آخر 10 مشاركات
وابتسم القدر(وعندما اقتربت النهاية...ابتسم القدر) *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : فاتن عبدالعظيم - )           »          غمد السحاب *مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )           »          1011 - ها قد اتت المتاعب - ديبى ماكومبر - د.نـــ (عدد جديد) (الكاتـب : Dalyia - )           »          [تحميل] نار الغيرة تحرق رجل واطيها،للكاتبة/ black widow (جميع الصيغ) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          110 قل..متى ستحبني - اليكس ستيفال ع.ج (كتابة /كاملة )** (الكاتـب : Just Faith - )           »          حَــربْ معَ الــرّاء ! (1) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة حـــ"ر"ــــب (الكاتـب : moshtaqa - )           »          لك بكل الحب (5) "رواية شرقية" بقلم: athenadelta *مميزة* ((كاملة)) (الكاتـب : athenadelta - )           »          مرحبا ايها الحب -عدد ممتاز- بوليت أوبري - روايات عبيرجديدة [حصرياً فقط على روايتي] (الكاتـب : Just Faith - )           »          `][جرحتني كلمتهاا][` (الكاتـب : بحر الندى - )           »          نار الغيرة تحرق رجل واطيها ....للكاتبة....black widow (الكاتـب : اسيرة الماضى - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree32Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-05-18, 06:03 PM   #991

Gigi.E Omar

نجم روايتي و راوي القلوب وكنز سراديب الحكايات

 
الصورة الرمزية Gigi.E Omar

? العضوٌ??? » 418631
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 3,166
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Gigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك carton
?? ??? ~
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين 💙 لا تتنازل عن مبادئك و إن كنت و حدك تفعلها ✋️
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


تسجيييل حضووور

Gigi.E Omar غير متواجد حالياً  
التوقيع
" و استغفروا ربكم "
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 06:11 PM   #992

ميريزااد

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية ميريزااد

? العضوٌ??? » 341336
?  التسِجيلٌ » Apr 2015
? مشَارَ?اتْي » 2,005
?  نُقآطِيْ » ميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond reputeميريزااد has a reputation beyond repute
افتراضي

تسجييييل حضوووور

ميريزااد غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 06:34 PM   #993

asmaa ayman

? العضوٌ??? » 313237
?  التسِجيلٌ » Feb 2014
? مشَارَ?اتْي » 127
?  نُقآطِيْ » asmaa ayman is on a distinguished road
افتراضي

موفقة دائما يااارب

asmaa ayman غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 06:36 PM   #994

moshtaqa

نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟

 
الصورة الرمزية moshtaqa

? العضوٌ??? » 105077
?  التسِجيلٌ » Dec 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,935
?  نُقآطِيْ » moshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الخير حبيباتي
أولاً أقدم اعتداري لأن أجلت الفصل لليوم...
الأسبوع الفات كنت مريضة جدا وبعدها صار عندي مؤتمر .. لذلك ابداً ما كتبت شي ... ورغم كل الارهاق بس ادري تنتظرون لذلك ما اجلت الفصل للأسبوع الجاي وقررت انزله اليوم... وللعلم الفصل مو طويل واتمنى تسامحوني .. لأن فعلياً الموضوع خارج ارادتي

وقبل ان نبدأ تذكروا... أن الحب هو الوحي الحقيقي الوحيد للحرية وما دون ذلك ايحاءات كاذبة لسجون عاطفية

..
الإيحاء العاشر: لو أننا لم نفترق*
*الأغنية لـ (كاظم الساهر)

-وليتني ماعصيت قلبي وانتميت اليك
-مراد السالم

لفَّ يديه حولها شاهقاً بألمٍ صار كلاهما ينتميان اليه... دموعها التي تجاهر بها على صدره كانت صدى لصرخاتٍ مكتومة تجول داخله..... ... لم يكن يعلم وهو يأتي ليودع البحر الذي جمعهما بأنه سيجدها هناك في انتظاره .... شعر للحظة بأنه يريد أن يختفي معها خارج الزمن أو أن يمحو ذاكرتهما المظلمة خلف الجدران الرطبة ......
ذراعاها أحاطتا خصره وشعر بها وهي تحكمهما أكثر حوله كأنها تخاف أن يختفي.... بكائها الآن بكل هذا التشبث به أعاد له منظرها وهي تبكي بين ذراعي والدها بضعف مطلق يشابه الضعف التي ترميه بين أحضانه فيكسره....
همس والعبرة تخنق صوته:
-أمل
ازداد نشيجها وشعر بها تتراخى قليلاً داخل دائرة ذراعيه فسمح لجسده المتشنج ان يتراخى هو الآخر وان يتقبل ثقل المرارة التي تعتريه... فانتهى بهما الحال يجلسان على رمال بحر يافا... متعلقان ببعضهما كأنهما عاشا تجربة غرق كادا ان يفقدا فيها حياتهما ثم فاجأتهما الحياة بفرصة جديدة.....
اختبأت في صدره لدقائق اخرى بينما اخفى وجهه بين طيات شعرها.... لم يكن بينهما كلمات لتقال... فالوجع يقول الكثير... وهذا الانكسار المتبادل لا يُحكى بالكلمات ....
أخيراً استلت رأسها عن صدره دون ان تبتعد....
رفعت عينيها الباكية تنظر اليه .. اختفى الضغط الخفيف حول خصره حين رفعت يدها تلامس جلدة رأسه ....
قالت بصوت باكي:
-لقد كنت أحب الخصلة الفضية
لم يجب... كان سيبكي لو فعل... ليس لأجل الخصلة الفضية التي لم تعد موجودة بل لأن اصابعه كانت تمر فوق أحد آثار عقوباته في السجن.....
اصابعها زحفت ببطيء لتهبط الى صفحة وجهه... أغمض عينيه متأوهاً حين لامست اثار الضرب في أعلى وجنته....
احاطت وجهه بيديها واسندت جبينها الى طرف ذقنه وعادت تبكي...
-أنا اسفة
رفع يديه ليغطي بكل منهما كفيها على جانبي وجهه... وقال بصوت أجش:
-لقد هدمتِ حياتي
ثم اعتصر كفيها قبل ان يطلقهما محتضناً اياها من جديد....
من بعيد كان آدم الصالحي يقف مصدوماً... كانت تتنازعه رغبة سافرة في التقدم ليستل أمل من بين ذراعي مراد...... لكن الحقيقة المرّة كانت تقف في وجهه.... لم يكونا رجلاً وامرأة في عناق..... كانا انسانين متألمين.... يربطهما وجع أكبر من ملامسة حسية...... وهذا ما جعله يقف الآن عاجزاً يراقب ابنته تتوجع دون ان يستطيع فعل شيء لها.....
حين قرأ ملاحظتها القصيرة جنّ جنونه... ولحق بها الى هنا... لكنه لم يكن يدري بأن ما سيراه سيحطمه.... لم يكن لحقيقة ان ابنته تحتضن رجلاً ما.... لكن لحقيقة ان ابنته الآن تشبه أمها كثيراً ومراد السالم يشبهه هو .... لقد كانت والدتها تحتضنه بهذا الشكل... تبكي على صدره حين يؤلمها هذا العالم... وكأنها تشكوه وتشكو اليه... كأن لا مفر لها سوى اليه..... وهو يعرف ان هذه الحالات لا تتضمن مشاعر جسدية ... بل مشاعر روح تتعذب...... ولقد اختارت أمل ان تتعذب روحها بين يدي مراد السالم وليس بين يديه هو والدها......
*******************************
-عليا توقفي حالاً
صاح إلياس بصوته الجهوري مفزعاً ابنته ذات الخامسة عشر التي تحمل بين يديها كومة من الطين تنوي تسديدها نحو فارس ابن وليد الذي يقف متجهماً دون ان يأتي بأي حركة سامحاً لها ان تلطخ قميصه ببقعة طين سددتها اليه قبل لحظات من قدوم والدها
رمت عليا الطين من يدها واستقامت وهي تقول:
-آسفة بابا لقد كنا نلعب
رفع حاجبه الذي ما زال يحمل اثار جرح قطعي كانت والدتها السبب فيه وهي مثل عمرها تقريباً:
-تلعبين ها؟
انحنى ليأخذ كومة طين وسددها نحوها لتصيب خدها فتراجعت شاهقة
-هذا سيعلمكِ أن لا تتجاوزي على قريبكِ مرةً اخرى أيتها المشاغبة... والآن اعتذري
ضربت قدمها بالأرض وهي تتأفف بحركة تذكره بوالدتها أيام شبابها
قطّب في وجهها:
-الآن ايتها الفلاحة الصغيرة
رمقته بنظرة عدم رضا ثم عادت تنظر الى فارس الذي كان ما زال واقفاً بهدوء مغيظ يراقب بصمت
هتفت في وجهه كأنها تشتمه:
-اسفة دكتور فارس
قالت كلمة "دكتور" باستهزاء وكأنها تتهكم على فكرة قبوله في كلية الطب هذه السنة
أومأ فراس برأسه برزانة وقال:
-لا مشكلة..
واستدار مغادراً في نفس اللحظة التي اقتربت فيها سماء لتقول بإعتراض:
-ما بال أصواتكما كأننا في سوق شعبي... الا تعرفون ان مراد يحتاج الى الهدوء
نظر الياس الى زوجته وقال باعتراض لكن بصوت منخفض:
-تعالي وافرحي بخلفتكِ يا أم العيال.. منذ تزوجتكِ وانتِ تعيرينني بـ "الفلاح الهمجي" فعاقبكِ الله بإبنة تفوقني همجية... لقد كانت ترمي فارس بالطين
شهقت سماء مرتعبة:
-ماذا؟
ثم نظرت الى ابنتها التي تفتقد الى كل عناصر الترتيب والاناقة عكس باقي ابنائها
-اسمعي يا فتاة .. توقفي عن تنكيد حياة الصبي كلما جاء الينا زائراً... لا تفتري عليه فقط لأنه يتجاهلكِ
زمت عليا شفتيها:
-انه ولد محنط
وشدت جسدها وألصقت ذراعيها على جنبيها وراحت تميل يمنة ويسرة مجسدة كلمة "محنط" بالفعل
كاد الياس ان يضحك لولا انه امسك نفسه في اللحظة الأخيرة وهو يقارن الشبه القاتل بين ابنته الوسطى ووالدتها... فهي تملك ذات السلاطة وذات حب لفت الانتباه ... غير انها ولله الحمد لم ترث عنها نزعتها الدرامية... بل اختصرت كل الاعيبها في شخص المسكين فارس الذي بسببها لم يعد يأتي للمزرعة كثيراً...
صاحت سماء:
-تأدبي
علّق الياس بصوت منخفض لم يصل لمسامع عليا:
-ماذا حدث لمراد الذي يريد ان يستريح؟
رمقته زوجته بحقد واخفضت صوتها موجهة الحديث الى عليا:
-اذهبي واغتسلي وحباً بالله ارتدي شيئاً اخر غير هذا الجينز المقرف والبلوزة الشبيهة ببلوزة الشحاذين.... ما بلاء الملابس المقطعة الذي سقط علينا من دور الموضة
ضحك الياس وهو يراقب انصراف ابنته:
-اقسم انها تشبهك كنسخة كاربونية
قطبت:
-انها تملك همجيتك وسوقيتك... لا أعلم حقاً لماذا تزوجتك يا رجل
رفع حاجبه والضحكة ما زالت مرسومة على وجهه:
-على ما اذكر انتِ من عرضتِ علي الزواج...
قلبت سماء عينيها:
-كنتُ أعرف انكَ ستحملها ضدي طوال العمر...
ضحك ضحكة قصيرة .. ثم بعدها سأل بجدية:
-أين مراد؟
اختفى جو المرح .. عبست قليلاً:
-انه هائم هنا وهناك... يذرع المزرعة مشياً... من الغريب رؤيته هكذا
هز رأسه موافقاً:
-لم يكن الأمر سهلا عليه بكل تأكيد ..
قبل ان ينهي الياس جملته.. كان مراد على مرمى بصره..... يتمشى دون هدف تاركاً الجميع في الداخل....
ركل مراد حجراً صغيراً اعترض طريقه.... وتابع سيره غارقاً في أفكاره الخاصة.... ها قد مرَّ أسبوع على عودته... وليس مستعداً حتى الآن لمواجهة العالم الخارجي.. ولا مواجهة مراد السابق... لذلك حين اقترحت عليه انجل على سفرة الغداء الاحتفالي بعودته ان يبتعد قليلاً لم يتردد في اخذ الفرصة وأيدها وليد عارضاً مزرعة ابن خالته كمكان جيد للإستجمام....
كان قد زار مزرعة الياس في بضع مناسبات احتفالية اجتمعت فيها العائلات الصديقة في اجازة قصيرة وكان معجباً بالهدوء والخضرة المريحة للمكان بعيداً عن صخب حياته.... وها هو يعود اليها لكن هذه المرة ليس ليحتفل مع عائلته التي تجلس في الداخل ... بل ليعود لنفسه التي يبدو انه اضاعها منذ خرج من مدينة يافا....
-عمي
جاءه صوت أوركد من خلفه فالتفت اليها مبتسماً ...
-أوركد
فتح لها ذراعيه فاندست بينهما... قبّل شعرها محتضناً اياها.....
منذ عاد لم يتحدثا حقاً... هو هرب الى المزرعة وهي منحته مساحته ...
سألته أخيراً وبشكل مباشر:
-ألن تحدثني عن الأمر؟
كان ينتظر هذه اللحظة.... أوركد هي الوحيدة التي يمكن ان يحدثها عما يدور داخله كأنه يحدث نفسه دون خجل او حرج... لأنها جزء من نفسه وقلبه... وما بينهما علاقة روحية وطيدة لا يسعه معها ان يتصنع او ان يخبأ...
-أشعر بأنني ما زلت هناك... عالق في سجنين
سألته بحيرة:
-سجنين؟
أومأ برأسه وقال موضحاً:
-الأول ذلك الذي عشته خلف القضبان والثاني الذي عشته بين ذراعيها
شهقت أوركد وهي تبتعد قليلاً عن عمها لتحدق في وجهه
-أمل؟ الفتاة التي أنقذتها؟
ابتسم بمرارة:
-انها أحمق وأشجع امرأة رأيتها في حياتي
تأملت أوركد وجه عمها وهو يتحدث عن تلك الفتاة التي رأتها في الفيديو.... بالفعل كانت شجاعة وجميلة كذلك... لكن لم يخطر في بالها ابداً ان تجذب عمها بطريقة اخرى.... فذوقه كان أكثر تصنعاً من الطبيعية التي تنضح من ملامح وجهها...
طلبت منه:
-حدثني عنها
نظر الى البعيد ... ولم تستطع الا ان تشعر بالوجع وهي تحاول ان تتأقلم مع شكله الجديد دون شعره الذي يعشق... واثار الضرب تختفي شيئاً فشيئاً عن وجهه الذي بدا منذ ان عاد وكأنه يحمل تعابير لم يكن يحملها قبل ذلك رغم ان ملامحه الجذابة على حالها....
قال بعد لحظة تفكير:
-انها امرأة تشبه الفخ... لا تدرك فداحة خطأك في التقدم نحوه الا عندما تقع فيه
اتسعت عيناها حتى تمت استدارتهما....... هل يدرك عمها ان هذه الكلمات.. كلمات رجل عاشق؟
قاطع حديثهما صوت الخالة سماء وهي تنادي عليهما لتناول الغداء...
قال مراد:
-اذهبي انتِ .. سأعود الى غرفتي ،، أريد أن أنام قليلاً
علمت بأنه لن يقول أكثر عن أمل حتى وان سألته... فأومأت له ثم قبّلت خده:
-أنا هنا دائماً
ابتسم لها بحب:
-وأين ستذهبين اذن يا شريكتي في الجريمة...
انغلقت ملامحها وهي تربط اخر شطر من عبارة عمها بعلي الذي لطالما ناداها بشريكتي في الجريمة..... راقبت عمها يتقدمها بينما تبعته غارقة في أفكارها... ما زالت تشعر بالغضب لما حدث قبل أسبوع حين تبعت ساندرا علي وافتعلت فضيحة ليتدخل المزعج رايان منادياً اياها حبيبتي...... الصدمة التي شعرتها يومها لم تكن تقارن بأي شيء ... يومها صاحت في وجه رايان
-لا تناديني حبيبتي ...
ثم التفتت نحو علي تنتظر منه ان يدافع عنها.. لكنه كان ينظر الى ساندرا وقال بتوتر:
-ما الذي يحدث هنا ساندرا.. هل تتعقبينني؟
صاحت به ساندرا:
-وهل أنا مخطئة.. انظر ما ان ادير ظهري حتى تذهب اليها
امسك علي بذراع ساندرا وقال من بين اسنانه:
-انها صديقة طفولتي... وعليكِ احترام هذا
نفض ذراعها وقال بغضب:
-ثم عليكِ ان تتعلمي الثقة بي...
ثم رمى كلمة اسف نحوها ونظرة غضب نحو ساندرا وخرج من المكان ....
عندها اقتربت منها ساندرا وقالت بحقد:
-إذا استطعتِ خداع علي بلعبة صديقة الطفولة هذه فلن تستطيعي خداعي انا بذلك.... أنا اعلم أنك تحبينه.. هذا واضح كالشمس... لكنه لي أنا... فابتعدي والا ستندمين
وقبل ان تمنح لها فرصة الرد كانت تستدير خارجة تاركة اياها تغلي غضباً ووجعاً...
عندها جاءها صوت رايان متهكماً
-الفتاة لديها حق... ان الامر واضح كالشمس
استدارت اليه ورمت بكل غضبها عليه:
-ومن أنت أصلاً لتتدخل في حياتي... وكيف تجرؤ على مناداتي حبيبتي؟
هز كتفه بلا مبالاة:
-كنت احاول فقط منعها من احراجك... لكنكِ فعلتِ ذلك نيابة عنها....
هتفت به:
-أيها الـ.....
قاطعها:
-ششششش وفري شتائمكِ لصديق طفولتكِ الذي ترككِ وهرب
ثم استدار عنها هو الآخر ليعود الى عمله ...
عادت من أفكارها الى اللحظة الحالية بوجه متجهم وهي تفكر بان رايان الترك هو أكثر رجل مزعج على وجه هذا الكوكب..


moshtaqa غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 06:37 PM   #995

moshtaqa

نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟

 
الصورة الرمزية moshtaqa

? العضوٌ??? » 105077
?  التسِجيلٌ » Dec 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,935
?  نُقآطِيْ » moshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond repute
افتراضي

..
حالما دخلت الى بهو البيت وجدت والدتها والخالة انجل ينظران في إثر عمها المتجه الى غرفة الضيوف
سألت زنبق أنجل وعلامات القلق بادية على وجهها
-هل تراه بخير؟
اجابتها أنجل:
-هذا يعتمد على تعرفينا لكلمة "بخير"... اعتقد انه بحاجة للراحة ... من الجيد انه جاء الى هنا
أومأت زنبق:
-ومن الجيد اننا جئنا جميعاً لرؤيته اليوم... لربما يظهر مراد بأنه لا يحبذ الاجتماعات العائلية... لكنه يشعر بالسعادة لرؤيتنا حوله.... أنا أعرف هذا
وافقتها أنجل رغم عدم تأكدها من صحة ما تقوله زنبق فمراد يبدو وكأنه يحاول تجنبهم جميعاً...... هي تفهم ما يشعر به مراد لأنها ذات يوم كانت معتقلة خلف تلك الجدران المغلقة ورغم ان اعتقالها لم يدم الا ساعات أنقذها بعدها يوسف.. لكنها ما زالت تتذكر البرد القارص ليس لجسدها داخل الزنزانة بل للروح داخل هذا الجسد
قالت لزنبق:
-انضمي للغداء.. سأحدث مراد لدقائق وأعود
سألتها زنبق بلهفة:
-هل آتي معكِ
هزت أنجل رأسها نفياً:
-من الأفضل أن أحدثه لوحدي
وتركتها متجهة نحو غرفة الضيوف.. طرقها بخفة فأذن لها مراد بالدخول...
قالت مبتسمة:
-مرحباً
ابتسم لها هو الاخر محيياً.... ولم تستطع الا ان تلاحظ مرة اخرى كمية الاختلاف في ابتسامته التي بدت مريرة بينما كانت في السابق مغرورة ومعتدة
خطت الى الداخل وجلست على المقعد الموضوع قبالة السرير.... ثم قالت دون مقدمات
-عندما كنت في التاسعة عشر.. تم اعتقالي
ظهرت ملامح الدهشة على وجه مراد وقد اثارت انتباهه تماماً بتصريحها
-ماذا؟... لماذا؟
ابتسمت بحزن:
-تلك قصة طويلة... لكنني اختصرها لك بأنني اعتقلت لأدلي بمكان رجل مقاومة ...
نظرت الى النافذة وقالت:
-لقد كانت الزنزانة باردة جداً... ومظلمة.... لكن هذا لم يكن اسوأ ما في الأمر.... الأسوأ من واقع تواجدي في سجن الاحتلال هو خيالاتي فيما سيفعلونه بي بعد ذلك.....كان البرد داخلي اقسى والظلمة اشد...
اعادت وجهها اليه تنظر مباشرة في عينيه:
-انا أعرف ان روحك ما زالت هناك.... لكنني اعرف كذلك بأنك ستتحرر منها وستخرج الى النور من جديد.....
ثم نهضت من مكانها وتقدمت نحوه معانقة اياه بحنان أمومي.... كانت تلك المرة الأولى منذ سنوات التي يسمح فيها مراد بتقارب كهذا معها... بعد ان قطع منذ زمن طويل أي نوع من التقارب العاطفي بينه وبين المقربين اليه باستثناء عائلته الصغيرة......
بقي للحظة محتجزاً بين ذراعي المرأة التي يحبها ويقدرها الى ابعد حد... ثم اخيراً حررته قائلة:
-سأجرك للغداء جراً..... ان الجميع هنا اليوم لأجلك .. قد يبدو الأمر ثقيلاً ومزعجاً على سيادتك... لكنك ستأتي وتظهر لهم كم انت ممتن لتواجدهم حتى وان لم يبدو عليك ذلك....
اتجهت نحو الباب لتفتحها لكن سؤاله استوقفها
قال لها:
-كيف استطعتِ ان تتعايشي مع جوزيف رغم كل الاختلاف بينكما
قطبت واستشعرت ان السؤال لم يكن مجرد سؤال عادي او عابر.... لكنها ابتسمت وكأنها لم تجد ما يثير الغرابة فيه
-لأنني حين اغمضت عيني عن اختلافنا الظاهري، اكتشفت بأننا من الداخل كنا متشابهين أكثر مما كنت أظن ..
***************************** ****
ما زالت تحبس نفسها في غرفتها، رافضة ان تتعاطى مع العالم الخارجي.... لا الضجة الاعلامية التي اكتسحت بها العالم بسبب قضيتها اثارت اهتمامها لتتابع ولا الاعتذار الرسمي الذي قدمته حكومة الاحتلال أشعرها بالانتصار... ولا شعارات البطولة التي ألصقها الجميع بها اشعرتها بأهمية...... كل ذلك كان يحدث أمامها دون ان تكون طرفاً فيه..... كل ما أرادته هو ان تتكور على نفسها وتنام كثيراً لتنسى كل شيء...
تنسى الضربة التي تلقتها من الرجل المتوحش... تنسى هروبها... تنسى السجن والانتهاك الذي تعرضت له .. ثم تنساه.......... الرجل الذي دخل حياتها ليقلبها رأساً على عقب... المغرور صاحب الخصلة الفضية التي اخذها بين ذراعيه قبل أسبوع كأن حياته وقف عليها... ثم غادرها بكل صفاقة رامياً كلمات وداع باردة .. ومن يومها لم تعرف عنه شيئاً..... رغم التواصل الذي لم ينقطع بين والدها وأخوه.....
انقلبت على جانبها الآخر.. ثم شعرت بالباب يفتح .. وصوت والدها يقول:
-أمل.. حبيبتي
استدارت اليه لتجده يقف عند مدخل الغرفة يحمل في يده حقيبة سفر.... سقط قلبها وطعم مرارة لاذع استقر في فمها.... ها هو سيسافر من جديد راكضاً خلف ذكرياته.....
همست بصوت متحشرج:
-نعم بابا
طالبها:
-انهضي الان .. وحضري حقيبتكِ
قطبت وقالت بدهشة:
-لماذا؟
أجابها:
-هناك قصة أريد أن ارويها لكِ...!
.................................................. .........
-كانت والدتكِ تطلق علي لقب شيطان، وكم كانت محقة
هكذا بدأ آدم الصالحي كلامه عن زوجته وهو يقف أمام شجرة تفاح في منتزه هايد بارك في لندن محيطاً كتف ابنته بذراعه
استطرد:
-لربما حدثتكِ كثيراً عن يافا... عن روعتها وجمالها... لربما حدثتكِ كم أحبها.... لكنني لم أخبرك بالقصة الكاملة..... ان والدتك يا أمل لم تكن امرأة عادية..... كانت معجزة..........
صمت للحظة ثم أكمل:
-لقد عانيت طفولة صعبة.. والدتي كانت امرأة منحرفة الميول... استخدمتني في طفولتي لفعل اشياء مشينة جداً وكثيرة العنف فزرعت داخلي وحشاً... كان يكبر كلما كبرت في السن
شهقت أمل برعب لفداحة الصورة التي ارتسمت في عقلها... لم تكن تعلم بهذا من قبل.... هو لم يتحدث عن جدتها ابداً ... وهذه هي المرة الأولى التي يفتح لها فيها جروحه العميقة....
همست وهي تحتضنه كأنها تريد ان تواسيه
-بابا
قبل شعرها واكمل:
-لقد كنت مريضاً نفسياً ... أعترف بهذا.... وحين رأيت والدتكِ ... كانت مثل الملائكة في براءتها ... كما كانت واضحة ورقيقة..... لقد مثلت لي كل الأشياء التي لا املكها... وكلما نظرت الى جمال روحها شعرت بقبح روحي......... لقد عذبتُ يافا كثيراً... كسرتها وآذيتها ومارست عليها كل عقدي...... لكنها كانت أكثر قوة من ان تتخلى عني.... كانت تؤمن بي كما أنا.... وهذا ما جعلني اتغير......
امسك وجه ابنته ورفعه ناظراً اليها بعينين غائبتين بمرارة الذكرى:
-والدتكِ التي اجري خلف ذكراها لم تكن حبيبة فقط... كانت امرأة غيرتني.... اننا قد نتعايش مع فقدان من نحب لكننا لا ننسى ابداً جميل الشخص الذي يغيرنا... لأننا كلما نظرنا في المرآة ورأينا نسختنا الجديدة نتذكر كذلك من ساعدنا في صنعها....
رفع رأسه الى السماء وعبّ من الهواء بنهم وكأنه كان يختنق، ثم عاد يقول:
-يوم توفيت والدتكِ... دخلت الى قبرها اثناء الدفن.. وطلبت منهم ان يرموا علينا التراب لندفن معاً اذ ان كلينا كنا ميتين..... ثم فجأة سمعت بكاءك.... عندها علمت ان شيئاً واحداً ما زال حياً بي... وهو أنتِ..... أنتِ التي أخرجتني من حفرة القبر لتجبريني على ان اعيش..... لقد عشتُ لأجلكِ أنت أمل...... وأنا آسف جداً لأنني لم أكن حياً بما يكفي لأصير أباً جيداً لكِ....
في تلك اللحظة شهقت أمل باكية وهي تتعلق بوالدها أكثر وتهتف من بين دموعها:
-أنت أعظم والد في الدنيا.... لا تقل مثل هذا الكلام
هز رأسه رافضاً:
-لو كنت كذلك لكنت علمت بذهابك الى يافا... لكنت رافقتكِ وحميتكِ... لكنني كنت أنانياً.... أردت ان اطارد والدتكِ لأن اثارها تخفف من وجع فقدها.... ونسيت في غمرة هذا أنني أهملتُ أهم أثر تركته لي والدتكِ.... وهو أنتِ يا أمل.....
دسها أكثر في حضنه وهو يردد...
-سامحيني يا ابنتي... سامحيني.....
كانت تلك المرة الأولى التي تشعر فيها أمل بأن والدها كامل الحضور معها.. بأنه موجود قلباً وروحاً وليس مجرد جسد خاوي ........ وهذه اللحظة كانت تحولاً حقيقياً وعميقاً في علاقتهما .....
*********************************
(بعد شهر)
كان مراد يقف أمام المرآة في شقته الأنيقة الباردة مرتدياً روباً منزلياً، ينظر بتعالي الى صورته والى شعره الذي بدأ ينمو من جديد حين سمع طرقاً على الباب.... توجه بلامبالاة ليفتح الباب ويطالعه وجه اخيه صخر....
قطب:
-صخر؟
دخل دون مقدمات:
-لماذا سافرت ليلاً كاللصوص
شعر مراد بالإحراج وهو يتذكر كيف غادر بيت اخيه الذي كان يقيم فيه لأسبوعين بعد عودته من المزرعة.... كل ما في الأمر انه استيقظ ليلاً وشعر بالضياع وبعدم الراحة... وبأن عليه ان يعود الى حياته التي كانت قبل ان يلتقي أمل لعله بذلك ينسى كل ما حدث ويتجاوز هذا الصراع القاتل الذي يحوم في روحه ... فما كان منه الا ان جمع اغراضه وخرج في الثانية فجراً تاركاً رسالة مختصرة على هاتف صخر يخبره بأنه عائد الى شقته
قال بلا مبالاة:
-وهل كنتُ سجيناً هناك؟
دخل صخر ورمى حقيبته الصغيرة بلا مبالاة:
-لا.. لكننا قلقنا عليك
-لقد تركتُ لك رسالة.. ماذا الان؟ هل انا ولد صغير تتابع خطواته
نظر اليه صخر بتفحص مما جعله يشعر بالضيق وكأنه يقع تحت مسح ليزري لدواخله
-ما الأمر مراد؟
قطب مراد متضايقاً
-بل انت ما الأمر.. وكأنها المرة الأولى التي اذهب دون خبر
-لقد اعتقدتكَ تغيرت
كتّف مراد ذراعيه أمام صدره..
-من المؤسف ان أخبرك بأنني لم اتغير... انني اعيش حياة مثالية فلماذا اغيرها
في تلك اللحظة خرجت فتاة من غرفة مراد وحين رأت صخر شهقت معتذرة وعادت تدخل
صاح صخر:
-من هذه؟
قال مراد بلا مبالاة:
-صديقة جديدة... لا تتصرف وكأنني لم اعرف نساءاً من قبل
التقط صخر حقيبته بعصبية وقال بقرف:
-لقد خيبت ظني
وخرج صافقاً الباب فلم يسمع همس مراد وهو يقول:
-أفضل من أن أخيب ظن نفسي !
.................................................. ...
في اليوم التالي كانت أمل تقلب بين صفحات الفيس بوك ... فوجدت منشوراً عن جلسة تصوير جديدة لعارض الازياء البطل .. مارت
خفق قلبها وهي تشغل الفيديو لتجد بضع لقطات من جلسة تصوير حديثة يظهر فيها شعر مراد حليقاً بينما ابتسامته المتهكمة وشكله المغرور ذكرها بأول مرة رأته فيها....
شعرت بطعنة ما في قلبها..... لقد عاد لحياته الصاخبة دون شك وهي لن تخطر على باله أبداً.... كانت التعليقات كلها بالإضافة الى التغزل به تمتدح شجاعته وانسانيته ودوره البطولي في انقاذها
رمت جهاز الايباد من يدها على السرير بغضب:
-التافه، السطحي، الـ........
قاطع شتائمها صوت هاتفها يرن... كان الرقم غريباً لكنها مع هذا اجابت:
-نعم؟
جاءها صوته المتهكم
-كيف حالكِ ايتها الشجاعة الحمقاء
خفق قلبها بشدة بين اضلعها لكنها حاولت ان لا تظهر ذلك وهي تقول بطبيعية
-ما الذي تريده؟
-أنتِ...........




نهاية الفصل

ru'a likes this.

moshtaqa غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 07:04 PM   #996

زهرورة
عضو ذهبي

? العضوٌ??? » 292265
?  التسِجيلٌ » Mar 2013
? مشَارَ?اتْي » 2,283
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » زهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond reputeزهرورة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك mbc
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا سلامتك الف سلامة ..البارت جميل جدا صح انو قصير بس رائع مراد رجع لبلده وزي مااتوقعت راح يحارب الشعور الي بيحسه ناحية امل وبيعتبره خطر عليه عشان كدة رجع لحياة الاستهتار ..امل الكويس من التجربة انها لاقت ابوها واتحسنت علاقتهم ..لكن مراد اتصل بامل ايش بدو منها ..لايكون المجنون راح يطلب منها اشي مخل ماهو بتاع نسوان اسمع ياسي مراد اوعى تفتكر عشان البنت حضنتك فكرك يروح كده ولا كدة انام احسن لك ..وانتي يابنت ياامل اوعي تنخي وتبقي خرعة وماتفضحيناش الواد ده لازم يتربى وذيل الكلب عمره ماينعدل ده اول ماكملت شهر وراح استغفر الله العظيم جايب وحدة ..لازم تربيه وتخليه يلف حوالين نفسه قال عاوزك قال 😬البارت رائع وبارك الله فيكي حبيبتي ودمتي سالمه

زهرورة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 07:08 PM   #997

Hager Haleem

كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية Hager Haleem

? العضوٌ??? » 359482
?  التسِجيلٌ » Dec 2015
? مشَارَ?اتْي » 1,301
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Hager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond reputeHager Haleem has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الياس ظهر يا جدعاااااااااااااااااااااا ان 💃💃💃💃💃
مزي اللدود ابو عاليا البلطجية زيه 😍😍😍😍😍😍
و الله كان واحشني جداااااااااااااااا
مراد انا مش هشتمه الفصل ده لأنه بيحاول يثبت لنفسه أنه متكسرش ، بينكر على نفسه التجربة اللي عاشها بدليل أنه بيحاول يحي حياته الأولى قبل صدمته في السجن بس في الآخر لف و رجع اتصل بأمل تاني اهو
ادم و امل كانوا محتاجين جدا الوقفه دي لان ادم فعلا كان بيستهبل و رامي البت كده و صايع هو في أراضي الله ورا ذكرياته بس لما اكتشف انها ممكن تضيع منه زي امها رجع اتظبط تاني
اوركد غبيه بجد يعني الواد جاي يرجعلك بريستيجك تقومي تحرجيه و على الغبي ده ماله جري كده ليه و مقلش كلمه واحده كويسه لها و النبي ريان دا انا شكلي هضمه لفريق كراشاتي 😂😂😂
الفصل كان روووووووعه يا بيلا تسلم ايدك 😍😍😘😘😘


Hager Haleem غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 07:13 PM   #998

najla1982

نجم روايتي

alkap ~
? العضوٌ??? » 305993
?  التسِجيلٌ » Oct 2013
? مشَارَ?اتْي » 2,266
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي tunis
?  نُقآطِيْ » najla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond reputenajla1982 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك max
افتراضي

يا سي مراد مترسالك على بر ....حترجع مارت من ثاني و الا حتفضل مراد اللي بدأ يتغير مع امل؟؟؟
موقف اركد مع علي و رإيان انتهى بطريقة مختلفة عما توقعته....لا صدمة من علي و لا راحة من ساندرا و لا امتنان من اركد و لا تسجيل موقف من ريان....
علي كالعادة جبان و ساندرا كشرت عن انيابها و رايان مستفز كالعادة و اركد ركزت مع موقف ريان أكثر من ردة فعل علي يا ترى بشرة خير و بدأت تميل له و الا راح تبعد اكثر؟
سلمت يداك بلقيس و شكرا على التنزيل


najla1982 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 07:20 PM   #999

Gigi.E Omar

نجم روايتي و راوي القلوب وكنز سراديب الحكايات

 
الصورة الرمزية Gigi.E Omar

? العضوٌ??? » 418631
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 3,166
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » Gigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond reputeGigi.E Omar has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك carton
?? ??? ~
لا إله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين 💙 لا تتنازل عن مبادئك و إن كنت و حدك تفعلها ✋️
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

في الاول الف سلامة عليكي يا بيلا 😍😍💙
و رجعت ريما لعادتها القديمة 😜🤣 رجعتي لقفلاتك الشريرة اللي بتشوقنا 😌😎
عجبني ان ادم بدا مع بنته من الاول و حكالها على قصته
مراد و حالة الضياع اللي عايش فيها بس هيكون عايز ايه من امل بعد كلمة انتِ دي 🙈🙈
اوركد خليها تنسى علي بقى💔

فصل رووعة تسلم ايديك 🌸💝


Gigi.E Omar غير متواجد حالياً  
التوقيع
" و استغفروا ربكم "
رد مع اقتباس
قديم 06-05-18, 07:38 PM   #1000

داليا انور
 
الصورة الرمزية داليا انور

? العضوٌ??? » 368081
?  التسِجيلٌ » Mar 2016
? مشَارَ?اتْي » 1,195
?  نُقآطِيْ » داليا انور is on a distinguished road
افتراضي

هاتفضل تحارب نفسك كتير يامراد وانتى امتى هاتفوقى يااوركد

داليا انور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:08 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.