خواطر سما * مميزة *

[فراس الاصيل]

لأن الحياة لاتستقر على حال ولأنها تأخذك بين
ضيق وإتسّاع عود نفسك على الرضا بكل شيء.

[سما 23]

مساؤك أملٌ لا ينقطع

[سما 23]

نفسي تقولُ تمهّلي
والقلبُ منطلِقٌ سعيد

عينٌ تواري دمعَها
فرحًا كأنّ اليوم عيد!!

[سما 23]

مالي أراكَ بعيدْ
والبعدُ صارَ هو الطريق
أنسيتَ وعدكَ لي بأنْ
تبقى معي نعمَ الصديق؟!

[سما 23]

يتملكُني صمتٌ رهيب
ما عدتُ أحبُ الصمت
صرتُ أخشاه . .

[سما 23]

الواقعُ هادئٌ جدًا وساكنٌ كصحراء قاحلة
والأحلامُ هائجةٌ بضجيج كبحرٍ متلاطمِ الأمواج

[سما 23]

أمسكها من يدها بقوة، ثم تحركَ مسرعًا يستحثها على المسير، بدأت تمشي وراءه بغير هدى، لا تدري إلى أين يذهبان، ولا لماذا!! لكنها كانت تشعر بالأمان، تُحسّ بدفءِ يدِهِ يتسربُ إلى قلبها، أغمضتْ عينيها في هدوء واستسلمتْ تمامًا لخطواته ... وفجأة حل مكانَ الدفءِ بردٌ غريب، أحسّت برعشةٍ في قلبها .. توقفتْ .. فتحتْ عينيها .. لم تجده، هي الآن تقف وحدها، في منتصف الطريق ...

[warda baghdadia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما 23

أمسكها من يدها بقوة، ثم تحركَ مسرعًا يستحثها على المسير، بدأت تمشي وراءه بغير هدى، لا تدري إلى أين يذهبان، ولا لماذا!! لكنها كانت تشعر بالأمان، تُحسّ بدفءِ يدِهِ يتسربُ إلى قلبها، أغمضتْ عينيها في هدوء واستسلمتْ تمامًا لخطواته ... وفجأة حل مكانَ الدفءِ بردٌ غريب، أحسّت برعشةٍ في قلبها .. توقفتْ .. فتحتْ عينيها .. لم تجده، هي الآن تقف وحدها، في منتصف الطريق ...

كمليها سمسمة
حبيبت القصة

[سما 23]

جميل أن يشاركك أحدهم نفسك وكل تفاصيل حياتك
يأخذُ منك ويعطيك
ليكون للحياةِ معنى؛ أنسٌ ولذة

صباحكم فرح

[سما 23]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما 23

أمسكها من يدها بقوة، ثم تحركَ مسرعًا يستحثها على المسير، بدأت تمشي وراءه بغير هدى، لا تدري إلى أين يذهبان، ولا لماذا!! لكنها كانت تشعر بالأمان، تُحسّ بدفءِ يدِهِ يتسربُ إلى قلبها، أغمضتْ عينيها في هدوء واستسلمتْ تمامًا لخطواته ... وفجأة حل مكانَ الدفءِ بردٌ غريب، أحسّت برعشةٍ في قلبها .. توقفتْ .. فتحتْ عينيها .. لم تجده، هي الآن تقف وحدها، في منتصف الطريق ...

عادَ إليها سريعًا وقال ضاحكًا: كنتُ فقط أختبركِ، لأرى ماذا ستفعلينَ بدوني!! ملأها الفرح .. عانقتْهُ بشدة وتمسّكت به أكثر خلال مسيرهما وهي تراقبه بابتسامة، لكن .. الطريق لازالَ مجهولًا بالنسبةِ لها، سألتهُ بلهفة: إلى أين نحنُ نذهب؟ أجابها وهو يشدها إليه أكثر: لا تخافي حبيبتي، سيعجبكِ المكانُ بالتأكيد.
طالَ المسيرُ كثيرًا وبدأ يداهمها التعب، فإلى أين كانت وجهتهُما يا ترى؟؟؟