آخر 10 مشاركات
308 – نيران الحب -جينيفر تيلور -روايات أحلامي (الكاتـب : Just Faith - )           »          112 - دمية وراء القضبان - فيوليت وينسبير - ع.ق (الكاتـب : بنوته عراقيه - )           »          صغيرات على الحياة / للكاتبة المبدعة أم وسن ، مكتملة (الكاتـب : بلازا - )           »          ثمن الكبرياء (107) للكاتبة: Michelle Reid...... كاملة (الكاتـب : فراشه وردى - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          أحلام بعيــــــدة (11) للكاتبة الرائعة: بيان *كامله & مميزة* (الكاتـب : بيدا - )           »          317 – صدى الذكريات - فانيسا جرانت - روايات أحلامي (الكاتـب : Just Faith - )           »          فِتْنَة موريتي(103) للكاتبة:Katherine Garbera(الجزء2من سلسلة ميراث آل موريتي) كاملة (الكاتـب : Gege86 - )           »          العروس المنسية (16) للكاتبة: Michelle Reid *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          رواية كنتِ أنتِ.. وأنتِ لما تكوني أنتِ ما هو عادي *مكتملة* (الكاتـب : غِيْــمّ ~ - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

Like Tree918Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-05-18, 09:41 PM   #6161

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي


كانت الشمس على وشك أن تغوص وراء الأفق عندما ترجل ثروت في ذلك الطريق المقفر البعيد عن المدينة بأميال .. على بعد أمتار منه ... كانت سيارة لقمان السوداء والكبيرة التي غادر بها هذا الصباح تقبع خارج الطريق المعبد .. نصفها الأمامي محطم تماما وقد غاص في شجرة ضخمة اقتلعت تقريبا من مكانها بفعل الصدمة ... بينما امتزج الزجاج الأمامي المهشم بالدماء الحمراء الجافة ..
أحس ثروت بخدر في أطرافه .. وهو يتجه نحو السيارة المهشمة بعد أن تأكد من خلو المكان .. قلبه يخفق بقوة .. والخوف يعصف به كما لم يفعل منذ أكثر من عشرين عاما ..
السائق على ما يبدو قد مات على الفور ... بالضبط كرجال الحراسة الخاصين بلقمان الذين عثر على جثثهم مرمية بالرصاص قبل ما يقارب الكيلومتر داخل سيارتهم ..
الباب الخلفي كان مفتوحا ... وللحظة ... وبينما هو يقترب ببطء ملقيا نظرة داخلها .. أوشك قلبه على أن يتوقف قبل أن ينظر مباشرة نحو المقعد الجلدي الفارغ ... والذي تلطخ ببقع متفرقة من الدم ... كانت قد لطخت أيضا الزجاج المهشم للنافذة ..
الراحة التي أحس بها استمر للحظات لا أكثر .. قبل أن يدرك والذعر يزحف غامرا إياه .. بأن اختفاء لقمان تاركا وراءه هاتفه المرمي فوق أرضية السيارة .. لن يكون خيرا على الإطلاق ..
متمالكا نفسه ... مدركا بأنه يحتاج في هذا الوقت بالذات لكل ثباته وقوته ... تناول هاتفه ... واتصل بأول رقم يخطر على باله .. قبل أن يقول بصوت مكتوم :- سيد نعمان ...







رغم كل تصوراتها لمنزل آل طويل ... والتي كانت في معظمها ناتجة عن زياراتها القصيرة والسابقة لمنزل آمال الطويل الضخم والأنيق ... لم تتخيل وردة أبدا وهي تدخله برفقة كل من كنان وريان أن ترى شيئا أشبه بالقصر الصغير فخامة وتكلفا ..
المكان كان وكأنه قد صمم بالذات كي يبهر الآخرين .. السقف المزخرف بكثافة .. الأثاث المذهب .. السجادات الوثيرة التي غطت الأراضي المرمرية .. التحف الموزعة في كل مكان ...
وردة التي كانت تسمع دائما همسات جانبية كثيرة في مؤسسة آمال الطويل حول الضرة العاجزة أبدا عن مضاهاة السيدة طويل الأولى .. عرفت على الفور بأن هذا التكلف كله كان مجرد محاولة يائسة من السيدة إيناس لاكتساب مكانة تعرف جيدا بأنها لن تصل إليها مهما حاولت ...
السيدة إيناس كانت في انتظارهم برفقة زوجها السيد نعمان ... أنيقا وطويلا ... ووسيما للغاية رغم سنواته التي تجاوزت الستين .. ابتسم لها الرجل بدفء وهو يرحب بها في منزله بدون أي تحفظ :- أهلا بك في منزلك يا وردة .. عندما غادرتما الحفل فجأة بالأمس ظننت بأن كنان قد قام بعمل أحمق كالعادة دافعا إياك للتخلي عنه وفسخ الخطوبة ..
عبس كنان الواقف إلى جانبها ثم قال متبجحا :- وردة لن تتخلى عني أبدا ... إذ أنها تذوب بي حبا ..
لم تستطع منع نفسها من إدارة عينيها وهي تقول ردا على نعمان الطويل :- آه ... فكرت فعلا بفسخ الخطوبة ... إلا أنني لم أرغب بتحطيم قلبه وأنا أعرف إلى أي حد هو متمسك بي ...
تلاسنهما الصبياني زاد نعمان الطويل يقينا في صدق خطوبتهما الزائفة .. إذ أن عيناه برقتا بهجة وهو يدعوهم للدخول في حين اكتفت إيناس الطويل بالنطق ببعض عبارات الترحيب المقتضبة ..
فكرت وردة بأنها لولا وجود ريان معها ... ومنحه إياها نظرات التشجيع .. وسعادة نعمان الطويل الواضحة بوجودها ... لما تمكنت من البقاء دقيقة واحدة تحت وطأة نظرات السيدة إيناس القاتلة ... أو التوتر الذي لا يختفي أبدا ومنذ لقائها الأول به بينها وبين كنان ...
كان يجلس إلى جانبها في غرفة الاستقبال ... محتفظا بيدها بين يديه فوق فخذه وهو يجيب عن أسئلة أبيه حول العمل .. يلوي فمه امتعاضا كلما أتت سيرة عمر ضمن حديثهما ... كان على وردة أن تكبح حمرة الحرج والضيق من اجتياح وجهها وهي تحاول انتزاع يدها من بين أصابعه دون فائدة ... في كل مرة كانت تحاول سحبها كان العناد يرتسم فوق ملامحه بشكل خفي لم يكن يلحظه سواها ..
نظرت إيناس الطويل إلى يدها كالصقر حين يقع بصره على فريسة محتملة .. وقالت بجفاف :- أرى أنك لم تشتر لخطيبتك خاتما ...
رفع يدها ... شادا عليها بأصابعه حرصا على ألا تتمكن من التهرب من قبلته التي طبعها فوق ظهر يدها .. شفتاه التصقتا ببشرتها لفترة أطول مما يجب ... ثم قال وهو ينظر إليها بطريقة كانت ... تبا ... وقد ظنت وردة نفسها ممثلة جيدة :- سأفعل ... لقد أتفقنا على أن ننزل غدا إلى السوق لشراء الخاتم .. أرغب بأن تختاره وردة بنفسها ... رغم أن اختياري لها بالذات .. مثال حي على ذوقي الرفيع ..
سمعت ريان يهمس من بين أنفاسه إلى جانبها بصوت لم يسمعه سواها :- بحق الله ...
لم يعجب والدته غزلهما المبالغ به .. إذ عبست وقالت :- ربما أنت تفكر بعقلك أخيرا وتتذكر العادات والتقاليد .. من المفترض أن تلبس خطيبتك خاتمها في منزل عائلتها بينما نتعرف أنا وأبيك أخيرا على والديها ..
عبس كنان ليظهر الشبه الطفيف الذي يجمع بينه وبين والدته بالطريقة التي انعقد فيها حاجباه .. وقال :- هلا توقفت عن التحدث عنها وكأنها غير موجودة ... أنت تجرحين مشاعرها يا أمي ..
كانت وردة متأكدة بأن الرغبة الأكبر التي تجتاح السيدة إيناس في تلك اللحظة .. هي انتزاع وردة من جانب ابنها ... وربما تمزيق شعرها و اقتلاع عينيها إن أمكن ..
قالت بصوت عذب مخاطبة كنان :- حبيبي ... أعرف بأن والدتك لا تقصد إهانتي على الإطلاق .. هي قلقة فحسب ..
ثم التفتت نحو المرأة التي كان وجهها محمر من الغضب ... ورسمت على وجهها أكثر تعابيرها حزنا وهي تقول :- لقد تحدثنا أنا وكنان في الأمر من قبل ... للأسف .. عائلتي ... إنهم ... آه ... أقل انفتاحا مني حول ارتباطي بشخص من عائلة الطويل ..
كادت تضحك حقا وهي ترى الصدمة على وجهي كل من نعمان وإيناس الطويل وفكرة تحفظ أي كان على الارتباط بابنهما المدلل .. بينما قطب كنان وهو يقول :- آه ... هل تحدثنا في الأمر حقا ؟؟
رمشت بعينيها ببراءة وهي تقابل عينيه السوداوين الحانقتين بكل رقة قائلة :- آه ... أنت تذكر حديثنا حول سمعتك السيئة يا كنان ... ربما أنا متأكدة بأنك قادر على التغير لأجلي .. إلا أن والدي ليسا بهذه المرونة .. كما أن ..
هذه المرة ... لم تكن تتظاهر وهي تتمتم متحاشية نظراته :- كما أن والدي لا يتفهمان على الإطلاق دوري في .. في إنقاذ ريان العام الماضي ..
بالطرف الآخر من الأريكة .. أحست بيد ريان تربت على كتفها .. في دعم كانت في حاجة ماسة إليه .. بينما تمكنت من رؤية التفهم في وجه السيد نعمان .. والاستنكار على وجه السيدة إيناس وهس تقول :- ما الذي لا يتفهمانه ... الرجل قتل ثلاثة رجال قبل أن يحاول قتل ريان ...
:- خالتي ...
صوت ريان القاطع والحازم وهو يحاول إيقاف والدته عن لتمادي ... جعل الدماء تفور بين عروق كنان وهو يفكر بأن مهمته هو هي الدفاع عن وردة أمام والدته ... لا ريان ..
إلا أن وردة أسرعت بالقول بهدوء :- هذا صحيح ... إلا أنه كان جزءا من عائلتي ... لقد كان أبا لنا منذ مرض أبي وانطوى على نفسه .. لقد كان العائل .. والصديق .. والقدوة .. لو أن كنان ارتكب جرما ما .. واستحق عليه العقاب .. هل كنت لتبلغي عنه السلطات يا سيدتي ؟؟
هتفت السيدة إيناس بدفاعية :- ولماذا فعلت أنت ؟؟؟ لماذا بلغت السلطات ؟
دفاعية والدته لم تعجبه ... كلماتها بدت وكأنها لم تكن ممتنة على الإطلاق لوردة لأنها أنقذت حياة ريان على حساب عائلتها .. هو كان يعرف دائما بأن والدته لم تحبب قط أي من أخوته نصف الأشقاء .. تبا .. حتى هو لم يكن يتقبل أيا منهم قبل أن يقتحم ريان أسواره قبل عام مرغما إياه على تقبله بعد حادث جمان ..
تمكن من التقاط الرعشة الخفية لوردة إلى جانبه ... مهما تظاهرت بالثبات ... فإن ما فعلته في الماضي في سبيل إنقاذ ريان لم يكن سهلا ... ألهذا الحد يبلغ عمق مشاعرها لريان ؟؟؟
لم يكن ما شعره داخله في تلك الحظة هو الغضب .. أو الغيرة .. لقد كان الحاجة للاستحواذ لا أكثر .. أن تحب ريان .. أن تحب أخاه هو ... أن تحب غيره ... مشاعره كانت أكثر تشوشا من أن يفهمها .. حتى وهو يعرف بأنه يتصرف بأنانية وهو يبخل عليها بمشاعرها نحو ريان تملكا نحو أخيه ...
تمتمت :- لا أعرف ... ربما .. ربما أنا لدي مشكلة في تحديد أولوياتي ..
كان قادرا على الإحساس بهشاشتها في تلك اللحظة ... فلم يعجبه الأمر ... لم يكن من المفترض بوردة القوية أن تكون ضعيفة .. وردة التي كانت قادرة على تضعه في مكانه بكلمة واحدة ...
:- إلا أنني لم أستطع أن أسمح لعمي بإيذاء ريان ... كما أذى إيهاب ... إيهاب كان صديقي .. وريان ....... أنا ... أنا أعرف بأن من الصعب تقبل فتاة مثلي كخطيبة لكنان ... فتاة يقبع عمها في السجن .. فتاة لا تمتلك ما يكفي من الولاء لعائلتها كي تضعهم أولا ... أنا .... بالاذن ..







يتبع ..


blue me غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:42 PM   #6162

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

نهضت فجأة وصوتها يرتجف فجأة ... مندفعة خارجة من الصالة .. عندما تحرك ريان كي يلحق بها ... أوقفه كنان وهو يقول بخشونة :- ابق أنت ... سألحق بها أنا ...
قطب ريان ... وكأنه يذكره بدون كلام بأن علاقته بوردة حقيقية للجميع ما عداه .. إلا أن كنان تجاهله وهو يلحق بها حيث اندفعت عبر الباب الزجاجي المؤدي إلى حديقة المنزل ..
لقد كانت مفارقة غريبة .. أن يراها واقفة عند شجرة جمان بالذات ...
في تلك اللحظة .. وهي ترتدي الفستان الأزرق الداكن ... فستان بسيط إنما أنيق ... جعله يتساءل للحظة عن الطريقة التي كانت تستطيع فيها تحمل مصاريف هذه الملابس الجميلة التي لم يتخيل أنها تمتلكها .. قبل أن يتذكر بأنها قد عملت لفترة لدى والدة ريان .. وأن ارتدائها الملابس الأنيقة كان جزء من مواصفات عملها آنذاك ...
قال بهدوء :- أتعلمين ... جمان كانت تحب هذه البقعة ... كانت تهرب إليها دائما كلما تنمرت عليها أمي .. كما تفعلين الآن بالذات ... أظن أن وراء هذه الشجرة سرا يجذب إليها الفتيات اليائسات ...
دون أن تنظر إليه ... لامست جذع الشجرة الخشن .. قائلة بصوت مكتوم :- أنا لست يائسة ..
:- لماذا هربت إذن ؟؟
:- أنا لم أهرب ... أنا أدركت فجأة بأن ما نفعله عديم الجدوى ..
التفتت إليه ناظرة نحوه بعينيها الواسعتين ... اللتين أدرك بعد أن نظر إليهما مرارا عن قرب في الآونة الأخيرة بأنهما ما كانتا سوداوان تماما كعينيه الموروثتين عن أبيه ... بل كان لونهما بني محروق داكن .. لون قوي إنما دافئ في الآن ذاته .. مثلها هي كما بات يدرك مؤخرا ..
تابعت :- ارتباطنا غير منطقي لأي شخص غريب ... ناهيك عن والدتك ... من تراه يصدق بأن ابن عائلة الطويل .. حتى إن كان شابا مستهترا وعديم الأخلاق مثلك .. يمكن أن يرتبط بفتاة مثلي .. من عائلة فقيرة .. من طبقة اجتماعية متدنية .. لا يقبع عمها المباشر في السجن فحسب .. بل بتهمة محاولة قتل أخيه ..
أطبقت فمها بقوة أظهرت مدى التوتر الذي كانت تشعر به ... ومدى الضيق الذي سببه لها اضطرارها للحديث أمام عائلته في أمر حساس كعمها ...
:- أعرف بأنني وعدتك بأن أساعدك ... إلا أنني ...
قاطعها بجفاف :- أنت قلتها .... أنت وعدتني ... وهذا يعني أن كل ما تقولينه لا قيمة له ... إن تراجعنا الآن فإن عائلتي لن تصدق أي شيء أقوله بعد الآن ..
اقترب خطوة قائلا :- كما أن عائلتي ليست كاملة ... فلا تسمحي للمظاهر بخداعك ... ولا تسمحي لوالدتي بأن توهمك بالعكس .. إذ أن كل ما تفعله هو محاولة منها لإخفاء الحقيقة عن الآخرين .. وهي أن ما ضحت في سبيله شبابها وحياتها .. كان محض وهم لا أكثر .
اتسعت عيناها وكأنها ... وكأنها لم تتوقع منه صراحة كهذه ... تبا .. هو لم يتوقع أن ينجرف كثيرا في التحدث عن عيوب عائلته .. إلا أنها كانت الحقيقة ... وقد تعلم منذ فترة طويلة ومنذ كان طفلا يرفض هو وجمان محاولات والدتهما التظاهر بالمثالية مستخدمة إياهما .. أن يتقبل هذه الحقيقة ويقابلها بالتمرد التام ..
قال هازا كتفيه :- كما أنني لا ألومك على أفعال عمك ... أعني ... ربما كان معذورا في رغبته في قتل ريان .. أنا كنت لأرغب بهذا لو لم يكن أخي ... إذ أنه مثالي أكثر مما يجب .. بريء وصادق بشكل مستفز للأشخاص الطبيعيين والخطائين مثلنا ... أما عن شعره الأشقر ذاك .... فحدث ولا حرج ...
أتاه صوت ريان من وراءه يقول بتسلية :- من الجيد أن أعرف بأن شعري يسب لك الحساسية ...
التفت كنان دون أن يبدو عليه الارتباك لسماع ريان إياه .. وقال على الفور :- حسنا ... أنا أشك بأن وردة نفسها تكرهك بسبب شعرك .. ربما عليك حلاقته كاملا كي توفر على نفسك حقد الآخرين ..
ابتسم ريان متفكها .. قبل أن يتجاوز كنان بعينيه نحو وردة بقلق قائلا :- هل أنت بخير يا وردة ؟
التفت كنان نحوها ليجدها تتنهد قائلة :- أظن هذا ... أسفة لأنني كنت درامية أكثر مما ينبغي في الداخل ..
قال كنان مديرا عينيه :- بحق الله .... أمي هي ملكة الدراما في المدينة بأكملها ... لا تسمحي لها بأن تراك كمنافسة لها وإلا مزقتك بأسنانها ... هلا دخلنا قبل أن تتصل أمي بكنتها المثالية ظانة بأن خطبتنا الغير موجودة قد انتهت ..
هزت رأسها بأسف واستسلام .. بينما ارتسم المرح في عينيها اللتين تراقصتا في قلب الظلمة وقد انعكست أنوار البيت فيهما ... وقالت :- ما أفعله في سبيل الحب ..
قالتها ساخرة ... إلا أن كنان عندما مد يده لها فتناولتها ببساطة عائدة معه إلى الداخل .. أحس بقلبه يفقد إحدى خفقاته وجلا وهو يتساءل عما تكون عليه امرأة كوردة عندما يكتسحها العشق بالفعل ...
عندما عاد الثلاثة إلى الداخل ... كان الجو مشحونا تماما إلى حد جعل كنان يظن بأن عائلته قد اكتشفت بالفعل خدعته هو ووردة ... حتى رأى والده يتحدث هاتفيا إلى شخص ما ... وجهه شاحب .. يبدو أكبر سنا بكثير وهو يستمع إلى محدثه .. بينما كانت أمه تراقب الأمر بقلق وتوجس .. حتى سمع أبيه يقول :- حسنا ... أنا سأوافيك في مركز الشرطة على الفور .... ماذا ؟؟؟ حسنا ... سأنتظرك هناك إذن ... وافيني بالاخبار أولا بأول يا ثروت ..
ثروت !!! كلب لقمان الأمين !! ... ما الذي يريده أخوه الأكبر المتعجرف الآن ؟؟
تلقائيا .. أطلت صورة بحر أمام عينيه زارعة داخله قلقا من أن يكون الأمر متعلقا بها ... عندما أنهى والده المكالمة رافعا وجهه الواجم نحو عائلته قائلا :- كان هذا ثروت ... لقمان في مشكلة ... لم أعرف التفاصيل بالضبط ... إلا أنني أظن أن أنه في خطر جسيم ...







يتبع ...


blue me غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:42 PM   #6163

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

ممسكة بقدح من القهوة ... وقفت بحر إلى جانب النافذة المطلة على الحديقة الأمامية .. حيث تستطيع مراقبة البوابة الخارجية من بعيد .. كبيرة .. ضخمة .. مقفرة في قلب الظلام ... كانت تستطيع من مكانها رؤية رجال الأمن حولها في استنفار شديد يمسك كل منهم بسلاحه في تأهب لأي خطر محتمل دون أن يبدو على أي منهم أي تأثر بالبرد الشديد ..أو الهواء البارد الذي يعصف عزفا لحنا صاخبا كانت ترقص على ألحانه الأشجار الكثيفة التي تساقطت أوراقها منذ فترة طويلة ..
الحديقة التي كانت تذكرها غناء مزهرة كانت تبدو وكأنها مسكونة بالأشباح ... في إضافة لما كان يعتمل داخلها من قلق وتوتر ...
لم يتصل بها لقمان .. أو يعد إلى المنزل منذ كلمها آخر مرة منذ ساعات فانقطع الاتصال مباشرة بعد أن اعترف بحبه لها .. هكذا ... يختفي بكل بساطة بعد أن هز عالمها كله بكلمة واحدة .. وكأنه كان يحدثها عن الطقس أو السياسة ...
كانت قلقة ... وجلة ... تتذكر كلمات لقمان عن مقتل تيسير ... عن مقتل عدة أفراد من موظفيه .. عن اختفاء امرأة كان على علاقة قديمة بها .. فتربط اختفاءه بها .... وفي الآن ذاته كانت غاضبة ... غاضبة إلى حد لو أنها سمحت لمشاعرها بالخروج من مكمنها لتهشم الكأس بين يديها بضغطة واحدة ...
لقد كانت غاضبة إلى حد رغبتها الشديدة بضربه ... وضربه فور أن يدخل عبر باب المنزل .. أن تصفع وجهه الوسيم المتكبر الذي تتخيل تعابيره الغامضة وهو يعترف لها بكلمات كانت قبل عام تدرك بيأس بأنها لن تسمعها أبدا .. لماذا الآن ... لماذا بعد كل ما فعله بها .. بعد كل ما دمره بها .. ما قتله فيها ..
بأصابع مرتجفة .. وضعت قدح القهوة من يدها قبل أن يفلت ساقطا على الأرض فوق المنضدة القريبة منها .. وعادت تنظر عبر الزجاج نحو البوابة المهجورة .. عيناها تأبيان أن تبكي كما فعلتا لحظة حاصرها في المطبخ ليلة الأمس وقبلها .. تفكر بمرارة .. كيف أنه دون كل الناس قادر على أن يقتلها ثم يحييها بكلمة ... كلمة واحدة ... أسندت جبينها على الزجاج البارد تتذكر بشكل باهت لقائها مع قمر ... وقد فقد قيمته كلها مع تأخر لقمان ... وبعد اعترافه الأحمق لها بالحب ...
(أنا أحبك يا بحر ... أحبك كما لم ولن أحب أي امرأة أخرى)
لماذا يا لقمان ؟؟ لماذا الآن ؟؟ بعبارة واحدة ... جعلت قسوة عائلتي وحكمهم الجائر علي كله لا يساوي شيئا ... محوت غضبي عليهم وكأنه لم يوجد ... نازعا عنه أي قيمة ... بعبارة واحدة ... رغم أن كل ذرة مني ترفض اعترافك الجائر هذا ... ترفضه .. وتكرهه .. تزدريه .. إلا أنه كان كافيا ليعيد زرع تلك البذرة التي كنت أخشى العودة بسببها لا أكثر من جديد ...
رفعت رأسها فجأة وهي تشع بحركة عند البوابة ... أسرع الرجال يفتحونها في توتر جعل قلبها يخفق بقوة وهي تراقب درفتيها بقلق وتشنج ... عندما تجاوزتها السيارة الفضية التي كان يقودها بها ثروت هذا النهار .. أحست بوجهها يفقد كل ألوانه وهي تندفع غير مبالية برقة ملابسها مقابل برودة الجو القارسة خارجا .. فتحت باب المنزل واندفعت عبر الدرج الأمامي تلاقي ثروت الذي غادر السيارة أمام المبنى في منتصف الطريق .. وجهه مرهق ... متعب .. متوتر .. و .. وخائف ..
ذلك الخوف الذي ما كان غيرها قادر على التقاطه وصاحبه يحاول إخفاءه عن كل من حوله .. خوف تعرفه جيدا وقد عاشت معه طوال حياتها .. قالت بصوت أجش :- أين هو ؟؟
قال بصوت متعب :- الجو بارد يا سيدة بحر ... لندخل إلى المنزل قبل أن تمرضي ..
لم تتحرك من مكانها .. بل واجهت مهادنته بإرادة من حديد وهي تكرر :- أين ... لقمان ؟؟؟
وجهه كان أشبه بلوحة حجرية وهو يقول بجمود :- ستعرفين عاجلا أم آجلا .. ومن الأفضل أن تعرفي من خلالي أنا ..
أحست بصدرها ينقبض .. وبالعالم يدور من حولها وهي تسأله من بين أنفاسها :- ما الذي حدث ؟؟
:- لحقت به كما أخبرتك أنني سأفعل .. فوجدت سيارته وقد حادت عن الطريق مصطدمة بشجرة ما على الأرجح بسبب رصاصة مزقت إحدى إطاراتها .. الشرطة ستقدم تقريرا كاملا فور أن ..
قاطعته وهي تتجاوز المسافة بينهما ... ممسكة مقدمة قميصه بين يديها وهي تهزه بهستيرية :- أخبرني ..
بتعابير مغلقة .... قال ثروت :- السائق كان ميتا ... بينما لم يكن هناك أي أثر للقمان ... أكره أن أقول هذا .. إلا أنني لا أعرف أيهما كان ليكون أسوأ .. عثوري عليه ميتا في السيارة إلى جانب السائق .. أم إدراكي بأنه على الأرجح في حوزة الأشخاص المسؤولين عن مقتل الدكتور تيسير ..







يتبع ...


blue me غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:43 PM   #6164

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

الألم كان أول إحساس تسلل إليه عندما بدأ وعيه يعود إليه .. في البداية ظنه صداعا .. كذلك الذي يصيبه دائما بعد نوم سيء .. ثم أدرك بأن الألم كان مركزا في بقعة معينة من رأسه .. الجزء الأيمن من جبينه .. بالإضافة إلى الإحساس وكأن شاحنة قد مرت فوقه بسبب الآلام المتفرقة في أنحاء أخرى من جسده ...
عندما حاول مد يده ليتحسس رأسه ... أطلق صيحة ألم مكتومة وقد بثت حركته المفاجئة الألم حادا وقويا انتشر من كتفه إلى سائر جيده .. ثم فتح عينيه على اتساعهما بشيء من الوجل لتقابله الظلمة الدامسة .. وهو يدرك بأن ذراعيه كانتا مقيدتين وراء ظهره ... بينما كان يجلس فوق مقعد قاسي ..
كان قد استيقظ تماما وهو يتذكر ما حدث ... لقد كان يتحدث إلى بحر عندما دوى صوت عنيف جعل السيارة تهتز بعنف وتخرج من مسارها فجأة قبل أن يفقد الوعي على الأرجح بعد أن صدم رأسه ..
محاولة أخرى لتحرير يديه بثت موجة ألم جديدة لا تطاق جعلته يدرك بأن شيئا في ذراعه لم يكن بخير .. الألم .. والتوتر .. ومحاولته اختراق الظلمة بنظراته دون فائدة لم تمنعه من التفكير بسرعة محللا الوضع محافظا على أكبر قدر ممكن من الثبات ...
الأمر واضح ... إذ أن الشخص الذي اعترض سيارته .. كان من جاء به إلى هنا .. قاصدا على ما يبدو ألا يقتل لقمان على الفور وهو ما لم يعرف إن كان عليه اعتباره شيئا جيدا أم سيئا ... أترى فاضل بخير ؟؟؟ سائقه الشاب الذي بالكاد تجاوز الرابعة والعشرين من عمره .. الذي طالبه في بداية الأمسية بإجازة لعدة أيام كي يتمكن من الاهتمام بوالدته المريضة بعد خضوعها لعملية طارئة ..
ماذا عن رجاله الذين كانوا يقودون في إثره ؟؟؟
حاول بإرادة من حديد أن يلغي كل مشاعره ... الخوف .. القلق .. الفضول .. الترقب .. وفد كان خبيرا في منع نفسه من أن يشعر .. لقد عاش خمس سنوات من عمره لاغيا هذا الجزء من هويته .. وهي مهارة ما يزال يجيدها ويستحضرها متى شاء ... إلا حينما يتعلق الأمر ببحر ...
التفكير بها هز صلابته للحظة ... أتراها بخير ... أترى ثروت أخذها فورا إلى مكان آمن وشدد من حراستها فور أن أدرك اختفاءه ؟؟؟
بطريقة ما .... حتى وهو يقبع في قلب المجهول ... في هذا المكان القارص البرودة .. والذي كان صقيع الليل يتسلل إليه من مكان مجهول كون لقمان عاجزا عن العثور على أي نافذة في أي مكان حوله .. كان في سلام مع أي شيء يحصل له ... لطالما كان يعيش في ذلك السلام وكأنه قد نال بالفعل أكثر مما يستحقه في حياته .. وأنه إن قتل الآن ... فإنه ندمه الأكبر لن يتجاوز عجزه عن رؤية وجه بحر عندما رماها باعترافه الغير مخطط له بالحب ...
ذلك الشعور الذي كان إحساسه به بينما هو يتحدث إليها أعمق بكثير من أن يتمكن من كبحه .. لقد كان عليه أن يخبرها .. وكأن جزءا منه كان يعرف بأنها فرصته الأخيرة في البوح بما جبن عن البوح به منذ عام كامل .. وها هو الآن حبيس مكان مجهول لا يعرف إن كان سيتمكن من الخروج منه قط أم لا ... إن كان سيتمكن من رؤيتها مجددا أم لا ..
رفع رأسه عندما صدر صرير مزعج ترافق مع دخول ضوء قوي عبر الباب الذي فتح فجأة ... أغمض عينيه للحظة فلم ير الظل الذي تجاوز الباب المعدني القديم ... مما جعل انفجار ذلك الصوت الذي لم يسمعه منذ ما يزيد عن العشرين عاما ... والذي لم يتوقع أن يسمعه مجددا على الإطلاق .. صدمة دمرت في لحظة كل ثباته .. وهو يقول :- مر زمن طويل للغاية يا فتاي الأسود






انتهى الفصل الثالث عشر بحمد الله
قراءة ممتعة للجميع


blue me غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:44 PM   #6165

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

طيب ...
قراءة ممتعة للجميع ..
في انتظار تعليقاتكم الحلوة عالفصل
وتوقعاتكم للقادم ... وما سيحدث للقمان ...
نورتوني جميعا


blue me غير متواجد حالياً  
التوقيع
حاليا ..

رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:46 PM   #6166

EkRaM-KH
alkap ~
 
الصورة الرمزية EkRaM-KH

? العضوٌ??? » 335464
?  التسِجيلٌ » Jan 2015
? مشَارَ?اتْي » 243
?  مُ?إني » غزة
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » EkRaM-KH is on a distinguished road
¬» مشروبك   fanta
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

هيه بلو قبل ان اقرا.. اليس من العدل ان تنزلي الفصل الرابع عشر.. بما انك ستتزقفين في شهر رمضان؟؟
فقط اقول !


EkRaM-KH غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:49 PM   #6167

Razzan

? العضوٌ??? » 422207
?  التسِجيلٌ » Apr 2018
? مشَارَ?اتْي » 49
?  نُقآطِيْ » Razzan is on a distinguished road
افتراضي

الاربعاء الجاي فيه بارت؟
بنت سعاد38 likes this.

Razzan غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:50 PM   #6168

blue me

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام

 
الصورة الرمزية blue me

? العضوٌ??? » 102522
?  التسِجيلٌ » Nov 2009
? مشَارَ?اتْي » 15,125
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Syria
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » blue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond reputeblue me has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   pepsi
¬» قناتك action
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ekram-kh مشاهدة المشاركة
هيه بلو قبل ان اقرا.. اليس من العدل ان تنزلي الفصل الرابع عشر.. بما انك ستتزقفين في شهر رمضان؟؟
فقط اقول !
لا تنسي في حال كان رمضان يوم الخميس
حننزل فصل يوم الأربعاء
يعني قد لا يكون ها فصل ما قبل رمضان
فقط أقول


blue me غير متواجد حالياً  
التوقيع
حاليا ..

رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:54 PM   #6169

قمر الليالى44

مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب

alkap ~
 
الصورة الرمزية قمر الليالى44

? العضوٌ??? » 159818
?  التسِجيلٌ » Feb 2011
? مشَارَ?اتْي » 18,208
?  مُ?إني » فى القلب
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Palestine
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » قمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond reputeقمر الليالى44 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   fanta
?? ??? ~
ياقارئا خطي لاتبكي على موتي فاليوم أنا معك وغداً في التراب فإن عشت فإني معك وإن مت فللذكرى وياماراً على قبري بالأمس كنت معك واليوم في قبري أموت ويبقى كل ماكتبته ذكرى فيا ليت كل من قرأ خطي دعا لي
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 669 ( الأعضاء 384 والزوار 285)
‏قمر الليالى44, ‏markunda, ‏جميلة الجميلات, ‏سمواحساس, ‏خواطر كبرياء, ‏gerrytom, ‏awttare, ‏منالب, ‏رهف احمد90, ‏be merciful, ‏Mena walid, ‏Renad oday, ‏Bookreader, ‏منيتي رضاك, ‏najla1982, ‏amira 70, ‏Cielo celeste, ‏daily-m-s, ‏فآطمآه, ‏لميعة, ‏ست عمها, ‏different, ‏eman eman, ‏نسمات عطره, ‏lolololy909, ‏امل وايثار, ‏noor3eny, ‏ستيتش, ‏حروف ضائعة, ‏S.F.MOHAMED, ‏اسيرة الكلمات, ‏لولو73, ‏أم أيوب1, ‏لؤلؤة الحزن, ‏منوني1, ‏ayaoya, ‏زهره القرنفل الحمراء, ‏mirrayben, ‏lolo75, ‏صابرة عابرة, ‏Dona ashraf, ‏Shaar, ‏Amany 1996, ‏prue, ‏ران *, ‏لجين عمر, ‏Asmaa mohamed b, ‏seham26, ‏لؤلؤة سوداء, ‏mnmhsth, ‏لست الملاذ أنا الغرق*, ‏قلم كحل, ‏تتعب معاي, ‏noudi, ‏حنان ظاهر, ‏R.s, ‏راءحة الجنة, ‏طيور الجنة, ‏Aysen Ataman, ‏Jute, ‏lina eltayeb, ‏Anine, ‏محمود أحممد, ‏Omari21, ‏ام زياد محمود, ‏Rand issa, ‏RanaAtya, ‏hlkdi, ‏نور*الشمس, ‏سمر عثمان سمر, ‏الوية احمد علي, ‏Samaa Helmi, ‏رازبيري, ‏شوشو العالم, ‏يمنى اياد, ‏نهى حسام, ‏Rima Nayef, ‏Hager Haleem, ‏reemrabouh, ‏meryem j, ‏simsemah, ‏عراقيــه, ‏سلوانئ, ‏forbescaroline, ‏نوف بنت ابوها, ‏EkRaM-KH, ‏Razzan, ‏سمو الرواد, ‏الأسيرة بأفكارها+, ‏noorhelmy, ‏alyaa elsaid, ‏مِــزاجـِـيَّة, ‏khaoulouta, ‏Niveen gad, ‏omshama, ‏ghadeermt, ‏remasa997, ‏sama mohammad, ‏Khawatir1997, ‏whiterose99, ‏HâDįL Hâdoul, ‏الياقوت الازرق, ‏مهيف ..., ‏فرحندي, ‏run, ‏naji soso, ‏امولتي, ‏dodo elbadry, ‏ريما الشريف, ‏Shazeema, ‏jena_story, ‏Reanh, ‏sarry, ‏سحرمجدي, ‏karima seghiri, ‏monsan, ‏ابتسام عبدالله, ‏ام نينه, ‏توتى على, ‏ليانا21, ‏hind 444, ‏jjeje, ‏امنه عمر, ‏لحن الاوركيدا, ‏Roro2005, ‏kh noor, ‏ذهب, ‏صمت الزوايا, ‏رسوو1435, ‏Riham**, ‏M2h2, ‏EMMO, ‏بسومةع, ‏fifisoli, ‏اولادي جنتي, ‏Lolo abed, ‏مرمر1, ‏مينى10, ‏نداء1, ‏عين تبحث, ‏حلا هشام, ‏RAHPH, ‏فريدة يحيى, ‏basmah smile, ‏houda4, ‏samam1, ‏monmon12, ‏sareta jwad, ‏Diego Sando, ‏rosetears, ‏A y a h, ‏نور الامال, ‏jojolove95, ‏مريم حين, ‏hatoon_, ‏احلام حازم, ‏هبوش 2000, ‏hope 21, ‏ADAMA, ‏walaaqasim, ‏جرحي العاري, ‏ريما اشرف, ‏ام اموني, ‏ام لمي ولارا, ‏esraa elsayd, ‏sira sira, ‏مكاوية و الخطوة ملكية, ‏sasad, ‏bnk7, ‏نجمة الفجرر, ‏أماني 99, ‏wallooo2a, ‏mai ahmed 2020, ‏escape, ‏esraa soka, ‏فله45, ‏kozmo, ‏الاوهام+, ‏مجد22, ‏abeerbader, ‏@شمعة الجلاس@, ‏برومالي, ‏NoOooUr, ‏loleety, ‏Mema11, ‏minion, ‏حمرا, ‏زهرورة, ‏غموض الليل, ‏sweet123, ‏حبة الكراميل, ‏Gogo01, ‏محمد محمد 55, ‏نهيل نونا, ‏leila21, ‏شانتو, ‏affx, ‏سراج النور, ‏nur vattar, ‏فطومة19, ‏Noor Alzahraa, ‏Msamo, ‏deegoo+, ‏meme7, ‏نجاح جنا, ‏emily yong, ‏belladone, ‏بنت جنوب النيل, ‏fati88, ‏هبه رمضان, ‏jene, ‏sosoh, ‏مايا82, ‏انجوانا, ‏رانيا صلاح, ‏Gouda, ‏رفد2, ‏lolo 9, ‏رواء بلال, ‏Gigi.E Omar, ‏Hopeoun, ‏Wejdan1385, ‏Foooodar, ‏نهى حمزه, ‏yousra 05, ‏زالاتان, ‏عشق القراءة, ‏وفيقة2003, ‏marwaadel, ‏Esraa Bahgat, ‏همساتmarwa, ‏م.ح.ع, ‏b3sh0, ‏bas bas, ‏sofi bm, ‏فديت الشامة, ‏Fofaia, ‏زهرةالقرنفل, ‏نوال11, ‏Loka66, ‏ياسمين على احمد, ‏Ghada R, ‏حناان محمد, ‏عضوية مجانية (123456), ‏ام الحمزه, ‏الجميله2, ‏لولة العسولة, ‏بناتي حياتي, ‏واثق الخطا, ‏vinca, ‏adma, ‏helda zw, ‏MerasNihal, ‏ام غيث, ‏Jijel, ‏dekaelanteka, ‏precious Girl, ‏Asmae SAN, ‏Just give me a reason, ‏Wesal n, ‏samar khedher, ‏نور67, ‏لآلىء الندى, ‏الروح الهائمه, ‏sleeplessgirl, ‏הדיל, ‏Berro_87, ‏رياحين 1996, ‏lafloufa, ‏زهرة الحنى, ‏Märäĥ sämį, ‏دينا عبيدالله, ‏Popolh, ‏Mat, ‏شوقا, ‏ديانة, ‏Waf4sa, ‏بوران شعبان, ‏ريتال مصطفي, ‏داليا فريد, ‏Sultankie, ‏Bochra88, ‏RazanB, ‏riri.com, ‏omom, ‏دلووعة2, ‏Beshayr, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏Alzeer78, ‏الرسول قدوتى, ‏beetto, ‏سوسة العراقية, ‏بنت سعاد38, ‏defne, ‏rawa21, ‏noof11, ‏noura 203, ‏Ŕed*ŔOoŹẻttā, ‏manal66, ‏Rivan mohammad, ‏Lulu99, ‏soma samsoma, ‏صادقة 111, ‏Mo1314, ‏منى مصري, ‏جرح ديسمبر, ‏بسنت احمد بسنت, ‏ميمي الحالمة, ‏ورده علي, ‏summer cloud, ‏Queen cc, ‏lolo ahmed, ‏weaam93, ‏سالي فؤاد, ‏BTM, ‏Rasha.r.h, ‏زهرة الأخوة, ‏Zinebinay, ‏الفجر الخجول, ‏زهراء الربيعي, ‏سعود2001, ‏almoucha, ‏بدويه كاشخه, ‏خفوق انفاس, ‏dr kareem, ‏Maram2017, ‏بنفسج ~, ‏Renad omar, ‏شيمو العاقلة, ‏لا تطفىء الشمس, ‏ياسمين نور, ‏fatmeh, ‏سهام هاني, ‏ايه احمد90, ‏um-she, ‏أسـتـر, ‏انووومه, ‏ندي خطاب, ‏sofiasalamanca, ‏ام صلاح هارو, ‏Jojo90, ‏تحفونة, ‏Alice laith, ‏she shémø, ‏رهف ااحمد, ‏lama., ‏Smsaa, ‏خدوج30, ‏Fatmaahmed, ‏Omnia mony, ‏haidy123, ‏مريم1396, ‏مريم ياسمين, ‏thebluestar, ‏baher mohammed, ‏dr sofy, ‏Esraasami, ‏سها, ‏noor ahmad27, ‏زهرة الجمان, ‏هبه غالى, ‏امانى محمدمنجى, ‏سميه الشهري, ‏حواء بلا تفاح^, ‏Aurora+, ‏angelaa, ‏منال الساحل, ‏ميمونة-, ‏نسمة صيف 1+, ‏kholoud elshamy, ‏N123bg, ‏Hala_Morsi, ‏سلمى عامر, ‏حديث الذكريات, ‏Bint almahri


قمر الليالى44 غير متواجد حالياً  
التوقيع





رد مع اقتباس
قديم 09-05-18, 09:55 PM   #6170

ام زياد محمود
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية ام زياد محمود

? العضوٌ??? » 371798
?  التسِجيلٌ » May 2016
? مشَارَ?اتْي » 5,462
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » ام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond reputeام زياد محمود has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   sprite
¬» قناتك nicklodeon
?? ??? ~
اللهم ان كان هذا الوباء والبلاء بذنب ارتكبناه أو إثم اقترفناه أو وزر جنيناه او ظلم ظلمناه أو فرض تركناه او نفل ضيعناه او عصيان فعلناه او نهي أتيناه أو بصر أطلقناه، فإنا تائبون إليك فتب علينا يارب ولا تطل علينا مداه
افتراضي

تسجيل حضور
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 626 ( الأعضاء 375 والزوار 251)
‏ام زياد محمود, ‏Anine, ‏Rand issa, ‏تتعب معاي, ‏RanaAtya, ‏noudi, ‏hlkdi, ‏لميعة, ‏Jute, ‏نور*الشمس, ‏Aysen Ataman, ‏Omari21, ‏ران *, ‏سمر عثمان سمر, ‏الوية احمد علي, ‏Samaa Helmi, ‏رازبيري, ‏شوشو العالم, ‏يمنى اياد, ‏نهى حسام, ‏Rima Nayef, ‏Hager Haleem+, ‏reemrabouh, ‏meryem j, ‏simsemah, ‏prue, ‏عراقيــه, ‏سلوانئ, ‏forbescaroline, ‏نوف بنت ابوها+, ‏Shimoo1996, ‏EkRaM-KH, ‏Razzan, ‏سمو الرواد, ‏الأسيرة بأفكارها, ‏noorhelmy, ‏alyaa elsaid, ‏مِــزاجـِـيَّة, ‏khaoulouta, ‏Niveen gad, ‏omshama, ‏ghadeermt, ‏remasa997, ‏sama mohammad, ‏mirrayben, ‏seham26, ‏Khawatir1997, ‏whiterose99, ‏HâDįL Hâdoul, ‏الياقوت الازرق, ‏مهيف ..., ‏فرحندي, ‏run, ‏naji soso, ‏امولتي, ‏dodo elbadry, ‏lolololy909, ‏ريما الشريف, ‏Shazeema, ‏جميلة الجميلات, ‏jena_story, ‏Reanh, ‏lina eltayeb, ‏gerrytom, ‏sarry, ‏سحرمجدي, ‏فآطمآه, ‏karima seghiri, ‏Amany 1996, ‏monsan, ‏ابتسام عبدالله, ‏ام نينه, ‏توتى على, ‏ليانا21, ‏hind 444, ‏jjeje, ‏امنه عمر, ‏لحن الاوركيدا, ‏Roro2005, ‏kh noor, ‏ذهب, ‏صمت الزوايا, ‏رسوو1435, ‏Riham**, ‏redrose2014, ‏M2h2, ‏EMMO, ‏بسومةع, ‏R.s, ‏fifisoli, ‏اولادي جنتي, ‏Lolo abed, ‏مرمر1, ‏مينى10, ‏نداء1, ‏عين تبحث, ‏حلا هشام, ‏RAHPH, ‏فريدة يحيى, ‏basmah smile, ‏houda4, ‏samam1, ‏monmon12, ‏sareta jwad, ‏Diego Sando, ‏أسيل الشام, ‏rosetears, ‏A y a h, ‏نور الامال, ‏jojolove95, ‏مريم حين, ‏سمواحساس, ‏hatoon_, ‏كياكيا, ‏احلام حازم, ‏هبوش 2000, ‏hope 21, ‏ADAMA, ‏walaaqasim, ‏lolo75, ‏جرحي العاري, ‏ريما اشرف, ‏ام اموني, ‏ام لمي ولارا, ‏esraa elsayd, ‏sira sira, ‏مكاوية و الخطوة ملكية, ‏sasad, ‏bnk7, ‏نجمة الفجرر, ‏أماني 99, ‏امل وايثار, ‏wallooo2a, ‏mai ahmed 2020, ‏escape, ‏esraa soka, ‏فله45, ‏kozmo, ‏الاوهام, ‏مجد22, ‏abeerbader, ‏@شمعة الجلاس@, ‏لجين عمر, ‏برومالي, ‏NoOooUr, ‏loleety, ‏Mema11, ‏minion, ‏حمرا, ‏زهرورة, ‏غموض الليل, ‏sweet123, ‏حبة الكراميل, ‏Gogo01, ‏محمد محمد 55, ‏نهيل نونا, ‏ستيتش, ‏leila21, ‏شانتو, ‏affx, ‏سراج النور, ‏nur vattar, ‏فطومة19, ‏محمود أحممد, ‏Noor Alzahraa, ‏Msamo, ‏deegoo, ‏meme7, ‏نجاح جنا, ‏emily yong, ‏belladone, ‏بنت جنوب النيل, ‏fati88, ‏هبه رمضان, ‏jene, ‏sosoh, ‏مايا82, ‏انجوانا, ‏رانيا صلاح, ‏Gouda, ‏رفد2, ‏lolo 9, ‏رواء بلال, ‏Gigi.E Omar, ‏Hopeoun, ‏Wejdan1385, ‏Foooodar, ‏نهى حمزه, ‏yousra 05, ‏زالاتان, ‏عشق القراءة, ‏وفيقة2003, ‏marwaadel, ‏S.F.MOHAMED, ‏markunda, ‏قمر الليالى44, ‏Esraa Bahgat, ‏همساتmarwa, ‏م.ح.ع, ‏نونا لبنان, ‏b3sh0, ‏bas bas, ‏sofi bm, ‏mnmhsth, ‏فديت الشامة, ‏Shaar, ‏راءحة الجنة, ‏منوني1, ‏Bookreader, ‏Fofaia, ‏amira 70, ‏زهرةالقرنفل, ‏نوال11, ‏Loka66, ‏ياسمين على احمد, ‏Ghada R, ‏حناان محمد, ‏عضوية مجانية (123456), ‏ام الحمزه, ‏الجميله2, ‏لولة العسولة, ‏بناتي حياتي, ‏واثق الخطا, ‏ayaoya, ‏vinca, ‏لؤلؤة سوداء, ‏adma, ‏helda zw, ‏MerasNihal, ‏ام غيث, ‏Jijel, ‏dekaelanteka, ‏precious Girl, ‏Asmae SAN, ‏Just give me a reason, ‏Wesal n, ‏samar khedher, ‏نور67, ‏لآلىء الندى, ‏الروح الهائمه, ‏sleeplessgirl, ‏הדיל, ‏نسمات عطره, ‏Rowan Ahmed, ‏Berro_87, ‏رياحين 1996, ‏lafloufa, ‏زهرة الحنى, ‏Märäĥ sämį, ‏دينا عبيدالله, ‏Popolh, ‏Mat, ‏شوقا, ‏ديانة, ‏Waf4sa, ‏بوران شعبان, ‏ريتال مصطفي, ‏داليا فريد, ‏Sultankie, ‏Bochra88, ‏RazanB, ‏riri.com, ‏طيور الجنة, ‏omom, ‏دلووعة2, ‏Beshayr, ‏نولا ٢٠٠٠, ‏Alzeer78, ‏لؤلؤة الحزن, ‏الرسول قدوتى, ‏beetto, ‏سوسة العراقية, ‏بنت سعاد38, ‏defne, ‏rawa21, ‏اسيرة الكلمات, ‏noof11, ‏noura 203, ‏Ŕed*ŔOoŹẻttā, ‏manal66, ‏Rivan mohammad, ‏Lulu99, ‏soma samsoma, ‏صادقة 111, ‏Mo1314, ‏منى مصري, ‏أم أيوب1, ‏جرح ديسمبر, ‏بسنت احمد بسنت, ‏ميمي الحالمة, ‏ورده علي, ‏summer cloud, ‏Queen cc, ‏lolo ahmed, ‏weaam93, ‏سالي فؤاد, ‏BTM, ‏Rasha.r.h, ‏زهرة الأخوة, ‏Zinebinay, ‏الفجر الخجول, ‏زهراء الربيعي, ‏سعود2001, ‏almoucha, ‏بدويه كاشخه, ‏خفوق انفاس, ‏dr kareem, ‏Maram2017, ‏بنفسج ~, ‏Renad omar, ‏شيمو العاقلة, ‏لا تطفىء الشمس, ‏ياسمين نور+, ‏fatmeh, ‏سهام هاني, ‏ايه احمد90, ‏um-she, ‏أسـتـر, ‏انووومه, ‏ندي خطاب, ‏sofiasalamanca, ‏ام صلاح هارو, ‏Jojo90, ‏تحفونة, ‏Alice laith, ‏she shémø, ‏رهف ااحمد, ‏lama., ‏Smsaa, ‏خدوج30, ‏Fatmaahmed, ‏Omnia mony, ‏haidy123, ‏منيتي رضاك, ‏محمد ثابت, ‏مريم1396, ‏مريم ياسمين, ‏thebluestar, ‏baher mohammed, ‏dr sofy, ‏Esraasami, ‏سها, ‏noor ahmad27, ‏زهرة الجمان, ‏هبه غالى, ‏امانى محمدمنجى, ‏سميه الشهري, ‏حواء بلا تفاح^, ‏Aurora+, ‏angelaa, ‏منال الساحل, ‏ميمونة-, ‏نسمة صيف 1, ‏kholoud elshamy, ‏N123bg, ‏Hala_Morsi, ‏سلمى عامر, ‏eman eman, ‏حديث الذكريات, ‏Bint almahri, ‏jayano, ‏Qwerzxcv, ‏جاسيكابرايد, ‏عشق الهوى, ‏yasser20


ام زياد محمود غير متواجد حالياً  
التوقيع

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:42 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.