12-12-18, 12:23 AM | #1251 | ||||
عضو موقوف
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أعزائي متابعي الرواية أقدم لكم أعتذار بالنيابة عن نغم الغروب عن نزول الفصل وذلك رغماً عنها بعد ضياع الفصل بالكامل لمشكلة حدثت بالهارد وستنزل الفصل بعون الله تعالى حين الانتهاء منه | ||||
12-12-18, 12:50 AM | #1252 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| |||||
14-12-18, 06:38 AM | #1255 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتذار واجب الحقيقه الفصل ده كتبته في الاول بمزاج عالي جدا و حاولت اديه حقه عشان ما اظلمش الروايه الي خدت شهور من عمري لكن للأسف الفصل ضاع و ضاع معاه مشاهد كتير من الجزء التالت و الأهم ضاعت حاجات شخصيه لا يمكن تتعوض هنزل الفصل على اكتر من جزء عشان ما عنديش قدره اني اكتبه كله و في ذات الوقت عاوزه اخلص الروايه و مش عارفه بصراحه هيطلع ازاي عشان بكتبه و المزاج بقدونس تماما و مع ذلك تمنياتي ليكو بقراءه ممتعه | |||||||
14-12-18, 06:57 AM | #1256 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| الفصل الخامس و العشرون ( الجزء الأول ) " لست رجلا " ، نفس الكلمة التي دفعته للهروب من أمامها هي التي أعادته بعد دقائق طويلة قضاها يقطع الطرقات الواسعة بتهور مجنون . خرج من السيارة ، لا يحتمل حبسه داخلها أكثر ، وقف على الرصيف قريبا من باب بيتها و اتصل بها . ربع ساعة مريرة ثقيلة مرت عليه و هو واقف يعيد الاتصال لتقفل عليه في كل مرة قبل ان تغلق هاتفها نهائيا في وجه انتظاره تزيد من حيرته و تشتته . عاد إلى البيت و سواد كبير يسكن صدره . ليس رجلا فعلا ، لم يكن رجلا معها . استغل ضياعها ، هشاشتها و حاجتها إليه و ضعف أمامها ، لم يقدر أن يسيطر على رغبته فيها . شعر بسواده يكبر ، يتفاقم و هو يستلقي على سريره متقلبا على شوك تأنيب ضميره له . هي أنكرت لكن كل فتاة في مكانها كانت لتنكر . و هو يريد أن يصدقها ، من كل أعماقه يريد أن يصدقها لكنه لا يقدر ، شكوكه أقوى منه و من مشاعره. يحبها ، يعشقها لكنه في ذات الوقت لا يستطيع نسيان تلك الصور الجارحة لقلبه ، رجولته و كرامته . جسدها بين ذراعي رجل سواه ، يحضنها ، يشعر بها و تشعر به كما كانت تفعل معه . غيرة سوداء بدائية تتدفق ملتهبة داخل عروقه لمجرد تصور الأمر ، غيرة تجعله عاجزا تماما عن سماع أي صوت آخر غير صوت دقات غضبه العاصف . و يجد نفسه غير قادر على العودة إليها رغم يقينه باحتياجها له . هو لا يحكم عليها بالتأكيد . يعرف تماما أنها ليست ذلك النوع الرخيص من البنات ، ليست من الباحثات عن المتعة الوقتية ، يفهمها تماما و يعلم أنها تبحث عن علاقة دائمة ، عن استقرار لم تجده يوما . لكن المشكلة أن ذلك ال... كان خطيبها ، خطيبها ، خطيبها ... و مع خطيبها الموضوع يختلف و يختلف كل شيء بعد ما رآه و خاصة في وضعها هي . قام من مضجعه يجلس بكآبة واضعا وجهه داخل كفيه . يشعر بالنذالة إلى درجة لا توصف ، كيف طاوعه قلبه أن يقبلها كل مساء بينما أبوها مريض في الداخل ، حتى و هو لا يحترمه ، لا يعتبره رجلا كان عليه أن يحترم نفسه هو و الأهم أن يحترمها هي . ضرب جبينه بقبضته عدة مرات و هو يشتم نفسه بقسوة . . .. … بعد أيام وقف في الشارع تائها في أفكاره ينظر في حال هذه الدنيا . جاء يوم الخميس أخيرا ليذكره كم تستطيع الأيام أن تكون غادرة ليصير اليوم الذي كان ينتظره ، يحلم بقدومه ، يوم عقد قرانه ، يوم كان من المفروض أن يكون من أسعد أيام حياته و يصبح فجأة أتعس و أمر يوم في عمره . ترى ماذا قالت لأهلها ، لصديقاتها ؟ ترى ما الذي تشعر به في هذه اللحظة ؟ هل يمتلئ صدرها بهذه الخيبة التي تضطرب بها أعماقه ؟ كان المفروض اليوم أن تكون زوجته ، حلاله ، ملكه . و ها قد أصبحت غريبة من جديد . . .. … مضى يومان آخران لم يعرف تماما كيف سوى أنه استسلم فيهما لروتينه اليومي بلا روح . و يوم السبت وجد نفسه يدخل دون ادنى رغبة إلى كافتيريا النادي فقط مجاراة لإلحاح كمال المتكرر . جلس بملل لم يحاول إخفاءه في أول طاولة شاغرة تقابله ثم بعد لحظات شرود رفع عينيه عن هاتفه ليلمح كمال ينظر لنقطة ما خلفه ، يبتسم ابتسامة صغيرة ثم يعود باهتمامه إلى فنجان قهوته . بتردد بسيط و خفقات قلب لم يعد قادرا على السيطرة عليه ، استدار في مقعده ليراها جالسة ظهرها إليه في الطاولة التي تشغل زاوية الكافتيريا ، تقابلها مهى التي رفعت يدها في تحية قصيرة له قبل أن يراها تتمتم شيئا ما للتي تسكن أفكاره . شعر برجفة أكبر في صدره و هو يراها تنكمش في كرسيها قليلا ثم ترفع يدها اليسرى إلى النادل في رسالة وصله معناها فورا و هو يرى إصبعها الخالية من خاتمه . تضخم السواد داخل صدره حتى انفجر من نظراته و هو يسترجع تلك اللحظة التي ألبسها فيها إياه . ذلك الشعور الذي لا يوصف و هو يمسك يدها بين كفيه يتأمل بعشق علامة ارتباطهما التي زينت خنصرها الرقيق . شعر كأنه فاز بشيء غال جدا و الآن ... بحركة مفاجئة وقف دفعة واحدة . - اعذرني كمال ، تمتم بصوت جامد ، مضطر للمغادرة حالا . . .. … من مكانهما ، تأملت مهى ظهره المبتعد بشيء من الشجن حتى اختفى من أمام ناظريها ثم التفتت تقول لابنة خالتها بهدوء : - تستطيعين الاسترخاء الآن ، لقد غادر - في داهية - إلى هذه الدرجة شاهي ؟! علقت مهى بصدمة و الخيبة تغزو ملامحها . أشاحت شاهيندا بوجهها في صمت قبل أن تتأفف بقوة و هي تسمع مهى تقول بتردد : - ما زلت مصرة ألا تخبريني بما حدث بينكما - من فضلك ماهي لا أريد أن أتكلم عنه . صمتت تتشاغل بإلقاء بعض النظرات الخالية من الفضول فيما حولها حتى أعادها صوت النادل إلى اللحظة الحالية و هو يسألها عن طلبها . - ليمون من فضلك ، ردت عليه بابتسامة صغيرة . لم يغب طويلا قبل أن يعود بالطبق المحمل بطلبها و طلب مهى . راقبته يضعه على الطاولة الصغيرة ثم رفعت عينيها نحوه بنفس الابتسامة . - شكرا . - من فضلك و شكرا !! تمتمت مهى باستغراب بمجرد ابتعاده ، أين ذهبت شاهيندا القديمة ؟ - ستعود مهى لا تقلقي ، ستعود ، تمتمت بعبوس و هي تفكر رغما عنها فيه . ثلاثة أشهر قضتهم معه ، مضوا بطريقة لم تمض بها الأيام أبدا من قبل . كان دائما كما قال لها مرارا يسعى فيهم لإخراج المرأة الأخرى التي يعلم يقينا بوجودها بداخلها . - قليل من المراعاة لهؤلاء الناس يا حبيبتي ، كان يطلب منها بدفء - أنا أدفع لهم بسخاء ، كانت هي تجيبه ، تحاول الدفاع عن تهمة لا تعرفها . - لا يكفي يا روحي ، لا نريد أن نصبح مثلما يريدون لنا أن نكون ، نتعامل مع كل شيء على أنه سلعة مع المال دعينا ندفع قليلا من دفء روحنا ، قليلا من تعاطفنا . كان ينظر داخل عينيها و يواصل بنفس الدفء : - كل ما عليك فعله هو أن تحاولي وضع نفسك مكان هؤلاء الناس و تلقائيا ستتغير تصرفاتك نحوهم و معه بالفعل لم يكن الأمر صعبا ، لم يكن أي شيء صعبا . كم مرة رأته يقوم بكل تلك الأشياء التي ينصحها بها . رأته يتعاطى ببساطة و بصدق مع أولئك الأقل حظا في الحياة كما يسميهم ، يجلس مع النادل بأريحية ، يسأل عامل النظافة عن حياته و أولاده باهتمام غير زائف ، يفتقد وجود البواب و يشعره بذلك . طوال الوقت كان يكلمها بصوته العميق ، حنان نظراته يحضن قلبها و ذلك الاحتواء الأبوي الذي لم تشعر به سوى معه . دفء كبير سرى منه إلى روحها دون عقبات و هي سمحت له لأن هذا بالضبط ما كانت تفتقده في حياتها . و الآن يجرأ و يرحل عنها و عن أيامها ليتركها باردة كما لم تشعر أبدا من قبل . - ماذا قلت ؟ تساءلت بتقطيب خفيف و هي تغادر ذكرياتها تدريجيا على وقع كلمات مهى . - كنت أقول ليس من الضروري أن تخبريني بتفاصيل عما حصل بينكما ، أوضحي لي فقط ما نوع المشكلة ، ربما تكونين ظلمته حبيبتي - ظلمته ، كررت الكلمة باستنكار من منهما ظلم الآخر ، تساءلت بمرارة و هي تواصل الصمت ترتشف عصيرها دون رغبة فقط فرارا من مزيد من الكلام . - أخبريني مهى هل أنت في صفي أم في صفه ؟ قالت أخيرا . - في صفك طبعا بغض النظر عن من منكما المخطئ لكن بصراحة النظرة الحزينة التي رأيتها داخل عينيه أثرت في قلبي . - حزن ، قالت شاهيندا باستهانة تكتم بقسوة ارتجافة قلبها ، صدقيني المرة القادمة التي يراني فيها لن يشعر فقط بالحزن ، سيشعر بالقهر ، بالدمار . .. ... التعديل الأخير تم بواسطة نغم ; 14-12-18 الساعة 07:22 AM | |||||||
14-12-18, 07:09 AM | #1257 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| في نفس المساء ، أجرت تلك المكالمة بعد أن مسحت آخر رسالة لها منه . " طمئنيني عليك " ، أرسلها لها ليلة أن طردها من حياته ، أرسلها بعد أن رأى انهيارها أمامه . ليثبت لها أن ما كانت تشك فيه هو حقيقة و واقع أنها لم تكن سوى شفقة ، شعوره نحوها شفقة . ضعفها ، ضياعها ، حيرتها ، كل ذلك استفز مشاعر الحماية لديه ، أخرج ابن البلد الذي يسكن أعماقه و أراد تولي مهمة إنقاذها و حمايتها . لكنه لم يكن حبا . لأنه لو أحبها لاستمع إليها ، لأعطاها فرصة . لسامحها حتى لو كانت فعلا أخطأت . لكن حين أتى بينهما أول موقف حقيقي و خُيِّر بينها و بين جيناته الغبية المتخلفة ، اختار الأهم . و في أي موقف آخر لم يكن ليختارها مع أنها كانت دائما لتختاره . في كل مرة كانت ستختاره هو ، هو دون غيره لكن كلا ليس بعد الآن . هدر قلبها معترضا فقالت بصوت عال : - اخرس أنت ، ماذا تريد مني ، طوال عمري أتبع صوت عقلي و مصلحتي و لم أتعب و أنت كنت عنيدا و لم تخرس و لو للحظة و قلت لنفسي أعطه فرصة و قدمت لك فرصتك و سمعتك و أطعتك و تبعتك و انظر إلى أين أوصلتني لم أعد أعرف نفسي حتى . . .. ... بعد أسبوع من الانتظار الطويل الممل جاءت أخيرا تلك اللحظة التي عاشت من أجلها كل هذه الأيام . رأته يدخل الكافتيريا يبحث عنها بعينيه بعد رسالتها القصيرة إليه لتتجمد ملامحه و هو يشاهدها . رغم اعتراض قلبها أكملت انتقامها كما تصورته في خيالاتها السوداء ، رفعت يدها اليسرى مثل المرة الماضية تشير إلى النادل و تثبت له بخاتمها السولتير أنها عوضته سريعا بآخر في حياتها . و ليس أي آخر ... بقلب خافق و وجه شاحب راقبته يغادر عاصفا ضاربا بكل برودها المزعوم عرض الحائط . - برافو ، نطق مؤيد الذي كان طوال الوقت يتأملها بنظرة تسلية . ضربة في الصميم حياتي . - لا تفرح بنفسك كثيرا مؤيد ، تمتمت بخواء . - لست مركزا مع نفسي الآن حياتي أنا سعيد من أجلك لأنك عدت شاهيندا القديمة التي أعرفها . النسخة الأخرى منك كانت سوقية جدا في الواقع ، أكمل و هو يتثاءب بقوة . . .. ... في الغد كانت تجلس وحيدة في الصالون ، ترتب المجلات الكثيرة التي اشترتها في كومة على الأريكة بجوارها عندما سمعت صوت خطوات قوية عرفت فورا صاحبها . - شاهيندا ، علا صوت شادي بنبرة لم يعتدها أحد منه . - ماذا ، ردت بفتور و هي تأخذ المجلة التي أعلى الكومة و تبدأ بتصفحها دون أن ترفع عينيها نحوه . - مؤيد السافل اتصل بي و قال أنك عدت إليه - و ؟ - كيف حصل الأمر ؟ سأل بسخط و لماذا عدت إليه ؟ واصلت تقليب الصفحات بصمت غير مبالية بنظراته الداكنة نحوها . - شاهيندا ، صاح بغضب ، أساليبك الحقيرة لا تستعمليها معي أنا ، انظري إلي حين أكلمك . ببرود التفتت له أخيرا و هي تقول : - أنت تكلمني ؟ آسفة ظننت أني أحلم ، لأن شادي الذي أعرفه لا يهتم سوى بنفسه شادي الذي عاش معي طوال عمري لا شأن له بأي شخص في العالم سوى شخصه الكريم . زفر بشدة ثم قال بهدوء و هو يثبت عينيه على عينيها الغائمتين : - كيف عدت لمؤيد و لماذا ؟ - كيف عدت ؟ الموضوع بسيط جدا ، كلمته في الهاتف ، قلت له مؤيد مازال عرضك بالزواج قائما و هو ببساطة أجابني " دائما في الخدمة يا حياتي ". أما لماذا فالموضوع أبسط مما تتصور أنا كنت مهيأة نفسيا للزواج و حين لم يتم الموضوع مع الفاشل الأول قررت أن أستبدله بفاشل آخر في النهاية كلكم فشلة ، أضافت و هي تضع المجلة من يدها بهدوء كاذب . - و من دون جميع الرجال تختارين القذر مؤيد ؟ تساءل و هو يهز رأسه بقرف . - تريد أن تعرف لماذا مؤيد ؟ لأن مؤيد هو من يستحق فتاة مثلي، فتاة وضيعة ، مستهترة منحلة ، مؤيد الفاسق سيقبلني كما أنا سيقبل بي حتى لو كنت أعاشر أعز أصدقائه ، فحّت و هي تثبت نظراتها داخل عينيه . - أنت مجنونة !!! - مجنونة ؟ تمتمت دون تعبير ، ربما وقفت تواجهه و هي ترمي المجلة بعنف لتطير محلقة قبل أن تصطدم بالجدار المقابل تحت نظراته المصدومة . - علي أن أجن لكي أعرف كيف أتعامل معكم - شاهيندا ، قال بعدم تركيز و عيناه تتابعان المجلات المتطايرة في أرجاء الغرفة - أنتم سند أنتم ؟ أضافت و قد بدأ صوتها يعلو أنتم محنة ، مصائبكم لا تنتهي حتى اللحظات الجميلة الحلوة التي نقضيها معكم تندمون عليها و تدفعوننا ثمنها غاليا ماذا رأينا منكم ، ماذا رأيت أنا منكم في حياتي ؟ لماذا لا تموتون جميعا و نخلص هيا ، هيا ، موتوا ، موتوا ، صرخت بعنف و ملامحها تتشبع اشمئزازا ، موتوا جميعا و أريحونا من قرفكم . استدارت تبحث عن شيء آخر لترميه ، اتجهت نحو المزهرية الضخمة حين أوقفها شادي ليحتويها في حضنه ، يضمها إليه بقوة و يهدهدها بلطف : - اشش ، اش ، لا تفعلي هذا بنفسك أختي ، أنا هنا ، أنا هنا . قربها أكثر إلى صدره يمتص شهقاتها القوية و اهتزاز جسدها بين ذراعيه . - اشش ، أنا هنا من أجلك ، أضاف و هو يقبل أعلى رأسها . بعد نصف ساعة كانت مسترخية تماما بين ذراعيه و هما جالسان على الأريكة بصمت بعد بوحها له بكل ما حصل . - لا بأس ، لا بأس ، ظل يتمتم بشرود . أخيرا انحنى بوجهه عليها و هو يقول بهدوء لم يخف توتره : - شيء واحد لم أفهمه شاهيندا ماذا قصدت بأن مؤيد سيقبل بك حتى لو عرف بأنك تخونينه ؟ - شادي ! رفعت عينيها إليه باستغراب ، من فضلك لا تقل بأنك لا تعرف أن دوللي كانت مع مؤيد قبل زواجك منها . ………..…………... تمّ | |||||||
14-12-18, 07:20 AM | #1258 | ||||
مشرفة منتدى قلوب أحلام
| يا خراااااشي بقي الشويخ ايلي اغيبهم آجي الاقيهم افترقوا عن بعض فيهم بس هوه معذور نظرا لطبيعه الرجل الشرقي ايلي عنده نظريه بتاعت البطيخه ايلي انا عاوزه اعرف محدش يخبط عليها قبلي 😏بس هوه يخبط عادي 😒 وهبه كانت عندها ثقه فيه وحطاه في قالب عمرها ما حطت فيه اي حد موقف صعب قوي 😞 أه يا جزمه يا مؤيد يا عجل البحر ..يا بغل السرجه 😠👡👡👡👡👡 | ||||
14-12-18, 08:22 AM | #1259 | ||||
نجم روايتي
| مش عارفه شاهى بجد انا قلبى وجعنى عليها خالص وخصوصا بعد كلامها الاخير مع اخوها فعلا هى محتاجه اخوها يا ريت يفوق ويبقى معاها هتفرق اكيد الا لما قالت على نفسها رخيصه للاسف عصام حاسسها انها رخيصه فعلا يا سلام والست دوللى كانت على علاقه مع مؤيد ايه القرف ده لما نشوف رد فعل شادى ايه بانتظار الباقى وأسفه فعلا على الى حصل ليها يمكن يكون خير موفقه حبيبتى | ||||
14-12-18, 10:42 AM | #1260 | ||||
| ياريت كلهم يموتوا 😒😒مش عارفه موجودين بيعملوا ايه اصلا...ده الواحد يكون مش لاقى مكان فى القطر و يكون هو قاعد زى الباشا حاطط رجل على رجل😒...مسمعش مثل إسمه "ليدز فرست"😌💕...يلا اقحمتك فى مشاكلى😂💔...المهم..لقد انفجرت شاهى انفجار منفجر انا مشوفتوش فى حياتى المنفجرة....الواحد لما بيخونه شخص كان بيثق فيه..بيدمر لا ريلى بيدمر😞😞😞😞💔...و عص و نعم الثقه😢😢...عاجبنى حاله زى الصرصار المقلوب كده لا عارف يرجع و لا يبعد(بس برضه ده عص حبيب الهارت😍❤)...لا ده كلب و لا ليه لازمه😒(خلتينى اعيش صراع نفسى😂💔)...انا من رأيى إنه يحاول يتنازل عن مكابرته شويه و يحسن من نفسه و من معتقداته قبل ما يحاول يرجع ل'شاهى' (و لا أنتِ مش ناويه ترجعيهم ولا ايه 😭😭💔) اصله رأسه متحجرة تحجر بتحجر(عرفتِ كيف😂💔)...المهم يحاول يقلل من غيرته و يحاول يتفاهم معاها و يسمع لها دى مهما كان أم العيال إن شاء الله 😍❤...مع إن عص متحاور جيد و عنده إسلوب فى الإقناع جميله❤...و يا سلام لما بيبقى هادى كده و مستكنيص😍❤...بيبقى قذر😂💔...هو عص بيعرف يتحاور و يسمع و يقنع بس فى سبيل النصح و الارشاد فقط😂 مؤيد ل شادى : شربتها يا كروديه😂😂💔 الواد مؤيد ده عدى مرحله الوقاحه و البجاحه😒😒...إنسان ب.ك صحيح😑😑😑✋...و إنسان إيزى خالص يعنى اول ما شاهى قالتله يلا نرجع...هييييه يلا نرجع😕😕..و كمان كنت ماشى مع مرات صاحبك😱😱😱...بس قبل ما تتجوز صاحبك😌😌...يعنى ممكن تكون علاقه و انتهت قبل جوازها ب'مؤيد' ...يا خوفى لتكون متقرطس يا شادو😞😞💔...و خصوصاً إن الواد معدول بقاله فترة و حساه بقى كيوت كده و شكلى هحوّل من 'عص فان' الى 'شدشد فان' 😍❤... يآرب يحاول يصلح الامور ما بين عص و شهشه بس يطلع من المصيبه اللى الحجه فجعته و فجعتنا بيه😂💔 حبيبتى الفصل حلووو حرفيا حلووو❤...بجد روايتك بتحلى يومى فعلاً ❤...و متزعليش عشان الفصل اتمسح...ده كويس عشان تفضلى معانا كتيييرر😂❤❤...بنبسط لما تكونى فى المنتدى و تبهرينا بروايتك😍❤...جعل ما حد يكتب غيرك❤❤ بالتوفيق يا حُب 💙🌼 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|