شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء ) (https://www.rewity.com/forum/f118/)
-   -   حُبكِ قاتلي *مميزة ومكتملة *( Tala Tim ) (https://www.rewity.com/forum/t389293.html)

tala85 08-09-17 07:53 PM

حُبكِ قاتلي *مميزة ومكتملة *( Tala Tim )
 
https://upload.rewity.com/uploads/1502367749412.gif


السلام عليكم
اول مرة انشر في منتدى روايتي ولكن بتشجيع من ضحى حمّاد الصديقة الرائعة هنشر هنا بأذن الله 🌷 ضحى حمّاد إلي ساعدتني في تحويل روايتي الى pdf والتصميمات رائعة من الرائعة وسام مصطفى ❤ فخورة أني تعرفت بيكم 😘
وأكيد أشكر أولى مشجعاتي على الكتابة من ثم النشر ( سارة -هبة -هديل ) ❤

الغلاف اهداء من القسم


https://upload.rewity.com/uploads/1509959256957.jpg


( حُبكِ قاتلي )

الفصل الاول ....

... بالكاد استطاعوا ان يسيطروا عليه ... يثبتونه بالقرب من الجدار الخارجي لسور منزلها... يثور بوجههم .. كلما سمع أصوات الزغاريد المتعالية من منزلها .... يثبته اولاد عمومته ... فيقاومهم بشدة ... يصرخ بهم ....

" لن تزف الى غيري .... لن تزف ....."

" اهدأ ..."

فيصرخ بأعلى صوته ....
" ميس..س..س"

سمعت صوته فيأن قلبها ... و تسرع بخطاها لشباك غرفتها ... علها تلمحه ... وياليتها لم تلمحه ...

فها هو قلبها يتوسلها ... ان تهرب من هذه اللعنة ... ها هو يتأمر مع جسدها ... فيطيع ... هاهي يداها تفتح باب الغرفة الموصد .... وها هي تركض ... و تركض نحوه و اليه ... فهي منه وله ...

وقبل ان تفتح باب منزلها ... تعالت صرخات عقلها ... ماذا عنهم .... والدها ... أخاها ... أبناء عمومتها ... دمائهم تعتمد عليها ... عائلاتٌ ستدمر ... فيصرخ القلب وهل من الحق ... أن أدمر أنا ...أن أُكسر أنا .... فتدوي صرخات عقلها ... حتى هو لن ينجو من ثأر الدم ... حتى هو ...

استدارت لترى والدها يقف خلفها ... وما هي الا حركةٍ بسيطة قام بها ... لترتمي في أحضانهِ ...تبكي قهرها.. حبُها ... أحلامها ...

... ماذا بيده ... هاهي فلذةُ كبده ... تُزف غصباً عن قلبها ... تُزف ألى رجلٍ لم تره ... الى رجل يعرفُ أنه مكرهٌ مِثلها ... أو رُبما كارهٌ أيضاً .... كارهٌ لملاكُه الرقيق ...

و ها هي تبكي بين أحضانه ... وليس بيده سوى ان يسلمها لهُم ...

فيرتفع برأسهِ يناجي من في السماء ... يارب سلم ...يارب أرحم ... يارب أجبر ...

... تعالت الضربات على الباب الخلفي ... حيث تقفُ في إحضان والدها ...

رفعت رأسها .... لتنحر قلبها دمعةٌ يتيمة ... مستقرة على خد والدها ...

" أنهُ أوس ... " قالها والدها ...

فتسحب انفاسها قسراً ... وتداري ارتجافة جسدها ... لمسمع أسمه ...

" بنيتي ... أذا أردت سألغي كل شيء ..." قالها و عيناهُ ترجوها رفضَ عرضهِ ...

ابتسمت ابتسامة مكسورة ... كروحها ...كقلبها ...

" لا ...أبي ...سأتزوج ...!" فتتعجب الروح و ينكر الجسد و يسقطُ القلب مغشياً عليه ...

وها هي الضربات تتعالى على الباب من جديد ... وأصواتُ أبناء عمومتها ... تصلها ... أما صوته فقد ذبحها ...

"ميس س س ......"

ينظر اليها والدها ... يرجوها حلاً ...

" افتح الباب ابي ... لن اختباء ..."

أوماء اليها برأسهِ ... و أتجه الى الباب يفتحه ...

ومن خلفهِ وقفت هي ... تستجمع بعضاً من شجاعتها المزعومة ...وقبل أن يفتح ...نطقت ...

" أبي .... " توقف مكانه لكنه لم يستدر ... لتكمل هي
"ما أن يدخل .... حتى تذهب لإتمام الزواج ..."

وها هي تقطع جميع الجسور ...ها هي تغلق جميع الطرق ... وهاهي تغرق جميع السفن ...

ما ان فتح الباب ... حتى توقف الزمن ... ما ان التقت عيناها ... بعينيه ... حتى ردت الروح ...

هاهو يقفُ أمامها ببدلتهِ العسكرية ... التي طالما أحبتها ... يقفُ بطوله الفارع ... وقد اجتمع حوله أبناء عمومتها ...يحاولون ردع بعضٍ من جنونه ... اهٌ ياقلبي المسكين... ها انا أشتاقهُ قبل الفراق ... فتحومُ نظراتها على ملامح وجهِ ... تطبعُها في قلبها وعقلها وروحها ... هاهي عيونهُ الدافئة ... ولكنها اليوم مختلفة ... فيها حب ؟ ... نعم فيها حُبهُ المجنون ... ولكنهُ مُحاطٌ باللوم والحزن والغضب .... هاهو انفه الشامخ يتوسط وجنتيه الحبيبة ... هاهي لحيتهُ التي تخيلت انها تتلمسها لملايين المرات ...

" ميس س س .... لن تزفي الى غيري ... ضعي هذا في عقلك ..."

استفاقت من تأملها ...على صوته الحبيب ... حبيبها غاضبٌ حد الوجع ...

" لماذا ياعمي ....لماذا " صرخ بها ...

" أتركونا لوحدنا ..." قالتها هي ...لتتوجه اليها العيون ...

" أذهب أبي ..." لينسحب الاب يكمل ما أتفقوا عليه ...

" اتركوه بحق الله ... هو ابن عمي ... ولن يؤذيني ..." لينظر الجميع اليها بتردد ...

" قلت اتركوه ..." وهذه المره الصرخة كانت منها ...وهي تلمح خط الدماء النازف من شفتيه ....

تركوه و خطوا خطوتان الى الوراء ... لتقترب هي ... حتى اصبحت تقف أمامه لايبعد عنها اقل من نصف متر ...

فيتأملها بفستان زفافها ... صغيرته ...حبيبته ... عروسه هو ... لاتبعد عنه الا بضع خطوات ... عيونها الخضراء تغرق ببحرٍ من الدموع ...تبدو أجمل من جميع احلامه ...اجمل من جميع تخيلاته ...

" هل يؤلمك ..؟" قالتها وهي تشير الى خط الدم النازف من شفته ...

" أكادُ أموتُ من الوجع ...." يقولوها وهو يشير الى قلبه ...

فتتساقط دموعها ... ولكنه لا تحيد بنظراتها عن قسمات وجهه ...

" هيا ميس تعالي معي ..."

" لن استطيع ... أوس ...لن أستطيع ..."

" ليس ذنبنا نحن ... ليس ذنبي انا " يرجوها ...

" سيفتح باب الثأر وسيموتُ الكثيرون ... "

" ماذا عني ... سأمووووت اذا لم س ك ... غيري... هل تفهمين .... سأمووووت ..." قالها بصوته المتكسر ..

" الا تعتقد اني أموووت ..." لتخونها دموعها وتتساقطُ تباعاً على وجنتيها ...

" كيف توافقين ياميس كيف توافقين ان تصبحي زوجة لغيري ...كيف " يقولها صارخاً ...

فتحني رأسها تنظر الى الارض .... او يسألها كيف ارتضت ان تكون لغيره ... أرتضتها كي يعيش ... يكفيها ان يتنفس ... يكفيها ان توقف نهر الدم ... يكفيها ان تكون السد الذي ينهي ألمهم وخوفهم ...يكفيها أن يحيا هو ... وان كانت ستموت ....

" ارفعي رأسكِ أياكِ .. ان تنحني مادمتُ على قيد الحياة ... اياكِ"

رفعت رأسها تنظر اليه ...لتسمع اصواتٍ الزغاريد تتعالى و أصوات إطلاق النار تدوي بقلبها ... فتعلن وفاتها ...

" ما الذي يحدث ...!؟!

" ها قد اصبحت زوجة غيرك ..." قالتها كأنها تقرأ شهادة وفاتها ...علها تنهى شيءٌ من جنونه ... علها تعيد اليهِ عقله ...

وبحركة واحدة سحب مسدسه ... يوجهه لقلبها ...

" سأقتلك ...واقتل نفسي ...لن تكوني لغيري ما حييت "

فتبتسم ابتسامة جانبية ... وتخطو للأمام حتى التصقت فهوةُ المسدس بصدرها ...

" أقتلني ياحبيبي ... أفعلها وأرحمني .." قالتها وهي تمسك بيده ...

فيرتجف هو ... ها هي تناديه حبيبي لأول مرة ... ها هي تمسك بيده .... فيرتجف كلي ويضعفُ قلبي ...
فيسقط مسدسه أرضاً ...

ما ان سقط المسدس حتى سحبه اولاد عمومته ...

" أتركوني ..." يصرخ بها ... يدفع هذا ويركل ذاك ...حتى طوقه ستةٌ منهم ...

" أبعدوه من هنا ... أبعدوه ..." قالتها وهي تسقط أرضاً ... فتتلقفها أيادي بنات خالتها وعماتها ... يرفعنها عن الارض ... و الكل مدينٌ لها ... والكل يخجلُ من النظرِ لها ...

فها هي ميس محبوبةُ أوس ومن لم يسمع بحبه ِ لها ... وحبها له ... هاهي تضحي بحبها ونفسها قربانٌ لهم ... كقربان لأزواجهم وأبائهم وأخوانهم ...

لا تكادُ تعي ما الذي يحدث من حولها .... فهي ما ان نطقت بكلماتها حتى انفصلت الروحُ عن الجسد ... تشكو الى الله ظلمها ... يطوفون من حولها ... يعدلون من زينتها ... يشربونها شيئاً من العصير ... ها هي والدتها تراقبها من بعيد تخشى الاقتراب ... الكلُ من حولها يشعرُ بالذنب ...

" أريدُ البقاء لوحدي ..." بهت الجميع ...

"لن أقتل نفسي ... اتركوني خمس دقائق ... فقط خمس دقائق ..." الملم بها شتات نفسي ... الملم بعضي ...

خرج الجميع من حولها ... لتستند على مقبض كرسيها ... ترفع نفسها ... تخطو بأتجاه مرأتها ...

" ها أنتِ قتلت حبك بيديك ... " ... تخاطب نفسها في المرأة ..

" ولكنكِ أحييتنا جميعاً ... يأبنة عمي "

أستدارت تنظر خلفها ... تنظر لتلك الفتاة الواقفة خلفها ... ابنة عمها الصغيرة تلك التي تتأملها بأعجاب ... أختُ حبيبها ... وحبيبة أخيها ...

" كلنا مدينين لك ... انتِ لم توقفي مقتل أبناء عشيرتك فقط ... انتي أوقفت مقتل ابناء العشيرتين ..."

" أعتني به ... " كلمتان او بضع احرف هي فقط مستطاعت ان تنطقَ به ِ...

أومأت ... برأسِها ... " سأفعل ..." قالتها ودموعها تتساقط على وجنتيها ...

فتح الباب ليطل منه والدها ... ونظرة كسيرة تطل من عينيه ...

" حان الوقت ؟؟.." قالتها متسائلة ....

" نعم ..." بالكاد سمعتها تخرج من فمه ...

رفعت رأسها بشموخ ...يليق بجمالها ... وسارت تتأبط ذراع والدها ... تستمد منه شيءٌ من قوته ...

وفِي الحديقة الداخلية لمنزلها حضر شيوخ العشائر ... وشيخ عشيرة زوجها المزعوم ...لكن لا وجود لعريسها ... فهي ستساق اليهم كا الذبيحة ... وفق قوانين الفصول العشائرية ...

اسرعت قريباتها لإخراج جهاز العرس الخاص بها ...

ليسرع احد الرجال يعترضُ طريقهم ...

" لن نأخذها الا بثيابها ... " وهذه ِ اهانةٌ اخرى ...

كاد والدها ان يعترض ... لكنها ضغطت على يدهِ بهدوء ... ترجاهُ التأني ...فأذا أرادوا ان يذلوها بمجموعة من الثياب ... فقد أخطأوا ... فحزن القلب أكبر من هذا ....

وبعد ان تبادلوا الأدوار لوداعها ... وهي واقفة كجبلٍ شامخ ... لم تذرف الدموع ... ولم تنحني كعروسٍ خجولة ... فقلبها يبكي بصمت ...و عيونها تطوفُ فوق الوجوه ... تبحثُ عنه ... عن وداعٍ اخير ...

وما ان خطت الى خارج بوابة منزلها ...يحيط بها اعمامها ... حتى سمعت ...

" لن تدخلي بفستانٍ أبيض ... " قالها أحدهم مستهزأً ...

خرجت من بين اعمامها ... تخاف ان تنتهي معاهدة السلم المزعوم ... نظرت نحوه ... تزين وجهها ابتسامة ... ليتراجع خطوتان الى الخلف ... حوريةٌ هذه التي ينظر اليها ... وأيُ حورية ...

أستدارت نحو عمها ... و اي عمٍ ...هو والد حبيبها ... مالكُ قلبها ...

" ألبسني عبائتك عمي .."

ما ان قالتها حتى خلع عن أكتافه ... عبائته السوداء ...ذات الحواف الذهبية ... ليحيط بها أكتافها ... ليتحول الأبيض الى اسود بثواني معدودة ... وتستدير هي بأبتسامة تشع قوة ... وبعبنين يشتعل خضرها بتحدي واضح ...

ينظر اليها من بعيد ... من داخل احدى السيارات ...مكبلٌ هو ... لم يقووا على ابعاده اكثر ... او ربما سمحوا له بوداعٍ أخير ...

‎لماذا أراك وملء عيوني
‎دموع الوداع؟
‎لماذا أراك وقد صرت شيئا
‎بعيدا.. بعيدا..
‎توارى.. وضاع؟
‎تطوفين في العمر مثل الشعاع
‎أحسك نبضا
‎وألقاك دفئا
‎وأشعر بعدك.. أني الضياع

فاروق جويدة


روابط الفصل

الفصل الأول..... اعلاه
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر والتاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الحادي والعشرون والثاني والعشرون
الفصل الثالث والعشرون والرابع والعشرون
الفصل الخامس والعشرون والسادس والعشرون
الفصل السابع والعشرون
الخاتمة

ضحى حماد 08-09-17 07:59 PM

ياااااااااااااااااا هلاااااااااااااااااااااا
نورررررررررررررررتي تلول معانا بقسم الوحييييييييي
ان شالله ساعة خير يا قلبي

حبيبي أوسي دخيل عينو بيجنن .. قهرني عذابو يا ويلي عليه
وميس هالمسكينة اللي راحت ضحية تقاليد تافهة بالية ربي يخلصنا منها .. وضعها الانسان لتكون قاتلتو بالاخير
اخ يا ترى شو مصييييرها

هاي اول تسجيل حضور مني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏ضحى حماد, ‏tala85

https://upload.3dlat.net/uploads/3dl...c20366d364.gif

tala85 08-09-17 08:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحى حماد (المشاركة 12614361)
ياااااااااااااااااا هلاااااااااااااااااااااا
نورررررررررررررررتي تلول معانا بقسم الوحييييييييي
ان شالله ساعة خير يا قلبي

حبيبي أوسي دخيل عينو بيجنن .. قهرني عذابو يا ويلي عليه
وميس هالمسكينة اللي راحت ضحية تقاليد تافهة بالية ربي يخلصنا منها .. وضعها الانسان لتكون قاتلتو بالاخير
اخ يا ترى شو مصييييرها

هاي اول تسجيل حضور مني

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏ضحى حماد, ‏tala85

https://upload.3dlat.net/uploads/3dl...c20366d364.gif


نورررررررك يا قلبي ❤
والله أنا الي سعيدة ومحظوظة لأني معاكم ❤
هنشوف مع بعض شو الي راح يصير لميس وهل راح تقدر تنسى أوس وهل من الممكن ان تحب فهد ؟؟


( واحلى تسجيل حضور من احلى ضحى ) 😘😘😘

ضحى حماد 08-09-17 08:18 PM

هههههههههههههههههه فرقعي يا بنت ميس تربايتي ما حتحبو ما حتحبو هسسسسسس
خربتي علينا نحرقصهم يا بنت

Siaa 08-09-17 08:29 PM

ألف مبروووك نزول روايتك
اسلوبك جداً جميل وعجبني ورح اتابع الرواية معك إن شاء الله

tala85 08-09-17 08:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضحى حماد (المشاركة 12614417)
هههههههههههههههههه فرقعي يا بنت ميس تربايتي ما حتحبو ما حتحبو هسسسسسس
خربتي علينا نحرقصهم يا بنت

😂😂😂😂
ما هتحبو ....😅
وهوَ بقصد فهد تتوقعي إنّو حبها فعلاً او حب تمنعها.. او حب امتلاكو الها؟

tala85 08-09-17 08:39 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة siaa (المشاركة 12614443)
ألف مبروووك نزول روايتك
اسلوبك جداً جميل وعجبني ورح اتابع الرواية معك إن شاء الله

شكراً حبيبتي ❤
من ذوقك 🌷
أتشرف بمتابعتك أكيد 😘

ebti 08-09-17 08:53 PM

اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ...

للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها
https://www.rewity.com/forum/t285382.html

كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط
https://www.rewity.com/forum/t313401.html

modyblue 08-09-17 10:30 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية جميلة ومشوقة الله يوفقك ومنتظرينك موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

modyblue 08-09-17 10:45 PM

" لا ...أبي ...سأتزوج ...!" فتتعجب الروح و ينكر الجسد و يسقطُ القلب مغشياً عليه ...https://pbs.twimg.com/media/BlPON3iIIAAwWoX.jpg


الساعة الآن 01:09 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.