آخر 10 مشاركات
جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          بريّة أنتِ (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قوارير العطّار (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          الزوج المنسي (10) للكاتبة: Helen Bianchin *كاملة+روابط* (الكاتـب : raan - )           »          طوق نجاة (4) .. سلسلة حكايا القلوب (الكاتـب : سلافه الشرقاوي - )           »          261-سحابة من الماضي - ساره كريفن ( كتابة / كاملة )** (الكاتـب : بنوته عراقيه - )           »          تريـاق قلبي (23) -غربية- للمبدعة: فتــون [مميزة] *كاملة&روابط* (الكاتـب : فُتُوْن - )           »          متزوجات و لكن ...(مميزة و مكتمله) (الكاتـب : سحابه نقيه 1 - )           »          سيدة القصر المظلم *مكتملة * (الكاتـب : CFA - )           »          236-واحة القلب -جيسيكا هارت -عبير مكتبة مدبولي (الكاتـب : Just Faith - )           »          1-لمن يسهر القمر؟-آن هامبسون -كنوز أحلام قديمة (الكاتـب : Just Faith - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree32Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-09-18, 12:30 PM   #1761

لبنى باشا

? العضوٌ??? » 421105
?  التسِجيلٌ » Mar 2018
? مشَارَ?اتْي » 280
?  نُقآطِيْ » لبنى باشا is on a distinguished road
افتراضي لولو


بالتوفيق انشاء الله دائما

لبنى باشا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-09-18, 08:19 PM   #1762

r_501

? العضوٌ??? » 327960
?  التسِجيلٌ » Oct 2014
? مشَارَ?اتْي » 557
?  نُقآطِيْ » r_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond repute
افتراضي

تذكير📢📢📢📢📢📢
🌹سوره الملك 🌹

﴿ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1)🌸الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2)🌸 الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ (3)🌸 ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ (4)🌸 وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) 🌸وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6)🌸 إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7)🌸 تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8)🌸 قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9)🌸 وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10)🌸 فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11)🌸 إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12)🌸 وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13)🌸 أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14)🌸 هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15)🌸 أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16)🌸 أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17)🌸 وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ (18)🌸 أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ (19)🌸 أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20)🌸 أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ (21)🌸 أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22)🌸 قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (23)🌸 قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (24)🌸 وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (25)🌸 قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (26)🌸 فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ (27)🌸 قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (28)🌸 قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آَمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (29)🌸 قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ (30)🌸﴾”


🍃💕🍃 أذكار النوم 🍃💕🍃
((بِاسْمِكَ رَبِّي وَضَعْتُ جَنْبِي، وَبِكَ أَرْفَعُهُ، فَإِن أَمْسَكْتَ نَفْسِي فارْحَمْهَا، وَإِنْ أَرْسَلْتَهَا فَاحْفَظْهَا، بِمَا تَحْفَظُ بِهِ عِبَادَكَ الصَّالِحِينَ))
((اللَّهُمَّ إِنَّكَ خَلَقْتَ نَفْسِي وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْياهَا، إِنْ أَحْيَيْتَهَا فَاحْفَظْهَا، وَإِنْ أَمَتَّهَا فَاغْفِرْ لَهَا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَافِيَةَ))
((اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ، وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ. اللَّهُمَّ أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنَ الْفَقْرِ))

((اللَّهُمَّ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، رَبَّ كُلِّ شَيْءٍ وَمَلِيكَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ الشَّيْطانِ وَشِرْكِهِ، وَأَنْ أَقْتَرِفَ عَلَى نَفْسِي سُوءاً، أَوْ أَجُرَّهُ إِلَى مُسْلِمٍ))
((اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نَفْسِي إِلَيْكَ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي إِلَيْكَ، وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ، وَأَلْجَأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ، رَغْبَةً وَرَهْبَةً إِلَيْكَ، لاَ مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلاَّ إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْت


r_501 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-09-18, 09:05 PM   #1763

Rima08

? العضوٌ??? » 410063
?  التسِجيلٌ » Oct 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,391
?  نُقآطِيْ » Rima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond reputeRima08 has a reputation beyond repute
افتراضي

تسجيل حضور بانتظار نزول الفصل اتمنى ان يكون هناك فصل جميل اايوم

Rima08 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-09-18, 10:47 PM   #1764

tia azar

? العضوٌ??? » 354006
?  التسِجيلٌ » Sep 2015
? مشَارَ?اتْي » 1,794
?  نُقآطِيْ » tia azar is on a distinguished road
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

tia azar غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22-09-18, 10:51 PM   #1765

butterfly.z

? العضوٌ??? » 259141
?  التسِجيلٌ » Aug 2012
? مشَارَ?اتْي » 619
?  نُقآطِيْ » butterfly.z is on a distinguished road
افتراضي

الفصل ينزل يوم الاحد تغير موعده

butterfly.z غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-09-18, 05:43 AM   #1766

ام اشرف واياد

? العضوٌ??? » 252336
?  التسِجيلٌ » Jul 2012
? مشَارَ?اتْي » 334
?  نُقآطِيْ » ام اشرف واياد is on a distinguished road
افتراضي

يعطيك العافيه وشكرا عرواياتك الجميلة👏🏻👏🏻👏🏻

ام اشرف واياد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-09-18, 06:48 AM   #1767

r_501

? العضوٌ??? » 327960
?  التسِجيلٌ » Oct 2014
? مشَارَ?اتْي » 557
?  نُقآطِيْ » r_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond reputer_501 has a reputation beyond repute
افتراضي

*🌹صباح الحمد والامتنان*
*صباح الشكر للرحمن؛؛*
*👋🏻👋🏻اللهم زيّن قلوبنا وقلوب أحبتنا بالإيمان.. وارفع أقدارنا في الميزان.. وأدخلنا بفضلك فسيح الجنان .. وأكرمنا بالعفو والرضا والغفران*
*صباح*
*الورد🌹*
*والفل🌺*
*والريحان🌻*
*🌸اسعدألله صباحكم بالخيرات*🌸


r_501 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-09-18, 01:51 PM   #1768

moshtaqa

نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟

 
الصورة الرمزية moshtaqa

? العضوٌ??? » 105077
?  التسِجيلٌ » Dec 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,935
?  نُقآطِيْ » moshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond repute
افتراضي

نهاركم سعيد حبيباتي
اليوم موعدكم مع الفصل السادس والعشرون والأخير من ايحاء الفضة في تمام الساعة السابعة بتوقيت مكة المكرمة والسادسة بتوقيت القاهرة
فكونوا بالقرب


moshtaqa غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 23-09-18, 05:39 PM   #1769

ولاء حنون

? العضوٌ??? » 400875
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 302
?  نُقآطِيْ » ولاء حنون is on a distinguished road
افتراضي

بانتظار الفصل الاخير اليوم 💞🌷💕

ولاء حنون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-09-18, 06:36 PM   #1770

moshtaqa

نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟

 
الصورة الرمزية moshtaqa

? العضوٌ??? » 105077
?  التسِجيلٌ » Dec 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,935
?  نُقآطِيْ » moshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond reputemoshtaqa has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الخير حبيباتي
موعدكم اليوم مع الفصل الأخير من إيحاء الفضة.. والأسبوع القادم في نفس الوقت ستكون الخاتمة ان شاء الله
كانت رحلتي معكم رائعة ولولاكم لما استمرت.. لكنها لم تكن تحتمل ان تستمر اكثر من ذلك فأحداث الرواية قد انتهت تقريباً.. والهدف من كل ثنائي قد وصل.. لذلك اذا زادت الفصول عن ذلك كانت ستصير مجرد فصول للحشو وليس لها اي معنى وهذا ما انا ضده تماماً...
أتمنى ان اكون قد قدمت رواية محترمة لها مصداقية وتحمل رسائل ذات قيمة....
ألقاكم الاسبوع القادم مع الخاتمة وملخص عن رحلتي معكم في إيحاء الفضة..
.............
...............
.............

الإيحاء السابع والعشرون والأخير: أحبك*
*هذه ليست اغنية، انها الابجدية كلها !


-أنا بعضك وانت كلي.. والبعض الى الكل ينتمي
-مريم خوري



البصرة.. المدينة الجنوبية... التي تغتسل قدميها بماء شط العرب .... مدينة الموانئ وحقول النفط... مدينة النخيل والغناء العراقي الأصيل الذي تربى على سماعه لأن والدته تهوى هذا النوع من الأغاني بشكل خاص......
البصرة.. التي كانت تُلقب بفينيسا الشرق.... لم يعرف العراق أغنى منها مدينة .. ولا أكرم من ساكنيها أحداً... المدينة التي تحمل وزر الوطن كله بسبب موقعها الجغرافي وتدافع عنه في كل حرب... وتدفع من دم ابنائها ضرائب لينتصر العراق..... لكنه لا ينتصر !.....
كانت لديه رغبة عميقة في زيارة البصرة منذ ان قرأ في تاريخها انها من المرجح ان تكون المكان الذي نزل فيه آدم .. أول مخلوق على الأرض والذي حمل هو اسمه... أراد ان يرى بعينه تلك البقعة التي اختارها الرب لتكون نقطة بداية لكل البشرية..... لكنه لم يتخيل ان يطأ البصرة ليصور الموت فيها.. لا أن يشهد بداية حياة الحياة على الأرض .....
اذن هذه هي البصرة.... ابتسم ادم بحزن وهو يحيي المدينة المنتفضة بصمت من خلف نافذة السيارة التي ستأخذه الى مكان اقامته.... حيا ألفاً واربعمئة عام من التاريخ ... حيا المدينة الفيحاء كما يسميها العراقيين.... حيا عصب العراق الاقتصادي الذي يضخ البترول في شرايين الوطن ليبقيه على قيد الحياة لستٍ وستين عام وما زال مستمراً في فعل ذلك رغم كل ما تكلفه هذه الحياة من موت !
شعر بدمه العراقي ينزف من جرح انسانيته وهو يرى هذه المدينة العريقة قد تحولت الى خراب.. مدينة النخيل صارت جرداء .. لا حدائق فيها ولا بساتين .... وقد استغل مساحاتها المتجاوزون ليقتصوا من خضرتها بالطابوق !..
أغمض عينيه وفتحهما بتعب.. كم يشتاق لمريم... لأنها وحدها من تحمل عن قلبه وجع الخراب الذي يشهده في عمله.... لكنه تركها هناك .. بكل الخراب الذي في روحها المعجونة بالخسائر وجاء الى هنا بكل خرابه الشخصي ليشهد فاجعة أخرى تقتل جزءاً جديداً من سكينته....
استيقظ من أفكاره حين توقف السائق أمام بيت بسيط يخبره بلهجة جنوبية أحب وقعها في اذنه بأنهما وصلا....
بعد لحظات كان يصافح صديقه الصحفي "سجاد السوّاد" الذي تمتد معرفته به لسنوات طويلة منذ التقيا اثناء تغطية أزمة اللاجئين العراقيين اول حدوثها......
صافحه سجاد بحرارة وهو يعتذر منه:
-آسف لأنني لم أحضر شخصياً لأستقبلك... لكنني كنت في اجتماع مع بعض الشباب المتظاهرين
ابتسم ادم وقال بعراقيته المترددة:
-لا عليك... المهم لقد وصلت... العالم لا يعرف شيئاً عما يحدث سوى ان بعض المخربين يحاولون افشال نتائج الانتخابات تحت غطاء الثورة الشعبية
شتم سجاد بكلمة لم يفهمها آدم لكنه توقع ان تكون سيئة جداً نظراً لملامح وجه صديقه....
قال سجاد:
-تعال سأخبرك بكل شيء في الداخل
لم يمضي نصف ساعة كان قد أنهى فيها آدم كوب شايه وبدأ سجاد بشرح الوضع الحالي في المدينة حتى كان قد نهض من مكانه يدور في المكان بعصبية والدماء تغلي في عروقه وهو يستمع لقائمة الكوارث التي دفعت بأهالي المدينة للانتفاض..
كان سجاد يقول بحرقة وغضب:
-تخيل يا آدم ... المدينة التي يلتقي فيها نهري العراق تموت عطشاً من ملوحة الماء.... ستين ألف حالة تسمم حتى الآن يستلقي اصحابها على أسرة عتيقة تكاد تهوي بهم في مستشفيات لا توفر لهم الحد الأدنى من الخدمات الصحية.......
ضرب سجاد كفاً بكف وهو يهتف:
-والحكومة لا تصرح بهذا الرقم... بل صرحت بأن الرقم أقل بكثير لا يتجاوز الألف وخمسمئة حالة.... كأن الألف وخمسمئة انسان لا قيمة لهم ..!
اشعل آدم سيجارته وأخذ انفاساً متواصلة يحاول ان ينفس فيها عن غضبه .. لكن سجاد لم يكن قد انتهى بعد .. فقد واصل بغضب:
-مخلفات مصفى الغاز تذهب الى مياه شط العرب... أتعرف كمية التلوث الذي قد يؤدي الى امراض خطيرة
تمتم آدم بحنق من بين أسنانه:
-لا أصدق ان العالم يراقب بصمت كل هذه الكوارث
هز سجاد رأسه بإحباط ثم استعر الغضب من جديد في نبرته:
-ليتهم اكتفوا بهذا التلوث... انهم يلوثون فكر المدينة يا آدم.. يحكموننا بالأحزاب والدين الكاذب.. يمجدون من يقتلوننا ويتسببون في جوعنا وعطشنا..... لقد سأم الناس من هذه الحياة... سئموا من عدم ايجاد فرص عمل.. سئموا من الصبر.. سئموا من العطش.. سئموا من الحرارة التي ترافقها ساعات طويلة من انقطاع التيار الكهربائي...
تقدم سجاد منه ولمح في عيني صديقه دموع قهر وغضب رفضت ان تنزل لكنها صفعته بقوة جعلته يدرك كم الوجع الثائر الذي يعتري صديقه:
-هذه المدينة يا آدم تموت عطشاً وحراً وتلوثاً وبطالة .... وهؤلاء الناس لا يريدون أكثر من حقوقهم.... فهل ستساعدنا؟
تجهم وجه آدم بالإصرار... وأخذت ملامحه الغاضبة تتحول الى عناد صلب:
-بالطبع سأفعل... هل نبدأ الآن؟
.................................................. ..........................
كان يشهد أحد أعظم اللحظات في تاريخه الشخصي.... واقفاً وسط الاف من الشباب الذي يهتف لأجل الوطن.... لم تكن لهجته بالقوة التي تمكنه من فهم كل الأهازيج التي تعلو بها أصوات المتظاهرين للحصول على حق الحياة.... لكن دمه كان يجري سريعاً وقوياً في عروقه.... روح ثائرة تلبسته وهو يحمل كاميرا التصوير الصغيرة الحجم ليسجل هذه الثورة التي رأى فيها العجب.... منذ لحظات شهد انضمام الجندي الذي أرسلته الحكومة ليوقف المتظاهرين إليهم... يعانقهم ويبكي وجعهم لأنه وجعه.... بينما اخذ المتظاهرين من حوله يهتفون للوطن لا لحكومة او حزب او رجل دين..... صاح أحدهم: "أنت عراقي مثلي" فتقدم الجندي ليقبل جبينه ... وكأن اسم العراق قد جرده من مهمته التي ارسل لينفذها وأبقى له حنين الدم للشاب الذي يشاركه تراب هذه الأرض...... لم يستطع ان يمسك دموعه وهو يراقب هذا المنظر... وكأنه يشهد لحظة صلح وطني لبلد تنازعته ايدي التفرقة لكن ابناءه قرروا اخيراً أن لا يدعوا السياسة تفرقهم.......
وها هو الآن يقف وسط من يشاركهم دمهم.. يشعر بعرقه العراقي ينبض أكثر من أي وقت مضى... يصيح باسم العراق وسط هتاف المتظاهرين أمام مبنى محافظة البصرة........
ثم فجأة عم غضب بين صفوف الشباب.... وتطاير فوق رؤوسهم الرصاص الحي.... رصاصة منها مرت قربه لدرجة انه سمع أزيزها...... بينما رصاصة أخرى وجدت طريقها الى جسد متظاهر سقط بين ذراعي صديقه....
صاح بفاجعة وهو يركض نحو الشاب لكنه لم يستطع ان يصل اليه لأن أصحابه احاطوا به واخذوا يشقون به الطريق الى أقرب مستشفى
كما هاج قلبه لهذا المنظر هاجت الجماهير... وأخذوا يتحركون مندفعين وهو يندفع معهم ... يصور كل ما يستطيع ........ لم يعي كم من الوقت كانت الجموع تأخذه في شوارع المدينة ... لكنه شهد بعينه كيف اندلعت النيران في مقر أحد الأحزاب السياسية التي كانت لها يد في ايصال الوضع لما هو عليه والتي كانت سابقاً لها حرمة تشابه حرمة الأماكن المقدسة التي لا يستطيع أحد المساس بها..........
التهمت النار في ذلك المساء المبنى الفارغ ... ووقف هو من بعيد... يضع حول رقبته علم العراق الذي اعطاه اياه سجاد، يراقب الرموز التي حكمت العراق بالطائفية والموت تحترق......
لم يتمالك نفسه... ارتخت يده وتدلت كاميرته ... وجلس على الأرض ... وبكى ........
لم يكن يعرف قبل دخوله البصرة كم أنه عراقي...... وكم ان هذا الوطن شكل داخله جرحاً لا يشفى....
والآن... وهو يعيش لحظة الحرية هذه... يسمع اسم العراق في هتافات المظلومين..... يرى بأم عينه الفساد يحترق....... يشعر بأنه يملك من العراق أكثر مما يملك بكثير من أمريكا.......
ابتسم من بين دموعه ... وهمس ببطيء يتذوق حلاوة الكلمة:
-الحرية !
.................................................. .................................
مرت بضعة أيام.... حدث فيها الكثير.... حُرقت الأحزاب كلها وخرجت النساء تتظاهر .. جاب أبناء البصرة مدينتهم ينظفونها من مخلفات التظاهرات .... اضيئت الشموع في شوارع المدينة وجلس حولها الناس يشيعون ضحايا المظاهرات ....
كانت المدينة في حداد وثورة ... ان الحزن يولد القهر... والقهر يولد الغضب.. والغضب يؤدي الى الثورة.... وهذه المدينة حزينة ... ولهذا هي ثائرة.....
شارك في كل فعالية قام بها الأهالي... تظاهر وأضاء الشموع ونظف الشوارع... صور كل شيء ونشره على كل صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي.... العالم كله بات يعرف ما يحدث للمدينة ... رغم انه ما زال صامتاً.... والحكومة لم تزل مصرة على ان لا شيء يحدث في البصرة......
ثم حدث ان تدخلت الأحزاب وحاولت تغيير مسار الثورة وبثت عناصر تخريبية تثير النزاع بين العراق وبين الدول المجاورة وتحرض على احراق مؤسسات مدنية وخدمية .... لكن الأهالي لم يكونوا بهذا الغباء..... وعلموا ان الانسحاب المؤقت هو الحل الأنسب.... هكذا عم الهدوء لبضعة أيام قادمة شوارع البصرة.... بينما لم يتوقف هو عن نشر اراء الشارع وتطورات الأحداث ونوايا الأحزاب...
في النهاية لم يستطع ان يبقى أكثر من ذلك.... ان الثورة ستطول... وهو قد فعل كل ما يستطيع ليدعمها ... وقد تحدث في وقت سابق مع والده ليخصص بعضاً من اعمال الجمعية لمشاريع تحلية المياه في المدينة لأنها أهم مشكلة تواجه البصرة .... هكذا يستطيع ان يغادر البصرة بقلب مرتاح... لأنه نقل الوقائع الى العالم اجمع ولأن العديد من وكالات الأنباء الدولية تواصلت معه ونشرت المقاطع التي في حساباته الالكترونية.. ولأنه ربما سيساهم في تخفيف عطش البصرة.. المدينة التي سرق منها اللصوص مائها العذب وتركوا لها ماءاً مالحاً ممزوجاً بمياه البزل ومخلفات المصافي السامة...
حين غادرت الطائرة.. نظر آدم من نافذتها الى الأرض الجرداء التي كان نخيلها يوماً يشكل مظلة خضراء داكنة للناظر من الأعلى .... فرد أصابعه على الزجاج السميك ... أغمض عينيه وأخذ يصلي:
"أيها الرب، إلهنا ... يا محب السلام
أنر عقولنا، أرشد قلوبنا
الى ان نحب جميع الناس محبة خالصة
فنصير ممن يعملون على بناء السلام
وتوطيد اركانه في الأرض كلها.
يا أبا المراحم،
اذكر جميع الذين يجاهدون، ويتألمون، ويبذلون أنفسهم
في سبيل إنشاء عالم جديد
تسوده الأخوة الصادقة
ان ملكوتك ملكوت عدل وسلام ومحبة
فأجعله يستقر بين البشر،
مهما كانت مللهم ولغاتهم
فستنير الأرض كلها بضياء مجدك السماوي"
أنهى صلاته ورسم بأصابعه خطين متقاطعين من جبينه حتى صدره ثم كتفيه ثم همس
"آمين"
************************************************** *****
كان رجال عائلة السالم ورجال عائلة ميلر يجلسون أمام شاشة التلفاز يتابعون الأخبار عن البصرة بعد ان تولت أحد القنوات الفضائية نقل كل ما ينشره آدم عن الثورة هناك....
مراد للمرة الأولى يبدو متفاعلاً، غاضباً... يسب ويلعن كلما شاهد العنف الذي حاول البعض قمع المظاهرات به ثم رأى وجوه الشباب الذين فقدوا حياتهم في تظاهرهم السلمي مطالبين بحقوقهم المشروعة.....
كان الجميع على أعصابه.. حتى ماتيو وكايل اللذين لم يكن غضبهما بسبب رابطة دم بل بسبب رابطة الانسانية كانا يجلسان بتوتر والتجهم يعتلي وجهيهما...
ثم ظهرت تلك اللقطات للأهالي الذين أشعلوا الشموع في الشوارع وارتدوا ملابس الحداد السوداء مشيعين ومودعين أرواح الشباب الراحلين........ تسارعت انفاس صخر وهو يشاهد هذا المنظر وخنقته الذكريات....
لقد عاش شيئاً مشابهاً لهذا في انفجار الكرادة... عندما جاءت الجموع تشعل الشموع لأجل الأرواح التي فقدت بينما كان هو غارق في ظلمته بعد ان تلقى خبر موت زنبق.....
ثم وكأنه انفصل عن واقعه... وعاد سنوات الى الوراء... شاهد نفسه يجلس على ذلك السلم الحجري المهدم.... تحوطه الشموع.. وأعلام العراق.. وعويل المكلومين...... وداهمه ذات الألم الذي كان ينتابه... وشعر بأنه يفقد زنبق من جديد... وان الحياة لم تسر بعد ذلك.... ثم تلبسه هاجسه القديم الذي ظن انه قد تخلص منه... وتخيل بأن القدر لم يكن رحيماً به ... وانه فقد زنبق فعلاً في ذلك الانفجار.. فكيف كانت ستكون حياته؟ ستكون صحراء قاحلة... وستموت روحه بينما يبقى جسده.... تخيل ان يبقى ذات الشخص الذي هوى على ركبتيه وسط الشارع بين ركام الانفجار وصاح باسم زنبق باكياً.....
أجفل حين شعر بيد جوزيف تلكز كتفه وصوته يتساءل:
-هل أنت بخير ساكر؟
رمش عدة مرات محاولاً التأكد من ان كل ما مر الآن كان مجرد خاطر.. وان زنبق على قيد الحياة وهو متزوج بها منذ واحد وعشرين عاما ولديهما أوركد
تمتم:
-نعم بخير
ونهض من مكانه مصرحاً:
-لدي ما اقوم به... أراكم لاحقاً
وخرج مسرعاً ليعود الى البيت .... حالما دخل البيت نادى بلهفة:
-زنبق... زنبق
وما هي الا لحظات حتى ظهرت زنبق مرتدية ثوباً طويلاً بلون ابيض وتلف وشاحاً بألوان زاهية حول رقبتها...
ملامح القلق بدت على وجهها وهي تقول بصوتها البطيء الذي يعشق:
-صخر.. ما الأمر
لكنه لم يجبها بل تقدم نحوها واخذها بين ذراعيه وضمها اليه بقوة فشبكت يديها خلف ظهره في استجابة عفوية لضمته...
قبل شعرها واحتفظ بها لدقائق بين يديه دون ان يتكلم وهي لم تقاطع سكوته كأنها علمت بأنه يحتاج لهذه اللحظة من السكينة
اخيراً ابعدها قليلاً عن حضنه لترفع وجهها وتنظر اليه بعينيها الخضراوين مبتسمة رغم الحيرة على وجهها فلم يقاوم طبع قبلة على كلتا عينيها بالتوالي ثم همس:
-أنا أحبك يا شكرلمة
ضحكت ضحكة قصيرة وهو يلقبها باسم الكعك العراقي الذي تحبه
-مضى زمن لم تناديني شكرلمة
ابتسم لها:
-لكن هذا لا يعني بأنكِ لم تعودي شكرلمة....
مسح صفحة وجهها بكفه:
-أنتِ يا زنبق.. الحياة بالنسبة لي ...
رقت ملامحها كثيراً وهي تهمس:
-وأنت كل هذا الوجود..
ثم داعبت أعلى ذراعه بأصابعها في حركة هدفها ان يسترخي:
-ألن تخبرني ما الذي حدث؟
ظهر الوجع على وجهه:
-للحظة تخيلت ماذا لو وقفت حياتي عند ذلك الانفجار في الكرادة... ماذا لو لم تعودي منه؟
شهقت وهذه المرة كان دورها في اخذه بين ذراعيها محيطة اياه بقوة:
-لكنني عدت.... انا هنا وعلى قيد الحياة
تشبث بها وأغمض عينيه يستمتع بوجودها... يقتل بهذا العناق كل اشباحه وهواجسه
ابتسم وقال بسعادة:
-أجل أنتِ هنا


moshtaqa غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:43 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.