28-08-17, 08:37 PM
| #1 | ||||||||||
 
|  استطلاع يهمني 😘😘😘 [size="4"]مساء الخير صبايا كيفكن..ان شاء الله يااارب تكونوا بألف خير.. كل سنة وانتن طيبات ينعاد عليكن ياااارب بالخير والصحة واليمن والبركة.. بدي أخد رأيكن إن شاء الله بعد انتهاء روايتي الحالية ((عرائس لأحفاد إبليس)) وهي جزء أول من سلسلة ...((عروس العشيرة)) شو رأيكن أنزل جزء ثاني وهو بعنوان ((عذراء الروح )) وهاد هو الملخص والمقدمة .. الملخص  (عذراء الروح))لسانه أخبرها بحقده،ببغبضه وبكراهيته،فهي بنظره امرأة مُدنسة،لا تصلح حتى لانتقامه الذي من أجله منحها اسمه،لكن عيناه،عيناه ظلتا تبحثان عن دواءٍ لجروحه الكثيرة،عن مرفأ أمنٍ لسفنه المُبحرة بعيدا بدون قرار.. وقفا طويلا يتبادلان النظرات بصمتٍ وخذلان،ليتحدث أخيرا بتصميم فاجأهما معا : "لم أعتد الخسارة يوما،وإن لم أكن الأول في جسدك،فسأكون الأول بقلبك." ضحكت وما أكثر ما تُضحكنا الأوجاع،ثم أجابته بنعومة وهي تحتضن جسدها كأنها تحميه منه،من الماضي ومن الزمن : "ما عدت تخيفني،بل أنت لا تهمني حتى،وصدقني المرأة تظل عذراء وإن امتلكها غصباً ألف رجل،تظل عذراء الروح،عذراء القلب،وعذراء المشاعر،وإن لم تكن بالنهاية عذراء الجسد.." المقدمة : "(سالم)" ندائها باسمه كان أعلى بقليل من الهمس،مع ذلك سمعها،أشار برأسه لها لتدخل محرابه الخاص الذي اعتكف به منذ أن غادر رجال عشيرتهم،والعشيرة المجاورة التي جاءت كما يقال كمحضر خير،لقد تحدد الأمر،العين بالعين والسن بالسن وامرأة مقابل أخرى.. زفر بضيق،وهو يفكر فيما سيقوله لها ردا على السؤال الذي يسكن حدقتيها،قلبها كان متلهفا على وحيدها المهدد بمصير قد يكون أسوء من الموت،طبعا حتى يقرر كبار العشائر مصيره،ويا خوفه هو شخصيا من الثمن.. التفت ليحدق بها أخيرا،لم تكن تنظر إليه،كانت تعرف مثله بأن الثمن سيكون غاليا لذا اختارت الصمت،تنتظر ربما لأطول مدة ممكنة الحكم،لكنه سيخبرها،من حقها أن تعلم قبل أن يعودوا غدا للإختيار،تنهد بصوت مرتفع مسموع ليكسر أخيرا ذلك الصمت الذي يلفهم منذ همستها اليتيمة باسمه : ''يريد امرأة مقابل امرأته الميتة،وبما أن الجاني لديه أربع شقيقات فإحداهما ستكون الدية." إعتصرت أعماقها وجعا على تلك التي سيختارها،لم تستغرب ولم تصرخ به كما قد تفعل أية امرأة أخرى غيرها،فشيئ كذلك كان متوقعا،وهم يريدون شراء حرية وحيدهم،البادئ بالإعتداء،وكما قال زوجها منذ قليل امرأة مقابل امرأة، التمعت عيناها بدموع القهر،لكنها لم تسمح لها بالنزول،بل ظلت هناك حبيسة أهدابها الطويلة السمراء. مجددا كان هو من قطع الصمت وفي تلك المرة كان يطالبها بأكثر شيئ تتمنى عدم حدوثه في تلك اللحظة : "أخبريهن يا(وصال)،وجهزيهن،ما عاد (غازية)،بما أنها مخطوبة." هزت له رأسها في صمت لترتد على عاقبيها تخرج من الغرفة المطلة على الحديقة الكبيرة المحاطة بسياج عال جدا.. طوال حياته.. طوال حياته وهو يفخر ببناته،تحدى العادات القديمة بتزويجهن صغيرات،سمح لهن بإكمال تعليمهن والحصول على شهادات مشرفة،ما عاد طبعا (غازية)،التي ابتليت بالجمال الشديد،وخطوبتها لابن عمها،كانت شيئا لبد منه لحمايتهم جميعا،وطبعا (سلافة)التي كان زواجها من أحد أبناء السياسيين المعروفين في البلد خيارها في الأول والأخير،لقد سعى دائما لتلبية كل طلباتهن،عشن في منزله كالأميرات،ليأتي ذلك المدلل الذي رزق به بالأول لينكس رأسه ورأسهن،وها هو يشتري شيئا مقابل بيع أخر... بقلبه نار على فلذات كبده،نار يدرك جيدا أنها ستحرقهم جميعا،لكن ما لا يدركه بعد هو من ستطاله أولا،هو..ابنه أم هن ؟؟ أو نبدا سوا سلسلة جديدة هي خليط من الرومنس والأكشن وهي بعنوان ((راقصات درب الهوى)) وهاد هو الجزء الأول ((لهيب الجمر)).. الملخص (لهيب الجمر))مرر أصابعه الطويلة..السمراء على رقبتها يداعب بشرتها الحساسة قبل أن يجذب كامل جسدها إليه ملصقا ظهرها بجذعه وهو يهمس : "أخبريني عنه." بأنفاس مقطوعة وبفكر شارد..ممزق بين تأنيب الضمير،الخوف من المجهول،وأخيرا السعادة المحضة التي تمنحها لمساته سألته : "من..من تقصد؟؟" ضحك بخشونة،بينما عادت يداه لمداعبة الوشم بشيئ من الحدة إن لم يكن الجنون : "الوشم..جمرك الملتهب هذا،والذي كلما وقعت عليه عيناي أشعره يتملكني،يحرقني ويحيلني لرماد تحكمه المشاعر." همست بارتباك : "إنه لا شيئ،مجرد رمز بلا معنى أو روح،قل عنه الجنون الوليد لامرأة مجنونة." ولم ترى عيناه اللتان أصبحتا حمروان من الغضب والقهر،لتتحولا للهب أحمر قانٍ..يشبه وشم الجمرة خلف عنقها..وشم لهيب الجمر. المقدمة : نحن لا نختار من نحبهم،أَوَ نفعل؟" هز رأسه نافيا ليؤكد كلامها بنبرة هادئة تناقض تلك النيران المستعرة بداخل حدقتيه المظلمتين : "لا لسنا كذلك." اقتربت منه أكثر تتلمس تفاصيل وجهه من خدَّيه إلى أنفه فعينيه وحاجبيه لتستقر أناملها الشاحبة لثوانٍ على فكه المتورمة..بدا ذاهلا..عاجزا..ضعيفا كما لم يكن يوما، أطلق تنهيدة شوقٍ بصوت مرتفع حين وصلت أخيرا لشفاهه : ''سيقتلك،أتعرف ذلك؟." إن أبعدها ذلك المجنون عنه كما يخطط أن يفعل فهو ميت لامحالة،حدجها بنظرة متملكة،جائعة،لكن عندما تكلم وصلها صوته هازئا،منخفضا : "باستطاعتك دائما اختياري." اختياره! ومتى كان الإختيار من حقها؟،مازحته بضعف : "أما عليكَ مطالبتي بتحريرك،ذاك سيكون أفضل؟." لطالما كانت عيناها الواسعتين مرآةً صافية متلألئة لروحها،أدرك ذلك دائما حتى حين كان يظن نفسه فقط يريدها،وما يراه في تلك اللحظة،يشوشه،يقلقه،ويجعل أحشائه ترتعد بصمت،تحرك شيئ ما بعينيه لتتحول نظراته إليها لأخرى خائفة،متوسلة لم يسبق لها أن رأتها تسكن أعماق حبيبتيها : "لن أرحل من هنا من دونك،تعرفين هذا؟" هزت رأسها يمينا ويسارا بقوة ألمت رأسها لتهدر بعنف وقد وقفت مبتعدة عنه : "لا..لا أعرف،لم أعد أعرف شيئا أبدا." راقبها تبتعد..توليه ظهرها لكن جسدها لم يكن بقوة كلماتها بل كان يرتجف،حتى وهي بعيدة عنه يستطيع قراءتها..فهم خلجاتها وحركاتها،قد يكون جسدها لكنها كُلها ملكه،لم ينتبه للجليد الذي غلف أعماقه فجأة إلى أن سمع صوته يخرج قاسيا..باردا حين أعلن بفتور : "إذن عليكِ انتظار لحظة الصفر." استدارت نحوه،تعابيرها مكسوة بالألم..وعيناها تفتقران للأمان..عادت للإقتراب منه تريد احتظانه،تريد فك قيوده وتطبيب جراحه..بل تريده قريبا..قريبا بحيث يصبح أنفاسها..هوائها..ليلها ونهارها..حاضرها ومستقبلها لكن ليس كل ما يتمناه المرأ يدركه.. "لم أعد أثق بك." أمرها بقوة وقد عاد إليه شيئ من حزمه القديم : "إذن ثقي بقلبك." اعترفت على مضض : "عندما يتعلق الأمر بك دائما ما يخذلني." "اللعنة..أميرتي أنا.." قاطعته بقسوة : "لا..توقف..لا تناديني هكذا أنا لست أميرتك،لم أعد كذلك؟." أطاعها..هكذا ببساطة كما لم يفعل أبدا قط، اقتربت منه أكثر لتميل بكامل جسدها عليه،وسرعان ما غمرته رائحة الليمون التي لطالما ميزت الخصل المجنونة لجدائلها،دفن وجهه فيها بقدر ما تسمح له قيوده بالتحرك ولقد كان ذلك بعيدا..بعيدا جدا عم يشتهيه قلبه،شتم في أعماقه الظروف ومن كان السبب،ثم وكأنها أحست بصراعه،بتوقه لها جثت أمامه على ركبتيها ليشعر بذراعيها تحيطان كتفيه المتشنجتين من التعب والشوق.. ضمته إلى صدرها بقوة خطفت أنفاسه ودفعته للتأوه بصوت مرتفع،هل كانت تواسيه أم تودعه؟؟..لا..لا ليس الوداع ليس هو.. رفعت وجهها قليلا بحيث استطاع النظر لعينيها،لكن لثوانٍ بسيطة فقط إذ سارعت بإبعادهما لتنزل بهما بالتزامن مع يديها اللتان راحتا تتلمسان للمرة الثانية تفاصيله ولم تكتفي بوجهه فقط بل تجاوزته لعنقه نزولا لكتفيه العرضتين لتتوقف فجأة وقد أحست بالتوتر الذي سرى فيهما جراء لمساتها..عادت للنظر إليه و بصوت مبحوح معذب همست له : "هذا جنون أليس كذلك؟" لم يجبها،وكيف يفعل وقد سلبته حتى قدرته على النطق والمفاوضة؟، ابتلع ريقه بطريقة جذبت أنظارها لتفاحة أدم التي كانت تتوسط رقبته،كان يعاني من قربها ويعاني من عجزه،ابتسمت بحزن إنها تدرك جيدا ما تفعله به لمساتها أوَ لم تجرب ذلك من قبل عندما كانت حرة لتفعل،وها هي الأن تعذبه وتعذب نفسها خاصة أنه لن يستطيع مبادلتها بالمثل،تنهدت بصوت مرتفع لتعلن بتعب : "إن دخل الأن ورأني بهذا القُرب منك،سيعجل في قتلك وربما قتلي." صرخ بانفعال وكل ما فيه يرجف بعمق تحت يديها : "إذن لماذا تفعلين هذا..أهذا ما تريدينه..مجرد لاحظات قليلة..قُبل مسروقة وبضع لامسات،لكن أتعلمين أنا لا أهتم ليت فقط يداي طليقتان،كنت عصرتك بين أحضاني وإن لأخر مرة ربما." ارتعشت شفاهها لتتحرر دموعها التي حبستها طويلا..طويلا،اقتربت منه أكثر لتُلصق جبهتها بجبينه،ربما هي لاحظات فعلا..مجرد ثوانٍ تسرقها من الزمن،لكن هل ستكفيها؟،أبدا..أبدا..هدر ذلك الصوت المجنون الذي لطالما أخبرها بالصواب والخطأ.. احتضنت يداها وجهه الخشن..يالله كم تحبه وكم ستموت ألف مرة اشتياقا له،سمعته يهمس بارتباك متوسل وجسده يتحرك بنزق كأنه يحاول التحرر من قيوده : "حبيبتي..أميرتي.." ابتعدت عنه قليلا لتنهره بضعف : "قلت لك لا تناديني هكذا." سارع للإحتجاج بنبرة تحمل رجاءا اخترق قلبها كالسهم : "أسف..أسف لكن لا تبتعدي ليس الأن رجاءا.." نظرت إليه عاجزة عن الإقتراب منه أو الإبتعاد في نفس الوقت،مما دفعه للمتابعة بصوت متوسل،منخفض،أجش : "أرجوكِي.." عندما يقرر الحب استوطان قلب أحدهم يصبح كل جزء منه ذو إرادة حرة،العقل يقول شيئا والقلب شيئا أخر تماما.. تأوهت بصوت مرتفع لتعود للإلتصاق به بطريقة أكثر حميمية وجرأة،أنزلت يداها لتشد بهما رأسه نحوها والذي سرعان ما ارتفع لها بتوق كان كل ما فيها يبادله له وإن بصمت..ابتلعت ريقها قبل أن تنحني على شفاهه المنفرجة بشفتيها،لم تُقبله ليس كما كانت ترغب،اكتفت بمزج أنفاسهما وبهمس سألته : "أتعرف لماذا لا يريدني أن أكون معك،أو مع أي أحد أخر غيره؟" تمتم بغضب كان يكبحه بصعوبة : "لأنه مجنون بل هو رجل مهووس". ''بل هو مجروح،يبحث عن الإنتقام،عن كماله الخاص." ابتعدت عنه قليلا لترى تأثير كلامها ذاك عليه،ولم تستغرب ذهوله فهي كانت مثله يوم اكتشفت الحقيقة،انحنت نحوه تمنحه شفتيها مجددا لكن ليس لزمن طويل فالوقت يداهمها وهي لم تطلب سوى دقائق قليلة معه،إن تجاوزتها ستوقظ الوحش بداخله،ذاك الوحش الذي سبق وقتل رجلا أخر ذنبه الوحيد أنه نظر إليها بطريقة لم تعجبه،حررته لتقترب من أذنه اليمنى وبنعومة همست : "أتعرف بأنه يساومني على حياتك،حريتك؟" ما إن أنهت جملتها حتى حررته كليا لتبتعد عنه أخيرا تاركة إياه ممزقا..موجوعا..يرتجف بقوة من هول ما شعره واكتشفه،لقد فهم أخيرا أن ما سيحدث في الحاضر مختلف تماما عن الماضي، ابتسمت بحزن قبل أن تغمض عينيها تاركة المزيد من الدموع تعبر مرفئهما المكفهر،إنها النهاية لن تراه بعد ذلك اليوم،لن تلمسه،ولن تعيش ذلك الجنون اللذيذ برفقته، سمعته ينادي باسمها بهلع لم تخطئ في تبينه،لكنها لم تستدر،لقد رأته كما تمنت أن تفعل،ودعته لأخر مرة وعليها الأن أن تدفع الثمن المطلوب منها.. لقد اشترت حياته وحريته بحياتها هي..انتهى نقطة على السطر.. نادت على الحارس في الخارج ليفتح لها الباب وما إن فعل حتى تحركت مبتعدة يتبعها صراخه باسمها والذي بدا لأذنيها كأنه نابع من الجحيم،وبابتعادها أصبح صوته شيئا فشيئا مجرد صدى..مجرد ذكرى..ومجرد حبٍ لن تنساه أبدا. بانتظار رأيكن ياحلوين...[/size] | ||||||||||
|  |
|
28-08-17, 08:53 PM
| #2 | ||||
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزتي اريج انا لم اقراء الجزء الاول عذرا منك ولكن لفت نظري المقدمة للجزء الثاني ومن الواضحة ان القصة جيدة والاحداث قوية فأنا أوافقك على استكمال الجزء الثاني وانا ان شاء الله من المتابعين وياريت لينك الجزء الاول | ||||
|
| |
|
28-08-17, 09:30 PM
| #3 | ||||||||
| نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وشاعرة متألقه في القسم الادبي وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية  
| اريج بتمزحي حطالنا مقدمتين ملتهبتين وتقولو اختارو يختاااااي عذراء الروح ياربي كيف قتل مراته وشو مصير المسكينة اللي هتكون البديل واضح انه هيكون ملوش ملامح واخوها ليه عمل كدة وقتل مرات الراجل بجد المقدمة والملخص غامضين جدا وكلهم حماسة وتشويق ولهيب الجمر يختااااااي يختاااااااااااااي يختااااااااااي اوعي يا اريج تضيعي البنية مع الشخص المهووس ده دا قتل واحد عشان بصلها امال هيعمل ايه في المز ده بعدين هو مهوس ولا عاوز ينتقم وينتقم من ايه وايه قصته هو كمان وعارف البنت منين والشخص التاني حبيبها انا حبيته حرريه واديني عنوانه يا اريج الراجل عاوز حد يداوي جروحه ويهتم بيه ههههههه بصي انتي بتهزري بقي صح مش شايفة ان الاختيارات صعبة انتي احسن حاجة تنزلي بالاتنين انتي كريمة واحنا نستاهل بس بجد كله غموض وتشويق وانا مش عندي صبر ههههههههههههههههههههههههه ه بس حقيقي ماشاءالله عليكي ياقلبي تجنني بافكارك واسلوبك واحساسك اللي يجنن دمتي مبدعة ياقلبي يارب ساعديني في الاختيارات تعالي هههه | ||||||||
|
| |
|
28-08-17, 09:38 PM
| #5 | |||||||||||
| اقتباس:
حبيبتي ولا يهمك الجزء الأول لهلا بينزل في وحي الأعضاء ومرسي عرأيك وأكيد بتنوريني بالمتابعة. | |||||||||||
|
| |
|
28-08-17, 09:41 PM
| #6 | |||||||||||
| اقتباس:
ههههههههههههههههههههههه دينا شو راح اقول غير انه خفة دمك تجنن.. بس شو هالطمع هاد حددي اختيارك شو بدك الأكشن والهوس والقتل ولا العشائر والدية والتقاليد.. وعن جد تسلميلي عكلامك الحلو جداااا أسعدتيني اليوم كتيرررر ربنا يسعد قلبك. | |||||||||||
|
| |
|
28-08-17, 10:02 PM
| #8 | ||||
| نجم روايتي  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاتنين احلي من بعض لنكمل الاجزاء لنظل فاكرين الاحداث عذراء الروح وشكرا لك الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولله الحمد موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
