14-06-19, 12:47 AM
| #6702 | |||||||||||
| نجم روايتي  
|  الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 250 ( الأعضاء 116 والزوار 134) موضى و راكان, للفرح ثمن, Savana maher, Amani Hassan, ali.saad, ميمونة meryem, ياسمينة الماضي, Zezo8888, مخبرية, ألين ♡, غرام العيون, ام هنا, Dina Maged, Batatss, samarezat, rannar, انفاس اردن, yousra 05, ري 10, حنان الرزقي, Bedourdody, نورسي, Mai shahin, abir alami, Monaesmat27, taheni, Agadeer, عبث الحروف, métallurgier, امال ابراهيم ابوخليل, امايا, وعد جمال, دندراوي, زهر البنفسج°, ريناد السيد, dounya, ouertaniradhia, nour91, رودينة محمد, ايالا, بنت سعاد38, نجمهه, خمسية, الامل شمس, اشرقت هاني, Rody Husam, Rofd, Totaty, big zero, samam1, امونتى المسكرة, الميزان, يسورة93, hhanen, ʏɷ ʏɷ, Basma Elhelali, المشتاقة الي الجنان, Mat, ام علي اياد, Maryam william, eng miroo, minacne, Ollaa, Asma.alasma, ساره سرسوره, Bshaeer, Fose, ضحى, littlebee, Do3, mili39, آسيه عاصم, rasha emade, karima seghiri, زينبf.j, fofoo92, Sillvia Fawzy, rowdym, shammaf, شخصيةبلاهوي, Ino77, tia azar, Fawzia ali saad, nadia1996, هديرخلف علي, sissiboss1982, toma gogo, hayeksousou, زهرة الغردينيا, درة الاحساء, Shaima Esam, ضميري, لحن الاوركيدا, نهى حسام, dr.marwaalsokkary, imansalem, Fatoom22, سلام قلوب, ToOoOmy, bambolina, samah 02, ارض اللبان, نورهان1997, Amira94, Noor shb, ghofrane ekvl, دووووودووووو, منة الله سعد, Cecilia, دلال الدلال, meryem j, walaaqasim | |||||||||||
|  |
|
14-06-19, 12:59 AM
| #6707 | ||||||||||
| مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟  
| السلام عليكم سأبدأ بتنزيل الفصل حالا بسم الله نبدأ | ||||||||||
|
| |
|
14-06-19, 01:02 AM
| #6709 | ||||||||||
| مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| 1 الفصل الثاني والثلاثون يستلقيان فوق السرير، يحتضنها بين ذراعيه مثبّتا رأسها تماما فوق صدره، يستقبل شهقاتها التي أصبحت تتقهقر أخيرا فتخزه كما الأشواك مفجّرة اثر كلّ وخزة صرخة أو سؤالا لا يزال حتّى الآن قلبه ينتفض كلّما تذكّر صراخها الهستيريّ، يده التي صفعتها حتّى الآن تئنّ ألما، أمّا ذراعاه اللتان تلقّفتاها بتلقائية ما إن التجأت إليه مرتمية على صدره وكأنّه مكانها وحقّها الطبيعي فلا تزالان متشبّثتان بها تأبيان تركها رغم ما يبثّه عقله من ومضات من رفض هزيل لكنّ هذا كلّه لا شيء نسبة لعجزه أمام نظرات الهلع التي كانت تملأ عينيها وهي تتلمّس وجهها بهوس بينما تسأله بصوت متوسّل مجنون: وجهي... وجهي في اشي... حاسيته انحرق صح؟... منال مشان الله شوفيلي وجهي ماله ليش هيك بيوجعني! هستيريا تلك التي كانت تسيطر على عقلها شلّت عقلهم جميعا لثواني وهم ينظرون إليها لا يفهمون ما أصابها إلى أن سمعها أخيرا تهمس بيأس بينما تتململ بين ذراعيه بضعف: ما سامحني لسّه الله ما سامحني... آآآه قالتها وابتدأت تنشج بقوّة أثارت فزع نمر الذي تمسّك بقدميّ شقيقته الباكية يدفن وجهه فيها عندها فقط اعتصر قلبه بقوّة وهم يفهم تلك الحالة الهستيريّة أخيرا، وهم يفهم أبعاد فزعها، وهو يدرك أنّها للحظات كانت قد عادت بالزمن أربعة سنوات كاملة!! لا يعرف حتّى الآن ما تلك القدرة على السيطرة والتفكير المنطقي التي امتلكها عندها وجعلته يسارع بالتصرّف فيسحبها نحو غرفتهما كاتما أفكارها داخل جوف صدره أكثر فأكثر قبل أن تقول المزيد ممّا سيثير التساؤلات حولها منطق لا يمتلكه الآن بينما جسده يحتويها مرحّبا بتلقائيّة مغيظه بينما عقله يسرح هائما بعيد عنها وغير بعيد، مشلولا عاجز عن التفكير بشكل منطقيّ سويّ، فيجد نفسه غير قادر على ترتيب أفكاره ولا منع التساؤلات الحرق... ما أقساها من عقوبة متطرّفة قرّر ذلك المغبون إلحاقها بها!! لكن... أتراه مغبون أم مجنون؟ أما كان من الأسهل له أن يرميها ويطلّقها بدلا من إشعال النار فيها وفي نفسه؟ ألتلك الدرجة كان هو ساديّا أم هو ببساطة رجل ضعيف الشخصيّة وجد بالموت حلّا أسهل وعذاب أقلّ من عذاب الفراق؟ ولكن مهلا... هو أيضا لم يطلّقها... يا الله أبذلك الضعف هو؟ انتفض الكاسر بقوّة وأبعدها عن محيط جسده كما الملدوغ، ووقف بسرعة ينظر إليها من علوّ، صدره ينهت بقوّة بينما يرى نظراتها الهشّة الممتلئة بالذنب، وكأنّها تقرأ أفكاره، ترى ضعفه.... لا لا هو ليس ضعيفا، هو يستطيع الاستغناء عنها بكلّ سهولة ولكنّه الصارم من كبّله، حاجة أولاده إليها و... تمسّكها هي به... هو لا يريدها... ينبذها... ثمّ هي... لم تخنه... فلو فعلت لكان قتلها ولم يطلّقها فقط... هكذا فكّر والخيالات ترتسم بداخل عقله لميس عارية بين ذراعيّ... أحدهم جحظت عيناه واشتعلتا بالجنون... يا الله ها هو يفكّر مثله... يختار القتل عن الطلاق فإلى ماذا تحوّله هذه المرأة عليه أن يبتعد عنها... يجب أن يبتعد بكلّ طريقة ممكنة فلو بقي معها لن يعود هو!! أمّا هي فكانت تنظر إليه بأسف تتأمّله بشوق، فها هي تلك الدقائق القليلة التي احتواها بها قد انتهت، وذلك اللين الذي أظهره نحوها مرغما هي وحدها من ستدفع ثمنه، وكما دوما عذابها يبدأ وينتهي عند عينيه، وها هما الآن لا تتوانيان عن تذكيرها بالذنب وبثّها شعوره... بالاشمئزاز والرفض حاولت الكلام... التبرير... الشرح، ولكن ماذا بقي بينهما ليقال، هو مؤمن ببراءتها لكنّه قالها لها صريحة... هو عاجز عن التقبّل والمضيّ، وهي مستعدة للصبر فبالصبر أمل و طهارة ولكن... إلى متى ستقدر! وكما توقّعت ما كانت إلّا ثانية وكان الكاسر يخرج حقيبة كبيرة ويرمي بها كلّ ما يحتاج ولا يحتاج... إذ يبدو أنّ غيابه هذه المرّة سيكون طويلا!! .................................................. ................. | ||||||||||
|
| |
|
14-06-19, 01:03 AM
| #6710 | ||||||||||
| مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| 2 بعد يومين ينظر للعميل باهتمام شديد، ترتسم الجديّة على ملامحه، يقطّب جبينه، يسترسل العميل بحماسة أكثر، غير دارٍ أنّ هذا المحامي الشابّ والذي قصده من بين آلاف المحامين لسمعته الرائعة التي تحكي عن نجاحاته، لم يكن تقطيبه سوى محاولة فاشلة... للتركيز!! متنهّدا بإحباط مسّد محمّد جبينه، لا يعلم بأيّ طريقة يوقف بها الرجل عن قول ما لا يستطيع هو فهمهة ولا استيعابه الآن فكيف يفعل وكلّ ما يريده هو الغرق بتفاصيل تلك اللوحة المعلّقة أمامه فوق الحائط منذ الصباح والتي كان هو قد أخذها لمختصّ ليحيطها بإطار خشبيّ ولوح من الزجاج ما إن وقف الرجل للمغادرة حتّى سارع هو بالوقوف ومصافحته بل والذهب معه حتّى الباب احتفاء بـ... مغادرته ما إن فتح الباب حتّى لاحظ وجود امرأتين في صالة الاستقبال وبعد لحظة واحدة كان يجحظ بمقلتيه وهو يدرك أنّهما ليستا إلّا زوجة أخيه و... زوجته نظراتها المتحمّسة سرعان ما اضطربت وهو يهتفّ بها قائلا: إيمان!! إنت بتعملي إيه هنا؟ جيتي إيمتى وازاااي!! صوت بتول الملهوف قاطع تساؤلاته بينما تجيبه وهي تمسك بذراع إيمان وتجيبه: ما تقلقش يا أبيه هيّ جات معايا ، حبّينا نعملّكم مفاجأة النهاردة ذلك الانكسار الطفيف الذي شاب نظراتها رقّق قلبه عليها فابتسم لها قائلا بحنانه المعهود: أحلا مفاجأة أكيد ولازم وضروري ما نعدّيهاش بالسّاهل اتّسعت ابتسامة كلتيهما فأمسك بيد زوجته ليدخلها معه لمكتبه بينما يقول لبتول موضّحا: حسين عنده عميل مهم، أوّل ما يخرج كوكي هتدخلك على طول صوتين مستنكرين حادّين ارتفعا بوسط المكتب مجفلين إيّاه: كوكييي!!!! أمّا صوت الثالثة فجاء بالنّسبة إليهما أكثر استفزازا بينما تطلّ عليهما من خلف شاشة الهاتف وتقول: نعم عايزين حاجة حضراتكم يا مدامات؟!! عندها تخصّرت كلتاهما ورشقتاها بنظراتهما الناريّة ولكنّها كالعادة غارقة بعالمها خلف شاشة الهاتف تجاهلتهما وركّزت على ما تقرأ من جديد! كاتما ابتسامته نهرها محمّد قائلا: كُلي عيش وسيبي الزفت اللي فإيدك يا كريمة، وشوفي الهوانم يشربوا إيه... عن إزنك يا بتول ما إن أغلق محمّد الباب حتّى احتضنها قائلا بابتسامة صادقة: نوّرتي المكتب بخشية نظرت إليه وسألته: يعني مش زعلان؟ بحنان مشوب بالقلق أجابها: مش زعلان لكن برضو ما تعيديهاش، ما احبّش احسّ انّي مش متأكّد انت فين، بفضل قلقان وخايف بضيق أجابته: ليه هوّ انا صغيّرة ثمّ انا جيت مع بتول مش لوحدي برضا أجابها: وده بسّ اللي خلّاني مازعلش أسبلت إيمان أهدابها يخنقها ذلك الشعور بالعجز كأنّها طفلة محدودة القدرات لا تثير فيمن حولها سوى الخوف أو الضيق، لكنّه كالعادة استطاع جرّها من إحباطها وهو يرفع رأسها نحوها وينظر إليها مبتسما بحنان ويقول: في ناس ربّنا خلقها كده رقيقة وغالية ما ينفعش إلّا انّنا نخاف عليها وناخد بالنا منها بسعادة أشرقت عينيها بينما تضع رأسها فوق صدره وتقول: ربّنا ما يحرمنيش منّك يا حبيبي ربّت على رأسها برضا ثمّ أبعدها عنه وجرّها نحو مكتبه قائلا: قوليلي بقى الجميل عايز يشرب إيه؟ ابتسمت وأجابته: إنتو عندكوا إيه؟ ضحك وأجابها: إحنا عندنا كلّ حاجة واللي ما عندناش نجبهولك ما يهمّكيش عندها أغمضت عيناها للحظات وفتحتهما لتبرقا بشغف أمام ناظريه وحرّكت فمها وكأنّما تستشعر طعمه داخل فمها: نفسي فميلك شيك تشوكوليت يا محمّد قطّب محمّد جبينه للحظة ثمّ ضحك قائلا: ميلك شيك شوكوليت! لا دي عايزالها مشوار خيبة ظهرت فوق ملامحها فناغشها قائلا: طب ما ينفعش قهوة؟ كشّرت بملامحها بطفوليّة داعبت تلافيف قلبه قبل أن تبتسم بمشاكسة وتقترب من مكتبه قائلة: اممم هوّ في حاجة وحدة ممكن تعوّضني دلوقت عن الميلك شيك بصدق عفوي أجابها: أشّري عليها بسّ وهجيبهالك حالا بمشاغبة أشارت بأصبعها وأجابته: أهو بهت محمّد للحظات يحاول استيعاب طلبها ثمّ التمعت عينيه بشغف وأجابها بينما يلتقطها بين ذراعيه مجلسا إيّاها فوق حضنه: غالي والطلب رخيص قالها ثمّ انهال عليها فوق شفتيها مغرقا إيّاها بدوّامة من القبلات المقطوعة، كان يقطعها عامدا بين لحظة وأخرى خشية من غرق عنيف فاضح هنا في قلب مكتبه لكنّها لم تكن سوى لحظات حتّى كانت هي تقاطع شغفهما وهي تشهق بداخل فمه موقفة إيّاه، وما إن ابتعد عنها حتّى وجدها تبتعد عنه لتقف أمام اللوحة متأمّلة إيّاها للحظات بعدم تصديق قبل أن تنخرط أمامه في بكاء ناعم رقيق مسّ قلبه فأمسك برأسها ووضعه فوق صدره هامسا إليها بينما يقبّل جبينها: بتعيّطي ليه بسّ دلوقت، ده بدل ما تفرحي إنّي علّقت الرسمة بتاعتك قدّام مكتبي علشان تفضل تحت عيني طول الوقت غمغمت بصدره تقول: فرحانة والله العظيم فرحانة، فرحانة ومش مصدّقة كمان ابتسم حينها سعيدا أنّه استطاع إسعادها دون أن يشعر وأجابها قائلا: وما تصدّقيش ليه، مش انا قولتلك انّ الرسمة بتاعتك ابداع حقيقي وانّها عجبتني جدّا، واعتقد انّي عبّرتلك مش بس بالكلام انّما بالفعل كمان عن مدى اعجابي بيها هزّت رأسها موافقة ووجنتيها تتضرّجان بقوّة وتقول: حصل، وحصل انّك خدتني واشترتلي كلّ حاجة بيحتاجها أيّ رسّام محترف وكلّه من أحسن واغلى نوع ، بسّ برضه مش مصدّقه حينها أبعدها محمّد عنه وقال: هتصدّقي، بكرة لمّا تبقي رسّامة مشهورة هتصدّقي يا إيمان، لمّا تعملي المعرض بتاعك هتصدّقي، لمّا تبقي توقّعي على لوحاتك باسمك وتيجي النّاس تشتريها منّك بالشيء الفلاني هتصدّقي وهتعرفي إنّي انا ما ببالغش كانت إيمان تنظر إليه بغير تصديق لما يقول، هي؟ هي ستفتتح معرضا خاصّا بها؟ ستبيع لوحاتها؟ هل هذا ممكن فعلا؟ هل هي حقّا بهذه البراعة؟ وكأنّه يستمع لتساؤلاتها أكمل لها قائلا: عارفة يا إيمان إيه اللي يخلّي الانسان يبدع وينجح في أيّ عمل بيعمله؟ الاجتهاد الدائم والسعي لتطوير نفسه، لكن عارفة إيه اللي ممكن يميّزه ويخلّيه متفرّد في مجاله؟ كانت إيمان تنظر إليه بعمق تدرس كلماته وعند سؤاله هذا هزّت رأسها بنفي فأجابها قائلا: الصدق!! صدق الانسان واحساسه القوي بالحاجة اللي بيعملها هيّ اللي بتخلّيه فعلا يوصل لقلوب النّاس ويسيب بصمته عليهم، انا مثلا صحيح انّي عمري ما كنت من عشّاف الفنّ بشكل خاصّ لكن ده ما يمنعش إنّي يا ما شفت رسمات وكانت بتعجبني كمان، لكن ما فيش مرة شفت رسمة لمستني بالشكل العنيف ده، حرّكت حاجة جوّايه وبقوّة لدرجة انّي احتفظ بيها واعلّقها هنا قدّام مكتبي، انت يا إيمان ما تعرفيش رسمتك دي عملت فيّ إيه، إنتِ حسّاسة يا إيمان ومبدعة وموهبتك دي خسارة ما تشتغليش عليها وتطوّريها كمان متأثّرة بكلماته أجابته بصوت أجشّ أجابته: ازّاي؟ عندها أبعدها محمّد عنه وأمسك بها من عضديها ونظر لداخل عينيها وأجابها: انتِ لازم تسجّلي بمعهد خاصّ بالرسم عندها شحبت ملامحها وهتفت تقول: مستحيل! بحزج أجابها: وأكبر وأحسن معهد للفنون كمان... وما تقوليش مستحيل إلّا أنّها ردّدت من جديد قائلة: مستحيل بجديّة سألها قائلا: طب مش قبل ما تقولي مستحيل المفروض انّنا نتكلّم و نتناقش هزّت إيمان رأسها بقوّة وأجابته بارتباك انّما بحدّة: لأ... لو سمحت يا محمّد الموضوع ده يخصّني وانا مش عايزة بعناد أجابها: طبّ بسّ خلّينا نتناقش أفهم انت ليه مش عايزة بعيون قد ابتدأت بالالتماع اثر دموع تهدد بالسقوط أجابته: أرجوك... أرجوك لو بتحبّني بصحيح ما تضغطش عليّ في الموضوع ده بالذات بخيبة اضطرّ محمّد لهزّ رأسه أخيرا... ليحتضنها من جديد مخفيا عنها خيبته بغلقها لباب الصراحة الذي فتحه لها على مصراعيه، ذلك الباب الذي لم يكن في الحقيقة سوى بوابّة حقيقيّة لها لتنطلق نحو السماء فاردة جناحيها بثقة ودونما خوف .................................... يتبع هنا https://www.rewity.com/forum/t402401-672.html | ||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| عينيك ، ذنبي ، توبتي ، مغتربون ، الحب ، سلسلة ، bambolina ، niveen |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
676Likes
.png)
.png)
العرض العادي
