آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-04-18, 01:19 AM | #41 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الحلقة الاربعون يتكلم ادهم اخيرا ادهم: ساره بجد انا ماكنتش عارف باللى هيعملو محمد انا فهمت كويس من اخر مره شوفتك انك مش عايزه تشوفينى تانى وانا احترمت رغبتك وبعدت رغم انى مش عارف انا عملت ايه يدايقك منى للدرجادى تقف ساره وهى تصتنت الى كلامه الذى يحمل الصدق عنونا ثم لاتملك غير البكاء وتجاهد الا يسمعها يشعر ادهم ببكاءها ويدير كتفيها برفق تقف ساره ف مواجهته وهى خافضه رأسها يشعر ادهم بالاستياء الشديد ويقول ارجوكى ماتعيطيش انا اقدر استحمل اى حاجه ف الدنيا حتى بعدك عنى ونفورك منى رغم صعوبته الا دموعك ويمسح دموعها برقه بالغه ادهم: انا مش عايزك تزعلى روحك انا لو عليا هكسر الباب واخرجك بس بجد اخر طلب هطلبه منك وياريت تجاوبينى عليه انتى زعلانه منى ليه؟ ليه قابلتينى المقابله الجافه دى؟ ردت ساره اخيرا بصوت مخنوق بعبراتها: كان لازم اعمل كده عشان لازم انساك ادهم: وليه لازم تنسينى انتى بتحبى محمد؟ ساره: نعم؟ ايه اللى انت بتقوله ده؟ محمد: امال كنتى بتعيطى ف العربيه ليه ليله فرحه؟ ساره: من الوجع المغص كان جامد اوى وكمان عشان شوفتك وانت .........ثم تصمت ادهم: وانا ايه؟ كملى سكتى ليه؟ ساره: وانت ومنى حاضنين بعض ادهم وقد فوجىء بقولها ثم ابتسم : بأه عشان كده؟ يعنى بتغيرى عليا تنظر له ساره ثم تدير وجهها فيدير ادهم وجهها لتصبح ف مواجهته من جديد ويظل ممسكا ذقنها اولا منى اللى كانت حاضنانى مش انا اللى حاضنها ولو كنتى استنيتى شويه كنتى هتلاقينى نزلت دراعها وزقيتها بعيد عنى منى جت تعترفلى بحبها اللى ماجتهادش يوم انها تخفيه وانا صديتها كعادتى معاها لان قلبى خلاص خطفته واحده تانيه واسمها ساره تحمر ساره خجلا وتبتسم ثم تخفض راسها ادهم: ياااه يظهر ف الاخر انى هشكر محمد على عملته دى بحبك يا ساره وعمرى ماعرفت الحب قبل كده طول عمرى كنت عايش ومافيش واحده قدرت تحركنى شعره لحد انتى ماجيتى وخلاص حالى غير الحال جنينتينى بالغيره شويه والحيره من تصرفاتك ادهم: انتى ساكته ليه؟ ساره: عاوزنى ااقول ايه؟ ادهم: قولى انك بتحبينى تبتسم ساره وتقول ف خجل وبصوت منخفض : بحبك ادهم: يااااااااااااه اخيرا ااه انا هضطر انادى على سى عبد العال وريا يفتحولنا الباب لان الشيطان شاطر وانا بجد ماسك نفسى ينادى ادهم على محمد الذى يفتح لهما الباب بعد معاناه محمد: هااه اتكلمتو ادهم: ايو يلا افتح محمد: ادينى الاماره ادهم: شكلى هديك ف وشك افتح محمد: دى جزاتى ادهم: يابنى افتح لو عايز يفضل ف عمرك باقى تحضر فرحنا يضحك محمد واميره بسرور ويفتح محمد الباب يرى محمد وجهه ساره المحمر خجلا ووجهه ادهم الذى يشع سعاده وسرورا بالغين وهوا ينظر الى ساره ولا ينظر لسواها محمد: اهوا الجواب بيبان من عنوانه ويحتضن ادهم مهنئا : اخيرا هنخلص منك تحتضن اميره ساره هيا الاخرى وتهنئها ويتفق الجميع الى الذهاب لبيت احمد حيث طنط نوال وسعاد وسلمى ليبلغوهم بالخبر السعيد تركب اميره السياره برفقه زوجها وساره برفقه ادهم ولم يستطع ادهم اشاحه نظره بعيدا عن ساره ساره: بص قدامك وانت بتسوق ادهم: مش قادر ساره: بص قدامك وبطل دلع لاحسن انزل واسيبك ساره: اتنزلى فين وتسبينى انا خلاص مسكت فيكى بايدى وسنانى وقعتى ولا حدش سمى عليكى من هنا ورايح واستحاله تبعدى عنى لحظه ساره: طيب خلاص قربنا نوصل بأه بص قدامك عشان تركن ادهم: ياخساره لو كان بس احمد ساكن بعيد شويه تضحك ساره ولا ترد يصعدوا لشقه احمد يظل محمد يطرق الباب والجرس بالنغمه المعروفه تارا تاراتا تارات تاراتا ساره: بس بس الولاد هيصحوا تفتح نوال الباب : يا زفت خوتنا فى ايه؟ ثم تفاجىء بساره وادهم سويا مع اميره ومحمد نوال: اتفضلوا اتفضلو البيت نور يدخل ادهم وساره بخجل محمد: البيت نور من شويه يا زفت خوتنا نوال: بس يا وله اسكت احمد: خير يا جماعه فى ايه؟ سلمى: حد يتكلم شوقتونا سعاد تقف صامته مبتسمه تراقب وجهه ابنتها السعيد ادهم: بعد اذنك يا طنط سعاد ممكن اطلب منك ايد ساره؟ سعاد: ماينفعش يابنى لازم تكلم عمها الاول نوال: واكيد هيوافق طالما بنتك اخيرا وافقت تعالى اما ابوسك يا ساره تنطلق الزغاريد من بيت احمد ويهنىء الجميع العروسان تمر الايام ويتفق ساره وادهم على اقامه فرحهم ف المزرعه حتى يتمكن عمه صفوت من حضوره كما اتفقوا جعله ضيقا يقتصر الحضور على افراد العائله المقربون الا ساره التى دعت انتيمتها هويدا واستأذنت ادهم فى ذلك ساره: ممكن اعزم صحبيتى هويدا ادهم: يا اعزمى اللى انتى عاوزاه ساره: ااه وعلى فكره دى صحبيتى اللى اسمها على موبايلىMy Love يبتسم ادهم :هيا دى دى جنينتنى يومها وخلتنى ازعل روح قلبى منى لالا رجعت ف كلامى ماتعزميهاش تنظر له ساره وهى مقضبه جبهتها يضحك ادهم :ههههههههههه خلاص يا ستى اعزميها بس ياترى بأه هيفضل اسمها كده على موبايلك ساره: ااه ادهم: ااه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ساره: ااه ادهم: ياسلااام تضحك ساره وتدندن له اغنيه ام كلثوم الشهيره: نفسى اندهلك بكلمه اد اشواقى وحنينى كلمه زيك كلمه زيك واللى زيك فين فين دا انتا زيك ماتخلقش اتنين ادهم يتنهد:ااااااااااااااه عليك العوض يا ادهم تضحك ساره وتقول برقه: بعد الشر عليك ربى مايحرمنى منك ادهم: ولا منك يوم الفرح يتزين المنزل بابهى حله ولاول مره يرى الجمع ابتسامه صفوت فهو شخص دائم العبوس يتم كتب الكتاب وتوكل ساره محمد محمد يجلس مع ادهم والمأذون حتى ينتهى من الاجراءات الورقيه محمد: من هنا ورايح تحترم نفسك معايا هه انا الوكيل ممكن فى اى لحظه اقولك قوم يابنى روح ماعندناش بنات للجواز ادهم: والله انا برضه ممكن فى اى لحظه اوكل عمى صفوت عنى وابقى افتح بوقك معاه محمد: ليه كده بس يا ادهم دا انتا حبيبى من ايام الجيزه يضحك الحضور ويتم كتب الكتاب ف اجواء مرحه فيما تنتظر ساره ف الدور العلوى مع النساء يصعد ادهم لاصطحاب عروسه وتلقى التهنئه من نساء العائله ويصعد بها للدور الثالث والمخصص لهما بالكامل __________________ | ||||||||
19-04-18, 01:22 AM | #42 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الحلقة الحادية و الاربعون و الاخيرة يدخل ادهم وعروسه الى الجناح المخصص لهما تقف ساره خجلى للغايه بينما يراقبها ادهم بسرور ادهم: انا عارف انى كان المفروض اشيلك من تحت لهنا بس مرضتش خفت لا وشك ميرجعش لونه الطبيعى ضربته ساره برفق على كتفه وضحكت ادهم: انا مؤدب وهخليكى تغيرى هدومك لوحدك ف الاوضه اكتر من كده ماوعدكيش تطرق ساره رأسها وتذهب لغرفه النوم وتغلق باباها وتجلس على طرف السرير وبعدين هتعملى ايه ياساره هتتصرفى ازاى؟ تذكرت فيلم الحفيد عندما قامت ميرفت امين بترك نور الشريف ف الخارج ودخلت الحمام ياسلام وهوا ادهم زى نور الشريف سيبك من شغل الافلام ده انتى غيرى كده والبسى واستنى اما يدخل واحكيله براحه وهوا هيتفهم بالفعل بدلت ساره ثيابها وارتدت قميصا للنوم رقيقا دخل ادهم وقد ابدل ثيابه ينظر لها بمكر وعيون جريئه اقترب منها ادهم وامسك راسها وقبلها من جبهتها بحنان : مبروك ساره: الله يبارك فيك ادهم: يلا تعالى نشرب اللبن سوا ونصلى ركعتين لله صلو سويا وشربو اللبن وبعد انتهاء الصلاه اجتذبها لحضنه واسكن رأسها على صدره مما اتاح لساره الفرصه المثاليه للكلام ساره: ادهم انت عارف انا اتطلقت ليه؟ ادهم: لاء هعرف منين انا اصلا ما سألتش حد واللى عرفته بعد كده انك ماقولتيش لحد ساره: يعنى مش عاوز تعرف؟ ادهم: اكيد عاوز اعرف بس براحتك عاوزه تقوليلى دلوقتى ماشى عاوزه بعدين ماعنديش مشاكل انا اهم حاجه عندى اننا نفضل مع بعض ونعيش حياتنا صح ساره: بس انا لازم احكيلك انا عاهدت روحى ان ماحدش ف الدنيا هيعرف السبب الا اللانسان اللى ربنا كاتبلى ارتبط بيه بعد كده ادهم: خلاص احكى بس بشرط ساره: ايه؟ ادهم: دى اخر مره نجيب السيره دى انا مش عاوز اسمع سيرته نهائى ساره: اوك احكى؟ ساره: احكى حكت له ساره كيفيه زواجها هى وامجد السريعه للغايه الى ان جاءت ليله الزفاف ولم يلمسها امجد بل لم ينام معها مطلقا تللك الليله ولا الليالى التى تلتها ولم تخبر والدتها بشىء لانها اعتبرتها اسرار زوجيه بحته لا يجب على الاهل معرفتها الى ان جاء يوم وانفجر فيه امجد غاضبا عليها قبل سفرهم لامريكا باسبوع متهما اياها بالتقصيير معه وانها باللفظ "مش ست" وانه كان فاكرها هتقوم بواجباتها وانه قد صبر عليها صبرا جميلا وانها هى من يجب يسعى للعلاج واسترجعت ساره كلاماته عندما يرى الفيدوكليبات والافلام الرخيصه "ادى الستات ياعينى عليك يا امجد بس الاسم متجوز" واخذ يسقط عليها طيله فتره زواجهم فتورهم العاطفى وهى لم تكن تفهم ما المطلوب منها فعلت كل شىء غيرت من نفسها بالكامل دخلت ف رجيم قاسى وتمرينات رياضيه عنيفه كى تصبح رشيقه كنجمات السينما غيرت من استايل لبسها من شعرها فعلت كل مايمكن ان تفعله ولكن ذلك لم يزده الا نفورا واتنقادا لها حتى بعد سفرهم اميركا وكان من المفترض انهم بمفردهم ف بلد غريبه كان من المفترض ان يحنو عليها يتقرب منها حتى وان كان لا وجود للعلاقه الحميمه بينهم على الاقل العلاقه العاطفيه الكلمه الطيبه واسترجعت ساره اخر يوم لها ف بيتها بأمريكا وقرارها بالطلاق يومها ف صباح ذلك اليوم غادر امجد مبكرا الى عمله قائلا لها امجد: انا نازل وهتأخر النهارده ممكن ارجع بعد تسعه ماتستنينيش ساره: ليه استناك نتعشى سوا امجد: اهو ده اللى انتى فالحه فيه وبس الاكل والطبيخ كانى جايبك من ورا الساقيه ساره: الله يسامحك امجد: ويسامحنا كلنا يا ختى ههه حلوه يا ختى دى صح ماهو ده الواقع تصمت ساره ولا تدرى بماذا تجاوبه يخرج امجد ويترك ساره تبكى ثم تقرر انه لا يجب عليها ان تيأس ف اليأس بدايه الفشل تحدث نفسها بصى انتى النهارده استغلى فرصه تأخيره وغيرى من شكل البيت بالكامل يرجع يلاقى البيت غير وعشا رومانسى كده وربنا يسهل بالفعل بدأت ساره ف تغيير ديكور المكان واثناء تحريكها لدولاب خشبى وقع صندوقا من الكارتون على الارض وتبعثرت محتواياته لمت ساره محتوياته يقاطعها ادهم: لقيتى فيه ايه؟ ساره بجمود وهى تسترجع المشهد: لقيت ادويه كتير اووى بتستخدم للوسواس القهرى وادويه تانيه للاكتئاب وكان محتفظ بالشرايط الفاضيه مع تقارير طبيه ورشتات اكتشفت انه مريض من 11 سنه فاتت وطبعا الادويه اثرت عليه واللى اكدلى كلامى تحاليل كان عاملها بعد جوازنا لمستويات الهرمونات عنده منخفضه جدا تكاد تكون منعدمه ساعتها حسيت انى عاوزه اصرخ ابكى اضربه طول الفتره اللى فاتت دى والعيب منه هوا طول الفتره اللى فاتت وكان محسسنى انى مش ست كنت امشى ف الشارع اكلم نفسى وابص للستات اللى ماشيين واقعد ادور ايه اللى فيهم ازيد منى حتى لما كنت بتعاكس وانا ماشيه ف الشارع وصلنى لمرحله انه يشككنى فى ان المعاكسه مش ليا اصلى كان يقولى اوعى تفتكرى انها ليكى دى للى ماشيه قدامك بصى ست ازاى استنيته يومها وماعملتش حاجه غير انى لميت كل حاجه ليا وصورت كل الروشتات والتحاليل والتقارير الطبيه ولما رجع واجهته بكل حاجه قعد يعيط زى العيال ويوطى يبوس ف رجلى عشان اسامحه ومااسيبهوش وما افضحهوش وقالى ان الست والدته لما عرفت بمرضه فهمته ان البنت لما تكون متربيه مابتطلبش الموضوع ده ابدا من جوزها وانها مابتكونش بتحبه اصلا وان كان على الخلفه ففى دلوقتى عمليات للخلفه وانه مطلوب بس يكسر عينى على طول عشان ما اخرجش عن طوعه وانه هيتابع مع دكتور عشان يتعالج بس افضل معاه ولو عاوزه اسيبه بعد كده اسيبه يعنى من الاخر كان عاملنى حقل تجارب ادهم: وليه مافضحتهوش ساره: كنت هفضح روحى معاه كانت الناس زى ماهتكلم عنه ماكنوش هيسيبونى ف حالى كانو هيتكلمو عنى عرفو السبب ماعرفوش الناس هيا الناس مش بيبطلو كلام قبلها ادهم من راسها ثم نظر لها بحنان بالغ : انا كل يوم بكتشف فيكى حاجه احلى من التانيه ربنا يخليكى ليا ساره: ويخليك ليا بعد عشره اشهر انجبت ساره بنتا ايه ف الجمال تحمل الكثير من قسمات والدها فرحت بها ساره كثيرا وفرح بها ادهم اكثر فقد ذاق اخيرا طعم الاسره بعد ان تربى يتيما مع عمه الاعزب تمت بحمد الله _________________ | ||||||||
31-12-19, 07:02 PM | #45 | ||||
| الام : هههه ااه والله على رايك والعيال ف الزمن ده غير زمنكو عقبال يارواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة ما افرح بيكى وبعوضك ساره: ااه ياماما تانى السيره دى ، الام : هههه ااه والله على رايك والعيال ف الزمن ده غير زمنكو عقبال يارواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة ما افرح بيكى وبعوضك ساره: ااه ياماما تانى السيره دى ، لا حول ولا قوة الا بالله، ممكن اعرف وش ذا الكلام الغرِيب ( رواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتمله ) الحين وش دخل عنوان الروايه بحوارات الشخصيات مره أوفر جاي غلططط ، يعني إيش هذّا | ||||
31-12-19, 07:05 PM | #46 | ||||
| وخرجت لتجد امها الحبيبه قد استيقظت الاخرى ساره: رواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة يا ماما الام(سعاد): رواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة يا ساره نمتى كويس ساره: الحمد لله نمت كويس وانتى ياست الكل الام:انا الحمد لله نمت وما حستش الا على اذان الفجر فقمت ومعرفتش اصحيكى ولا اسيبك نايمه وانتى تصحى براحتك ساره:لاء اطمنى انا صحيت ولحقت الفجر يرن جرس الهاتف مقاطعا حديثهما الام:الو سلمى:الو رواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة ياماما الام:رواية أسفه أرفض الطلاق بقلم الكاتبه يسرا مسعد مكتملة ياسلمى ازيك وازى جوزك والولاد عاملين ايه؟ ، وهذا المقطع بعد ، يعني الوحده تقوم من النوم تقول عنوان الروايه ، والثانيه تتصل على امها وتقول عنوان الروايه .. وت إز ذس ؟ | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|