14-07-17, 04:48 PM | #1 | |||||||
| حديث ونحن في تبادل من أطراف من حديث تمايلت لي كفة العفريت ويا ليتها ما تمايلت وحيث أني نسيت أنها أنثى فهي دائما تريد أن يكون لها من الغلب ما يزيد قالت لي ويحك مني حنقا منها لكبح جماحي مذهلة و هي تمد يديها لعنقي لتشيد لحظتها ترامت عيناها في عيناي ربما لمحت غريقاً في أعماق بحاره أو بحارها من يدري أين تدلو بدلوها لعلها بشيء من ماء الوريد من يدري ما شريعة العشق فأنا له قاصدٌ لعلي منه دارس اقتفي على اثره فانا عاشق ولعلي لحيرة من نفسي ألقا ناصح بقلم شكيبيان | |||||||
14-07-17, 10:01 PM | #3 | ||||||||||
مشرفة الأدبي،المجلة الشبابيةوعالمي خيالي وشاعرة ،نبضٌ متألّق ومميز وحي الكلمة ومحررة ورئيسة الجريدة، كاتبة،قاصة ،مدققة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ،راوي القلوب،ملهمة كلاكيت
| دوماً ما تنقلنا كلماتك فوق السحاب ودوماً نشعر بداخلها ذلك العاشق الرائع الذي يشدو لحبيبته القاسية شدو الطير الغرير بالتأكيد بانتظار بوحك الجديد فلا تتأخروا علينا | ||||||||||
15-07-17, 10:41 AM | #4 | |||||
نجم روايتي وشاعرة وفراشة الأدبي المتألقة وبطلة إتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول وقلم ذهبي برسائل آدم ومحررة بالجريدة الأدبيةومُحيي عبق روايتي الأصيل وأميرةرسالةمن القلب ونجم خباياجنون الم
| ما يميز كتاباتك . . إضافة إلى جودتها الفنية هو اشتمالها على التجربة الواقعية . . وهذا بدوره يضفي نكهة خاصة على خواطرك. . سلمت أناملك المبدعة . . ولا عدمنا رقة بوحك | |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|