|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-05-22, 06:42 AM | #19144 | |||||
| اقتباس:
وصح هي ما تحب الحقد كلنا ندري إنه انتقاد مؤقت لين يتعدل الحال✅ ياليت ترجع غسق الجزء الأول، بس الكل بيستنى بروفيسور حل المشكلات مطر يرجعها زي ما كانت😂❤️❤️ | |||||
15-05-22, 07:12 AM | #19145 | |||||
| اقتباس:
اي والله مستمتعات ورايقات 🧊 🧊 🧊 🧊 ❤️❤️ أي والله ملينا وطفشنا كل شوية بنبرر لنفس الأسباب ما بتتغير وهذا بحد ذاته يجيب الملل 😔 نذكر مميزات وتضحية شراع فداء وأمانة أخوانها عمر ابوها عمر تيماء تضحية مطر المفروضة عليه الرجال اللي قتلوا في أراضي الجنوب (لأن بعضهم كانوا جواسيس) تضحية إسحاق وغيرها حتى جبران مدحناه لازم نغير الموجة والله😎 دام نحبها راح تحبها ما عليكِ أساسا تحبها وأحيانا تكتب تيم ما يحب إلا جولتا وماريا😂😂😂❤️ ملحظ صرنا أربع ثلجات😎❤️❤️❤️❤️ | |||||
15-05-22, 07:42 AM | #19147 | ||||
| الموجة الجديدة 💙💙 🔹أزير عمره ١٠ سنوات يعيش مع زين في لندن ويبدو هادئ وسريع الغضب وغير إجتماعي بإستثناء ابوه له شهرين ما شافه المقطع المذكور عن أزير في الفصل⬇️ (رفع كوب القهوة وانحرف نظره نحو الزقاق الذي بدأ يعج بحركة المارة شيئاً فشيئاً وهو يرتشف السائل الأسود الذي بات يفقد دفئه تدريجياً . " مؤكد تركت لأزير مهمة العناية بالبقية ؟ " أعاده صوتها الباسم للنظر لملامحها المسترخية الباسمة مجدداً قبل أن يتبع به الكوب وهو يضعه مكانه قائلاً " لا خيار آخر أمامي غيره وهو أكبرهم وإن كان ما يزال طفلاً أيضاً " تمتمت وهي تنظر للطفلة مبتسمة " لكن يمكن الاعتماد عليه " وتابعت بضحكة وهي ترفع نظرها له " سيكون عليك العودة لتسجيل آلات المراقبة كلما شعرت بالضيق وستضحك كثيراً على شكله ووضعه " لم يستطع إمساك ضحكة صغيرة تغلبت على شفتيه وقال يحرك رأسه " إنه فتى صعب المراس " قالت والابتسامة لا تفارق شفتيها " أراه لا يألف سوى والده " " والده !! " همس بها مبتسماً بسخرية بينما قالت التي خبت ابتسامتها تدريجياً " ألا زال يزوره ؟ " حرك كتفيه قائلاً " في الآونة الأخيرة لم يفعلها ويبدو لي هذا سبب انزعاجه الدائم " وتابع من فوره ونظره يبتعد عنها لحركة المارة من خلف زجاج المقهى بينما كانت كلماته هادئة منخفضة وشاردة " أزير لا يجيد التعبير عن مشاعره ..هو كتوم جداً كطفل " ابتسمت وهي تراقب ملامحه الواجمة ونظراته الشاردة للخارج فهو يهتم بهمxويشغلون تفكيره حتى في تقلبات مشاعرهم ونوعها ، قالت بصوت باسم " أراه يشبهه كثيراً " نظر لها سريعاً وخرجت كلماته مندفعة ومتضايقة حين قال " بل هو من يصنع منه نسخة عنه " اختفت ابتسامتها تماماً وقالت تنظر لعينيه " تغير رأيك به منذ علمت أين كان يأخذه في رحلاتهما " تنهد بضيق ولاذ بالصمت لبرهة وقبل أن يقول وبذات ضيقه "الفتى لازال طفلاً ومن الخطأ إخضاعه لتدريبات الرجال " أبعدت يد الطفلة التي كانت ستبعد قبعة السترة عن رأسها بسبب لعبها بها وقالت " لكن بإمكانه أن يصرع رجلاً قوياً لا تنسى ذلك " وكان لكلماتها مفعول عكسي تماماً فقد علا صوته وهو يقول بضيق بينما يده تشير جانباً " لكننا ومنذ البداية تعاهدنا معاً أن لا نترك أحداً يستغل الأطفال الزُهريين يا دانيا " تنهدت نفساً عميقاً وقالت بكلمات حاولت أن تكون هادئة قدر الإمكان لاحتواء الموقف " نعم لم أنسى لكن أزير ... " ولاذت بالصمت تشد شفتيها حين قاطعها بنبرة حادة هذه المرة " وإن كان موافقاً ويريد هذا أو كان ذاك الرجل يخصه أكثر منا ولم يفعل ما نخشى منه لكنه يبقى استغلالا) 🔷🔷🔷وهذا المقطع ثاني ليمان وشخص آخر(خمنت إنه ولد شعيب) (وبدأ الغبار يتصاعد بسبب حركة أقدامهما العشوائية وقد قرر كلاهما الدخول في عراك حين فقد أحدهما الأمل في الفرار والآخر الأمل في إبقائه تحت قبضته فكانت المعركة بين من يريد إنهاك خصمه ليتحرر منه وبين من يريد إنهاكه ليحكم قبضته عليه ويعلم عن هويته وسبب تواجده الدائم قرب منزله . تأوه يمان بقوة حين اصطدم ظهره بالأرض بينما أصبح خصمه يجلس فوقه تمسك يده بياقته بقوة يثبته على الأرض منهك القوى لأنه لم يعرف حياته العراك بجميع أنواعه بحكم شخصيته المسالمة ، وبالرغم من بنيته الجسدية بسبب عمله الدائم في زراعة الأرض وفلاحتها إلا أنه كان يتفوق عليه كثيراً وذاك ما اعترف به بل واستسلم له ، لكن الأسوأ لم يكن هناك بل في يده الأخرى التي رفعها عالياً يحمل فيها سكيناً كان يخبئه في مكان ما من جسده واتسعت عينا يمان بصدمة ليس بسبب ذاك السلاح الموجه نحوه من علو بل بسبب الصوت الذي كان لفتى يبدو لم يتجاوز الخامسة عشر من عمره حين اخترق صوت أنفاسهما القوية قائلاً " عليك أن تموت إن كان غرضك الكشف عن هويتي " كان لم يغادر صدمته بعد بأن من كان يصارعه قبل قليل كرجل لرجل بل وأكثر قوة منه مجرد فتى !! وعادت التساؤلات لعقله عن سبب اقترابه من منزله ومراقبته وهو بهذا السن ! نقل نظره بين نصل السكين اللامع تحت ضوء النجوم الخافت ووجهه المخفي عنه حتى اللحظة وقال بصوت منخفض لازال لهاث أنفاسه واضحاً فيه " هو سؤال واحد فقط أريد جوابه منك .. هل شعيب غيلوان من كلفك بهذا ؟ " كان جوابه المبدئي صادماً وهو يشخر ضاحكاً قبل أن يقول " ذاك الإمعة فليمسك بنا أولاً ليفعلها ويأمرني بما يريد " همس ولازال ينظر له باستغراب " لكنك وسط أراضيه !! " خرج صوته الساخر الواثق سريعاً " نعم لكن النجوم فوق رأسي أقرب له مني " كان يحدق فيه فوقه بذهول لم يستطع تجاوزه بسهولة فلما يتحدث بكل هذه الثقة وهو في هذا السن وعن شعيب غيلوان تحديداً !! رجال يهابونه ويخافون شروره ! هو ليس من أعوانه إذاً ولا من عمّال أويس فمن يكون؟ وما الذي يفعله هنا وهو يكره شعيب هكذا ؟! قال مغادراً صمته القصير " أنتَ لا تنوي قتلي فلما تفعل هذا ؟ " لم يستغرب صمته اللحظي ويبدو أنه فاجأه بالأمر وهذا ما بات متأكداً منه بأنه ليس بقاتل ولن يفعلها لَما ترك هذه الفرصة سابقاً ، قال أخيراً وبنبرة قوية ويده تشد على ياقته أكثر " لأنك من جلب هذا لنفسه ") 🔷هم شخصين بعمرين مختلفين ومكانين مختلفين كيف صاروا شخص واحد؟!!! الأول أزير والثاني خمنت إنه ولد شعيب 🔷إذا كان أزير في لندن متى شعيب كان يزوره؟ وإذا كانوا شخص واحد فمعناتو مطر يدري عنه ويعرفه واحتمال قابله❗💙 | ||||
15-05-22, 05:31 PM | #19148 | |||||
| اقتباس:
| |||||
15-05-22, 11:04 PM | #19150 | |||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| اقتباس:
حبيبتي مثل ههذا الطلب مكانه في هذا الموضوع رواية ناسينها ... خلينا نساعدكم [ أستفساراتكم وطلباتكم ] وهذا رابط الموضوع https://www.rewity.com/forum/t214012...l#post15938400 لكن بما انك وضعتي سؤالك هنا راح أعطيك بعض الروايات السعوديه الموجوده في المنتدى والمميزه ثرثرة أرواح متوجعه / للمتألقه ضمني بين الأهداب ، مكتملة بعض العيون حقدها في نظرها....للكاتبه ضمنى بين الاهداب.. عِشق بِلا قُيود../ للكاتبة شخصية خيالية (مميزة )،( مكتملة) هن لباسٌ لكم بقلم ؛¤ّ,¸مــشـآعلـ¸,ّ¤؛ رواية أعادت معنى التميز هذي اللي أتذكرها حاليا قراءة ممتعة لك | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|