آخر 10 مشاركات
إمرأة الذئب (23) للكاتبة Karen Whiddon .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          رواية صدفة للكاتبة : bella snow *مميزة و مكتملة * (الكاتـب : bella snow - )           »          زوجة لأسباب خاطئة (170) للكاتبة Chantelle Shaw .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          جددي فيني حياتي باللقاء *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : وديمه العطا - )           »          انتصار الإسباني (48) للكاتبة: Daphne Clair (كاملة+روابط) (الكاتـب : Gege86 - )           »          78 - القرصان - ماري ويبرلي - ع.ق ( كتابة / كاملة )** (الكاتـب : أمل بيضون - )           »          237 - عاصفة الصمت - بيني جوردن (الكاتـب : Fairey Angel - )           »          في قلب الشاعر (5) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          تسألينني عن المذاق ! (4) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة قلوب تحكي (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          أهلاً بكِ في جحيمي للكاتبة الفاتنة: عبير قائد (بيـــرو) *كاملة & بالروابط* (الكاتـب : Omima Hisham - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى الفنون الجميلة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-01-19, 03:15 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
059 ماوراء لوحة بينلوبى والخُطاب لجون ووتر هاوس








لوحةالخُطاب لجون ووتر هاوس التي رسمها عام 1912و تتحدث عن اسطورة(پنلوپي) حين اجتمع الخطّاب حولها في محاولة اغراءها بالزواج




ولمن لا يعرف القصة

بسم الله


بينيلوبي في الأساطير الإغريقية هي زوجة البطل أوديسيوس odysseus (أحد أبطال الإغريق في حرب طروادة والدها إيكاريوس

Icarius ووالدتها الحورية ييريرا Periboea



تبدأ قصة يينولوبي عندما خُطفت هيلين أو هربت بحسب لبعض الروايات من قبل الشاب باريس إلى طروادة، حيث استدعي جميع الإغريق للقتال ضد الطرواديين، وكانت بينيلوبي قد أنجيت للتو تيليماخوس ابن أوديسيوس، لكن الأخير أجير على المغادرة وفاء بعهده ، (وفي رواية تانية يقال أنه أثناء عودة الإغريق إلى بلادهم بعد الحرب غضبت عليهم آلهة كتر من بينهم بوسيدون Poseidon إله البحر فأرسل لهم عواصف هوجاء و قد كان يومينون ناقما على أوديسيوس لأنه قد كان اعتدى يوما على أحد أبناء هذا الإله بضربة على عينه أفقدته بصره، فاحتجزه ولهذا فقد انقطعت أخبار أوديسيوس عن أسرته حتى ظن الجميع أنه مات ما عدا زوجته بينولوبي التي لم تفقد الأمل بعودته.)




ولكن جمال بيتولوبی و طول غياب زوجها دفع العديد من الرجال النبلاء إلى التقدم لخطبتها، ولكن كل هذا كان يزيدها وفاء لزوجها الغائب ورغم ذلك فهي لم ترد صدهم ومفاجأتهم بالرفض خوفا منهم من أن يفتكوا بها و بابنها الصغير، ففضلت مخادعتهم ومراوغتهم، فأخبرتهم أنها ستختار واحدا منهم عند انتهائها من حياكة غطاء كفن لوالد زوجها لارتيس، لكنها كانت في كل ليلة تزيل جزء من الغطاء الذي تحي?ه نهارا كي لا ينتهي، إلى أن كشفها أحد الخدم



دامت حرب طروادة عشر سنين واحتاج أوديسيوس عشر سنين أخرى ليصل إلى موطنه أتيناء متنكراكمتسول لاختبار وفاء زوجته له (أو حسب الرواية الثانية للتخفي عن عيون أعداءه الذين احتجزوه و عذبوه حيث استطاع الهرب والتخفي بمساعدة الربة أثينا و أباها زيوس)

وفي نهاية الأمر، أعلنت بينيلوبي أنها ستتزوج الخاطب الذي يستطيع إطلاق سهم من خلال ااثنتي عشر حلقة إلى هدف منصوب، لأنها تعلم أن زوجها هو الوحيد القادر على فعل ذلك وبطبيعة الحال، باءت جميع محاولات الخاطيين بالفشل، إلى أن يقوم أوديسيوس بهيئته المستعارة ليحاول تحقيق الشرط فأطلق سهمه مخترقا الحلقات مصيبا الهد ف، تم وجه سهامه نحو أعداءه و الخاطبين فقتلهم جميعا يمساعدة ابنه

لم تقتنع بينيلوبي بأن هذا المتسول هو زوجها بعد، فطلبت منه أن يأمر أحد الخدم بتحريك السرير، لكن أوديسيوس احتج قائلا أنه من المستحيل تحريك هذا السرير لأن أحد قوائمه جزء من شجرة زيتون حية، فصدقته بينيلوبي أخيرا وتعانقا طويلا واجتمع الزوجان أخيرا من جديد.

لنعود للوحة مرةأخرى




تلك اللوحة ألهمت الشاعرة الأمريكية ليندا باستا) بعد مشاهدتها لهذه اللوحة كتابة قصيدة(الخاطب) 1932م The Suitor) Linda Pastan) التي تتحدث عن اسطورة(پنلوپي) حين اجتمع الخطّاب حولها في محاولة اغراءها بالزواج وكان كل شخص يحمل شيئا يظنه ثمينا، عدا شخص واحد لم يكن يملك سوى التأمل في كل هذه الأحداث، فهو هامشي لايملك حظاً يمكنه من المنافسة حتى في الفوز بقلب بنلوبي، لكن هل هذا سبب كافي ليبقى ويعرض نفسه للموت؟ القصيدة رائعه ومطلعها هو مفتاحها:

حيث تقول:
There is always a story
that no one bothers to tell

هناك دوما قصة لا أحد يزعج نفسه بالإخبار عنها

وهي تشير ليس فقط إلى القصص هناك أشخاص وأحداث وقصص على هامشنا لا نكلف انفسنا النظر إليها لأننا نعتبرها هامشية ليس لها قيمة أو تأثير، لكنهاقد تعبر عن حياة كاملة، هذا الخاطب العاشق، وسط الضجيج، وسط الرجال الذي يحتلون مركز الإهتمام كل خاطب يقدم شيئا ثمينا، ينما يكتفى هذا الخاطب


بالتأمل والسؤال :

could Odysseus have left?
he asks himself,but is grateful

for the chance to pretend
it could be him she’ll choose

ربما تختاره! هو الهامشي رغم ضآلة الأمل إلا أنه يبعث داخله الحياة، وهو يبقى هنا رغن أنه يعلم بالمصير الدامي الذي ينتظره:

He almost knows it must end badly
though his will be a minor tributary

in that unplumbed sea
of wasted blood.

وهنا السؤال مالذي يجعل دمه واحداً من الدماء المسكوبة على اعتاب مغامرة يعلم جيداً أن أمله في الظفر بها لايكاد يُذكر؟ بقية الدماء تستحق التضحية، لكن ماذا عن دمه المهدور!

ومن هنا نكتشف رغم إنه من الشخصيات الثانوية
ألا أن هناك الكثير ممن يتركون اكبر الأثر في الذاكرة مهما كان حضورهم قليل وهو خير مثال على ذلك فرغم ظهوره الطفيف في الخلفية الا أنه أثر في الشاعرة .. وهي سبب لفت انتباهنا له
ولولا وجوده باللوحة لما ظهرت بهذه الصورة المتكاملة و الراقية



he knows he'll be rejected in the end.
separates the subject from the other suitors
  • from the stereotypes or assumptions
  • begins like a story being told.
  • Repetition in line 3: "younger"
  • 19th and 20th line rhymes for emphasis
  • Neutral diction- understandable
There is always a story
that no one bothers to tell:
the younger son of a younger son,
hardly a suitor at all, sits
at the sharp edge of the table 5
among the boisterous men, not hungry
except for a glimpse of Penelope,
a woman wasted, he thinks—
those pale arms, that hair
a web she might have woven 10
around her own head.
Sometimes he tries to speak
to the son who looks at him wonderingly
but doesn’t answer.
How could Odysseus have left? 15
he asks himself, but is grateful
for the chance to pretend
it could be him she’ll choose.
He almost knows it must end badly,
though his will be a minor tributary 20
in that unplumbed sea







اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:00 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.