17-11-17, 07:31 PM
| #93 | ||||
|  كانت شخصيااتهم ف البدايه احلى بكثييير غاده اصبحت خانعه ومستسلمه ومااجد اصبح بقمة الحقااره لكن ليس مثل حقااارة يلي اسمه عوووف وياريت يلتفتو لاختهم قبل مايصيرلها شي ه الفتاة طائشه بس كلو من تربيت امها وبالنسبه لمنصور اعجبني كثييير وكيف انو ترك لها القرار مها بحس انها مزودتها عليه كتييير المسكين واعجبتني شخصية ريم بصراحتها وفيصل كيف انو يحاول يكون اكبر من عمره ويتحمل مسؤولية البيت وسلطاان مافهمت ادا بيحب بنت خالتو او لا واكثر شخصيه كرهته ابو ماجد ه النوع من شخصيات البشر بكرهو | ||||
|  |
|
19-11-17, 02:17 AM
| #94 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| صباحكم جميل وبداية أسبوع سعيدة ومثمرة سأضع عند الاقتباس ( م. ق ) لحفظ الحقوق " الفصل الثالث عشر " : ليه باقي لك وسط صدري حنين وليه كل مأكرهك .. ما أكرهك م.ق : : دخل ماجد البيت من الباب الرئيسي .. وللصالة الداخلية حيث ام سلطان تهز رجلها وروان بعبايتها : منين جايه ؟ روان بـ ارتباك ماجيت من مكان كنت باطلع وهونت أكمل متجاهلاً خالته : وين ابوي ؟ ام سلطان : في غرفته تعبان وش تبي فيه ؟ ماجد لروان : روحي قولي ماجد موجود ويبيك اذا بيجي هنا او اروح له في غرفته ..!! خرجت روان وهي تلتفت لامها التي وقفت ووضعت يدها على خصرها : ابوك تعبان من امس خف على الرجال .. جلس ماجد ونزل شماغه واسترخى في مقعده واخذ ينظر لخالته نظره طالما وترتها وكرهتها كأنها شيء حقير وتافه .. : عسى خير ياماجد ماجد : الخير بوجهك انا ابيك تروح معي بكره ابو ماجد مستغرب : وين !؟ ماجد : باخطب بان الارتياح على ام سلطان وابو ماجد : ابشر ابشر علمت سلطان ام سلطان : انا بادق عليه اعلمه هو كان يقول انكم بتروحون بكره ماجد : انا باخطب وحده اسمها غادة سلطان الصعب الشهقه الي سمعها ماحركت ساكن في داخله بقدر وجه ابوه الي احتقن غضب : جايني تبيني اخطب لك وحده مانعرفها وتترك البنت الي ربيناها على يدينا ماجد : حلو اختصرت رفضي الشديد لسمر لانكم ربيتوها وانا مابي اعيش مع نسخه ثانيه منكم ام سلطان : ومنهي الي بتجيبها من الشارع ووين عرفتها ماجد : هذا كله مالكم فيه تبي تروح معي بكره او لا ابو ماجد بصوت مرتفع : لا مانيب رايح معك ومانيب راضي عنك ولا عن زواجك ماجد بحده : رضاك اخر شي يهمني كل ماحاولت اخليك تقوم بدورك كأب انت رفضت ..!! ام سلطان : الحين بتجيب غريبه مانعرفها وتبينا نسكت ماجد : باجيبها وبتسكن هنا وبتكون هي الآمره والناهية .. وخرج لجناحه .. الاصوات المرتفعة والغضب ووجود ماجد في البيت طرد فكرة الخروج نهائي من ذهن روان الي ولت هاربه لغرفتها ~ : : كانت نجد تفرج امها على مشترياتهم : هذا فستان غدو بس لسى ماقاسته انا وفيصل شفنا فستان اعجبني وانتظرناها لين جت وحاسبت عليه .. اي واخيراً شريت سماعة جوال وشاحن .. وبعد وحركت بطاقة شحن في يدها بفرح فيصل : الحمدلله تتركين الحين شاحني ..! نجد بضحكه : واترك جوال امي ام فيصل الي كانت تراقب غادة الهاديه جداً وسرحانه : غادة يمه وش فيك غادة ترفع نظر كسول لوالدتها : احس فيني نوم .. يالله اترككم ام فيصل : تعشيتوا فيصل : اي انا ونجد تعشينا غدو لا غادة : تقهويت مع البنات وماشتهي .. ام فيصل : عسى مها خلصت .. غادة : اي الظاهر مابقالها شي .. تصبحون على خير .. وتوجهت للدرج وهي لاتعلم هل ستصبح على خير ام على لعنة جديدة من لعنات ماجد ..! كيف تجرأ .. كيف يُسير الحياة بمزاجه ..كيف يعتبرها شي تافه يوديه ويجيبه يخوفه ويبكيه بمزاجه .. كيف اعيش معه ..!!! جلست على سريرها واخذت الجوال تفكر تتصل بـ ريم تحتاج احد يسمعها .. احد يعيش ذهولها وصدمتها .. لكن كرامتها ترفض تعيش ضحية في نظر الي حولها لذا قررت تكتب رسالة طويلة للمعني بالموضوع والشخص المسئوول عن وضعها لعل الله يزيل الغُمة ويرجع له عقله ( ابتسمت وهي تتخيل نفسها تكتب عريضة تظلم واسترحام ) : وبدأت الكتابة له في الواتس اب .. : : : الساعة ١٢:٣٠ مساء في احد احياء الرياض القديمة سلطان بجهاز لاسلكي : يا سلامه ١ تأكد من المخارج الخلفية : عُلم سلطان : يا أمن ١٢ تأكد من منافذ الحارة : عُلم طال عمرك .. واخذ يراقب احد البيوت المشبوهه لمداهمته .. ولاحظ دخول امرأة بعباءة سوداء اشتبه بكونها رجل من تكوينها الجسماني وخشونة اطرافها ومشيتها .. ومره اخرى بالجهاز : استعداد الهدف بالداخل ١-٢-٣- انطلق .. قفزوا ابطال مكافحة الإرهاب الوحدة المتضمنة ابطال من جميع اقسام الامن في المملكة .. هدفهم واحد وعدوهم واحد .. عند استدراك الهدف ( الإرهابيين ) وجود مداهمة بدأوا باطلاق النار مما ادى الا تبادل اطلاق النار بين عناصر الامن والارهابيين واشتعلت الحارة باصوات الصراخ والصياح والنداءات وبدأت الابواب المفتوحه تُغلق والشبابيك المغلقة تُفتح .. الكُل يراقب والكل وٓجل .. سلطان : انتباه وجود هدف بحزام ناسف : محاولة استدراج الهدف .. اصوات الرصاص والتركيز على الهاربين ومراقبة الارهابي بحزام وهو يتوجه راكضاً ناحية سيارة الشرطة دعت سلطان للصراخ عالياً بدون الجهاز ومحاولة حماية نفسه : انور طلال انتبهو ا صوت التكبير والتشهد ثم التفجير المرتفع والهدوء بعده الغبار رائحة البارود والدم والدمع الحق والباطل .. التمسك بالحياة والهروب منها ..تناقضات حملها شارع .. !!!! : : : خرج ماجد من الحمام بمنشفه على شعره رماها وهو يتذكر ردة فعل والده .. للحق ماجد مايحتاح احد لكن شعر بأهمية وجود والده لعائلة كعائلة غادة .. الارتياح الي شعر فيه ماجد عند سماع كلمة موافقة كان من اجمل مامر على روحه الوحيده حتى وهو يعلم انها وافقت مُرغمة ويده تقريباً في عنقها لكن هو يرى ابعد من نظرها القاصر مكانها الصحيح في بيته وامام عينه وفي احضانه تعب من تخيلها ومن العجز للوصول لها ومن متابعتها ومن الخوف من فقدها .. استعد للنوم لكن نغمة تنبيه برساله جعلته يعدل جلسته خاصة انها من غادةعقد حواجبه وهو يشوفها رسالة طويلة : " مساء الخير ماجد .. انا أعرف انك بتلقى رسالتي غريبة .. لكن عجزي عن الكلام وجهاً لوجه معك ماخلا عندي حل ثاني .. احساسي بالتعاسة انعكس على كل شي في حياتي .. عمري ماحسيت اني عاجزة او وحيدة زي اليوم انا مهمومة ومالقيت احد اشكي له همي .. الا انت لأن ماحد يملك الحل إلا انت .. انا الحين آرسل لـ ماجد القديم الي اول ماعرفته حتى لو ماعرفته زين حتى لو كان يحاول يخرج افضل ماعنده .. احساسي اني مُهانة اليوم اتعبني وحفر جرح في قلبي .. انا ماعتقد انك جاد في مسألة الزواج لأن بيني وبينك فروق كبيرة لا المستوى ولا البيئة ولا الحياة ماعتقد انك عاجز عن الزواج من اي وحده تناسبك خاصة اني متأكده ان الف بنت تتمناك لكن انا بدأت معك غلط وماعتقد بيبنى على هذا الغلط اي شي صح .. فـ حرام تزج بي وبنفسك في زواج عير متكافيء .. انا في مرحلة ما توقعت اني افهمك واعرفك لكن الآن تخيل !! حتى ماصرت اعرف نفسي معك في كل مرة تجبرني على شيء او اصطدم بغضبك وشكك افقد شي من روحي تتوقع وش يبقى مني ..!! انا عاهدت نفسي في الرسالة اكون صريحة معك اعطيك تصور كامل عني لعلك تشوف الوضع من خلالي .. اي اعترف انك في البداية فتنتني بـ اسلوبك واهتمامك واضفت لحياتي ميزة لكن الحين كل المشاعر الي احملها في قلبي لك هي الخوف والقهر .. خلنا نفترق بدون اضرار لأن اي ضرر بيكون مدمر لي .. وانا واثقة ان المقطع بينمسح لأنني مازلت اعتقد ان نظرتي في شهامتك ماتخطيء ... تخيل ان كل عام في مثل هالوقت كان اكبر همومي اختباراتي الآن احس ان اهون شي يحصل لي هو اختباراتي .. ارجوك اعتقني واعتق نفسك من ذنبي" : راقبت غادة الرسالة الي كتبتها من كل قلبها وبدون ترتيب لعلها تصل لقلبه خفق قلبها وماجد فجأة متصل كانت غادة تترقب رده وتضع الف رد من بالها من ضمنها اعتذار ووداع او طلب مسامحه او دعوة بالستر والتوفيق لكن الي صدمها خروجه من الواتس اب بدون رد !!!!!! : : قرأ ماجد الرسالة اكثر من مره وفي كل مره يجد الرسالة تعبر بوضوح عن غادة المجروحه .. لكن هل توقعت انه تكبد عناء الوصول لها عشان يتركها .. هل توقعت غادة ان ماجد لقى شخص يلمس مشاعره ويحركها ويتركه !!! حتى وحدته مع غادة اجمل .. سكر الجوال وهو مذهول جداً من عدم ادراك غادة انها مخلوقة تماماً له و لحياته ..!!!! هل تعتقد غادة انه سهل الدخول والخروج من حياته وهو الي قضى في مكالماتها وقت ماقضاه مع احد ابداً..!! اللذة الي عاشها معها بيسترجعها مهما كان رأي غادة في الموضوع .. كل لحظة عاشها في بداية معرفتهم من خوف انها تختفي وكل لحظة تمنى فيها يلمسها وهي بالنسبة له صوت فقط .. وكل لحظة عاقبته فيها غادة اذا عصب بحرمانه من صوتها ..!! وكل لحظة فز قلبه اذا مر من اسمها ..بياخذها من عمر غادة وجهاً لوجه .. : : في شقته الي جهزها له ولـ مها .. ماتمنى شي مثل بنت عمه وحبيبته من طفولتها مها .. لدرجة انه استنفر كل معارفه ليحصل على التكليف في الرياض العاصمة المزدحمة الي تحمل الف نوع ونوع من البشر ..فقط عشان يتزوج ويعيش مع مها ../ بدون ماتترك دراستها او يضطر ينتظرها .. الغريب ان ملامحها الهادية وبشرتها البيضاء وشعرها القصير البني ماتشبه ابداً كمية الرفض في شخصيتها .. حس منصور انه تسرع برمي الكرة في ملعبها ..!! من امس ماتصلت ولا هو اتصل .. ماذا لو فكرت مها بعقليتها المتهورة وقالت هنا بدينا وهنا ننتهي ..! ماذا لو رمت بنت عمة سليطة اللسان كل شي في وجهه .. يمكن فعلاً تكرهه وماتبي الزواج منه وان توقعه رفضها دلع او الرفض التقليدي لولد العم .. كله وهم .. وهو عطاها مفتاح الخلاص منه !! : : : ليه ماجيتي !؟ روان : قلت لك ماقدرت !! نواف : مستحيل اصدق انك ماقدرتي انتي وعدتيني تجين روان : يعني ايش اكذب مثلاً !! لو مابي احي واتهرب قلتها صريحة لك نواف بنبره منكسره محاولة لاستمالتها : اكيد بطلتي تحبيني وانا الي انتظرتك ومجهز لك مفاجأة ..!! وكنت مسبق على الفالنتاين روان : والله حبي ماقدرت يعني فجأة الكل كان في البيت صعب اطلع بدون مبرر .. بس ماعليك نعوض ولا يهمك ..!!! : : مع اذان الفجر وغادة مازالت صاحية .. محاولة النوم اشبه بحجب الشمس او اضاءة الليل مهمة مستحيلة .. عدم رد ماجد نوع من الخذلان .. وتأكدت غادة ان هذا الشخص ميت وبلا آحساس وانها لازم تستسلم للعقاب الإلهي لتكشفها عليه ولمسه لها بدون وجه حق حتى لو كانت غير راضيه.. بدت غادة تتذكر ماجد كما عرفته .. وتوهمت انها تحبه ..هل فعلاً حبه كان وهم ..! ابداً ماكان وهم بس للأسف مات حبها له وهو طفل ماشب ابداً والحين تعرف ان العاشق والمهتم كان من خيالها ومن قدرة ماجد على التلون والتشكل كما عرفته الآن .. وتذكرت احدى الليالي لما حست انها تعيش لحظة مميزة : ماجد : اشتقتي لي .. غادة بدلع : امم يعني صعب كل ماسافرت انت بـ اشتاق انا لانك ابن بطوطة العصر الحديث .. ضحك : طيب انا اشتاق لك حتى وانا اكلمك .. بمجرد ماتقولين الكلمة وتنتهي اشتاق للثانية منك وبمجرد ماتسكتين اشتاق لكلامك واذا تكلمتي اشتاق لآنفاسك وانتي تسمعين كلامي وتدرين وش العجيب .. اني اشتاق لعيونك الي ماشفتها ~ صوت غادة المشبع بـ العاطفة فضح تأثرها : اعتقد انك بتشتاق وبس .. ماجد وبدا صوته يخف بتأثر : غادهـ ! انا معك شيء متغير تولعيني فجأة وتطفيني فجأة تقربيني فجأة وتبعديني فجأة .. ابي اعرف معك وش وضعي .. : ابتسمت غادة بحزن وسخرية كانت لعبتها مع ماجد الغموض الحين حتى ماتقدر تخفي عنه نفسها او افكارها ..!! هل ماجد هو المظلوم وربي ينتقم منها ؟!! كم سيناريو حطته غادة لزواجها وشخصية زوجها وحفلة خطوبتها و حياء ردها وحفل زواجها خاصة وانها المرغوبة والي يتهافت عليها الخطاب بعد كل حفلة .. صحيح انها ماحطت في تفكيرها انها تتزوج عن حُب نظراً لحياتها المحافظة لكن ماتخيلت ابداً انها بتتزوج عن گُره ..!!!!!! : : في بيت سعاد ام سمر وقفت سمر بغضب : مافهمت ام سلطان : انا بعد في البداية مافهمت !!؟ تخيلي نزل علينا مثل بليس وعطانا اسم اول مره اسمعه وقال باخطبها سمر بصراخ : يعني ايش !؟ انتي قلتي لي بيخطبك !! ام سمر : سمر !! تلتفت لأمها : مو على كيفهم يلعبون بي ام سلطان : محد لعب بك ياسمر اكثر وحده تتمنى ان ماجد ياخذك انا ..!! اذا عندك طريقة يغير رأيه لاتقصرين !! وانا معك ..! ام سمر : انتي يامضاوي اطلعي من الموضوع ..! سمر : من وين عرفها منهي !! وش اسمها !! مضاوي : نسيت الاسم بس عايلتها الصعب ..! سمر تهز رجلها بتوتر وعيونها مليئة بدموع الغضب : والله ماخليه يتهنى !! والله لانتقم لنفسي منكم ام سمر : رجال ماخطبك ولاعطاك وجه بأي حق تنتقمين منه !!!! ماواعدك ولا حتى يعتبر نفسه قريب لنا !! ماجد من يوم ماتت صيتة وحنا مهملينه عشان انصدمنا من حركة صيته الله يرحمها ويوم كبر وعرف ابتعد عننا بدون مايلتفت .. الحين تبون ماجد انتي وياها .. مضاوي الي توترت من ذكر سعاد ( لحركة صيته ) والتفتت لسمر وارتاحت انها ماركزت على كلام أمها : ماجد ماهمني بس انتي عارفه كل شي في يده والنسب البسيطة الي عطاها سلطان وابوه ماتعيشنا بواحد بالمية من حياتنا الحين !! اذا جت وحده بكره مانعرفها يانسكت ونقول سمعاً وطاعة يا تقلب ماجد علينا .. واظنك ياسعاد شفتي عيال ينقلبون ع امهاتهم بسبب زوجاتهم فما بالك بماجد الي مايعبرنا ..! انا طالعة ( والتفتت على سمر الي مازالت تهز رجلها في وجوم ) تراني معك بالي تبينه اهم شي نغير رأيه .. ؛ ؛ ؛ اتصل ماجد على فهد : سلام هلا بو عبدالعزيز .. وينك ؟ فهد : طالع مشوار ماجد : حبيت ابلغك انا قررت اخطب اخت فيصل الصعب صديق ريان .. فهد : ونعم الاختيار ونعم الاختيار ياماجد زين ماخترت وانا اخوك بيت ادب وحشمة وبنات يتيمات فيهم أجر وامهم ماشاء الله من المشهود لهن .. ياجعله مبروك.. متى بتروحون ماجد : اليوم ولحالي محد بيروح معي .. الوالد رفض فهد : يبيك تاخذ بنت ابراهيم ماجد : بالضبط فهد : تزوج وانا اخوك واسس لك عائلة ..! جا الوقت الي يكون لك احد ومنت لحالك ~ : : : : : كل مره غادة تفتح جوالها يمكن يرد يمكن غير رأيه .. يمكن ويمكن لكن دخول فيصل وهو سرحان جعل قلبها يقفز خاصة انه اعطاها نظرة وقال : ماجد العالي كلمني الحين !! ام فيصل : وش عنده فيصل وهو يرفع حاجبه مستغرب : قال لي بالحرف الواحد خطبة على خطبة ماتجوز اذا انتم رافضين خطاب اختك الي قلتلي انا اتشرف بنسبك .. حطت غادة يدها على راسها مستغربة ادب واسلوب ماجد نجد ؛ وانت ليه مستغرب !! غادة كل احد يتمناها فيصل : مانيب مستغرب بس شكله مادرى ان عندي خوات كبار وانا كني لمحت له ( والتفت على غادة ) وش رايك اقول له يجي او لا !!؟ تبتسم غادة لاخوها بـ حزن ؛ انت وش رآيك ؟ فيصل : انا باكلم فهد اسأل عنه وفهد يعرفه زين ومستحيل يكذب علي ..!! عموما! انا من الربكة قلت له لاتجي لين اشوف ام فيصل : اسأل فهد عنه واذا الرجال كفو وش تبي غادة كم رفضت واحد .. غادة التفتت على فيصل : خله يجي ياقلبي ~ ( ووقفت بتكاسل كأن اقدامها خذلتها ايضاً ) وقبل ان تخرج ناداها فيصل : غادة ترى ماعليك من فلوسه ومكانته وكل شي اذا ماتبينه قولي لا غادة : خله يجي ونشوف (وقبل لاتذهب رجعت وضمت فيصل بقوّه الي بدوره وضع يدينه خلف ظهرها واحتضنها ~ نجد وهي تضحك : اعتقد هذا الي بياخذ غادة البنت تودعنا ً : : هل يموت القلب وهو ينبض .. او هي الروح التي ماتت انا في طريقي للبحث عن نفسي أضعتها .. وحاربت الحياة وهزمتني .. بل اخذت روحي من الغنائم وقلبي سبية لديها تباَ لك ماه1ا بـ عدل أبداَ .....!!!! ، ، ، قراءة ممتعة لاتحرموني ردودكم وأتمنى تكتبون لي اكثر موقف او عبارة اعجبتكم وأيضا توقعاتكم أكون سعيدة جداَ بقراءة ماتكتبون : كونوا بخير | ||||
|
| |
|
19-11-17, 03:19 AM
| #95 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء 
| ليلتك سعيدة... فصل رائع تسلم اناملك المبدعة عليه... ماجد واعلان النية ل خطبة غادة ضربة قاضية ل مضاوية التي لم ولن تسكت والخوف مع مشاعر غادة التي تشعر انها مكرها على الزواج من ماجد ان تستطيع مضاوي التدخل بينهما، ماجد اعجبني انه فكر في ان هناك من سبقه في الخطبة ولا يجوز ان يتقدم اذا لم يردوا خبر، مع ان غادة وامها سيظهرون للناس وليس ل ماجد وكأنهم فضلوا ماجد لماله على ذاك الخطيب، عدم رد ماجد على غادة كان افضل فهو لن يستطيع ان يبتعد او يقبل ف لو كان انتقام ولا يحمل لها مشاعر كانت وجدت الشهامة التي ناشدتها لكن مشاعره متورطة وتبحث عن الدواء عند غادة البلسم لها... ارجو الا تظهر والدة ماجد صيته انسانة شريرة واختها مضاوي واخواتها هم الطيبون مع اني اخترت ان افهم {{حركة صيته}} انهم لم يعلموا انها كتبت كل املاكها ب اسم ماجد ل يتفاجؤ بعد موتها ان املاكها ب اسم ولدها ف بانتظار ما فعلت صيته ... انا لازال التناقض عندي مرة مع غادة ومرة ضدها وهذا الفصل انا ضدها لأنها لو راجعنا مكالمتها مع ماجد وما تذكرته اليوم كله يدل انها كانت تسعى لقلب ماجد وحصلت عليه وبالتالي لا تلوم الان ماجد وافعاله خصوصاً انه وضح لها انه سمع كلامها كما لا تتوقع منه التراجع عن قرار اتخذه وكلمة خرجت منه ولكن احييها على الرسالة التي كتبتها ومع ان مطلبها من الرسالة هو الوداع لكن انا اعتقد ان رسالتها حلت الكلمات المفقودة في علاقتها مع ماجد وماجد فهم ما وراء تلك الكلمات وهمه الان اعادة المشاعر التي دخلت قلب غادة قبل ان يطردها التفكير المنطقي ل غادة وخوفها من الفوارق وعدم مناسبتها له بالإضافة لما فعله معها الفترة الأخيرة وممكن عند دخول غادة حياة ماجد قد تفهمه وتستوعب كل تصرفاته وتستشعر حبه لكن لا اعتقد ان هذا سيكون من البداية اكيد لا وممكن حركة صيته التي بدأ التلميح لها ستكون السبب في فهم غادة ل ماجد و عودة مشاعرها لظهور من جديد، غادة عرفت الجواب من اتصال ماجد ب فيصل لكن ارجو الا يذهب ماجد ل وحده ويخطبها لانها ستشعر بالمهانة اكثر واكثر فهي لا تعلم عن ظروفه شيء عليه اخذ فهد وسلطان واذا وجد غيرهم على الأقل كي تشعر انه لا يريد اهاناتها وكسر نفسها... سمر ماذا في يديها ضد ماجد لا شيء الا لو سرقت موبايله ووجدت الفيديو والرسالة وكما قولت سابقاً حتى وان وصل الموبايل لايديهم مستحيل يستطيعون فتح كلمة السر ف رجل بحجم ماجد اكيد كلمة السر التي سيضعها تكون مؤمنة لان ابسط شيء ان موبايله به ايميله، فما خطة سمر بانتظارها... سلطان لا اعتقد انه انصاب او مات لان المهاجمة حدثت ليلاً ومستحيل اذا اصابه مكروه لم يصل الخبر ل ماجد مع اني توقعت ان خبر اصابة سلطان هو ماسيعرقل الخطوبة وايضاً سيعتبرها ماجد اشارة له لانه فرض على غادة زواج بالإكراه... روان نفذت هذه المرة ولكن ليس كل مرة تسلم الجرة... فيصل اكيد سيتصل ب فهد واكيد سيشجعه على القبول ب ماجد... ام سمر الان اعجبتني ولكن عليها ان تكون حازمة وتمنع ابنتها من الانجرار خلف مضاوي كما اني اعتقد مضاوي تعلن ل سمر انها هي سبب تغيير رأي ماجد لانها من اعلن انه خطبها وليس احد غيرها... منصور ان شاءالله مها تكون بعد الزواج غيرها عن قبل الزواج وممكن نصيبه يكون عكس كل من تكلم ان خطيبته كانت ما احلاها وقت الملكة الذي اخفت فيه وجهها الحقيقي الذي ظهر بعد الزواج ومها تكون اظهر الوجه الذي يظهر قبل الزواج ل يتغير بعده... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|
| |
|
19-11-17, 08:53 AM
| #96 | ||||
| نجم روايتي
| ((وانها لازم تستسلم للعقاب الإلهي لتكشفها عليه ولمسه لها بدون وجه حق حتى لو كانت غير راضيه.. )) بعض الاحيان يستسلم الانسان تجاه بعض الاحداث في حياته ليقينه بأن ما يحدث له عقابا من الله.. أكثر ما لفت نظري بهذا الفصل هو استسلام غادة لما يحدث معها.. فلم تعد تستطيع المقاومة.. ولكن هل ستستطيع الغفران له بأنه اجبرها على الزواج منه .. لا اعرف لا أستطيع التوقع لما سيحدث.. مع انني اتمنى ان لا يتم الزواج بينهم بالفترة الحالية.. لانها كارهة للطريقة التي تم بها الموضوع.. يمكن لو يتركها ولو لفترة مؤقتة ويرجعلها بعدين ستتقبل الموضوع بفرح فهي تحبه وان كانت بحالة نكران له . روايتك شدتني كتير .. ودايما بانتظار تنزيل الفصل لمعرفة ما يستجد بين غادة وماجد .. | ||||
|
| |
|
19-11-17, 04:59 PM
| #98 | ||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة 
| شوفي ياالبارونه انا محتاره مع مين اتعاطف هل مع ماجد الرجل الغنى المتوله للحب والاهتمام ام مع غاده الفتاه اليتيمه ذات الاحلام البسيطه التي وجدت فجاه نفسها مع رجل فوق مستوى احلامها ولكن كان هناك لعبه وهي شاركت فيها واعتقد انها استغلت مشاعره ولكن لما وجدت اللعبه انقلبت للحقيقه خافت وهربت بس ماجد من البدايه ماكان قصده اللعب بل هو تعلق بها وكان يفكر بها تفكير جيدولكن كلامها قلب الامر وصارت غاده تحدي له ماجد كان واضح مع ااجميع واعلن لغاده انه يريدها واعلن لاهله وكنت اتمنى ان يكون رجل معه ويرضى لمره وحبده ان يفضل ابنه عن طمع زوجته وضعفه امامها ولكنه كل مره يثبت انه حقيرسمر ومضاوى اعلنوا الحرب وام سمر انسانه واقعيه وتعرف انه لم بطلب ابنته وبنفس الوقت هناك ااماضي وموت امه لذاك هي صد مضاوي وابنتها اما غاده ورسالتها فكنت متاكده انه لن يعبرها واتمنى ام تستعد للحرب التي ستدخلها وتثق بنفسها اكثر وتبعد الخوف فهي لاينقصها شى لتكون زوجه ماجد اما فيصل فانا مبسوط من رجولته وحسن تصرفه بكل المواقف وخوفه وحرصه على اخواته سلطان اتمنى ان لابكون اصابه شى فانا متوقعه ان يكون عقاب مضاوى باولادها البارت احداثه قوبه وبانتظار الفادم اه حبيت ان غاده اشتكت لماجد عن ماجد وانا مصره انها تحبه ولكنها خائفه من عالمه وحياته | ||||
|
| |
|
19-11-17, 05:59 PM
| #99 | |||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
عزيزتي عبيركك تعليق راااائع انت جبت زبدة علاقة غادة وماجد وايضاً اشارتك بإن غادة اشتكت ل ماجد من ماجد وهذا اعتقد رفع رصيد غادة عنده ودل عن مشاعرها نحوه، بانتظار الفصول القادمة كي نحدد مع من نقف مع اني انا من الان اشعر اني سأقف مع ماجد لاني اشعر ان غادة وغباءها وعدم ثقتها بنفسها وب ماجد وشعورها بالنقص هو من سيفتح المجال امام مضاوي لتخرب حياة ماجد اكثر واكثر... | |||||
|
| |
|
19-11-17, 06:12 PM
| #100 | |||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة
| اقتباس:
| |||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
222Likes
العرض العادي
