16-04-17, 10:09 PM | #983 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| مساء الخير هههههههه جدا جميلة الصورة عاش ذوقك حبيبتي اعتذر الفصل ما كملت طباعته ان شاء الله ينزل اليوم بس بوقت متأخر جدا اعتذر اتحملوني | ||||||
16-04-17, 10:15 PM | #985 | ||||||
نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
يعني عشان ناوية نام الليلة بدري الفصل هينزل متأخر بسيطة بعيني الله هستنى لل 12 بس لا اطولي علينا بس احكيلي اذا الفصل في مصايب خليها لبكرى وروح نام احسن خليني اعرف نام منيح | ||||||
16-04-17, 11:59 PM | #987 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| غياهب العشق... الفصل التاسع و الثلاثون غياهب العشق الفصل التاسع و الثلاثون................ (ارحل و اتركني) كان مستديرا الى الناحية الاخرى و واقف قرب المنضدة و يطرق عليها طرقا رتيبا حتى التفت اليها و تغيرت ملامحها.... و كأنه رجلا اخر غير ادهم الذي عرفته.... عينيه متقدتين و بهما بريق حاقد اخافها جدا و هو يقول بقسوة و نبرة خشنة: "علي ان اعطيك درسا" ابتلعت ريقها و اضطربت انفاسها و هو يقول بغيظ: "حتى تعرفي ان الامر ليس بمزاجك " و هي تتطلع بعينيه الحادتين شعرت انها فقدت ذلك الامان و الدفيءالذي كانت تستمده من نظراته ... كان الوحيد الذي لا يخيف قلبها مهما غضب منها لكن اليوم شعورها مختلف ان قلبها يرتجف عليه و منه فكل ذلك التهديد و الوعيد بنظراته و بملامحه اربكها و حيرها لا تعرف كيف تواجهه أ تخبره انها مازالت تحبه و انها تفعل كل ذلك من خوفها عليه لان حياته غالية عندها و تخفف ثورته و اشتعاله ام تستمر بجفائه حتى تؤيسه لعله يتأكد من عدم رغبتها به و يفكر بالابتعاد و يتركها بعذابها؟...... تحتمل عذاب فراقه لكنها لم تحتمل ابدا عذاب ضياعه و خسارة حياته ....... ناصر لو علم سيتخذ اجراء قاسيا ضده ربما يزجه في ذلك المعتقل و يسومه اسوء انواع العذاب و يمنع عليه حتى الموت حتى يتشفى بتعذيبه و تعذيبها ...... لا..... ادهم لا يستحق الاذى لن تسمح لأحد بمس شعرة منه... انتبهت من الاسترسال بشرودها و مخاوفها وخفضت بصرها قائلة بصعوبة: "ما الذي تريده يا ادهم؟" ورفعت بصرها بفزع عندما قال بصوت جاف و صارم: "اريدك" هي و ببهوت و رفض مصطنع: "لكنني.... لا اريد الاستمرار" قاطعها باتقاد و هو يشد على قبضتيه: " لا تريدين لكني ساجبرك على الاستمرار...... لماذا؟...... ما هذا التغيير الذي طرأ عليك؟..... ما كنت هكذا قبل فترة قريبة عندما كنت تلاحقينني...... أتريدين ان اذكرك؟... اذكرك كيف كنت؟...... كدت ان تقبلين يدي حتى اعاشرك" اغمضت عينيها و هي محرجة من كلامه و استهزائه بها و قالت بخذلان: "ارجوك" حبست دموعها و مسحت بيدها المرتجفة على وجهها الذي بدأ يتعرق من شدة اضطرابها و انفعالها و قالت متظاهرة: "لا اعرف..... لا اعرف كيف تقدر على ارغام امرأة متزوجة على" اتسعت عينيه و تطاير الشرر منهما و قبل ان تنهي كلامها امسك كتاب على المنضدة و صفقها به على وجهها و خفضت بصرها دون ان تحمي وجهها و هو يرميها بالكتاب الاخر قائلا بغضب و هو يخطو اليها: "امرأة متزوجة؟..... يا حقيرة" و قاومت دموعها بصعوبة عندما امسكها من كم فستانها بخشونة و هو يقول بهياج: "الان عرفت انك متزوجة؟..... كنت باول اشهر زواجك و حامل عندما كنت تجرين ورائي كالساقطة و لم تدعيني التقط انفاسي حتى!..... انت وقحة حتى تتجرأين على مواجهتي بكل هذا البرود....... ما الامر يا دلال؟..... كأنني لم اكن بالمستوى المطلوب حتى قررت ان تبيعيني هكذا برخص ....... كيف لك ان تتركيني متى شئت؟ انا اريدك " امسكت بكم فستانها الذي يشده بقوة حتى خلعه من كتفها و قالت بانفاس لاهثة: "لا اصدق انك تعاملني هكذا.... كنت اظنك مختلفا عن ناصر...... انت ايضا تغيرت كثيرا و اصبحت قاسيا معي " دفعها و اصطدم جسدها بحافة السرير و قال بعيون جامدة: "لا تتحدثي عن ادهم السابق........ انا الان رجل اخر...... رجل عاشق كل مايريده هو الحصول على المرأة التي يحبها..... انا كاذب و خائن و معدوم الضمير و مغفل و كل الصفات القبيحة اجتمعت بي........ و مستعد ان افعل اي شيء يخطر ببالي لم يعد يشكل لي فرق لاني تجردت من كل شيء ....... انا احبك يادلال انا متورط بذلك العشق لم اعد ارى بعيني و لا افكر بعقلي اريد الانتحار بك لا تخبريني انك صادقة برفضك لي قولي انك تكذبين قولي انك غاضبة لانني اردت الابتعاد عنك يوما" قالت بدموع و صوت خافت: "انت الذي بعتني بالاول عندما طلبت نرجس للزواج و لولا انها رفضتك لكنت تزوجتها و تستعجب الان لأني لا اريد الاستمرار معك و انت عاملتني بمنتهى البرود و القسوة و طلبت مني انهاء كل شيء" قال و هو يمسك ذراعيها و بانفعال: "لم اكن اعرف انني مغرم هكذا كنت اتوقع انني قادر على نسيانك.... كان هدفي حمايتك مني..... كنت مضطر ....... كنت كالمريض الذي يستسلم لقرار الطبيب ببتر احد اعضائه حتى ينجو من الموت...... لم احب بحياتي غيرك و لم ارغب بأمرأة سواك ..... ارحميني يا دلال انا متعب جدا ايام و انا احاول ان اصبر حتى طفح الكيل..... الشوق اليك برح بي و جعلني هكذا كما ترينني" كانت تتألم من عذابه و حيرته و تخبطه و تتمنى ان تفعل له شيئا لكنها بحال اسوء من حاله. حاول معانقتها و قاومته قائلة بضعف: "ارجوك....ارجوك لا يجب ان يحصل ذلك" دفعها على السرير بخشونة و اعتدلت قائلة و العبرة تخنقها: " البارحة نمت مع ناصر " اشتعلت عينيه و صر على اسنانه قائلا بغيظ و اصرار و هو يمنعها من النهوض: "اعلم" و هوى اليها و فتح سحاب ثوبها بخشونة لتقول باستسلام: "كنت طوال الليل بحضن ناصر....... كيف تقبل لي ذلك الوضع ؟....... كيف تريدني ان اكون زوجة لناصر وعشيقة لك؟.... انا امرأة لديها مشاعر و لست دمية" انزل بصره و قطب جبينه ثم ابتعد عنها ببطء و خرج من الغرفة......... اعادت ثوبها على جسدها بقهر شديد ...... قدرها يفرض عليها ان ترفض من تحب و تخضع لمن تكره هذا واقعها الذي كرهته و تمنت ان تنتهي حياتها و الا ستقدم بنفسها على الانتحار اذا قدر لها ان تبقى هكذا بقية عمرها... اتجهت الى الصالة بخطوات بطيئة جدا و نظرت اليه بحزن عميق و هو جالس على الاريكة ادهم ضحية مجرد ضحية لعبثها و تهورها لو كانت تعلم ان تلك ستكون الخاتمة لما فعلت كل الذي فعلته لتركته بحاله. وقفت خلف الاريكة و انحنت و قبلت كتفه قائلة بصوت خافت: "اسفة....... سامحني" قال دون ان يتحرك او ينظر اليها و بصوت فاتر كأنه يحدث نفسه : "انا اولى بك من ناصر يا ابنة الشيخ صالح......... انا كنت اريدك لي منذ البداية قبل ان يتكلم عليك ابن العمدة...... رأيتك قبله و اعجبتني جدا لكن صغر سنك جعلني اتردد و كلام الناس عن الشيخ صالح و افكاره و اهدافه و فساده و جشعه جعلني اتردد اكثر... سبقني ابن العمدة و فاجئني و لأنة ارفع مقام مني و اكثر ثروة و اعلى صيت كان احق بك مني عند والدك ...... فاجئني ناصر عندما اختارك من بين اخواتك.... حاولت ان احرف رأيه واوجهه الى اخواتك لكنه كان مأخوذا بك و لطبيعتي و شخصيتي الهادئة الغير مندفعة اثرت الصمت و حاولت ان اصرف نظر عنك كنت مؤمن ان لكل نصيبه و ايضا لايمكن ان اتكلم بك بعد ابن العمدة كان ذلك صعبا و غير لائق و يحدث شرخا بعلاقتي مع ناصر صديقي المقرب و الوحيد لكن عند حادثة الاعتداء شعرت بالغضب على نفسي لأنني فرطت برغبتي .....حاولت ان اضغط على ناصر لعله يغير رأيه لأنه كان غاضب من الاشاعات حول الاعتداء عليك و متردد و انت ايضا قلت لك ان الفرصة امامك حتى تفسخي الخطوبة لكنك لم تأبهي لي مع ان نظرات عينيك الي هي من شجعني على ذلك كنت المس اعجابك بي كنت واضحة يا دلال لكنك تفكرين كوالدك...... بعد زواجك قررت ان ابتعد عنك قدر المستطاع و لم اسمح لنفسي ان اخون ناصر حتى باحلامي حتى بخيالي منعت صورتك....... انت من كان يفرض علي الخيانة كلما تطلعت بعينيك تعلنين لي مدى احتياجك لي...... اضعفتني يا دلال حتى جعلتني اخشى منك على نفسي و كلما حاولت الابتعاد تقتربين مني اكثر قررت الرحيل و تشبث بي ناصر بشدة و جربت الابتعاد و بعث ورائي طالبا مني العودة و المساعدة و عدت و انا متخذ عهدا على نفسي ان انزعك من نفسي تماما لكن فشلت من اول لقاء وجدت نفسي اتطلع بك رغما عني لأني مشتاق لرؤيتك ..... كلما ابتعدت اعود بطلب من ناصر و بدافع من قلبي الذي كتم حبك و ابى ان يقتله...... كنت احبك صحيح لكن ليس بمستوى الجنون و التهور مثل ما انا عليه اليوم ......... تعرفين انني فكرت بافكار المراهقين و قررت ان نهرب معا راودتني تلك الفكرة لكنني خشيت عليك و على عائلتي و البارحة فكرت و كأنني مخبول ان اقتل ناصر تصوري !و صل بي الامر انني اردت ان اخنقه بيدي مع انه ليس مذنب بحقي ......فقط لانه اخبرني بعودتك اليه و مدى انتصاره.... و لانه اخذك مني و لانه يعاملك بقسوة و يعنفك ازداد نفوري منه و لأنه يتكلم عن حبه لك و عذابه برفضك له كنت اشتعل بداخلي.... الغيرة.... الغيرة اخذت مني مأخذا انا اغار عليك منه و من اي رجل يقترب منك لا تعرفين ماذا فعلت بسعيد و كيف ارعبته حتى يتركك و يبتعد عنك اخبرته انني ساكشف امركما امام العمدة و ناصر ..... لا اعرف لماذا اخبرك كل ذلك مع ان الاوان قد فات ....... لست راضيا عن نفسي بما فعلته معك اليوم و انا اجلبك الي مرغمة و اكرهك على حبي ........ لم ارضى لك ذلك الذل و ذلك الاضطهاد و ليس لي ان اجعلك خاضعة لناصر و لي بنفس الوقت هذا مؤلم .... مؤلم جدا لضميري و لك كفتاة ضعيفة" عجبت على قلبها كيف له ان يحتمل كل تلك الصدمات و الاوجاع و الاحزان و ما زال صامدا !...... كيف له الا يتوقف و يسكت انها مصدر تعاسة لمن حولها و طريق يهلك كل من سلكه ... مسحت دموعها التي نفذت و اشتكت منها و امسكت كتفيه و قالت و هي تشد عليهما بقوة: "ارحل يا ادهم ارحل من هنا ارحل قبل فوات الاوان اترك القرية كلها و ارحل اتوسل اليك افعل ذلك لأجلي خذ اهلك و انفذ " التفت اليها و قال بقلق و هو يتطلع بعينيها الحمراوين المحتقنتين: "وانت؟...... اتركك؟.... كيف؟ لا اقدر " هي و باصرار: "اتركني يا ادهم....... انا رضيت بحالي" و هما هكذا سمعا ضجة كبيرة بالخارج و عربات و اصوات مرتفعة و كأن امر كبير قد حدث و تسرب القلق و الخوف الى قلبها و وضعت يديها على صدرها ...... يا الله رحماك يارب لم تحتمل اي صدمة جديدة. .................................................. ................................. في اليوم التالي....... قال العمدة بصوت غليظ و غاضب: " كيف ينفذون بفعلتهم؟......... من يجرؤ على التعرض الى ابن العمدة بهيبته و عظمته........... سأحرق هذه القرية باهلها اذا لم تجلبوا لي الضعفاء الجبناء الذين سولت لهم انفسهم وتعرضوا لأبني الوحيد..... ما هذا التحدي؟..... كيف بلغ بهم الامر الى هنا؟........ ابعثوا الرجال الى كل الطرقات و الشوارع و اجلبوا لي كل من كان موجودا اثناء الحادث و اجبروهم على الاعتراف " لقد تعرض ناصر لاعتداء اثناء طريق العودة الى القصر من مجهولين وقاموا بقتل حراسه و طعنه بظهره و صدره و ذلك الامر احدث ضجة كبيرة في القرية و ارباك في القصر و بدأت حملة الاعتقالات الظالمة على كل من هب و دب من الناس ...... ذلك الحادث اشعل غضب العمدة و اثار غلاظته و قسوته على كل من حوله. كانت دلال تنظر بصمت و عبر عيون ضيقة الى زوجة ناصر التي كانت تبكي عليه كالمجنونة الفاقدة صوابها و استغربت من حبها و قلقها الشديد على ناصر.. أ هذه الفتاة وجدت بناصر مواصفات لم تراها هي حتى يعجبها هكذا؟ ام انها تتصرف حسب السائد عرفا ان تجهر بحزنها و نحيبها لانه زوجها؟....... تسائلت ما شعور ناصر من هذه الفتاة ياترى؟.... و ماشعورها هي من اصابة ناصر؟...... أ تغير شيء بمشاعرها على اصابته البليغة؟... عواطفها جامدة اتجاه ناصر لم تتأثر بتلك الحادثة و كأنها راضية عما حدث له او متشفية به بعد ان اذاقها كل انواع الذل و المهانة و الاضطهاد . دخلوا عدد من الاطباء عليه و خرجوا بعضهم و هو يأن من الالم و تطلعت دلال الى ادهم الذي بدى مذهولا و محبطا و كأنه تناسى غيرته و معاناته و نظر الى ناصر بعين الصديق اذ كان يتكلم مع الاطباء عن حالته بكل اهتمام و قلق. دخلت هي الى الغرفة و نظرت الى ناصر و قطبت جبينها و اقتربت بخطوات بطيئة جدا كان العمدة واقفا قربه و يربت بعصاه الارض بتوتر و ادهم واقفا عند النافذة و ينظر في الفراغ و زوجته المحبة جالسة عند رأسه و تمسد على كتفه بدموع ..... اقتربت جدا و وضعت يدها على يده الساخنة و تأملت وجهه الشاحب و هو يتأوه و يأن من جراحه..... قال العمدة بحدة: "كل الوقت مبتعدة يا ابنة صالح؟...... لما لا تأتي و تجلسي قرب زوجك الذي يتألم؟... عينيك قاسيتين كعينين ابوك" " قالت بجمود: "انا مستاءة جدا لما حصل.....و لا احتمل ان اراه هكذا لذلك اجلس بالخارج اغلب الوقت الله يعلم ما بداخلي........ ناصر زوجي و اتمنى له الوقوف على قدميه باسرع وقت....... اتمنى ايضا ان تذكر صديقك المتوفي بالرحمة يوما ايها العمدة " .................................................. .......................... بعد مرور ايام......خرجت من الغرفة مسرعة بعد ان اعلن الطبيب الخبر و استندت على الباب بالخارج و هي تشهق و تضع يديها المرتجفتين على فمها لتكتم انفاسها المتلاحقة ...... انفعال غريب اعتراها دموع ورغبة بالصراخ او بالضحك عاليا ...... ناصر...... اه يا الله ما هذا؟..... ما هذا القدر!........ ناصر فقد رجولته!....... انزلت يديها على عنقها و صدرها و اغمضت عينيها ...... يارب كم انت جبار ... المغفرة يارب كم اخشى عدلك و انتقامك ......... سامحني و اغفر لي. | ||||||
17-04-17, 12:04 AM | #988 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 14 والزوار 4) هند ص*, كبرياء عنيدة+, الماسيه, ملك جاسم, salwa shazly, dina adel, malak 528, الاوركيدا., اويكو, ماريمارر, ريمودانه, جعلنى عاشقه, english, Nor sy مشكورة لحضوركم تحياتي | ||||||
17-04-17, 12:13 AM | #989 | |||||||
| الأعضاء 15 والزوار 4(Nor sy, hidaya 2, كياكيا, كبرياء عنيدة, الماسيه, salwa shazly, dina adel, malak 528, الاوركيدا., اويكو, ماريمارر, ريمودانه, جعلنى عاشقه, englis | |||||||
17-04-17, 12:20 AM | #990 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 26 ( الأعضاء 20 والزوار 6) هند ص*, أميرة الوفاء, braa, منو ام البنات, ريماس, rajanour, كبرياء عنيدة+, هّـمًسِـآتٌـ, كيوانو, hidaya 2+, الماسيه, salwa shazly, dina adel, malak 528, الاوركيدا., اويكو, ماريمارر, ريمودانه, جعلنى عاشقه, english شكرا جزيلا لتجمعكم منورين | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|