19-08-18, 01:36 AM | #1361 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| اقتباس:
يا رب فعلا حتاخد حقها 😉😉 دمت بخير خوختي اقتباس:
اللهم امين شكرا حبي شهادة اعتز بيها وانتي بخير حبيبتي معلش المرتين دول نص فصل وبعد كده فصول طويلة بإذن الله | |||||||||
19-08-18, 02:01 AM | #1362 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| اقتباس:
شفتي ظلمناه لازم يتعب عشان يوصل 😂😂 انا كمان عايزة ااكمل مش لوحدك 😂😂 رائد عارف من يوم السبق انها فازت ٣ مرات متتالية ضحكتيني يا ندى وكلامك اسعدني وشهادة اعتز بيها ربنا يفرحك يا قلبي وانتي طيبة وبخير 💖💖💖 | ||||||||
19-08-18, 10:25 PM | #1363 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 10 والزوار 7) قمر الليالى44, noof11, Rona moham, مليكة النجوم, Neiroo, ضحكة الدموع, rasha moner, تغريد مغاري, الحاءرة, ام رنومة | |||||||||||
19-08-18, 11:44 PM | #1364 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| اقتباس:
وانتي طيبة وبخير يا رب ممكن نسميه خوف على حاجة ارتبطت باسمه وممكن يكون خوف على دارين نفسها مؤكد دارين تؤثر عليه بس برغم اي حاجة كويسة هو اجبرها حرفيا على الزواج منه وهى مش حتنسى ده 😉 كل سنة وانتي طيبة حبي اقتباس:
انتي الرائعة لا لو كانت قلتله بدري كان ضاع التشويق 😂 دمت بخير حبي اقتباس:
وعليكم السلام وردتي وانتي بخير يا رب شفتيه وهو بيضرب نشوفوه بقا وهو بيضرب بس محدش يزعل مني 😂😂 جميلة جدا نقطة الثقة اللي قلتي عنها في شمس تسلمي يا قلبي اقتباس:
مساء الورد حبي اكيد حيجي وقت ويتهد ومستنية رأيك النهارده 😉 اللي زي طه لازم يتعاقب فعلا لانه مهمل وبنشوف اطباء مش مهتميين كده كتير وانتي طيبة حبيبتي ويعيده على أسرتك بخير | |||||||||||
19-08-18, 11:55 PM | #1365 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| اقتباس:
شكرا يا قمري طه لابد ان يعاقب ومؤكد سعيد لن يتركه .. ده اهمال فعلا وحصلت بجد ده غير دكاترة مش عارفين شغلهم وبيخرجوا مش فاهمين حاجة ودول لازم لهم وقفة ممكن نعتبره خوف على املاكه باعتبار دارين صارت احداها بنظرته الرجولية لكنها مؤكد تؤثر عليه كل عام وانتي بألف خير حبي اقتباس:
كل سنة وانتي طيبة حبيبتي متشكرة جداااا اكيد هى تثيره بكل ما تفعله .. تثير حنقه وقلبه رائد سيظن انها لن تتحمل الامر لكن دارين ستتعامل بشكل مختلف مع الموقف حاضر من عينيا لا زال طريقهم باق لكن منصور اليوم سـ....... 😉😉 بتعذبه يا نسرين وبتعذبني معاه .. ده انا نفسي اكتب مشهد كامل الاقي شمس واقفة في وشي 😂 شكرا لوجودك انتي حبيبتي كتير غالية على قلبي والله سلامي لك ولاختك كل عام وانتم بخير | |||||||||
20-08-18, 12:10 AM | #1366 | ||||
مشرفة البشرة والشعر,حارس الكافية،ابنة بارة بأمها،شاعرةمتألقةوراوي القلوب ونجم أسماءأعضاءروايتي وحاملةنجمتين بكلاكيت ثاني مرةوأميرةرسالة من القلب وخباياجنون المطر، كنز سراديب الحكايات
| في انتظار الفصل حبيبتي ساندي أحلى وردة لعيونك | ||||
20-08-18, 12:12 AM | #1367 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| الفصل الخامس والعشرون الجزء الثاني أنهت لمياء تنظيف البيت ثم دخلت غرفتها تغلقها عليها لتقيس ثوبها الجديد الذي اشترته بآخر ما تبقى معها من نقود أخر راتب لها في الصيدلية .. لا شئ عاد يستحق أن تحفظ النقود لأجله .. جدها يرسل لها نقودا حتى وإن كانت قليلة لكنها تحفظها لأشهر دون أن تجد ما تنفقها به كغيرها من الفتيات . منذ أن تركت عملها في الصيدلية وهى تشعر أنها خادمة في بيتها .. كانت تفعل كل شئ في المنزل بنفس سمحة لكن هذه الفترة والدتها تحاسبها وتؤنبها مرارا بصديقاتها اللاتي أصبحن أفضل منها فرغما عنها تشعر بقلة القيمة . وبلحظة تعتبرها لمياء متهورة اشترت هذا الثوب ليلائم المناسبات رغم أنها لا تحضر إلا القليل .. ينسدل الثوب الأزرق الداكن محكما على جذعها متسعا حتى فوق ركبتيها لترتدي تحته بنطالا أسودا ضيقا يحدد ساقيها وتقف أمام المرآة تنظر لنفسها برضا .. لونه المفضل .. الأزرق الداكن .. استكمالا لاستجابتها له منذ عدة أيام .. الآن صار في حياتها رجل كما تمنت دوما .. فهل بتلك الطريقة كانت تتمناه ؟. كانت على الطريق الصحيح حتى أرادت أن تدخل المتاهة بقدميها .. بل هى مَن صنعت المتاهة لتدور فيها بكل حمق وسذاجة .. وأعجب ما في الأمر أنها تدرك كل ذلك .. وتصر عليه . صوت الرنة يباغتها فيرقص قلبها في متاهته وهى تستدير متجهة لسريرها تأخذ هاتفها لتقرأ "' مساء الورد "' تبتسم لمياء ببهجة خاصة وهى تجلس لتكتب "' مساء الخير "' فيرد ضياء كتابةً "' لا .. أصبحت الآن مساء الخير حبيبي "' تضحك لمياء وهى تنسى تعب يومها في تنظيف البيت وتكتب "' آآآه .. بدأنا تحكمات "' تأتيها رسالة صوتية من أربع ثوان فتمد يدها تأخذ سماعات الهاتف من تحت وسادتها لتسمع صوته المميز بنبرة رجولية لم تسمع مثلها قبلا "' أحبكِ "' يسري تيارا مرجفا بكل جسدها بهمس صوته فتغيم عيناها كالمسحورة وهى تكتب "' حسنا .. مساء الخير حبيبي "' يرد ضياء بنبرة إغواء خاصة "' أجمل كلمة أشعر بها لميا "' تعيش هائمة في دورها الذي ارتضته .. تؤلف له صورا وكتابات .. تتذكره بكثير من الأغنيات .. حالتها الخاصة وهو يترك كل شئ لأجلها .. أو هكذا تشعر وهو يحادثها كل يوم مغدقا عليها أنهارا من العشق حتى فجر اليوم التالي فتنهض لتصلي وتوصيه بالصلاة فيؤكد لها أنه أداها . تتزامن رنات هاتفها مع دموع عينيها على سجادة الصلاة لكنها تواصل الذنب بقلبٍ مهموم ونفس راغبة .. عاصية . تميل بجسدها على السرير وهى تسأل بتملك "' أين أنت ؟ "' يضحك ضياء ضحكته الرجولية الجذابة قائلا بتلاعب "' في المعرض .. هناك امرأة مثل القمر تنتقي سيارة منذ نصف ساعة وأحاول مساعدتها لكنها محتارة المسكينة ! "' تتصنع لمياء الغيرة وهى تكتب "' مسكينة حقا ! .. اذهب وساعدها إذن .. سلام "' كانت تتصنع عليها هى .. تشعر بالأسف على نفسها لكنها تحارب الحسرة فيها وتمثل دورها بضمير لتجد سؤاله فيؤكد نجاحها "' تغارين ؟! "' لا زالت تتصنع وتغار وتتملك كاتبة "' حين تحب فإنك تمتلك .. المفترض أنك ملكي "' لم تكن تدرك ما توصله إليه أو ربما تدرك وتقصد أن تجعله أكثر شغفا بها وهى تقرأ رسالته التالية "' هل هذا اعتراف منكِ بحبي رغم أنكِ ترفضين قول أحبك إلي الآن ؟! "' كانت تريد أن تعلقه بها أكثر .. تهديه جرعة زائدة من الدلال يدمنها بسببها .. طالما أنه أتى إليها فزوجته لا تكفي عينيه .. وهو لا يكفي عينيها هى وهى تراه منذ البداية خائنا لكنها تتصبر به على مرارة الوحدة في هذا العالم .. لا تنكر أن قلبها صار يهفو إليه ولمعرفة الرجل به أكثر لكن احساسها بأنها صارت خائنة لئيمة شديد السواد على روحها .. ورغم تناقض ما تشعر به بين التملك والتراجع تحاول أن تحافظ على عذرية كلمة أحبك ولا تفقدها مع فقدها لعذرية روحها وقلبها وكلماتها فترد عليه "' أربعة أحرف لن يوصلوا إحساسي بك "' ردا عن رد تزداد جرأتها .. تشعر أنها تعطيه حق امتلاكها هى الأخرى وكلامه معها يرتفع من مرحلة إلي مرحلة أكثر خبثا .. تقرأ رسالته التالية وهو يجاري جرأتها "' تعالي ندخل غرفتكِ قليلا "' تبتسم لمياء وخيالها يشتعل أفكارا فيتوهج جسدها عفويا وهى تسأله "' وتوقفني أمام المرآة ؟ "' يكمل ضياء كلامها صوتيا "' وأسدل شعركِ بيدي "' تحب نبرة صوته حين تخفت همسا فيشعرها أن لا مكان سوى لها . تنهض عن السرير فتخلع بنطالها لتظل بالثوب الأزرق القصير وتتجه للمرآة تسدل شعرها قبل أن تكتب بشقاوة "' ثم ؟ "' مجددا يضحك فيتراقص قلبها وهو يسألها وصوت الضحك يزين صوته "' أنتِ أخبريني ماذا تريدين ؟ "' تمشط لمياء شعرها بأصابعها بابتسامة واسعة وهى تكتب بدلال "' ما تريده أنت "' تسمع صوت ضياء الخافت يداعب مشاعرها "' لا زلتِ صغيرة جدا لميا .. لن تحتملِ ما أريده حتى لو كان مجرد كلام "' يرتعش جسدها بالتخيل وهى تجلس على المقعد الصغير أمام المرآة تسمع الرسالة مرة أخرى ثم تنتبه لصوتٍ ما فتسأل "' ما هذا الصوت ؟ "' يرد ضياء بتلقائية "' لا شئ حبيبتي .. أشعل سيجارة فقط "' سكنت لمياء تتخيل صورة أخرى لرجل أربعيني يتصاعد الدخان من سيجارته ثم تكتب "' أنت تشرب سجائر ؟ "' تعقد حاجبيها وهى تقرأ رسالته "' نعم لميا لماذا صُدِمتِ هكذا ؟! "' لم يكن الأمر صدمة بقدر ما كانت لا تتخيل أن تفوح رائحة الدخان من حبيبها رغم شاعرية الصورة التي رسمتها .. هى التي لم تعرف رجلا من قبل لا تفقه شيئا في أمور الرجال .. فتكتب بلا مبالاة "' لا أبداً .. لكني أخاف عليك "' يطمئنها ضياء برسالة مكتوبة "' لا تخافي حبيبتي لا أشرب كثيرا "' ورغم أنها لا تخاف إلا أنها أرادت أن تؤثر في حياته بشكل مختلف فتكتب بإصرار "' حاول أن تتوقف .. لأجلي "' غاب صوته بعض الوقت فنهضت تخلع ثوبها الجديد لتصلها الرسالة "' حاضر لميا سأحاول وأقلل منها جدا "' تقرأ الرسالة ثم ترتدي منامتها البيضاء الباهتة كمشاعرها .. تتمادى في إدعاء الخوف لتثبت لنفسها أنه صار لديها رجلا لتخاف عليه فتكتب "' كلما نظرت إلي علبة السجائر تذكر أن بينك وبينها .. لميا "' صمت ضياء لثوان طويلة ثم أتاها صوته منفعلا بلهفة مشتعلا بما يقوله "' لهذه الدرجة تخافين عليّ لميا ؟! "' "' لم أرى في حياتي مَن هى بحنانكِ "' "' آآه لو تعرفين كم أرغب بتقبيلكِ الآن حتى تذوبين بين ذراعيّ "' كانت تذوب حقا في كل شئ .. في كلماته .. نبرة صوته الدافئة .. في قبلته التي تخيلتها بتفاصيلها وحولها يداه الجريئتان فتتوه من نفسها فيه .. ثم تذوب في كذبها على نفسها وهى تكتب باهتمام مصطنع "' عدني إذن "' فيأتيها صوته بنفس النبرة "' أعدكِ حبيبتي صدقيني "' تتنهد لمياء بافتعال وهى تستلقي على سريرها تحدق بالسقف بوجوم تواصل الكلام معه .. وكلاهما يخون امرأة تجلس مع فتاتين صغيرتين تعتني بهما لا تدري بما يفعله زوجها وهو يرتكب ذنبا مضاعفا .. خيانة وإغواء .. وما بين هذا وذاك تدرك لمياء أنها تشبعت بالذنبين .. وظلمت .. ظلمت نفسها وأهلها وتلك السيدة والطفلتين .. والظلم ظلمات يوم القيامة . ........................................ تطرق دارين باب غرفته بقلق رغم روحها الثائرة عليه بما فعله اليوم وحين لم يأتها ردا فتحت الباب ودخلت لتجده في سريره نائما عاري الصدر يرتدي بنطاله الچينز والغرفة باردة بالمكيف كعادته . تناديه دارين بنبرة باردة تخفي كل ما بداخلها من قلق وثورة : " رائد " لم يفتح عينيه لكن ملامحه التي امتعضت أخبرتها إنه مستيقظ فتتابع بنفس النبرة : " أخبروني أنك متعب ولا تريد أن تأكل شيئا منذ أن أتيت .. كنت بخير نهارا وأنت تمنعني عن الخيل وتشرف بنفسك على إبعاد نيڤادا عني " لم يرد رائد فتقترب دارين عاقدة حاجبيها تنتبه لتألم ملامحه وهو يبتلع ريقه فتقترب أكثر حتى وقفت أمام السرير ثم مالت تضع راحة يدها على جبهته فتلين ملامحها قائلة بخفوت : " ماذا حدث لك ؟! .. حرارتك مرتفعة " يفتح رائد عينيه ينظر لوجهها القريب وعينيها السوداوتين الجميلتين ثم يبعد يدها بيده فتستقيم دارين عائدة لنبرتها الباردة في قولها الساخر : " الجو حار وأنت تأخذ حمامك وتخرج لمكيف الهواء الذي ترفعه لأبرد درجة لتهدئ من .. طاقتك ! " تأفف رائد بنزق ثم قال وهو يشيح بوجهه : " دارين اتركيني " ظلت دارين تنظر إليه قليلا فتحيد عيناها لعضلات صدره وهو يرتفع وينخفض بانتظام بطئ وكل حركة تنغز شيئا بكيانها له .. جرح المدية أمام عينيها يمدها بطاقة رهيبة لعناقه ولمسه بحرية .. تنفيذه لكلمته كان قاسيا للغاية وهو يبعد عنها نيڤادا لذلك المنزل في الجنوب .. ينقص فقط أن يغلق غرفة البيانو ويأخذ لوحاتها حتى يقضي على روحها تماما .. ورغم ما فعله إلا إنها كعادتها لا تأخذ قرارا إلا بعد تفكير عميق وتفكيرها هذه المرة أهداها فرصة .. ترويض الرعد . تغادر الغرفة لغرفتها لتعود بعد دقائق تحمل وعاءا ومنشفة صغيرة ثم تمد له يدها بقرص أبيض صغير قائلة : " خذ هذا الدواء وستنخفض الحرارة " ينظر رائد إليها ثم يأخذ القرص متنهدا لتناوله دارين كوب الماء فيشرب القليل ثم تعيده جواره ويرتاح جسده مجددا على سريره مغمضا عينيه .. لكنه يتفاجئ بها تجلس جواره تضع المنشفة التي بللتها من الوعاء على جبهته فيختض جسده آمرا بحدة : " حرارتي ليست مرتفعة .. اخرجي الآن " تعيد دارين المنشفة التي ألقاها لجبهته وتثبت يدها عليها ورغما عنها تبتسم لحنقه متسائلة بتلاعب : " هل هذه هى حرارتك الطبيعية ؟! " يستكين جسد رائد الحار لبرودة الماء لكن يهيج بحرارة من نوع آخر وهو ينظر لوجهها القريب فيقول معترفا محدقا بابتسامة شفتيها : " لا .. هذه حرارتي حين أراكِ " تندهش عينا دارين وابتسامتها تتسع وهى تبعد المنشفة لتبللها مجددا ثم تمسح بها على صدره ببطء متعمد فيوقف رائد يدها ممسكا معصمها هاتفا : " توقفي وابتعدي عني " تحرر دارين معصمها من يدها نافخة بملل ثم تقول : " لا تكن طفلا رائد ...اعتبرنى مجرد ممرضة غريبة ... أقول لك .. تفضل صورة ليلى ضعها في أحضانك واتركني افعل ما أفعله بلا إزعاج " تميل لتأخذ صورة ليلى تضعها على صدره ثم تبلل المنشفة مرة أخرى لتضعها على جبينه فيبعد رائد الصورة على السرير جواره قائلا بذهول : " أنتِ مجنونة " تتحسس دارين جبهته بقلق فتجد الحرارة لا زالت كما هى لتقول : " وأنت متعب جدا " تمتد يد رائد ليلمس إحدي خصلات شعرها الحر متأملا ملامحها الناعمة فيقول بهدوء : " وأنتِ جميلة جدا " إنه ليس طبيعيا اليوم !! تتوقف دارين عما تفعل مبعدة المنشفة الصغيرة في الوعاء وذهوله ينتقل إليها فيضيف رائد وظاهر أصابعه يلمس خدها بطريقة خاصة : " لو قابلتكِ قبلها لم أكن لأهدأ حتى تكونين لي دارين " يروقه كثيرا اعتنائها به هذه اللحظة فتنخفض عيناه باحثا عن سوار قدمها فلا يجده اليوم فوق الحذاء الأسود اللامع .. وجسدها المائل إليه قليلا ملفوفا بثوبٍ برتقالي امتزج معه الوردي والأزرق على بنطالها الأزرق الصيفي .. كانت جميلة بشكل مبهج وفتحة الثوب تظهر جيدها المرمري فتتخيل عيناه ما تحته . يرتجف جسدها عفويا وهى تحدق بعينيه فيراها مرتبكة عاجزة عن الكلام لأول مرة ليقول وهو يهز رأسه بحنين : " قلت لكِ أني لا أقصد أن أظلمكِ .. لكن وعدتها يوما ألا ألمس سواها " تبتعد يده عن وجهها فيمسك الصورة جواره ينظر لليلى وهو يتابع مبتسما بشجن : " كانت في المشفى منذ فترة طويلة تتعالج كيميائيا .. في الليلة التي سقطت فيها أول خصلة من شعرها في يدي ... بكت طويلا في حضني حتى طلبت مني أن أطلقها واتركها تواجه مصيرها وحدها ... وأتزوج فتاة أجمل وأكثر إشراقا منها بعد ذلك الذبول الذي شعرت هى به ... وعدتها ألا أكون لغيرها .. وألا ألمس سواها " تبتلع دارين ريقها تأثرا وهو يعيد عينيه لها متسائلا : " كيف يمكن أن يصبح الأمر وأنا أتزوج بعدها مَن هى أجمل وأكثر إشراقا منها بالفعل ؟ " تتسع عيناها قليلا باعترافه بجمالها فيدق قلبها بقوة وهو يواصل عاقدا حاجبيه بتألم : " سأشعر أني دنئ للغاية إن خلفت وعدي لها .. هل تفهمين ؟ " يتألم قلبها بألمه وهى تلمس وفاءه بوعـد ماضٍ فتقول بابتسامة ضعيفة : " لو لم أفهم منذ البداية لما وافقت على زواجنا " يتنهد رائد وهو يقلب الصورة على السرير جواره ناظرا للسقف قائلا بدقات قلب خائنة : " هذا ما يحيرني إلي الآن " تقف دارين تأخذ الوعاء لا تحتمل البقاء لحظة أخرى فتقول بعينين لامعتين بحنانها : " نم الآن .. ولا ترفع درجة المكيف .. تصبح على خير " تتجه للباب حاملة معها حزنا أغرق قلبها فتختال الشظايا التي يقف عليها في مخيلتها بلونٍ جديد .. لا يعرف نار القلب وهو يحكي عن امرأته الاولى أمامها .. لكن .. رائد أصبح نادرا للغاية في هذا الزمن .. مَن يملك سمة الوفاء لهذه الدرجة اليوم ؟!.. ليس الوفاء لحبه القديم فقط بل وفائه بوعـده لها ولحزنه ولانتهاء حياته بعدها .. لكنه في مرحلة وقتية فاصلة بين نهاية غروب وبداية على وشك الشروق .. وهى تعشق الغروب بما يحييه في النفس من تأمل للحياة بعده .. وترسم الشروق ألوانا فوق أمواج الحزن . يوقفها سؤال رائد بنبرة استغراب طفيفة : " ألستِ غاضبة لأني أبعدت نيڤادا ؟ " كان يتعجب من الفتاة التي يأخذ منها حياة .. فتهديه حياة .. لم تغضب وتثور كما توقع بل تقبلت الأمر بصمت هادئ غريب كأنها تثق أنها ستعيدها قريبا .. سنتان مرت بعد خروجه من السجن لم يشعر فيها بأنه حي إلا حين دخلت دارين لحياته .. ألوانا وموسيقى وقفزات خيل ومناوشات مستمرة تدخل الهواء لرئتيه من جديد .. ليلى بدمه .. ودارين تتسلل إليه .. وبين امرأتين متناقضتين يأخذ بيد إحداهما لتأخذ الأخرى بيده .. نفسه لا تنسى واحدة .. وكيانه صار يرغب بواحدة . تهز دارين رأسها وهى تفكر برعـد قائلة : " لن يعيدها الغضب ... لكن دعهم يهتمون بها جيدا " تفتح باب الغرفة فيناديها رائد قائلا بنبرة هادئة صادقة : " دارين ... سأعيد لكِ نيڤادا إن أخرجتِ رعـد من رأسكِ " التفتت له تنظر لوجهه وابتسامة غريبة تحتل ثغرها الوردي فعلم إنها لن تتوقف حتى تحصل على رعـد .. وعليه .. وقد بات وشيكا جدا أن تفعل بالفعل !. ........................ أسند أكمل رأسه على ظهر الأريكة التي يجلس عليها في شقته يغمض عينيه وسط الظلام حوله .. الغضب كالبراكين النارية تغلي بدمه لتثور مطلقة حممها المنصهرة .. لا زال يحاول التحكم بمشاعره حتى لا يؤذيها .. لن ينفع اليوم ! .. تظنه أحمق حتى يمر الأمر عليه .. نست أنها تتعامل مع شخص طحنته الدنيا شقاءا .. لكان أسهل عليها أن تخبره حين طلب منها إجراء اختبار الحمل لا بعد أن تشبعت خلايا يديه بملمس جلدها الناعم .. تريده أن يتألم بتلك النار بداخله .. نار رغبته بها .. وتلك النظرة بعينيها وهى تخبره بالأمر تريد أن تمسك زمام أمورها بنفسها .. أو تعاقبه على إجباره لها على الزواج من البداية .. من بداية إعجابه بها حتى لحظة .. حبه لها .. كان يغلق على قلبه كهفا باردا لتنفتح أبواب البرودة في صدره ثم تندلع النار تحرقه بالغيرة .. جسدها يستجيب بضعف كأن ما أحد داعب أنوثتها يوما .. عشرات الصور تفتق ذهنه بها وهى مع زوجها الأول فتفور دماؤه . يغار عليها متملكا لأبعد حد .. غيرة تشعره بالغضب من الحواجز التي تضعها بينهما .. حتى عندما تتحدث مع أمها .. أبيها .. أختها .. دارين .. والأحمق حمزة وأخيه جاد .. تنهشه مخالب الشمس لمعرفة فيما تتحدث مع كل هؤلاء .. عداه هو .. تأتي عنده وتصبح مغلقة الأبواب .. صماء بكماء .. تقدره بعينيها .. تحترمه بكيانها .. وستظل مرحلة الاحترام بينهما طويلا !. سمع يوما عن إحدى القصص الغريبة في قرية والدته .. امرأة بعد اثني عشر عاما من الزواج توفى زوجها لتتزوج مرة أخرى فيكتشف زوجها الثاني أنها .. عذراء. مَن عرف الحكاية تساءل كيف تحملت أن تعيش وأنوثتها ماتت في كنف زوج عاجز لكنهم غفلوا عادات القرى الريفية وأن الأمر بها يعد عارا للرجل أن يذهب لطبيب ليتعالج فظل حتى مات في تكتم على الأمر . لكن الجزء الذي أعجبه هو أن تلك المرأة كانت تحب زوجها الأول بشكل غير عادي حتى أنهم أجبروها إجبارا على الزواج الثاني للستر عليها وهى أرملة وحيدة . وهو .. وذلك العقاب الذي تفرضه عليه وهى تخيره بصمت بين أمرين .. إما أن يأخذها وهى مستسلمة لأنه حقه وهى لن تمنع نفسها عنه .. إما أن تظل حياتهما هكذا إلي وقت غير محدد .. لكن رضا روحها سيظل بعيدا طالما أن روحها في ذلك التراب حيث طفلها . لكنه يعترف أيضا أن الرغبة الآن صارت أجمل .. أكثر تشويقا وهى أكثر صعوبةً .. لربما إن فعل ليلة زفافهما لكان ظل معجبا بها فقط كأنثى جميلة غافلا عن كل ألم بداخلها .. لكن ذكاء المسافة بينهما خلق شرارات الحب بالقلب فيشتعل الجسد .. ويطمئن لوجودها في حياته .. تلك السكينة التي تحيط به وهى معه .. راحة قلبية غريبة يشعر بها معها وحدها .. شمس أصابته بعشق .. أصابته بأسهم .. أسهم عينيها وشعرها حيائها وهدوءها وتدينها وحزنها ووو... ولا يمكنه إغفال تأثرها به كرجل لكنه حقها الذي تريد انتزاعه من عيون كل الرجال لما فعله بها ذاك النذل .. ويبدو أنها ستنتزع ثأرها منه هو أولا .. لا بأس .. فلتطفئ نارها القديمة قبل أن يشعلها بنار أجمل . يفتح أكمل عينيه زافرا بملل .. وشوق .. وجنون لمساتها منطبعا في عقله .. خمرية الملامح .. تسكر بمذاق خاص .. جمالها كالخمر في شلال شعرها البني وأعماق عينيها القاسية .. أما شفتيها .. مذاق النبيذ الأنثوي المحلى بالعسل يتدفق من طبيعتها .. الخمر بشفتيها نعم .. وكم يريد أن يشرب الآن . يبلل أكمل شفتيه مبتسما بعبث وهو يميل مستندا بمرفقيه على ركبتيه محدقا في هاتفه على الطاولة أمامه .. لن ينفع اليوم !! .. تريد أن تلعب معه .. فلتتحمل إذن !. ينهض أكمل ناظرا لساعة يده المشيرة لبعد منتصف الليل آخذا هاتفه ومفاتيحه مغادرا الشقة إلي منزله .. ينطلق بالسيارة باسترخاء معيدا سيطرته على أفكاره . يرن هاتفه فيفتح الخط ليجد صوت راوية الحنون : " كيف حال شمس الآن يا أكمل ؟ " يرد عليها هادئا بنبرة مباشرة : " أمي شمس ليست حامل .. تشخيص الطبيب كان نظريا فقط والتحليل أكد إنها ليست حامل .. كان إرهاقا لا أكثر " صمتت راوية طويلا قبل أن تقول بإحباط : " ليست حامل .. منه لله ذلك الطبيب أعطاني أملا انتظرته طويلا .. حسبي الله ونعم الوكيل .. لا بأس حبيبي العمر أمامكما المهم صحتها " ينهي أكمل الاتصال مع والدته وهو ينظر باهتمام لمرآة السيارة فينتبه للسيارة السوداء التي تسير خلفه طوال الطريق .. يلتف للطريق المؤدي لمنزله فتلتف خلفه وعلى مقربة منه فيعقد حاجبيه استغرابا .. لحظات تمر وبمباغتة مفاجئة تكسر سيارة أخرى الطريق أمامه ليتوقف أكمل نازلا من سيارته بغضب وتتوقف السيارة الأخرى خلفه .. ستة أشخاص يترجلون من السيارتين متجهين نحوه في صمت الليل ملامحهم تنذر شرا فيتأهب جسد أكمل متحفزا .. حين ترجل الرجل الأخير مبتسما قائلا بشماتة : " قلت لك لن أمررها هذه المرة " يبتسم أكمل ساخرا وهو يلتفت لوجوه الرجال الإجرامية ثم يعيد عينيه لمنصور قائلا باستهانة : " وأتيت برجالك لأنك لست رجلا كفاية لمواجهتي !! " يندفع أحدهم مزمجرا مسددا قبضته لوجهه فيصدها أكمل ليرد بقبضته بعنف فيطوقه رجل آخر من الخلف وتغوص قبضة آخر في معدة أكمل لينحني للحظة قبل أن يضرب ذلك الرجل بقدمه محررا نفسه ويستدير ضاربا الرجل الذي قيده . يندفع آخر قابضا يده بعنف ليلكم أكمل فيصدها بذراعه وتهوي قبضته الأخرى بغضب أهوج على وجه الرجل فيترنح الأخير متأوها إثر إنفجار الدماء من أنفه ويسقط أرضا .. وفي اللحظة التالية كانت ساقه تضرب ساق أكمل بقوة فيميل أكمل على ركبة واحدة مطلقا تأوها خافتا حين ضربه أحدهم بركبته في ظهره .. نزلت ركبة أكمل الثانية وانحنى يستند بكفيه أرضا لاهثا بغضب وما إن همّ برفع وجهه حتى وجد قدم آخر في صدره .. أرجعته الضربة للخلف ليرفع الرجل قدمه لضربة أخرى فامتدت يدىّ أكمل تمسك بقدمه وتسحبها بقوة فيقع الرجل على ظهره أرضا ويهب أكمل واقفا ويتجه خطوة إليه ثم ينحني فيمسك مقدمة قميصه يرفعه قليلا وتندفع قبضته الأخرى كالقذيفة في أنفه ليهيج بعدها فيهم وهم يحاولون السيطرة على قوته البدنية . كان ينتفض وجسده يتضخم عنفا وهو يتصبب عرقا يلمح منصور واقفا بهيمنة مزيفة ينظر إليه بتشفٍ فيتذكر كلامه إليها لتتوحش عيناه ويزداد عنفه وهو يضربهم فتعلو أصواتهم المخيفة وسعالهم وهم يبصقون الدماء .. كأنها قوة عاصفة سرت في أوردته جعلته هائجا وهو يرفض أن يمس أحدهم كبريائه فيأخذ حقه بمنتهى الشراسة .. حتى تقدم منه أحدهم ليضربه بزجاجة على مقدمة رأسه فتسيل الدماء على وجه أكمل بغتة وآخر يضربه بقوة بعصا على مؤخرة رأسه ليصيبه بالدوار الشديد وتتشوش رؤيته .. يقاوم أكمل بإنهاك فيرفع يده اليمنى ليدفع أحدهم ليجرحه ذلك الرجل بعنق الزجاجة المكسور في كفه جرحا عميقا فيتألم أكمل بأنفاس متسارعة حتى تقدم منه منصور مبتسما ليضربه بركبته في معدته ثم يدفعه أرضا فيسقط أكمل خائر القوى وجرح يده ورأسه ينزفون بغزارة .. ويغادر الرجال مسرعين في السيارتين وتنغلق عينا أكمل .. تماما . انتهى الفصل القادم في موعدنا المعتاد الاثنين الحادية عشر بتوقيت القاهرة | |||||||
20-08-18, 01:01 AM | #1368 | ||||
| اكمل بيضّرب و انا عايشه😱😱😱😱 مين ولاد ال Dog دول😠😠😠....ده انا همرمط الوالده بتاعتهم بس بعد العيد انت عارف ترويق الشقه هدّ الحيل😂😂😂😂..بس ليه كده يعنى بعد ما اكمل يضرب بالبونيات و البوكسات الاقيه يتكوّم عالارض...حسدته شكلى😂😂😂❤ بس الصراحه فرحانه فيه😅😅😅...يا ترى شمس لمّا تعرف وآش اللى هيحصل..اكيد المسافات هتقّرب و الحب يولع فى الدرة😌❤.. بالنسبه ل "لمياء" اكتر شخصيه محيّرة...حقيقى مش قادرة احدد موقفى تجاهها..يعنى هى الصراحه صعبانه عليّا جدآ..هى عايزة تحس بالإهتمام و إن هى ذات اهميه عند حد(مش لاقيه غير زكى قِدرة ده😥😥)...و كمان عايزة تعيش نفسها فى وهم انها حبيبه و عندها حبيب و بتخاف عليه و الكلام الكميل ده😅😅...و فى نفس ذات الوقت مستحقراها بسبب خيانتها لأهلها و نفسها..يعنى هى عارفه الغلط و مستمرة..و الغريب إنها عارفه دينها(شبه عارفاه يعنى) و بتصلى و محجبه و عارفه إن ده حرام و خصوصا إن الرجل بيغوص فى حاجات كملولى المتجوز مش بيغوص فيها😂😂😂😂(الراجل بيموت و انا قاعده احفّل عليه..و الله انا فانزايه معنديش دم😭😭😭😭)...و بعدين استغربت ياختى من إنه بيشرب سجاير...كنتِ فاكراه شيخ بروح خالته😒😒..ده تلاقيه صاحب كشك سجاير اصلا😑😑😑..يارب و هو بيشرب سجاير السيجارة تولع فيه و ميلاقيش حد يطفيها 😠😠.. ساندى الجزء بتاع لمياء ده عاجبنى جدا فيكِ انكِ ركزتِ فى إحساسها بالذنب و مع ذلك نفسها كانت أقوى..يعنى قصه البنت اللى مش لاقيه إهتمام من اهلها و بتدور عليه عن طريق النت او شىء تانى قريتها فى كذا روايه...لكن اول مرة أركز ف شعور البنت..يعنى اول مرة بكون محتارة فى امر البنت..علطول كنت بشوفها غلطانه من غير ما اشوف ايه اللى خلاها تلجأ لكده..يارب اكون مفهومه😂😂😂❤ دارين..خلصت الكلام فيكِ يا وليه😂😂😂😂...انا مستعده ابقى رائد 😂😂😂...بس رائد وفىّ يا ولاه ليه مش قادرين تفهموه😂😂😂😂..انا من رأيى المتواضع أنه يخليه فى وفائه لزوجته و خلينى انا احب فى دراين 😂❤.. الفصل اوزعه يا ساندوو😂😂😂..و لا علقه كملولى قفلتك من انك تكملى الفصل 😂😂😂😂😂بس رائع طبعا كالعاده❤❤ | ||||
20-08-18, 01:56 AM | #1369 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاءوألتراس المنتدى الأدبي وبطلة اتقابلنافين؟وشاعرةوقلم ألماسي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل وقاصة هالوين
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 40 ( الأعضاء 26 والزوار 14) sandynor, rasha moner, مي فؤاد, awttare, تالا خالدي, NoOoShy, حنان ياسمين, Nesrine Nina+, لعبة الحياه, fathimabrouk, قلب حر, Rona moham, مون شدو, شاكرة, naddou, سميرة احمد, نور كان بيروت, اويكو, الرسول قدوتى, zjasmine, nour eldeen, Scarlette, مليكة النجوم, روحي أنا, بنت ابووووووه الواحدة صباحا | |||||||
20-08-18, 02:43 AM | #1370 | ||||
مشرفة البشرة والشعر,حارس الكافية،ابنة بارة بأمها،شاعرةمتألقةوراوي القلوب ونجم أسماءأعضاءروايتي وحاملةنجمتين بكلاكيت ثاني مرةوأميرةرسالة من القلب وخباياجنون المطر، كنز سراديب الحكايات
| لا إلا أكمل حبيبي بينظرب بهذه الطريقة لا يمكن إعتصام عند باب الرواية لرد كرامة أكمل والإنتقام من ذاك المدعو منصور يخرب بيتك يا واطي قلبي كان يوجعني كل ما تلقى أكمل ظربة ورا ظربة المسكين كان يفكر كيف يجعل شمس تحبه ولم يتهنى حتى بالتفكير طبعا لأن الغبي منصور كان يراقب كل خطواته أكمل قاوم كثيرا وهو يظرب فيهم ولكنهم كثر وأخذوه بالغدر آه ساندي كيف راح أعمل مع القفلة الشريرة حتى ما طمننينا على أكمل المسكين بقي مرمي في نص الطريق يا ترى كيف راح تكون ردت فعل شمس لما تسمع بالخبر أكيد راح تندب في حضها وتقول يا ريت ما تركته يخرج سوف أتحول إلى ممرضة وأسعف أكمل لا أستطيع الصبر إلى الإثنين القادم صعب الأمر نعود الجلمود الرومانسي مشهدهم هو و دارين كان راااااااااااااااااااااااا ااااااااائع دارين المسكينة عم تتحمل كتير وهو يحكي لها عن زوجته السابقة ويقول أنه يحبها ولا يريد خيانتها أنت تخون دارين لأن المرحومة رحلت ولن تعود دارين وضعت رعد في دماغها هو وصاحبه ولن يهدأ لها بال حتى تروض الإثنين معا وهذا ما لاحضه رائد في عينيها لمياء كل يوم تورط نفسها أكثر ولا تدري لحتياجها للحب والإهتمام وذاك الوقح يستغل ذلك حبيبتي ساندي الفصل كان في منتهى الروعة والجمال تسلم أناملك على هذا الفصل الجمييييل دمت دائما متألقة ووفقك الله إلى كل خير وبمناسبة عيد الأضحى أقول لكي عيد سعيد وكل عام وأنت بألف خير وتحياتي إلى الجميع تعيدوا بصحة والهنة 😍😍😍😍 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|