27-01-18, 01:55 AM | #101 | ||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| مسائكم جميل .. : : الحمدلله شيكت على ايميلي وضبط لذا اليكم .. : : " الفصل الخامس " : : وكان العمر في عينيك أمناً، وضاع الأمن حين رحلت عني م.ن ؛ وضع فيصل شماغه حول وجهه مغطي به فمه وانفه في لطمة سعودية تقليدية .. لكن هدفه منها ان يخفي وجهه .. بقي مايقارب كيلو ونص على المنفذ الأول للحدود اليمنية السعودية ..واذا بندر صادق فالرقيب على المنفذ لديه لوحة السيارة وتوجيهات بتمريرها بدون تفتيش .. اذ صح ذلك يصبح امام فيصل ٢٢ ساعة فقط على العودة لـ . سماء ..والتحليق بها عالياً .. وبعيداً .. اقتَرَب من المنفذ فترك شماغه وعدله ونسفه اعلى رأسه .. حتى لايُشك في أمره .. اخذ الأوراق من درج الشاحنة ووضعها على الكرسي الى جانبه .. اقترب من مركز المنفذ وهدأ سرعته وفتح شباك السيارة العسكري : اوراق السيارة وتصريح الدخول .. والجواز مد له فيصل الاوراق المطلوبه ..كان العسكري يتحدث بجهاز لاسلكي في يده .. ويقرأ الورق ثم تقدم للامام ليطابق لوحة السيارة .. واعاد الورق لفيصل : توكل على الله .. الله يطوي سفرك .. فيصل : قواك الله وتقدم بالشاحنة براحه كبيرة وهو يراقب العسكري بالمرآة الامامية يوقف السيارة التي خلفه ويطلب الاوراق .. زاد سرعته بشكل غير مريب حتى يبتعد من هنا .. بقي ٢١ ساعة ياسماء ... : جلس عبدالرحمن بـ استرخاء تام مواجهاً عمه عبدالكريم وزوجته سارة يقرأ بذكائه التوتر على قسمات وجهها الأنيقة والممتلئة ببوتكس وفيلر من خبرته في النساء وحسب خبرته ايضاً سبب توترها هو غياب جُمانة عن جلستهم للإتفاق على موعد الزفاف وليمعن في توترهم اكثر نطق بصوته الغليظ : وين جُمانة ؟ ازداد توتر سارة وعبست وهي تقول : كانت متحمسة مره للموعد لكن للأسف ( وضربت يد بيد ) وحده من صديقاتها دخلت المستشفى بشكل عاجل وراحت لها جمانة .. ابتسم عبدالرحمن ونظر لساعته : نقدر ننتظرها .. ارتبكت سارة اكثر : اخاف تتأخر وانت رجل مشغول .. عبدالرحمن : لا ابداً ، مافي شغل اهم من زواجنا انا وجُمانة.. ابو فهد : ماعتقد جمانة بيكون عندها مانع من التاريخ الي نشوفه ، خاصة ان ٣ سنين ملكة كافيه .. عبدالرحمن وهو يعي ارتباكهم : مهما كان افضل جمانة موجودة الرأي الاول لها .. انا مهم عندي تكون راضية عن الموعد والمكان والترتيبات .. نظر ابو فهد لعبدالرحمن محاولاً تغيير الموضوع حتى لايستشف ان جمانة رافضه الزواج تماماً ولايهمها موعده : جمانة اكيد بتتدلع بس لازم هالشهرين عشان فهد موجود .. عبدالرحمن وهو ينظر لسارة التي اخذت جوالها وذهبت به يعلم انها ستتصل بابنتها ويشعر بالمتعة للربكة الواضحة عليهم : بيرجع امريكا والا كندا ؟ ابو فهد بترحيب لتغيير الحديث : اعتقد بيروح كندا هالمرة واحتمال ماتكون عنده اجازته اطول من اسبوعين لمدة خمس سنوات ابتسم عبدالرحمن وفتح الموضوع الذي يؤرق عمه : بس لازم يكون مطلع على سير العمل هو وفارس عشان في اي لحظة نمسكهم المشروع ونتوسع في مجال ثاني لاتنسى ان المشروع المشترك اسمه فيليدز .. قاطعه صوت سارة : كنت متأكدة انكم ماراح تتحملون وبتتكلمون عن العمل .. عبدالرحمن : اذا جت العروسة اوعدك مانزعلها بهالموضوع . سارة بابتسامة حزينة كاذبه : للأسف جمانة تقول ان صديقتها تعبانة مرة واحتمال ماتقدر تجي الآن وقالت لي بالحرف الواحد فشيلة من عبدالرحمن بس اعتذري لي منه .. رفع عبدالرحمن حاجبه مهما كان لايجرؤ ان يكذبها لكنه وقف سريعاً بجسدٍ مرن : اذن نرجع مرج ثانية بحضور العروس .. : : جلس فهد في الصالة مكانه منذ يومين .. كان يذهب ليحضر الأكل ويضع حصة سماء في كيس خلف الباب الفاصل بينهما ويناديها ولاتخرج حتى تسمع صوت اغلاق الباب .. فيسمع خطواتها وصوت الأكياس .. لم تخرج له بعد محاولتها اللحاق بعمها ..ابداً ..ولم تحدثه بل بقيت في غرفتها ولم يحاول هو اقتحام منطقتها قد يأتي فيصل وينتهي كل شيء ويكون وفى بوعده .. رنّ هاتفه للمرة الألف وهو يرد ليخبر امه انه سيعود الأحد لكن كل مرة تتصل لتسأله متى تعود : الو سارة : فهد موب معقوله انتظرتك تجي من امريكا عشان تقعد معي ساعة وتختفي يومين .. فهد : انا معزوم في مزرعة برا الرياض وان شاء الله الاحد اجيكم .. سارة : انت خارج كل شيء يافهد اليوم جانا عبدالرحمن عشان تحديد زواجه من جمانه .. فهد : زين ، انا اخذ التفاصيل الاحد .. سارة : الاحد لازم تكون مع ابوك في الشركة .. فهد بملل : ان شاء الله سارة ؛ اجازتك شهرين فقط لاتخليها كلها على اصدقائك وتنسى امك والتزامك مع ابوك .. فهد بذات الملل ؛ ولايهمك اسوي جدول عادل للجميع .. ضحكت سارة : لازم تحسسني اني ام متزمته .. فهد بابتسامه : ابداً : جلست سماء في غرفتها الغير مؤثثة فقط دولاب وبساط رث وفراش ولحافها التي تتدثر به الآن .. لقد وعدها عمها فيصل ان يأثثها باللون الوردي كما تريد وان يحضر لها تسريحة ويضع عليها الكثير من ادوات الزينة والعطور ويملأ دولابها بالفساتين الجميلة والاحذية ذات الكعب العالي لقد وعدها عمها بالكثير الكثير من الاشياء اذا عاد ..!! لكنه لم يعدها ابداً بأنه سيعود .. منذ وفاة والدها لم تنفصل عنه سوى هذا الاربعاء لتمضي يومين لاتراه ابداً فيها .. لقد سمعت صوت انغلاق الباب وركضت لتلحق به لكن صديقه فهد امسك بها وحاول ان يشرح لها ان ذهابه مؤقت لكنها كانت تركله وتصرخ به ان يدعها لتذهب معه .. ولم يدعها .. ولم تذهب معه .. بل ذهب وهي تشعر بصدرها يضيق ووجهه يبدأ يتلاشى من ذهنها .. منذ رحيله وهي تستحضر صورته تخاف ان تنسى ملامحه لكنها منذ صحت هذا النهار لم تستطيع ان تشعر بوجهه وهو يحدثها .. بدأ النعاس يداعب عينها حاولت فتحها وهي تنظر للباب الذي يجلس خلفه صديق عمها فهد وهي تشعر بخوف منه .. فهو اعرض من فيصل واكثر قوّة واطول .. ويبدو قاسياً جداً .. لكن فيصل يثق به .. نامت وهي تحاول استيعاب الملامح التي تعشقها كثيراً وتشعر بالامان معها .. ملامح عمها فيصل .. : : تعدى فيصل الحد بمسافة كافية ليتنفس الصعداء ويلف شماغه مرة اخرى حول رأسه ثم اخرج علبة ماء ليشربها لكن سيارات خلفه تابعة لأمن الطرق جعلت انتباهه يركز عليها لتقع العلبة وتنحشر تحت دواسة البنزين .. رفع فيصل نظره للمرآه ليجد ان سيارة الشرطة تأشر له للوقوف جانباً انزل رأسه ليخرج العلبة .. فسمع من المكبر صوت الشرطي وهو يطلب منه الوقوف جانباً .. حاول الوقوف لكنه انشغل بإخراج العلبة وهو يحاول موازنة الشاحنة الثقيلة .. اعتبرت الشرطة ان عدم استجابته للوقوف عصيان لذا زادت من سرعتها تجاهه .. مما جعل فيصل يشك بانهم يعلمون ماهية البضاعة التي يحملها .. فزاد سرعته وهو يخرج العلبة ليرميها الى جانبه .. لحقت به سيارة الشرطة ( أمن الطرق ) فزاد سرعته اكثر محاولاً تجاوزهم لمنطقة بريه لكن المكبر مرة اخرى ارسل : على جنب ياصاحب الشاحنة .. بدأ فيصل يشعر بالخوف فزاد سرعته ليظهر امامه مركز تابع لامن الطرق وجد انهم وضعوا حاجز حتى يمنعوه من استمرار التقدم فنظر من المرآه ليجد ان سيارات الشرطة مازالت تتبعه مما جعله متأكد انه تم التبليغ عنه حتى يتم ايقافه فلم يكن امامه سوى ان اصطدم بالحاجز الملون بالاحمر والابيض ليتجاوزه بذات السرعه وخلفه سيارتان ورأى انهم زادوا واحده حاولت تجاوزه لمحاصرته من الامام فغير مسلكه بسرعه متناسي انه يقود شاحنه مما ادى لانقلابه وتدحرج الشاحنة خارج الطريق المعبد مرتان ..مصدره صوت مرعب بارتطامها بالارض .. : : استيقظ فهد على صوت صراخ مكتوم لم يكن نومه عميق ولم يجد في النوم بهذه الشقة مايجعل نومه يصبح سهل فقد نام ويده تحت رأسه اثناء متابعة التلفاز .. لكن ماايقظه مازال مستمر بالبكاء والصراخ المكتوم .. قفز وتقدم من الباب وطرقه وعندما تأكد ان الصوت مصدره سماء فتح الباب ودخل يتبع الصوت ليجدها مكومه على فراش قديم ومتدثره بلحاف قديم وهي تضع يديها حول وسطها وتبكي بشده غير واعية لوجوده .. تراجع فهد وهو لايعلم كيف ينبهها بوجوده بدون ان تشعر بالخوف .. لكن عندما وجد انها ترتجف وهي تحاول اغماض عينيها ومستمره بالبكاء دخل : سماء !؟ فتحت الصغيرة عيناها لترى فهد فتراجعت في خوف .. فهد مد يديه مطمئناً : لاتخافين !! وش فيك ؟ تحسين بشيء ؟ وكأنه ذكرها بإحساس اكبر من خوفها فقالت وهي تبكي : عمي .. عمي فيصل .. فهد : وش فيه ؟ مشتاقه له ؟ سماء : عمي حلمت انه مااات .. ابتلع فهد ريقه وتقدم منها وجلس على طرف الفراش : قولي بسم الله هذا كابوس .. فيصل ان شاء الله مافيه الا العافية .. وبكره يجي .. كانت الفتاة تهز رأسها بألم وعدم تصديق كأنها تعلم شيء لايعلمه وهي تبكي بفقدان امل : عمي فيه شيء .. انا دايم احلم بابوي واليوم حلمت بعمي .. بدأ فهد يشعر بالبرودة من عمق مشاعر الصغيرة وكانها تتحدث عن معرفة بمصير عمها : علميني وش شفتي ؟ سماء وهي تبكي : عمي في الظلام .. ماعاد اشوف وجهه .. فهد : طيب اذكري الله وانا باكلمه وش رايك ؟ سماء : مامعه جوال ! فهد : باحاول اكلم عمله .. نظر لها تضع راحتيها على وجهها وتجهش بالبكاء كأنها تعلم ان حديثه كذب .. وان مصير عمها الظلام كما قالت .. وقف فهد وذهب لإحضار ماء لسماء وعند عودته وجدها جالسه تحتضن المخده .. !! وتنظر له برعب تحاول اغلاق عينيها ربما حتى لاتراه لكنها تعود تفتحها ربما لانها لاتريد ان ترى كابوسها الذي بدأ فهد يشعر بالخوف منه .. وضع الماء عند رأس الفراش وعاد ادراجه ..وهو يعلم انه لو حاول الدخول عليها في الصباح والحديث معها لصرخت خوفاً لكن واضح انها تحمل هماً اكبر من عمرها ارادت مشاركته اي احد ..!! : : في منطقة نائية من الحدود بين السعودية واليمن .. تجمع لقوات الامن والشرطة منتشرين لمسح المنطقة حتى يجمعوا ماتناثر من مواد مخدره للشاحنة المنكوبة .. الذي يغطي جسد سائقها كيس اسود خاص بالوفيات .. بينما وجهه مليء بالدم والكدمات وعينيه شاطحه لاحياة فيها رغم انها تحدق بموت للسماء .. : : وإنك عطرٌ وإنك ماء وإنك مثلُ نجومِ السماء وأنك حبٌ سرى في الدماء فكيف الفرارُ وحبك موت أيُجدي الفرار إذا الموتُ جاء ؟. م.ن : : قراءة ممتعة .. | ||||
27-01-18, 02:29 AM | #102 | ||||
| فيصل مات يا عمري سماء وش باقي بتشوفين من هالدنيا فيصل غروره وعزة نفسه اللي مو في محلها خلته يموت موت بشعه ونهايه مأساويه الحين سماء في امانة فهد هل راح يعرفون اهله بهالزواجه ولا راح ياخذها معه لكندا بدون علمهم؟ البارت كان قصير ننتظر تعويضك بالجاي شكرًا لك ويعطيك العافيه | ||||
27-01-18, 02:32 AM | #103 | ||||
نجم روايتي
| فيصل مات وأصبحت سماء وحيده كان يكفى وجوده معها ولكن هو له وجهة نظر أخرى أن المال سيحل كل اموره الآن لا مال ولا فيصل لسماء فماذا استفاد هرب منها عن طريق الموت فهو يدرى خطورة ما يقوم به لذا زوجها من فهد مات موته لا تشرف أى أحد اللهم حسن الخاتمه الآن فهد أمام الأمر الواقع فماذا سيفعل بسماء هل سيتركها عند جدته واضح أن القادم سيحتاج الدخول للروايه ههههه وطبعا الدخول مجانى بالتوفيق عزيزتى 🌷👏👏 | ||||
27-01-18, 04:02 AM | #104 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| فجر الخير ... فصل حلو تسلم اناملك المبدعة المميزة عليه... فهد الأمانة ثقيلة وفي كل الأحوال سيأخذها ل جدته ويتركها امانة عندها لان مستحيل ان يعلن انها زوجته وهو غير راضي اصلاً بذاك الزواج ممكن يخبر الجدة عن ظروف سماء وسبب الزواج واكيد سيطلب منها كتم الخبر واكيد سينسق قصة مع الجدة لوجود سماء مع اني لا اريد ان اتجاوز الوقت واشطح بخيالي لكن وجود سماء في بيت الجدة ودون وجود فهد في البلد قد تؤذى سماء وليس كما فكر الكل من اهل فهد بل من ذاك الصائع الضائع الذي لا يردعه شيء ذا العين الفارغة عبدالرحمن اكيد سيزور جدته يوماً او ممكن يعلم ان معها فتاة في البيت يأتي لزيارة وتحلى في عينه سماء اذا حاولت البحث عنها عند الجدة... سماء حلمها تفسر والحقيقة كنت اعتقد ان فيصل سيسجن ولن يموت وانا اكتب التعليق اقول ممكن سائق سيارة اخرى وفيصل من شاهد الدورية نسج الفليم في خياله وممكن توقف من البداية وانه لم يمت وان حلم سماء اضغاث احلام لكن اي الامرين حدث انا بانتظار الفصل القادم لنعلم... بسبب علبة مشروب مات فيصل ونجت عدة ارواح اخرى لم تبتلي بما كان قادم به ومات اسوء موت... عبدالرحمن اتمنى ان تذيقه جمانة كأساً مر المذاق ولا اتكلم عن ان تذيقه الخيانة فهذا مرفوض لأنها امر محرم ولكن ان تجد كأس ترد به الصاع صاعين ليس البرود والتجاهل فهو انسان بارد مستفز ولن يؤثر به ذلك وان شاءالله تجد جمانة ما تكسر به انفه المغرور وتعاليه... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
27-01-18, 01:11 PM | #105 | ||||
نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة
| ياعيني عليك يافيصل رحت على امل ترجع مليونير رجعت بكيس اسود وطمعك انك تصير غني لتسعد سماء تحول ليتم كامل لها واصبحت وصيه للمره الثالثه ياترى كيف ستكون حيانها بعد فيصل اعتقد اذا وضعها عند جدته بغيابه ستكون امورها تمام ولكنها ستعاني من فقدانها لفيصل ولعائلتها ولكن معاناتها الحقيقيه ستكون لما يعرف انها زوجه فهد فوقتها الكل سيسعى لاخراجها من حياته لانها من وجه نظرهم لاتناسبهم ووقتها الكلمه الفاصله ستكون لفهد ولكن عندي احساس انه سيخططوا بطرق ملتويه لها من سمر لعبد الرحمن لهاله والله يستر من شرهم اما جمانه فمو عارفه كيف ستكون حياتها مع الخبيث عبد الرحمن الذي بالرغم من معرفته برفضها الشديد له مصر على الارتباط بها وكل ذلك من اجل المال الذي عمي اهلها فهم يعرفوا انها تتهرب من مقابلته ومع ذلك مصريين على اتمام الصفقه يعني لايهمهم ان تعيش ابنتهم تعيسه طول حياتها المهم كم مليون سيربحوا بارت روعه بانتظار باقي الاحداث | ||||
27-01-18, 01:31 PM | #106 | ||||
| ياه حزنت جدا ع موت فيصل والاكثر طريقة موته انه مهرب مخدرات وحزنت ع سما واحساسها العميق بعمها وكذا اصبحت يتيمه بكل مااللكلمة من معنى اتمنى فهد يكون ع قدر المسؤوليه، ويخليها تتربى مع الجده ولا يشوفوها اهله سلمت اناملك ع الفصل | ||||
27-01-18, 01:45 PM | #107 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
لكن اعوضكم ببارت يوم الاحد ان شاء الله | |||||
27-01-18, 01:46 PM | #109 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
واذا بتدخلين الرواية يمكنك اصطحاب صديق لانك بتحتاجين العون 😂😂 | |||||
27-01-18, 01:49 PM | #110 | |||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الحين سماء في وصاية فيصل بشكل كامل وكلي .. وهو شخص وراه مستقبل هل بيغير خططه من احل سماء او يحلق بعيداً ويتركها للقدر .. | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|