16-01-23, 03:54 PM | #1 | |||||||||||||
| ذات لحظة عمر هاتف يوقظ الموج في موعد عابر،، ينتشى لوعة شاعر والرياح التي كانت اليوم كانت بأمس الحمام والرذاذ الذي داعب الشعر كان العطاء ،، والمواضى وأحلامنا في الربيع ،،والبكاء والهوى واللقاء يالها من صباحات حب جميل يا لها من مساءات حلم ماله مستحيل كان موج وشوق وبهاء ...انت كل الرجاء كان يأتي صوت عبد المجيد كان موج الغناء عبر هذا الفضاء إلى ماوراء الاحمر ولم اعد أتحمل هذا الخطر اشتقت وزاد الشوق فهل لي بالعودة ...ذات قدر ..ولحظة عمر | |||||||||||||
16-01-23, 09:25 PM | #2 | |||||||
| اقتباس:
موعد جميل مع الإبداع و سحر الكلمات ما أرق مشاعر الحب التي أزهرت كلمات كباقة الورود أدام الله إبداع قلمك و رقة كلماتك | |||||||
16-01-23, 09:36 PM | #3 | ||||||||||||||
| اقتباس:
ما نحن الا قطرة من بحر شعركم الجميل أدامك الحي القيوم ..وادام كلماتك الشجية 🌹🌹🌹 | ||||||||||||||
18-01-23, 07:15 AM | #4 | |||||
شاعر متألق
| اقتباس:
اختي الراقيه احلام لله درك يا شاعرتنا تلاعبت بقلوبنا حد الغرق وتلاعبت باسماعنا حد التية فماذا انت صانعة بنا بعدها قابع انا في ركن خواطرك لأستمتع بباقي جواهرك مودتي ـــــــــــــــــــــ ساميــــــ | |||||
19-01-23, 11:38 PM | #5 | ||||||||||||||
| اقتباس:
حزمت حقائبي برفقتك وبدأت أسافر بين جنبات خواطرك أزور خواطرك كثيراا ..وارغب بالمشاركه والتعليق لكني اخشي مقاطعة سيل الافكار أفرحت قلبي بردك الراقي سعدت بتواجدك هنا ...وسعدت برأيك هنا دمت بخير ...ودامت حقائبك تحمل لنا أروع الخواطر | ||||||||||||||
06-02-23, 04:11 PM | #7 | |||||||||||||
| رانووو شكرااا على تعديل المشاركه وحذف ذيك الرموزز .. شكرااا فهل ذات لحظة تذكرت تجيء من بعيد ترسم على خدي قبلة تسأل عن اخباري بعد مغيب وتحدثني عن رحلة البحر تلك تقول بإنتشاء طفل وديع عنك غبت واليك عدت تختصر دربك كله بحكاية عنوانها .. إليكِ إشتقت وهاقد انتشر النور واصبحتِ حقيقة بعدما كنت حلم يحدثني الندي عن رائحة العبير يحدثني الريح عن هواء عليل يحدثني السيل عن زخات مطر هاقد عدت وإليك رجعت و اختصرت حكايتكَ بـ .. إليكِ إشتقت وعدت إليك بعدما تذكرت ذلك الربيع تلك الورود كنت لي البداية والحكاية فستان طفلة بلون الزهر ذاك العيد وتلك الهدايا وحذاء سندريلا طفلتي ياحلى قطرات الندى ونسمات الهوى وزخات المطر عدت بعدما تذكرت واختصرت الحكاية بـ إليكِ ... إشتقت رفرفت وعيوني فتحت كنت انتَ لي الحلم والهاتف لم يرن بعد وانت لم تعد بعد فهل ذات لحظة تذكرت وعدت وقلت بل أنا إليكَ أنتَ إشتقت فهل ذات لحظة عمر تذكرت | |||||||||||||
06-02-23, 06:32 PM | #8 | ||||||||
| اقتباس:
بس الأشياء الرقيقة العذبة مثل كلمات التي تداعب قلبي وتلامس ذاك الشيء المختبئ فيه ما أقدر أرد عليها فقط أكتفي بإعادتها مراراً وتكراراً وفي كل مرة يزيد إقبالي لها أحسي بروعته هو ما يجعلني أصمت وليس أنه ما أعجبني مبدعة غاليتي نجومة🥰🥰🥰 تراني قريته كثير بس اليوم تشجعت أعلق مبدعة دوماً لكان مو أنتي صديقتي😜 أمزح مبدعة ومتألقة إنتي دوم😊 تحياتي 🌹 سمراء الشرق | ||||||||
06-02-23, 10:30 PM | #9 | ||||||||||||||
| اقتباس:
حبيبتي ياسمراء وجودك زادها رقة واحساس الحمد لله ان تجرأتي وكتبتي اسعدتي قلباا كثيراااا شكرااا لمرورك العطر دمت بخير 🌹 | ||||||||||||||
07-02-23, 03:42 PM | #10 | |||||||||||||
| قارب الأماني المميته 😢 قارب الأماني المميته بعيدا هناك على أرض قاحلة في ارض أردتها ان تكون لي وطن في قارب موت لأحقق الأماني هاجرت مع حقيبتي المهترئة وبعض دنانير البخسه سافرت قارب الأماني ركبت ، بحار المهالك قطعت وأنا أمني نفسي بالعمل بأحلامي العظمى وروحي المتفائلة سافرت هناك على تلك الأرض ... سأجد الوطن حيث العمل حيث الرغد حيث الحلم وأنا أمني عمري بمنزل يشبه القصر ... لأجله هاجرت وأنا أدغدغ قلبي براتب يعيشني أبد الدهر ... بسبه سافرت هناك على تلك الأرض ... سأجد الوطن حيث لا أجد الألم حيث أعيش في النعم حيث لا أشعر بالندم مع ذكريات الطفولة وأحلام الصبا وأماني الشباب سافرت دعوات أمي وتوصيات أبي ودموع أختي وشوق خطيبتي طول الدرب تذكرت هاجرت من الوطن بحثا عن وطن وطن يمنحني العمل وطن يحقق لي الحلم وطن يعيشني كـ إنسان فجأة وبين تموجات الأماني *** الأمواج تلاطمت والظلام أشتد والنجوم توارت والقوارب تأرجحت كالسكارى ترنحت والمياه لداخل القارب تسللت والأجساد إرتعشت والقلوب همست " يالله لطفك " من حولي الأنفس جزعت وأذاني من صراخ الربان صمت " جدفوا وتمسكوا " حقيبتي الباليه إحتضنت و يدي للمياه البارده مددت بأصابعي المرتعشة جدفت و دعائي كررت " يالله لطفك " ببعضنا البعض تمسكنا و قلوبنا بالدعاء لبعض تلاحمت وألسنتنا بلهفة رددت " يالله لطفك " *** هدأ البحر والموج ثبت واليابسة رأيت وبسرعة الأحلام نسجت وعن دعائي لربي توقفت القوارب رست و الجمع نزلت و الشاطيء مع الكل غادرت نحو الوطن المزعوم توجهت *** الشوارع جبت بـ السكاري والمشردين مررت القلب أنقبض وبالندم شعرت لكن بسرعةمضيت عنهم وركضت ورحت ابحث عن ذلك القصر الذي رسمته بأحلامي ولأجله كنت قد سافرت توقفت و من بناء شامخ باسق يلمع كالنجوم إنبهرت إبتسمت و نحوه تقدمت وقلت " هذا هو قصري " لبابه وصلت وعبوره فكرت لولا حارسه الذي سأل و نظرات الريبه عليه لاحت " من انت .. ماذا تريد " بثقة له نظرت وقلت "اريد غرفه هنا " تنحنح وابتعد وآشر لي بالدخول ، ورغم نظرات الشك همسه سمعت "أسف .. تفضل " نظراته تلك تجاهلت و نحو قصري مضيت ولجت و الدنيا بعيون أمير رأيت وهلهلت "ها أنا ذا اعانق أول أحلامي " إلتفت يمنه ويسرى و أحلى بسمه رأيت هرولت لها وانا أبحث في عيناها عن ثاني أمنيه وهمست " انت ثاني زوجه " إقتربت وتكلمت وكأبله بدوت " اريد غرفه " ردت ونطقت وبصوتها انسحرت "هات الهويه " رمشت وهمست "انا عن دياري هاجرت " كشرت وعن وجهي أشاحت "غادر وإلا الأمن إستدعيت " تلعثمت وتحطمت ... من جميلة إنطعنت " أرجوك .. لقد هربت " نظرت لي وهددت "غادر وإلا إِنْسجنت " طئطئت الرأس وأنسحبت وتذكرت لغير خطيبتي ولا مرة نظرت وها انا أستحققت ماهي بي فَعَلَتْ غادرت القصر وأدركت لا مكان هنا لوحش فالوحش بعد حب الأميرة أصبح أمير وأنا دون خطيبتي سأبقي وحش لملمت شتاتي وخطوت وعن القصر والجميلة إبتعدت وتحت جسر وقفت ثم من تعبي نمت *** الشمس أشرقت وبزعت وعيني فتحت ربما العمل اليوم وجدت وأحد أحلامي حققت وقفت وانطلقت ونحو شركه فخمة توجهت ولجت الباب ونحو الموظف تقدمت وقلت " اريد عملا " آشر وحيث آشر إلتفت " الى مكتب المدير اذهب " إبتسمت له ومضيت .. صعدت الدرج والباب وصلت طرقت وبعد الإذن دخلت وبعد الإشارة والسلام جلست وحين سؤاله أجبت " اريد العمل " مال بجسده ومد يده بمعنى هات " أين الشهادة ، أذكر ما المؤهلات " الذقن فركت والأحرف أغصبت والقلب هدأت ربما اليوم وُفِقت وقد قررت عن الكذب إبتعدت "عن الوطن هربت ... وقارب الأمنيات ركبت .. والهوية هناك تركت والشهادة موجوده لكن أيضا تركت فهل عندك شغّلت " للوراء عاد والحاسوب نظر " الطريق أخطأت .. فهلا غادرت " النطق أردت والرجاء حاولت لكنه هتف وأمر "لقد قلت ... هلا غادرت " أنكست رأسي وغادرت وكلام أبي تذكرت البعد عن الوطن طئطئتٌ لـ الرأس *** مرت السنين وكل محاولاتي بالعودة أخفقت واليوم ها أنا ذا بين المحاجر والمناجم إشتغلت لا الوطن عدت ... ولا دعوات أمي سمعت .. ولا نصائح أبي إتبعت .. ولا بسمة خطيبتي رأيت لأني عن الوطن هربت وعن الأهل تغربت .. وقارب الأمنيات ركبت... والهوية ورائي خلفت وعن والشهادة تخليت واليوم حتى إسمي نسيت لكن أدركت بعدما لـ العمر ضيعت الوطن حيث أمي بإهتمامها تدللت ،~، الوطن حيث أبي لـ نصائحه سمعت ،~، الوطن حيث الأخت بشجارها إستمتعت ،~، الوطن حيث الحبيبة لـ وصالها إنتظرت ،~، فهل ذات لحظة عمر عُدت | |||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|