آخر 10 مشاركات
443 - سر الأميرة - كارا كولتر ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          كاثرين(137)للكاتبة:Lynne Graham (الجزء1من سلسلة الأخوات مارشال)كاملة+روابط (الكاتـب : Gege86 - )           »          هيا نجدد إيماننا 2024 (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          ✨الصالون الأدبي لرمضان 2024 ✨ (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          6 - موعد مع الغرام - روزمارى كارتر - ع.ج ( إعادة تنزيل )** (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          328 - العروس المتمردة - جوليا جيمس (اعادة تصوير) (الكاتـب : سنو وايت - )           »          نصيحة ... / سحر ... / الأرملة السوداء ... ( ق.ق.ج ) بقلمي ... (الكاتـب : حكواتي - )           »          الجبلي .. *مميزة ومكتملة* رواية بقلم الكاتبة ضي الشمس (فعاليات رمضان 1436) (الكاتـب : قصص من وحي الاعضاء - )           »          آسف مولاتي (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

Like Tree5Likes
  • 2 Post By الفضاء الواسع
  • 1 Post By shezo
  • 1 Post By shezo
  • 1 Post By shezo
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-11-23, 07:40 PM   #1

الفضاء الواسع

نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء

alkap ~
 
الصورة الرمزية الفضاء الواسع

? العضوٌ??? » 32358
?  التسِجيلٌ » Aug 2008
? مشَارَ?اتْي » 620
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » الفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond reputeالفضاء الواسع has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي حبات الكمون


قصة قصيرة بعنوان : حبات الكمون


أولًا وقبل كل شيء ندعو لإخواننا في فلسطين أن لا يجعل نصرهم نصر إملاء شروط فحسب ، بل يجعله نصرًا عزيزًا مؤزرًا كاملًا تُسْتَردُ فيه أرض فلسطين كلها ، وتعود حرة عربية أبية ، إنه ولي ذلك والقادر عليه .
ومع كل هذه الأحداث معظمنا اعتزل كل شيء ، كل وقتنا مكرس لمتابعة ما يحدث هناك ، وألستنا تلهج بالدعاء لإخوتنا ، وقد استودعنا الأحياء منهم عند المولى عز وجل ، أما الشهداء فقداختارهم الله في أعظم مكان وأشرف منزلة ، فهنيئًا لهم ولأهليهم فهم والله أحسن منا .
لكن ورغم اعتزالي لكل شيء تُلِحُّ علي الأفكار وتفرض إرادتها فأجدني أُنَفِّسُ عن نفسي بالكتابة لأكتب لكم ولذائقتكم الجميلة ...............
حبات الكمون .
حبات الكمون قصة قصيرة خطها رومانسي ، مقتطعة من دفتر أحدهما سواء التقى الاثنان أم لم يلتقيا ، حسب اختياركم للخاتمة .

إليكم قصة ................
حبات الكمون

هي :
كراسي الباص كالعادة ممتلئة . عندما صعدت للباص التقطت عيناي منظر هذا الازدحام . بالكاد تجد لك كرسيًا لتجلس عليه إن دخلت للباص من محطة الانتظار ، وعليك أن تنتظر بعض الوقت ليتفضل أحد من الجنس الآخر فتتحرك مروءته ؛ ليقف ويخلي لك مكانًا ، أو لينزل بعض الركاب فيتوفر مقعد أو مقعدين . لم أكن من النوع الذي يستجدي بالأنوثة كرسيًا للجلوس عليه ، بل كنت أقف وظهري لكل شيء ، وكنت ألحظه . يتوسع بؤبؤا عينيه كثيرًا عندما يراني ، ويتهدل فكه للأسفل ، وتُشَلَّ يده فيتوقف عن متابعة أي عمل كان يقوم به بواسطتهما عندما يراني ، وأتظاهر أني ............ لا أراه .....
ماذا سأفعل بمثل هذا النوع من الاهتمام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما كنت لأسمح لنفسي أن تترك مساحة لأي أحد ليحاول أن يحتلها .
ما كنت لأقوم بأي عمل مهما كان نوعه ليعطيه بصيص أي أمل ؛ فصوت جدتي المزعج مازال وسيظل يملأ كل تجاويف رأسي .
هو :
أحفظ موعد قدومها للباص بالدقائق والثواني ، بل لن أبالغ لو قلت للجزء من الثانية ، بل إني وَقَّتُّ كل عمل لي على أساس هذا المجيء .
كالعادة .... تصعد للباص وهي تنظر لكل شيء يقف في طريقها نظرة واحدة فقط ، لتجد لها مكانًا على أرض هذا الباص وليس على أحد كراسيه ، وإذا حشرت نفسها بين الواقفين الكُثُر أولتني ظهرها وتظاهرت بالانشغال بحركة الباص ، وانقطع كل شيء .
لا بأس فمجيئها وحده يكفي .
المهم أنها جاءت .
المجيئ
المهم أنها هنا .
هذا هو المهم ، مع العلم أنها إن نزلت من الباص نزلتُ خلفها لأراقبها وهي تدخل لمقر عملها بسلام ، وأعود أنا أدراجي لمحطة الباص التالية سيرًا على الأقدام لأجد ما أجده من الحنق والسخط عليَّ من والدي لأنني تأخرت ــــ كالعادة ـــ فأباشر بالعمل داخل مقهى أبي العتيد لأظل أحلم باليوم الذي سأصبح فيه طاهي هذه المدينة الأول بدون أي منازع .
بعد عدد من الشهور
هي :
ماتت جدتي وزاد الحمل عليَّ لأعول ثلاثة إخوة لي صغار تركتهم أمي ورحلت إلى مكان مجهول . صار عليَّ الان أن أحفر في الصخر بأصابع يديَّ التي تجردت من الأظافر الطويلة فقد لبست ثوب رجل لأحافظ على حياة إخوتي الصغار .
سامح الله الآباء والأمهات الذين ينجبون أطفالًا ليرموهم على قارعة الحياة ، ويقولوا لهم : شقوا لكم طريقًا فيها .

هو :
صارت تصعد للباص ولا تلتفت لأحد ، بل بمجرد أن تطأ قدماها أرض الباص تقف حيث تقف وتتشبث إحدى يديها بالعرض الحديدي بينما تعبث بيدها الأخرى داخل حقيبتها ، وتغيب في عالم خاص بها تمامًا . المشكلة أنني وبمقدمها أصاب بشلل يقعدني عن فعل أي شيء فأعجز عن القيام لتقديم مكاني لها ، ياليتني أستطيع أن أسالها ولو سؤالًا عابرًا : لماذا أضاف الظلام والصمت أغلفة جديدة أحاطت بكِ من كل اتجاه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي :
حبات الكمون بداخل حقيبتي وصل عددها إلى 215 حبة . هذه هي حيلتي الجديدة التي اخترعتها لنفسي حتى لا يشغلني أحد عن أداء مهمتي وواجبي الذي علي القيام به ، فما زال هناك في عالمي ولد وبنتان عليَّ أن أوصلهم إلى بر الأمان بسلام .
ولكي أنسى العالم المحيط بي ولا أنشغل به وضعت 150 حبة كمون لأعدها بداخل هذا الباص المزدحم دائمًا فأنشغل بعدها عن كل شيء ، حتى عن ذلك الشاب الذي ما زالت نظراته تبهرني ......
أحتاج لوقت طويل حتى أتخلص من أثر إخلاصه المتفاني في ملاحقتي بعينيه غريبتي اللون .. لقد حاولت أكثر من فتاة التقرب منه للفت نظره ، لكنه كان يقوم بشيء نبيل أعجبني ، فبمجرد أن تقترب منه إحداهن حتى يفتح الكتاب الذي كان يحضره معه كل يوم ويرقده على فخذه ويتظاهر أنه مشغول بالقراءة فيه .... ثم من يجرؤ بعد ذلك في مثل هذا الباص المزدحم على فعل أي شيء كخطوة ثانية لأي فعل يقوم به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لقد زادت المساحة التي صار يحتلها داخل عقلي والتي تجعلني إن انتهيت من مسؤولياتي تجاه إخوتي بداخل البيت أفكر به ، لذلك زاد عدد حبات الكمون .
هو :
استطعت أن أستأجر الدكان الصغير بجوار مقهى أبي .
كان والدي فخور بعملي هذا من جهة ؛ لأنني استأجرت المكان من حُرِّ مالي .
لكنه من جهة ثانية لا يُظْهِرُ لي هذا الفخر الذي يشعر به .
ياه ، متى أمتلك مطعمي الخاص بي ؟؟؟
متى أصبح حديث هذه المدينة مثل الشيف بوراك العظيم ؟؟؟
ربما عندها سأمتلك الجرأة لأكلم هذه الفتاة ..
ورفعت عيني لأنظر لها ............. يا لله ...... ما هذا ؟؟؟؟؟ لقد أمسكت بها أخيرًا بالجرم المشهود . لقد كانت تنظر لي ثم لما رفعت نظري نحوها أشاحت بنظرها بسرعة وظهر ارتباكها في حركاتها . ............... يا ألله ...... لماذا يخفق قلبي الآن فأنا لم أعد طفلًا صغيرًا يربكه أي شيء ؟؟؟؟؟؟
وعدت لأسأل نفسي للمرة المليون : لماذا هذه الفتاة تعجبني إلى هذا الحد ؟؟؟؟؟

هي :
لقد أقدمت على واحدة من أحمق خطواتي .
ستكلفني هذه الخطوة الكثير .
لقد سمحت لنفسي أن توجه نظري ناحية ذلك الشاب .
لقد رآني وأنا أنظر إليه . لا ، بل لقد كنت أتفحصه ، وقد أمسك بي في نهاية رحلة الفحص تلك .
ألا لعنة الله على كل الشباب ؛ فهم يهتمون بك أولًا ، ثم يغدرون بك ويتركونك في منتصف الطريق ، مثلما فعل والدي بوالدتي من قبل ، حين تركها وأنا ما زلت بنتًا صغيرةً ، وظلت تربيني بمساعدة جدتي ( أمها ) ، ثم لما صار عمري أكبر تزوجت من جديد ؛ لتحضر لي ثلاثة إخوة ، وكذلك تخلى عنها بعلها الجديد لتترك الجميع بعد ذلك وترحل .
هو :
لم أنم تلك الليلة ، لقد انشغل فكري بهذه الفتاة ، وفكرت أن أسأل ( طائع ) : هل يا طائع هذا هو الحب ؟؟؟؟؟؟ لكن لا ، مهلًا ، فطائع هو آخر شخص تسأله عن الحب ، وتذكرت فمه الضليع وضعته الكبيرة البلهاء التي لا تخرج إلا من قلب بلغت نسبة نقاوته 100% . طائع لا يصلح للإجابة عن مثل هذه الأسئلة . وقررت حينها أن يظل هذا السؤال بدون جواب .
هل هذا هو الحب ؟؟؟؟؟
لا أعلم .
هي :
أخي ( بلال ) مريض .
قدمت على إجازة لهذا اليوم ، فواجهت من مديري عشرات كلمات السخط واللعنات والتهديد بطردي من العمل ؛ فهناك فتيات كثيرات يردن أن يعملن مكاني ــــــــــــــ هذا على حد قوله ــــــ وظللت أرعى بلال الذي تغيب بدوره عن المدرسة حتى طاب .
هو :
ما هذا ؟ لماذا لم تحضر فتاتي للباص اليوم ؟؟؟
ما الأمر ؟؟؟ تشوش فكري جدًا ، وعرفت أني هذا اليوم سأكون بمزاج عكر جدًا .
هي :
متى سوف أركب هذا الباص لأجد لي مكانًا بمجرد ركوبي فيه ؟؟؟
يا ألله ، ولكن مهلًا . ما هذه الخفقات المزعجة من هذا المخلوق القابع خلف قفصي الصدري والمسمى قلبًا ؟؟؟؟
ولماذا أجدني أنظر مباشرة ناحيته حيث يجلس في نفس مكانه المعتاد دون أن أبالي بتلك القوانين الصارمة التي فرضتها على نفسي من قبل ؟؟؟؟؟
لقد احتواني بكامل روحه لما صعدت للباص ، وكأنه كان يتفقدني بذلك الاحتواء فيتأكد أنني بخير بالكامل ، وبأنه لم يصبني في أي مكان مني ولا شيء .
كان عليَّ أن أظهر نوعًا من الاستسلام .
أن أنزل الراية البيضاء التي رفعتها من قبل قليلًا للأسفل .
أرسلت له رسالة عبر عيني : أجل أنا مهتمة بك .
لكن ، لماذا كل مرة أقدم فيها لهذا الباص أجده جالسًا في نفس ذلك المكان ؟؟
مهلًا ، متى يركب هذا الشاب الباص ؟
من أي محطة يركبه ؟؟
هو :
لقد عادت لي روحي أخيرًا لما رأيتها تركب الباص .
لما رأيتها كدت أن أقفز من مكاني لأرحب لها ....لكن ....
ما هذه الرعونة وهذا الطيش ؟؟؟
وعادت الحكمة لتمسك بي ، وعاد العقل يوجهني لأظل مكاني ، لكنه لم يقدر أن يفعل أي شيء تجاه روحي الثائرة والتي احتوت هذه الفتاة بالكامل من رأسها حتى أخمص قدميها حين غمرتها بدفء نظرات هذه الروح المتلهفة المحبة الولهانة ، حين قفزت تلك النظرات الدافئة من خلال عينين تائهتين في المكان لم تستقرا حتى حطت عليها وبدأتا ترحبان بها بلغة العيون التي لاييفهمها إلا المحبين .
مرت ( 14 ) سنة على هذه المقتطفات القصيرة
هو :
اسمه : رائف صلاح ، وهو صاحب أكبر مطعم في هذه المدينة التي يعيش فيها ، ومطعمه هو المطعم المخصص في تقديم أطباق لها نكهة خاصة ومميزة تعتمد على اللحوم من البقر والغنم .
هي :
ياسمين أخت الجراح ( بلال ) وأخت الأستاذة ( رحاب ) في قسم الكيمياء الحيوي في جامعة المدينة واخت ( رضوى ) التي تزوجت واستقرت في حياتها .
النهاية
هناك نهايتان لكم الخيار في اختيار النهاية التي تناسب ذائقتكم الأدبية
النهاية الأولى :
هي :
قدمت لزيارة بيت شريكتي في العمل
لطالما حدثتني عن زوجها وتكامل شخصيته ، وعن ولديها الصغيرين .
كنت أرفض دعواتها المتكررة للزيارة بحجج أختلقها كل مرة حتى حاصرتني بدعوة أقامتها على شرفي هي من طهت الطعام فيها .
دخلت صالة بيتهم الجميل جدًا والأنيق ، وهناك ، خطب ما بداخلي لا أعرف ما هو .
لكن فجأة أنطفأ كل شيء أمامي لما سمعت صوته .
لقد كان هو ، صاحب العيون ذات اللون الحائر الغريب ورفيق الباص مدة سبع سنوات .
ظل أحدنا ينظر للآخر ، ومن من شيء يحوم فوق رأسينا سوى عبارة أحد حكماء الحب :
إذا عشق الرجل امرأة حتى الثمالة ، احتلت تلك المرأة كل خلية في قلبه وكل مكان في روحه وكل جزء في عقله .
فهل كان ؟؟؟؟؟؟


النهاية الثانية :
هو :
كنت أنظر لجثمان والدي رحمه الله تعالى بعد أن ترك مقهاه وترك لي إدارة كل شيء .
لقد كان يحلم ان أتزوج ليرى أولادي .
ماذا أفعل لقلبي الذي رفض أن يُدْخِلَ إحداهن بداخله إلا هي .
وها أنا اليوم أَقْدُمُ لزيارة صديقي وافي تلبية لدعوته هو وزوجته على العشاء حيث سألتقي ببعض أصدقائهما .
دخلت لصالة بيت صديقي الجميل الأنيق المرتب .
هناك خطب ما بداخلي لا أعرف ما هو .
فجأة استنار أمامي كل شيء عندما رأيتها .
كانت هي ، فتاتي في الباص ، صاحبة أجمل شيء أحببت أن أراه وأن أمتلكه بما أحلَّ الله عز وجل والتي استقرت في سويداء لب قلب قلبي.
ظل أحدنا ينظر للآخر وما من شيء يحوم فوق رأسينا سوى عبارة أحد حكماء الحب :
إذا عشقت المرأة الرجل فعلت كل شيء لتصل إليه .
فهل كان ؟؟؟؟

************************************************** *****
تمت : الفضاء الواسع

قلب من ورق and shezo like this.

الفضاء الواسع غير متواجد حالياً  
التوقيع
المرء يعرف في الأنام بفعله/ وخصائص المرء الكريم كأصله
اصبر على حلو الزمان ومره / واعلم بأن الله بالغ أمره
لاتستغيب فتستغاب وربما / من قال شيئا قيل فيه بمثله
وتجنب الفحشاء لا تنطق بها / مادمت في جد الكلام وهزله
وإذا الصديق أسى عليك بجهله / فاصفح لأجل الود ليس لأجله
كم عالم متفضل قد سبه / من لا يساوي غرزة في نعله
البحر تعلو فوقه جيف الفلا / والدر مطمور بأسفل رمله
واعجب بعصفور يزاحم باشقا / إلا لطيشته وخفة عقله
إياك تجني سكرا من حنظل / فالشيء يرجع في المذاق لأصله
في الجو مكتوب على صحف الملا / من يعمل المعروف يجز بمثله
رد مع اقتباس
قديم 23-11-23, 09:30 PM   #2

shezo

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية shezo

? العضوٌ??? » 373461
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 10,109
?  نُقآطِيْ » shezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond repute
افتراضي

مرحبا.مساء الخيرات جميلتي الفضاء الواسع

*حبات الكمون* إسم جذاب يشد الإنتباه غير معتاد كإسم لرواية

وليكن لحبات الكمون دورا في تلاهي ياسمين عن رائف أو السماح لنفسها بالإستغراق في شعور سيصرفها عن مهمتها بالحياة والتى لم تخترها
وهى مسئولية ثلاث إخوة صغار

كم هو صعب جدا تولى تلك المسئولية بلا معين
بلا أمل في حياة شخصية أو مشاعر قد تغازل القلب رغما عنه
فقدر بعض البشر أن لا يختاروا حيث تضيق كل خياراتهم في خيار واحد لا غير
وليكن بطلنا هنا هو حبات الكمون
والتى لصغر حجمها تستغرق الكثير من التركيز والوقت حتى تنتهي رحلة الباص الشاقة من حيث الزحام والمؤلمة لتجاهل إهتمام احدهم

مهما كانت القرارات الصارمة التى يفرضها العقل على الإنسان
يتمرد القلب وتنبض دقاته رغما عنه
ربما رغبةفي الشعور بذات الانثي ربما هو وقت مستقطع من رحلة الشقاء الطويلة

لتمض السنون الطوال حتي يصل الإخوة لبر الامان وبشكل مشرف
وكلا قد مضى بحياته وحيدا
لبكون اللقاء الغير مرتقب ربما تعويضا لهم عن إخلاصهم في مشاعرهم
رغم إنقطاع اللقيا لسنوات

وكلا النهايتين جميلة ولكنى أرى الثانية خيار ملائم لان العاشق هنا هو من عليه التشبث بالحلم الجميل والعمر الماضي وقد حقق كلا منهما حلمه
ولم يبق سوى أن يحيا حياتيهما


shezo متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-11-23, 09:32 PM   #3

shezo

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية shezo

? العضوٌ??? » 373461
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 10,109
?  نُقآطِيْ » shezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond repute
افتراضي

مرحبا. جميلتي

القصة جميلة جدا تنقل الخيال لفضاء آخر بمشاعر نجحت في رسمها ببراعة
بذلك الإحساس بالعجز عن إستحقاق مشاعر مشروعة

وقد تناولت اوضاع مجتمعية تحدث رغما عن الإنسان بشكل عملى واقعي جدا
كانت فيها حبات الكمون بطلا مشاركا في الاحداث
وكم نجحت في نقل صدق المشاعر بينهما الشفافة
كنسمات تحلق حتى ولو داخل باص مختنق بالزحام
يجثم على انفاس راكبيه والذى هو أيضا من ضرورات فرضتها الحياة

وقد عبرتي بالزمن بشكل سلس جدا
وصولا لنهاية الرحلة وهبوط راكبيهابإنقطاع لقائهما
وبداية رحلة أخرى بنجاح الإخوة وتحقيق رائف لحلمه في مطعمه الشهير

كما إقتراحك لنهايتين فكرة جديدة راقت لى بأسلوبك الهادئ الرصين

سلمتي جميلتي
ودام ألقك المميز


shezo متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-11-23, 09:33 PM   #4

shezo

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية shezo

? العضوٌ??? » 373461
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 10,109
?  نُقآطِيْ » shezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond reputeshezo has a reputation beyond repute
افتراضي

اللهم احفظ أرواح المجاهدين في فلسطين وغزة
وردهم إلى أهلهم مردًا كريمًا آمنًا

اللهم إنا نسألك باسمك القّهار أنْ تقهر من قهر إخواننا في غزة
ونسألك أن تنصرهم على القوم المجرمين

اللهم احرس أهل غزة بعينك التي لا تنام


shezo متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:52 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.