27-08-18, 04:27 PM | #151 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
على كل حال شخصيته لسا غامضة رح نعرفها اكيد حنشوف ههههههههه الله يسلمك سما | ||||||||
27-08-18, 04:27 PM | #152 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
| ||||||||
27-08-18, 11:13 PM | #153 | ||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| مسائكم رضا ورحمة جميلة الفصول سيا علياء بالبداية توقعتها ام جيدة ومساندة لماريا بس طلعت مو هيچ يمكن عملها خلاها تكون بهالشخصية الباردة و صارت ما تگدر تفصل بين شخصيتها بالعمل وبالبيت ... بعد كلامها مع ماريا اتوقع انها حَ تنتبه لغلطها عامر غلط وتسرّع بخطوبته وهسة انتبه لهالشي لكن استمر بالغلط و ما انهى الخطبة حتى وهو واثق من فشلها ... ما ادري شنو منتظر حتى ينهيها ؟!! إحم هو يصير اگول انّي فرحت باختفاء شمس ما ادري ليش بس ما حبيت معاوية وولا ردت زواجهم يتم 😆 ابو عين زرقا من وين عرف اسم شمس ؟ .. وهل هو نفسه الشخص الّي اختفى او انه السبب باختفائه ؟ وليد وماريا وشنو حَ يصير بينهم ؟ يعطيچ العافية حبيبتي | ||||||||||
28-08-18, 10:54 PM | #154 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| مسا الخير... هالمرة جايبتلكم اقتباس طويل متقدم من الرواية يعني مو من الفصل القادم.... برعاية ( واحد وليد للبيع +مصاريف الشحن 😁) استمتعوا أطلقت الأنفاس التي كادت أن تختنق بها فور أن اخبرتها الخادمة بوصول وليد للمنزل.... لقد انتظرته طويلًا بينما فراس كان يتلوى من الحمى بين يديها دون أن تستطيع فعل شيئًا له غير وضع الكمادات الباردة على جبينه والتي لم تفلح معه ابدًا.... سمعت صوته يهتف بقلق فور دخوله الغرفة : " ماريا.. ما به فراس..." نزلت دمعاتها تلقائيًا مع سماع صوته بينما هو اقترب منها حتى جلس بجانبها وضمها ضمة سريعة مطمئنة : " لا بأس... لا تخافي حبيبتي.. سيكون بخير..." حمل ابنه بين ذراعيه المرتجفتين خوفًا وخرج من الغرفة تلحقه ماريا بما استطاعته من سرعة حتى استقرا بالسيارة متوجهان للمشفى.... لا تدري ما حدث فجأة إذ أنها لعبت هي وفارس بالمسبح بطلبٍ ملح منه.. فلم تشأ أن تحزنه ووافقت تحاول التماشي مع لعبه الطفولي والحذر من أن تغرق... أو يغرق هو..... لعبا وغيرت له ملابسه لينام فورًا ويستيقظ محمومًا بشكل ارجف قلبها... فخافت ولجأت لوليد فورًا دون تفكير.... إنها لم تعتاد بعد على أخذ راحتها مع الطفل والخروج به دون وجود وليد... تخشى أن يحصل له مكروه بسببها..... وقتها لن تسامح نفسها أبدًا... جلست المقعد الموجود بإحدى ممرات المستشفى أمام الغرفة التي يتم فيها فحص فراس من قبل الدكتور... لقد أخبرهم أنه أصيب بنزلة برد خفيفة وتسببت لجسده الصغير بالحمى... إذًا بالنهاية هي السبب... لقد اطاعت الطفل بغباء وهي تعلم أن الجو ليس دافئًا كفاية بالخارج.... ماذا ستقول لوليد... بالتأكيد سيغضب منها... " ماريا..." انتفضت واقفة بسماع صوته وتمتمت وهي تطرق برأسها : " كيف أصبح... هل هو بخير.." نظر لابنه المستقر بين أحضانه و لمس كفها قائلًا بحنان : " بخير...هوني عليكِ حبيبتي..." قطب لرؤية الحزن يرتسم بوضوح على ملامحها مهما حاولت مداراته وهي تهمس بغصة بكاء : " انا آسفة..." وضع يده على ذقنها ورفع رأسها باتجاهه ليجد وجهها متغضن والدموع تملئ وجنتيها فقال ممازحًا : " لقد اصبحتِ سريعة البكاء... ما هذا لا أصدق... " ضحكت بخفة فقبل جبينها وأردف بمرح : " لقد أخبرتك أن فراس بخير وهو بالمناسبة بين ذراعاي فالطبيب قال أن لا حاجة لمكوثه هنا حتى.... صحيح فراس... ماريا تبالغ كالعادة ..." همس فراس بطفولية وهو يسند رأسه بدلال على كتف والده : " انا بخير... وبابا سيشتري لي الشوكولاته" ضحكت سعيدة بسماع صوته ومشت مع وليد للخارج.... قلبها انشرح وقد زال القلق نوعًا ما منه... إنها لم تدرك تعلقها به إلا الآن... ليحفظه الله... لها ولوليد... ........... في المساء كان قد نام فراس ورفضت أن ينقله وليد لغرفته فجعلته ينام على سريرها وتمددت بجانبه محتضنة اياه بقوة ليتنهد وليد باستسلام ويستلقي في الجهة الأخرى فأصبح ما يفصلهما هو فراس النائم براحة بال... همس وليد وهو يتفحص وجهها المرتخي : " هل ستنامين..." همهمت بنعم فابتسم بحب ووضع ذراعه فوق ذراعها حتى أصبح يضمهما الاثنان... وهنا اغمض عينيه ونام ... ما دام أقرب شخصين لقلبه بخير.. هو الآن مطمئن جدًا... .................. كان يحلم.... حلم حقيقي قد حصل بالفعل.... حلم بزوجته السابقة المتوفية.... كان يحاول أن يوقظها من النوم... لكنها لم ترد على اسمها المنطلق من بين شفتيه دون كلل... ولم يهتز رمش بها... بل بقيت مغمضة عينيها... ومستكينة بجسدها..... ولم تستيقظ للأبد... هب جالسًا ببعض الفزع لاهث الأنفاس وجبهته متعرقة.... لا يعلم لمَ حلم بهذا الحلم الآن... ربما من ارهاقه وخصوصًا انه يضغط نفسه بالعمل... مسح على جبينه والتفت جانبًا... كان صغيره ما زال نائمًا وماريا كذلك... لكنها معطية اياه ظهرها..... حمل صغيره برفق بين ذراعيه واقترب من ماريا حتى أصبح خلفها تمامًا ثم وضع فراس مكانه... شعر بحاجة ماسة لرؤية عينيها... لأن تستيقظ الآن... فهزها من كتفها برفق وهمس : " ماريا.. ماريا..." لم تستجب... ابتلع ريقه ثم عاود مناداتها : " ماريا... استيقظي..." لم تتحرك أبدًا... تمامًا كما في الحلم.... تلاحقت أنفاسه ودفعها من كتفها لتستلقي على ظهرها وهذه المرة تخلى عن همسه : " ماريا...ماريا.. لا.. ما..." تحركها المنزعج جعله يبتلع باقي نداءاته وراقبها تفتح عينيها ببطء متآوهة.... فتحركت عضلة فكه بارتجاف وضمها لصدره بقوة قائلًا بتوبيخ غاضب : " لقد ناديتك طويلًا... لمَ لم تسمعينني..." تمتمت بين غياهب الننوم دون أن تدرك ما حولها : " وليد.. تعال ... فراس مريض" زاد من ضمها له مقبلًا كتفها مستنشقًا منه عبير الاطمئنان.... ماريا هنا... معه وإن تركته يومًا سيفقد ما بقي من روحه.... للأبد | |||||||
29-08-18, 11:20 PM | #159 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
حرام عليكي فرحانة فيهم ههههههههههههه. اممممم انا متأكدة انك رح تغيري رأيك لأنه ابو عين زرقاء خطييير علياء للأسف بشخصيتها الجامدة ما اعتقد انها رح تنتبه أو تعترف بغلطها بهالسرعة اهلا فيكِ حبيبتي ❤️ | ||||||||
29-08-18, 11:22 PM | #160 | |||||||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
| |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|