24-05-18, 01:48 AM | #31 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
| |||||||
25-05-18, 01:37 PM | #32 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| الف مبروك روايتك الاولى ان شاء الله تجدين كل ماتتمنين ومن الان اعتقد الكل يمنظر بشوق لحظه انكشاف الحقيقه ومعرفة نادر من تكون ريام لكن امامنا طريق طويل ربما يمتد لسنه بما انك ناويه على نيه سوده للثنائي نادر وريام على الاقل خلي امور مالك وقمر تمشي بسهوله ياترى لماذا حذر الاب ريام من عاصم خصوصا انه متزوج !!!!! لايعقل انها ممكن ان تتقبل اي شيء من رجل متزوج ادري هذه العائله ماكو وريث بس ريام الخال بلا اطفال واهلها بس هي وماشاء الله الفلوس متلتله ههههههههههههههههه لا وشكلك مبين راسمه على نادر يعني فلوس كرف هههههههههههههههههه ظافر وسلوى ...شلم تنتون على تنتن واحد نتن والثاني انتن بالانتظار لنبدأ رحلة الجبروت التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 27-05-18 الساعة 02:56 PM | |||||||
25-05-18, 02:48 PM | #33 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
تصدكي كنت خايفة من نقدك خُفي عليه ام سوسو اني مو كدج والف الف شكر لمرورك التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 27-05-18 الساعة 02:58 PM | |||||||
26-05-18, 01:25 AM | #34 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل جمييل جدا ودسم وبدايية خاطئة وشكل الانفجارات قادمة عليك من كل جهة يا ريومة عاصم اللزج وسلويي الحقودة الهلاميية والغتييت زميلها وكمان ندورة حتلاحقها منين والا منين اتمني فقط ان مالك يحسن معاملة القمورة موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
26-05-18, 04:50 PM | #35 | ||||||
عضو ذهبي
| [QUOTE=modyblue;13345309]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل جمييل جدا ودسم وبدايية خاطئة وشكل الانفجارات قادمة عليك من كل جهة يا ريومة عاصم اللزج وسلويي الحقودة الهلاميية والغتييت زميلها وكمان ندورة حتلاحقها منين والا منين اتمني فقط ان مالك يحسن معاملة القمورة موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .[/QUOT سأخبرك سراً انتظري الانفجارات الحقيقية في الفصول القادمة يسلملي مرورك | ||||||
26-05-18, 04:52 PM | #36 | |||||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
سأخبرك سراً انتظري الانفجارات الحقيقية في الفصول القادمة يسلملي مرورك | |||||||
27-05-18, 10:05 PM | #38 | ||||||
عضو ذهبي
| الفصل الثالث استدار مالك وعلى وجهه ابتسامة حالمة...فلمح نادرواقفا امامه وهو مكتفاً يديه على صدره ويرفع حاجبيه بعلامة استغراب ثم قال :ـ حسنا.. حسنا منذ متى وانت بهذه الرقة ؟ تجاهل مالك كلماته وقال :ـ ماذا تفعل هنا ؟ اجاب نادر والابتسامة تعلو وجهه :ـ في الواقع لقد تعبت من مراجعة ملفات الموظفين في هذه الشركة ففكرت ان تقوم بمساعدتي ـ انت تعرف انني اكره هذه الاعمال ...بالمناسبة هناك فتاة ارغب بأن تحصل على وظيفة هنا ..ستاتي غدا لاجراء مقابلة معي ـ اخيراً سنعرف سبب هذا المزاج الرائق لديك ثم جلس على الكرسي مقابلا له وهو يقول بثقة :ـ اعتقد انه آن الاوان لتخبرني ـ ماذا ؟..لا يوجد شئ لاخبرك به ـ اذا سآتي معك لاجراء مقابلة العمل ضحك مالك على اخيه وابن عمه نادر ثم قال :ـ اسمها قمر وساجعلها سكرتيرتي ومديرة مكتبي ـ وماذا بالنسبة الى احمد ـ ان احمد اثبت ذكائه وجديته في العمل لذلك افكر ان اعطيه منصب نائب المدير في هذه الشركة لنتفرغ نحن للشركة الجديدة ـ ولكن مالك اياك ان توظف فتاة غير مؤهلة لانك اعجبت بها فقط ـ كلا اخي بالتاكيد لن افعل..اضافة لذلك سأجربها لفترة وأرى مدى تفانيها وجديتها في العمل ـ حسنا ..اعلم انك ذكي وبارع في عملك ولكن مع النساء .. سكت ما ان راى مالك رافعا حاجبيه بابتسامة فاضاف رافعا يديه مستسلما :ـ اعترف ان بعضهن جميلات جداً... ضحك مالك على كلام نادر ثم غير الموضوع قائلا :ـ ماذا ستفعل بالنسبة لإبقاء الموظفين ؟.. ان انور الحداد قد اجبرك تقريباً على ابقاء الموظفين هنا وخاصة ريام ..شعرت انه فعل ذلك من اجلها لم يعجب نادر سير الحديث وقال بعد تفكير :ـ لا احد يستطيع اجباري على شئ وسافصل اي موظف لا يثبت جدارته في العمل ـ حسنا.. ولكن لا تنسى ...اننا لا نظلم احدا هنا فالمكان يتسع للجميع...نادر بدا غير مقتنع بما يقوله مالك الا انه اومأ براسه فقط ولم يجب . ********* | ||||||
27-05-18, 10:07 PM | #39 | ||||||
عضو ذهبي
| خرجت الاخوات برفقة ريام للتسوق ولآخر مرة قبل زفاف ندى فالزواج كان من المقرر ان يتم بعد ايام قليلة . اشترت ريام فستان نبيذي لامع و ضيق من الاقمشة الحديثة التي تنفع للافراح يُلائم بشرتها ويظُهر تناسق جسدها ...اما ندى فأشترت تقريبا غالبية ملابسها ولم يبقى لها الا الاشياء البسيطة كالاكسسوارات وملابس النوم ـ هيا قمر.. لم يبقى الا انتي .. قالت ريام بملل ـ ليس ذنبي انني لم اجد ما يناسبني .. اجابت قمر ..فجاة قفزت ضاحكة وهي تقول وجدته !! ـ أخيراً .. نطق كل من ندى وريام ضاحكات بعد الآنتهاء من كل المشتريات رأت ريام ندى تنظر بحسرة الى فستان زفاف جميل على واجهة محل مختص بكل ما يتعلق بفساتين الزفاف فاأستغربت ريام وقوفها وقالت :ـ صحيح لقد نسيت ..لم ارى فستان زفافك حتى الآن .. كيف تصميمه ؟ ارتبكت ندى الا انها قالت بصراحة :ـ سألبس فستان اخت علي خطيبي ـ ماذا !! كيف ذلك ؟ يجب ان يكون لكل عروس فستانها الخاص .. نطقت ريام غير مصدقة اجابت ندى بخجل :ـ انك تعرفين ان وضع علي المادي بسيط ....كما ان ثوب اخته جميل ايضا....اليس كذلك قمر ؟ اكتفت قمر بالايماء فقط دون المشاركة بالحوار..الا ان ريام قالت :ـ تعالي معي لندخل المحل... اعترضت ندى في البداية الا ان ريام كانت مصممة على فكرتها فذهبت ندى خلفها داخل المحل . في الواقع كانت ريام تجهز لندى هدية اخرى اما الآن فهي تعتقد ان فستان الزفاف هو الاهم ...تفاجأت ندى بجمال فساتين الزفاف وكل فستان كان اجمل من الاخر في النهاية اختارت ندى فستانا رائعا بقصته المفتوحة على الصدر لينزل بقصة مثلثة رائعة حتى اسفل الخصر بقليل .. كما ان وجود القماش الشفاف على اكمامه اضاف جاذبية خاصة عليه لينزل الى الاسفل بتخريمات رائعة.... باختصار كان الفستان وكانه صنع خصيصا لندى .... طلبت ريام من ندى ان تقوم بإختيار خمار ملائم للفستان كذلك فاختارت ندى خماراً طويلاً اضافة جاذبية خاصة لندى وجعلها تظهر في اجمل صورة قالت ندى بعد ان نظرت الى السعر الموجود عليه :ـ ارجوك ريام ان الثمن مرتفع جدا.. ريام تجاهلت كلمات ندى وتوجهت الى البائع لتدفع ثمن الفستان وهي تقول لندى :ـ ارجوك ..اعتبريه هدية زفافك في النهاية لاحظ كلا من قمر وريام سعادة ندى بالفستان الجديد والتي بقيت تنظر اليه كل فترة بسعادة وابتسامة حالمة تزين وجهها . ************ | ||||||
27-05-18, 10:09 PM | #40 | ||||||
عضو ذهبي
| دخلت ريام الى الشركة وهي تشعر بالقلق قليلا فهي منذ اخر لقاء لها مع نادر لم تعد تعرف كيف سيكون تصرفه في المرة القادمة...تشعر بالحيرة كثيرا حول تصرفاته ... تحاول ان تجد مبررا لها دون جدوى .. أتراها أخطات بشئ ؟ ام انه مجرد شخص غير سوي نفسيا ؟ ثم عادت وفكرت انه لا يستحق منها اي لحظة تفكير فهي هنا لفترة مؤقتة فقط حتى تثبت لنفسها اولاً ولأهلها ثانياً انه يمكن الاعتماد عليها اتفقت مع قمر ليلة امس ان يتصرفن بطبيعية في الشركة... وان معرفتهن ببعضهن البعض ترجع لأيام الدراسة في نفس الجامعة... حتى تستطيع كلتيهما ان يستمرا بصداقتهن بشكل عادي في العمل امسكت برأسها قليلا وهي تجلس على الكرسي فهي مازالت تشعر بالتعب والنعاس بسبب قلة النوم ليلة البارحة ...فهي ولأول مرة لاتعرف ماذا ستعمل هنا...هل سيبقيها مديرة لمكتبه مثل عملها السابق ام سيغير من نطاق عملها . ـ اهلاً بمدللة المدير..اسف.. اقصد مدللة المدير سابقا ..ههههههه.. قالها ظافر وهو يضحك باستفزاز وتابع :ـ اممم ...لا تقلقي على وضعك هنا الم تسمعي بعبارة ثم اشار بيده وكانه يكتب شيئاً وهميا في الهواء وهو يقول :ـ الجميلات دائماً لديهن فرصا اخرى...لكن المشكلة إذا كن ممن يبحثن عن المال فقط ـ اذن فانت تعرف ان الفقراء امثالك لا يوجد لديهم مكانا عندي ....قالت هذا وهي تشعر بالغضب ثم وقفت لتتابع كلامها الا ان شيئاً ما في طريقة ابتسامة ظافر جعلها تلتفت خلفها لترى نادر خلفها مكتفاً يديه ويبدو انه قد سمع كل كلماتها بقي نادر واقفاً يرى تعبيرات وجهها .. كانت مرتبكة وتشعر بالحرج الا ان ما استوقفه عندها انها لم تبرر له موقفها بل وقفت فقط بانتظار ما سيقوله لها شعر انه يجب ان يقطع الصمت الذي تلا كلامها فقال :ـ ظافر ....اذهب على عملك حالاً... وانتي تعالي معي الى المكتب ثم ذهب دون ان يقول المزيد مما اثار لديها نوعاً من الحيرة .. جمعت اوراقها التي اعتقدت انه سيطلبها منها وبحثت عن ملف لرسوماتها ثم استدارت لترى ان ظافر كان قد ذهب ايضا فشعرت بالارتياح لذهابه ... ثم تذكرت ان نادر امره بالذهاب ...الحمد لله إنه لم يعلق على كلماتها امامه فلم تكن ترغب برؤية ظافر واقفا يرى احراجها... فكرت بكل الفتيات اللواتي يتعرضن للمضايقة في العمل من امثال ظافر.. وتساءلت للحظة مع نفسها لماذا يوجد بعض الرجال من يتصرف بهذه الطريقة ؟ ولماذا لا يتقبلون وجود النساء مثلهم في العمل فيبدأو بمضايقتهن او التحرش بهن ؟ طرقت الباب ودخلت الى مكتب نادر الذي رأته يتحدث على هاتفه فبقيت واقفة بانتظار انتهاء مكالمته طال انتظارها وبقائها واقفة ...هو حتى لم يخبرها ان بامكانها ان تجلس على الكرسي الى ان تنتهي المكالمه ...كان يبدو وكأنه يستمتع برؤيتها هكذا .. هل يتصرف جميع اصحاب العمل هكذا يا ترى ؟ هي لا تذكر مطلقا انها رأت ابيها او خالها يتصرفون بهذا الشكل .. قررت ان تثير غضبه قليلا وادعاء اللامبالاة فبدأت النظر حولها في المكتب مع انها تحفظ كل محتوياته... كان هو نفس المكتب باستثناء غياب خالها...اغمضت عينيها قليلا وهي تتخيل خالها وتفكر ان هذا الذي يحصل حلماً فقط وستستيقظ منه لتجد خالها مازال موجودا مثل السابق جالسا على كرسيه ليناقش معها كل شئ يخصه مثل السابق .. بدءا من العمل وانتهاءً بزوجته نهى ..تذكرت ذهابها قبل ايام اليها وبكاءها في حضنها ..اخبرتها انها اسفة لأنها لم تكن تعلم بالامر ..رفضت زوجة خالها ان ترى حزنها واخبرتها انها راضية بقدرها وبما قسمه الله لها .. فتحت عينيها فجاة لتجد ان نادر يراقبها بينما مازال يتحدث على الهاتف مما اشعرها بالارتباك قليلا خاصة نظراته التي يتعمد بها تفحص كل جزء منها .. شعرت انه يتعمد اطالة المكالمة ...وكأنه يتعمد استفزازها واذلالها ..فجأة قررت تركه والذهاب لمكتبها وليحصل مايحصل فهي قد سئمت من طريقته هذه ما ان استدارت قليلا نحو الباب وقررت الذهاب حتى سمعت صوته يقول :ـ تفضلي ريام .. تستطيعين الجلوس الآن استدارت نحوه ونظرت اليه ثم تقدمت قليلا لتجلس امامه على الكرسي ووضعت ساقاً فوق الاخرى دون ان تشكره ورفعت راسها بكبرياء وانتظرت ان يبدأ الكلام مال بفمه قليلا وهويبتسم الا انه عندما تحدث كان جديا :ـ لقد قرأت ملف عملك وبصراحة لقد اعجبني ـ شكراً لك ـ لكن ..يجب ان لا تتوقعي ان اعينك كمديرة لمكتبي مثل عملك السابق...واستمر بالقول عندما لم يجد لديها اي ردة فعل ..انا احب التدرج في الاعمال.. قال هذا وهو ينظر اليها وكأنه يختبر وقع كلماته عليها لم تقل شئ لإنها كانت تشعر انه يتحين الفرصة كي يعاقبها... ولكن ما يؤلمها انها لا تعرف لماذا يتصرف هكذا معها ؟ مالذي فعلته ؟ لو كانت تصرفاته قد حدثت هذا اليوم لقالت ان كلام ظافر هو السبب فقد اظهرها وكأنها باحثة عن المال الا انه تغير مباشرة بعد المقابلة الاولى ...وعلى الرغم من انها لا تذكر انها فعلت له او لغيره شيئا الا انه يراودها شعور لا تعرف كنهه انه يرغب بأذيتها والآنتقام منها قام فجاة من على كرسيه مما اثار دهشتها وارتباكها الا انه لم يقترب منها بل فضل الجلوس امامها.... انحنى نحوها بخفة ونظر اليها مباشرة وهو يضع كلتا يديه على رجليه وقال :ـ لكن احب ان اسألك اولا ..هل مازلت تريدين العمل معنا ؟ ـ ماذا ؟ مالذي تعنيه ؟ هل ترغب بطردي ؟ خطرت لها فكرة سريعة .. مالذي سيقوله والدها لو انها اتت اليه وهي تبكي مولولة لتخبره انها طردت من العمل ومنذ اليوم الاول ..هو حتما لن يثق بها وبشخصها في المستقبل ـ لنتكلم بصراحة..انتي فتاة ..وتردد متعمدا ثم تابع :ـ انتي فتاة من الواضح انك لا ترغبين العمل بقدر رغبتك بايجاد رجل .. لم تدعه يكمل كلامه لإنها وقفت قائلة له :ـ لا اسمح لك ان تكلمني بهذه الطريقة .. لا اسمح لك بتاتا ..انت لا تعرفني لتعطي رأياً عني .. كما انك مسؤول فقط عن عملي هنا اما غيره فلا يحق لك ـ اجلسي لكنها لم تستطع ان تجلس ببساطة متبعة اوامره فقال مكررا بصوت اعلى وهو ينظر لها بحدة :ـ اجلسي لم تستطع البقاء واقفة بعد سماع اوامره .. فكرت إن كان عليها ان تخرج ام تبقى لإثبات نفسها حتى النهاية.... اخيرا جلست دون ان تنظر اليه قال اخيراً :ـ حسنا ..سأعطيك وظيفة .. ثم توقف قليلا لأنه سمعها تسخر منه بصوت عال مستديرة براسها عنه وهي تفكر ( انها تستطيع ان تخبره ماذا يستطيع ان يفعل بوظيفته الغالية الا انها ستكون بذلك قد خسرت ثقتها بنفسها ووعدها لاهلها ان تبقى قوية مهما يحصل معها ) تجاهل نادرثورتها متابعا قوله :ـ لكن عليك ان تعرفي انني لا ارحم في العمل واتعامل بقسوة مع من يتوانى في اداء اعماله ـ استطيع ان افهم ذلك..هدأت ثورتها نوعا ما لتسأله :ـ ولكن ماذا ساعمل بالضبط ؟ ـ كبداية ستعملين كمساعدة عند سلوى سكرتيرتي ومديرة مكتبي فبذلك سيتسنى لي تقييم اداءك والتعرف على مهاراتك ...بعدها سنرى ماذا يحدث اعترضت قائلة :ـ ولكن لماذا علي ان اعمل بدرجة اقل من السابق ..أليس ظلماً ـ انا من اقرر هنا مالذي ستعملينه بالضبط ..واذا لم يعجبك الامر ... لم يكمل كلامه الا انه كان من السهولة لها ان تعرف مالذي عناه بذلك بعد لحظة صمت فيها الاثنان تابع قوله :ـ والان ..ماذا قررت ؟ ـ موافقة على الرغم من قسوته عليها الا انه لا يعلم لماذا شعر بالراحة من اجابتها وقال :ـ حسنا .. هل لديك اسئلة ؟ قالت بهدوء :ـ كلا ..لا اعتقد ـ تستطيعين الذهاب الآن ..واخبري سلوى ان تأتي حالا وقفت وهي تشعر بالارتباك فالمقابلة في النهاية سارت مثلما تريد.. اذن لماذا لا تشعر بالارتياح ... نظرت اليه قليلا وقالت قبل ان تغادر :ـ شكراً لك تابع رحيلها بنظره طويلة وهو يفكر انها ليست فتاة سهلة... ليست سهلة على الاطلاق ******** يتبع في الصفحه التاليه https://www.rewity.com/forum/t412370-5.html التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 18-07-18 الساعة 06:31 PM | ||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
romance story |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|