خواطر سما * مميزة *

[سما 23]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

تركها عند مفترق الطريق .. وذهب لآخر به يليق

قالوا أغوته أخرى .. وقيل وشاية صديق .. وقيل ظن بها ما لا يليق

على أى كان فعلها بها الرقيق ...تلفتت بحثا أما من صديق

ثم قالت وماأدرانى أن لا يكون له شبيه ويسبب لى الضيق
من توكأ على البشر رحلوا وأن ثبتوا ومال ميزانه الدقيق



ربما نظلم البعض لكن لن ننكر منهم من بنا يليق

يخلص ولا يتغير أو يهجر وسط الطريق

لكن من منا سينجو من عذرائيل يارفيق

فرمت حمولها على من لن يظلمها وللضعف بها رفيق

جابرا الخواطر ومرمم القلوب من مودته دوما تدوم

هو الأمن والأمان ربها..ورب الطريق



ثم ماذا....


كانت كروما كل الطرق تدل عليها

دون أن يدرى بحبها طوقته

فدار.. ودار ووجد نفسه بذات الطريق



عاد لها نادما ..فمدت يدها







ورزعته بوكس:a555:


لم يهن عليها



فقبلته




بكعبها فوق ام رأسه

وأهدته عكازا يتحسس به الطريق

ايعقل أن ننسى


من تخلى وتركنا وسط الطرق

حقا إنه لا يليق

لن تفعلها إلا القوية
قوية عقل وفكر وصبر وشخصية
وتديلوا على ام راسه

[سما 23]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

ياللهول سماوى بتقرا الأفكارات






أمممم تعتقدى

الله كريم يجبر الخاطر وما يقفل فى وشنا باب













بصى كله من الأشباح دول





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 1 والزوار 6) ‏اسفة*


تعالى نعلقهم ع باب زويلة:7r_008:

أحم قصدى روايتى وأكيد هينقشع الضباب

ههههه يا جمالك يا سوفه ويا جمال تصاميمك وافكاراتك

الاشباح دول هما الخير والبركة
بس لو يسجلوا معانا ويبقوا اعضاء في منتدانا

[سما 23]

بك أكتفي عن كل خلقك، خالقي
وأسيرُ في الدنيا مسيرةَ واثقِ

[سما 23]

لن نستطيع الرحيل ممن نحب
ستبقى بقايانا .. فيه
ويبقى .. كلُهُ فينا

[سما 23]

وردةُ وجع
على أوراقها انسابت دمعاتُ الحنين
ذبلت .. لكنها لم تمت
صرخت .. فلم يعُد يسعُها صمت

[سما 23]

صبرٌ وانتظار
أثقل كاهلَ الســـــاعات
فباتت عقـــــاربُــها تتداعى
كسكرانٍ ثمل
لا يميزُ ليلا من نهار

[كاسر التيم]

يا واحـــــد ويا رب عــــــــلّام
ياعظيم الرجاء تطرح بقلبي سكينة

[فراس الاصيل]

[فراس الاصيل]

[سما 23]

يا إلهي كيف تركته يده!!
تلك التي كانت جزءًا منه؛ بل الجزء الأهمَ فيه
هي .. من كانت تطعمه، تسقيه، تتحسس حرارته، تناوله الدواء إذا مرض، تمسح دمعَه، تربتُ على كتفه وتشجعه إن أحسَ تعبًا
هي من كانت تكتبُ كل أفكاره التي تؤرقه
كانت تردُ تحايا السلام على من يعرفه ومن لا يعرفه
كانت تحبه كما يحبها
كان لا ينام إلا إذا وضع رأسه عليها
أين هربت منه؟ رآها هناك مرميةً بين أشباهها
استطاع أن يميزها، لكنه عجز أن يقترب منها
من يكفكفُ دمعَه الهاطل؟
إنها ليست هنا!!