آخر 10 مشاركات
589 - أكره أن أحبك - سارا وود - ق.ع.د.ن (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          590ـ غابة الأشواق ـ ميراندا لي. ق ع د ن (الكاتـب : عيون المها - )           »          402 - خذ الماضي وأرحل - مارغريت مايو (الكاتـب : عنووود - )           »          594-الرجل الملائم - ماري فيراريلا -ق.د.ن (الكاتـب : Just Faith - )           »          47 - تسرقين العمر - آن هامبسون (كتابة / كاملة ) (الكاتـب : Just Faith - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          هوس القلوب... * مميزة ومكتمله * (الكاتـب : هند صابر - )           »          403 - حبيبي المجهول - ماغي كوكس (الكاتـب : أميرة الورد - )           »          و آن أوان قطافك * مميزة **مكتملة* (الكاتـب : ahlem ahlem - )           »          416 - عصفورة النار - هيلين بروكـس (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة

Like Tree35009Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-02-18, 11:19 PM   #8131

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




*
*
*


برم خصلة الشعر الأسود الطويل على سبابته قبل أن يخرجه منها

لتسقط بنعومة في حجره ونظره على اللعبة الألكترونية بين يدي

النائمة على فخذه وما أن رفع تلك الخصلة الطويلة مجددا شدها

بقوة حتى صرخت التي جلست متألمة

" آي يا أحمق "

وفركت مكانها بألم فسحب اللعبة من يدها وقال

" أنتي ألا غرفة لديك ؟ أم لا خصوصية لديا مطلقا ملتصقة

بغرفتي طوال النهار "

وقفت ورفعت وسادة الأريكة وضربته بها قائلة بضيق

" حمدا لله أنه منزل خالي رعد وليس منزلك "

رماها بالوسادة التي أمسكها وقال بتملق

" عمي وليس خالك يا حفيدة دجى الحالك "

أمسكت خصرها بيديها وقالت بتملق يشبهه

" المحاكم أمامك واسمها فيها غسق شراع صنوان وارفع قضية

لنرى من الكاسب فيها "

لوح بيده جهتها قائلا

" غادري غرفتي بسرعة وكان من تكونين ، أمامك غرفة

والدتك ألست هنا من أجلها أم حجة فقط لتزعجيني ؟ "

زحف الحزن سريعا لملامحها الجميلة فها هو يعطب أحد جراحها

المفتوحة فعن أي والدة يتحدث ؟ من باتت جثة تسير على قدمين

وقد فقدت كل شيء حتى تلك الابتسامة التي كانت تهديها إياها

كلما رأتها ؟ لقد فقدت بالفعل كل شيء ... لا بل هم الذين فقدوا

كل شيء فيها ، يتحججون بعملها الجديد بطموحها ببنائها لنفسها

مجددا لكنها لا تصدق ذلك فليست هذه تلك التي عرفتها بعد

قدومها للوطن رغم كل ما كانت تحمله من جراح ومن ألم ورغم

كل ما مرت به من تعثرات وعقبات في علاقتها مع الرجل الذي

عاد مجتاحا لحياتها وبقوة إلا أنها لم تكن هذه مطلقا ..

هي لا تعرفها بل ولا تريدها تريد والدتها التي التقتها أول مرة ..

تريدها وإن كانت من دون والدها وكل منهما في مكان .. تريد

أن تسمع ذاك الحنان في صوتها مجددا رغم نبرة الحزن فيه

لكنه فقدهما كلاهما وتحول لشيء خاوي ميت ، لم تعد تعرفها

منذ انتقالهم هنا بل منذ تلك الليلة التي طلب فيها والدها

التحدث معها وكأنها ماتت تلك الليلة وفقدتها ... فقدتها هكذا

وللأبد .

مسحت دمعتها بباطن كفها ونظرت للذي أمسك اللعبة وانشغل

بها وكأنها ليست مرمية في أغراضه القديمة من خمس سنين

فما أن أخرجتها الآن أصبحا يتشاجران عليها بشكل شبه دائم ،

مسحت عيناها مجددا وقالت بعبوس طفولي

" سأخبر خالي رعد وسيحضر لي واحدة أفضل منها "

ضحكة ساخرة كانت رد الفعل الأول من الذي تربع فوق الأريكة

نظره لازال منشغلا مع لعبته بحماس وقال مبتسما بسخرية "

خالك رعد ! هذا إن رأيته أساسا "

وتابع وقد رفع نظره لها يلوح باللعبة في يده

" فلن تريه سوى داخلا من باب المنزل رأأأأسا لغرفته ثم خارجا

منها لباب المنزل وإن لم يكن لوحده فزوجته معه .. حتى الطعام

يتناولانه في الخارج "

رمى بعدها اللعبة من يده ورفع يديه ناظرا للسقف وقال بحسرة

" متى دوري يا رب تعبت من النظر فقط ومن هذه الطفلة

الملتصقة بي طوال الوقت لتثبت للجميع بأني طفل "

لم تستطع امساك تلك الابتسامة التي زرعها في ملامحها الحزينة

كعادته وقالت تمسك ضحكتها

" يا لك من منحرف ووقح ! لو سمعك رعد لقطع لسانك "

نظر لها ورمى يديه قائلا بضيق

" وما ذنبي أنا في كل هذا ؟ أشقاء والدتك هم السبب لا يتوقفون

عن تقديم العروض العاطفية المميزة ولرداءة حظي أكون موجودا

في كل مرة حتى أصاباني بالعطش العاطفي وإن انحرفت

فبسببهما "

ضحكت ضحكة مكتومة ورفعت يديها للسماء أيضا وقالت مبتسمة

" اللهم أرني فيه يوما سعيدا يناطح الأربعين عاما تديره طفلة

حول نفسه ولا ينالها "

قفز واقفا وتحرك جهتها قائلا بضيق

" استغفري الله يا مجرمة "

فضحكت وركضت هاربة منه وخرجت من الغرفة وأغلقت الباب

خلفها وماتت ابتسامتها ما أن وقع نظرها على التي تغلق باب

غرفتها ويبدوا أنها ستغادر المنزل والتي سارت مجتازة لها

تدس هاتفها في حقيبتها وتمتمت وهي تمر أمامها

" حجابك تيما "

فركضت خلفها وأمسكتها من يدها وقالت موقفة لها

" أمي انتظريني قليلا أغير ثيابي وخذيني في طريقك

لمنزل والدي "

نظرت لها نظرة كالصخر حتى تمنت أنها لم تذكره أمامها قبل

أن تتحرك مجددا قائلة ببرود

" لا وقت لدي رعد سيارته وقفت في الخارج الآن وسيأخذك "

لحقت بها وقالت تنزل السلالم خلفها

" أمي أنتي ستتوقفي بسيارتك خارج المنزل فقط فأوصليني

أرجوك "

لكنها لم تتوقف للحظة بل تابعت نزولها قائلة بضيق

" تيما اخرجي من رأسي فلن أسلك ذاك الشارع مطلقا واصعدي

والبسي حجابك فورا "

وقفت مكانها وضربت بقدمها الأرض تراقبها بأسى وهي تنزل

باقي عتبات السلالم مسرعة وقد توجهت لباب المنزل فورا فعادت

أدراجها خائبة .. كانت تريد أن تصل بها هناك ثم ستجد طريقة

لتجعلها تدخل وستدعي الاغماء فتضطر للدخول بها فتلتقي

بجدها حينها ، تريدها أن تدخل ذاك المنزل لتراه لعل ما فقدته

روحها يرجع لها مجددا لكنها أعند من الصخر ولن تستبعد أبدا

بأنها كانت صادقة حين قالت لن تسلك شارع منزلهم مطلقا ،

سلكت الممر باتجاه غرفتها وما أن كانت عند باب غرفة الكاسر

انفتح الباب وخرج منه وهاتفها في يده وفي رنين مستمر فأمسك

يدها ووضعه لها فيها بقوة قائلا بضيق

" خذي هذا المزعج معك ورافقتكما السلامة أريد أن أنام "

نظرت له بضيق فدفع وجهها بكفه ودخل وأغلق الباب فنظرت

لشاشة الهاتف واسم رعد وأجابت متوجهة جهة غرفتها فوصلها

صوته فورا

" تيما أنا في الخارج والدتك قالت بأنك تودين الذهاب لمنزل

والدك فبسرعة لا تتأخري "

همست بحزن وهي تفتح الباب

" حسنا "

ودخلت ورمته على الكرسي وتوجهت للخزانة فورا أخرجت

ملابسها وغيرت ثيابها بسرعة ولفت حجابها بحركة سريعة

وعشوائية وحملت هاتفها وغادرت الغرفة بل والمنزل مسرعة

وكانت سيارة رعد تنتظرها أمام الباب فركبت فورا وانطلق هو

من فوره وما أن اجتازت سيارته بوابة المنزل الخارجية نظر لها

ثم للطريق وقال

" منذ ثلاث أيام وأنتي هنا ما الذي جعلك تتذكري

والدك فجأة ؟ "

رمقته بطرف عينيها وقالت بضيق

" إن كان يزعجك إيصالي فأنزلني أتابع طريقي سيرا
على الأقدام "

ضحك وقال

" مهلك عليا يا ابنة مطر فلم أفقد عقلي بعد ولا أريد أن أفقد

حياتي بسبب والديك إن اختطفك أحدهم "

نظرت لنافذتها وتمتمت ببرود

" يفعل بي معروفا حينها فلعلهما يشعرا بوجودي "

نظر لها مبتسما قبل أن يعود بنظره للطريق وقال بهدوء

" ألم تعتادي وضعك بعد يا تيما ؟ "

قالت بأسى تمسك دموعها بصعوبة

" فليطلقها لا مانع لدي إن كانت سترجع والدتي التي أعرفها

فحالها لا يعجبني يا رعد لقد تحولت لدمية خشبية متحركة جوفاء
باردة ميتة تحركها أقدارها فقط "

وقف عند الاشارة ونظر لها وقال

" وحالك ليس بأفضل منها يا تيما ، فهل سينال والدك وسام

محطم قلوب نسائه أم ماذا ؟ "

مسحت الدمعة التي لم تفارق مقلتيها بعد ونظرت ليديها في

حجرها والهاتف فيهما وهمست ببحة حزن

" لا تعنيني نفسي أكثر منها .. بل ومنهما "

مال للأمام قليلا تراقب عيناه أرقام الإشارة الضوئية وقال

بابتسامة مائلة

" كاذبة ونصف حزنك سببه القرار الذي لم تقرريه بعد فأنصحك

برفضه بسرعة ولا تتركيه ينتظر أكثر من هذا فالنتيجة واحدة "


نظرت جهة النافذة تراقب الشوارع بحزن ما أن تحركت السيارة

مجددا ولم تستطع نكران ذلك ولا الاحتجاج عليه فلم تنسى لحظة

ذاك اليوم الذي زارت فيه منزله وعودتها لمنزل والدها بعدها فقد

بكت في غرفتها لساعات وساعات حتى ظنت بأنها لن تتوقف عن

البكاء أبدا وإن كان والدها في المنزل ذاك اليوم لبلغته موافقتها

فورا لكنها حمقاء وستبقى كذلك دائما فما أن مرت تلك الساعات

حتى اشتاقت له مجددا وتذكرت لمسة يده وهمسه يسألها عن

سبب غضبها منه وما هروبها لمنزل رعد بعدها وفي ذات اليوم

إلا كي لا تقابل والدها ويسألها عن قرارها الذي تأخر كثيرا .

أوقف سيارته أمام بوابة منزلهم ونظر لها وقال

" تيما اتبعي قرار قلبك ففي الحب من يتبع عقله يكون خاسرا

وليس العكس ... الحب مجازفة وتهور وجنون أو لن يكون حبا

صدقيني "

تنهدت بضيق ونظرت له قائلة بأسى

" ماذا إذا أقول له بأني أحبه ولا أستطيع الزواج من غيره

وأهين نفسي حين يواجه اعترافي بالرفض ويسخر من مشاعري

وينعتني بالطفلة الحمقاء المنحلة ؟ "

حرك رأسه برفض وقال

" ها هي آستريا كانت من اعترف لي بمشاعرها اتجاهي أولا

وكانت أكبر منك بعام واحد فقط حينها ولم تكن تعلم عن مشاعري

نحوها ولم أسخر من مشاعرها مطلقا وكانت من شجعني على

فعلها فيما بعد ولم تفقد احترامي لها يوما ولا حبي ، وإن لم

تفعلها هي حينها ما فعلتها ما حييت وسأستمر في بناء الحواجز

بيننا وأخترع أسبابا لها وجود وليس لها وننتهي بأن نفترق

كل واحد منا يدفن مشاعره في داخله ويقتلها وللأبد "

امتلأت مقلتاها الزرقاء بالدموع سريعا وقالت بعبرة مكتومة

" لكنه ليس أنت وهو لا يحبني وخطب وسيتزوج من أخرى "

نظر لها بصدمة قبل أن يهمس

" سحقا للرجل ... كنت أجزم بمشاعره نحوك قسما وأنا

رجل مثله فما جعله يجن فجأة ! "

تدحرجت أول دمعة من رموشها الطويلة وقالت بعبرة

" جعله يفعلها أنه لا يحبني ولن يثق بي أبدا ولن يرى سوى

ماضيا وعيوبي لكني لم أستطع تجاوز كل ذلك حتى الآن

ولا أن أقتل مشاعري نحوه "

وما أن أنهت عبارتها تلك فتحت باب السيارة ونزلت مغلقة له

خلفها واجتازت بوابة المنزل والحرس حولها تمسح دموعها التي

ترفض التوقف تريد فقط أن تكون في غرفتها وحيدة كما كانت

وعاشت طوال حياتها لا تحتويها سوى الجدران الباردة ، وما أن

مرت بأشجار الحديقة المثمرة لم تستطع مقاومة تلك الشجرة

تحديدا فركضت نحوها واحتضنت جذعها وبكت وكأنها تبكي في

حضنه تضربه بقبضتها وتحدثه وكأنه هو تلومه فقط على أنها

قابلته يوما واستطاع أن يمتزج مع أنفاسها ودمائها بينما لم

تستطع هي فعل ذلك به .


*
*
*


اجتازت مدرجات القاعة نزولا تحاول أن لا تفقد شيئا مما تمسكه

في يديها قبل المحافظة على توازنها وهي تجتاز جموع الطلبة

فالمحاضرات المشتركة تكون هكذا دائما مزدحمة وخانقة بالنسبة

لها ، غادرت القاعة أخيرا واجتازت الرواق الطويل تنظر لساعتها

وتأففت بحنق فلا وقت أمامها لزيارة المكتبة لأنه عليها أن تكون

في شقته عند الساعة الرابعة ولن تشرف نفسها برؤيته هنا

يكفيها ما سمعته من تعليقات من زملائها وممن وصلته منهم

الأخبار عما حدث بالأمس وبات السؤال يتكرر عن الخاتم الذي

اختفى اليوم من أصبعها حتى كرهته بالفعل .

" ماري "

وقفت مكانها والتفتت للصوت الأنثوي الرقيق خلفها وابتسمت ما

أن عرفت هوية صاحبته تراقب تلك العينان الجميلتان اللتان هربتا

من النظر لها وقد مدت يدها لها هامسة بحياء

" مرحبا أنا أدعى جيني "

صافحتها قائلة بابتسامة

" مرحبا جيني أراك دائما في مدرجات ملعب السلة يبدوا بأنك من

محبي تلك الرياضة "

ضمت يديها لبعضهما وقالت بارتباك

" أجل أو يمكنك القول مؤخرا فقط "

ابتسمت تراقب تهربها من النظر لها والخجل في ملامحها الجميلة

ولم تعلق كي لا تحرجها أكثر ، وكما توقعت قالت الواقفة أمامها

ما أن رفعت نظرها لها مجددا

" هل صحيح ما سمعته عما حدث في الملعب بالأمس بعد

مغادرتي وأنك مخطوبة لشاب من خارج الكلية ؟ "

لم تحب هذا السؤال اليوم من شخص كما أحبته من هذه الفتاة

ولم تجب عليه بابتسامة صادقة كما حدث معها وهي تقول

" بلى جيني وأنا أحبه كثيرا "

وأبهجتها تلك الفرحة التي رأتها في عينيها فهذه حسنة السيد تيم

الوحيدة فيما فعل هنا فعلى الأقل لن ترى تلك النظرة الحزينة
المكسورة في عيني هذه الفتاة مجددا ، كانت تعلم بأن موقفها

كان سيئا جدا وما توقعته حدث فعلا حين قالت التي هربت بنظرها

منها مجددا

" ظننك وكين .... أعني الكثيرين كانوا يروا أنه ثمة ... "

وضاعت الكلمات منها فبادرتها الإجابة قائلة بابتسامة

" لا يا جيني لا علاقة تجمعني بكين أكثر من أنه ابن خالتي

وهذا ما لا يعرفه الكثيرين وهو لا يعاملني سوى كشقيقة له

وأنا أحترمه كشقيق لي "

رفعت نظرها لها وقالت بإحراج

" آسفة إن كان سؤالي متطفلا وغبيا "

قالت مبتسمة

" أنتي تحبينه أليس كذلك ؟ "

نظرت لها بصدمة سرعان ما زحف معها ذاك اللون الزهري في

بشرة وجهها البيضاء الجميلة ورفعت خصلات غرتها خلف أذنها

قائلة بارتباك

" أجل لكنه ... لكن ... أعني أنتي لن تخبريه بكل هذا أليس

كذلك ؟ "

حركت رأسها نفيا قاءلة

" لا لن أخبره لكنه يعلم يا جيني "

انسدلت تلك الأجفان الواسعة على حدقتيها الخضراء تخفي تلك

النظرة الحزينة فيهما فمدت يدها ولامست يديها المقبوضتان معا

بقوه وقالت مبتسمة

" عليك أن لا تيأسي يا صديقتي فكين لا حبيبة له مطلقا ، قد

يكون مكبلا بظروفه وغبيا وأحمقا كباقي الرجال لكنك لست

كأي فتاة بالنسبة له أنا متأكدة من ذلك "

وكم شعرت بالبهجة حين رأت تلك النظرة والفرحة في ملامحها ..

فسترى يا سيد كين ما يكون كيد النساء وأرني كيف ستهرب منها

مستقبلا لنرى ، ما كانت لتساعد واحدا من رجال المهمات أولئك

مجددا لكنها فعلتها من أجل هذه الفتاة لا من أجله فهي تشعر بما

تعانيه وكم تخشى أن يضعوا فتاة ما في طريقه أيضا تحت مسمى

المهام التي لا تراجع عنها ويكسروا قلبها وحلمها بل وتتمنى أن

يشعر بها الكين بالفعل وأن يفصل بين عمله وعواطفه ولا يخسر

فتاة يحبها وتحبه من أجل أمور ستتخلى عنه يوما ما فيجد نفسه
وحيدا أو يعيش مع امرأة لا تربطه بها أي عاطفة رغم أنها تجزم

بأن الرجال لا يهتمون لهذه الأمور وقساة أكثر مما تتوقع جميع

النساء .

حيتها مغادرة وبادلتها تلك التحية مبتسمة وما أن اجتازت باب

الكلية لمحت كين من بعيد مع إثنين من زملائه وأحد أساتذتهم

فلوح لها بيده من بعيد مبتسما قبل أن يعود بنظره لمن كان يقف

معهم وينسجم في أحاديثهم مجددا فابتسمت وتابعت سيرها فهو

كما عرفته وتوقعت تماما لن يتأثر بما حدث بالأمس كما لن

يسألها عن شيء أبدا ، كما سيجعل بينها وبينه مسافة بعيدة

وهذا ما لاحظته اليوم فلم تجده ينتظرها بين المحاضرات عند

قاعتها كالعادة ولا وقت مغادرتها ، وصلت موقف السيارات
وركبت سيارتها ولاحظت حينها الورقة على مقدمة السيارة

ونظرت لها باستغراب ! وحين سحبتها من هناك اكتشفت بأنها

ظرف ورقي أبيض فقلبته أمام نظرها باستغراب قبل أن تفتحه

فكان يحوي مفتاحين وورقة مطوية فتحتها فورا وكما توقعت

كانت من الشخص الذي سيكون يملك مفتاحا للسيارة بالتأكيد

وغفلت هي سابقا عن هذا الأمر .

‏*‏
‏*‏
‏*‏


كتف ذراعيه لصدره وقال بضيق

" لما لا تتوقف عن الدفاع عنه يا صقر ؟ "

قال صقر بضيق

" أنا لا أدافع عنه بل أنت من أراك سلبيا جدا ناحيته يا دجى

وعليك أن تكون حياديا فإن كان مطر يخطئ فابنتك تفعل ذلك

أيضا ، حتى متى سيكون الجميع ضده أم لا ترون بأعينكم الحال

الذي هو فيه ؟ إنه بشر مثلي ومثلك تماما وليس لأنه لا والدين

له لا أحد يشعر بما في داخله ولا يفصح عنه ؟ بل أرى حاله

لا يحتاج لأن يشرحه أحد "


لوح الواقف أمامه وسط بهو المنزل بيده وقال بحدة

" عن أي حال تتحدث فهل نراه نحن لنرى حاله ! هو لم يدخل

المنزل من يومين ولم يتحدث ولا عن الذي أخبره به تيم جعله

في حالة استنفار هكذا ؟ هو من يقصي نفسه عن الجميع ويخسر

التي وحدها قد تفهمه وتريحه وها هو يلحق ابنتها بها وباتت تفر

من المنزل أيضا فعلى من سيقع اللوم ؟ علينا نحن أم على تيما

ووالدتها أم على مشاكل البلاد ؟! ألا تخبرني لما يمنع ابنتي عني

ويشترط أن تكون هنا من دون أن تعلم بوجودي لتراني وأراها ؟

ولما يمنعني ونفسه عن الاقتراب من أبناء شقيقاتي وشقيقي

أيضا ؟ ألم يكفه ما فعله بابنتي وحفيدتي وقرر عقوباته عليا

أيضا ؟ "

تنهد الواقف أمامه وكأنه يستجدي الصبر من نفسه وقال بحزم

" دجى أنت تعلم جيدا أسباب مطر بالنسبة لأشقائك من والدتك

وأن اقتراب أيا منا منهم معناه مشاكل للجميع وأولهم أنت

وعائلتك فيفترض بأننا لا نعلم عنهم وبأن سرهم دفن معك ، ثم

مطر لا لوم عليه في كل ما قد يحدث لهم وهو مكبل حاله حال

الجميع ولسنا نعلم حتى الآن ما يفكر فيه أولئك الغيلوانيين بعد

اكتشافهم لسر إسحاق فإن ربطوا الأمور ببعضها واكتشفوا بأن

مطر يعلم بأنه ابن شقيقتك فسيعلمون بأنك على قيد الحياة إلا إن

نام دماغ ذاك الداهية شعيب فجأة ، ولا تنسى بأنهم يملكون حجة

أقوى منه هو رئيس البلاد وهي الثأر وأنه يمكنهم قتلك وابنتك

وحفيدتك بتلك الحجة والورقة الموثقة عن اعتراف آل الشاهين

بثأرهم ومنحهم ما يطلبون حال تحقق شروطه وسيخرجون منها

بكل سهولة لأنك قتلت ثلاثة منهم وأعراف القبائل تصعد فوق أي

قانون دائما "

قال العنصر الثالث في المجموعة في أول خروج من صمته

" وأنا من رأي خالي صقر ثم مطر بالتأكيد ما يشغله أمر هام

يخص البلاد ولن يستأمن أحد عليه ولا حتى نحن واجزم بأن

الموضوع يخص اليرموك ومتمردي صنوان ، تلك المسألة شغله

الشاغل مؤخرا ولن يرتاح حتى يجد لها حلا ، وأنا معه أيضا في

أن مطر يحتاج لتفهم من الجميع وأن لا ننظر له كآلة حرب هو

بشر قبل كل شيء وابنتك لا تساعده إنها تضاعف من همومه "

كتف دجى ذراعيه لصدره وقال ببرود

" وماذا لم تقولاه أيضا ؟ وتيما سبب هموم والدها بالطبع وأنا

وأنت وماذا بعد ؟ ألأجل هذا أنت هنا يا قاسم ؟ لتقف معه فيما
يقول ! "

نظر له بصدمة درجة أنه لم يعرف بما يعلق وما يقول ... لأجل

هذا هو هنا ! لو علم لما هو هنا لما كان هذا كلامه بل لضحك

على حاله حتى تعب وتغير مزاجه العكر هذا بأكمله ، نظر حوله

ليستقر نظره على ذاك الممر مجددا ورغم حديث جدها عن أنها

هجرت المنزل لازال لا يمكنه التحكم في نظراته المسافرة هناك

وكأنه لازال ثمة أمل لديه في أن تخرج له من خلف ذاك الجدار

فهي السبب الحقيقي لوجوده هنا ، من لعبت بعقله واختفت من

منزله وتركته معلقا بين السماء الأرض قرابة الثلاثة أيام وها هي

تستمتع بوقتها عند والدتها وهو يحترق كمراهق غبي وكأنهما

يتبادلان الأدوار وبقي فقط أن يتسلل لها من نافذة غرفتها

وتطرده .

التفت حيث تحركت الأعين وساد المكان صمت مريب فغضن

جبينه وانتقلت نظرات الإستغراب له أيضا محدقا باللتي دخلت من

باب المنزل وثبت نظره على عينيها المجهدتان تحديدا من بين

تلك الملامح الفاتنة الحزينة وعلقت نظراتهما لبرهة قبل أن

تسدل جفنيها على تلك الأحداق الزرقاء وهمست ببحة وهي

تغادر يمينا

" مرحبا "

كان هذا فقط ما جادت به على ثلاثتهم وتركتهم يتبادلون نظرات

الاستغراب قبل أن يتحرك دجى خلفها وتبعه صقر من فوره وبقي

الذي لم يستطع منع قدميه من اللحاق بهم لأكثر من تلك الثواني

المعدودة التي شعر فيها بالأرض تحترق تحته وستصهره إن لم

يتحرك من مكانه فهل ترميه بنظرة محيرة جديدة كتلك وترحل

هكذا بكل بساطة لتتركه يتآكل من الداخل لأيام أخرى ؟

وصل باب غرفتها ووقف مكانه ينظر للجالسة على سريرها تنظر

ليديها في حجرها تشد قبضتيها بقوة وشعرها وغرتها ويخفون

ملامحها وجدها جالس على يمينها يحضن كتفيها بذراعه وصقر

على يسارها والأسئلة تنهال عليها ولا يخرج سوى ذاك الهمس

الأنثوي الرقيق من خلف تلك الغرة الحريرية مجيبا بالنفي على

جميع أسئلتهم حتى قالت نهاية الأمر لتضع حدا لجميع تلك

التساؤلات

" لا شيء جدي متضايقة قليلا فقط ومتعبة .. سأنام وأكون بخير

اقسم لك "

فتبادل نظرة صامتة مع الواقف أمامه ثم وقف ومسح على

شعرها قائلا بهدوء

" حسنا نامي وارتاحي ثم سنتحدث ولن تذهبي وتتركي جدك

وحيدا هكذا مجددا يا دميته اتفقنا ؟ "

أومأت برأسها إيجابا من دون أن ترفعه هامسة

" معك حق جدي فلن أفعلها مجددا "

نظر لصقر نظرة من يقول : هل رأيت هذا ما أخبرتك عنه فحرك

رأسه بالنفي دون أن يعلق أيضا فخرج دجى متنهدا بضيق وتبعه

هو وقد بدأ نقاشهما ما أن تخطيا باب الغرفة بينما بقي من تركاه

خلفهما واقفا مكانه ولازال نظره على التي رفعت خصلات غرتها

خلف أذنيها ورفعت رأسها ووجهها وعيناها الدامعة حتى التقت

بعيناه مجددا فسارعت للنظر للأسفل ما أن اكتشفت وجوده

وشغلت نفسها بخلع حذائها ثم اندست تحت لحاف السرير

وغطت حتى رأسها فتحركت شفتاه ومنعهما بالقوة عن التحدث

لكن ذلك لم ينجح طويلا فقال ببرود

" لو كنت أخبرت والدك بما لديك يا تيما كان أفضل من

معاملتي كنكرة هكذا ، أما إن كان قصدك إيذائي فقد نجحت

في ذلك بالفعل "

وما أن أنهى عبارته تلك غادر ولم يبقى لها سوى صوت

خطواته المبتعدة فأبعدت اللحاف عنها بحركة واحدة سريعة

تنظر لمكانه الخالي منه باستغراب فهل هو من تأذى أم هي ؟

وبما ستخبر والدها مثلا بأنها السبب في كرهه لها !

أخفت وجهها ودموعها الصامتة في لحاف سريرها مجددا

تحاول منع عبرتها من الخروج فلا شيء لها ولديها

سوى هذا .

*
*
*


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 11:24 PM   #8132

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


*
*
*


نامت في مكانها المعتاد على الفراش الأرضي ونظرها على

الجدار الملاصق لها وهذا ما بات عليه روتينها المعتاد النوم بعد

صلاة العشاء مباشرة لأن شريكها في الغرفة ينام في هذا الوقت

فثلاث أيام مرت لا تراه سوى وقت إفطاره بعد الفجر ويغادر

بعدها ولا يرجع إلا عند الثانية ونصف يتناول غذائه ويخرج ولا

يرجع إلا بعد المغرب يستحم يتناول عشائه يصلي وينام كالميت

من شدة التعب ولا يتحدث بشيء فبالكاد يلقي السلام وهو داخل

وهو خارج وما أن تغسل الأواني وتخرج من المطبخ إما لا تجده
لأنه غادر أو نام إن كان ليلا وكم رحمت حاله فهي السبب في كل

هذا فهوا ما كان ليهتم بإحضار كل ما لم يهتم به سابقا إلا لأنها

أصبحت معه الآن وأصبحت عبئا عليه وإن لم يتذمر ويشتكي

حتى أنه لم يشتري ولا ثيابا لنفسه لازال لا يملك سوى قميصين

وبنطلونين تغسلهم له ليلا ويلبسهما نهارا بالتبادل وعليه أن

ينتظر الراتب أيضا على ما يبدوا والذي ليست تعلم ماذا سيكفي

وماذا وهو سيسدد منه الدين الذي لا تعلم كم يكون فهو يحتفظ

حتى بأفكاره لنفسه وهذا ما يحيرها فيه أكثر وهو صمته الدائم

فبالكاد يقول الكلمة أو الاثنتين ومنذ حديثهما الأول ذاك لم يتبادلا

حديثا مطولا .. ومتى تراه هي ليتحدثا فهما لا يجتمعان سوى

وقت تناول الطعام ولاحظت بأنه لا يحب التحدث وهو يأكل فلا

تسمعه سوى مسميا بالله بهمس قبل أن يبدأ وحامدا له حين

ينتهي ولا تعلم أهكذا طبعه أم لا يريد التحدث معها هي ؟ أو أنه

اعتاد التعايش مع همومه ومشاكله وحده ! .

سحبت اللحاف على كتفيها وانكمشت تحته وابتسمت تتذكر ليلة

البارحة حين أصر أن تتغطى هي به مجددا ورفضت وأصرت بأنه

دوره ، وانتهى الأمر بأن خرج من الغرفة وأحضر السكين من

المطبخ وقسمه لنصفين فأصبح لكل واحد منهما نصفه إن غطى

قدميه بقي كتفاه وإن غطى كتفيه بقيت قدماه وسمعت ضحكته

لأول مرة حينها عندما رفعت نصفها منه وتمتمت بعبوس

( من هذا الذي أخبرك أني قصيرة أو أنك أقصر مني ؟ )

لكن الأوان كان قد فات على إعادته كما كان فأعطاها نصيبها منه

قائلا بابتسامة

( إلتفي فيه كالمومياء سينجح الأمر )

ومن سعادتها الحمقاء بضحكته ومشاركتها الحديث أفسدت كل

شيء حين قالت

( موعودة بلحاف جديد إذا )

فماتت ابتسامته حينها كذبول ابتسامتها الآن لتتحول لتمثال جامد

يشبه الجدار الأملس أمامها فكل ما قاله حينها وهو يرمي جزئه

من اللحاف على فراشه

( لا تأملي بي كثيرا فقد لا أتمكن من تحقيق أبسط أمانيك يا

مايرين )

ولم تفهم ما أزعجه فيما قالت أم أن الأمر متعلق بشيء ما يخص
ماضيه ؟ وهذا هو الذي لازال يحيرها فيه !

" يمان "

عضت لسانها وكأنها تعاقبه على ما سمحت له به قبل قليل لكن

الأوان كان قد فات فقد وصلها صوته المرتخي المتعب

" نعم يا مايرين "

فابتسمت بحزن فهكذا هو لا تناديه ويجيبها إلا ويلحق اسمها

بكلمة نعم وكأنه يخشى أن تفهم أنه يجيبها مجبرا بسبب صوته

الكسول المتعب ، مررت طرف سبابتها على الجدار أمامها وقالت

بهدوء حذر

" قلت سابقا بأنه ليس لك عائلة هل ماتوا جميعهم ؟ "

ساد الصمت من طرفه حتى ظنت بأنه لن يجيب على سؤالها

وعلمت بأنها تمادت كثيرا وتدخلت فيما لا يخصها وبدأت تندم

على فعلتها تلك لولا وصلها صوته هادئا عميقا هذه المرة

" والدتي توفيت منذ كنت في الثالثة عشرة أما والدي فمات

من قبل أن أولد ، لديا شقيقة منهما تصغرني بإثنى عشر

عاما تزوجت وبات لديها حياة مستقلة وزوج وعائلة فلا أحد

لي هنا .. هذا ما عنيته "

أغمضت عينيها وتنهدت بحزن فقد ظنت بأن والده توفي بالفعل

قبل أن يولد لكن ما قاله بعدها يؤكد العكس ولم يعني بما قال

سوى بأنه ميت وهو حي وهذا أقسى من موته حقيقة وكم آلمها

حاله وشقيقته فإن كانت تصغره بثلاثة عشر عاما وهو يبدوا في

منتصف العشرين من عمره أو يزيد على ذلك بقليل فستكون

صغيرة جدا على الزواج ويبدوا هذا سبب نصف همومه وصمته

الدائم ، أرادت أن تسأل عن الكثير لكنها لم تستطع وخافت أن

يضايقه ذلك لكن ما لم تستطع منع نفسها عن قوله خرج ورغما

عنها حين قالت بحزن

" وإن تزوجت فهي تحتاج لوجودك قربها يا يمان فالشقيق لا

يملأ مكانه زوج ولا أحد أبدا "

لاذ بالصمت ولم يعلق بينما عادت هي لعض لسانها مجددا فها

هي تخطئ من جديد ونسيت بأنه زوجها وليس شقيقها ، لم تكن

تتوقع تعليقا منه هذه المرة أو أنها فقط تمنت أن لا يكون تعليقا

قاسيا تستحقه لكن ما حدث كان عكس كل ذلك حين وصلها صوته

الهادئ العميق مجددا

" هي تسكن في الحميراء وبعيدة جدا عن هنا تحتاج لسيارة

ونقود لأصل لها ولست أملك كليهما ولا مال أهدره على سيارات

الأجرة ثم هي بخير بالفعل هناك فأنا لن أمنحها ما سيمنحه لها

زوجها وعائلته "

كم آلمتها نبرة المرارة التي جاهد ليخفيها في صوته والتي

استطاعت أن تلحظها بوضوح فهي عانت وتألمت حياتها بأكملها

وتشعر بكل هذا مهما أخفاه المتحدث معها ، دست يدها تحت

خدها وحاولت أن تنام ما أن تغمض عينيها رغم يقينها بأن ذلك

لن ينجح وككل ليلة وعادت وفتحتهما سريعا ما أن وصلها صوت

من ظنت بأنه نام أو لن يتحدث معها أكثر من ذلك

" وماذا عن شقيقك يا مايرين ؟ "

لون الحزن صوتها كما ملامحها وقالت بأسى

" بعدما رماني في الشارع لم أسمع عنه شيئا ولم أهتم بذلك "

وصلها صوته مجددا

" ليس ذاك أعني بل الآخر "

هنا لم تستطع التحكم في الدمعة التي ملأت عينيها الواسعة وتلك

الأحداق الخضراء الواضحة وهمست بعبرة

" هازار !! "

مررت ظهر كفها تحت جفنيها تمنع دموعها من الانزلاق جانبا

من عينيها وتابعت بعبرة مكتومة

" هازار كان الشخص الوحيد بعد والدتي الذي يحبني بل وعاملني

وكأنه لا شقيقة لأحد غيره في الوجود وحين غادر مع رجال ابن

شاهين كنت في السادسة من عمري ولم أراه بعدها مطلقا ولم

يرجع مع من عادوا الآن ووالدتي توفيت بعد مغادرته بوقت

قصير لتبدأ مأساتي التي لم تنتهي ... "

مسحت عيناها مجددا وتابعت تحاول محو ما قالته سابقا

" المأساة التي لم تنتهي إلا الآن فكم دعوت الله ورجوته أن

يرجعه لي ويبدوا استجاب لدعائي بما يساوي ذلك بل وأفضل

مما تمنيت "

وما أن أنهت عبارتها تلك عضت على شفتها فليس بالهين أن

تقول ذلك له خاصة أنهما لازالا يعيشان معا كغريبين تقريبا

لكنها الحقيقة والواقع الذي لا يمكنها نكرانه وعليه أن يعلمه
ولتتغير نظرته لنفسه فثمة من يحتاجه بالفعل ولن يغطي غيره

مكانه لديه .

قفزت جالسة ويدها على قلبها حين علا صوت الباب الحديدي في

الخارج وكأن من يطرقه لا ينوي سوى خلعه من مكانه بل وكأنه

زلزال تشعر بالجدران تهتز معه ونظرت بفزع للذي وقف على

طوله وتوجه جهة باب الغرفة من فوره فوقفت أيضا وقالت

راكضة جهة الخزانة

" يمان قميصك "

وفتحتها سريعا وأخرجته وركضت به جهته فأخذه منها وهمس

خارجا من الباب وهو يلبسه

" ابقي هنا "

فوقفت تحضن إطار الباب تراقبه بعينان دامعة تدعو الله دون

توقف أن يحفظه لها وأن لا يكون ثمة من جاء ليسرق سعادتها

سريعا ، انزلقت أول دمعة من عينيها حين اكتشفت بأن مخاوفها

حقيقية وهي تسمع ذاك الصوت الرجولي ما أن فتح لهم الباب

" أنت يمان إبراهيم حجاج ؟ "

وما أن أجابه بنعم قال ذات ذاك الصوت الغليظ المخيف مجددا

" أنا المقدم عثمان أحمد العامري من مكتب الجنائية بحوران

وعليك أن تذهب معنا الآن "

فشهقت بصدمة وبكاء واتكأت على جار الغرفة من الداخل تمسك

فمها وعبرتها بيدها وهذا ما توقعته حدث وها هم وحوش غيلوان

سيسرقوه منها سريعا وأسرع مما توقعت فهم هكذا دائما وجدوا

فقط ليسرقوا سعادتها منها .

تحركت من مكانها ما أن اجتاز ذاك الجسد باب الغرفة مجددا

ونظر ناحيتها من فوره وكأنه دخل من أجلها فقط فأمسكت يده

ونظرت لعينيه وقالت ببكاء

" يمان أنت لن تذهب وتتركني .. خذني معك "

أمسك ذراعيها وقال بجدية

" إلى أين سآخذك يا مايرين ؟ لن تدخلي ذاك المكان ولا لأي

سبب كان وأنا سأكون بخير لا تقلقي فأنا لم أفعل شيئا أخاف

منه "

حركت رأسها نفيا وقالت بذات بكائها

" لكنهم لا يحتاجون لأن تفعل شيئا ليرموك في السجن .. أنا

أعرفهم جيدا فهم يقتلون بدم بارد وكل ما يريدونه الآن أن

يتركوك حسرة في قلبي وأن يرموني للشارع مجددا "

اشتدت أصابعه على ذراعيها أكثر وقال بذات جديته

" مايرين هم لن يتخلصوا مني وأنا من خلصتهم منك كما

يرون ، ثم من يخاف الله في كل شيء عليه أن لا يخاف أحدا

وأنا لم أفعل شيئا كما سبق وأخبرتك وسأذهب معهم وأرجع

لا تخافي "

حركت رأسها نفيا ودموعها تنزل دون توقف ولم تستطع منع

نفسها من الارتماء في حضنه وطوقت جسده بذراعيها وقالت

باكية

" لا تتركني يا يمان لا أحد لي غيرك .. لا والد ولا شقيق ولا

أي أحد "

لم يستطع منع تلك الابتسامة التي زينت شفتيه ومسح على

شعرها وقال ناظرا لرأسها ووجهها المدفون في صدره

" ألم يكن الشقيق من لا يملأ مكانه الزوج قبل قليل ؟ "

حركت رأسها بالنفي ولازالت تدفن ملامحها في ذاك الصدر

العريض وقالت ببكاء

" كان كلاما تقوله الناس فقط أنا لا أحد لي غيرك "

أبعدها عنه وأمسك وجهها بيديه ونظر لعينيها الدامعة وقال

" الله لا ينساك يا مايرين وسأكون بخير وسأعود فتوقفي

عن البكاء ونامي الآن وستجديني هنا صباحا "

نزلت دموعها مجددا وهمست بعبرة

" عدني بذلك ، أقسم لي الآن بأنك ستعود ولن تتركني "

مسح بأبهاميه الدموع من تحت جفنيها وقال بجدية

" أعدك أن أعود سريعا يا مايرين ولا تقلقي فإن حدث لي أي

مكروه فسأوصي من سيجد لك شقيقك "

سحبت شهقتها مع الهواء لصدرها وقالت بعبرة مكتومة

" إن كان شقيقي موجودا لعاد من وقت وإن من أجلي فإما أنه

ميت أو مات كوالدك "

تنهد بعمق ليقطع حديثهما صوت الطرق على باب المنزل مجددا

فتركها وغادر جهة الباب قائلا

" أغلقي الباب من الداخل ولا تفتحيه لأحد غيري ولا تخرجي

حتى أرجع يا مايرين "

وغادر تتبعه خطواتها كما دموعها ودعواتها الباكية بأن يرجع

لها فعلا كما وعدها وأن لا يخذلها حظها ككل مرة ليسرق منها

أهم ما بات لديها وتملكه .

*
*
*


دست وجهها في وسادتها وتنهدت بأسى مغمضة عينيها ولا

تشعر بأي رغبة في مغادرة السرير فهي لم تنم باكرا البارحة

وهذا كان حالها في الليلة التي سبقتها فبعد تلك الرسالة التي

وجدتها في سيارتها وأخبرها فيها بأنه سيغادر في مهمة لشمال

انجلترا ليومين وبأن المهمة سرية للغاية ولا يمكنه ولا ذكر اسم
المدينة التي سيكون فيها وطلب منها أن تغلق باب غرفتها

بالمفتاح على نفسها ولا تفتحها لأحد مطلقا فسكنها الذعر طوال

الليل خاصة مع صوت كعب حذاء للتي تزور الشقة لقرابة الأربع

مرات يوميا وتحاول حتى فتح باب غرفتها ولا تنجح لأنها مغلقة

ويبدوا بأنها لا تملك مفتاحا لها عكس باب المنزل الخارجي

ويبدوا أيضا بأنها لا تعلم حتى الآن أين يكون فقد كتب لها أيضا

بأنه سيغلق هاتفه حتى يرجع وبأنه قانون في عمله رغم أن

الظنون باتت تتآكلها وكم تخشى بأن يكون مع امرأة ثالثة ، تأففت

مستغفرة الله بهمس وبدأت بالعد التصاعدي هامسة كالعادة كي

تقف بعد العدد عشرة فوق السرير قبل أن تقفز خارجه ، وما أن

وصلت لذاك الرقم قفزت جالسة ليس بسبب وصولها لذاك الرقم

بل بسبب الطرق السريع والمتتالي على باب الغرفة قبل أن يصلها

ذاك الصوت الرجولي الانجليزي الخشن

" افتح الباب بسرعة ... تحرك يا من في الداخل "

فانكمشت على نفسها وبدأت ضربات قلبها بالارتفاع بصخب

مخيف وتلك الأقدام تركل الباب بقوة كادت تخلعه من مكانه

فأمسكت فمها بيدها تمنع نفسها من الصراخ ذعرا وزحفت

للجانب الآخر من السرير وانزلقت منه وصولا للأرض واختبأت

خلفه تضم رأسها بيديها ولازال ذاك الطرق يتكرر ويشتد تتمتم

بالدعاء دون توقف ودموعها قد عانقت وجنتيها وهمست بصوت

ضعيف مرتجف

" تيم أين أنت ؟ ما هذا الذي تركتني فيه لوحدي ! "

وصرخت بذعر تدفن رأسها في ركبتيها بقوة حين علا صوت تلك

الرصاصة التي اخترقت قفل الباب واندفع للداخل بقوة و بدفعة

واحدة قوية .


*
*
*


مرر طرف سبابته تحت شاربه السفلي يرخي مرفقه على الطاولة


تحته ونظره على الخارطة المفرودة فوقها وسمعه مع الذي


يتحدث والمناقشات المتداخلة بين المحلقين حولها يرسمون


مخططا موسعا لخطواتهم القادمة لاجتياح مدن ومناطق صنوان


تباعا ما أن تصلهم تلك الأسلحة التي ستنزل ميناء صيباء خلال


لحظات ولتخرج أسلحة اليرموك بعدها تباعا ويحرقوا الأرض


بعدها تحت قدمي المدعو مطر شاهين وجميع أتباعه بينما فكره


كان يسافر ويرجع كل حين كمزاجه الذي تحول لبارود مشتعل منذ


تلك الليلة التي كان موقنا من أنه سيصل فيها لكل ما يريده وكل


شيء يقترب من الوصول ليديه ورجاله يترصدون لسيارتها ما أن


تكون في حدود مدنهم لتكون لديه وإن مرغمة لكن كل ذلك تغير


فجأة وكما توقع بسبب ذاك الرجل الذي ما كان ليغفل عنها لحظة


ويتركها لغيره وتحت أي مسمى كان ، كان سيرسل حتى من


يجلبها من منزلهم القديم حيث وصلت وحيث كانت مراقبة تماما


قبل أن ينتشر رجال ذاك المدعو مطر شاهين وحرسه في المدينة


بأكملها وتعسر عليهم الوصول لها وحتى مراقبتها بل وحتى


هاتفها وحلقة الوصل الأخيرة بينهما فقدها وهو يتصل دون توقف


ولم تجيب وحين انفتح الخط أخيرا لم يسمع سوى صوت بكائها


الموجع وحديثها مع طيف وذكرى والدهم ... ثلاثون دقيقة كاملة


تعذب فيها يسمع نحيبها ومناجاتها لمن تراه آخر شخص يربطها


بالحياة وغاب عنها وتركها وحيدة حتى كاد يجن ويفقد عقله


ويفعلها ويذهب لها بنفسه ، وما أن كان سيأمرهم بإحضارها


والمجازفة حتى بحياتهم وحياتها انفتح له الخط مجددا وظن بأنه


سيتمكن من التحدث معها أخيرا ليكتشف أن المفاجأة كانت أكبر


من ذلك بكثير وهو يسمع أنينها المحتج والذي لم يفهمه وكأنه


ثمة من يمنعها عن التحدث ثم همس المكتوم ذاك الرجل والذي


يعرفه من بين آلاف الأصوات لتميزه عنها


( أنتي لي يا غسق لست لأي رجل في الوجود .. لي والليلة


تحديدا )


اشتدت قبضته تحت ذقنه لا شعوريا يشعر بغضبه يشتعل من جديد


فقد فصل عليه الخط بعدها وتركه يصرخ مناديا لها فرمى ذاك


الهاتف من يده لتدعسه عجلات سيارته وتمنى أن دعس ذاك


الرجل بعده فكيف وما علمه بعدها بأنهما غادرا من هناك صباحا


أي أنه قضى الليل معها كما قال وهي الجبانة استسلمت له


فلازالت حمقاء كما كانت وهو من ظن بأن ما فعله بها طيلة تلك


الأعوام كان كافيا لتكرهه لكنها لم تتغير غبية ومغفلة لم تستطع


السنين أن تنسيها تلك الأشهر التي عاشت فيها معه سجينة


كالجارية كالمملوكة وأنساها إياهم جميعا ومعاملة الملوك


والأميرات تلك التي كانت تحضى بها ومنه على رأسهم فيبدوا


بأنها لا تجدي معها سوى تلك المعاملة وكان عليه تطبيقها عليها


من البداية لتنظر له كبطل كذاك الرجل المتعطش للدماء والحروب


رفع نظره بالذي أخرج هاتفه من حزام بنطلونه العسكري وأجاب


من فوره قائلا


" نعم يا جعفر ماذا حدث معكم ؟


وتعلقت الأعين به بفضول وحماس فما يفصلهم عن نيل هدفهم


ومرادهم ليس سوى دقائق سيقطعها هذا الاتصال لكن تلك


النظرات بدأت تتبدل للتوجس ما أن وقف ذاك على طوله وصرخ


بمن في الطرف الآخر

" كيف حدث ذلك ؟ مستحيل الأمر لا يعلم عنه أحد ! "


" أخلوا المكان سريعا وليرجع الجميع إلى هنا "


رمى بعدها الهاتف بطول يديه قائلا بغضب


" هاجمت دورية من القوات الخاصة ميناء صيباء وأمسكوا


بالجميع هناك وبحاويات الأسلحة أيضا "


نظر له بصدمة وصرخ وقد وقف من فوره

" كيف ...! مخططنا كان سريا وناجحا فمن الذي أوشا بهم ؟ "


وتداخلت عبارات السخط ليسكنها مكانها في صمت أموات ذاك


الصوت الذي علا فوقها ولم يكن سوى لصافرات إنذار حروب


علت في الأجواء مخترقة تلك النوافذ والأبواب جعلتهم يتبادلون


نظرة سريعة صامتة وعلم كل واحد في ذاك المكان بل وتلك


المدينة ما سيكون ذلك وما سببه خاصة وقد تبعه صوت تحليق


الطائرات الحربية في سماء تلك المدينة الشبه عسكرية المضيئة


وكانت ثوان معدودة فقط قبل أن يتسلل ذاك الضوء الأحمر من


النوافذ وتهتز الأرض تحتهم وكأن بركانا زفر في أعماقها بل


وكأن ما انفجر تحتهم تماما ليتسرب ذاك الاهتزاز للأجساد


فالمباني فالجدران تباعا وانتقلت الأنظار فورا جهة تلك النوافذ

الطويلة المرتفعة للسقف تراقب بذهول ذاك الوهج الأحمر


المرتفع والشرارات الحمراء المتقاذفة بالتتابع في السماء وكأنه


جبل ألعاب نارية ضخمة انفجر في الأرض تلاه عواء تلك


الشظايا ورؤوس الصواريخ المندفعة جهة السماء وعلم كل


واحد منهم ما يكون ذلك وبأن غضب ابن شاهين بدأ يجتاح كل


شيء ويدمر ثروثهم المنتظرة وبأن هذا نتاج أول ضربة لطائراته


الحربية لإحدى مخازن الذخيرة الممتدة تحت الأرض والبقية في


الطريق بالتأكيد فركض الجميع مغادرين ذاك المبنى كحال كل من


في تلك المدينة فهذا ليس سوى إنذار ليغادروها في أسرع وقت


ممكن فالأسوء لم يأتي بعد ومن كان مستغن عن حياته سيفكر

في البقاء لدقيقة أخرى .


*
*
*



" رععععععد "

صرخ الذي ركض حتى منتصف الممر وتأكد من أن ذاك الباب في

آخره فتح أولا ثم عاد أدراجه راكضا حتى وصل بهو المنزل

وتوجه رأسا للتلفاز فيه نظرات رماح وعمته المستغربة تتبعه

وغير القنوات فيه حتى وصل لمراده لحظة أن ظهر رعد عند

بداية الممر وصرخ بأنفاس متعاقبة

" ماذا يجري هنا ! ما بكم ؟ "


قال الكاسر مبتعدا عن التلفاز الذي علا صوت الصراخ

والانفجارات المندفعة من مكبراته

" مطر شاهين يضرب اليرموك ... إنها تشتعل ، إنها تحترق

يا رعد "

فعلت الصدمة تلك الوجوه قبل أن تصرخ عمتهم ضاربة بكفها

على صدرها ببكاء

" يا فجعة قلبي فيك يا جبران "

وانتبه الكاسر حينها للواقفة منتصف السلالم تنظر لشاشة ذاك

التلفاز بصدمة قبل أن تركض نحو الأعلى فتوجه هناك من فوره

هامسا

" أمي .. "


وما أن وصل السلالم كانت التي صعدت منه منذ قليل تنزل عتباته

مسرعة تلف حجابها على شعرها واجتازته دون أن تجيب على

ندائه ولا نداء رعد الذي لحقها للباب صارخا

" غسق لا تذهبي له ولا تقتربي من اليرموك ، لا تؤذي نفسك

يا غسق "

لكنه لم يلحق بها ولا بسيارتها التي غادرت مسرعة من هناك

ووجهتها كانت عكس ما كان يضن بل ولمكان أقرب من هناك

بكثير وهي تعبر تلك البوابة التي فتحت أمامها سريعا واجتازت

تلك الحديقة الواسعة في لحظات حتى كانت متوقفة أمام باب ذاك

المنزل المرتفع الواسع ونزلت منها ضاربة بابها خلفها وما أن

كانت في الداخل وقع نظرها أولا على التي خرجت من الجهة

اليمنى من بهو المنزل راكضة وقد وقفت مكانها تنظر لها

بصدمة هامسة

" أمي !! "


" أين والدك يا تيما ؟ "

ولم يكن تعليقها ذاك سوى همسا مماثلا خرج من بين تلك

الأنفاس القوية تنظر لها تلك الأحداق السوداء بضياع فقالت

بتوجس ونظراتها لم تترك تلك العينان

" في الأعلى ... جاء للتو ويبدوا أنه سيغادر "

فتركتها وركضت تصعد السلالم قائلة

" لا تتبعيني يا تيما "

وصعدت تاركة تلك العينان الدامعة تراقبها بأسى قبل أن تتجه

لمكان وشخص آخر في ذاك المنزل بينما انفتح باب تلك الغرفة

على اتساعه لحظة أن انفتح باب الحمام فيها وخرج منه الذي

نظر لها بصمت عاري الصدر لازال الماء يقطر من شعره الأسود

الذي ازداد طوله عن المعتاد بقليل لا يلبس سوى بنطلون أسود

فرمى المنشفة من يده وتوجه نحوها من فوره وسحبها من يدها

وأغلق الباب خلفها فحاولت سحبت يدها منه قائلة بحدة

" أهذا آخر عروضك يا ابن شاهين ؟ أهذا ما تنتقم به أيضا من

غسق ؟ "

أدارها حتى أوقفها على الباب وأمسك بذراعيها ونظر لعينيها

المجهدة وقد أحاطهما احمرار أكتحل به جفنيها الواسعان وقال

بجدية

" غسق سنتوقف الآن عن جميع تلك الحماقات وسنتحدث وعن

كل شيء "

حركت يديها بقوة مبعدة يديه عنها وصرخت فيه بعنف

" لن نتحدث عن أي شيء حتى تتوقف عن تدمير اليرموك "

وامتلأت عينيها بالدموع سريعا وصرخت فيه أكثر وقد ضربت

قبضتها صدره العاري بقوة

" توقف عن قتلهم يا دموي يا متوحش قسما لن أسامحك ما

حييت إن مات ، قسما أن تلحق به وعلى يداي "

أسكتتها تلك الصفعة التي علا صوتها في صمت المكان وقد

شوهت تلك البشرة الثلجيبة في ثوان معدودة وتحولت نظرتها

للصدمة ولم ترفع ولا يدها لذاك الخد المحتقن بالدماء وتركت فقط

تلك الدمعة تنساب فوقها ببطء تنظر له بكره نظرة جعلته يمد يده

لذراعها فورا وسحبها لحضنه ودفن وجهها في صدره العاري

هامسا بحزم

" لا خروج لك من هنا وسنتحدث وستستمعي لي حتى النهاية "

دفعت جسده عنها بقوة وابتعدت عنه صارخة بغضب

" لن نتحدث انتهى الحديث بيننا تلك الليلة يا مطر وقد قلت

ما لديك "

وهمست من بين أسنانها ناظرة لعينيه والحقد يغذي تلك النظرات

كالسم "

أنت ميت يا مطر ... مت في داخلي حين جعلته يشهد على ما

حدث بيننا تلك الليلة وستتجرع من ذات الكأس قريبا "


حرك رأسه بقوة ورفض وأمسك وجهها بيديه ونظر لعينيها قائلا

بحدة

" ليس صحيحا يا غسق "


أبعدت يديه عنها مجددا صارخة

" توقف عن الكذب .. لن اسامحك ما حييت يا مطر وستدفع ثمن

كل ما فعلته بي غاليا وغاليا جدا "


لم يهتم بكل ما قالت وقد أمسك وجهها مجددا ونظر لعينيها

الدامعة وقرب وجهه من وجهها حتى تلامست أنوفهما وأغمض

عينيه هامسا بوجع

" لنختصر المسافات يا غسق ... اتركينا نعطي لأنفسنا فرصة

أخيرة واستمعي لي وقسما سيتغير كل شيء "


أغمضت عينيها ببطء ورفعت يدها اليمنى حتى لامس كفها ذاك

الصدر العاري وهمست بوجع خرج من عمق جراحها

" لم أكن هنا يا مطر "

فتحت عينيها ونظرت ليدها وضربت بها على صدره جهة قلبه

وقالت بألم وحدة وقد تسربت الدمعة الثانية من رموشها الكثيفة "

لم أكن هنا يوما ولن أكون وأنت أخرجت نفسك من الموجود مثله

وسط أضلعي "

أمسك يدها وضغطها هناك جهة قلبه تتسرب نبضاته من خلالها

وكأنه يدمج روحيهما وهمس بتأني ناظرا لعينيها ولرموشها

الطويلة المسدلة عليهما

" أنتي هنا يا غسق قسما بمن خلقك وخلقه "


سحبت يدها بقوة ورفعت نظرها لعينيه وارتسمت ابتسامة ساخرة

متألمة على شفتيها وهمست بحرقة

" أجل وقد رأيت الدليل بنفسي ومرارا "


حرك رأسه برفض ورفعه للأعلى ممررا أصابعه في شعره الرطب

قبل أن ينظر لها وقال بضيق

" لن تري شيئا لأنك ترفضين ذلك يا غسق "


وتابع بوجع يضرب بأطراف أصابع يده على صدره ناظرا لعينيها

المحدقة به بجمود

" هذا استنكرني بعدك يا غسق .. رفضني لأعوام لأنك لم تعودي

فيه .. سرق النوم من عيناي لليال يطلبك فما حجم غرورك الذي

لم يشبعه كل هذا يا ابنة دجى الحالك ؟ "

أرخت رأسها على الباب خلفها وأغمضت عينيها ببطء هامسة

بجمود

" كاذب "

فضرب بيده على الباب بجانب رأسها قائلا بحدة

" وكيف أكون صادقا في نظرك يا غسق بالأكاذيب مثلا ؟ اتركينا

نتحدث بروية وليحدث ما يحدث بعدها "

" مطر افتح الباب ... مطر ابتعد عن ابنتي واتركها وشأنها "

ارتفعت نظراتها المصدومة حتى التقت بعينيه ما أن سمعت ذاك

الصوت الرجولي الصارخ بغضب من خلفها قبل أن تنحرفا جانبا

ببطء فهذا الصوت تعرفه ..! أجل تعرفه جيدا ..! إنه ... صوت

والدها شراع !!


*
*
*

المخرج ~~

بقلم / Shahd Shahd

غسق ............

لتنصفني ياصاحب العداله
فما بعد فراقك الا الحطامه
اعيش على أمل اللقاء
xوأداري دمعتي تحت الجفون
تركتني ارض عطشاء
xبعد ماارتويت من حبك سيولا
أردد في داخلي ألقاه
وفي خارجي ملامح العذاب
أيا معذبي أيهون عليك عذابي
وسنين عجافي
أيا معذبي اتركني لعلي القى بعدك ظمأ مشاعري

<br>
مطر ......
لتنصفيني ياصاحبة العداله
فما بعد فراقي إلا وصالا
اعيش على أمل اللقاء
وأخبئ دمعي داخل مقلي
ليس من طبعي الهوانا
ولكن معك تعلمت كل شيء
أربع عشر سنين من عمري
وأنا أقول لأجلك يهون كل شيء
كيف تقولي اتركك ياحبيبتي
فبعدك يجعلني ميت وأنا حي
لتنصفيني ياصاحبة العداله
فلعل ألقى حياتي بين يديك


********

بقلم / أمومه الحلو

مطر~

خاطبتُها بطريقتي وكأن شيئاً لم يكُن
ما بحتُ عما راعني وبدا بهمسَاتي شّجن


ظنّيت بأن الصَفح يغفرُ ما مضّى !
هل كان عفوي صادقاً حين ارتضَى
بالصمت صوتاً للألم ؟
هل كان بوحُي في عيوني كاذباً
ما بانَ في نَظري كم أعاني من سّقم ؟ .

تربّي ضمن عينيها حريقاً
وتزعم أنه نورٌ تواريه بالعلن
وتضحكُ ..إن ضحكتها بكاءٌ
ولكن دونَ دمعٍ أو أي أنّ ..
وتسرفُ في الغرور لعلّ هذا ،
يداري عن عيونِ الناس كل ذُلٍّ وهم..

أعرف يقينا أنها مني متعبة تأن ،،
ويشكو إحمرار خدها كل الألم ..

لكن؛ أما لحبي لها من شافعٍ
أو أن بوح الحب بين يديها يعني الألم..


فلا أنا ممن يعلن عجزه
ولا أنا ممن يبرز كل ضعف ووهن،،


ولكن بحر شوقي لها أضعف جلمود صخري
وبت مجنون غسقِ على علن ..

سأوراي عشقي لها كي أحميها دوماً
وأدوس كل طارق يقرب حبي للعن ..

غسق ~


‏أوكُلما أنوي التجلدَ جئتنـي؟
في الصمت في الإلهـام في الخلواتِ ..


مازلتُ أعرِفُ أنَّ الشوقَ معصيتي
و العشقُ و الله ذنبٌ لست أهواه ..


‏لا ترجع بعد مآ جمد الشعور بيني
لا تناديني و قد كنت يومآ بين يمناك ؛

‏قد عرفت مؤخرًا ماذا يعني
أن تترك الأشخاص طوعًا،،

فقط لتحفظ آخر ما تبقى لك في هذي الحياة ..


‏أكتفيتك حلماً عن جور أيامي
‏أنتهيتك جرح لايخفى لعيناك..

‏يوم كان الحلم تلمسني يديك
‏كان واقعي منفى بت أرعاه ،،


يا نسْمة البرد مري قلبّه الجافي
لعله يذكر دفئ قلبي قبل أن ينساه ..

أخبريه ذا السر عني
أخبريه كم بت أرقب يوم ألقاه ،،

أبوح له في سر صدري
أبوح له قبل أن أنساه ..

ليس ذنبي ذاك نتاج هجرك ،،
ليس ذنبي يوم أن أنساك..


هذه آخر أحلامي ،
وليت ما مر بي من هجرهِ حلماً أصحو منه بين يداه ..

***********
نهـــــــــــــــــاية الفصـــــــــــل

قراءة ممتعة لكم ....

الفصل التاسع عشر بعد أسبوعين الأربعاء مابعد القادم




فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 11:33 PM   #8133

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1654 ( الأعضاء 459 والزوار 1195)
‏فيتامين سي, ‏la feuille blanche, ‏الاء ميراي, ‏امينه علي, ‏منايررر, ‏HalaS, ‏queen of darkness+, ‏روح-الشام, ‏حياة ⚘, ‏برد المشاعر, ‏لولو73, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏rahilun, ‏عقد اللجين, ‏سبنا 33, ‏Admaa, ‏sou ma, ‏Asmaa Sallam, ‏سرو هانم, ‏الشامخة., ‏kamsed, ‏غفران96, ‏ميما صالح, ‏ام سعد الغامدي+, ‏زنبقة الماء 22, ‏zezeabedanaby, ‏آية يوسف, ‏Høpë☆, ‏Hajar sayed ahmed, ‏Heyam23, ‏Lola bissou, ‏الحياه امل, ‏The Rain craze, ‏فطوم لكوم, ‏منار سعد, ‏Totahsaad, ‏ثمرو, ‏دعوتك ربي, ‏om ammar, ‏Isso05012000, ‏فيافي!, ‏زهره ابي, ‏emee-+, ‏سراج اليل, ‏Marwa07, ‏شغاف, ‏زهره المحبه, ‏ماري الشام+, ‏المشاغبة, ‏اليمامه الزرقاء, ‏السلطانة36, ‏Rivan mohammad, ‏Topaz.+, ‏كلي ناسه, ‏محبة الاقصي+, ‏محبوبة فلسطين, ‏Wah7a, ‏michacho, ‏Shahd Shahd, ‏rosy.dart, ‏اناسي, ‏أغاني الوفاء, ‏Qwerzxcv, ‏Shadwa.Dy, ‏Anabeth 21, ‏belladone, ‏SORAYA M, ‏Sunrise23, ‏Arawee, ‏ايسل اسلام, ‏Salmaalmansoori, ‏Noors, ‏Sama1998, ‏Malak_, ‏روجا جيجي, ‏dm992, ‏suad-otb, ‏Emy-warda, ‏Halita, ‏أم نووور, ‏الزهراألزهراء, ‏سمر حلا, ‏دات العشرون, ‏غروري مصدره أهلي, ‏ام محمد آمين, ‏جوانا محمد, ‏R..*, ‏Hadia Mohammed, ‏جنون الالم, ‏الفردوس جنة, ‏amja, ‏ASOOMH, ‏MadihaSh, ‏حسناء الفقي, ‏عاشقةالسماء, ‏Bint rim, ‏ashika, ‏الغفار, ‏سميرة احمد, ‏الئ متئ, ‏بشرى الخالد, ‏jooodee, ‏جواهر الخليج, ‏Arwa ozil, ‏نوراني96, ‏imene88, ‏ريما الشريف, ‏قلب حر, ‏sarah72, ‏mbb11, ‏سمر عثمان سمر, ‏saluumy, ‏دلال عمر+, ‏عطر السوسن, ‏لله أسعى, ‏تالا صلاح, ‏منى الكاظمي+, ‏swez, ‏Glories1, ‏نجمة الفلا, ‏Meyami, ‏ibrahemtawfek, ‏Hadeer Elsaid+, ‏ta hammad, ‏ايرس, ‏Diego Sando, ‏majda sarito, ‏Zo12z, ‏Drshmb, ‏Acu, ‏بعيد المنال, ‏rosetears, ‏Ra Na, ‏Sabah alsaffar, ‏هوتوهوري, ‏المراد, ‏هبه صلاح, ‏Time Out, ‏ميم1, ‏غربة وطن 123+, ‏Shooq", ‏اوسمه 99, ‏عبق حروفي, ‏خديجة أسامه, ‏ajtnab, ‏أنة غريب+, ‏راوين, ‏nagah elsayed+, ‏منال علي محمد, ‏رشا عمرو, ‏آرجوان ., ‏Kamiky, ‏Nour sh, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏Aisha_ali, ‏Ax.49, ‏نوال آل حجاج, ‏أم الشيخ, ‏ايمان شاهين, ‏غربة الرووح222, ‏Nsöz, ‏hend88, ‏ابتهال نور اليقين, ‏Princess zayn, ‏بحور الشوق, ‏أ.لينة, ‏meloka, ‏aya biry, ‏Horora, ‏كياكيا, ‏مييييج, ‏Hajer3, ‏hidaya 2+, ‏hlkdi, ‏rosemary.e, ‏Berro_87, ‏rasha emade, ‏wwkkss45, ‏عذرا فلا أحد يشبه أمي, ‏marwa15, ‏fattima2020, ‏صابرة عابرة, ‏manal hsanen, ‏dodo284, ‏حنان عابد, ‏رواء بلال, ‏روح متفائلة+, ‏ذات خمسة عشر, ‏Rahaff, ‏عاشقة نبض القلب, ‏القحطانيه, ‏منيره, ‏زهر المشاعر, ‏أرُستقراطِيّة✨, ‏انتصارات, ‏ام بالقاسم, ‏Mnal ##, ‏ريماسامى, ‏وهج2121, ‏ام الور, ‏a girl, ‏سمررمرر, ‏سيادهـ, ‏جوري ورد, ‏nona.94, ‏jayano+, ‏تالا الاموره, ‏deegoo+, ‏حنان_1998, ‏hadb, ‏قلوووب محتاره+, ‏Mimit, ‏sandra1sandros+, ‏S26, ‏ارميتاج, ‏Black28373, ‏شيزكيك, ‏وعد الحر دين, ‏رحاب كمال, ‏Noor Alzahraa, ‏Sara199, ‏شمس دمشق, ‏ام نضال, ‏payan, ‏3doaa, ‏لوجينا احمد, ‏onedone, ‏سَافانا, ‏oom elaf, ‏Electron, ‏Dana sb, ‏Gomana omar, ‏yarq, ‏حلا المشاعر+, ‏أثير❤ الروح, ‏halimayhalima, ‏ath227, ‏Sea birde, ‏رفوهة, ‏Reemo.B, ‏مليكة وجدانى, ‏حور الجنان, ‏لينوسارة, ‏حزن الاشواق, ‏حوريه77, ‏إبتسامة أمل, ‏دعاء الكرار, ‏منالب, ‏بدويه كاشخه, ‏عديده, ‏هيام الحربي+, ‏نعمة الرحمن, ‏Ouseima+, ‏funnygirl, ‏Lolo abed, ‏فوفااا, ‏السماء الزرقا, ‏حلا الحياه, ‏ام الحمزه, ‏شوشو 1234, ‏chouchou23, ‏mahmadf, ‏WEDDO, ‏فلسفه فكر, ‏bella snow, ‏المنافس 2007, ‏belar, ‏goo12345, ‏bochraa, ‏ابوعلولي1, ‏sarah Aldoosry, ‏Fezoo, ‏ضياء عبدي, ‏hudalfarsi, ‏samirato, ‏بسابيس, ‏احببت نفسي, ‏mai ahmed 2020, ‏Mony 97, ‏شموس الغابه, ‏بنت ابووووووها, ‏امي عشقي♡, ‏zooni_f, ‏Shams A, ‏خيرة العباسية, ‏مهاجرة إلى الله+, ‏كشمير, ‏zmah, ‏فوفونان, ‏Jooodah, ‏د.نسيبه, ‏حبيبة العمر, ‏lina Aryam, ‏عاشقة برد المشاعر, ‏RERE emam, ‏ادمان الطفولة, ‏big zero, ‏بيبآا+, ‏نادية 25, ‏هاجر جوده+, ‏Emanali, ‏امجاد"", ‏أريج الزهور, ‏مينو مانا, ‏Abrar_aziz, ‏كيلوباترااا, ‏منى قلبي وروحي, ‏جوجو جومانا, ‏Hamset Aml, ‏200Bemo, ‏نور 1998, ‏dalia22, ‏N.samir, ‏شيماء نعيم, ‏1207, ‏Bobo 20, ‏Alice laith, ‏Nuha husain, ‏hiLOo, ‏Nesrine Nina+, ‏hadeelalseraji, ‏آمال العلي, ‏beshoo2, ‏Mmpm, ‏Hadeel aja, ‏s.s.20, ‏ريمةمف, ‏ازهار ليبية, ‏محمد الناصري, ‏مروة عز, ‏Sokha, ‏madamimen, ‏الريـم, ‏ايمان حمادة, ‏braa, ‏tolep, ‏YOYA HANAFY, ‏Ti_, ‏مريم تميمي, ‏s0oso, ‏منية17, ‏Queen of mercy, ‏حررره, ‏Hafsa mohamad, ‏سلوى معمري, ‏gehad sawalha, ‏سوسو الحاج, ‏nasmat ba7r, ‏طموحة ولكن!, ‏لحن الاوركيدا, ‏اسرار٢, ‏رونا هوها, ‏مسحة فرح, ‏ظلام الروح+, ‏كبرياء امراة, ‏livelovetyer, ‏لؤلؤ زيد, ‏اعتزازي, ‏Maram77, ‏كوكي العسوله, ‏Yasmin waled, ‏تورمالين الزين, ‏زهرة المدن, ‏الطير الشارد, ‏عطر الوردة, ‏ام علي اياد, ‏ايناس عز, ‏za.zaza, ‏كبرياء عنيدة, ‏خولة26, ‏ayaoya, ‏ام لينووو@, ‏snsnsnsn, ‏Reanh, ‏raniea, ‏سندوسة, ‏Rema1, ‏Zahrelnada, ‏صمت الزوايا, ‏زهرة البربر, ‏legendgoose+, ‏راسيلو, ‏القمرين, ‏ريرررررري, ‏Bosy9, ‏SARASAMI, ‏ام الاقمار, ‏emaa mohamed, ‏يمنى اياد, ‏Alice wonder, ‏زهوري الحلوة, ‏kifok, ‏bomi, ‏dr/rokaya, ‏ناردين يوسف, ‏ندى المطر, ‏Kanza35, ‏عشقتكs, ‏ساره عادل محمود, ‏Imanamira, ‏هنو4444, ‏زهور الجبل, ‏dr kareem, ‏Zainebrahim, ‏Omsuliman, ‏منار مرجانة, ‏AYOYAAA, ‏sero soso, ‏مسك وطيب, ‏بسمات اللؤلؤ, ‏ام تنسيم, ‏براءة 96, ‏هادئة و لكن مخيفة, ‏Angle kiss+, ‏tmtm_soror, ‏شهربانه, ‏••مجردسراب♪사바♪, ‏Sa Lma, ‏Hebaa.1, ‏Nada ha, ‏بسملة المصطفى, ‏انت عشقي, ‏Maya85, ‏sohaila ahmed, ‏Tott, ‏Om fatema, ‏اسعد تسعد, ‏امنة النعيم, ‏hind 444, ‏Moonita, ‏لولو الوردة الزرقا, ‏سماح الحسين, ‏آمال العيد, ‏حرية وطن, ‏اميره1992, ‏غيم الشتاء, ‏بسمة صلاح, ‏FADWASH, ‏ميار111, ‏مارية سارة, ‏انايا, ‏bas bas, ‏الزهراء الجميلة, ‏القدومية, ‏ميروار, ‏Jute, ‏Tulip tota, ‏ameerra, ‏نور كان بيروت, ‏esraa altaeey, ‏روز العرب, ‏شيخة ام روضة, ‏هالة بريك, ‏ماما حسوني, ‏Dewdrop.n, ‏فصبرٌ, ‏امم حور, ‏حليمه 330



ماشاء الله تستاهل ميشو هذا الحضور المميز قلم مميز و أحترمت متابعينها وأستحقت أحترامهم


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 11:46 PM   #8134

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1718 ( الأعضاء 477 والزوار 1241)
‏فيتامين سي, ‏zh_108, ‏عديده, ‏احب المطر, ‏ansam elmalah, ‏رسوو1435, ‏hadeelalseraji, ‏Salma safae, ‏شموس الغابه, ‏Hebaa.1, ‏لولو73, ‏ميما صالح, ‏كشمير, ‏MadihaSh, ‏منيره, ‏منى قلبي وروحي, ‏Ria, ‏swez, ‏Karaoki, ‏ltoofsi, ‏Asmaa Sallam, ‏shimaa saad, ‏غربة وطن 123+, ‏DREAM_11, ‏Khazma, ‏الطير الشارد, ‏أم نووور, ‏برد المشاعر, ‏S26, ‏بهار بهار, ‏ابوعلولي1, ‏سمر عثمان سمر, ‏Hamset Aml, ‏ام علي اياد, ‏بنت ابووووووها, ‏Omsuliman, ‏احببت نفسي, ‏د.نسيبه, ‏mahmadf, ‏Shams A, ‏مروة بيومى, ‏انجمة, ‏أم نسيم, ‏belar, ‏weaam93, ‏نوراني96, ‏روجا جيجي, ‏غزلان مهدي, ‏نجمه فوق, ‏dalia22, ‏مريم@, ‏souheyr, ‏Ti_, ‏sohaila ahmed, ‏dr kareem, ‏RERE emam, ‏queen of darkness+, ‏Drshmb, ‏عبق حروفي, ‏شوشو 1234, ‏سوسو الحاج, ‏كارديجان, ‏ام ياسر., ‏نور بن مبروك, ‏ام يوسف3, ‏olfak, ‏اميره1992, ‏snsnsnsn, ‏Rofa mdj, ‏ادمان الطفولة, ‏Amera-zawala, ‏1207, ‏محالة قمرها+, ‏meloka, ‏وفاء123, ‏المراد, ‏ام اروى العرابي, ‏waseem2000, ‏ام عبدالله الصافي, ‏اعتزازي, ‏noor3eny, ‏طويلبة, ‏Mony 97, ‏روني زياد, ‏sero soso, ‏ضياء عبدي, ‏كلارينيت, ‏كوكي العسوله, ‏lina Aryam, ‏أمومه الحلو+, ‏200Bemo, ‏مسك وطيب, ‏shatoma, ‏nur vattar, ‏Zahrelnada, ‏halimayhalima, ‏mbb11, ‏Maram77, ‏bella snow, ‏kamsed, ‏ام نور ولين, ‏ta hammad, ‏hudalfarsi, ‏روح-الشام, ‏كيلوباترااا, ‏عقد اللجين, ‏Ouseima+, ‏Diego Sando, ‏Heyam23, ‏المنافس 2007, ‏أريج الزهور, ‏chouchou23, ‏noha 3, ‏دلال عمر+, ‏fadwanihad, ‏مروة عز, ‏روز العرب, ‏بيبآا+, ‏bochraa, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏sou ma, ‏The Rain craze, ‏كبرياء عذراء, ‏ابتهال نور اليقين, ‏أغاني الوفاء, ‏زنبقة الماء 22, ‏حياة ⚘, ‏Yara717, ‏weam wemo, ‏N.samir, ‏سرو هانم, ‏الحياه امل, ‏شغاف, ‏مسره الجوريه+, ‏Do d, ‏flower90, ‏الاء ميراي, ‏حبيبة العمر, ‏HalaS, ‏aya biry, ‏la feuille blanche, ‏منايررر, ‏rahilun, ‏Admaa, ‏الشامخة., ‏غفران96, ‏ام سعد الغامدي+, ‏zezeabedanaby, ‏آية يوسف, ‏Høpë☆, ‏Hajar sayed ahmed, ‏Lola bissou, ‏فطوم لكوم, ‏منار سعد, ‏Totahsaad, ‏دعوتك ربي, ‏om ammar, ‏Isso05012000, ‏فيافي!, ‏زهره ابي, ‏emee-+, ‏سراج اليل, ‏Marwa07, ‏زهره المحبه, ‏ماري الشام+, ‏المشاغبة, ‏اليمامه الزرقاء, ‏السلطانة36, ‏Rivan mohammad, ‏كلي ناسه, ‏محبة الاقصي+, ‏محبوبة فلسطين, ‏Wah7a, ‏michacho, ‏rosy.dart, ‏اناسي, ‏Qwerzxcv, ‏Shadwa.Dy, ‏Anabeth 21, ‏belladone, ‏SORAYA M, ‏Sunrise23, ‏Arawee, ‏ايسل اسلام, ‏Salmaalmansoori, ‏Noors, ‏Sama1998, ‏Malak_, ‏dm992, ‏suad-otb, ‏Emy-warda, ‏Halita, ‏الزهراألزهراء, ‏سمر حلا, ‏دات العشرون, ‏غروري مصدره أهلي, ‏ام محمد آمين, ‏R..*, ‏Hadia Mohammed, ‏جنون الالم, ‏الفردوس جنة, ‏amja, ‏ASOOMH, ‏حسناء الفقي, ‏عاشقةالسماء, ‏Bint rim, ‏الغفار, ‏سميرة احمد, ‏الئ متئ, ‏بشرى الخالد, ‏jooodee, ‏جواهر الخليج, ‏Arwa ozil, ‏imene88, ‏ريما الشريف, ‏قلب حر, ‏sarah72, ‏saluumy, ‏عطر السوسن, ‏لله أسعى, ‏تالا صلاح, ‏منى الكاظمي+, ‏Glories1, ‏نجمة الفلا, ‏Meyami, ‏ibrahemtawfek, ‏Hadeer Elsaid+, ‏ايرس, ‏majda sarito, ‏Zo12z, ‏Acu, ‏بعيد المنال, ‏rosetears, ‏Ra Na, ‏Sabah alsaffar, ‏هوتوهوري, ‏هبه صلاح, ‏Time Out, ‏ميم1, ‏Shooq", ‏اوسمه 99, ‏خديجة أسامه, ‏ajtnab, ‏أنة غريب+, ‏راوين, ‏nagah elsayed+, ‏منال علي محمد, ‏رشا عمرو, ‏آرجوان ., ‏Kamiky, ‏Nour sh, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏Aisha_ali, ‏Ax.49, ‏نوال آل حجاج, ‏أم الشيخ, ‏ايمان شاهين, ‏غربة الرووح222, ‏Nsöz, ‏hend88, ‏Princess zayn, ‏بحور الشوق, ‏أ.لينة, ‏Horora, ‏كياكيا, ‏مييييج, ‏Hajer3, ‏hidaya 2+, ‏hlkdi, ‏rosemary.e, ‏Berro_87, ‏rasha emade, ‏wwkkss45, ‏عذرا فلا أحد يشبه أمي, ‏marwa15, ‏fattima2020, ‏صابرة عابرة, ‏manal hsanen, ‏dodo284, ‏حنان عابد, ‏رواء بلال, ‏روح متفائلة+, ‏ذات خمسة عشر, ‏Rahaff, ‏عاشقة نبض القلب, ‏القحطانيه, ‏زهر المشاعر, ‏أرُستقراطِيّة✨, ‏انتصارات, ‏ام بالقاسم, ‏Mnal ##, ‏ريماسامى, ‏وهج2121, ‏ام الور, ‏a girl, ‏سمررمرر, ‏سيادهـ, ‏جوري ورد, ‏nona.94, ‏jayano+, ‏تالا الاموره, ‏deegoo+, ‏حنان_1998, ‏hadb, ‏قلوووب محتاره+, ‏Mimit, ‏sandra1sandros+, ‏ارميتاج, ‏Black28373, ‏شيزكيك, ‏وعد الحر دين, ‏رحاب كمال, ‏Noor Alzahraa, ‏Sara199, ‏شمس دمشق, ‏ام نضال, ‏payan, ‏3doaa, ‏لوجينا احمد, ‏onedone, ‏سَافانا, ‏oom elaf, ‏Electron, ‏Dana sb, ‏Gomana omar, ‏yarq, ‏حلا المشاعر+, ‏أثير❤ الروح, ‏ath227, ‏Sea birde, ‏رفوهة, ‏Reemo.B, ‏مليكة وجدانى, ‏حور الجنان, ‏لينوسارة, ‏حزن الاشواق, ‏حوريه77, ‏إبتسامة أمل, ‏دعاء الكرار, ‏منالب, ‏بدويه كاشخه, ‏هيام الحربي+, ‏نعمة الرحمن, ‏funnygirl, ‏Lolo abed, ‏فوفااا, ‏السماء الزرقا, ‏حلا الحياه, ‏ام الحمزه, ‏WEDDO, ‏فلسفه فكر, ‏goo12345, ‏sarah Aldoosry, ‏Fezoo, ‏samirato, ‏بسابيس, ‏mai ahmed 2020, ‏امي عشقي♡, ‏zooni_f, ‏خيرة العباسية, ‏مهاجرة إلى الله+, ‏zmah, ‏فوفونان, ‏Jooodah, ‏عاشقة برد المشاعر, ‏big zero, ‏نادية 25, ‏هاجر جوده+, ‏Emanali, ‏امجاد"", ‏مينو مانا, ‏Abrar_aziz, ‏جوجو جومانا, ‏نور 1998, ‏شيماء نعيم, ‏Bobo 20, ‏Alice laith, ‏Nuha husain, ‏Nesrine Nina+, ‏آمال العلي, ‏beshoo2, ‏Mmpm, ‏Hadeel aja, ‏s.s.20, ‏ريمةمف, ‏ازهار ليبية, ‏محمد الناصري, ‏Sokha, ‏madamimen, ‏الريـم, ‏ايمان حمادة, ‏braa, ‏tolep, ‏YOYA HANAFY, ‏مريم تميمي, ‏s0oso, ‏منية17, ‏Queen of mercy, ‏حررره, ‏Hafsa mohamad, ‏سلوى معمري, ‏gehad sawalha, ‏nasmat ba7r, ‏طموحة ولكن!, ‏اسرار٢, ‏رونا هوها, ‏مسحة فرح, ‏ظلام الروح+, ‏كبرياء امراة, ‏livelovetyer, ‏لؤلؤ زيد, ‏Yasmin waled, ‏تورمالين الزين, ‏زهرة المدن, ‏عطر الوردة, ‏ايناس عز, ‏za.zaza, ‏كبرياء عنيدة, ‏خولة26, ‏ayaoya, ‏ام لينووو@, ‏Reanh, ‏raniea, ‏سندوسة, ‏Rema1, ‏صمت الزوايا, ‏زهرة البربر, ‏legendgoose+, ‏راسيلو, ‏القمرين, ‏ريرررررري, ‏Bosy9, ‏SARASAMI, ‏ام الاقمار, ‏emaa mohamed, ‏يمنى اياد, ‏Alice wonder, ‏زهوري الحلوة, ‏kifok, ‏bomi, ‏dr/rokaya, ‏ناردين يوسف, ‏ندى المطر, ‏Kanza35, ‏عشقتكs, ‏ساره عادل محمود, ‏Imanamira, ‏هنو4444, ‏زهور الجبل, ‏Zainebrahim, ‏منار مرجانة, ‏AYOYAAA, ‏بسمات اللؤلؤ, ‏ام تنسيم, ‏براءة 96, ‏هادئة و لكن مخيفة, ‏Angle kiss+, ‏tmtm_soror, ‏شهربانه, ‏••مجردسراب♪사바♪, ‏Sa Lma, ‏Nada ha, ‏بسملة المصطفى, ‏انت عشقي, ‏Maya85, ‏Tott, ‏Om fatema, ‏اسعد تسعد, ‏امنة النعيم, ‏hind 444, ‏Moonita, ‏لولو الوردة الزرقا, ‏سماح الحسين, ‏آمال العيد, ‏حرية وطن


قراءة ممتعة ..... لكم و ردود ممتعة لنا ..... وللغاليه ميشو .......


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 28-02-18, 11:54 PM   #8135

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1741 ( الأعضاء 489 والزوار 1252)
‏فيتامين سي, ‏الذهب, ‏rokaya, ‏bute de mal95, ‏beshoo2, ‏Imanamira, ‏Jijel, ‏ZIIZI, ‏majda sarito, ‏saluumy, ‏معتزة بنفسي+, ‏السحاب غايتي, ‏خلود معاذ1, ‏منالب, ‏Hebaa.1, ‏خولة26, ‏som kimo+, ‏Iruby, ‏Alice laith, ‏jollay, ‏mere zain, ‏Ria, ‏نوراني96, ‏ايمان مونة, ‏الجميله2, ‏Nesrine Nina+, ‏Bint almahri, ‏ندى طه, ‏راوين, ‏Bobo 20, ‏zh_108, ‏مهاجرة إلى الله+, ‏سنيورا سارون, ‏نورالهداااية, ‏حمامة الإسلام, ‏Mima95+, ‏الطير الشارد, ‏queen of darkness+, ‏Do d, ‏deegoo+, ‏Karaoki, ‏Salma safae, ‏ميما صالح, ‏ام الحمزه, ‏امي عشقي♡, ‏سلوى معمري, ‏MadihaSh, ‏r2k, ‏شموس الغابه, ‏منيره, ‏رياح الصباح+, ‏كشمير, ‏ابوعلولي1, ‏زهرةالقرنفل, ‏شيماء عبده, ‏Høpë☆, ‏برد المشاعر, ‏غربة وطن 123+, ‏سمررمرر, ‏نجمة الفلا, ‏رسوو1435, ‏لولو73, ‏hadeelalseraji, ‏هبه صلاح, ‏عديده, ‏احب المطر, ‏ansam elmalah, ‏منى قلبي وروحي, ‏swez, ‏ltoofsi, ‏Asmaa Sallam, ‏shimaa saad, ‏DREAM_11, ‏Khazma, ‏أم نووور, ‏S26, ‏بهار بهار, ‏سمر عثمان سمر, ‏Hamset Aml, ‏ام علي اياد, ‏بنت ابووووووها, ‏Omsuliman, ‏احببت نفسي, ‏د.نسيبه, ‏mahmadf, ‏Shams A, ‏مروة بيومى, ‏انجمة, ‏أم نسيم, ‏belar, ‏weaam93, ‏روجا جيجي, ‏غزلان مهدي, ‏نجمه فوق, ‏dalia22, ‏مريم@, ‏souheyr, ‏Ti_, ‏sohaila ahmed, ‏dr kareem, ‏RERE emam, ‏Drshmb, ‏عبق حروفي, ‏شوشو 1234, ‏سوسو الحاج, ‏كارديجان, ‏ام ياسر., ‏نور بن مبروك, ‏ام يوسف3, ‏olfak, ‏اميره1992, ‏snsnsnsn, ‏Rofa mdj, ‏ادمان الطفولة, ‏Amera-zawala, ‏1207, ‏محالة قمرها+, ‏meloka, ‏وفاء123, ‏المراد, ‏ام اروى العرابي, ‏waseem2000, ‏ام عبدالله الصافي, ‏اعتزازي, ‏noor3eny, ‏طويلبة, ‏Mony 97, ‏روني زياد, ‏sero soso, ‏ضياء عبدي, ‏كلارينيت, ‏كوكي العسوله, ‏lina Aryam, ‏أمومه الحلو+, ‏200Bemo, ‏مسك وطيب, ‏shatoma, ‏nur vattar, ‏Zahrelnada, ‏halimayhalima, ‏mbb11, ‏Maram77, ‏bella snow, ‏kamsed, ‏ام نور ولين, ‏ta hammad, ‏hudalfarsi, ‏روح-الشام, ‏كيلوباترااا, ‏عقد اللجين, ‏Ouseima+, ‏Diego Sando, ‏Heyam23, ‏المنافس 2007, ‏أريج الزهور, ‏chouchou23, ‏noha 3, ‏دلال عمر+, ‏fadwanihad, ‏مروة عز, ‏روز العرب, ‏بيبآا+, ‏bochraa, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏sou ma, ‏The Rain craze, ‏كبرياء عذراء, ‏ابتهال نور اليقين, ‏أغاني الوفاء, ‏زنبقة الماء 22, ‏حياة ⚘, ‏Yara717, ‏weam wemo, ‏N.samir, ‏سرو هانم, ‏الحياه امل, ‏شغاف, ‏مسره الجوريه+, ‏flower90, ‏الاء ميراي, ‏حبيبة العمر, ‏HalaS, ‏aya biry, ‏la feuille blanche, ‏منايررر, ‏rahilun, ‏Admaa, ‏الشامخة., ‏غفران96, ‏ام سعد الغامدي+, ‏zezeabedanaby, ‏آية يوسف, ‏Hajar sayed ahmed, ‏Lola bissou, ‏فطوم لكوم, ‏منار سعد, ‏Totahsaad, ‏دعوتك ربي, ‏om ammar, ‏Isso05012000, ‏فيافي!, ‏emee-+, ‏سراج اليل, ‏Marwa07, ‏زهره المحبه, ‏ماري الشام+, ‏المشاغبة, ‏اليمامه الزرقاء, ‏السلطانة36, ‏Rivan mohammad, ‏كلي ناسه, ‏محبة الاقصي+, ‏محبوبة فلسطين, ‏Wah7a, ‏michacho, ‏rosy.dart, ‏اناسي, ‏Qwerzxcv, ‏Shadwa.Dy, ‏Anabeth 21, ‏belladone, ‏SORAYA M, ‏Sunrise23, ‏Arawee, ‏ايسل اسلام, ‏Salmaalmansoori, ‏Noors, ‏Sama1998, ‏Malak_, ‏dm992, ‏suad-otb, ‏Emy-warda, ‏Halita, ‏الزهراألزهراء, ‏سمر حلا, ‏دات العشرون, ‏غروري مصدره أهلي, ‏ام محمد آمين, ‏R..*, ‏Hadia Mohammed, ‏جنون الالم, ‏الفردوس جنة, ‏amja, ‏ASOOMH, ‏حسناء الفقي, ‏عاشقةالسماء, ‏Bint rim, ‏الغفار, ‏سميرة احمد, ‏الئ متئ, ‏بشرى الخالد, ‏jooodee, ‏جواهر الخليج, ‏Arwa ozil, ‏imene88, ‏ريما الشريف, ‏قلب حر, ‏sarah72, ‏عطر السوسن, ‏لله أسعى, ‏تالا صلاح, ‏منى الكاظمي+, ‏Glories1, ‏Meyami, ‏ibrahemtawfek, ‏Hadeer Elsaid+, ‏ايرس, ‏Zo12z, ‏Acu, ‏بعيد المنال, ‏rosetears, ‏Ra Na, ‏Sabah alsaffar, ‏هوتوهوري, ‏Time Out, ‏ميم1, ‏Shooq", ‏اوسمه 99, ‏خديجة أسامه, ‏ajtnab, ‏أنة غريب+, ‏nagah elsayed+, ‏منال علي محمد, ‏رشا عمرو, ‏آرجوان ., ‏Kamiky, ‏Nour sh, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏Aisha_ali, ‏Ax.49, ‏نوال آل حجاج, ‏أم الشيخ, ‏ايمان شاهين, ‏غربة الرووح222, ‏Nsöz, ‏hend88, ‏Princess zayn, ‏بحور الشوق, ‏أ.لينة, ‏Horora, ‏كياكيا, ‏مييييج, ‏Hajer3, ‏hidaya 2+, ‏hlkdi, ‏rosemary.e, ‏Berro_87, ‏rasha emade, ‏wwkkss45, ‏عذرا فلا أحد يشبه أمي, ‏marwa15, ‏fattima2020, ‏صابرة عابرة, ‏manal hsanen, ‏dodo284, ‏حنان عابد, ‏رواء بلال, ‏روح متفائلة+, ‏ذات خمسة عشر, ‏Rahaff, ‏عاشقة نبض القلب, ‏القحطانيه, ‏زهر المشاعر, ‏أرُستقراطِيّة✨, ‏انتصارات, ‏ام بالقاسم, ‏Mnal ##, ‏ريماسامى, ‏وهج2121, ‏ام الور, ‏a girl, ‏سيادهـ, ‏جوري ورد, ‏nona.94, ‏jayano+, ‏تالا الاموره, ‏حنان_1998, ‏hadb, ‏قلوووب محتاره+, ‏Mimit, ‏sandra1sandros+, ‏ارميتاج, ‏Black28373, ‏شيزكيك, ‏وعد الحر دين, ‏رحاب كمال, ‏Noor Alzahraa, ‏Sara199, ‏شمس دمشق, ‏ام نضال, ‏payan, ‏3doaa, ‏لوجينا احمد, ‏onedone, ‏سَافانا, ‏oom elaf, ‏Electron, ‏Dana sb, ‏Gomana omar, ‏yarq, ‏حلا المشاعر+, ‏أثير❤ الروح, ‏ath227, ‏Sea birde, ‏رفوهة, ‏Reemo.B, ‏مليكة وجدانى, ‏حور الجنان, ‏لينوسارة, ‏حوريه77, ‏إبتسامة أمل, ‏دعاء الكرار, ‏بدويه كاشخه, ‏هيام الحربي+, ‏نعمة الرحمن, ‏funnygirl, ‏Lolo abed, ‏فوفااا, ‏السماء الزرقا, ‏حلا الحياه, ‏WEDDO, ‏فلسفه فكر, ‏goo12345, ‏sarah Aldoosry, ‏Fezoo, ‏samirato, ‏بسابيس, ‏mai ahmed 2020, ‏zooni_f, ‏خيرة العباسية, ‏zmah, ‏فوفونان, ‏Jooodah, ‏عاشقة برد المشاعر, ‏big zero, ‏نادية 25, ‏هاجر جوده+, ‏Emanali, ‏امجاد"", ‏مينو مانا, ‏Abrar_aziz, ‏جوجو جومانا, ‏نور 1998, ‏شيماء نعيم, ‏Nuha husain, ‏آمال العلي, ‏Mmpm, ‏Hadeel aja, ‏s.s.20, ‏ريمةمف, ‏ازهار ليبية, ‏محمد الناصري, ‏Sokha, ‏madamimen, ‏الريـم, ‏ايمان حمادة, ‏braa, ‏tolep, ‏YOYA HANAFY, ‏مريم تميمي, ‏s0oso, ‏منية17, ‏Queen of mercy, ‏حررره, ‏Hafsa mohamad, ‏gehad sawalha, ‏nasmat ba7r, ‏طموحة ولكن!, ‏اسرار٢, ‏رونا هوها, ‏مسحة فرح, ‏ظلام الروح+, ‏كبرياء امراة, ‏livelovetyer, ‏لؤلؤ زيد, ‏Yasmin waled, ‏تورمالين الزين, ‏زهرة المدن, ‏عطر الوردة, ‏ايناس عز, ‏za.zaza, ‏كبرياء عنيدة, ‏ayaoya, ‏ام لينووو@, ‏Reanh, ‏raniea, ‏سندوسة, ‏Rema1, ‏صمت الزوايا, ‏زهرة البربر, ‏legendgoose+, ‏راسيلو, ‏القمرين, ‏ريرررررري, ‏Bosy9, ‏SARASAMI, ‏emaa mohamed, ‏يمنى اياد, ‏Alice wonder, ‏زهوري الحلوة, ‏kifok, ‏bomi, ‏dr/rokaya, ‏ناردين يوسف, ‏ندى المطر, ‏Kanza35, ‏عشقتكs, ‏ساره عادل محمود, ‏هنو4444, ‏زهور الجبل, ‏Zainebrahim, ‏منار مرجانة, ‏AYOYAAA, ‏بسمات اللؤلؤ, ‏ام تنسيم, ‏براءة 96, ‏هادئة و لكن مخيفة, ‏Angle kiss+, ‏tmtm_soror, ‏شهربانه, ‏••مجردسراب♪사바♪, ‏Sa Lma, ‏Nada ha, ‏بسملة المصطفى, ‏انت عشقي, ‏Maya85, ‏Tott


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 01-03-18, 12:02 AM   #8136

Anabeth 21
 
الصورة الرمزية Anabeth 21

? العضوٌ??? » 402785
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 933
?  نُقآطِيْ » Anabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond repute
افتراضي

و هذا سيداتي و سادتي ما يسمونه ب النار والشرار 💥🔥
اليرموك تحترق في الرواية ونحن نحترق في الوااااقع 😂😂😭😭
مطر no comment
غسق ايووووة كدا اطبخي طبختك على نار هادية ولما تصير تغلي خذيها كدا وأرميها في وش اللي ما يتسمى


Anabeth 21 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-03-18, 12:06 AM   #8137

Anabeth 21
 
الصورة الرمزية Anabeth 21

? العضوٌ??? » 402785
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 933
?  نُقآطِيْ » Anabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond repute
افتراضي

جبران 😂😂😂😂😂😂😂 تستاااااهل
يا ريت بس ترجع لعقلك و تنسى الانتقام
مارياااا انتي حبيبتي في هذا الفصل برافو عليك


Anabeth 21 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-03-18, 12:10 AM   #8138

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1762 ( الأعضاء 515 والزوار 1247)
‏فيتامين سي, ‏روين فهد, ‏raniea, ‏Fatima hfz, ‏Toto36, ‏طويلبة, ‏محمد الناصري, ‏ترررررف, ‏قرص الجبنه, ‏Kanza35, ‏لحن الاوركيدا, ‏الاء ميراي, ‏Nosa Mohamed, ‏Ahd123, ‏pinkro, ‏dalia22, ‏esraa altaeey, ‏مينو مانا, ‏Sea birde, ‏حباب 73, ‏روز العرب, ‏إبتسامة أمل, ‏بدويه كاشخه, ‏Sa Lma, ‏ألم الواقع الحزين+, ‏nour91, ‏3doaa, ‏time up+, ‏وردة ليليان, ‏Anabeth 21, ‏زهرة الكاميلي, ‏روني حسن, ‏Jooodah, ‏lewza, ‏big zero, ‏منية17, ‏goldenrose22, ‏جوانا محمد, ‏Mashael alf, ‏Ath1415, ‏حديث الذكريات, ‏Habibelroh, ‏ح.ع.خ, ‏WEDDO, ‏نوره 74, ‏حكايةة مطر, ‏خريف عمري, ‏روني زياد, ‏اهات الانتظار, ‏بنت ليبية, ‏هّـمًسِـآتٌـ, ‏weam wemo, ‏Tott, ‏Djamilaa, ‏aa_ksa, ‏dodo284, ‏لوجينا احمد, ‏sira sira, ‏Zineb Mb, ‏bomi, ‏اسعد تسعد, ‏Queen of mercy, ‏Horora, ‏Marwa07, ‏خولة1996, ‏الطير الشارد, ‏Rachad, ‏هبو الاسمر, ‏ميار111, ‏ظلام الروح+, ‏إقبال, ‏زهر المشاعر, ‏جوجو جومانا, ‏Jijel, ‏ام الحمزه, ‏عهد العمر, ‏zooni_f, ‏Menna farag, ‏رؤى حميد, ‏بسملة المصطفى, ‏bute de mal95, ‏بيون نانا, ‏كتكوته زعلانه, ‏Honayida, ‏دعاء الكرار, ‏Jute, ‏shoagh, ‏فطوم لكوم, ‏مييم1997+, ‏samarnassar, ‏حلا المشاعر+, ‏MadihaSh, ‏RERE emam, ‏Hajar88 r, ‏Nesrine Nina+, ‏خولة26, ‏soukaina21, ‏رونا هوها, ‏كنزى دخميسي, ‏نوراني96, ‏داليا حسام, ‏Memei, ‏امانو, ‏معتزة بنفسي+, ‏hhanen, ‏Imanamira, ‏beshoo2, ‏ZIIZI, ‏Hebaa.1, ‏شهربانه, ‏سَافانا, ‏نعمة الرحمن, ‏rokaya, ‏onedone, ‏الذهب, ‏majda sarito, ‏saluumy, ‏السحاب غايتي, ‏خلود معاذ1, ‏منالب, ‏som kimo+, ‏Iruby, ‏Alice laith, ‏mere zain, ‏Ria, ‏ايمان مونة, ‏الجميله2, ‏Bint almahri, ‏ندى طه, ‏راوين, ‏Bobo 20, ‏zh_108, ‏مهاجرة إلى الله+, ‏سنيورا سارون, ‏نورالهداااية, ‏حمامة الإسلام, ‏Mima95+, ‏queen of darkness+, ‏Do d, ‏deegoo+, ‏Karaoki, ‏Salma safae, ‏ميما صالح, ‏امي عشقي♡, ‏سلوى معمري, ‏r2k, ‏شموس الغابه, ‏منيره, ‏رياح الصباح+, ‏كشمير, ‏ابوعلولي1, ‏زهرةالقرنفل, ‏شيماء عبده, ‏Høpë☆, ‏برد المشاعر, ‏غربة وطن 123+, ‏سمررمرر, ‏نجمة الفلا, ‏رسوو1435, ‏لولو73, ‏hadeelalseraji, ‏هبه صلاح, ‏عديده, ‏احب المطر, ‏ansam elmalah, ‏منى قلبي وروحي, ‏swez, ‏ltoofsi, ‏Asmaa Sallam, ‏shimaa saad, ‏DREAM_11, ‏Khazma, ‏أم نووور, ‏S26, ‏بهار بهار, ‏سمر عثمان سمر, ‏Hamset Aml, ‏ام علي اياد, ‏بنت ابووووووها, ‏Omsuliman, ‏احببت نفسي, ‏د.نسيبه, ‏mahmadf, ‏Shams A, ‏مروة بيومى, ‏انجمة, ‏أم نسيم, ‏belar, ‏weaam93, ‏روجا جيجي, ‏غزلان مهدي, ‏نجمه فوق, ‏مريم@, ‏souheyr, ‏Ti_, ‏sohaila ahmed, ‏dr kareem, ‏Drshmb, ‏عبق حروفي, ‏شوشو 1234, ‏سوسو الحاج, ‏كارديجان, ‏ام ياسر., ‏نور بن مبروك, ‏ام يوسف3, ‏olfak, ‏اميره1992, ‏snsnsnsn, ‏Rofa mdj, ‏ادمان الطفولة, ‏Amera-zawala, ‏1207, ‏محالة قمرها+, ‏meloka, ‏وفاء123, ‏المراد, ‏ام اروى العرابي, ‏waseem2000, ‏ام عبدالله الصافي, ‏اعتزازي, ‏noor3eny, ‏Mony 97, ‏sero soso, ‏ضياء عبدي, ‏كلارينيت, ‏كوكي العسوله, ‏lina Aryam, ‏أمومه الحلو+, ‏200Bemo, ‏مسك وطيب, ‏shatoma, ‏nur vattar, ‏Zahrelnada, ‏halimayhalima, ‏mbb11, ‏Maram77, ‏bella snow, ‏kamsed, ‏ام نور ولين, ‏ta hammad, ‏hudalfarsi, ‏روح-الشام, ‏كيلوباترااا, ‏عقد اللجين, ‏Ouseima+, ‏Diego Sando, ‏Heyam23, ‏المنافس 2007, ‏أريج الزهور, ‏chouchou23, ‏noha 3, ‏fadwanihad, ‏مروة عز, ‏بيبآا+, ‏bochraa, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏sou ma, ‏The Rain craze, ‏كبرياء عذراء, ‏ابتهال نور اليقين, ‏أغاني الوفاء, ‏زنبقة الماء 22, ‏حياة ⚘, ‏Yara717, ‏N.samir, ‏سرو هانم, ‏الحياه امل, ‏شغاف, ‏مسره الجوريه+, ‏flower90, ‏حبيبة العمر, ‏HalaS, ‏aya biry, ‏la feuille blanche, ‏منايررر, ‏rahilun, ‏Admaa, ‏الشامخة., ‏غفران96, ‏ام سعد الغامدي+, ‏zezeabedanaby, ‏آية يوسف, ‏Hajar sayed ahmed, ‏Lola bissou, ‏منار سعد, ‏Totahsaad, ‏دعوتك ربي, ‏om ammar, ‏Isso05012000, ‏فيافي!, ‏emee-+, ‏سراج اليل, ‏زهره المحبه, ‏ماري الشام+, ‏المشاغبة, ‏اليمامه الزرقاء, ‏السلطانة36, ‏Rivan mohammad, ‏كلي ناسه, ‏محبة الاقصي+, ‏محبوبة فلسطين, ‏Wah7a, ‏michacho, ‏rosy.dart, ‏اناسي, ‏Qwerzxcv, ‏Shadwa.Dy, ‏belladone, ‏SORAYA M, ‏Sunrise23, ‏Arawee, ‏ايسل اسلام, ‏Salmaalmansoori, ‏Noors, ‏Sama1998, ‏Malak_, ‏dm992, ‏suad-otb, ‏Emy-warda, ‏Halita, ‏الزهراألزهراء, ‏سمر حلا, ‏دات العشرون, ‏غروري مصدره أهلي, ‏ام محمد آمين, ‏R..*, ‏Hadia Mohammed, ‏جنون الالم, ‏الفردوس جنة, ‏amja, ‏ASOOMH, ‏حسناء الفقي, ‏عاشقةالسماء, ‏Bint rim, ‏الغفار, ‏سميرة احمد, ‏الئ متئ, ‏بشرى الخالد, ‏jooodee, ‏جواهر الخليج, ‏Arwa ozil, ‏imene88, ‏ريما الشريف, ‏قلب حر, ‏sarah72, ‏عطر السوسن, ‏لله أسعى, ‏تالا صلاح, ‏منى الكاظمي+, ‏Glories1, ‏Meyami, ‏ibrahemtawfek, ‏Hadeer Elsaid+, ‏ايرس, ‏Zo12z, ‏Acu, ‏بعيد المنال, ‏rosetears, ‏Ra Na, ‏Sabah alsaffar, ‏Time Out, ‏ميم1, ‏Shooq", ‏اوسمه 99, ‏خديجة أسامه, ‏ajtnab, ‏أنة غريب+, ‏nagah elsayed+, ‏منال علي محمد, ‏رشا عمرو, ‏آرجوان ., ‏Kamiky, ‏Nour sh, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏Aisha_ali, ‏Ax.49, ‏نوال آل حجاج, ‏أم الشيخ, ‏ايمان شاهين, ‏غربة الرووح222, ‏Nsöz, ‏hend88, ‏Princess zayn, ‏بحور الشوق, ‏أ.لينة, ‏كياكيا, ‏مييييج, ‏Hajer3, ‏hidaya 2+, ‏hlkdi, ‏rosemary.e, ‏Berro_87, ‏rasha emade, ‏wwkkss45, ‏عذرا فلا أحد يشبه أمي, ‏marwa15, ‏fattima2020, ‏صابرة عابرة, ‏manal hsanen, ‏حنان عابد, ‏رواء بلال, ‏روح متفائلة+, ‏ذات خمسة عشر, ‏Rahaff, ‏عاشقة نبض القلب, ‏القحطانيه, ‏أرُستقراطِيّة✨, ‏انتصارات, ‏ام بالقاسم, ‏Mnal ##, ‏ريماسامى, ‏وهج2121, ‏ام الور, ‏a girl, ‏سيادهـ, ‏جوري ورد, ‏nona.94, ‏jayano+, ‏تالا الاموره, ‏حنان_1998, ‏hadb, ‏قلوووب محتاره+, ‏Mimit, ‏sandra1sandros+, ‏ارميتاج, ‏Black28373, ‏شيزكيك, ‏وعد الحر دين, ‏رحاب كمال, ‏Noor Alzahraa, ‏Sara199, ‏شمس دمشق, ‏ام نضال, ‏payan, ‏oom elaf, ‏Electron, ‏Dana sb, ‏Gomana omar, ‏yarq, ‏أثير❤ الروح, ‏ath227, ‏رفوهة, ‏Reemo.B, ‏مليكة وجدانى, ‏حور الجنان, ‏لينوسارة, ‏حوريه77, ‏هيام الحربي+, ‏funnygirl, ‏Lolo abed, ‏فوفااا, ‏السماء الزرقا, ‏حلا الحياه, ‏فلسفه فكر, ‏goo12345, ‏sarah Aldoosry, ‏Fezoo, ‏samirato, ‏بسابيس, ‏mai ahmed 2020, ‏خيرة العباسية, ‏zmah, ‏فوفونان, ‏عاشقة برد المشاعر, ‏نادية 25, ‏Emanali, ‏امجاد"", ‏Abrar_aziz, ‏نور 1998, ‏شيماء نعيم, ‏Nuha husain, ‏آمال العلي, ‏Mmpm, ‏Hadeel aja, ‏s.s.20, ‏ريمةمف, ‏ازهار ليبية, ‏Sokha, ‏madamimen, ‏الريـم, ‏ايمان حمادة, ‏braa, ‏tolep, ‏YOYA HANAFY, ‏مريم تميمي, ‏s0oso, ‏حررره, ‏Hafsa mohamad, ‏gehad sawalha, ‏nasmat ba7r, ‏طموحة ولكن!, ‏اسرار٢, ‏مسحة فرح, ‏كبرياء امراة, ‏livelovetyer, ‏لؤلؤ زيد, ‏Yasmin waled, ‏تورمالين الزين, ‏زهرة المدن, ‏عطر الوردة, ‏ايناس عز, ‏za.zaza, ‏كبرياء عنيدة, ‏ayaoya, ‏ام لينووو@, ‏Reanh, ‏سندوسة, ‏Rema1, ‏صمت الزوايا, ‏زهرة البربر, ‏legendgoose+, ‏راسيلو, ‏القمرين


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
قديم 01-03-18, 12:13 AM   #8139

Anabeth 21
 
الصورة الرمزية Anabeth 21

? العضوٌ??? » 402785
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 933
?  نُقآطِيْ » Anabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond reputeAnabeth 21 has a reputation beyond repute
افتراضي

اه نسيت اقول كلا الجلمودين العتيدين صفع زوجته 😱😱
اييييييه ماريا اكلت كف و غسق اكلت كف 😡😡
وَيَا ليلي يا ليلا على مطر وتيم
مشمش عذبيهم ولا تقصري فيهم هالجلمودين عساهم ما يشوفو ظفر وحدة منهم 14 سنة ثانيات 😡😡 خلي يعجزو عن حق وحقيق هالمرة اعوذ بالله من رجال الجيش


Anabeth 21 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-03-18, 12:15 AM   #8140

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,431
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1786 ( الأعضاء 520 والزوار 1266)
‏فيتامين سي, ‏مكتوب, ‏Riham**, ‏sun rise95, ‏Tulip tota, ‏ترررررف, ‏emee-+, ‏هيوف الرياض, ‏Eymo-8, ‏شيماء نعيم, ‏nour91, ‏Sa Lma, ‏Electron, ‏Om_waled, ‏رواء بلال, ‏Høpë☆, ‏نور بن مبروك, ‏لولو73, ‏Maya85, ‏Jijel, ‏Toto36, ‏Fatima hfz, ‏dodoalbdol, ‏safah naz, ‏ريم ال, ‏hanamaher, ‏روني حسن, ‏Sea birde, ‏بسابيس, ‏هّـمًسِـآتٌـ, ‏طويلبة, ‏احبك يا الله, ‏واقع مر, ‏روين فهد, ‏raniea, ‏pinkro, ‏Nosa Mohamed, ‏نوراني96, ‏لولو الوردة الزرقا, ‏محمد الناصري, ‏قرص الجبنه, ‏Kanza35, ‏لحن الاوركيدا, ‏الاء ميراي, ‏Ahd123, ‏dalia22, ‏esraa altaeey, ‏مينو مانا, ‏حباب 73, ‏روز العرب, ‏إبتسامة أمل, ‏بدويه كاشخه, ‏ألم الواقع الحزين+, ‏3doaa, ‏time up+, ‏وردة ليليان, ‏Anabeth 21, ‏زهرة الكاميلي, ‏Jooodah, ‏lewza, ‏big zero, ‏منية17, ‏goldenrose22, ‏جوانا محمد, ‏Mashael alf, ‏Ath1415, ‏حديث الذكريات, ‏Habibelroh, ‏ح.ع.خ, ‏WEDDO, ‏نوره 74, ‏حكايةة مطر, ‏خريف عمري, ‏روني زياد, ‏اهات الانتظار, ‏بنت ليبية, ‏weam wemo, ‏Tott, ‏Djamilaa, ‏aa_ksa, ‏dodo284, ‏لوجينا احمد, ‏sira sira, ‏Zineb Mb, ‏bomi, ‏اسعد تسعد, ‏Queen of mercy, ‏Horora, ‏Marwa07, ‏خولة1996, ‏الطير الشارد, ‏Rachad, ‏هبو الاسمر, ‏ميار111, ‏ظلام الروح+, ‏إقبال, ‏زهر المشاعر, ‏جوجو جومانا, ‏ام الحمزه, ‏عهد العمر, ‏zooni_f, ‏Menna farag, ‏رؤى حميد, ‏بسملة المصطفى, ‏bute de mal95, ‏بيون نانا, ‏كتكوته زعلانه, ‏Honayida, ‏دعاء الكرار, ‏Jute, ‏shoagh, ‏فطوم لكوم, ‏مييم1997+, ‏samarnassar, ‏حلا المشاعر+, ‏MadihaSh, ‏RERE emam, ‏Hajar88 r, ‏Nesrine Nina+, ‏خولة26, ‏soukaina21, ‏رونا هوها, ‏كنزى دخميسي, ‏داليا حسام, ‏Memei, ‏امانو, ‏معتزة بنفسي+, ‏hhanen, ‏Imanamira, ‏beshoo2, ‏ZIIZI, ‏Hebaa.1, ‏شهربانه, ‏سَافانا, ‏نعمة الرحمن, ‏rokaya, ‏onedone, ‏الذهب, ‏majda sarito, ‏saluumy, ‏السحاب غايتي, ‏خلود معاذ1, ‏منالب, ‏som kimo+, ‏Iruby, ‏Alice laith, ‏mere zain, ‏Ria, ‏ايمان مونة, ‏الجميله2, ‏Bint almahri, ‏ندى طه, ‏راوين, ‏Bobo 20, ‏zh_108, ‏مهاجرة إلى الله+, ‏سنيورا سارون, ‏نورالهداااية, ‏حمامة الإسلام, ‏Mima95+, ‏queen of darkness+, ‏Do d, ‏deegoo+, ‏Karaoki, ‏Salma safae, ‏ميما صالح, ‏امي عشقي♡, ‏سلوى معمري, ‏r2k, ‏شموس الغابه, ‏منيره, ‏رياح الصباح+, ‏كشمير, ‏ابوعلولي1, ‏زهرةالقرنفل, ‏شيماء عبده, ‏برد المشاعر, ‏غربة وطن 123+, ‏سمررمرر, ‏نجمة الفلا, ‏رسوو1435, ‏hadeelalseraji, ‏هبه صلاح, ‏عديده, ‏احب المطر, ‏ansam elmalah, ‏منى قلبي وروحي, ‏swez, ‏ltoofsi, ‏Asmaa Sallam, ‏shimaa saad, ‏DREAM_11, ‏Khazma, ‏أم نووور, ‏S26, ‏بهار بهار, ‏سمر عثمان سمر, ‏Hamset Aml, ‏ام علي اياد, ‏بنت ابووووووها, ‏Omsuliman, ‏احببت نفسي, ‏د.نسيبه, ‏mahmadf, ‏Shams A, ‏مروة بيومى, ‏انجمة, ‏أم نسيم, ‏belar, ‏weaam93, ‏روجا جيجي, ‏غزلان مهدي, ‏نجمه فوق, ‏مريم@, ‏souheyr, ‏Ti_, ‏sohaila ahmed, ‏dr kareem, ‏Drshmb, ‏عبق حروفي, ‏شوشو 1234, ‏سوسو الحاج, ‏كارديجان, ‏ام ياسر., ‏ام يوسف3, ‏olfak, ‏اميره1992, ‏snsnsnsn, ‏Rofa mdj, ‏ادمان الطفولة, ‏Amera-zawala, ‏1207, ‏محالة قمرها+, ‏meloka, ‏وفاء123, ‏المراد, ‏ام اروى العرابي, ‏waseem2000, ‏ام عبدالله الصافي, ‏اعتزازي, ‏noor3eny, ‏Mony 97, ‏sero soso, ‏ضياء عبدي, ‏كلارينيت, ‏كوكي العسوله, ‏lina Aryam, ‏أمومه الحلو+, ‏200Bemo, ‏مسك وطيب, ‏shatoma, ‏nur vattar, ‏Zahrelnada, ‏halimayhalima, ‏mbb11, ‏Maram77, ‏bella snow, ‏kamsed, ‏ام نور ولين, ‏ta hammad, ‏hudalfarsi, ‏روح-الشام, ‏كيلوباترااا, ‏عقد اللجين, ‏Ouseima+, ‏Diego Sando, ‏Heyam23, ‏المنافس 2007, ‏أريج الزهور, ‏chouchou23, ‏noha 3, ‏fadwanihad, ‏مروة عز, ‏بيبآا+, ‏bochraa, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏sou ma, ‏The Rain craze, ‏كبرياء عذراء, ‏ابتهال نور اليقين, ‏أغاني الوفاء, ‏زنبقة الماء 22, ‏حياة ⚘, ‏Yara717, ‏N.samir, ‏سرو هانم, ‏الحياه امل, ‏شغاف, ‏مسره الجوريه+, ‏flower90, ‏حبيبة العمر, ‏HalaS, ‏aya biry, ‏la feuille blanche, ‏منايررر, ‏rahilun, ‏Admaa, ‏الشامخة., ‏غفران96, ‏ام سعد الغامدي+, ‏zezeabedanaby, ‏آية يوسف, ‏Hajar sayed ahmed, ‏Lola bissou, ‏منار سعد, ‏Totahsaad, ‏دعوتك ربي, ‏om ammar, ‏Isso05012000, ‏فيافي!, ‏سراج اليل, ‏زهره المحبه, ‏ماري الشام+, ‏المشاغبة, ‏اليمامه الزرقاء, ‏السلطانة36, ‏Rivan mohammad, ‏كلي ناسه, ‏محبة الاقصي+, ‏محبوبة فلسطين, ‏Wah7a, ‏michacho, ‏rosy.dart, ‏اناسي, ‏Qwerzxcv, ‏Shadwa.Dy, ‏belladone, ‏SORAYA M, ‏Sunrise23, ‏Arawee, ‏ايسل اسلام, ‏Salmaalmansoori, ‏Noors, ‏Sama1998, ‏Malak_, ‏dm992, ‏suad-otb, ‏Emy-warda, ‏Halita, ‏الزهراألزهراء, ‏سمر حلا, ‏دات العشرون, ‏غروري مصدره أهلي, ‏ام محمد آمين, ‏R..*, ‏Hadia Mohammed, ‏جنون الالم, ‏الفردوس جنة, ‏amja, ‏ASOOMH, ‏حسناء الفقي, ‏عاشقةالسماء, ‏Bint rim, ‏الغفار, ‏سميرة احمد, ‏الئ متئ, ‏بشرى الخالد, ‏jooodee, ‏جواهر الخليج, ‏Arwa ozil, ‏imene88, ‏ريما الشريف, ‏قلب حر, ‏sarah72, ‏عطر السوسن, ‏لله أسعى, ‏تالا صلاح, ‏منى الكاظمي+, ‏Glories1, ‏Meyami, ‏ibrahemtawfek, ‏Hadeer Elsaid+, ‏ايرس, ‏Zo12z, ‏Acu, ‏بعيد المنال, ‏rosetears, ‏Ra Na, ‏Sabah alsaffar, ‏Time Out, ‏ميم1, ‏Shooq", ‏اوسمه 99, ‏خديجة أسامه, ‏ajtnab, ‏أنة غريب+, ‏nagah elsayed+, ‏منال علي محمد, ‏رشا عمرو, ‏آرجوان ., ‏Kamiky, ‏Nour sh, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏Aisha_ali, ‏Ax.49, ‏نوال آل حجاج, ‏أم الشيخ, ‏ايمان شاهين, ‏غربة الرووح222, ‏Nsöz, ‏hend88, ‏Princess zayn, ‏بحور الشوق, ‏أ.لينة, ‏كياكيا, ‏مييييج, ‏Hajer3, ‏hidaya 2+, ‏hlkdi, ‏rosemary.e, ‏Berro_87, ‏rasha emade, ‏wwkkss45, ‏عذرا فلا أحد يشبه أمي, ‏marwa15, ‏fattima2020, ‏صابرة عابرة, ‏manal hsanen, ‏حنان عابد, ‏روح متفائلة+, ‏ذات خمسة عشر, ‏Rahaff, ‏عاشقة نبض القلب, ‏القحطانيه, ‏أرُستقراطِيّة✨, ‏انتصارات, ‏ام بالقاسم, ‏Mnal ##, ‏ريماسامى, ‏وهج2121, ‏ام الور, ‏a girl, ‏سيادهـ, ‏جوري ورد, ‏nona.94, ‏jayano+, ‏تالا الاموره, ‏حنان_1998, ‏hadb, ‏قلوووب محتاره+, ‏Mimit, ‏sandra1sandros+, ‏ارميتاج, ‏Black28373, ‏شيزكيك, ‏وعد الحر دين, ‏رحاب كمال, ‏Noor Alzahraa, ‏Sara199, ‏شمس دمشق, ‏ام نضال, ‏payan, ‏oom elaf, ‏Dana sb, ‏Gomana omar, ‏yarq, ‏أثير❤ الروح, ‏ath227, ‏رفوهة, ‏Reemo.B, ‏مليكة وجدانى, ‏حور الجنان, ‏لينوسارة, ‏حوريه77, ‏هيام الحربي+, ‏funnygirl, ‏Lolo abed, ‏فوفااا, ‏السماء الزرقا, ‏حلا الحياه, ‏فلسفه فكر, ‏goo12345, ‏sarah Aldoosry, ‏Fezoo, ‏samirato, ‏mai ahmed 2020, ‏خيرة العباسية, ‏zmah, ‏فوفونان, ‏عاشقة برد المشاعر, ‏نادية 25, ‏Emanali, ‏امجاد"", ‏Abrar_aziz, ‏نور 1998, ‏Nuha husain, ‏آمال العلي, ‏Mmpm, ‏Hadeel aja, ‏s.s.20, ‏ريمةمف, ‏ازهار ليبية, ‏Sokha, ‏madamimen, ‏الريـم, ‏ايمان حمادة, ‏braa, ‏tolep, ‏YOYA HANAFY, ‏مريم تميمي, ‏s0oso, ‏حررره, ‏Hafsa mohamad, ‏gehad sawalha, ‏nasmat ba7r, ‏طموحة ولكن!, ‏اسرار٢, ‏مسحة فرح, ‏كبرياء امراة, ‏livelovetyer, ‏لؤلؤ زيد, ‏Yasmin waled, ‏تورمالين الزين, ‏زهرة المدن, ‏عطر الوردة, ‏ايناس عز, ‏za.zaza, ‏كبرياء عنيدة


عقبال الألفين إن شاء الله


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:43 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.