05-08-17, 08:17 PM | #131 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| مساااء الخير .. تسجيل حضووور .. بانتظار الفصل .. .. | ||||
05-08-17, 09:10 PM | #132 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تسجيييييل حضور منتظرينك وكما تقول الغالية ام سوسو وعبد الحليم وابتدي ابتدي المشوار واه ياااااااااااااخوفي من ده مشوار اه يااااااااااااااااخوفي طبعا عارفينك كلنا داخلين نقطع وسام حتفلبينا بعد تلات فصول 360 درجة ونحتااااااااااااااار نقتله والا نعيط عليه ههههههههههههه في انتظااااااااااااااااااااا اااااااااااارك | ||||
05-08-17, 09:24 PM | #133 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| تسجيييل حضوور :c hirolp_krackr: | ||||||
05-08-17, 09:43 PM | #134 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| انتكاسة قلب........ الفصل السادس [b][size="6"]انتكاسة قلب الفصل السادس............ خفقت اهدابها و اجابت بقلق: "لا ادري...... كنت في السابعة عشر و انت تعلمين كيف تكون فتاة هذا السن....... نحيفة و غير مكتملة الانوثة... الان تغيرت كثيرا و اغلب الظن لا يذكرني فهو لم يرني سوى مرة بحياته و اعتقد ان تغيير لون شعري و حاجبي سيساعد بابعاد تقارب الشبه بصورة كبيرة" بشكلها الجديد اصبحت امرأة اخرى بقصة شعر قصير و فاتح و ماكياج جديد لعينيها ..... هذا ما يتطلبه دورها...... دور ..... مادلين كرم ......... المربية. لم تشعر و لم تقدر المسافة التي قطعتها بالسيارة باتجاه محافظة اللاذقية ربما 300كم او اكثر انها على وشك الوصول الى مركز مدينة اللاذقية فكانت تفكر طوال الطريق بمخططها الكبير ترى كيف ستتصرف و كيف تسير الايام ؟....... ترجو من الله ان يساعدها و الحظ يحالفها و لا تكتشف لعبتها يوما قبل ان تنال من ذلك الرجل. تصفحت بكل اوراقها التي تثبت انها مادلين كرم و بقيت تقلب بها بهدوء و تتهيأ لتقمص تلك الشخصية حتى وصلت اخيرا بحلول الظلام. كان الطقس شديد البرودة و هطلت الامطار الخفيفة ففي شهر فبراير تصل البرودة الى ذروتها لذلك اخرجت سترتها البرتقالية السميكة و ارتدتها فوق بلوزتها البيج و جالت ببصرها حولها و استنشقت الهواء بشيء من الارتياح محافظة اللاذقية جميلة جدا فالمدينة تقع ضمن شبه جزيرة بحرية و معظم اراضيها غابات و بساتين لتعتبرها رحلة سياحية ايضا و تحاول ان تهدأ من توترها و مخاوفها. اخرجت من حقيبتها البنية الصغيرة ورقة كتب فيها عنوان منزل زيدان بالوصف الدقيق و استأجرت سيارة اجرة و شعرت بتوتر يديها و هي تفرك باناملها انها مرتبكة لانها ستصل و من حسن حظها ان وسام زيدان غير موجود فهذه فرصتها لترتاح و تثبت جذورها في منزله الفخم..... نعم بالتأكيد فشخص بكل تلك الشهرة و الاعمال الناجحة لابد له ان يسكن في قصر و لديه حاشية من الخدم و العبيد فهم يحبون هكذا اجواء لانهم يحبون الفوقية و الاستعلاء كما عهدتهم سابقا. عندما توقفت السيارة امام المدرسة المعنية نزلت و انزل لها السائق حقيبة ملابسها ..... سارت خطوات بسيطة في شارع تنتشر على جانبيه اشجار السنديان و البلوط العريضة الاوراق حتى ظهر لها منزل كما في ورقة الوصف لكنها شكت ان لا يكون هو المنزل المقصود!........ اذ بدى لها منزل عادي و ليس قصرا كما كانت تظن بخيالها ......... سألت احدى النساء كانت تسير على مقربة منها عن منزل وسام زيدان و اشارت لها على المنزل ذاته........ ضاقت عينيها وزمت شفتيها اذن هنا يسكن وسام وعائلته الصغيرة و التفتت الى المرأة التي قالت بفضول: "انت قريبة العائلة ام صديقة؟" ابتسمت و هي تزيح خصلتها الشقراء عن جبينها: "تعرفينهم؟" المرأة و بلطف: "و من لا يعرف الاستاذ وسام و زوجته الكريمة..... عائلة محترمة للغاية ...... ابنة اختي كانت تعمل عندهم اسبوعيا" ابتسمت جنى بمجاملة و قالت في نفسها: "يالك من طيبة القلب انك مخدوعة كالاخرين بحقيقة ذلك المغتصب الوقح " ثم قالت لها ببرود: "انا المربية الجديدة....... ساباشر عملي لديهم من اليوم" عندما غادرت المرأة تطلعت جنى بالمنزل المتواضع و اقتربت و في صدرها قبضة اعتصرته ببطء و سارت باتجاهه بخطوات متثاقلة للحظة تمنت ان تتراجع و تعود الى بيتها و تغلق ذلك الباب الى الابد في حياتها لكنها لحظة ضعف عابرة مستحيل ان تتراجع و لو تراجعت لاحتقرت نفسها الى الابد ولما كانت ام و اخت لكانت جبانة وانانية . كان الباب الرئيسي للمنزل مفتوحا فدخلت للحديقة الانيقة و سارت و هي تجول ببصرها بالمكان ارائك و ارجوحة ملكية ضخمة و نافورة ماء تتوسط الحديقة على شكل تمثال طفل لديه جناحان و بيده دلو يسقط منه الماء باضاءة خضراء خافتة ...... ذوق رفيع و بساطة هذا ما لمسته لحد الان . بحثت عن الباب الذي يوصلها الى الداخل و اسرعت بخطاها حتى وجدت نفسها وسط صالة جميلة دافئة تعبق منها رائحة حلوة........ كانت نوافذها محاطة بنباتات الظل الخضراء و باركانها تحف قيمتها غالية و موزعة فيها ارائك طقمين من الارائك المميزة مع مدفأة جدارية ضخمة. و شاش التعديل الأخير تم بواسطة هند صابر ; 05-08-17 الساعة 10:30 PM | ||||||
05-08-17, 10:06 PM | #135 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| انتكاسة قلب.......... الفصل السادس انتكاسة قلب الفصل السادس............ خفقت اهدابها و اجابت بقلق: "لا ادري...... كنت في السابعة عشر و انت تعلمين كيف تكون فتاة هذا السن....... نحيفة و غير مكتملة الانوثة... الان تغيرت كثيرا و اغلب الظن لا يذكرني فهو لم يرني سوى مرة بحياته و اعتقد ان تغيير لون شعري و حاجبي سيساعد بابعاد تقارب الشبه بصورة كبيرة" بشكلها الجديد اصبحت امرأة اخرى بقصة شعر قصير و فاتح و ماكياج جديد لعينيها ..... هذا ما يتطلبه دورها...... دور ..... مادلين كرم ......... المربية. لم تشعر و لم تقدر المسافة التي قطعتها بالسيارة باتجاه محافظة اللاذقية ربما 300كم او اكثر انها على وشك الوصول الى مركز مدينة اللاذقية فكانت تفكر طوال الطريق بمخططها الكبير ترى كيف ستتصرف و كيف تسير الايام ؟....... ترجو من الله ان يساعدها و الحظ يحالفها و لا تكتشف لعبها يوما قبل ان تنال من ذلك الرجل. تصفحت بكل اوراقها التي تثبت انها مادلين كرم و بقيت تقلب بها بهدوء و تتهيأ لتقمص تلك الشخصية حتى وصلت اخيرا بحلول الظلام. كان الطقس شديد البرودة و هطلت الامطار الخفيفة ففي شهر فبراير تصل البرودة الى ذروتها لذلك اخرجت سترتها البرتقالية السميكة و ارتدتها فوق بلوزتها البيج و جالت ببصرها حولها و استنشقت الهواء بشيء من الارتياح محافظة اللاذقية جميلة جدا فالمدينة تقع ضمن شبه جزيرة بحرية و معظم اراضيها غابات و بساتين لتعتبرها رحلة سياحية ايضا و تحاول ان تهدأ من توترها و مخاوفها. اخرجت من حقيبتها البنية الصغيرة ورقة كتب فيها عنوان منزل زيدان بالوصف الدقيق و استأجرت سيارة اجرة و شعرت بتوتر يديها و هي تفرك باناملها انها مرتبكة لانها ستصل و من حسن حظها ان وسام زيدان غير موجود فهذه فرصتها لترتاح و تثبت جذورها في منزله الفخم..... نعم بالتأكيد فشخص بكل تلك الشهرة و الاعمال الناجحة لابد له ان يسكن في قصر و لديه حاشية من الخدم و العبيد فهم يحبون هكذا اجواء لانهم يحبون الفوقية و الاستعلاء كما عهدتهم سابقا. عندما توقفت السيارة امام المدرسة المعنية نزلت و انزل لها السائق حقيبة ملابسها ..... سارت خطوات بسيطة في شارع تنتشر على جانبيه اشجار السنديان و البلوط العريضة الاوراق حتى ظهر لها منزل كما في ورقة الوصف لكنها شكت ان لا يكون هو المنزل المقصود!........ اذ بدى لها منزل عادي و ليس قصرا كما كانت تظن بخيالها ......... سألت احدى النساء كانت تسير على مقربة منها عن منزل وسام زيدان و اشارت لها على المنزل ذاته........ ضاقت عينيها وزمت شفتيها اذن هنا يسكن وسام وعائلته الصغيرة و التفتت الى المرأة التي قالت بفضول: "انت قريبة العائلة ام صديقة؟" ابتسمت و هي تزيح خصلتها الشقراء عن جبينها: "تعرفينهم؟" المرأة و بلطف: "و من لا يعرف الاستاذ وسام و زوجته الكريمة..... عائلة محترمة للغاية ...... ابنة اختي كانت تعمل عندهم اسبوعيا" ابتسمت جنى بمجاملة و قالت في نفسها: "يالك من طيبة القلب انك مخدوعة كالاخرين بحقيقة ذلك المغتصب الوقح " ثم قالت لها ببرود: "انا المربية الجديدة....... ساباشر عملي لديهم من اليوم" عندما غادرت المرأة تطلعت جنى بالمنزل المتواضع و اقتربت و في صدرها قبضة اعتصرته ببطء و سارت باتجاهه بخطوات متثاقلة للحظة تمنت ان تتراجع و تعود الى بيتها و تغلق ذلك الباب الى الابد في حياتها لكنها لحظة ضعف عابرة مستحيل ان تتراجع و لو تراجعت لاحتقرت نفسها الى الابد ولما كانت ام و اخت لكانت جبانة وانانية . كان الباب الرئيسي للمنزل مفتوحا فدخلت للحديقة الانيقة و سارت و هي تجول ببصرها بالمكان ارائك و ارجوحة ملكية ضخمة و نافورة ماء تتوسط الحديقة على شكل تمثال طفل لديه جناحان و بيده دلو يسقط منه الماء باضاءة خضراء خافتة ...... ذوق رفيع و بساطة هذا ما لمسته لحد الان . بحثت عن الباب الذي يوصلها الى الداخل و اسرعت بخطاها حتى وجدت نفسها وسط صالة جميلة دافئة تعبق منها رائحة حلوة........ كانت نوافذها محاطة بنباتات الظل الخضراء و باركانها تحف قيمتها غالية و موزعة فيها ارائك ...طقمين من الارائك المميزة مع مدفأة جدارية ضخمة. و شاشة تلفاز كبيرة جدا الى جانبها شاشة لكاميرات المراقبة للخارج و الحديقة التفتت بسرعة عندما ظهرت لها امرأة كبيرة في السن ذات شعر اشيب و عوينات و انيقة الهندام و تقاسيمها مجعدة هادئة خمنت ان تكون مدبرة المنزل . العجوز و بنظرات متسائلة: "اهلا....... تبدين قادمة من مكان بعيد" و تأملت حقيبتها. اخبرتها جنى عن هويتها حتى قالت العجوز بتحديق: "تصورت ان تتأخري علينا لكن يبدو لي انك متحمسة وصلت بالوقت المناسب" واشارت لها لتجلس........ جلست جنى على مقعد فاخر و قالت و هي تتجول بصرها في جزء الصالة الشبه مظلم : "نعم اصبت ...... انا متحمسة للعمل كثيرا ....... لدي ظروف تحتم علي ذلك" ابتسمت العجوز و شبكت يديها المليئتين بالنمش البني: "ان الاجر مرتفع نظرا لظروف حفيدي الصغير" قطبت جنى بصرها.... حفيدي؟.... من هذه؟...... والدة وسام؟... واي ظروف تتكلم عنها؟ قبل ان تسألها شيئا التفتتا معا الى ذلك الصوت النسائي عندما قالت القادمة التي سبق و ان رأتها في الحفلة برفقته: "ماما........ لديك ضيفة؟" نهضت جنى قائلة بكل ثقة و اعتداد: "لست بالضيفة ........ انا مادلين كرم........ المربية" رفعت المرأة الثلاثينية حاجبها البني الطويل و رمقتها بنظرة متفحصة ثم ابتسمت و بلطف: "اهلا انسة مادلين بالفعل لست ضيفة ستكونين واحدة من العائلة" مدت جنى يدها لمصافحتها و صافحتها الفتاة بابتسامة راقية و اشارت لها لتجلس....... لمست نعومة يدها و دلالها و بعد بضعة كلمات مجاملة طلبت اوراقها الخاصة بها لتتأكد من مؤهلاتها و نادت على الخادمة و طلبت منها ان تضيفها و كانت الخادمة بسنها تقريبا و حادة التقاسيم و شاحبة البشرة تدعى سولاف. احنت سولاف رأسها باحترام و قالت جنى بلطف: "افضل شراب الشوكلاته الساخن ان وجد" ابتسمت رواد وقالت معلقة و هي تغلق ملف الاوراق: "ظننتك من الفتيات المهتمات بالريجيم و الحمية" هي و بلباقة: "وزني ثابت ....... اكل كل شيء بانتظام" رواد و بتأمل: "بعد ان تستحمي و ترتاحي من عناء السفر تجهز لك سولاف وجبة الطعام" هي و بابتسامة امتنان: "سأكتفي بالشراب الساخن و قبل ان اخلد للراحة اريد رؤية الصغير لا بد ان اتعرف عليه" كانت العجوز والدة رواد تدقق النظر بها و شعرت ان عليها ان تكون على قدر كبير من الكياسة و اللباقة لتنال ثقة الجميع و محبتهم و اياها ان تستجلب غيرة احداهن و انزعاجها. رواد و بتركيز: "يرضيك الاجر؟" رفعت جنى كتفيها و اعادتهما قائلة : " ممتاز...... ضعف اجر المربيات بوقتنا هذا" العجوز و بتأكيد: "ليس لشيء سوى للاهتمام البالغ بحفيدي......... نود من المربية ان تبذل قصارى جهدها لاسعاده و تدليله و تعليمه ان تكون امه الثانية ...... امه متعبة لكونها باشهر حملها الاولى و انا كبيرة السن لا اقدر على مجاراته" ابتلعت جنى ريقها و تحركت اهدابها ببطء...... حامل؟....... ثم قالت ببرود: "كم يبلغ عمره بالضبط؟....... و ماذا علي ان افعل له؟" اجابتها رواد: "الخامسة........ افعلي له كل شيء...... ابني يحتاج الى عناية خاصة فهو ليس كبقية اولاد سنه...... ولدي مريض" تغيرت ملامح جنى و قطبت جبينها و تنهدت تنهيدة عميقة و لا تدري اي شعور اعتراها الان؟ اومأت ببطء عندما واصلت رواد بشيء من اليأس و قد تغيرت نبرتها تدريجيا حتى بدى فيها الحزن الكبير: "ابني مصاب بقلبه مما يجعله عاجزا عن معظم نشاطات الحياة" فكرت جنى بموقفها الان مما سمعت و لا تدري ما شعورها الحقيقي بالضبط.؟........... ا يعقل انها شامتة بوسام؟!.......... او انها استاءت وحزنت لمعاناة طفل بريء لا حول له و لاقوة و لا ذنب له بما اقترفت يدي غيره؟ اعتراها الحزن و عجبت من امر الدنيا........ ها هو الان وسام زيدان يملك كل تلك الثروة و لم يستطيع انقاذ ابنه الوحيد من.......... انتبهت لنفسها ابنه الوحيد؟........ لماذا نسيت ان سيرين هي ابنة وسام في هذه اللحظة؟ ياللدنيا........ سيرين طفلة معافاة تحيا حياة اسعد و افضل بكثير من حياة ابن وسام الذي يعيش بكنف و رعاية والده و ثروته............ الله ينتقم لها و هي لا تعلم؟...... ينتقم من الظالم؟....... ينتقم لرائف المسكين؟ جائها صوت رواد الرقيق و هي تقول باستغراب: "انسة مادلين....... سرحت طويلا؟" تأملتها بصمت و ابتسمت ببهوت...... امرأة جميلة و محترمة و حامل ايضا ....... ماذا ستكون كيفية التعامل معها ياترى؟......... و بأي نبرة صوت ستتحدث معها تلك الزوجة لو علمت حقيقتها و هدفها من وراء دخول هذا البيت؟ جائت لتدمير هذه العائلة باكملها زوجة وطفل مريض و طفل لم يأتي الى الحياة بعد وجدة حنونة............ كل ذلك بسبب شخص واحد.......... وسام زيدان؟........ نعم ستفعل و لا يهمها شيء...... هو دمر عائلتها و ذبحها و عليها ان ترد له ذلك. | ||||||
05-08-17, 10:20 PM | #136 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| حبيباتي النت عندي ضعيف و بالكاد نزل الفصل بعد عدة محاولات ارجو ان ينال اعجابكم و ان اكون ما اتاخرت عليكم شكرا لتعليقاتكم و انتظاركم | ||||||
05-08-17, 10:23 PM | #137 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| بارت لطيف ...جنى بدأت اول خطوه في اللاعوده ... اول شي بيتهم وحياتهم متواضعه على عكس ما توقعت وسمعتهم كذلك ... ثانياا زوجته لطيفه ... ومعهم امها او امه ؟... ابنه مريض بالقلب ...وهل فعلا هو عقااب من الله ... والاخر على الطريق .... هل ستتعلق بالطفل ام لا ... يعطيك العافية على البارت الحلو وبانتظار القاادم بشوق.... ومتشوقه للقاء وسام بجنى ... | ||||||
05-08-17, 10:25 PM | #138 | |||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| اقتباس:
| |||||||
05-08-17, 10:35 PM | #140 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| [QUOTE=modyblue;12506616][CENTER] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تسجيييييل حضور منتظرينك وكما تقول الغالية ام سوسو وعبد الحليم وابتدي ابتدي المشوار واه ياااااااااااااخوفي من ده مشوار اه يااااااااااااااااخوفي طبعا عارفينك كلنا داخلين نقطع وسام حتفلبينا بعد تلات فصول 360 درجة ونحتااااااااااااااار نقتله والا نعيط عليه ههههههههههههه في انتظااااااااااااااااااااا اااااااااااارك عليكم السلام و رحمة الله و بركاته اهلا بحضورك حبيبتي و شكرا على الاهتمام و الترقب هههههههههه لا معنى ذلك انني اكرر نفسي لا تسامح مع وسام زيدان تحياتي | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|