|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو أكتر ثنائي أحببتموه في الرواية؟ | |||
أسامة و هديل | 27 | 81.82% | |
سامي و حسناء | 6 | 18.18% | |
المصوتون: 33. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-01-22, 11:57 AM | #913 | |||||
| اقتباس:
| |||||
12-12-22, 08:39 PM | #917 | ||||
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Fatima Zahrae Azouz السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته، في البداية،أود أن أشكر هذا المنتدى فبفضله قرأت أفضل الروايات من أفضل الكاتبات التي أحببتهن كثيرا.و كنت أحزن مع نهاية كل رواية التي أكون أثناء قراءتها و كأنني أعيش بين طياتها. و أود أن أشكره أيضا لأنه يعطي للكتاب الجدد الفرصة لترى موهبتهم في الكتابة النور. أعرفكم على نفسي أنا فاطمة الزهراء عزوز من المغرب،عمري 18 سنة.طالبة جامعية في مسلك الاقتصاد و التدبير.أعشق المطالعة منذ الصغر.و شغفي بقراءة القصص و الروايات امتد ليصبح شغفا بالكتابة. أريد أن أشارك معكم أول عمل كتبته:"رواية معزوفة الحب" و أتمنى من كل قلبي أن تنال إعجابكم و دعمكم... ملخص صغير للرواية: أثناء صعودها درج الكلبة مسرعة ذات صباح،اصطدمت بشاب يهبط الدرج دون انتباه.لم يكن اصطداما عاديا بل كان أول حركة لتسارع دقات قلبها بعد أن تطلعت عليه لتقع في حبه من أول نظرة.. حب من طرف واحد،تعزف ألحانه عاشقة على البيان،فهل سيتمع لمعزوفتها؟ و كيف سيقع هو الاخر في حبها بعد تسع سنوات من الفراق؟هذا ما سنتعرف عليه في رواية "معزوفة الحب." إهداء: إلى أغلى شخصين على قلبي،و أكثر الأشخاص دعما لي في حياتي،إلى والدي العزيزين.أسأل الله أن يحفظهما،و يطيل في عمرهما. إلى حبيبتي الغالية،أختي العزيزة التي كنتُ سببا في عشقها للمطالعة و الكتابة،و كانت دائما مشجعتي الأولى أثناء كتاباتي. إلى أصدقائي الغاليين الذين شجعوني أثناء بدايتي في الكتابة،و انتظروا بفارغ الصبر صدور روايتي الأولى. و إلى باقي أفراد أسرتي،و كل شخص قرر قراءة همسات قلمي،التي أتمنى من كل قلبي أن تنال إعجابكم. فاطمة الزهراء عزوز المقدمة: خطواتها المتزنة لحقت بخطوات أستاذها الوقورة لتنتهي عند نهاية الرواق الطويل حيث الغرفة التي يرقد فيها المريض الذي ستهتم بحالته. فتح البروفيسور مصطفى الباب فاسحا المجال لها لتمر قبل أن يغلقه خلفه، بينما تتأمل الغرفة الناصعة البياض كمعطفها الطبي. اقتربت من السرير لتطلع على وجه المصاب و ما إن رأته حتى صدمت. إنه هو! كيف لها أن تنساه؟ شهقت بعنف و سيل ذكرياتها عرض أمامها كشريط سينيمائي.إنه شريط حياتها حيث تجمعها الذكريات بالشخص الراقد على السرير قبل تسع سنوات... تنزيل الرواية سيكون إن شاء الله يومي الثلاثاء و الأربعاء والخميس في تمام السابعة مساء بتوقيت غرينيتش ،ابتداءا من مساء اليوم أتمنى أن تنتظروني و دمتم للإبداع عنوان و شكرا فاطمة الزهزاء عزوز روابط الفصول المقدمة ... اعلاه الفصل الاول و الثاني .... بالمشاركات التالية الفصل الثالث .... بالأسفل الفصل الرابع .... بالأسفل الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر والرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الفصل الحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون الفصل الثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الأخير رابط التحميل المحتوى المخفي لايقتبس | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|