12-09-17, 04:42 AM | #1 | ||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| شهيد الحب * مكتملة * بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته غلاف الرواية اني حابه انشر روايتي الثانيه وهي "شهيد الحب" طبعاً راح تكون لغة الروايه باللغه الفصيحه هل للوداع مكان ام انه سفينة بلا شراع، يا ليت الزمان يعود واللقاء يبقى للأبد، ولكن مهما مضينا من سنين سيبقى الموت هو الأنين، وستبقى الذكريات قاموس تتردد عليه لمسات الوداع والفراق.... الموت هو البقاء ألفصل الأول جميع العائلة جالسين في غرفة الأستقبال والهدوء مخيم على الكل والحزن واضح على وجوههم، مرت سنه على وفاة ابنتهم الوحيده ولكنهم جميعاً غير قادرين على تقبل الواقع المؤلم الذي يعيشونه كانت الساعة 9 صباحاً الأم (حميده) : حميد انا أستأذنك بالذهاب الى المقبره حبيبي الأب (حميد) : حسناً خذي معك نور، لا تذهبي لوحدك حميده : حسناً... إلى اللقاء حميده أشارت إلى نور (نور يكون حفيدهم وهو ولد عمره 10سنوات) ليذهب معها، تجهز كلاهما وخرجوا من بيتهم الكبير وتوجها في طريقهم إلى المقبره والحزن واضح على ملامح (حميده) وعيونها ترقرقت بالدموع وتلاحقها صورت أبنتها وضحكتها العفويه وعيونها السوداء الواسعه وشعرها الذهبي الذي يتطاير في الهواء عندما كان عمرها 15 وهي تلعب مع امها في الحديقه وصلا الى القبر المخصص الذي يحمل أسم (جنات عبد المجيد العامري) حميده سقطت على الأرض وأجهشت في البكاء ومن بين شهقاتها حميده : حبيبتي جنات يانظر عيني، كيف يعقل ان تتركنا وتذهبي انا لا أحتمل غيابك عني يا عزيزتي نور بأستغراب : جدتي لماذا تعانقين هذا القبر الذي يحمل أسم جنات عبد المجيد العامري، صح ان عمتي اسمها جنات لكن اسمها الكامل جنات حميد العماني، وعلى حد علمي انها ليست متزوجه حميده وهي تبكي لا تستطيع الكلام، او بالأحرى لا تمتلك القوه لتخبره الحقيقه، هل هي كذلك؟ام انها تشعر بالذنب؟ نور : جدتي، جدتي، رجاءً اخبرني عن عمتي لماذا تأتين لزيارتها كل يوم وتجلسين على هذا القبر الذي يحمل أسم غريب؟ (بعد لحظات صمت أضاف) نور : جدتي، اريد ان اعرف سبب وفاة عمتي، أخبرني، كنت أسألك دائماً وانتي تقولين لاتزال صغير على أخبارك، لقد كبرت الآن أخبرني اتوسل إليك حميده تمسح الدموع من عيونها الزرقاء الضيقه ومن وجنتيها المجعدتان بأناملها النحيفه البيضاء ذات الجلد المجعد الذي يدل على كبرها في العمر حميده : حسناً بني، سوف أخبرك الآن، أخشى أن أموت ولايوجد احد اخر يخبرك بالقصه نور بحزن : جدتي لا تقولي هكذا، أنتي كل ماأملك بالحياة وأذا حصل هذا، سوف أموت من بعدك حميده بصوت ضعيف : حبيبي لا تقول هكذا أنت صغير وأمامك عمر طويل وحياة مديده وأحلام وامنيات يجب ان تحققها (بعد لحظة صمت أضافت بأبتسامه) عمتك نحيفه وطويله وشعرها ذهبي وبشرتها بيضاء وعيونها سوداء أنفها حاد وشفايفها حاده، جنات كانت فتاة حيويه وجميله وقويه وصريحه وجريئه ولا تخجل أبداً هههه، كان عمرها 17 كانت دائماً تخبرني بكل شيء يحصل معها وبدون خجل، الفتيات يخجلن من التكلم في خصوصياتهن لأي احد، لكن هي عكسهن تماماً. ذات صباح ذهبت إلى غرفتها وحركت الستائر من النافذه فتحت عينيها السوداء الواسعه بيديها الناعمتين مثل الأطفال وهي منزعجه بسبب أشعة الشمس الذهبيه التي تداعب وجهها وبشرتها البيظاء وقد أختلط لون الشمس مع لون شعرها الذهبي لكي يطغى على غرفتها اللون الذهبي جنات بأنزعاج :ماما، أغلقي الستائر، لماذا تزعجينني كل صباح حميده بأبتسامه : صباح الخير أيتها الكسوله (قبلتها على جبينها) جنات جلست على السرير وبأنزعاج : صباح النور حميده: هيا حبيبتي سوف تتأخرين على المدرسه جنات : حسناً سوف أجهز نفسي جنات جهزت نفسها وأرتدت ملابس المدرسه ونزلت إلى غرفه الطعام كان كل من والدها (حميد) ووالدتها (حميده) وأخيها (حسين) وزوجة اخيها (أفراح) وأبنهم الصغير(نور) عمره2 سنه جالسين على طاولة الطعام، كان حميد له قواعد في المنزل وهي الكل يجلس على طاولة الطعام عند اي وجبه وحتى وإن كان ليس له شهية للطعام كان الكل بأنتظار جنات وهي داخله إلى الغرفه جنات : صباح الخير للجميع (قبلت حميد) الكل : صباح النور بعد ان أنتهت من الطعام صعدت في أحدى السيارات حميد وكان السائق هو من يوصلها للمدرسه وبعد أنتهاء دوامها يرجعها إلى المنزل، وصلت للمدرسه ألقت التحيه ع زميلاتها وتكلمت معهن، كانت لديها صديقه مفضله أسمها (سراب) تخبرها عن كل شيء بعد أنتهاء الدوام جنات كانت واقفه قريب من باب المدرسه المغلق تحت ظلال الشجره الكبيره بأنتظار سائقها،لكن للأسف السياره تعطلت لذلك تأخر عليها السائق، كان طريق العوده بين منزلها والمدرسه ليس بعيد جداً وليس قريب جداً جنات بنفسها بعصبيه : آه، يجب أن أعود للمنزل مشي وع أقدامي لم أعد أحتمل هذا السائق دائماً تتعطل السياره بأوقات غير مناسبه وهي تمشي في طريق العوده لمنزلها لمحت شخص يراقبها من بعيد، جنات لم تستغرب وجوده لأنها دائماً تلاحظه يراقبها من بعيد جنات بهمس : ياألهي وكأني ناقصه وجوده أنه يربكني حقاً ونظراته السوداء الغامضه تجعلني أتعثر وقدماي لم تعد تساعدني على المشي نزل الشاب من سيارته الزرقاء (طويل، حنطاوي، شعره اسود، عيونه سوداء وشكله جميل للغايه) أخذ يمشي خلفها، جنات لمحته عندما نزل من السياره والآن تشعر بوجود خطوات رجاليه ثقيله خلفها، الخوف تملكها وأخذت تسرع بخطواتها الخفيفه الشاب : لماذا تسرعين هكذا؟ انا لا اريد ان أكلك، او أؤذيك بشيء، اريد ان أتكلم معك فقط جنات بدون اجابه وهي تسرع في خطواتها، الشاب تجاوزها ووقف امامها الشاب : رجاءً، انا فقط اريد التكلم معك ولن اخذ من وقتك فقط دقيقتين جنات امتلأت عيناها بالدموع وأخذت تتساقط على وجنتيها الورديتان وهي تمسح دموعها في أناملها الطويله والنحيفه جنات : رجاءً لا أريد التكلم معك، أبتعد عن طريقي لاحظ عيونها السوداء المليئه بالدموع ويشعر ان قلبه قد تمزق بسبب منظرها الشاب : انا اسف سامحيني أبتعد عنها الشاب وقد شعرت بأرتياح ثم لاحظت سائقها وهو يقترب منها صعدت بالسيارة وتشعر ان قلبها قد توقف بسببه، وصلت لمنزلها نزلت من السيارة بسرعه وصعدت لغرفتها بدون ان تلقي التحيه على الموجودين، كانت الساعه1 ظهراً حميده لاحظت أرتباك جنات المسرعه إلى غرفتها ذهبت أليها وجلست معها على السرير وهي تمسد على شعرها حميده : مابالك عزيزتي؟ لما كل هذه السرعه؟ جنات ببكي : ماما، لقد حدث شيء (اخبرتها بالقصه) حميده بعد سماعها ماحدث مع جنات حميده بهدوء : لا تبكي عزيزتي، سوف أتكلم مع حميد حتى يغير السياره جنات هزت رأسها بنعم وهي دافنه وجهها في صدر امها ثم نامت في سبات عميق كان جالساً في المطعم مع صديقه وهو ماسك كأس عصير ومغمض عينيه وتلاحقه صورة عينيها المليأتان بالدموع هذا المنظر لا يتركه أبداً مازن : ريحان، ريحان، اين ذهبت بأفكارك؟ ريحان :... مازن : ريحان اين ذهبت يا صديقي؟ ريحان أفاق : هاا، نعم، تفضل مازن : ماذا حدث لك، بماذا تفكر؟ ريحان بتنهيد : آه، لو تعلم ماذا حدث اليوم مازن بأستغراب : ماذا حدث أخبرني؟ ريحان : اليوم تكلمت مع الفتاة، لكنها بكت ولم أستطع أن أقول لها شيء مازن بحزن : لا، يالحظك التعيس (بعد لحظة صمت أضاف) مازن : انصحك ان تخبرها بمشاعرك لكي لا تتعذب على مرور الزمن ريحان : سوف أفعل كل من بوسعي لكي أخبرها (بعد دقيقه) حسناً سوف أذهب الآن إلى اللقاء مازن : الى اللقاء ريحان ذهب الى منزله ثم وصل اليه، دخل للصاله ريحان : مساء الخير امي الأم (أنتصار) : مساء النور أهلاً ريحان : هل تناولتي طعامك امي؟ أنتصار : نعم عزيزي (بعد دقيقه) حبيبي متى تفكر بالزواج ريحان : ليس الآن أمي وذهب إلى غرفته ريحان عمره22 سنه في المرحله الرابعه من كلية ضباط أنتصار من النوع الذي يسمع كلام المجتمع وتصر ع ريحان ليتزوج لأنها كما تظن انه كبير في السن ويجب ان يتزوج بعد عدة أيام ريحان ينتظر جنات بأن تكون بمفردها ليتكلم معها، لكن للأسف بعد أخر لقاء بينهم فقد غيرت السياره لأنها تتعطل بين ألحين والأخر، وفي كل يوم كان يراقبها من بعيد وعلى أمل أن تكون بمفردها. جنات كانت ملاحظه وجود ريحان بكل وقت وهي مرتاحه لهذا الوضع لأنها تشعر بشيء ما أتجاهه، هذا يعني انها تحبه كما يحبها لكن لا تستطيع ان تتقدم خطوة إلى الأمام، لأنها لا تريد ان تكسر ثقة أهلها، إضافة لذلك انها صغيره في العمر وعمرها 17 ذات يوم رجعت جنات من المدرسه وعلى أمل ان تلمحه يراقبها من بعيد، لكن تفاجأت بعدم وجوده لقد شعرت بضيق في قلبها لكن أين هو؟ لماذا لم يأتي؟ ماذا حدث؟ ياألهي؟ ماذا يحدث لها انها تفكر بهذه الطريقة؟ هل حقاً أنها تحبه، هل تشتاق اليه؟ اخذت تمر الأيام، وهو لم يعد موجود يراقبها ذلك الشخص الذي تهتم لوجوده، ترتبك من نظراته أليها مر ع غيابه شهر كامل ولم تلاحظه ولم تلمحه ان الأختبارات على الأبواب وكل مايشغل بالها هو ريحان ذلك الشاب الذي أسرها بعيونه السوداء بأطلالاته، الذي ينتظرها وهو متكأ ع سيارته الزرقاء وينتظر خروجها من المدرسه وبعدها يراقبها بسيارته إلى ان تصل إلى منزلها وللآن انها لا تعرف حتى أسمه جنات تفكر بسبب غيابه عنها سراب : جنات، جنات جنات : ... سراب : جنات، ماذا حدث؟ جنات : نعم، ماذا تريدين؟ سراب : ماذا حدث لك؟ أتكلم معك، وانت بدون جواب؟ جنات : سراب، أن التفكير به سوف يقتلني سراب: من؟ الشاب الذي يراقبك؟ جنات بحزن : نعم، مر شهر كامل وهو غير موجود في الأنحاء سوف أجن اذا لم أراه اليوم سراب بتنهيد: لا تحزني عزيزتي ولا تتعذبي هذه مشيئة الرب وسوف يرجع لكي وترينه ويطمئن قلبك جنات : ان شاء الله، لكن بعده عني يذبحني سراب : أتركيه الآن، يجب عليك الإنتباه إلى الأختبارات لأن هذا هو الأهم الآن جنات بتنهيد وحزن : حسناً عندما أنتهى الدوام صعدت جنات في السياره ولم تنظر حولها لأنها تعلم لا فائدة من ذلك لأن الشاب الذي يراقبها لم يأتي، صعدت السياره وقبل أن تتحرك السياره رفعت عيناها لعلها ترى أحد بأنتظارها، وعندما رأت الشاب كانت الفرحه تعتريها، كانت تتمنى لو انها تذهب أليه وتعانقه وتسأله ما الذي أخره هكذا؟ ماذا حدث؟ أين كان طوال هذه الفتره؟ كان ريحان يشعر بعاطفة جياشه داخله وهو ينظر أليها بنظرة أشتياق بنظرة أحتياج لها بأن تكون معه الآن، بسبب تدريبه على المعارك وكيفية حمل السلاح وأختبارات كثيره قد منعته من القدوم إليها، كان يحلم بها كل ليله كل نهار كل ساعه كل دقيقه كل ثانيه بل كل لحظه، كان يريد ان يعترف لها بما يعتريه من مشاعر جياشه كثيره بأمكانه ان يملأ العالم به ويغرقهم جميعاً، لكنه يريد ان يغمرها بحبه هي فقط فالجميع لن يستحق حبه الا هي ريحان يلوح بيده إليها وبأبتسامه قد سحرت جنات،ثم أضاف ريحان بتأشيرات في يده جنات قد فهمت ماكات يحاول ان يقول لها (كان يطلب منها ان يتكلمو مع بعض وعلى أنفراد) جنات كانت تنتظر هذه اللحظه بفارغ الصبر لم تهتم بأي شيء أخر بعد هذه التأشيرات منه لم تفكر بعائلتها وثقتهم بها، لكن لا، كل ما يهمها هو هذا الشاب جنات وبحركة جميلة منها طلبت من السائق ان ينزلها هنا ويخبر والدتها أنها سوف تقضي نهارها عند سراب، نزلت جنات وغادر السائق، لم يكن أحد في الشارع، كان فقط هي والشاب الذي يراقبها أقترب منها الشاب وهو مبتسم وفرح من حركتها انتهى الجزء1من الفصل الأول انشالله ينال اعجابكم وقراءة ممتعه في اللحظات التي كانت ينتقدني فيها الناس ويزعجونني بقولهم أن ما أفعله لا يجوز كان يقف بجانبي ويشجعني لعمل كل ماأقتنع به ولكن ما النفع الآن روابط الفصول الفصل الأول ج1 ..... اعلاه الفصل الاول ج2 الفصل الثاني ج1 الفصل الثاني ج2 الفصل الثالث ج1،ج2 الفصلان الرابع (ج1،ج2) والخامس ج1 متتابعان الفصل الخامس ج2 الفصل السادس ج1 الفصل السادس ج2 الفصل السابع ج1 الفصل السابع ج2 الخاتمة التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 21-10-17 الساعة 05:38 PM | ||||||
12-09-17, 12:35 PM | #3 | ||||
نجم روايتي
| ﻫﻞ ﻟﻠﻮﺩﺍﻉ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻡ ﺍﻧﻪ ﺳﻔﻴﻨﺔ ﺑﻼ ﺷﺮﺍﻉ، ﻳﺎ ﻟﻴﺖ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻳﻌﻮﺩ ﻭﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻳﺒﻘﻰ ﻟﻸﺑﺪ، ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻬﻤﺎ ﻣﻀﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻦ ﺳﻴﺒﻘﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻫﻮ ﺍﻷﻧﻴﻦ، ﻭﺳﺘﺒﻘﻰ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﻗﺎﻣﻮﺱ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻤﺴﺎﺕ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ ﻭﺍﻟﻔﺮﺍﻕ .... ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻫﻮ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ | ||||
12-09-17, 01:23 PM | #6 | ||||
نجم روايتي
| ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻳﻨﺘﻘﺪﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﺰﻋﺠﻮﻧﻨﻲ ﺑﻘﻮﻟﻬﻢ ﺃﻥ ﻣﺎ ﺃﻓﻌﻠﻪ ﻻ ﻳﺠﻮﺯ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻒ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻭﻳﺸﺠﻌﻨﻲ ﻟﻌﻤﻞ ﻛﻞ ﻣﺎﺃﻗﺘﻨﻊ ﺑﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺍﻟﻨﻔﻊ ﺍﻵﻥ اه فعلا مالنفع الان هل ماتت جنات هل خانت اهلها ونفسها ولماذا لم يتقدم لها ريحان ان كان فعلا يحبها ف انتظارك | ||||
12-09-17, 03:16 PM | #8 | |||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| اقتباس:
| |||||||
13-09-17, 04:59 AM | #9 | |||||||||
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حابه اهنيكي يا روحي علي الروايه الجديده واقولك انها بجد روعه شكل في اسرار كتير متخبيه وشكلك هتكسري قلبي هتفضلي تعيشينا في قصه رومانسيه لدرجه اننا هنسي ان البطله ميته ونتصدم في النهايه بالواقع الحزين 😳😳 | |||||||||
13-09-17, 05:21 AM | #10 | |||||||
نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| اقتباس:
الله يهنيك قلبي ههههه صح في أسرار بس انشالله مايتكسر قلبك حبيبتي انشالله تنال اعجابكم روايتي المتواضعه | |||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|