساحرق قلبها كما فعلت بي ....... انا عاجز يا ابي لن احتمل ذلك الشعور انه قاتل" و اجهش بالبكاء و شد العمدة على كتفه بقوة و هو يصرخ باعلى صوته: "لا تبكي كالنساء يا ناصر .................. سيندمون على ما اقترفته ايديهم......... ساجلب لك حقك منهم و تلك التي تدعى دلال ستبقى خادمة تحت قدميك بقية عمرها " ابتعدت بخطوات ضائعة و اتجهت الى النافذة و بقيت تتطلع دون هدف لساعة كاملة حتى اخبرتها الخادمة ان هناك ضيفة لها. اسرعت الى حميدة ما تبقى لها من رائحة والدها و ارتمت بحضنها قائلة ببكاء: "اين كنت؟...... لماذا لم تأتي الي كل تلك الفترة؟........يا خالة حميدة اكاد اموت من القهر هنا" حميدة و هي تتطلع بها و بجسدها و بصدمة: "ليتني اقدر... كانوا يمنعوني من زيارتك كل مرة ....... لم اعلم انهم يفعلون بك ذلك....... ما هذا المنظر يا دلال لقد نحفت كثيرا و ذبل جمالك لا اصدق انك تعيشين مع بشر انهم وحوش....ابن العمدة فقد انسانيته تماما" قالت و هي متمسكة بها: "ليس لي ذنب بما حصل معه لماذا يحتجزوني هكذا و كأنني الجانية و يمنعون عني حتى الخروج الى حدائق القصر ؟ ...... انا محتجزة مع مريض مخبول" بقيت حميدة تواسيها و كذلك فوزية حتى هدأت قليلا و رافقتا حميدة الى الباب و ودعتها دلال بكل محبة بعد ان كانت سابقا لا تطيقها و بقيت تراقبها و هي تسير في حديقة القصر و تلوح لها بيدها حتى قطبت جبينها و تغيرت ملامحها عندما جذب انتباهها وجود رجل يحوم في حديقة القصر شكله ليس غريبا عليها لكن لم تتعرف عليه جيدا لبعد المسافة كأنه متسول او ..... او......... خفق قلبها بقوة .. من هذا؟.... ابتلعت ريقها و دققت النظر و هزت رأسها و هي تشد على يد فوزية قائلة بصوت باهت و ضعيف: "فوزية من ذاك الذي يسير هناك؟...... معقول!..... كأنه ادهم!." بقيت فوزية تراقب معها و هي تقول بتردد: "لا ادري كأنه هو " نزلت دموعها و هزت رأسها و هي غير مصدقة لماذا شكله متغير هكذا؟...... شعره اشعث و ذقنه كثيف و جزء من قميصة داخل البنطال و الجزء الاخر متدلي!..... لم تراه كل الفترة و سمعت من ناصر مرار كلام عنه و كيف ان الخمرة و السهر مع فتيات الليل ضيعه و لم يعد ادهم السابق حتى انه اعرب عن احتقار وضعه الجديد و انه غير راضي عنه و انه ابتعد عن القصر حتى ظنت انه رحل و الان تجده في القصر يحوم كالهائم على وجهه؟....... ما الذي جاء به و لماذا؟....... لماذا يا ادهم انت محطم هكذا؟....... اين ذهبت تلك الاناقة و الجاذبية و الاتزان؟....... ما بالك اصبحت غير واثق الخطى و تتلفت كالمذنب الخائف الذي ضيع شيئا منه هنا و اتى يبحث عنه....... ما الذي اضعته هنا يا ادهم؟ صعدت مسرعة و هي غير راضية عما رأت لقد صدمها و زاد همها لماذا هذا الرجل لا يريد ان يتركها و يرى حياته؟ لماذا يربط مصيره بمصيرها؟ .................................................. ...................... عند المساء صعدت اليها فوزية و اخبرتها عن سبب وجود ادهم قائلة: "لقد قابلته انه جاء من اجلك يريدك......... يريد ان تهربي معه" شهقت و قالت بفزع: "مجنون....... مستحيل" فوزية و بحزن: "ارحلي معه و اهربا انقذي نفسك يا دلال ليس امامك سوى الهرب انفدي بجلدك " امسكت فوزية من كتفيها و قالت باصرار: "انت تقولين ذلك؟........ اهرب؟ اهرب مع ادهم كما فعلت اسرار؟.... اعرض ادهم للموت؟..... اتعلق برقبته و اكبله بي و اورطه و اجعل منه خائن جبان امام العمدة و ناصر و اهل القرية؟... ابقى على ذمة ناصر و اهرب كيف تقولين ذلك؟... ذلك الجنون بعينه....... اذهبي و اخبريه ان ذلك مستحيل و لا يمكن ان اقابله لاني ممنوعة من الخروج الى الحديقة...... و اطلبي منه الرحيل من هنا" فوزية و بقلق: "قال ان لم تذهبي معه سيبقى في القصر و لن يتركك ابدا" وضعت يديها على رأسها و قالت بانفعال : "لا اقدر....... لا اقدر...... لا اقدر" .................................................. ................................ في اليوم التالي اسرعت الى مجلس العمدة بعد ان سمعت كلام لا يعجبها يتردد في القصر عن الاجتماع الذي يقيمه الان في المجلس لتتأكد ان كان فعلا يريد ان يتسبب باراقة المزيد من دم الابرياء! اقتربت من الباب و قطبت جبينها و هي تسمع صوت فخري و هو يجتمع مع اخوال ناصر و بعض الشيوخ المناصرين له و اعيان القرية: "بعد هذا الانفلات الذي ليس له مثيل في القرية جاء الوقت لنسيطر على الاوضاع و نسترد هيبتنا" قال صابر المنافق الذي كان يعمل تحت أمرة والدها سابقا: "سمعت ان الشيخ محسن له يد بكل حركات التمرد التي حدثت بالآونة الاخيرة انه يمد يد العون للمعارضين" ناصر و باصرار: "يجب ان يعتقل الشيخ محسن لنضعف عزيمة البقية ما دامه العقل المخطط و اليد الداعمة" فخري و بحدة: "لا ...... ليس الان لا نريد هياج العشيرة علينا........بما اننا لم نعثر لحد الان على المتورطين بحادثة الاعتداء على ناصر فأن ذلك يضعف هيبتنا و يشجع اصحاب النفوس الضعيفة على التمرد و تزيد حالة الفوضى لذلك سنقوم بحملة اعدامات امام الناس على مجموعة من الشباب و نعلن انهم المجرمين الذين هاجموا ناصر و بذلك سنسكت افواه الناس و نحبط من عزيمة الاخرين لعل ذلك يرعب قلوب المتمردين و يهدأ من موجة الشغب الحاصل" قال احدهم: "انا مع ناصر علينا ان نعتقل الشيخ محسن حتى يرتدع اعوانه و نبدأ حملة الاعدامات في ساحة هذا القصر و امام جمهور من الناس من غدا " تراجعت باحباط و ابتعدت و صعدت الى غرفتها و تهاوت على الاريكة ...... ستتكرر حادثة اعدام الابرياء و كأن الزمن يعيد نفسه......... اين انت يا محمد ؟.........لم تفعل شيء بعد و كأن الصمت سيدوم طويلا. بحلول المساء جن جنونها و هي تشعر بالرفض و العجز لا تستطيع ان تخبر الشيخ محسن بالخطر المحيط به و لا تقدر ان تقف بوجه قرار العمدة الجديد الذي قهرها و اثار تمردها و غضبها و لا تقدر ان تبقى تحتمل حياتها حبيسة في هذه الغرفة....... بقيت تذرع الغرفة ذهابا و ايابا حتى قالت لها فوزية بنفاد صبر: "اهربي يادلال...... ان ادهم بانتظارك اتركي كل شيء" هي و بحدة: "لا...... لن اهرب.... اسكتي يا فوزية انا لا اريد ان اعيش مع ادهم في الحرام و اغضب الله يكفيني ما فعلته بحياتي و بقيت اجني ثماره لهذه الساعة ...... يا فوزية اريد ان افعل شيئا مميزا مرة واحدة يكفر عن سيئاتي و لو لمرة واحدة " .................................................. ................................. سارت دلال و هي تتطلع بجموع الناس الغفيرة في ساحة القصر و قطبت جبينها و صابر يلقي خطبته عليهم يخوفهم و يزلزل قلوبهم بكلماته التي تتوعد الخائنين بالقتل و العقاب و يتلفظ بسيء الكلام على الرجال الذين اقتادوهم امام الناس الى وسط الساحة لينفذوا بهم العقوبة العادلة على حد قوله ...... اقتربت من العمدة و ناصر و نظرت الى ادهم الذي يتخذ مكان منعزل مستندا على الجدار و تبادل معها النظرات الصامتة و خفضت بصرها حتى توقف صابر عن الكلام بعد ان انهى خطبته لتتجه كل العيون و تستمع كل الاذان و تتغير كل تعابير الرضا و الخضوع الى البهوت و الذهول عندما شق الصمت ذلك الصوت الانثوي الناعم عندما قالت دلال بقوة: "اليس من العيب و العار يا حضرة العمدة ان تكذب على كل هذا الجمع الغفير من الناس الذين يثقون بك و انت بهذا السن و الشأن؟" | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|