آخر 10 مشاركات
1183 - كبرياء متشرد - د.ن ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          1182 - وجهك وضوء القمر ( عدد جديد ) - د.ن (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          خلاص اليوناني (154) للكاتبة: Kate Hewitt *كاملة+روابط* (الكاتـب : Gege86 - )           »          حب في عتمة الأكــــــاذيب " مميزة و مكتملة " (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          مُعَلقّة بـ أسّتَار السّمَاءْ~ (3) *مميزة & مكتملة* سلسلة البَتلَاتْ الموءوُدة. (الكاتـب : البَتلَاتْ الموءوُدة - )           »          عشق من قلـب الصوارم * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : عاشقةديرتها - )           »          47 - تسرقين العمر - آن هامبسون (كتابة / كاملة ) (الكاتـب : Just Faith - )           »          إمرأة لرجل واحد (2) * مميزة و مكتملة * .. سلسلة عندما تعشق القلوب (الكاتـب : lossil - )           »          001- بعد كل هذا الحب - دار الكتاب العربي- حصرية لروايتي فقط ((كتابة& ورابط التحميل )) (الكاتـب : اسفة - )           »          ومضة شك في غمرة يقين (الكاتـب : الريم ناصر - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > مـنـتـدى قـلــوب أحـــلام > قلوب خيالية( روايات ونوفيلات متعددة الفصول) > قلوب خيالية قصيرة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-03-18, 09:17 PM   #1

نوران عيسى

قاصة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية نوران عيسى

? العضوٌ??? » 378088
?  التسِجيلٌ » Jul 2016
? مشَارَ?اتْي » 340
?  نُقآطِيْ » نوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond repute
افتراضي الروبوت القاتل - قصة قصيرة - للكاتبة الرائعة::نورهان عيسى *كاملة*


صباح / مساء الخير
أحبائي عشاق الخيال و عالم الجمال أضع بين أيديكم أول تجربة لي في مجال الخيال
و انتظر رأيكم بفارغ الصبر و تعليقاتكم سواء بالنقد او بالإيجاب
لو ينفع اكمل في هذا المجال الرائع الذي عشقته ام لا
اشكر سما نور على تعاونها و رقي تعاملها معااياا ربنا يسعدها
وبقدم حبي وشكري لاختي وحبيبتي رودي رويدا مصممة الغلاف وانا سعيدة جدا باني حظيت بفرصة تصميم منها لعمل لي في المنتدى حبيبي رودي عشان كده أهديها القصة لأنها بجد إنسانة جميلة و أخت عزيزة علي جدا ربنا يخليها لي
بانتظار أراءكم بالقصة ويارب تنال اعجابكم






التعديل الأخير تم بواسطة noor1984 ; 12-06-19 الساعة 12:55 AM
نوران عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-03-18, 06:35 PM   #2

نوران عيسى

قاصة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية نوران عيسى

? العضوٌ??? » 378088
?  التسِجيلٌ » Jul 2016
? مشَارَ?اتْي » 340
?  نُقآطِيْ » نوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond reputeنوران عيسى has a reputation beyond repute
افتراضي

- السيد التون طيب جدا، ولكنه يعاني من مرض الزهايمر، إنه في مراحله الأولى، لذا فهو ينسى الأحداث كثيرا .. أتمنى أن تستطيعين التأقلم في العيش معه .
هكذا أخبرتني السيدة ميلر عندما أحضرتني الى منزل السيد جوزيف التون للعمل ... لم أكن لأرفض العرض المغري للعيش مع ذلك العجوز، فعلي أي حال لا أمتلك مأوى بعد طردي من تلك الغرفة المعدمة التي كنت أسكن فيها.
منزلاً واسعاً وغرفة مريحة، تتوفر فيها كل وسائل الحياة المرفهة كما حلمت بها، وكما تمنيتها أيضا،
التفتت إليَّ السيدة ميلر وقالت بنبرة محذرة:
- إياك والتسلل الى غرفته دون علمه .. فهو يكره ذلك جدا، ولا تتدخلي في أشياء لا تخصك .. فقط قومي بعملك.
أومأت رأسي بالإيجاب، فلماذا أتسلل لغرفته وأنا أمتلك غرفة كهذه، راحت عيناي تجوبان زوايا الغرفة بانبهار ولهفة، غير مصدقة هل هذا حلم ?! أم واقعا أراه ؟!
اقتربت مني السيدة ميلر دون أن أشعر،
ثم أحسست بيدها تربت على كتفي وقالت باقتضاب:
- لا للفضول هنا .
أجبتها بإذعان
- حسنا سيدتي .
كانت السيدة ميلر صديقة سابقة لزوجة السيد التون المتوفاة وقد ادركت تلك العلاقة عندما قالت لي عند مغادرتها بنبرة حزينة
- البيت مثل ما تركته صديقتي قبل رحيلها وكأنها مازالت موجودة .
لتغادر بعد جملتها تلك وسحب عيناها على وشك الانهمار
.................
في الليلة الاولى استيقظت فزعة من صوت سعال السيد التون الحاد، استقمت واقفة من سريري، أسرع بخطواتي الى الخارج لقد قلت لنفسي ربما يحتاج للمساعدة، فلا أحد في المنزل سوانا، أبطأت سرعة خطواتي عندما سمعت حديث السيد مع شخصا آخر، وكان منسجما بالحديث معه، وسمعته يضحك بشدة، وتخلل ضحكاته سعال حاد مخيف.
رغم تحذير السيدة ميلر إلا أن ذلك الصوت أثار فضولي، فأردت معرفة من ذلك الشخص الذي يسامر السيد التون في هذه الساعة المتأخرة، فاقتربت بحذر، ودقات قلبي تتسارع كنت خائفة من أن يشعر بي السيد التون، وحينها أخسر عملي بالمنزل.
اقتربت أكثر فأكثر حتى تسمرت في مكاني باندهاش لقد كان يتحدث الى روبوت غريب بدا كالبشري عندما يتحدث، فتراجعت الى الخلف وعدت الى غرفتي، وصورة ذلك الروبوت تحتل فكري، لم أستطع أن أغمض عيناي، فلقد انشغلت بالتفكير فيما رأيته هذه الليلة .
في اليوم التالي تحديدا بعد مغادرة السيد التون للمنزل قادتني قدماي مرة أخري الي غرفته، ثم وقفت أمام الباب مترددة، فملامح السيدة ميلر المحذرة لي وصدى كلماتها مازال يتردد على مسامعي، ولكن تلك القطة الفضولية التي بداخلي لا تتوقف عن دفعي الى التقدم واكتشاف ما يخفيه ذلك العجوز الغريب في غرفته.
وضعت يدي المرتجفة بمقبض الباب، وفتحته ببطء ثم دلفت الى الداخل.
كانت الغرفة مظلمة، فهو لم يقم بإزاحة ستائر نوافذه الثقيلة التي تحجب أشعة الشمس عن الدخول .. ابتلعت ريقي بتوتر وأنا أتقدم قليلا الى الأمام، أهتز جسدي بذعر عند سماعي لهمسات غريبة تطلب مني الإقتراب
- اقتربي أكثر لا تخافي.
تراجعت سريعا وأغلقت الباب، ومازال جسدي يرتجف، لقد حاولت أن أردد بيني وبين نفسي أن ما سمعته ليس حقيقة، فالسيد التون قد غادر فعلا، حتى أنه أخبرني بتأخره عن موعد الغداء
إذاً لمن هذا الصوت ؟!
هل كان لروبوت السيد التون ؟
في الحقيقة لا أمتلك الشجاعة للعودة واكتشاف الأمر، فشعور الخوف كان أقوى من فضولي .
في المساء بعد أن تناول السيد التون عشاءه أخبرته ألا ينسى تناول دواءه، فهو يعاني من قصور في عضلة القلب وارتفاع ضغط الدم، هذا ما أخبرتني به أيضا السيدة ميلر وطلبت مني تذكيره بمواعيد أدويته، لأنه يعاني بسبب نسيانه المتكرر ...
خلال اليومين التي قضيتها في منزله، اكتشفت أن السيد التون لا يعاني من تلك الأمراض فقط، بل يعاني من الوحدة القاتلة .. لذلك اقتنى ذلك الروبوت لكي يخفف من وطأة تلك الوحدة الخانقة .
لقد قرأت مرة عن وجود روبوتات لتسلية العجائز الذين يشعرون بالوحدة كالسيد التون ولكن ذلك الروبوت لا يبدو لي انه كتلك الروبوتات التي صنعت وبرمجت لتسلية .
ابتسم السيد التون قائلا:
- طابت ليلتك
انتبهت من شرودي وأجبته بابتسامة أيضا:
- وليلتك سيدي .
فهو لا ينادي باسمي لأنه ينساه كثيرا، بل إنه ينسى وجودي معه ويسألني أحيانا من أكون..!! أنهيت ما تبقى لي من عمل في المطبخ واتجهت لغرفتي.
توقفت للحظات أتلصص من خلف باب غرفته، فلم أسمع شيئا، وقلت لنفسي ربما خلد الى النوم بعد هذا اليوم المتعب وهززت رأسي ﻷطرد تلك الأفكار الغبية عن ذلك الروبوت، ثم انطلقت نحو غرفتي .
في منتصف الليل، بنفس توقيت الليلة الماضية، استيقظت على صوت سعاله الحاد الذي يتخلل قهقهته .
دفنت رأسي أسفل الوسادة، حتى لا أسمع شيئا، ظللت على تلك الحالة حتى نمت .
يومي الثالث في منزل السيد التون بدا غريبا، فالسيد لم يغادر المنزل، وظل طوال الصباح بغرفته حتى أنه كغير عادته رفض تناول إفطاره، بينما بدت ملامحه شاحبة ومتعبة، فتقدمت نحوه أعرض عليه المساعدة، ولكنه طلب مني ألا أزعجه لأنه يريد أخذ قسط من الراحة .
عندما حان موعد الغداء طرقت باب غرفته فتأخر عن الإجابة، شعرت بالقلق قليلا فزدت من وتيرة طرقاتي على بابه حتى فتح الباب بملامح منزعجة غاضبة، فتلعثمت قائلة باعتذار:
- أعتذر منك سيدي.. الغداء جاهز .
رد بجمود
- حسنا
ثم أغلق الباب في وجهي بعدم اكتراث، فعدت الى المطبخ ألعن غبائي، لقد أخبرتني السيدة ميلر ألا أتدخل فيما لا يخصني، فلماذا أقلق على ذلك العجوز المجنون ؟!
دقائق حتى رأيته يرتدي ملابس الخروج، تعجبت ولكن لم أساله، تناول غدائه، وغادر المنزل لم يكن على ما يرام، وهذا أيضا ليس من شأني، ولكن ماذا عن الروبوت ؟
هذا السؤال الذي لا أستطع أن أضعه في قائمة ما ليس من شأني، لأنه يشغل تفكيري معظم الوقت .
اقتحمت الغرفة هذه المرة وأنا أحاول إبعاد هاجس الخوف عن عقلي، وأدفع نفسي لاكتشاف أمر ذلك الروبوت، فسمعت نفس الصوت الذي حدثني بالأمس، فأشعلت إضاءة الغرفة سريعا، ثم رأيتها تنظر الىَّ وتبتسم !! أليس هذا غريبا ؟!
روبوت يبتسم، ملامحه قريبة للبشر بل تشبه زوجة السيد التون جدا، وقد أثار اندهاشي أكثر عندما صدر منها صوتا يهتف قائلا:
- مرحبا أنا أدعى صوفيا
انطلقت مني ضحكة خفيفة، لعدم تصديق ما أراه الآن.
لولا هيئتها الآلية لقلت أنها زوجته عادت الى الحياة .
فمدَّتْ يدها لمصافحتي متسائلة:
- ما هو اسمك ؟!
ابتسمت مجيبة:
- إلزا.. أدعى إلزا، أنا مديرة المنزل الجديدة.
رغم أن نبرة صوتها واحدة لا تتغير، إلا أنني لمست بعض السخرية والكراهية في كلماتها، عندما قالت لي:
- أتعنين خادمة لذلك العجوز الخرف ؟!
تساءلت بذهول أهي روبوت ؟
أم أنها أنسية تم حبسها بجسد ذلك الروبوت ؟
قطعت تفكيري مستطردة:
- هل أخبرك سرا ؟!
- نعم
- لقد قررت قتل السيد التون وتخليصه من آلامه.
فغر فمي من هول الصدمة، ونظرت نحوها بفزع، بينما واصلت هي حديثها قائلة
- لا تخافي إنه قرارا لأجله.!
ما الذي أسمعه ؟
كيف لآلة أن تمتلك مشاعر أو حتى تقرير مصير ؟!
الأمر أصبح بالنسبة لي مخيفا جدا،
شعرت كأني على حافة الهاوية، وأنا على وشك الوقوع ..
أتخذت قرارا أن أخبر السيد التون المسكين، فروبوته يريد التخلص منه، فسمعتها تقول وهي تتحرك أمامي ببطء:
- حتى وإن قررت إخباره فسوف ينسى خلال دقائق ما قلته له فلا تحاولي فعل ذلك.
ماذا ؟!
هل قرأت أفكاري ؟!
اللعنة إنها آلة، كيف لها أن تكون كذلك أم ربما قد تلبستها روح الشيطان .
سمعت صوت فتح الباب، فأسرعت لأطفئ الضوء وأخرج من الغرفة، حتى لا يكتشف السيد التون فعلتي.
ولكن كلام ذلك الروبوت مازال مؤثرا بي، هل أخبر السيد التون أم إنه لا فائدة من ذلك ..
أو أتصل بالشرطة لتنقذه من ذلك الروبوت الشيطاني، ولكن من سيصدق أن روبوت يفكر بارتكاب جريمة ..
حاولت أن انهمك في أعمال المنزل، وأبعد تلك الأفكار عن خاطري، فمن المستحيل أن تفعلها، نعم مستحيل .
في المساء.. ازدادت مخاوفي ولم أستطع النوم، أنتظر متى ستبدأ سهرة السيد التون وربوته الشيطاني، ولكن سلطان النوم غلبني فنمت .
ولم أستيقظ سوى على رنين منبه هاتفي الصغير، انتفضت فزعة، وهرعت خارج الغرفة للإطمئنان على السيد التون.
وقفت أمام بابه مترددة هل أفتحه أم لا ؟
فحدثتني نفسي قائلة: بالتأكيد لم يحدث شيء، هو مازال نائما.
فتوجهت الي المطبخ كي أعد له إفطاره، وانتظرته ﻷن يأت لتناوله كعادته دائما، ولكنه لم يحضر بعد، مضيت في قلق نحو غرفته من جديد، وقرعت بابه عدة مرات فلم يجب.
تذكرت ذلك اليوم عندما تأخر عن فتح الباب، حينها وقفت هنيهة أنتظره لأن يفتح ولكن دون جدوى، كان شديد المرض في ذلك الوقت.
فتحت الباب وأنا أبتلع ريقي بتوتر وخوف شديد، كانت الأنوار مضيئة ، نظرت الي سريره فلم يكن هناك، أدرت عيني أبحث عنه بالغرفة فكانت صدمتي، لقد رأيته مُلْقًى على الأرض وذلك الروبوت يجلس يتأمله في صمت.
جثوت على ركبتي أحاول إيقاظه وأنا أصرخ بأعلى صوتي والدمع ينهمر من مقلتاي دون سابق إنذار.
لقد شعرت بالذنب، فقد قتلته أنا أيضا لماذا لم أخبر الشرطة .
- سيد التون أرجوك استيقظ أرجوك.
كنت أشعر بالألم في صدري بسبب حزني على السيد التون المسكين، فاقتربت مني صوفيا وقالت:
- الموت هو الخيار اﻷفضل له، لأنه حتما سيصل الى مرحلة لا يستطيع أن يعتني فيها بنفسه .
صرخت باكية في وجهها وقلت:
- من طلب منك أن تقرري ما هو الأفضل لهذا المسكين لقد حرمته من حياته ... ٱليس لديك قلب ؟!
- أنا لست بشرية حمقاء، فأنا لدي عقلا فقط لأقرر به .
دفنت وجهي بين كفي لست مصدقة، كيف لي أن أخبر الناس بهذا الجنون.. الروبوت قتل السيد التون..!!
ولكن كيف قتله ؟
فليس في جثته أي أثر لطعن أو طلقة رصاص .. تحسست جثته فربما أجد شيئا يدل على سبب وفاته، ولكنها أجابت على تساؤلاتي قائلة:
- لقد جعلته يتناول أدويته عشر مرات حتى مات، فأنت تعلمين بأنه يعاني من مرض النسيان .
كما توقعت إنها روح الشيطان قد تلبست بتلك الآلة، فهدرت بها في سخط وقلت:
- تبا.. من أنت بحق الرب ؟!
- روبوت آلة صنعها بشري، ووهبها عقلا كعقله .
عقلا كعقولنا تمتلكها آلة لا روح بها تقرر وتفكر مثلنا ؟
أي لعنة أصبحنا نعيشها ؟!
تم دفن العجوز المسكين وأُعتُبِرَ نسيانه سببا في موته، ولكن أنا وحدي فقط من تدرك حقيقة تلك الآلة الشيطانية، وفي حال تحدثت عنها من المحال أن يصدقني أحد.


نوران عيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-12-18, 01:44 AM   #3

dodeka ahmed

? العضوٌ??? » 426745
?  التسِجيلٌ » Jun 2018
? مشَارَ?اتْي » 1,109
?  نُقآطِيْ » dodeka ahmed is on a distinguished road
افتراضي

حبيتها جدا تسلم ايدك ياقمر

dodeka ahmed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-07-21, 07:30 PM   #4

علياء عابدة

? العضوٌ??? » 489426
?  التسِجيلٌ » Jun 2021
? مشَارَ?اتْي » 172
?  نُقآطِيْ » علياء عابدة is on a distinguished road
افتراضي

شكراً على جهودك

علياء عابدة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.