شكراااااااااااااااااااااا ااااااااااااا |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جمعه مباركه علي الجميع تسجيل حضورررررررر |
:ridinghorse::21-1-rewity:تسجيل حضور يا بيروووووووووووو |
تسجيل حضوووووووور |
فين الفصل😢😢😢😢😢😢 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جمعة مباركة للجميع |
للأسف ، لن أستطيع تنزيل الفصل العاشر اليوم ، الموعد سيكون الأسبوع القادم و سأكتفي بمنحكم اقتباس منعش و جميل و كيوت جدا جدا جدا :smi65: تنويه : تم تغيير موعد الرواية من يوم الجمعة إلى يوم الخميس الاقتباس إحدى العيادات النسائية يجلس حيان على كرسي الانتظار بعدما اختفت أمه مع وفاء داخل إحدى الغرف ، كان في شقته حينما اتصلت به أمه تستعجله الحضور إلى المنزل كي يسعفا زوجة شقيقه و قد أصابتها تقلصات و هي في شهرها السادس ، المثير للسخرية حقا هو خوفه المبالغ بل هلعه عليها أتراه نسي بأن يقول بأن الجنين صبي ؟! يا لسخرية الأقدار! كان حلمه أن يتزوج وفاء ، أن يكون أول مولود لهما ذكر لكن الأحلام لا تعيش في أرض واقعه ، شقيقه حينما سرق منه ، أخذ كل شيء حتى الصغائر لا يحتاج لأن يخبره اي أحد عن سخفه و حماقته فهو قد ردد ذلك لنفسه مرارا و تكرارا لكن ما عساه يقول ؟ .. يحبها حتى و إن كرهها و إن كره الاعتراف بذلك سرا يحاول جاهدا نسيانها فلا ينجح ، حتى و هو يذكر نفسه بأنها محرمة عليه يبقى وجهها يزور خياله صوت داخله همس :- ماذا عن سدن ؟. سدن ؟ .. سدن .. لا يعرف ما هي الكلمات التي تمنحها حق قدرها ، كملت محاسنها و مدد من العبارات لن يصدق في توصيفها ، إن قال زوجته فسيكون جاحدا ، إن قال حبيبته فسيكون كاذبا هي كائن صغير جميل و حلو دخل حياته ، لا يستحقها ، لكن لا يمكنه تركها لأنه كل ما تملكه خرجت أمه بملامحها المسترخية و لم يخف عنها لهفته حينما سأل : - كيف حالها ؟ تاسفت راضية لحال ابنها و قالت :- بخير ، الطبيبة قالت مجرد تقلصات عادية و أوصتها بالراحة النفسية و الجسدية . اومأ بتفهم فتابعت أمه بنبرة مثقلة بالهم : - عسى أن يهدي الله ابني بلال ، كلما حضر يتشاجران و تعلو أصواتهما و يرفض أن يتفهم أن هرمونات الحمل تؤثر عليها . اكتسى وجه حبان بالجمود التام و مضى مغادرا بعدما منح أمه همهمة عن وجوده في السيارة ، و هي مجرد دقائق قليلة حتى التحقت به رفقة وفاء التي لم تتوقف عن النظر إلى وجهه في المرآة ، كزت على أسنانها حينما قال : - أمي هل حادثتك سدن اليوم ؟ ، لقد نسيت هاتفي في السيارة و من المفترض أن أذهب لأقلها ، و ها أنا اتصل بها و لا تجيب . - هاتفي معي و لم تتصل ، ربما مازالت في الجامعة ، حاول مجددا . عاود المحاولة و لم يحصل على جواب فانطلق بعدها إلى المنزل كي يذهب إلى الجامعة لعلها في انتظاره هناك ، حينما بلغ وجهته و فتح باب البوابة الحديدية الصغيرة تجمد مكانه ما أن قابله منظر سدن الملقاة على الارض ، سارع نحوها و قد هاله منظر الدماء على فمها ، بجانبها ، و على يدها أيضا ضرب وجنتها قليلا يتجاهل هتافات أمه الخائفة و يحاول إيقاظ زوجته : - سدن ، افتحي عينيك ، سدن !! لم ينتظر للحظة أخرى ، فحمل جسدها بين ذراعيه يضعها على الكرسي الأمامي ثم اتخذ مكانه خلف المقود و ينطلق إلى أقرب مستشفى خاص ، لم يكن ليخاطر بأخذها إلى مستشفى حكومية و هم غير معتادون على مرض كمرضها ألقى بنظرة إليها و مد يده يمسك بيدها الباردة جدا و ردد : - ستكونين بخير ، تبا لي ، تبا لي . هو الملام الوحيد .. لا أحد غيره قراءة ممتعة .. سلامتكم جميعا :Eat_024: موعدنا الأسبوع القادم يوم الخمييييييس ..الساعة 9 بتوقيت الجزائر ..10 بتوقيت مصر |
هلا هادا اسمو اقتباس والمفروض يطمنا عن حالها 😡😡😡😡 قومي اكتبي الفصل ونزليه هلا يلا اشوف عقابا الك 😂😂😂 |
اقتباس:
|
ياخراشي لو مكنش كيوت 😂 تصدقي كنا عيطنا 😂😂😂😂😂😂😂 شوفتي أكثر من كده جاهزيه لكل مصيبه عادييييي خالص 😂😂😂 |
الساعة الآن 07:18 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.