غياهب العشق *مميزة ومكتملة*

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انجوانا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحه انا مصدومه من اللي صار يعني لولا
رجوع ناصر للقصر لكان دلال وادهم كملو اللي بدأو ...لهذه الدرجه غاب عقل دلال ...حتى ادهم لازم كان اكتر حزم صح انه رجل وصعب يقاوم بس اغوته دلال للاسف الشديد...والله مش متوقعه شو اللي رح يصير كيف رح تبرر لناصر غيابها ....
يعطيك العافيه يا قمر على البارت

هههه الجميع مصدوم حبيبتي
تابعيني في القادم و ان شاء الله يصير خير
شكرا غاليتي لتعليقك

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

ﺍﻟﻠﻬﻢَّ ﺇﻧِّﻲ ﺃﻋُﻮﺫُ ﺑِﻚَ ﻣِﻦْ ﺟَﻬْﺪِ ﺍﻟْﺒَﻠَﺎﺀِ، ﻭَﺩَﺭَﻙِ ﺍﻟﺸَّﻘَﺎﺀِ، ﻭَﺳُﻮﺀِ ﺍﻟْﻘَﻀَﺎﺀِ، ﻭَﺷَﻤَﺎﺗَﺔِ ﺍﻟْﺄَﻋْﺪَﺍﺀِ

‏( ﺟﻬﺪ ﺍﻟﺒﻼﺀ ‏) : ﺍﻟﺠَﻬﺪ ﺑﺎﻟﻔﺘﺢ ﻫﻮ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺼﻴﺐ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﻭﻣﺸﻘﺔ، ﻭﺑﺎﻟﻀﻢ ﻣﺎ ﻻ ﻃﺎﻗﺔ ﻟﻪ ﺑﺤﻤﻠﻪ، ﻭﻻ ﻗﺪﺭﺓ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺩﻓﻌﻪ

النفس البشرية ترفض بالفطرة كل ماهو خاطئ وحرام مانقول عليه نحن الضمير البشرى فبلا فطرة سليمة وضمير ووازع ديني يتحول البشر الي حيوانات تجرى وراء الشهوات وحتي الحيوان له ضوابط ل الشهوة
الدعاء اعلاه يتضمن جميع انواع البلاء ومن ضمنها الغشق فهو ابتلاء خاصة ف حالة دلال

ملحوظة دلال عندما كانت عل البر ولا تعرف العشق رفضت وتعالت عل تصرفات اخواتها وانا لا ابرر لها تصرفها الخائن ولا اتفق معها وانفر منه

لكن الحياة علمتني الا ادين البشر فمن انا حتي ادين احد هل اعلم ما هو تصرفي لو وضعت تحت نفس الضغط كل منا يرفض الخطاء بشدة بس لكل منا زلاته فلا نحكم عل الاخر لاننا لا نعلم تصرفنا نحن حين نبتلي فالناظر من الخارج غير المنغمس بالداخل
والا لمي وضع الله باب التوبة والعفو المغفرة
ادعوا لدلال ان تستفيق قبل ان تحرقها النار بعشق غيب العقل والضمير
واقدر موقف ادهم الصامد حتي لحظة انهياره المهم ماذا سيكون رد فعله عل لحظة ضعفه
توبا معجبة بردودك وابتي وجميع البنات والله هنودة تثيرين الجدل برواياتك ولكن مع اﻷسف هذا مايحدث بالواقع ويتزايد لقلة الوازع الديني اللهم احفظنا جميعا وثبتنا علي دينك لا اله الا الله محمد رسول الله

احسنت عزيزتي و الف شكر على الدعاء القيم المبارك
موقفك حيادي يميل الى الرفض بدون تعصب بشأن شخصية دلال احسنت
كل ارائكم محترمة و مثيرة للاهتمام

كل تقديري لكل البنات وارحب بكل النقاشات و اتقبل النقد البناء حول موضوع الرواية
شكرا جزيلا

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

ﻋَﺸِﻘْﻨَﺎ ﻣﺎ ﻟﻴﺲَ ﺣﻘﻨﺎ ﻭﺍﻧﺘﺰﻋﻨﺎ ﺍﻟﺤﺐ
ﻣﻦ ﺟﻮﻑ ﺍﻷﻣﺎﻧﻲ
ﻓﺼﺎﺭ ﺕ ﺣُﺮﻣﺔ ﺍﻟﻌﺸﻖ . ﻟﻌﻨﺔ ﺗﻄﺎﺭﺩﻧﺎ
ﻭﺗﺤﺮﻕ ﺑﺄﻭﺯﺍﺭﻫﺎ ﺃﺭﻭﺍﺣﻨﺎ
ﺍﻟﺘﻲ ﻫﻮﺕ ﻓﻲ ﺑﺜﺮ ﺳﺤﻴﻖ
ﺁﻩ ﻟﻮ ﻋَﻠِﻤْﻨَﺎ ....
ﺟُﺮْﻡَ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎ ﻣﺎ ﺗﺒﻌﻨﺎ ﺃﻗﺪﺍﺭﻧﺎ
ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺛﻤﻨﺎ
ﻭﻣﺎ ﺍﺣﺘﺴﻴﻨﺎ ﺧﻤﺮ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻋﻨﻮﺓ
...... ﺣﺘﻰ ﺛﻤﻠﻨﺎ
مقتبس

احسنت
في الصميم

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الصحراء

اولا يسلمو على الفصول والرواية تحفة وبتعقد ثانيا انا مستغربه ليه كل هاد الهجوم على دلال دلال تبقى لِسَّه فتاه طائشة ومتهوره ما بتعرف مصلحتها وكُلُوا بسبب ابوها اللي كان يفكر ويعمل كل شي وهي ما عليها غير تنفذ ولما انفصلت عن سيطرت ابوها وتحكمو هون شافت حياة تانية وأحاسيس مختلفه دخلت قلبها لهيك ما عرفت ان تميز الصح من الخطاء هي فعلا عم تلعب بالنار ولكن هي رغم ذلك لا تسطيع ان تاخذ الرأي الصحيح او الصواب لهيك هي عم تتخبط وان ليس لها حكم على قلبها لانها بعد صغيره لهيك هي مو مذنبة بكل شي لازم اللي يكون واعي وفاهم هو ادهم وان يستمر بالابتعاد رغم الضغوط ويعلمها كيف تكون مخلصه وفيه لابعد مدى مو يوقع بالخطئة وكمان عندي احساس ان ادهم ورآه سر كبير مع الأيام راح نكتشفو وشكرا هاد رأي وبجد روايه تستحق التميز بالتوفيق يارب

اهلا و سهلا بك غاليتي
شكرا لمشاركتك القيمة نورتينا
تحليل منطقي و موقف حيادي فأنت درست شخصية دلال بكل ابعادها و حكمت عليها من منطلق و جانب نفسي بحت
انا ممتنة لك على اطرائك على الرواية
تسلمي

[انجوانا]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 8 والزوار 5)
‏انجوانا, ‏هنوودة, ‏الاميرةمون, ‏مذكرات, ‏جنة الفردوووس, ‏emmi, ‏جعلنى عاشقه

[هند صابر]

غياهب العشق

الفصل العشرون............

(الشوق جلبني)


ابتعد ببطء و هو يغلق ازرار قميصه و رتبت هي ملابسها بيدين مرتجفتين و فتحت الباب لفوزية التي دخلت قائلة بفزع و خوف شديد وهي تتطلع اليهما: "لقد بحث السيد ناصر عنك و استغرب لكونك غير موجودة بغرفتك في هكذا ساعة متأخرة ...... بحث عنك في الحديقة و ذهب الى الديوان و انا اسرعت الى هنا دون ان يشعروا بي...... بالكاد وصلت انا خائفة عليك يا ابنتي"

فركت دلال يديها بعصبية و قلق و قد شحب وجهها جدا..... خشيت من سؤال ناصر عن غيابها من جهة و اختنقت من عودته من جهة اخرى ........ نظرت الى ادهم الذي بدى مستاء و متجهم و قلق و قال لها: "اذهبي....... الوضع الطبيعي ان اكون نائما بهكذا ساعة و انت اختلقي اي عذر ينجيك يا دلال...... كأنك شعرت بالارق و بقيت في الحديقة ..... اي شيء"

تبادلت معه النظرات و خرجت فوزية قائلة: "هيا بسرعة"

ارادت ان تتبعها لكنه امسك يدها و شدها اليه قائلا بتحذير: "لا تخافي...... كوني هادئة امامه"

اومأت ببطء و خرجت.......سارت ببطء و اضطراب و خوف شديد..... اول مرة تكون خائفة من ناصر بهذه الطريقة التي شلت قدميها و تشعرها انها غير قادرة على مواصلة السير..... استعجلتها فوزية بهمس قائلة: "هيا.... ما بك اسرعي قبل ان يأتي الى هنا هيا...... دلال!"

و عادت اليها مسرعة عندما وجدتها راكعة وواضعة يديها على ركبتيها و هي تقول بانفاس غير منتظمة: "لا اقدر...... انا خائفة...... اشعر بالدوار..... خذي يدي"

امسكتها فوزية و جذبتها و حاولت ان تهدأ دون جدوى و لما سارت في رواق الحديقة استغرب الحراس وجودها في الحديقة فهي عندما ذهبت الى جناح ادهم اتخذت طريقا مختلفا دون ان يلمحها احدهم و الان خرجت لهم من الحديقة المظللة مما اثار ذلك دهشتهم و تبادلوا النظرات المتسائلة فيما بينهم و فوزية تسير معها بخطوات قلقة و منكمشة.

عندما دخلت الى غرفتها تبعتها فوزية و قالت بهمس: " اهدأي ارجوك و الا اكتشف امرك ........ اسمعيني الان"
و اخبرتها بماذا عليها ان تقوله له.

بعد ربع ساعة فزعت رغما عنها و التصقت بالخزانة عندما دخل ناصر و قال بدهشة و قلق: "دلال!"

ابتسمت ببهوت شديد و قالت بارتباك: "ن........ ناصر..."

تطلع بها متفحصا و اقترب بسرعة و امسك يديها المثلجتين قائلا بتساؤل: "دلال حبيبتي ما بك؟...... الم تسعدين برؤيتي؟........ اين كنت؟"

عانقها و فتر عناقه و هو يمرر انفه و فمه على جبهتها و وجهها....... ابتعد ببطء و تطلع بوجهها الذي بدى شديد البياض من شدة شحوبها ثم وضع كفيه على وجهها و قال بتأمل: "اين كنت يا دلال؟"
اجابت بسرعة: "لم......... لم اتوقع عودتك الليلة"

قال بقوة: "انه فجرا الان"

اتسعت عينيها و قالت بسرعة: "نعم.........أ........ اشتقت اليك و لم استطيع النوم...... و......... وسهرت في الحديقة و........... أ... حتى انني نمت هناك دون ان اشعر بذلك......... منذ.... منذ العصر عندما كان ادهم يدربني على استخدام السلاح و حتى هذه الساعة بقيت في الحديقة ....... جيد انك عدت يا ناصر لا استطيع النوم هذه الايام"

قال متأملا: "كان ادهم يدربك على السلاح ؟"

هي و بسرعة شديدة: "نعم ........ نعم قضينا وقتا طويلا جدا"

هو و بهدوء: "واضح........... حتى ان رائحة عطره بجسدك"

شعرت بالدماء تجف في عروقها و ابتلعت ريقها ثم تطلعت بعينيه باحثة عن نظرة ارتياب الا انه كان هادئا ثم ابتسم لها و داعب شعرها و جذبها ببطء قائلا بهمس: "لا تعلمين يا دلال كم اشتقت اليك....... و عدت من اجلك و من اجل طفلي"

و مرر يده البرونزية البشرة على بطنها و هو يعانقها........ عضت على شفتها و هي تفكر ان كان ارتاب بالامر ام لا؟....... عبارته و نبرته كانت طبيعية ....... ان التدريب على السلاح يتطلب ان تتقارب مع ادهم و تتلامس معه و من البديهي ان يتأثر جسدها برائحته...... ترى أ سيقنعه ذلك ام ان الشك بدأ يلعب به و بقلبه و عقله؟

انتزعت نفسها من ذراعيه و قالت بابتسامة باردة : "علي الاستحمام الان لقد تعرقت كثيرا اليوم و هذا غير لائق"
قال و هو يخلع عبائته و بتحديق: "لا تتأخري........ فأنا اكثر من مشتاق"

دخلت الحمام واخفت وجهها و دمعت عينيها...... يا الله ما الذي اتى به بهكذا وقت!

ربما شك بها و بادهم؟...... لو حصل هذا فعلا ستكون كارثة حقيقية...... لا تهمها نفسها بقدر ما خشيت على ادهم الذي ورطته معها خائفة عليه منهم انهم مجرمين و لا يعرفوا الرأفة ........ اسهل ما عندهم القتل و التعذيب.

استحمت و هي كارهة لنفسها لانها عاجزة و كاذبة....... ستضطر ان تضيع على ناصر الامر و هذا يتطلب منها ان تذعن لكل رغباته و تتجاوب ايضا, كيف لها ان تقدر على ذلك بعد الذي حصل لها مع ادهم!
يا الله انها بشرا و لديها احساس و مشاعر كيف لها ان تصبر على ذلك الوضع المأساوي.

تأخرت متعمدة لعله ينام تحت تأثير تعب السفر و مشقته الا انها سمعته يستعجلها: "دلال......... ماذا حل بك؟"

خرجت و على شفتيها ابتسامة بالكاد اصطنعتها و هي تلف جسدها بمنشفة كبيرة .......... تأملها و هو مستلقيا على السرير و تأمل شعرها الجميل و قال و هو يمد يده لها: "تعالي...... تعالي الي"

خفقت اهدابها و هي تقترب و تمسك يده التي جذبتها بشدة.
حرصت ان لا يشعر بأي تغيير بها و كبتت عدم رغبتها به الا ان التجاوب امرا ليس بيدها ليس بمقدورها حتى التمثيل....
.............................
ابتعد ناصر و اعتدل قائلا بنظرات ثاقبة : "ما هذا يادلال؟"

ارتجف قلبها بصدرها و قالت بضعف: "ماذا؟...... ما بك؟"

نهض و ارتدى قميصه و صب لنفسه كأس ماء و هي تراقبه و قد بردت اوصالها منتظرة منه كلاما.

اغلق ازرار قميصه ببطء و هو يتطلع بها و قال: "قبل سفري طلبت منك ان تكوني مختلفة ان تعودي كما كنت في البداية و حذرتك........ و الان اراك على نفس حالك و اسوء.......... الان لا اجد منك سوى البرود يا زوجتي........ ما الامر؟....... أ كارهة انت لمعاشرتي؟"

ابتلعت ريقها و هزت رأسها نفيا و قالت: "لا...... لم اكره ذلك"

قال باتقاد: "أ تخافين من قول الحقيقة؟........... لست راغبة بي صحيح؟"

عضت على شفتها ثم قالت و هي تعتدل و تشد الشرشف على جسدها و بنبرة جادة: "ليس الامر كما تظن يا ناصر............ علي ان اقول لك شيئا ...... لست كارهة لحبك لكن........... منذ حصل الحمل و انا متعبة و متألمة......... و اعتقد..... اعتقد يا ناصر ان ذلك الحمل ضعيف و معرض للاسقاط...... هذا الامر يقلقني ......... هذا كل شيء....... صدقني يا ناصر"

قطب جبهته و تأملها بتفحص ثم اومأ قائلا: "رغم اهتمامي الشديد و ولعي بذلك الحمل الا انني لا اريد ان يكون حائلا بيننا........... اذن يا دلال سوف استدعي لك افضل الحكماء و اشرح لهم ذلك الوضع و سيسير كل شيءعلى افضل ما يرام"

الان جاء الوقت الحاسم لتنفيذ مخططها للتخلص من مضايقة ناصر لها.......... الاجهاض
انه توقيت متعمدا من قبلها لقد اجلت الاجهاض لحين عودة ناصر و لتتخذ منه ذريعة للابتعاد عنه لانها لا تستطيع ان ترفضه بدون عذر مبرر و مشروع.

قالت بابتسامة فاترة: "الان اخبرني لماذا عدت قبل موعدك المحدد؟"

اجاب و هو يجلس على الاريكة: "ا الشوق جلبني..........نتهت مهمتي و بقي العمدة........ و انا عدت من اجل زوجتي......... لا استطيع فراقك يا دلال سبق و اخبرتك انني مجنونا بحبك..... انت جميلة الى حد يذهب العقل و انا اشتاق لك بكل لحظة"

اسند ظهره على الاريكة و قال: "كيف تجري الامور مع ادهم؟"

اجابت بهدوء مصطنع: "لابأس....... رغم شعوري بالسئم من الدروس و التدريب الا انني مضطرة حتى اكون جديرة بهذا القصر و بك....... وادهم يقوم بادارة الامور هنا جيدا........ لا بأس به"

ابتسم و قال باسترخاء: "جيد........ هناك مفاجأة هيأها العمدة بشأن ادهم....... اعتقد ان ذلك سيفاجئ الجميع"
تطلعت اليه بتساؤل و جذب كأس الماء مرة اخرى و تبادل معها النظرات و احتسى منه جرعة ثم رماه و نهض متجها اليها قائلا: "قلت لك اكثر من مشتاق"

[bobosty2005]

يا ترى المفاجأة زواج ادهم من نرجس ؟ انا بعدت اهو عن دلال ولا جبت سيرتها

[modyblue]

السلام عليكم
عودت ناصر المجنون بجمالها حتي اعمي عينيه وغيب عقله مؤقتا او هو تعمد ان يتعامي لكي لايرى مايحدث
ايه المفاجاءة ياترى ف الانتظار
مع دلال مثيرة الاعصاب ههههه

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انجوانا

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 8 والزوار 5)
‏انجوانا, ‏هنوودة, ‏الاميرةمون, ‏مذكرات, ‏جنة الفردوووس, ‏emmi, ‏جعلنى عاشقه

اهلا بكم جميعا
شكرا جزيلا

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bobosty2005

يا ترى المفاجأة زواج ادهم من نرجس ؟ انا بعدت اهو عن دلال ولا جبت سيرتها

صباح الخيرات
شكرا لك على مرورك اللطيف
نشوف في القادم ايش المفاجأة
يبدو انك قاطعت دلال ههههه