20-11-17, 11:16 PM
| #111 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
|  اقتباس:
وكويس وصلت لكم انانية سمر لأنها من النوع الخطير .. كل الحب لك | |||||
|  |
|
20-11-17, 11:18 PM
| #112 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
20-11-17, 11:20 PM
| #113 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
حتى الرواية بتزيد جمال بمتابعتكم .. دمتي بـ ود | |||||
|
| |
|
20-11-17, 11:28 PM
| #114 | |||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة 
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
20-11-17, 11:32 PM
| #116 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
22-11-17, 04:49 AM
| #117 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| صباحكم ساحر كـ أجواء رياض الحُب تسمحون لي اقدّم فصل يوم الخميس لليوم لكثرة إلتزاماتي هـ الويكـ اند مع حُبي : : " الفصل الخامس عشر " : : . لو أني اعرف ان الحب خطيرا جدا ما احببت.... لو أني أعرف أن البحر عميقا جدا ما أبحرت.. لو أني أعرف خاتمتي .. ماكنت بدأت.. م.ن : : كانت مها جميلة جداً وناعمة في فستانها الابيض .. والاجمل انها كانت سعيدة وهو الامر الي انعگس على صديقاتها .. وخلا فرحتهم فرحتين انتهاء الاختبارات وفرحة مها ~ تعالي نرقص وقبل لاتقول غادة شي سحبتها مشاعل الا جانب ريم ورقصوا على صوت المطربة : : هذا حبيبي .. احبه كلش عيني عليه مساهره بس قلبي يرمش احبه كلش .. كلش احبه واتحدى واحد بالبشر مثلي يحبه : : في قارة آخرى كان ماجد في كافيه لانج من الكافيهات المشهورة في زيورخ .. وعلى طاولة مع احد رجال الاعمال الكويتيين .. : طالع هاي يالحبيب تخزك من اليوم ماجد بطرف عين للشقراء : مشكلتهم يحسبون اننا برميل نفط متنقل الكويتي بضحكة : علينا يابو عبدالعزيز صحيح مانته برميل نفط بس بنك متنقل يابوي بعدين هاي ماطالعك ليش انك كاش هاي ( وبغمزة عين ) تبي شي ثاني ماجد بابتسامه وبصوت فخور : انا توي خاطب وماخون خطيبتي ..!! : : : بدت روان تبحث في هاتفها عن رقم احدى صديقاتها .. من زمان ماكلمتهم ولاطلعت معهم ومحتاجة تطلع معهم اليوم خاصة بعد زعلها من نواف الي بدا يلح عليها بالخروج بشكل يومي ورفضت عناداً فيه .. الو : هلا رورو كيفك روان : تمام مشتاقه لكم مره وينك نوال : انا والعنود وهاجر في لافندر تعالي ماطلبنا يمديك بمجرد ماسمعت روان ان العنود موجودة اعتذرت بانشغالها وسكرت ..! : : : فكرت سمر بكل البنات الي تعرفهم من عايلة الصعب ومن ممكن تكون خطيبة ماجد .. لازم تعرفها وبدت تحس بتوتر وتمسح على رقبتها وجبينها .. لازم تعرفها !! من ممكن يدلها عليها !!؟ وتذكرت نهله اخت نائلة زوجة فهد وهو اقرب واحد لماجد .. واتصلت : هلا سموره هلا نهله.. كيفك تمام انتي كيفك سمر : الحمدلله .. نهله : ماعاد لك شوفه من قلتي لنا عن خطبتك سمر بارتباك : لا فركشتها .. ماجد مايناسبني .. نهله : يالله .. الله يعوضك خير ياقلبي ويجيك الاحسن سمر : ايش رايك نطلع انا وانتي ونائلة اذا فاضية اشتقت لتروكي نهله ؛ انا ونائلة فعلاً طالعين لكن حياك ( وتناظر نائلة الي كشرت وهزت جود كتفها بقلة حيله ) سمر : اوكي فينكم نهله: سنتريا : ليه قلتي لها تجي نهله ؛ حرام تقول فركشت خطبتها نائلة : حسب كلام فهد انه ماخطبها اساساً نهله : عاد بتكذب كذبه هالكبر يا نائلة .. نائلة : بعدين ماجد خطب وحده اسمها غادة الصعب اخوها صديق ريان وعرفه ماجد منهم نهله : بالله خطب خلاص كنت متأمله يرجعون مع بعض نائلة : مجنونة انتي اخر شخص ينفع ماجد هو بنت خالته المغرورة .. نهله ؛ ماعرف ماجد لكن سمر مش سيئة .. : ؛ : جلست غادة وهي تضحك والتفتت على امها : حياتي اذا تبين الروحه عادي نروح امها التي ارتدت الاسود في وقار وبقليل من الزينة في وجهها الجميل اصلاً : لا ياقلبي ام مشاعل ماقصرت مونستني ايتسمت غادة وهي تناظر اختها نجد ترقص ومبسوطة : يالله من زمان ماحست بالخف كذا وماضحكت زي كذا قطع افكارها ريم ؛ تعالي مها بتمشي وبترمي الورد سحبتها تقريباً ريم عند نهاية القاعة ووقفت غادة ومازالت تضحك هي وصديقاتها وبنات عم مها مها : يالله عجلوا السيارة تنتظر ١ ٢ ٣ ورمت الورده الي استقرت بين يدين ريم وعج المكان بالضحك لدرجة ريم القوية والصريحة احست بالحرج ريم : غش توقعت تجي غادة مشاعل : اصلاً غادة مارفعت يدينها ريم : مسويه متزوجه علينا هبطت معنويات غادة واختفى الضحك وتذكرت ماجد الي اساساً موجود في زوايا مخها وماغادر من اول ماعرفته .. تذكرت مكالمته الي انهاها بـ ماعاد فيه اختبارات وجامعة تتعذرين فيها باكلمك اذا رجعتي انتظريني ..! ماعاد عندها كلام تقوله له او راحه تجدها معه ..! : : : : سمر بـ غضب : لاحد يدخل !! نورة : سموره تعالي تقهوي معنا العنود جت سمر بصوت اعلى : قلت لا حد يجي اتركوني ..! واقفه في غرفتها .. ومازالت ترتدي نفس اللبس وعبايتها المرميه ارضاً تثبت مزاجها بعد المشوار.. انا ماجد يفضل علي طالبة جامعة !! طفلة عمرها ٢٢ مازالت تدرس وتركض في اروقة الجامعة .. ويخطبها من اخوها الطفل .. وقررت الاتصال بـ ماجد ..بغض النظرعن التوقيت سيستقبل مكالمتها ..!! بصوته الفخم اللذي مازال يحرك مشاعرها : آلو مساء الخير ماجد يعرف هذا الصوت جيداً : مراحب ! سمر ؟ سمر : كويس عرفتني !! حبيت ابارك لك الخطوبة ماجد بـ هدوء : الله يبارك فيك سمر : كان عندي امل تنفيها لكن دامك رديت المبارگه فـ الموضوع صحيح مو مثل خطبتي ماجد : انا ماخطبتك ياسمر والله يوفقگ... قاطعته بغضب : اترك عني الكلام الفاضي ..تتوقع ان الطفلة الي اخذتها من اخوها الطفل بيحسسونك بالكمال الي تدوره .. من بين البنات الي في العائلة خطبت من بيت مافيهم راشد عشان تحس بسيطرتك وكيانك لانك ماتعيش الا و الي حولك يبجلونك ويحتاجونك ووجدت هالحاجة عند بنت مازالت تدرس .. ماجد وبتقطيبة من كم المعلومات عند سمر : ماذكر اني طلبتك رأي او مشورة خاصة انك محتاجتها اكثر مني لذا ياسمر سكري الجوال وانشغغلي بنفسك سمر بضحكة خبيثة : انتبه لاتناديك العروس المحتاجة لحنان الاب ليلة الزواج بابا .. وسكرت ..!! . : : في غرفة العروسين المُزينة بالورود منصور : هلا والله اخيراً يامها اخيراً تدرين كم انتظرت هـ اللحظة من ٩ سنين مها الي كانت مستحية تجحظ عينها : ٩ سنين كنت سادس ابتدائي منصور : وتو ابوك مغطيك غصب وماتعرفين تمشين بالغطا وتطيحين وترفعينه كله وتمشين .. مها الي ضحكت من قلب : كنت طالبه استرحام كان بيغطيني من عمري ٧ سنين منصور : كنت انتظر سنه سنه والحين انتهى الانتظار .. مها بحياء : الله يبارك لنا منصور : آمين ياحياتي عاد بكره ياحلوة لازم نروح للشرقية نسلم على جدي لانه ماحضر ولازم اجيه انا وعروسي مها بغضب : ماشاء الله مخطط كل شي وانا شنطة لا والله على الاقل الشنطة تنشال انا كرسي ليه ماقلت لي وانت الاربعاء طول اليوم عندنا والا رأيي مش مهم .. منصور : لاحول ولاقوة الا بالله .. مادريت انه موب حاضر يابنت الحلال خلاص خلاص لاتخربين هالليلة ماراح نروح مكان .. : : : : في غرفته في الفندق وتحديداً على سريرهـ والوقت قريب الفجر لكن في الرياض تقريباً منتصف الليل .. ينتظر غادة ترجع للبيت يحتاج يكلمها ويبدأ يحسن العلاقة معها لأنه فعلاً يحتاجها تدفيء حياته وقلبه .. آن الآوان يكون فيه شخص خاص له ماينتمي لأحد ثاني ومايمر حياته من خلال احد ثاني حتى ارتباط غادة بعائلتها وجد انه آمر جميل وممكن يرتبط فيهم ايضاً من خلالها بعد اتصاله بفيصل وآخذ الموافقة النهائية لازم يضع غادة في الصورة ويهيئها لمواجهة عائلته .. لكن كيف يحذر الشخص من عائلته وكيف يلمح لها بـ وجوب الابتعاد عنهم .. خاصة بعد مكالمة سمر الي كانت عينة من باقي العائلة ورأيهم بزواجه ارسل ماجد : وصلتوا فتحت الرسالة ولارد !! اذا هذا انتقامها لخطبته فهي حمقاء جداً وارسل مرة اخرى : ( الساعة تقريباً ١:٣٠ اذا فالبيت باتصل ) وردت : في البيت اتصل ماجد الو : مرحبا غادة : تونا واصلين معليش بابدل وازيل المكياج .. ماجد : سوي كل شي وانا معك ! غادة : دقايق بس ماجد بهدوء : لا ، خلصي شغلك والجوال في يدك غادة : كيفك ! ارخى ماجد سمعه لصوت حركة غادة في الغرفة ميز فتح الدروج واصوات وضع علب او زجاج و كما اعتقد ارتطام الهيلز بالباركيه ثم فتح دولاب واخيراً صوت حفيف فستان غادة وتخيل ماجد غادة تنزع عنها ملابسها ~تخيل شعرها الاسود وجلدها الابيض .. الامر الي زاد حرارة جسمه حتى وقف وذهب والجوال على اذنه الى الشرفة لايسكُن ماجد مكان مغلق ابداً او ذو نوافذ صغيرة .. فتح الباب الزجاجي ليصطدم بالهواء البارد اغمض عينيه فاخرجه الصوت العذب : اف توقعتك سكرت ..! ماجد : غرفتك ارضيتها خشب غادة : ايه كيف عرفت ماجد : لاتنسين انك تكلمين عـقاري غادة : ماعرفت لك فنادق xxxxات اثاث مصارف بورصه انشاءات ماجد : كل شي يجيب فلوس اشتغل فيه غادة : ويحبون المال حُباً جما ابتسم ماجد وهو يتذكر مكالمة قديمة .. وشعر بـ استرخاء : كيف كان زواجكم ؟ غادة : جميل الله يهنيهم ماجد وبـ صوت خافت : ويهنينا بعد ان شاء الله غادة : ماجد انت جاد في مسألة الزواج احس رحت بعيد عشان تعاقبني ..! ماجد : زواجك مني عقاب !!؟ غريبة مع انك قلتي في رسالتك اني حطيت لحياتك ميزه ..! غادة الي استغربت انه اول مره يتطرق للرسالة : قلت كلام كثير وللأسف ماأثر فيك ..! ماجد : غادة انا جاد في مسألة الزواج جداً وزواجنا بيكون زواج متكامل وللأبد ونهائي .. وبيكون فيه اطفال وبيكبرون بيننا .. غادة تقاطعه : انانيتك عجيبة .. انا مستحيل اربط نفسي فيك للأبد بـ اطفال انت ياماجد شخص متسلط ومتحكم ماتنفع تكون اب ابداً .. !! تعب ماجد من سماع شرح عن نفسه من الناس !! توقع غادة غير على الاقل بتكون عرفته او كما ادعت ذات مكالمة عرفته من داخل .. سمع ماجد عن نفسه من ابوه وزوجته و و و اكثر مما يذكر لدرجة انه آمن ببعض الصفات .. ماجد : قيمي ابوتي اذا جبنا اطفال غادة : ان شاء الله ماراح نوصل للمرحلة ذي ..! والحين معليش غير ان المكالمة تقطع انا تعبانة بـ انام .. ماجد بهدوء : نوم العوافي ياغادة .. وسكر شعر ماجد في رغبة كبيرة للتدخين خاصة وهو يشم رائحة النيكوتين من الشرفات المُجاورة .. : : أحبك .. كل ما فيني يحبك يا خلي البال تخيلتك دواي وصرت جرحي الصعب ياخلي م.ن : فتح ماجد جواله واتجه للمقطع المحفوظ وحيداً واخذ يراقب دخول غادة المتردد للشقة ليونة جسدها تراجعها حتى كادت تصطدم به .. ثم تقدمها ورأسها واعلى جسدها مرفوعة عكس ماكانت تشعر اقترابه منها عبثه بسلسلة عنقها ثم نظرها الوجل للگاميرا .. اوقف المقطع هُنا .. وتأمل وجهها الخالي من المكياج .. عينيها السوداء رمشها الكثيف شفتها المفتوحه برعب حاجبها الدقيق ولم يكتفِ ماجد بـ التأمل بل اخذ يتبع نظرهـ بـ اابهامه گأنه حقيقةً يتحسس غادة .. ( گلما شعرت بـ الاقتراب منگ لا آصل .. غريب گيف گُنا اقرّب ونحنُ غُرباء .. گيف گنت ارقْ وكنت احنْ .. مثلگ لا اصل لها بـ گلامٍ معسول .. ولا مُرجانٍ ولا لول .. گ الغزال ياصغيرتي اصطادگ فقط وآحصُل على الملام ..) : ؛ : سكرت غادة الجوال وهي تفكر هل فيه طريقة تتخلص فيها من هذا الزواج ..! لكن المشكلة ان الزواج مش مشكلتها الوحيدهـ .. هناك مشكلة اعظم فيها وهي انها ماتتخيل نفسها زوجة لـ غير ماجد .. نفسياً ملكته نفسها ومن زمان وگل الاشخاص الي خطبوها قبله بمجرد ماتضعهم في مقارنة معه يتلاشى الشخص ويبقى ماجد بـ ضحكته الكسولة .. حتى خال مرام اللذين اعتذرنا منهم اليوم وتفاجئوا بخبر خطبتها غداً .. صادق من قال النصيب غلاب .. لكن كلمة ماجد ( انا اخذتگ مجاناً ) مازالت تجد صعوبة في تسهيل الأمر عليه وايضاً استهانته بها وسحبها معه في شقة وگافيه تجعلها متخوفه من الي ممكن ماجد يصل له او يوصلها له .. تعرف ان مقاومتها له مقاومة لنصرة كبريائها فقط خاصة ان ماجد متقلب جداً .. : : : ذبحني برودك ابو ماجد : وش المطلوب مني يامضاوي ام سلطان : اي شي سو اي شي في حياتك تحرك عن السلبية الي بتدمرنا ابو ماجد : هذا هو راح لحاله وخطب وعطوه حسب كلام سلطان وعبداللطيف حتى يعزم لملكته ام سلطان : اكيد بيعطونه وهم يحلمون بماجد عبدالعزيز العالي تلقى البنت ذي داعيتلها امها بليلة القدر ابو ماجد : انا باحاول فيه يدور مكان يسكن فيه غير هنا عن المشاكل ووجع الراس مضاوي باستهزاء : لاوالله تكلفت حبيبي هذا الي قدرك الله عليه !! وقف سلطان عند المدخل وهو يسمع كلام امه وابوه : الحين انتم وش تبون فيه خلوه يتزوج وباركوا له ماتعرفون تفرحون !! البيت هذا فيه لعنه محرم عليه الفرح ..! ام سلطان : تعال وش قال لك بالضبط ؟ سلطان : قال اذا رجعت باملك ويبيني احضر وباقي المعلومات عن البنت من فهد ام سلطان ؛ وان شاء الله بتحضر ياربي حنا ليه كذا مالنا حظ .. سلطان يناظر امه برفعة حاجب : اكيد يالغالية بـ احضر واكون شاهد بعد .. ومن ناحية الحظ شوفوا وش ذنوبكم وكفروا عنها .. ابو ماجد : لاتقويه علينا خلنا نحاول فيه ياسلطان !! سلطان يدخل ويجلس باسترخاء : الي يسمعكم يقول ياخذ منكم المصروف لاتنسون البيت بيته والله عجيبين واحد يقول لاتقويه وواحد يقول لاتحضر (واكمل سلطان بغضب ): باحضر ملكته وزواجه وبافرح له وبتسوين لزوجته حفلة وانت يالغالي بتحضر بعد !! ابو ماجد : لا انا ولا انت بنحضر ! سلطان يفتح جواله بهدوء وللاستديو ويفتح صورة معينه ويضعها امام والده اللذي حدق فيها وفي سلطان ثم دقق فيها ثم نظر لسلطان برعب امام جهل والدته بمحتوى الصورة سلطان : حلو اعتقد تفاهمنا بـ تحضر عشان الي في الصورة يغيب يالغالي ومتأكد انك ماراح تهين اهل زوجة ماجد لانك ابونا الي مالك عنا غنى ومالنا عنك غنى ..!! ووقف واردف ؛ وعقبال مايجيب ماجد عزوز الصغير يملا البيت علينا ..: : : دخل فيصل على والدته واختيه نجد تذاكر وغادة تتقهوى هي ووالدتها فيصل : الله صباح المعطلين .. غادة : وين كتاب المختبرين ؟ فيصل : انا دافور اقرا الكتاب مره ويلصق هنا بباتكس ام فيصل : الله كريم ويعطيك على فالك فيصل : اتصل علي ماجد والله ياهو بيقروشني ( يوترني ) وانا عندي اختبارات اخذت غادة تلعب في فنجالها ..تنتظر مفاجأة ماجد الجديدة .. ام فيصل : وش عنده !؟ فيصل : يقول بيجي الجمعة وبيملك السبت اذا مناسب لنا وطلب حساب غادة عشان يرسل المهر .. رفعت غادة حاجبها عجيب هـ الماجد كيف معها شخص ومع اهلها شخص آخر .. ويطلب حسابها بـ كل براءة !!.. ام فيصل : لا وين مهر وهو ماملك الا الآن فيصل : انا قلت له بـ اشاور وارد لك وكلمت عمي وان شاء الله بيجي حتى قلت له ان ماجد يقول بيملك ويسافر واذا رجعوا يسوي حفلة غادة : طبعاً لا بعد اسبوع يعني !!؟ فيصل : والله ياغادة عمي يقول شرعاً مالنا حق نمنعه ام فيصل : وش تبينه ينتظر رجال كامل لاهو منتظر سكن ولا بيجمع فلوس بعدين يمكن نظامهم كذا !! غادة : بس بدري انا الا الآن ماستوعبت فيصل : تبين اقوله يأجل قلت له اهم شي تكونين مرتاحه غادة : اي قله غادة تقول لازم اجهز براحتي اذا مو معجبه يدور بنت جاهزه ووقفت وطلعت غرفتها بغضب .. ام فيصل ؛ اهم شي لاتعطيه حسابها لين يملك عندنا الي يجيب فستان الملكه وزود فيصل : غادة وش فيها منفسه !!؟ نجد ؛ مو منفسه وبس احس انها گئيبة ام فيصل : فيه بنات مثل غادة تكبر وقلبها شايل اهلها وعقلها موزع بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم وتتوجع لوجعهم نقصها عادي ونقصهم لا ووجعها تقدره ووجعهم لا وكمالهم ونجاحهم تعده لها ويوم الله يفتح لها باب تحس انها تخذلهم والا تتخلى عنهم هذا الي في غادة ( ورفعت يدينها ) الله يسخره لها ويسخرها له ويولف بين قلوبهم ويغنيها ويكون لها السند .. تمتم فيصل ونجد بـ آمين : : دخلت غادة غرفتها واخذت جوالها واتصلت على ماجد آلو انت منافق ماجد : انا في اجتماع اكلمكم اذا خلصت غادة بغضب ؛ ماراح تسكر لين اقول الي عندي ماجد بهدوء ؛ انا في اجتماع .. وسكر : : شعرت غادة بالغضب لدرجة انها رمت جوالها على السرير بعنف وهي المتحكمة دائماً بـ ردة فعلها .. : في اسطنبول مدينة السحر الممزوج بين العرب والاوروبيين .. كانت مها ومنصور في اجواء صباحية جميلة منصور : هذي تركيا الي صجيتيني فيها من جينا سميت وشاهي وبيض ومشاوي مها : شوف الاجواء خيال منصور : الخيال والله الي قدامي ابتسمت مها وهي تلاحظ مراقبته لها .. منصور : اي ابتسمي وروقي واسترخي ترى لو تطلبين هالعيون ( واشر على عيونه ) ماتأخرت لحظة .. : : انتهى الاجتماع واتصل ماجد بسرعه على غادة الي كانت تنتظره في غرفتها بدون مايبرد غضبها غادة : اخيراً ماجد ؛ عسى دوم هـ اللهفة غادة : اسمع ... قاطعها ماجد : اسمعي انتي غادة اذا قلت لك يوم من الايام عندي اجتماع تسكرين بدون حتى مع السلامة انا ماألعب فاهمه !! غادة : وگانها ماسمعت : ملكة وتاخذني مافيه الا اذا كنت بتأجل الملكة شهر لكن زواج كني اهرب بضاعة من حريق مستحيل.. الا هذي اللحظة وانت متحكم في كل شي .. لكن هنا يكفي ماجد : الا هذي اللحظة وانا صابر والملكة بتتم السبت وبعد الملكة بتكونين في بيتي .. فاهمه مره ثانية غادة برد طفولي : انت اسوأ شي حصل لي انا مدري كيف اهلك متحملينك اتوقع انت حتى امك ماتتحملك .. كل مكالمة تكون كريه اكثر من الي قبل ماعاد اقدر اكرهك اكثر من كذا .. ماجد بغضب : سبق وقلت لك ياغادة حبك مايهمني .. ( وامعاناً في اغضابها اردف ) كرهك ماراح يمنعني اخذ كل حقوقي منك خاصة اني بزواجي منك الله اعلم انقذك من اي قدر لاتسوين على راسي العذراء مريم وكلنا نعرف كيف تعرفنا ياللا غادة .. وسكر وشعر باختناق من الغضب الامر اللذي جعله يبحث عن سوبر ماركت ليشتري سجائر ويشعلها بيد مرتجفة على عجل ..!! : : وما بين فصل الخَريف وفصل الشتاء ، هناك فصل أسميه فصل الْبكاء تكُون به النّفس أقرَب من أيّ وقت مضى للسماء ، م.ن : : دمتم بـ ود صديقاتي وقراءة ممتعة | ||||
|
| |
|
22-11-17, 09:34 AM
| #118 | ||||
| نجم روايتي
| ((فيه بنات مثل غادة تكبر وقلبها شايل اهلها وعقلها موزع بينهم تفرح لفرحهم وتحزن لحزنهم وتتوجع لوجعهم نقصها عادي ونقصهم لا ووجعها تقدره ووجعهم لا وكمالهم ونجاحهم تعده لها ويوم الله يفتح لها باب تحس انها تخذلهم والا تتخلى عنهم)) ام فيصل لخصت بكلماتها وضع غادة .. فتاة كبرت وهي تحمل هم عائلتها وهي الكبيرة التي يسمع الجميع كلامها ، وفجأة وبغلطة غير مقصودة يصبح احدهم هو المسؤول عنها والمتحكم بتصرفاتها ، وان كانت تحبه او حتى تعشقه فطبعها سيغلب ويجعلها ترفض هذه السيطرة بكل طريقة ممكنة. (( كرهك ماراح يمنعني اخذ كل حقوقي منك خاصة اني بزواجي منك الله اعلم انقذك من اي قدر لاتسوين على راسي العذراء مريم وكلنا نعرف كيف تعرفنا ..)) لا ننكر ان اسلوب غادة مستفز بعلاقتها مع ماجد ، لكنه مصر على استفزازها بطريقة غريبة الى جانب محاولة السيطرة على كل حياتها وتحركاتها.. برأيي انه بكلامه خرب اي علاقة حلوة حتكون بينهم .. لانني لا اظن انها ممكن ان تنسى كلماته وتجريحه لها.. اذا كانت العلاقة بينهم مو طبيعية بين شد وجذب ... مو قادرة اتصور حالتهم بعد الزواج وبوجود العائلة اللي كارهتها بنفس المنزل.. فعلا المفروض يسكنوا بعيد عن اهله .. فمشاكلهم مع بعض تكفيهم وزيادة.. حلو انه اخوه سلطان معه.. فالاخ يسند في الازمات .. وهذا الشئ الوحيد الايجابي لحد الان متابعين معك عزيزتي .. وبانتظارك دائما .. | ||||
|
| |
|
22-11-17, 10:52 AM
| #119 | ||||
 
| اوبس على فكرة حبيت البارت بالذات لأن الواقع فعلا أن الخناقات بين الزوجين بتبتدي دايما بشئ بسيط نوعا ما وبعدين في الغضب كل واحد يقول كلام يجرحلو التاني وتكبر الخناقة هههه عامة انا شايفة ان غادة الغلطانة مع ان فيه كتير هيختلف معاي اعتقد المفروض تحاول تهدى وتحاول تنجح زواجها مع ان اي ست بتنفعل بنفس طريقة غادة وتكون محتاجة احتواء من الرجل مش إلقاء أوامر يا ترى هي هيفضلو كدة ولا ماجد هيقدر يحتوي غضبها المبرر لأنه أوانها بالفيديو بس هي كمان بدأت الغلط شكرا على البارت الجميل | ||||
|
| |
|
22-11-17, 11:30 AM
| #120 | ||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة
| يعني مو عارفه كيف بدي اوصف بجاحه سمر عم تتصل فيه وتبين انها احسن من الي خطبها مو ناقص الا تبوس ايده ليخطبها هي ومضاوي ورغم انهم عارفين اطباعه ومعاملته الجافه والبارده معهم لكن طمعهم مخليهم متقبلينه بكل صفاته السيئه مشان هل الشى بنلاقي ماجد متمسك بغاده بقوة لانها بالرغم من محاولته لشرائها او لنقول هو تعود انه باي علاقه يدخل يقدم ثمن لها ولكن غاده وعائلتها كانوا مختلفين فهاهي الام ترفض دخول اي ريال بحساب ابنتها لحتى تصبح زوجته شرعيا ماجد يعرف انه بحال تغيرت مشاعر غاده واستطاع ان يجعلها تحبه سيكون حبها لماجد كشخص وليس كبنك اما غاده فالعائق الوحيد الذي يقف بينها وبين اظهار مشاعرها هو الاجبار والابتزاز الذي مارسه ماجد معها فهي تعترف لنفسها انها لاتتخيل نفسها الا معه اي هي عارفه انها تميل له ولكنها تكابر وتريد اظهار انها تكرهه وترفضه نوع من الانتقام لنفسها ولكرامتها وبنفس الوقت كلام امها عنها هي خائفه انها بزواجها تقصر بالمسؤوليه مع امها لرعايه اخوانها يمكن كان زمان رفضها للعرسان رفض للزواج وليس للاشخاص اما طريقتها وعنادها مع ماجد فهو سيجعله يقسى عليها وبدل من مواجهه عائلته فقط سيكون حربها معهم ومعه سلطان واضح انه عارف اشياء كثيره عن عائلته ويعرف الوقت المناسب لاظهارها فهاهو يخرج اول ورقه ضغط لاجبار والده على حضور الملكه ياترى هل الصوره لامراه ام لشى اخر ولكن ابو ماجد يثبت كل مره انه طماع كزوجته منصور اظهر حبه لمها من صغرها وهي بدات بتقبله ولكنها تحاول ان لاتكون كامها خاضعه ولكن باسلوب عصبي وغبي ولااعرف هل سيبقى منصور متحمل طريقتها معه ام انها ستفهم ان الزواج مشاركه ومناقشه ويوجد اساليب لاظهار الراى بدون اسلوب الرفض والعناد شكرا البارونه على البارت وبانتظار القادم | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
222Likes
العرض العادي
