06-10-17, 11:27 PM | #161 | ||||
كاتبة في قصص من وحي الاعضاء
| ( الفصل الثانى عشر ) نزلت مريم ويوسف من الطائره وكل منهما يضع نظاره سوداء على أعينه وكأنه أتفاق ضمنى بينهم أن يحمى كلاً منهم نظراته من الآخر .....بعدما حدث بينهم أو بمعنى أدق ما كان سيحدث أنزوى كلاً منهما فى جانب وألتزموا الصمت حتى نهاية الرحله . وضع يوسف يده حول كتف مريم ليجعلها بجانبه ولا يقفدها فى وسط الزحام ولكنها أزاحت يده بعنف جعله ينظر لها مستغرباً فنظرت له بغضب ولم تتكلم ..هى تعلم أنها حركه تلقائيه ولم يقصد منها أى شئ ولكنها غير مستعده لأى تواصل بينهم بعدما كان سيحدث فى الطائره , فهى ورغم مرور عدة ساعات على ماحدث ولكنها مازالت متأثره وغاضبه من نفسها فى آن واحد . أنتهوا من أجراءات الدخول وأنتقلوا للجانب الآخر من المطار ووقتها لمحت روجيدا تنتظرهم ومعها زوجها ووالدها لوحت مريم لروجيدا فردت لها روجيدا التلويح بحماس شديد جعل زوجها يمسكها من ذراعها وينظر لها بغضب نظر يوسف إلى روجيدا وزوجها يعنفها فنظر لمريم بسخريه وقال :مفيش أحسن من الراجل الشرقى ها .... ثم تمتم مكملاً : متخلف لم تعلق مريم على كلامه فهى لا تريد أن تدخل معه فى جدال أرجع يوسف نظره مره أخرى إلى روجيدا و زوجها فلمح والده واقفاً معهم فوقف مره واحده قبل أن يصلوا لهم ثم أمسك بذراع مريم التى كانت تتقدمه بخطوات مسرعه للقاء زميلتها فنظرت له بغضب وقالت : يوسف أنت أتجننت فى أيه ؟! فضغط على أسنانه بشده وقال بنبره غاضبه : أنتى عارفه أنه جاى قطبت جبينها ثم علمت دون سؤاله أنه يقصد والده فهى لا يخفى عليها أن يوسف وأبيه على خلاف شديد ..صحيح أنها لا تعرف ماسبب الخلاف أو بمعنى أدق لاتعلم تفاصيله فكل ما فهمته أنه غاضب من أبيه لأنه أنقطع عن زيارتهم منذ أن كانوا صغار ولكنها لاتعلم تفاصيل هذا الخلاف ولما هو لم يسامح والده رغم أن روجيدا سامحته وعادت لتعيش معه نزعت ذراعها منه بغضب وقالت : لأ طبعاً مكنتش أعرف .....وحتى لو كنت أعرف ..أيه المشكله أنه يجيى يستقبلك أنت مفروض تكون مبسوط مش تتضايق نظر لها بغضب ثم نظر بأتجاه أخته التى كانت تنظر له بترقب فهى الوحيده التى يشعر أنها تشعر به فوجدها تستحثه بنظراتها أن يقترب ولا يخذلها فأبتسم له مطمئناً ثم وضع نظارته التى كان قد رفعها فوق رأسه على عينه مره أخرى وتقدم مريم فى صمت وصلوا عند روجيدا ومن معها فألقت مريم نفسها على روجيدا وأحتضنتها بشده لدرجة جعلت الأخيره تتأوه فسحبها طارق بطريقه رآها يوسف خشنه و لكن طارق كان يريد ألاطمئنان عليها وبمجرد أن سمع صوتها تتأوه لم يشعر بنفسها الأ وهو يسحبها من بين ذراعى صديقتها ويزرعها فى حضنه ويرفع رأسها ليسألها بقلق : أنتى كويسه فنظرت له وقالت برقه : أه كويسه ماتقلقش والله ( أمال ليه قلتى آه؟!) فأبتسمت وقالت : مفيش والله ياحبيبى ماتقلقش فزفر بأرتياح فقالت له : ممكن تسيبنى أسلم على جووو فتركها على مضض فأقترب يوسف وقال ساخراً : أسلم ولا لسه .. فأقتربت روجيدا من يوسف وأمسكت بذراعيها وقبلته على وجنته وقالت : وحشتنى ياجوو فأبتسم يوسف وقال : ممكن احضنك ولا لازم أذن من حضرة الظابط فأحتضنته برقه وقالت : لأ طبعاً بس براحه عشان حمزه الصغير مش بيطيق حد يجى جمبه فأبعدها وقال مكرراً : حمزه ( أه حمزه أبنى ..أن شاء الله حضرت الظابط حمزه ) وقبل أن يجيبها تدخل والدهم قائلاً : أزيك يا يوسف ألتفت يوسف بغضب إلى والده الذى كان يحاول أن يتجاهله منذ أول القاء وقال بأقتضاب : كويس فمد نجيب يده إلى يوسف وقال : طب مش هتسلم عليه فنظر يوسف إلى يده وبعد تردد وضع يوسف كفه فى يد والده وسحبها بسرعه نظر طارق إلى الحقائب التى وضعها الحمال خلفهم وقال : دول بس شنطكم كده يا جماعه فنظرت مريم وقالت : أه ...دول كده كلهم فأشار طارق للحمال وقال : طب طلعهم بره ..ثم نظر لهم وقال : أنا هخرج أوري له عربيتى فتدخل نجيب وقال : حطهم عندى ياطارق عشان مريم ويوسف هيجوا على عندى فنظر يوسف إلى والده وقال بحزم : لأ ..أنا ومريم هننزل فى أوتيل وحاجزين فيه من وأحنا فى أمريكا ..ثم نظر لهم وأكمل بنفس الحزم : وده آخر كلام .................................................. .................................................. ................. وقف حسام مع خلود فى شرفة منزلهم فبعدما طلب عقد قرانهم تفاوتت ردود الأفعال مابين موافق ورافض فوالدته شهقت ثم نظرت له وكأنها تكتم غيظها أما والدة خلود ووالد حسام أبدوا موافقتهم ...وحدها خلود هى التى أحتفظت برأيها وظلت صامته لا هى عارضت ولا هى قبلت عندما لاحظ حسام نظراتها الحائره وصمتها أستأذن والدتها فى ان يختلى بها قليلاً فى الشرفه نظر حسام إلى خلود وقال بهدوء : خلود ..ممكن أفهم سكوتك ده معناه أيه ...معناه موافقه ولا رفض فقالت بصوت منخفض : خوف فردد بتساؤل وقال : خوف ؟! ( آه خوف ياحسام ..أنا حاسه أنى بحلم وفى لحظه هفوق والاقى كل حاجه زى ما كانت ..هلاقينى انا فى مكانى ومامتك لسه موافقتش وأحنا لسه بعاد ومفيش أمل أننا نقرب ( وده حاجه كويسه ولا وحشه ياخلود ) ( حاجه كتيره ياحسام ....حاجه كتيره أنا كنت طمعانه بس أنا والدتك توافق عليه مبدئياً والاقى نفسى بين يوم وليله جاى تخطبنى وعايز كمان كتب كتاب ..ده كتير على مخى أنه يستوعبه ) فأعتدل واقفاً وقال بحزم : بصيلى ياخلود فرفعت رأسها بخجل فقال : أنا هنا ..وأنتى هنا ...أنا جاى أخطبك ولو وافقتى فى أقرب وقت هتكونى مراتى وبعدها بمده قليله هتكونى فى بيتى ..ده مش حلم ياخلود ده حقيقه ...ها لسه خايفه ( بصراحه ؟) ( ماتعودتش منك غير على الصراحه ) ( أه خايفه ..خايفه تندم على تسرعك ) ( خلود أنا لو هندم هندم على حاجه واحده بس ..هندم على الوقت إلى عدى من عمرى وأنتى مش معايه ) ( يعنى مش هتيجى يوم تندم أنك أختارتنى ) فأبتسم وقال : عمررى ....ها مش هتقولى موافقه عشان نقول مبروك فعدلت من وشاحها وقالت بتوتر : مامتك مش راضيه ( سبيها عليه .... ثم قال بنفاذ صبر : ها قلتى أيه ؟) فأخفضت رأسها للأسفل وقالت بخجل : موافقه .................................................. .................................................. ................ أوقف أسامه سيارة بنان أمام المصح العلاجى الذى من المفترض أن تتلقى فيه بنان علاجها بعدما أتفق مع زميله على أجراءات دخولها كان من أجراءات دخول المصح أن يكون هناك مسئول مباشر من ذوى اهل المريض وأن يكون هذا المسئول من أقارب المرضى من الدرجه الأولى ضغط أسامه على صديقه ان يدخل بنان تحت مسئوليته الخاصه فهو ليس له أى صفه بالنسبه لها ولكن بعد محايلات شديده وافق صديقه أن يدخلها وان تكون تحت مسئولية أسامه المباشره رغم أنعدام صلة القرابه بينهم ........... دخلت بنان المصح بجانب أسامه فطلب منها ان تنتظره فى الأستقبال ريثما ينهى أجراءات دخولها بعدها قادها إلى غرفتها دخلت بنان إلى الغرفه التى من المفترض أنها ستقضى فيها أيامها المقبله ...نظرت حولها إلى الغرفه ثم نظرت إلى أسامه الذى قال بتردد : أنا المفروض أمشى ..مش هتكونى عايزه حاجه فأشارت برأسها يميناً ويساراً فقال : أول ما صاحبتك تجيبلى هدومك هجيبهالك علطول فأومأت برأسها وقالت بخفوت : شكراً زفر بأختناق وتقدم ليجلس بجانبها وقال بهدوء : بناان لم ترد فأكمل : بنان أنتى فى مرحله مهمه فى حياتك ..مرحله هى الفيصل بين إلى راح من حياتك وإلى جاى فلازم تحددى أنتى عايزه ايه ..عايزه تتعالجى وتفوقى وتتطلعى من هنا على حياه تانيه أفضل وأحسن ولا عايزه تفضلى تتفرجى على حياتك وهى بتنهار طوبه طوبه أدام عينك رفعت رأسها وقالت بصوت فاقد للحياه : تفتكر هتفرق ( أكيد هتفرق ...هتفرق معاكى أنتى ..هتفرق عشان بنان مش عشان حد تانى ) أبتسمت بألم وقالت : بنااان ( أه بنان ...من حقها تعيش حياتها لازم تفوقى لنفسك عشان تقررى هتعملى أيه فى إلى جاى ) نظرت له وقالت : عارف يا أسامه ..أنا لما خدت المخدرات ختها عشان أقدر أعيش بعيد عنك ..كنت عايزه أسكن ألم قلبى إلى بيوجعنى كل دقيقه وأنا بعيد عنك ..ولما فكرت أبطلها برضو عشان خاطرك ..كنت عايزه أحسن صورتى فى نظرك ...بس أنا وصلت دلوقتى لقناعه أن مفيش أى فرق بين بنان المدمنه وبنان إلى عرفتها وحبيتها ..الأتنين ملهمش قيمه ..الأتنين ماتوا أغمضت عيونها وألقت برأسها وجعلتها تسقط على الفراش وقالت : روح يا أسامه ..أنت عملت إلى عليك وزياده ..سبنى أواجه مصيرى لوحدى ..ياقدرت أكمل ..يامت فى نص الطريق نظر لها وأوجعه نبرة اليأس فى صوتها ..يعلم أنها تحتاج لدافع لتشفى وهو كان الدافع وبعد كلامه معها بالأمس علم أنه هد كل آمالها وأنه بكلامه أوصلها أنها أصبحت موقنه أن تضحياتها من أجله كانت بلا سبب قال بهدوء : بنان أنا....فقاطعته قائله وهى مغمضه عينها : هشششش ....خلاص يا أسامه خلص الكلام من فضلك أخرج وأطفى النور عشان عايزه أنام .................................................. .................................................. ........... وصلت ليلى إلى عيادة الطبيبه فهى بعدما بحثت من خلال شبكة الأنترنت عن دكتوره متخصصه فى هذا المجال وجدت نفسها أمام عدد قليل جداً من الأختيارات فأختارت أقربهم من مكان إقامتها وأتصلت وكانت معتقده أن الحجز سيكون بعد عدة شهور أو أسابيع على الأقل ولكنها تفاجئت أن الموعد فى نفس يوم أتصالها دخلت ليلى إلى الأستقبال فقابلتها فتاه لطيفه وطلبت منها أن تستريح قليلاً لتخبر الدكتوره بوجودها وبعد قليل أذنت لها بالدخول دخلت ليلى الغرفه فوجدتها حالها حال باقى العياده تتسم بالبساطه والرقى وكل الأثاث البسيط الموجود يجمع بين لونى الوردى الفاتح والأبيض .... نظرت إلى الدكتوره فوجدتها سيده فى الأربعينات من عمرها ملامحها هادئه وبشبوشه رحبت بها الطبيبه فاطمه وطلبت منها أن تجلس أمامها وبعدها سألتها : أسمك مدام ليلى ...صح فأومأت ليلى , فأبتسمت الطبيبه وقالت : لأ أنا عايزه أسمع صوتك 0..أنتى جايه هنا عشان أسمعك ..قولى كل إلى جواكلى وأنا هسمعك وتأكدى أن كل إلى بيتقال جوا الأوضه دى هيفضل جواها ومش هيخرج أبداً . فتنحنحت ليلى وقالت : أه ..أسمى ليلى (متجوزه من أد أيه ياليلى ؟) ( من خمس سنين ) ( عندك ولاد ؟) فهزت رأسها نافيه ثم تذكرت وقالت : لأ معنديش ( مأجلين ولا فى سبب يعوق الحمل ) فهزت كتفيها وقالت : معرفش فقطبت الطبيبه جبينها وقالت : يعنى أيه ماتعرفيش ..عايزه تفهمينى أنكم معندكمش قلق من موضوع الخلفه وما روحتوش كشفته ( أنا بس ...أنا رحت كشفت من ورا جوزى وطلع معنديش جاجه بس هو ما رضيش يكشف أو عشان أكون صريحه أنا ماقلتش ليه يكشف ) ( طب وهو معندوش قلق من تأخر الخلفه ..مش عايز ولاد ؟!) ( لأ عايز بس هو مفترض أن العيب منى وبيسكت عشان ما يجرحنيش ) (طب وليه ماقلتيش أنك كشفتى وكويسه وأن العيب وارد أنه يبقى منه ) فهزت رأسها وقالت : معرفش ( متعرفيش أيه ؟!) ( معرفش ليه انا ما قلتولوش أن العيب ممكن يبقى منه ..... يمكن عشان عارفه أنى هفتح على نفسى باب مش هيتقفل ) (ممكن توضحيلى أكتر ) (يعنى فارس عمره ما هيتقبل أنى أقوله أن العيب منه وساعتها هيقول أنى عملت كده عشان أطلع فى عيب عشان أدارى عيبى ) ( وأيه هو عيبك ؟1) صمتت ليلى قليلاً ثم فركت يديها بتوتر وقالت : هو بيقول أنى ....أحم ..يعنى ..أنى بارده كانت تتوقع أن الطبيبه ستتفاجئ ولكنها سألتها : ويعنى أيه بارده ..عايزاكى توصفيلى الجمله الى أستخدمها بالظبط ففركت يديها أكثر وأرجعت شعرها للخلف وقالت بخفوت : هو بيقول أنه لما بيكون حضنى أكنه بيحضن مخده فأومأت لها وكأن ماتخبرها به شئ عادى وسألتها : طيب وأنت أيه رأيك فى الكلام إلى بيقولوا ده رفعت رأسها وأتسعت عيناها وقالت : أنا !!! ( أه أنتى ..... مستغربه ليه ..ماهو لو رأيه أنه ما بيحسش معاكى بحاجه على حد تعبيره أنه بيحس أنه حاضن مخده فلازم أنتى كمان أعرف منك أ نتى بتحسى بأيه وأنتى معاه ) فأجابتها بتلكأ : أنا.... أنااااا فشجعتها قائله : فولى ياليلى أنا عايزه أسمعك ..عايزه أعرف بتحسى بأيه وأنتى معاه فأجابتها بسرعه وكأنها خائفه من أن تخونها شجاعتها وتتراجع وقالت : أنا كمان ما بحسش بأى حاجه (تمام ....طب ممكن أسألك أنتى أتعاملك عملية ختان وأنتى صغيره ) فأومأت برأسها ثم قالت : أه ( كان عندك أد أيه ؟) ( كان عندى 11 سنه وقتها كنت لسه سايبه بيت خالى بعد ما عشت معاهم سنتين بعد وفاة أبويه وأمى ولما كملت 11 سنه خالى قال لجدتى أنى ما ينفعش أقعد معاهم فرحت اقعدت معاها وهى هناك ... سكتت قليلاً ثم أكملت : وهى أول لما رحتلها عملت لى كده فأومأت الطبيبه برأسها وقالت : تسمحيلى أكشف عليكى فأومأت برأسها ... خلعت الطبيبه فاطمه قفازيها بعدما كشفت على ليلى وجلست أمامها وقالت بهدوء بعدما عدلت ليلى ملابسها وجلست أمامها : أنا كده بئه عندى فكره عن المشكله تقريباً ياليلى ...طلعاً أحنا محتاجين نقعد مع بعض أكتر ونتكلم وده هيكون على جلسات هحددلك مواعيدها ... المشكله طبعاً هيكون أفضل وأسرع حلها لو جوزك جه معاكى فتحت ليلى فمها لتعترض فأشارت لها فاطمه لتسكت وأكملت : وطبعاً أنا عارف أن جوزك زى أى جوز شرقى أصيل أستحاله يعترف أن ممكن يكون عنده مشكله وخصوصاً فى الجانب ده من حياته فقالت ليلى بلهفه : يعنى المشكله من عنده ( أنا ما قلتش كده ....) فقالت ليلى بحزن : يعنى من عندى ( ولا من عندك لوحدك ولا من عنده لوحده .... مشكلتك مبدئياً كده بدايتها فى عملية الختان ونهايتها فى زوج بيفكر فى نفسه ومتعته بس ................................ عارفه أن الفصول قصيره بس أوعدكم من الفصل الجاى أكون ظبطت مواعيدى مع الولاد والشغل والفصل القادم هيكون طويل وفى أحداث كتير ..ماتنسوش التعليقات تصبحوا على جنه التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 07-10-17 الساعة 11:08 AM | ||||
07-10-17, 01:06 AM | #163 | ||||
| تسلمي حبيبتي ع الفصل رغم انه قصير المهم انك ماتخلفي موعدك معنا وربي يعينك حسام وخلود مبروووووك القران 😍بنان ان لم يكن لها هدف لااعتقد انو العلاج راح يفيدها 🤔يوسف وعلاقته بوالده هل ستتحسن هذه المره ومريم الى متى ستبقى صامته☹ليلى واول خطوه ع الطريق الصحيح 👍 ومنتظرينك دوماً ياقلبي 😘 | ||||
07-10-17, 01:19 AM | #164 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| خلوووووود وافقت يا بشررررررر اية الحلاوة دي يوسف و الحج ابوة بينهم كتير كتيييير ياترى اية حكايتهم بنان و اسامه و بداية جديدة هل هتقدر تصمد و تكمل و لا هتزعق و بعد يومين تطفش و اخيرا ليلى و عادات غبيو بتضيع مستقبل اسرة كاملة و زي ما قالت الدمتورة صعب فارس يعترف باي قصور من ناحيته | ||||||||
07-10-17, 11:23 AM | #165 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| هذا الفصل انا اسميه الخطوه الاولى نعم الخطوه الاولى لطريق الالف ميل حسام وخالد مشيا اول خطوه بحياتهم الجديده بنان مشت الخطوه الاولى من تصليح نفسها وحياتها ليلى مشت الخطوه الاولى لكسر برود وروتين وملل حياتها الزوجيه مريم وجو واول خطوه نحو تحديد نوع مشاعرهم الملخبطه ولا تزال حكاية يوسف وابيه لم يبدأوا اولى الخطوات لايجاد حل لشيء حصل سابقا ولا نعلم ماهو ولا يهمك حبيبتي اماني انتي تنزلي فصلين اسبوعيا وان شاء الله تتحسن ظروفك وتستطيعين اطالة الفصول | |||||||
07-10-17, 05:52 PM | #167 | ||||
| تسلم ايديك يا جميل كنت مقصره معك قبل كدا معلش امتحانات بس خلصت وقضيت بقي يا سلام اخيرااا خلود وحسااااااام ليلي بقي وسي فارس حال معظم الشعب المصري الرجل الشرقي والست الي مش بتتكلم اتمني اشوف هتعالج موضعهم ازاي بنان واسامه وجع ما بعده وجع جو صراحه لسه مش قادره احكم عليه حاسه بحاجات كتير ناقصه وواضح ان هو اصلا مش عارف هو عاوزه ايه مستنين تلفصل الجديد والاحداث الكتيررررره دومتي دائما موفقه | ||||
08-10-17, 06:24 AM | #168 | ||||
نجم روايتي
| حرام ليلى مرعوبه راحت للدكتوره زى التلميذ اللى مستنى نتيجه الامتحان عايزه تعرف العيب من مين وخلاص والبت بنان مسكينه هايزه كلمه حلوه بس تعطيها امل فى بكره تقدري تقولى الفصل ده اتنين مساكين بنان و ليلى واتنين مذبهلين مريم و خلود | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|