11-04-17, 03:02 PM | #901 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا حرام ماتت اسرار منتحره لم تحتمل ان يقتل غيث بهذه البشاعه بصراحه اتوقعت ما يقتلهم الشيخ صالح. ،طيب بعد ما انتحرت اسرار هل رح يرجع يحاول يرجع افكار وينتقم منها ؟؟؟. دلال مهما فعلت تبقى انثى وحدها ضد التيار .... شكرا لك على البارت غاليتي | ||||||
11-04-17, 03:04 PM | #902 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 15 والزوار 6) انجوانا, حنين مريم, ovis, beauty flower, english, دلووعة2, كبرياء عنيدة, Khaledya, WEDDO, ماريمارر, nouhailanouha, الفجر الخجول, دوسة 93, nmh1149 | ||||||
11-04-17, 06:59 PM | #905 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| انصدمت أن أدهم حصل على دلال كنت معتقدة مجرد قبلات بس من حكي الخادمة معها وين فهمت أنو صار شي كثير بينهم يا إلاهي في هذيك اللحظة اللي أتى فيها ناصر لعند أدهم لأنه ماقدر ينام مع عروسته بسبب حبه لدلال هي كانت تخون فيه مع أدهم .. كل مرة هي تعمل خطأ بتوقع يكون الأخير بس لأ دلال ما بدها تكفي أخطاء .. محتارة كيف تكون نهايتها نهاية حزينة لغيث وأسرار .. غيث من البداية حبيته من لما أنقض دلال من الاعتداء .ولما أخد أسرار وتزوجها بالحلال .هو بيعرف أنه لو طلبها من صالح مستحيل يوافق عليه لهيك ما تجرأ يعمل هالشي كمان ما استغل حبها ليه وحصل عليها بالحرام مثل شي ناس (أدهم) ... صالح شو يصير فيه بعد ما أغمي عليه لما شاف أسرار بهذيك الحالة وراح يسامح حاله ولا لأ وإذا ما صحى ضميره بعد الشي اللي عمله كيف راح يكون مصير أفكار ؟ ما فيني أتوقع نهاية الرواية .. كيف تكون نهاية العمدة ومين اللي حيثور على ظلمه وهم أصلا ما شايفين أنه ظالم كنت متوقعة أدهم يتحرك بس هو خايف على نفسه وعيلته وفوق هاذ ما عندو مين يوقف جنبه غير (دلال) هذا يعني العمدة راح يظل هو الحاكم الظالم ... والمساجين المساكين المظلومين شو مصيرهم ؟ دلال ومصيرها مع ناصر يمنحها الطلاق رغم حبه ليها أو يظل متمسك فيها وشو بيعمل لو عرف بعلاقتها بأدهم و هي شو رد فعلها لو ما طلقها ... شو الحل لكل هي الأمور ياهنودة | ||||
12-04-17, 01:02 AM | #907 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| غياهب العشق..... الفصل السادس و الثلاثون غياهب العشق الفصل السادس و الثلاثون............ (كفر عن ذنبك) اسرار و بتأمل : "حزينة لكنها رومانسية........ ان يقدم المرء حياته فداء لحبيبه.... هذا يعني انها رفضت الحياة و ملذاتها رغم شبابها و جمالها و اختارت الموت على الا تعيش بدون حبيبها" لوت دلال شفتيها و قالت بعدم اقتناع: "اجد ذلك مبالغ به كثيرا من يجرؤ على الانتحار و من الذي يستحق ان يقتل المرء نفسه لاجله؟..... سخافة و هراء.... صديقتك هذه حمقاء" افكار و بهدوء: "تقولين ذلك لانك لم تجربي طعم العشق.... انه عذاب.... خاصة اذا استحالت الحياة بين الحبيبين" دلال و بتساؤل: "لكنني اعرف ان الحب لهو وسعادة وتسلية... لماذا العذاب؟" اسرار و بجدية و كآبة: "هناك ظروف طبقية قد تقف عثرة بين العشاق و هنا يكمن العذاب لان الحب عليه ان ينتهي بزواج العاشقين و اذا استحال ذلك هناك تكمن التعاسة و الكارثة........ وربما التفكير بامور حمقاء" اغمضت دلال عينيها بعد ان سقطت منهما دمعات و هي تسترجع تلك الايام و تلك الكلمات.... فعلتها يا اسرار و انتحرت؟.... لماذا يا حبيبتي قتلت نفسك الطاهرة وجزء من غيث بين احشاؤك؟...... علمت يا اختي الان ان صديقتك ليست حمقاء و ليس هناك سخافة و هراء...جربت طعم العشق يا افكار و علمت انه عذاب و ليس لهو و عبث و سعادة. كانت دلال واقفة في شرفة جناحها و تنظر في الفراغ و هي تتذكر بعض الذكريات التي المت بقلبها و اوجعته عندما اقبلت اليها فوزية قائلة بصوت خافت و بحماس: "علمت لتوي ان الانسة نرجس رفضت الزواج من السيد ادهم و اثار ذلك توترا كبيرا في القصر..... لقد رفضته بصورة قطعية" ابتسمت دلال بحزن دون ان تلتفت اليها و بقيت صامتة , اقتربت فوزية اكثر و قالت بتركيز: "بعد زيارة الحكيم لها قد تغير كل شيء بعينيها...... الانسة نرجس مصابة بالتدرن و هي بمرحلة متأخرة من المرض حتى انها بدأت تسعل دما.... كنت محقة يا ابنتي انها لاتصلح للزواج و لا لأي شيء..... انها عليلة" اومأت دلال ببطء دون ان تتطلع بها و قالت كأنها تحدث نفسها: "غدا عندما يشتد عليها المرض و تموت ستقابل الله بقلب سليم....... مازالت افضل مني..... ستبقى افضل مني و انقى" فوزية و بسرعة: "لا العمدة لم يستسلم لذلك..... لقد بدأ يهيأ لسفرها خارج البلاد للعلاج و ربما ستحدث معجزة و تقف من جديد على قدميها" دلال و بشرود: "أ أمل ذلك....... لعلها تشفى" فوزية و هي تتنهد: "السيدة حميدة رفضت رحيل كوثر و المسكينة حائرة تخشى من الشيخ صالح ان يغضب منها اذا رحلت رغما عنه خاصة بعد ان اشتد عليه المرض و هي تريد ان تأتي اليك و تطلب تدخلك لتتحدثي مع السيدة حميدة" التفتت دلال و قالت بغضب: "تلك الغبية لماذا لم ترحل بعد الم اخبرها ان تترك القصر باسرع وقت ممكن؟....... لماذا حميدة لم تتركها و شأنها؟" فوزية و بسرعة: "تعلمين يا ابنتي ان اكثر الخادمات تركن القصر بعد حادثة سيدتي اسرار و لم تبقى الا كوثر و اثنين فقط و كوثر كونها قديمة في القصر و موضع ثقة فالسيدة متمسكة بها و هي تستنجد بك" دلال و بتوتر: "تعلمين يافوزية انني لا ادخل القصر منذ زمن و لا احب ان اذهب ابدا" فوزية و بحزن: "يا ابنتي والدك اشتد به المرض انه متعب جدا و هو طلب رؤيتك لا تكوني جاحدة معه....... انه ابوك" تغيرت ملامحها و ظهر تعبير تعاطف على محياها ثم ابعدت بصرها قائلة بضيق: " لا اطيق رؤيته بعد ما فعله" فوزية محاولة تحفيز عواطفها: "ربما هو مرض الموت يا ابنتي....... و بعدها تندمين...... الشيخ يريد رؤيتك" خفقت اهدابها و نظرت الى فوزية بقلق. بعد الظهر و عندما غيرت ملابسها استعدادا لزيارة والدها و اتجهت الى الباب توقفت و بهتت ملامحها و تراجعت خطوات عندما فتح باب غرفتها و رأت ناصر! لمع بريق بعينيه و هو يتطلع بها بالتدريج قائلا : "اخرجي فوزية " و عندما انصرفت فوزية مسرعة قال هو يغلق الباب : "الى اين العزم؟" انكمشت بمكانها لانه دخل غرفتها بعد انقطاع طويل ! و ذلك البريق بعينيه اربكها و كأنه قرر زيارتها اليوم كما وعدها سابقا! شبكت يديها و قالت بقلق: "كنت لتوي اريد ان استأذنك لرؤية والدي...... سمعت ان المرض اشتد عليه ويرغب برؤيتي" خلع عباءته و ابتسم بسخرية و هو يقترب و يقول: "منذ متى و انت تذهبين اليه؟..... ذلك العجوز الذي اصابه الخرف....... حسنا .... غدا اسمح لك ليس الان" و تطلع بوجهها و انزل بصره على عنقها و جسدها و مد يده ليلمس وجهها الا انها تراجعت بسرعة و قطب جبينه و اقترب منها قائلا و بنظرات ضعف: " مشتاق لك جدا......... انا اريدك يادلال" هي و بسرعة و انفاس مضطربة: "لا.... لن اسمح لك بذلك ابدا" اتسعت عينيه و هي تتراجع و قال و هو يقترب ويبتلع ريقه و بنبرة رجاء: "ليس لك ذلك.... انت زوجتي وانا تركتك لانني كنت غاضب من وقاحتك و اليوم انا راغبا بك و بشدة" قالت بانفعال: "تتركني متى تشاء و تعود الي بمزاجك...... تزوجت علي و تماديت بتعذيبي و اذلالي و اليوم تريدني ان اتقبلك بهذه السهولة...... لا... مستحيل....... اذهب اليها.... و كأنها لم تعد ترضيك و تعجبك ام انها بدأت تنفر منك و تكرهك هي الاخرى" زم شفتيه و اتقدت عينيه و قال بضيق: "مازلت وقحة و لم تتروضي بعد.... مازلت غير راغبة بي كعادتك.... مازلت اشعر بنفورك و احتقارك لرجولتي" هي و بهمس و تحدي: "انا اكرهك" اتسعت عينيه و تلاحقت انفاسه من انفعاله و وضع يده على جبهته و استدار بجسده الى الناحية الاخرى وقد اعطاها ظهره متمالكا غضبه لكنه استدار بقوة وفاجئها بصفعة بكل قوته جعلتها تسقط على السرير و تمسك اذنها التي تضررت جدا من شدة ضربته و خرج صافعا الباب خلفه. بقيت تمسك باذنها التي المتها و لم تسقط دمعة واحدة من عينيها الملتهبتين كأن دموعها تجمدت و جسدها تجلد و مشاعرها توقفت عن الاحساس. .................................................. ................. عندما وصلت رفعت بصرها و تطلعت الى القصر الشاهق بحزن و حسرة و سارت بخطى متخاذلة و هي تحمل من الالم و الاحزان ما تحمل و عندما دخلت اغمضت عينيها و هي تشعر بانها تشم رائحة افكار و اسرار وتشعر بمعاناتهما الطويلة و تشم رائحة الغدر و الدم و رائحة الموت .........اتجهت الى غرفة والدها و قبل ان تدخل سحبت نفسا عميقا و حاولت التماسك ثم فتحت الباب و تطلعت حيث صالح جالس على حافة سريره و واضعا يديه على عصاه و مسندا رأسه الاشيب عليهما و لما سمع بوقع خطواتها رفع بصره و تطلع بها ثم خفض بصره و احنى رأسه........ هزت رأسها باستنكار..... لا....... لا يجب ان يكون الشيخ صالح هكذا! كأي رجل ضعيف لا هيبة له و لا وقار و منهدل الكتفين لا......... و اسرعت اليه و قبلت يديه قائلة بانكسار: "ابي مالي اراك هكذا؟....... لم تعتاد عيني على منظرك هذا!..... ما بك ياابي؟" بقي محني الرأس و قال بصوت مخنوق: "تتذكرين يا دلال يا حبيبة قلبي اختك اسرار؟...... و اختك افكار عندما كانتا تملأن هذا القصر بحركاتهما الرشيقة و ضحكاتهما الفتية و انت ايضا كنت هنا........ هنا كانت تلعب طفلتي الصغيرة ذات الجدائل الحمراء...... اسرار..... و هناك تركض افكار لتتراقص ساقيها و قدميها الصغيرتان امام عيني ...... و على كتفي متدلية تلك العابثة الصغيرة الجميلة العينين دلال.........كنا سعداء جدا ......كنت فخور بكن ....... كبرن بنات الشيخ صالح و الكل يتطلع و يتحسر على ما انعم الله عليه من مال و مقام و بنات حسان......... كبرن بنات الشيخ صالح ليكسرن ظهره ......لتتركني افكار و تذهب و تشمت بي عدوي و تجعل اسمي على كل لسان و ترحل اسرار بمنية بشعة تغضب ربها " و نزلت من عينه دمعة قاسية على قلب دلال و هو يقول بصوت متقطع: "لقد هدني منظر اختك و هي غارقة بدمائها وجنينها ببطنها..... اه يا اسرار ....... اردت ان ارفع مقامك و ازوجك من رجل يسعدك اردت ان اسير مرفوع الرأس امام الناس و افخر باحفادي و احدا حفيد عمدة البلاد و الاخر حفيد شخصية مرموقة اخرى ...... الان انا وحدي اجلس على الكرسي لان قدماي لم تحملاني لان بناتي تبرأن مني" قبلت رأسه و هي تقول بحزن: "ابي انا و افكار مازلنا نحبك و اسرار ليرحمها الله بامكانك ان تكفر عن ذنبك معها بان تعفو عن افكار اعفو عنها يا ابي و لا تفكر باستردادها لا تكرر الخطأ مرتين ارجوك" اومأ دون ان يتطلع اليها و قال بتنهيد: "ليس لي شأن بعد الان بافكار لتذهب الى من تشاء" دلال و هي تمسد على ذقنه الاشيب: "اردت ان احدثك بشأن الخادمة كوثر...... انها مسكينة تريد ان تتحرر من العمل هنا لانها قادرة على العيش وحدها فالمرأة كبرت و تعبت و لا تستطيع ان تخدم بعد هي مريضة و تريد الذهاب للعيش مع حفيدتها الصغيرة انها بحاجة اليها" ربت على عصاه و قال بتعب: "خذيها يا ابنتي خذيها لم اعد بحاجة الى خدام انا صفيت وحدي في هذا القصر الكبير الذي بنيته من اجل بناتي و احفادي ....... فعلت كل شيء لاجلكم يا دلال كل شيء" قبلت جبهته الساخنة فقد كانت حرارته مرتفعة جدا وقالت و هي تتطلع بعينيه الذابلتين : "سأذهب الان و سأعود اليك كلما سنحت لي الفرصة....... لا اريد ان اراك منكسرا هكذا ذلك المنظر لا يليق بك يا حبيبي" ربت على عصاه و قال بيأس: "كانت تلعب هنا افكار..... و هناك تعبث اسرار بالاغراض و بحجري تجلس دلال" هزت رأسها و خرجت من الغرفة و هي تشعر انها فقدت اباها فقدت القوة و الصيت. ذهبت الى جناح الخدم و طرقت على باب غرفة كوثر و دخلت قائلة: "هيا يا كوثر لقد اذن......." تجمدت نظرتها و وضعت يدها على فمها و هي ترى كوثر نائمة في سريرها و الدماء تسيل على الارض من عنقها المحزوز!....... هزت رأسها و استدارت لتهرب الا انها تسمرت و تطلعت الى السكين الدامية التي بيد ناصر الذي اعترض طريقها و هو يبتسم بغيظ! | ||||||
12-04-17, 02:00 AM | #908 | ||||
| يالله ! وصل بناصر قتل كوثر ، لم أتوقع أن يكون اختلال روحه الى هذه الدرجة اعتقد انه علم بطريقة أو بأخرى أن كوثر هي من أمنت الشراب لدلال مالذي سيفعله الآن بدلال !! التغير الذي طرأ على شخصية دلال متوقع مع الأحداث والمواقف المؤلمة التي واكبتها تفكك عائلتها بالإضافة للظلم الواقع بمن حولها ومن ضمنهم أعز من تملك ، والنهاية المؤلمة لأسرار وغيث وأخيرًا لعشقها المكبل المضني ، هي مصاعب تكوّن شخص جديد من دلال أتمناها كشخص رحيم عادل ، أمني نفسي بمنزله عالية لدلال إن أُسقط حكم العمدة وهذا أنبل مافي دلال ، قولها الحق في وجه من ظلم سلمني عزيزتي هند ، أبدًا لم أندم لمتابعتي كتاباتك❤ بالانتظار الفصل القادم | ||||
12-04-17, 09:07 AM | #909 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| ماهذه الخاتمه للفصل ناصر ذبح كوثر بيده كان يبستطيع ان يأتي بها يجعلها تعترف يعذبها يواجهها بدلال لكنه اختصر كل المراحل وذهب بنفسه ونحرها بقبيت الشخ صالح فعلة ناصر اكبر دليل ان صالح لم يعد له اي مكانه او هيبة او احترام لبيته ماذا ينتظر دلال .... نرجس رفضت بسبب مرضها وليس بسبب كلام دلال وتشكيكها برغبة ادهم | |||||||
12-04-17, 11:08 AM | #910 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب
| الخاتمة صادمة يا هند كيف استطاع قتلها بهذا الشكل البشع ؟!! هذا يدل على ان ناصر مجنون رسمي وتصرفاته غير سويه الشيخ صالح يعاني من الوحده ويبدو انه بدا بالهذيان والهلوسه فهو يرى الماضي السعيد الذي كانو يعيشون فيه عاشت ايدج الفصل رائع بكل المقايس | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|