آخر 10 مشاركات
وريف الجوري (الكاتـب : Adella rose - )           »          سمراء الغجرى..تكتبها مايا مختار "متميزة" , " مكتملة " (الكاتـب : مايا مختار - )           »          رواية : بريق الماس من تأليفى "مكتملة" (الكاتـب : medowill1982 - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          أخطأت وأحببتك (60) للكاتبة: لين غراهام ..كاملهــ.. ‏ (الكاتـب : Dalyia - )           »          110 قل..متى ستحبني - اليكس ستيفال ع.ج (كتابة /كاملة )** (الكاتـب : Just Faith - )           »          ذنوب مُقيدة بالنسيان *مكتملة* (الكاتـب : الريم ناصر - )           »          الوصــــــيِّــــــة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : البارونة - )           »          ليلة مع زوجها المنسي (166) للكاتبة : Annie West .. كاملة (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > مـنـتـدى قـلــوب أحـــلام > قـلـوب رومـانـسـيـة زائــرة

Like Tree48Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-09-19, 07:20 PM   #681

eng semsema

? العضوٌ??? » 307112
?  التسِجيلٌ » Nov 2013
? مشَارَ?اتْي » 423
?  نُقآطِيْ » eng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond reputeeng semsema has a reputation beyond repute
افتراضي


مرررررررررررررسي كتيررررررررررر



eng semsema غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-09-19, 08:53 PM   #682

هناء جعفر

? العضوٌ??? » 446092
?  التسِجيلٌ » May 2019
? مشَارَ?اتْي » 32
?  نُقآطِيْ » هناء جعفر is on a distinguished road
افتراضي انين الهوى

مرحبا بيا معاكوم😁😂🌸🌺🌷😍💞💕💗💐😙💘💖🌼🌻💓👏💝

هناء جعفر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-09-19, 09:06 PM   #683

ولاء عبد

? العضوٌ??? » 436278
?  التسِجيلٌ » Dec 2018
? مشَارَ?اتْي » 1,899
?  نُقآطِيْ » ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد ولاء عبد
افتراضي

Okkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk

ولاء عبد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-09-19, 11:18 PM   #684

ابتسام

? العضوٌ??? » 422147
?  التسِجيلٌ » Apr 2018
? مشَارَ?اتْي » 88
?  نُقآطِيْ » ابتسام is on a distinguished road
Rewitysmile9

ربنا يوفقك يارب

ابتسام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-09-19, 12:00 AM   #685

marym ae

? العضوٌ??? » 454512
?  التسِجيلٌ » Sep 2019
? مشَارَ?اتْي » 41
?  نُقآطِيْ » marym ae is on a distinguished road
افتراضي

اللهم صلي وسلم على محمد

marym ae غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-09-19, 01:12 AM   #686

مها فيصل

? العضوٌ??? » 432860
?  التسِجيلٌ » Oct 2018
? مشَارَ?اتْي » 173
?  نُقآطِيْ » مها فيصل is on a distinguished road
افتراضي

ماشاءالله 💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜

مها فيصل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-09-19, 10:29 PM   #687

Hadef

? العضوٌ??? » 436230
?  التسِجيلٌ » Dec 2018
? مشَارَ?اتْي » 74
?  نُقآطِيْ » Hadef is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

Hadef غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-10-19, 03:30 PM   #688

toka mansour

? العضوٌ??? » 416479
?  التسِجيلٌ » Jan 2018
? مشَارَ?اتْي » 124
?  نُقآطِيْ » toka mansour is on a distinguished road
افتراضي Egypt

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك علي مشاهدة المشاركة
****
مقدمة


الأمازيغ: من مازيغ ⵎⴰⵣⵉⵖ، ومعناه المتعبد، المتدين ويعني أيضا النبيل.
أَنِير ⴰⵏⵉⵔ: الملاك أو المنقذ
إيلودي ⵉⵍⵓⴷⵉ : الزهرة البرية التي تنمو قرب النهر
إيدر ⵉⴷⵉⵔ : يحيى، من الحياة "تُودرت"
آنيا ⴰⵏⵢⴰ : الإيقاع الموسيقى أو اللحن العذب.



أميركا ( الآن)
بعد أن انتهت جولته على جسدها الفاتن، أدار وجهه وأعطاها ظهره... كالعادة ملامحه المتقلصة تدل على اشمئزازه... دائماً ما يجرحها ذلك، لكنها تعودت على تقبل كل ما يصدر منه... دون أن تدري أنه يشمئز من نفسه قبلها... أرسلت عينيها باتجاه الساعة الرقمية الموجودة في الطاولة قرب السرير، إنَّها الساعة الرابعة فجرا... يالهي لم تصدق أنه ابتعد أخيرا عنها لتأخذ قسطا من الراحة...
تعرفت عليه في حفلٍ كانا مدعوان إليه... كان مختلفا، متجهما نادر الابتسام والكلام... عرضت عليه خدماتها، لينظر إليها نظرات تقييمية... ما زالت تتذكر تغير تقاسيم وجهه من البرود إلى الصدمة ثم الإشمئزاز، عيناه أصبحت قاتمة والغضب يعصف فيهما... فرحتها بموافقته أنستها أن تحلل المشاعر التي توالت علىى ملامحه... لترجع كما كانت، باردة... قاسية...
ليلة واحدة ثم تحولت إلى عدة ليالي، اجتذبتها طبيعته الحارة التي استمدها من أجداده الأمازيغ، كانت مفتونة به... تلتقط كل كلمةٍ يقولها بشغف، عيونه تلمع وهو يتحدث عن قريته... عن رائحة الأرض... وعن روعة الطبيعة... سألته مرة لما لا يعود إليها، لينظر إليها ببرود... دون أن يجيبها... بحثت عن أصله... لتعرف أنه من الأمازيغ المعروفين بقوتهم وصلابتهم في محاربة الفرنسيين... البرتغاليين والاسبان، كانوا أقوياء في الدفاع عن أرضهم ضد المستعمر...
تحرك فأرجعت نظرها إليه... كان ينام على بطنه، ووجهه للجهة الأخرى، رافعا يديه، محتضنا الوسادة وجزء من رأسه تحتها... عضلات ظهره وكتفيه البرونزية تظهر إلى أي درجة الرياضة جزء مهم في حياته، نظرت إلى جسدها الأبيض المثير تحت الملاءة السوداء، بياض يناقض السواد، ابتسمت بحزن يا ترى هي بديلة من في حياته؟ فقد أخبرها مرة أن ما يجعلها المفضلة لديه ويطلبها بالإسم شبهها بامرأة كانت في حياته، ربما حبيبة تركته، تأففت لا يهم، لا يجب أن تغرمي به، فهو رجل غامض... صعب أن تصل إليه... ما يهم أن يده سخية، فهو من أكثر زبنائها سخاءا... على الرغم من أنه يخنقها بمنعها من الذهاب مع أشخاص آخرين طالما هو راغب بخدماتها، فهو لا يحب المشاركة كما قال... فبمجرد رنة هاتف يجب أن يجدها متاحة وفي أي وقت... أخرجها من أفكارها شخيره الذي تعالى دليل نومه، وحمدت الله على ذلك، مددت جسدها المتعب على الفراش لتستسلم لسلطان النوم...
استيقظ أَنِيرْ متأففا على رنين هاتفه الذي توقف فجأة، فاليوم السبت والبارحة قضاها مع ألين أو ألينا... لم يعد يذكر اسمها فهو يعرف فقط رقمها، أرجع بصره للجانب الآخر من السرير، كانت فاتنة بجسد مغرٍ لكنه شاحب، وشعر أشقر كشمس يوم حار، مختلف كل الاختلاف عن شعر حبيبته... اسم على مسمى... حبيبة التي عشقها منذ أن رآها أول مرة... ابنة سكير انتحر بعد فضيحة مدوية، لا يعرف تفاصيلها، ابنته كانت جميلة بل جميلة جدا في الواقع، جسمها الممتلئ جدا في الأماكن الصحيحة... شعرها الأسود الطويل الذي لا نهاية له تغطيه بالطرحة التقليدية الحمراء يتخللها خيوط من اللون الأخضر والأصفر، وفوقها كالعادة طوق من الفضة أو ما يسمى أَسْرْسْلْ تتدلى فوق جبهتها... اعتقد أنه الوحيد المحظوظ الذي رآه واستمتع بملمسه على جلده، فكانت في لحظاتهما الحميمية لا تحتاج لقماش ليسترها كانت تغطي نفسها بشعرها فكانت أيقونة للجمال، أقسم أن حتى أغلى قماش من أكبر دور للازياء في العالم لن يظهر فتنتها، كما يظهرها شعرها وهو ملتف على كتفها ومغطي لجميع جسدها، انصدم حين اكتشف أنه لم يكن الأول في حياتها لكنه لم يهتم حتى أنه لم يسألها كيف فقدت عذريتها، لطالما اعتبر نفسه متحضرا، وماض المرأة كماض الرجل لا يجب الخوض فيه، المهم هو عيش اللحظة، هذه أفكاره التي تشبع بها في الغرب، أليس هو من عاش لأكثر من عشرين سنة في أميركا... رغم أنه يعتبر نفسه أمازيغي حتى النخاع، و هو يتقن الأمازيغية وبطلاقة كلاما وكتابة فلطالما اعتبر الكتابة بتِيفِناغْ ما يميزه عن باقي الجالية بأمريكا، فدائما يعتبر جذوره أصل فخره إلا أنه تشبع بأفكار الغرب...
لياليهم الحمراء المسروقة في جوف الليل كانت ملتهبة فقدت كانت جميلة، فبمجرد نظرة يفقد الرجل تعقله، وأنير كان ككل الرجال، ذو عين تقدر الجمال... لم يكن يعرف بوجود فتيات بتلك العقلية في قريته، فهي قرية أمازيغية مسلمة في جبال الأطلس... صلابتهم استمدوها من تضاريس ومناخ هذه الجبال الوعرة عندهم الشرف هو رمز ليس فقط عفة الفتاة، بل مكانة جميع العائلات المرتبطة لا من قريب أو من بعيد بالفتاة، فالقرية التي يدنس فيها تفقد هيبتها بين القرى الأخرى، و من أجله تقطع الأعناق وتسفك الدماء، والجنس قبل الزواج من عاشر المستحيلات... حتى الرؤية الشرعية بين المخطوبين تتم بوجود أولياء الأمور... لكنها أجبرته أن يؤمن أن أمتن القوانين يمكن أن تُشرخ...
حبيبة كانت جريئة، حبيبته كانت استثنائية، تحدت جميع الأعراف كانت شعلة متقدة دماؤها تجري فيها روح المغامرة، كان يسمع عنها من بعض الشباب، عن جمالها ودلالها، لكنه لم يرها أبدا قبل سنواته الإثنان والعشرين... وحتى وإن رآها فهو لن يعرفها وكل نساء القرية متشابهات وهن يرتدين الملحاف أو ﺗﺎﻣﻠﺤﺎﻓﺖ، أو ما يسمى بالايزار ﻭﻫﻮ ثوب ﻣﻦ ﻗﻄﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻃﻮﻟﻬﺎ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﺧﻤﺴﺔ ﺃﻣﺘﺎﺭ ﺑﻠﻮﻥ ﺃﺳﻮﺩ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺗﺮﺗﺪﻳﻪ ﺍﻟﻌﺮﻭﺱ ﺃﻭ سائر الفتيات عند وجود مناسبة تستدعي الاحتفال، ويغطيهن من رأسهن إلى أخمص أقدامهن، و تقوم المرأة بلفه وامساكه في كلا جانبي الصدر بحلي يسمى "تخلالت"، ثم تلف الباقي على رأسها ليسمح لها بإخفاء ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﺀ، وتغطي زينتهن إلا عين واحدة هي التي تبرز، فالخروج بدون لبس شيئا من مجوهرات الفضية يمكن أن يعتبر عيبا، فيجب عليها دائما أن تتزين ولو بخاتم، وإلا ستعتبر غير مهتمة بنفسها، وفي المناسبات يجب أن تتزين بأضعاف، بعض المرات يتساءل إن كانت أعناقهن تستحمل ثقل الفضة.
دائماً ما أبهرته هيئة الفتاة الأمازيغية لكن وهو رغم عقليته المنفتحة كما يصف نفسه دائما، إلا أنه يحترم قدسية المرأة في قريته، ولم يسترق أبدا النظر ليعرف تفاصيل جسد إحداهن...

*********






...
رواية رائعة وجميلة ومثيرة


toka mansour غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-10-19, 05:16 PM   #689

رفا احمد

? العضوٌ??? » 396853
?  التسِجيلٌ » Apr 2017
? مشَارَ?اتْي » 403
?  نُقآطِيْ » رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد
افتراضي

.............................

رفا احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-10-19, 05:49 PM   #690

رفا احمد

? العضوٌ??? » 396853
?  التسِجيلٌ » Apr 2017
? مشَارَ?اتْي » 403
?  نُقآطِيْ » رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد رفا احمد
افتراضي

.............................

رفا احمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:36 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.