شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   صحيفة الأخبار الأدبية (https://www.rewity.com/forum/f403/)
-   -   الإصدار السادس للجريدة (https://www.rewity.com/forum/t406994.html)

Nour Al amal 16-03-18 02:02 PM

أحلى جريدة صباحية من تحت إديكم
استمتعت كثيرا يعطيكم العافية
موضوع جميل وفيه الكثير من المعلومات
إستمرو أنتم رائعين

اسفة 16-03-18 10:53 PM

https://upload.rewity.com/uploads/1521041778581.jpg

https://upload.rewity.com/uploads/1521041778592.jpg
أحلى جريدة دى ولا ايه ههههه

مساء الجمال والأبداع

حبيباتى شكرا من القلب على المجهود الراقى وأبداعكم المتجدد
رانو العين الساهرة كل التقدير
جماجيمو يا لذيذ يارايق سلمت يداكى
جنرالوز حبيتها ايوا أنا حبيتها لنرقص معا

https://i.pinimg.com/originals/7e/1f...b0d5e2db44.jpg
https://media.giphy.com/media/t33EZyOS6vuKY/giphy.gif
روزيتا المسكرة الحكمة جميلة دمتى بخير يا نبع الخير
اقتباس:

كن سببًا في جعل شخص اخر يؤمن بوجود الخير في الناس"
توبى القصة جميلة




الآن،يكمن مغزى القصة في السؤال الآتي: هل وثب النمر من ذلك الباب، أم خرجت الفتاة؟‏

إنناكلّما فكرنا في هذا السؤال، وجدنا الإجابة عليه أصعب. إذ إنه يتطلب النظر في القلبالإنساني، الأمر الذي يقودنا عبر مسالك العواطف الدوارة والتي يصعب فيها أن نجدمخرجاً. فكّر في ذلك، أيها القارئ المنصف، ليس بوصفك أنت من سيقرر، النمر أمالسيدة، بل في تلك الأميرة السريعة الغضب، شبه الهمجية في طبعها، التي كانتتَضْرَمُ في روحها نيران اليأس والغيرة: لقد فقدته، لكن مِن حظّ مَن سيكون؟‏

كم منمرّة تملكها الفزع، في يقظتها وفي أحلامها، فغطّت وجهها بيديها كلّما فكّرت فيمحبوبها وهو يفتح الباب الآخر الذي تنتظره خلفه أنياب ذلك النمر المفترس!‏

لكنكم من مرّة تخيلته يفتح الباب الآخر! وكيف تعضُّ على أسنانها في خيالاتها المؤلمة،وتشدُّ شعرها عندما تراه مسروراً منتشياً حين يفتح الباب الذي تقف خلفه الفتاة وكيفكانت روحها تحترق بالعذاب عندما كانت تتخيله يندفع نحو تلك الفتاة بوجنتيهاالمتوردتين وعينيها اللامعتين من فرحة النصر؛ وعندما كانت تتخيله وهو يمضي بها،وكيف أن شخصيته كلّها تتقد ابتهاجاً بحياته الجديدة، وعندما كانت تسمع صرخات فرحالجمهور، والقرع الموحش لأجراس السعادة، وعندما كانت تتخيل الكاهن، مع أتباعهالفرحين يتقدمون نحو الشاب والفتاة كي يعقدوا زواجهما أمام عينيها، وتتخيلهما وهمايمشيان مع بعضهما في طريق تملؤه ورود منثورة ترافقهما أصوات عظيمة من الجمهورالسعيد، تضيع فيها صرخاتها اليائسة وتتلاشى.‏

أليس من الأفضل لـه أن يموت فوراً، وأن يمضي وينتظرها هناك في تلك البقاع المباركة منذلك المستقبل شبه الهمجي؟‏

ولكنهناك أيضاً، ذلك النمر المخيف، وتلك الصرخات، وذلك الدم!‏

لقدصدر قرارها في لحظة، ولكنه استغرق منها أياماً وليالي من التفكير المكروب. كانتتعرف أنها سوف تُسأل، لذلك قررت بماذا ستجيب، ومن دون أدنى تردد، قامت بتحريك يدهانحو اليمين.‏
من المعلوم أن الآنسات الصغيرات سريعات الغضب الذي ربما أعمى أبصارهم. لكنهم أيضا حبيبات وعاشقات على إستعداد للتضحية بأرواحهن في سبيل الحب.

لو كنت مكان الرجل ، لأخذت بنصيحة الآنسة بدون تردد ، فأنا دوما أراهن على قوة الحب في صنع المعجزات.

فالحياة مليئة بالمآسى فمرحبا بالنهاية السعيدة https://www.arabicstory.net/forum/st...ault/sleep.gif

طمطم المعلقات كنوز العصر الجاهلى



فَلَـمَّا عَرَفْتُ الدَّارَ قُلْتُ لِرَبْعِهَـا

أَلاَ أَنْعِمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الرَّبْعُ وَاسْلَـمِ

siaaسلم اختيارك القصيدة رائعة


نجومة سلام الله على الأندلس على مجد صار مثل السراب


انجو يا كل الرقة مميزة دوا فى اختياراتك رحم الله غسان كنفانى الشهيد الذى ابتلعته الرواية ف"لا أحد على اي حال يعرف كيف ترتب الحياة نفسها .. احيانا يحسب المرء ان قصة ما انتهت .. فاذا بها تبدأ ..


https://i.pinimg.com/originals/d3/81...3760b744d2.jpg


https://sad-images.net/wp-content/up...7/09/767-7.jpg
رانو الحكمة جميلة وصدق
مصطفى صادق الرافعي
ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر .. إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . و لن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً ، و لكن قانونها هي الثبات ، و التوازن ، و الاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها .. فلا يعتبن الإنسان على الدنيا وأحكامها ، و لكن فليجتهد أن يحكم نفسه
وعلى قولة مصطفى محمود

من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً،
و سوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس.
الأغنياء يصبحون فقراء ،
والفقراء ينقلبون أغنياء،
وضعفاء الأمس أقوياء اليوم ،
وحكام الأمس مشردو اليوم ،
والقضاة متهمون ،
والغالبون مغلوبون
والفلك دوار والحياة لا تقف .
والحوادث لا تكف عن الجريان ..
والناس يتبادلون الكراسي ،
لا حزن يستمر.. ولا فرح يدوم .

جماجيمو وللقراءة منا الف سلام فهى من أنارت عقولنا ومحت عن أرواحنا الظلام

اسفة 16-03-18 11:06 PM

نسيت أقولكم بمناسبة الخبز وما نطلق عليه فى مصر اسم عيش شعب من يومه ناصح وقلبه حاسس مش هيلاقى امامه صديق مخلص سواه ليصمد فى هذة الحياة ولو شوية ملح معاه يبقى رضا بس ربنا يديمها نعمة ههههه
شوفتوا الوزن القسم الأدبى ومبدعين كتير فيه وكده يعنى خخخ

المهم من اجمل من غنت له وبهديها لروايتى وللالحاضر والغايب واللى بيلف فى الدنيا الواسعة نقول

العيش والملح

والعيش والملح وعشرتنا ماتهونـــش علينا محبتنا
ولانقدر على نار فرقتنا وهانرجع ومسيرنا لبيتنا

بيتنا وحشنا وواحشني هواه ويمين بالله يمين بالله
والعيش والملح ههههه


غربة وطن 123 17-03-18 01:09 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدايتاً جزيل الشكر لك غاليتي راانو على الدعوة
وفكرة الجريدة فكرة مميزة ومفيدة أيضاً
وتشوقت كثيرا لقراءة الاصدرات السابقة
المواضيع كلها أعجبتني جميلة ومتنوعة اضافة الى انها ممتعة
استمتعت جداً بقرأتها
تسلم الايادي مشكورين فريق العمل على مجهودكم
الواضح من خلال انتقاء المواضيع المنتوعة والمفيدة
🌸🌸التصاميم راائعة ومميزة
تسلميلي حبيبتي راانوو مبدعة دائماً بمواضيعك
بالتوفيق والتألق دائما للجميع
وعذراً على التاخير
دمتم بكل خير 🌸🌸

فراس الاصيل 22-03-18 11:02 PM

مواضيع لطيفة وجميلة جدا مع انه الجريدة تقلصت قليلا
شكرا رائعا لرئيسة التحرير رانو قنديل
بس اي اعجبني المواضيع جدا وكمان الاستاذه اسفه وجهودها الرائعه
وكمان تعليقك الرائع مع الاصدقاء الاعزاء ربنا يهنيكي ويديكي كل ماتتمنين
وشكرا رائعا لجميع المشاركات الاعزاء وعيد سعيد لكل ام
دمتم بحفظ الرحمن


https://www.shuuf.com/shof/uploads/2...5440895bd6.jpg

Enas Abdrabelnaby 08-04-18 09:57 AM

افتكرت الأدب بتاع الترم الاول
كان بيتكلم عن المعلقات وكتابها 😂
ذكريات ❤

Enas Abdrabelnaby 08-04-18 10:06 AM


فكرة مميزة كتيييير
اول مرة اتفاعل مع الجريدة
بصراحة قصة الفتاة أو النمر رائعة
والنهاية فعلا مثيرة للجدل
بعدها أخدتنا لرحلة الجديدة للخبز اللى هو العيش عندنا بمصر😂
وبعدها رحلة بقصيدة جميلة عن الاندلس
بصراحة الجريدة مميزة جدا
والتصاميم رائعة طبعا ❤
بالتوفيق 😘❤


الساعة الآن 07:58 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.