آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: أى من الشخصيات ترين نفسك فيها؟ | |||
| سارة |     | 4 | 44.44% |
| شمس |    | 0 | 0% |
| سمر |    | 1 | 11.11% |
| رهف |    | 4 | 44.44% |
| المصوتون: 9. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-08-17, 06:00 AM
| #181 | |||||
| عضو ذهبي 
|  اقتباس:
بس الأحداث دى هتخدم المستقبل لسه فى أحداث كتيرة فى الرواية ممكن تعدى التلاتين فصل | |||||
|
|
16-08-17, 09:03 AM
| #182 | ||||
| نجم روايتي  
|  (ومن منا لا يتملكه الضعف فى كثير من الأحيان.... لكن هناك فرق بين الضعف والاستسلام..... الضعف كالموتة الصغرى يصيبنا عندما يثقل كاهلنا بالأحمال فنلتجئ إليه حتى نستعيد طاقتنا مجددا فنواصل الحرب..... أما الاستسلام فهو موتة كبرى لا قيامة لنا بعدها) .gif "Eh S(7)") | ||||
|
|
|
16-08-17, 09:07 AM
| #183 | |||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
 [imgr]https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTz11lfVVcJtWJlfietIFplawRIG0G-z518cnO8g26SuE8TdDmhdw[/imgr] | |||||
|
|
|
16-08-17, 09:54 AM
| #184 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| هو ملك الموت نزل يتفسح بروايتك موتي الدكتور الطيب ونوران الهاديع الطيبه فيها الخبيث وبمراحل متأخره يعني الموت دق الباب منتظر تفتح له ايه في ااااااااااايه ... ؟؟؟؟؟ اتركينا من الموت نجي للهم والمصايب اللي تتراكم على ناس بالذات شمس وابوها مالحقوا يفرحوا بالنجاح المتميز .. موتي راعي العائله الطيب ونزلتي الاشرار على راسهم ... هو الدكتور سعيد كان كاتم على الريحه النتنه كلها ولما مات طلعت .... هي النفوس للدرجه هذه قذره ماصدقوا الدكتور مات طلعت قذارتهم ... وهذا الذي يدعي انه صديق سعيد اول مامات جاء يطلب القسط بطريقه متهكمه ,,, هي الناس ليع انقلبت بعد موت سعيد .؟؟ شمس بعد ماسمعت اعتقد ستقترح ان تترك الدراسه وتعمل بشهادة الثانويه .... لاادري لماذا عندي احساس ان الدكتور سعيد قد رتب الامور في حالة حصول سيء له ... كان دائما يقول ان شمس بمثابة حفيدتي ربما ترك حفيد يكمب مابدأه او ابنه .. اكيد هكذا رجل حسب حساب الزمن ولن يترك العوائل التي يساعدها بمهب الريح ... توقع وامنيه بالانتظار | |||||||
|
|
|
16-08-17, 12:31 PM
| #185 | |||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
| |||||
|
|
|
16-08-17, 12:34 PM
| #186 | |||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
أما المدير والسمسار دول ذئاب كان سعيد بالنسبالهم الراعى بالعصا ولما مات انقضوا على الشاه ودى طبيعة الناس اللى الشر والنفاق بيجرى فى دمها😢 شمس ده كله خير ليها وهيعمل تطور كبير فى الرواية من ناحيتها(قد يأتى الخير مرتديا وشاح الشر)😉 | |||||
|
|
|
17-08-17, 12:33 AM
| #188 | ||||
| عضو ذهبي
| الفصل الثامن عشر أمسكت بكف يدها وأمالت برأسها عليه ودموعها تنساب بصمت.....رفعت الراقدة على السرير يدها الأخرى بإنهاك ووضعتها على رأس شقيقتها وهى تقول بوهن: (لا تبك أرجوك.....أنا لم أر دموعك سابقا) رفعت رأسها وهى تنظر إليها بأعين دامعة وقالت بصوت مكتوم: (إن لم أبك اليوم فمتى سأبكى؟!!) ضحكت بضعف سرعان ما أوقفها صوت سعالها.....وضعت ظهر كفها على فمها وقالت بعبث: (انتظرى عندما أموت حتى) شهقت شقيقتها وقالت بغلظة: (إياك وأن تتفوهى بهذه الحماقات مرة أخرى.....سوف تعيشين وتربين ابنك حتى يصبح رجلا) أبعدت رأسها إلى الجهة الأخرى وقالت بأسى: (لا تحلمى بهذا يا رهف.....لقد تمكن المرض منى) أجابتها بقسوة: (لأنك ضعيفة استسلمت له بسهولة) حركت رأسها ناحيتها وقالت ناظرة لعينيها: (نعم أنت محقة....أنا ضعيفة بالفعل) استقامت (رهف) على عودها وهى تهتف فيها: (قاومى لا تكونى مثيرة للشفقة) ابتسمت بوهن وهى تقول: (نهايتى اقتربت لا داعى لكل هذا) وبدأت فى السعال مجددا.....بعد أن انتهت قالت لشقيقتها: (جرعات الكيماوى أقوى منها.....إنها كالنار تحرق أحشائى) لم تستطع كبح شهقاتها التى اختلطت بدموعها الغزيرة.....رفعت (نوران) كف يدها لتسمك بذراع شقيقتها وهى تقول برجاء: (اهتمى بإياد أرجوك.....كونى له الأم التى ستعوضه عن فقدى) أمسكت يكفها وضغطت عليه بقوة وقالت وهى تكز على أسنانها: (أنت من سيربى إياد فلا تتفوهى بهذه الترهات مرة أخرى.....هل تفهمين؟!!!) ابتسمت ابتسامة من أردك أن نهايته محتومة......ومدت يدها تحت وسادتها لتخرج مظروفا......مدته إلى شقيقتها وقالت بتصميم شديد: (هذا المظروف لك.....لا تفتحيه إلا بعد موتى) ألقت بالمظروف فى ركن الغرفة بقوة وهى تهتف فيها: (سوف تعيشين.....لن تموتى هل فهمتى؟!!!) التقطت أنفاسها بصعوبة وقالت برجاء: (أرجوك....لن ارتاح فى موتى إن لم تقرأى ما بداخله) تلكأت وهى تتجه نحوه فرفعته من مكانه واتجهت به إلى سرير أختها فوقفت أمامها وقالت بتأفف: (والآن قد أحضرته.....هل ستخبرينى الآن ما فيه؟) أشاحت بوجهها إلى الناحية الأخرى وقالت بحزن: (عدينى أنك لن تقرأى ما فيه إلا بعد موتى) واتجهت إليها مرة أخرى ناظرة إلى عينيها وقد تحررت دمعة وحيدة من عينها قائلة: (لا تكرهينى بعد قراءتك له.....رجاء) استغربت من حال شقيقتها واكتفت بالمغادرة بعد انتهاء وقت الزيارة......سارت فى أروقة المشفى وهى تقلب الظرف بين يديها وتتساءل: (ما الذى يحتويه هذا الظرف وقد يجعلنى أكره شقيقتى؟!!!) .................................................. .................................. تتلفت حولها كل حين وتحاول عبثا تثبيت حجابها الذى لا يكف عن الانزلاق وكأن شعرها يأبى هذا الحجاب الغريب عليه......فها هى تلتزم بالحجاب وقد اتخذت قرارها عن قناعة تامة.....استمعت إلى وقع أقدام خلفها فانتفض قلبها فى مكانه فزعا.....أسرعت فى خطواتها فأسرع السائر خلفها.....علا صوت دقات قلبها فركضت إلى إحدى الشوارع الجانبية وضمت حقيبة يدها إلى صدرها وأغمضت عينيها وهى تتوقع الأسوأ.....فتحت عينيها على صوت الرجل عاليا وهو يسير مهرولا دون أن يلتفت إليها: (انتظرى أنا فى الطريق.....سأصل لك حالا) زفرت بارتياح شديد فهو لم يكن يراقبها كما كانت تظن.....خرجت من الشارع الجانبى وهى تتلفت يمينا ويسارا.....اطمأنت إلى خلو الطريق الرئيسى فاستأنفت سيرها بعد سير طويل ملىء بالخوف والفزع من أتفه الحركات حولها.....وصلت أخيرا إلى وجهتها.....اتجهت إلى مكتب شؤون الطلاب وهناك قابلت الموظف الخمسينى صاحب النظارات الطبية الكبيرة وهو منكس رأسه على الأوراق أمامه.....نقرت بإصبعها على المكتب أمامه.....رفع رأسه يعدل من وضع نظارته وقال لها: (تفضلى بم أخدمك؟) أجابته بهدوء: (أريد سحب ملفى الخاص من كلية الطب) فغر الرجل فمه بصدمة.....طوال سنوات عمره الخمس وعشرين لم يقابل قط أحدا يسحب ملفه من الكلية التى من المفترض أن الجميع يتهافت عليها.....ظن أن سمعه قد ضعف فكرر سؤاله مجددا: (بم أخدمك؟) زفرت بضيق وقالت على عجل: (أريد سحب ملفى) نظر لها الرجل باستغراب وقال: (هل تريدين سحب ملفك من كلية الطب؟!!!) قال بضيق: (نعم....هل هناك مانع؟) هز الرجل رأسه يمينا ويسارا فى استسلام......قام من مكانه واتجه إلى الخزانة الخاصة بالملفات.....قضى وقته فى البحث عن الملف الخاص بها.....بينما هو يبحث كانت تمسك ساعة يدها وتنظر لها بتأفف.....لقد استغلت فرصة ذهاب والدها للبحث عن عمل فى المجىء لهنا حتى تسحب ملفها بعد وقت طويل استطاع الموظف الحصول على الملف.....اتجه إليها وعلى وجهه علامات الاستغراب ولكنه لم يمنع نفسه من السؤال: (هل أنت متأكدة أنك تريدين سحب ملفك؟!!!) تناولت منه الملف سريعا وقالت بغضب: (أخبرتك سابقا نعم) لم تنتظر رده فغادرت من عنده سريعا......نظر فى إثرها فضرب كفا بكف وهو يقول متعجبا: (لقد رأيت العجب لكنى لم أر أعجب من هذا) .................................................. .................................. يمسك بكفها بين راحتى يده ويشدد من الضغط عليه وهو يقول بأمل: (سوف تتحسنين.....لقد أكد لى الطبيب هذا) نظرت إلى عينيه وقالت بصوت خافت بالكاد سمعه: (أنت تعطينى أملا زائفا....أنت تعلم جيدا كما أنى أعلم أن نهايتى قد حانت) هتف فيها: (لا تقولى هذا....كم من إنسان أصيب بهذا المرض ونجا!!) سعلت بقوة حتى كادت أحشاؤها تخرج من قوة السعال.....وقالت له بوهن: (هؤلاء لديهم القوة أما أنا فلا أملكها) قام من على كرسيه ودار فى الغرفة هاتفا: (وأنت لست بأقل منهم فى شىء.....أنت لديك عائلة تحتاجك) مدت يدها لأسفل وسادتها وأخرجت ظرفا.....قالت له برجاء: (باسل اقترب أرجوك) اقترب منها فمدت له يدها بالظرف......قلب الظرف بين يديه وهو يقول متعجبا: (ما هذا؟!) أجابته بإعياء شديد: (هذه وصيتى لك) كان على وشك تمزيق الورقة حين مدت كفها لتمسك بيده وهى تقول بتوسل: (أرجوك هذا آخر طلب أطلبه منك.......اعلم يا باسل أنى لن أسامحك أبدا إن لم تنفذ ما كتب فيها) وأردفت: (لا تفتحها قبل موتى) انحنى بجذعه لينظر إلى عينيها وقال بثبات: (لن تموتى.....ستحيين وتربى ابننا وننجب الكثير من الأطفال) رفعت ذراعيها لتحيط رأسه وقالت بحنان: (عانقنى للمرة الأخيرة) نفذ ما طلبته منه فاعتصرها داخل أحضانه وكأنه يريد بذلك أن يحبسها فلا تستطيع المغادرة.....قبلته على جانب وجهه وهى تقول بضعف: (سأشتاق لك ولابننا) شعر بارتخاء جسدها فى أحضانه.....ابتعد عنها وهزها ولكن ما من فائدة....صاح فيها: (لا... نوراااااااااان) …………………………………………� �………………. تتشح بالسواد كما هى الحياة فى عينيها الآن......لا تصدق أن توءمتها قد فارقت الحياة منذ أسبوع.....تشعر وأن نصف روحها قد غادر جسدها.....لم تكن تريد لأختها أن تموت لو كانت مخيرة لاختارت هى الموت عوضا عن أختها......فشقيقتها كان لديها عائلة تحبها وابن جميل ينتظرها ليترعرع على يديها وميض فى عقلها..ابنها....لقد تذكرت الآن الظرف الخاص الذى أعطته لها شقيقتها لقد نست أمره تماما.....بحثت فى أرجاء الغرفة حتى وجدته فى خزانتها....جلست على طرف السرير وبدأت فى قراءة المكتوب بداخله: (شقيقتى الحبيبة رهف.....عندما تقرئين هذا الخطاب سأكون قد فارقت الدنيا....رهف دائما ما كنت فتاة مميزة منذ صغرك.....طريقتك فى الكلام ودفاعك عن حقك بأى شكل كانت تعجبنى كثيرا.....كثيرا ما كنت أحسدك على هذه القوة التى تملكينها ولا أملكها أنا رغم كوننا توءمين.....كنت دائما أنظر إلى ما تفعلينه وأقلدك وأنظر إلى ما تحبينه وآخذ ه منك......وساعدنى فى ذلك كونى هادئة مطيعة أما أنت فكنت دائما عصية لا تستسلمين بسهولة......لكن ليت الأمر اكتفى بالدمى أو الألعاب فقط......لكن امتد طمعى فى أشيائك الخاصة إلى إنسان.......أجل يا رهف لقد سرقت باسل منك......كنت أعلم أنك أحببته من النظرة الأولى ولكن لسوء لسانك وتفكيرك نفر منك واتجه إلى أنا......فلم أملك إلا أن أحبه.....صدقينى كنت أتألم مثل ما تتألمين بالضبط لكنى لم أملك إلا أن أحبه بجنون......أرجوك يا رهف لا تكونى ساخطة علي أنا أعلم أن قلبك أبيض كالثلج وستغفرين لى خطيئتى.....ولكنى لن أكتفى بذلك بل سأحاول تعويضك عما سلف.....إن ما سيحدث لك فى المستقبل سيكون اعتذارا منى......اغفر لى أرجوك) طوت الخطاب بعنف.....هل كانت شقيقتها تعلم بحبها لزوجها؟!!!.....هل كانت مشاعرها مكشوفة إلى هذه الدرجة؟!!!.....ومن غيرها أيضا لاحظ هذا؟!!...وما الذى قصدته (نوران) من أن ما سيحدث سيكون بمثابة اعتذار منها وتعويض لها عما سلف؟!!! .................................................. .................................. وفى نفس الأثناء......كان يجوب الغرفة جيئة وذهابا كأسد ثائر حبيس فى قفص حديدى ضيق يعيق حركته......أمسك بالورقة يقرأها للمرة التى لايعلم عددها......يمرر عينيه على كلماتها بسرعة وهو يحاول قراءة ما خط فيها من كلمات رغم معرفته بها لغويا إلا أن عقله يرفض الاعتراف بها او حتى استيعابها.....توقف أمام المرآة العريضة يتأمل هيئته الرثة وملابسه المتسخة التى ظلت عليه لأسبوع كامل وشعره المبعثر وذقنه الغير حليقة والتى أطلقها حدادا على وفاة زوجته وحبيبة عمره أمسك بالمزهرية الموجودة على المنضدة وألقاها بعنف على المرآة فتهشمت إلى قطع صغيرة كما تهشم قلبه قبيل ساعة وهو يصيح بغضب: (لن أتزوجها حتى لو كانت آخر امرأة على وجه الأرض) *********************************************** انتهى الفصل.....قراءة ممتعة | ||||
|
|
|
17-08-17, 05:49 AM
| #190 | |||||
| عضو ذهبي
| اقتباس:
ربنا يكون فى عونكم😂😂 | |||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
