آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-07-18, 09:12 AM
| #1 | |||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  و بك أحتمي حتي من قطرات المطر/ للكاتبة dr.h.s.a
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 31-07-18 الساعة 10:57 PM | |||||||||||||
|  |
|
31-07-18, 09:14 AM
| #2 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و بك احتمي حتي من قطرات المطر... هكذا هو عنوان روايتي التي سوف ارسدها عليكم و اتمنى ان تنال اعجابكم انا مبتدئه و هذه اول رواية لي اتقبل النقد لاستفيد من خبرتكم  بسم الله نبتدي بالمقدمه... و بك احتمي حتي من قطرات المطر الباردة و بك احتمي حتي من فراشة لطيفه تداعب وجهي و بك احتمي حتي من نظرات الناس القاسيه لي و بك احتمي من السنتهم التي تذرف السم في قلبي و بك أكتفي كحياة كحب كمعجزة حدثت لي انت لي!!كما انا لك!! التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 31-07-18 الساعة 10:59 PM | ||||
|
| |
|
31-07-18, 09:22 AM
| #3 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| بااارت*1* وقف مقابلها و الامطار تذرف من حولهم كان الليل قد اتى و الناس تركض لكي تدخل الي منازلها,,اتت عيونه التائها في عيونها الزقاء الدامعه و كأنها بحر قد قابل عاصفة من الالم هو كتفى بالنظر لهذه العيون الحزينه اما هي فلم تكن مهتمه لهذه العيون العيون التائها لانها كانت تتألم,, - سألها بعيون متألمه:كيفك الحين؟! - اجابته و بكل صخريه:كيف بكون برأيك في قمة السعادة؟! - اجابها و بكل احراج :ادري لاني حاس باللي تحسين فيه قالها و ادار ظهره راحلا ولكنها قاطعته - لا انت مو حاس بالاحساس اللي انا فيه ولا اقولك اقصد بالنار اللي انا فيها برأيك كيف بتحس لما تفقد الجدار اللي كان يحميك اه,,او الانسان الوحيد اللي كان يعطف عليك ما تسوي نفسك حاس فيني لانك مهما تكون تحس فيه مستحيل توصل للاحساس االي احسه الحين خلاص انا الحين رجعت وحيده مثل ما كنت خلاص انا برجع اسمع إهانات مثل قبل و بعدين ناظرته بأستهزاء و قالت و اولها راح تكون منك انت!! هو عقله و تفكره وقف كنت هي الكلمه هو صح كان زمان يستهزء بها بس كان مجرد مزحه بالنسبه له ماكان يدري انه بيجرحها التفت لها و قال:بس انا.. قاطعته و هي رافعه يدها:لا تكمل ما ابي منك مبرر لانه ما يهمني اللي كان يهمني راح و اخذته الدنيا مني خلاص انا ماعاد يهمني شي و دارت ظهرها و مشيت عنه كان نفسه يوقفها و يحكيلها عن اللي بقلبه بس وش فائدته اذا هي بتكره و ما طيقه نزل راسه بكل الم و كمل طريقه و هو يتمشى بالحارة اللي عاش فيها كل طفولته مع صديق عمره اللي رحل عن الدنيا و تركه لوحده رجعت بيه الذاكرة ل12سنة لاورا حسام كان واقف قدام باب الفيلا و يصيح بصوت عالي و ينادي ابوه:اترجاك تساعدنا اترجاك يبا لا تتركنا امي بتموت يببببببا اترجاك اترجاك بس اطلع اطلع و ساعدها هي بتروح منا يببببببببا كانت واقفه امامه بكل عجز و دموعها تسقط علي ابنتها المريضه و حفيدها الذي ذل نفسه من اجل والدته و حفيدتها ذات سنة9 النائمه امام والدتها طلع و بكل جبروت و تكبر و قال:و بعدين معك انت اه لمتي بتزعجني شذي و ضربه برجله لدرجه ان حسام وقع اع الارض و قال روح لعند امك انا مستحيل اساعدها هالخاينه روح لعند امك ال.. ما كمل كلمة الا و حسام هاجم عليه و بدا يضربه في بطنه بما انه ابوه اطول منه و هو يقول ما اسمحلك تقول عن امي شذي امي طيبه و ما تستاهل هنا الجدة قلبها وجعها عل بنتها اخذت حفيدها و لفت علي ابوه و قالت:ربي ينتقم منك و ياخذ حق بنتي منك يا ظالم....رجعو لبيتهم بالحارة كان بيت بسيط يتكون من غرفيتن و حمام(اكرمكم الله) و مطبخ صغير كان باين عليه انو قديم فتح الباب استقبلتهم اخته و هي تركض لهم اخوي اخوي و حضنته كانت فتاة ذات التاسعه من عمرها دخل لعند امه بالغرفه لقاها مثل ما تركها وجه شاحبه جسم متهالك كان شكلها طبيعي بالنسبه له لانه تعود عليه من جاها السرطان و اهي كذا شكلها ما تغير لتفتت له و ابتسمت رغم المها و اشارت له بأيدها بمعني تعال راح و ارتما بحضنها و دخل في نوبه من البكاء المستمر بعد مرور اسبوع توفت امه كان يووم اسود بالنسبه له و لامها و لاخته اللي كانت محتاجه لامها اكثر شي رجع من الدفن و هو منهار لقا سيارات كثيرة و ناس ملتمه حولين بيتهم ركض لعندهم و دخل بين الزحمه لقا جدته منهاره علي الارض و تترجا في احد رفع راسه و مثل ما توقع لقاه ابوه!بس اللي ما توقعه ان ابوه كان يبي ياخذ اخته و اخته تفك في ايديها منه و تصارخ ولكن بدون رحمه ولا شفقه شالها و زتها بالسيارة و قفل عليها الباب و طلع و راح ركض ورا السيارة و هو ينادي عليها ولكنه وقع و راحت اخته من بين ايديه ... كان يبكي و لكنه حس بأيد تلمس كته رفع راسه لقاه ولد بمثل عمره قاله:قوم لا تخليك ضعيف و تاكلك الذئاب قوم و صارع ترا الحياة لسه مستمرة مدله يده بمعنى قووم حسام بادله نفس الشي و مد يده و قام تكلم الولد و قاله اعرفك بنفسي انا يوسف و انت! هنا انتهى البارت الاول طبعا القصة لسه غامضمه و في غموض كثير بس مع الوقت ح يبان كل شي و ح تدخل شخصيات جديدة اتمنى رايكم كبداية لي دمتم بخير | ||||
|
| |
|
31-07-18, 07:31 PM
| #4 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت*2* اعرفك بنفسي انا يوسف و انت! ناظرله حسام بشبه ابتسامه و قاله و انا حسام ابتسم يوسف انو حسام استجاب معاه فالكلام و بدا يتكلم يوسف:انا نسيت اقولك انا عمري 14 سنة و انت ما رد عليه حسام يوسف عرف انو حسام ما يبي يتكلم لانو لسه حزين عشان امه و لكنه ما رضا يسكت و استمر فالكلام و قاله شايف ذيك البنت اشر يوسف علي بنت بعمر 9سنوات التفت حسام للبنت و لقاها جالسه قدام بيتها اكمل يوسف كلامه:هي البنت جت من اسبوع هنا للحارة و كانت بحاله ما اتمنى انك تشوفها كانت مبهدله و ثيابها مبلولة من المطر لا و المفاجأة انو اصبعها اللي في يدها اليمين مقطوعه كانت تبكي و مو قادرة تمشي نزلتها سيارة هنا شفتها بعيوني و راحت السيارة طلع جارنا مصطفى و شفق عليها و اخذها للمستشفى و امس عملولها خروج و تكفل عمو مصطفى بتربيتها مسكينه البنت جميله ما تستاهل اه اقولك يلا نروح نعرف عليك بالمناسبة البنت اسمها ريم يلا نروح راحو للبنت كان يوسف طول الطريق و هو يحكي و حسام مصدوم من قصتها و شفق عليها وقف يوسف قدام البنت و هو مبتسم و قالها:مرحبا ريم... رفعت راسها و شافت وجه كان مؤلوف بالنسبه لها بس الثاني ما كانت تعرفه كانت تتأمله بعيونها الزقاء و حسام كان مصدوم بلون عيونها الجميل و اكمل يوسف كلامه:اعرفك هذا صديقي حسام... حسام التفت عليه و مستغرب كلمة صديقي كيف صديقه و هو من ساعتين كان متعرف عليه ما اهتم حسام له و تكلم حسام:خليني اعرفها بنفسي انا يا يوسف ابتسم يوسف لتقبل حسام للموضوع و قاله:تعمل فيني خير يلا عرف.. بادله حسام الابتسام و التفت علي ريم و مد يده:مرحبا ريم انا حسام عمري 12 سنة ابتسمت ريم لانو رح يصير عندها اصدقاء و تكلمت بصوت طفولي :و انا ريم عمري 9 سنوات و لكنها تلاشت أبتسامتها بمجرد ما سمعت صوت الرعد و بعدين ابتدت تمطر بدا الخوف عندها و من غير سابق انذار حضنت حسام اللي كان مقابلها و كان اطول منها و من يوسف لان يوسف كان قصير حضنتها و قالت خبيني اتررجاك انا ما احب المطر احميني منها كانت تبكي و هي تقول كذا استغرب حسام من طلبها و لكنه ما تردد في تلبيته لها و حضنها و خباها في الجاكيت اللي كان لابسو عشان ما يوصلها المطر.. نرجع لوقتنا الحاضر ابتسم علي هذي الذكره لانها كانت المره الاول اللي تجمعه مع ريم و مع يوسف الله يرحمه لما تذكر يوسف تنهد بكل ألم ااااااه ليس تركتنا لوحدنا مرة ثانيه كان رح يكمل طريقه و لكن لفتت نظره سيارة فخمه تقف قدام بيت يوسف و نزلت منها بنت بس ما شاف وجهها و كانت منقبه عرف انها كانت حبيبت يوسف و اللي كلمها من شوي و خبرها بوفاته كان رح يمشي لها بس اوقفته ريم اللي ستقبلتها و حضنتها و بلشن بالبكا كان صوتها فيه نوع من الالم و القهر دخلت لبيت يوسف و اللي كان بسيط جدا بالنسبه لها بس لانها هي ما تهتم بالمظاهر دخلت و عزت والدته و اخوته اللي كانو مصدومين من فقدانه بعد ما عرفتهم عليها ريم جلست هي و ريم علي كنبه شبه متكسرة و قديمه و لكنه يوسف كان يحبها طبعا هي لانها بمعرفه سابقه بريم ما كانت بينهم اي حواجز بدت حبيبت يوسف بالكلام بصوت شبه مبحوح و كان فيه رجفه:متى مات؟ تنهدت ريم و نزلت راسها و بعده رفعته و ناظرت في عيونها :الصبح توفى... اكملت حبيبت يوسف بكائها و قالت :بس هو حكا معي الصبح و ماكان فيه شي و تذكرت الصبح لما اتصل فيها:- يوسف: صباحوو حبيبت و روح و قلب يوسف شلونك.. هي كانت مبتسمه علي كلامه الحلو اللي دايم يقوله لها: بخير دام يوسفي بخييير يوسف بعد هي الكلمه تغير صوته للهدوء:حبيبتي اقولك شي اذا انا خنتك و ما وفيت بوعدنا لبعض و ما ضليت معك بتكرهيني؟؟ هي استغربت من كلامه و قالت:وش دخل هالكلام الحين يا يوسف.. تنهد يوسف و قال: اسمعيني زين انا ما اقدر اكمل معااك للنهاية سامحيني و نزلت دموعه و قف الخط كانت مصدومه رجعت اتصلت فيه مرة ثانيه بس كان مقفل زاد استغرابها مرة ثانيه و عرفت انو صاير معه شي لانها عاارفه انه مستحيل يتخلى عليها بهل السهولة بس ما كانت مفكرة الموضوع شذي ما كانت عارفه انه كان يودعها رجعت مرة ثانيه اتصلت حصلته مقفل اتصلت بريم بس ريم ما ردت عليها ضلت تستغفر و تسغفر و بعدين قامت تصلى و تدعي لربها بينما هي كانت تصلى كان يوسف بالمستشفى و قاعد علي السرير و يحتضر كان يوصي حسام و قاله: انا اعرف انك تحبها استغرب حسام و ناظره بعيون دامعه:مين تقصد ابتسم يوسف رغم المه اللي كان يحس فيه و قاله:لا تستعبط علي انا عارف انك تحبها و انك تغار عليها مني حسام ابتسم بدموعه اللي كانت بعيونه و قال:مو وقت هالحكي الحين اهم شي صحتك تنهد يوسف بألم و قاله اي صحه يا اخي خلاص انا عارف اني بمووت ماعاد في صحه بس اقولك ما اوصيك دير بااالك عليها زززين و لا تتركها لوحدها حتي لو رفضتك تراها غاليه عندي و اذا زعلتها يعني انك زعلتني معاها نزل راسه حسام و قال: قوم انت بالسلامه بس و لا تخاف انا بحطها بعيوني ارتاح يوسف و مسك يد حسام و قاله :دير بالك علي امي و خواتي تراهم ماعندهم احد من بعدي غيررك ابتسمله حسام و حكا عشان يريح يوسف و قال:لا تخاف عليهم ترا امك امي و اخواتك هم خواتى ما تخاف رح احميهم و ما اخلي شي ينقصهم و بعد ما تطلع انت من هنا هم رح اصرف عليك معهم ضحك يوسف و قاله لا تخاف رح تصرف علي عزاي و رفع اصبعه و نطق الشهادة و سند راسه علي كتف حسام اللي كان جالس جنبه بالسرير حسام حس بشي علي كتفه بس ما قدر يستوعب هالشي ولا قدر يلتفت ضل علي هالحال قرابة دقيقتين تكلم بكل صعوبه:يوسف يوسف اترجاك لا تمزح معي شذي انت عارف انا ما اتحمل مزحك هذا يوسف رد علي يوسف قام و طاح راس يوسف علي السرير عرف حسام انه مات قام يصارخ يوســــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــف قامت مالنوم و شافت تليفونها لقت 5 مكالمات لما شافتهملقتهم من بسمه(حبيبت يوسف ) رجعت كلمتها طبعا بسمه التليفون كان قدامها ف ردت بمجرد ما شفته يرن بس ما شافت منو المتصل ردت بسمه علي التليفون بدون ما تشوف الاسم:يوسف و لكنه خاب ضنها لما سمعت صوت ريم او اهلين ريم كنت انتظر اتصال من يوسف ريم استغربت و قالت: اه لقيتك متصله فيني خير ان شاءالله تبين شي تلكمت بسمه و قالت بليز ريم روحي شوفي يوسف اشفيه اليوم قالي كلام مو طبيعي ....ريم عرفت انو يوسف كان يودعها بس ما قالت لها :ان شاءالله الحين بالبس و اروح اشوفه يلا مع السلامه راجت ريم ولبسة ع السريع و طلعت للمستشفى لان يوسف من امس كان بالمستشفى خذت تسكي و لما وصلت صارت تركض بالممرات لعند ما وصلت لبداية ممر غرفة يوسف و سمعت احد يصارخ يوســــــــف طاحت على ركبها و دموعها بدت تنزل بصمت و ما ستوعبت الا و هم طالعين بجثه من غرفة يوسف و كانو مغطيين وجها بالشرشف الابيض مرت الجثه من جنبها بس وقفتها و رفعت الغطا من وجهه و كانت هنا الصدمه كان وجه يوسف و هو مبتسم!! هنا انهى البارت الثاني و الاحداث و الشخصيات رح تظهر بالبارت الثالث ان شاء الله انتظروني مع تحياتي و دمتم بألف خيرر | ||||
|
| |
|
31-07-18, 11:11 PM
| #5 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت*3* كان جالس قدام بيت يوسف ينتظر الحريم لين يطلعون عشان يقدر يشوف ام يوسف و اخواته طلعت وحده منقبه مع ريم عرف انها حبيبت يوسف نزل راسه و مشي بعيد عليهم لين ركبت سيارتها و راحت التفت علي ريم و عطته نظره باردة و د خلته لكنه وقفها و قال:ممكن لحظة تنهدت و لفت عليه: نعم وش تبي....نزل راسه و قال:ابي اعرف انا في حريم جوا غير ام يوسف و خواته او لا!! ردت عليه بكل برود:لا ماعد في احد غيري خير تبي شي!! تنحنح و قال:اي ابي اتكلم معهم و اعزيهم ممكن تاخذيلي الاذن عشان يتغطون قالتله اوك انتظرني لحظة بس و ارجع لك بعد دقيقتين رجعت له و سمحتله بالدخول دخل و تنحنح :احم السلام عليكم ردت ام يوسف و اخواته :و عليكم السلام ناظر ام يوسف و قال:عظم الله اجرك يا عمتي البقاء و الدوام لله تنهدت ام يوسف :تسلم يا ابني اجرنا و اجرك علي الله جلس حسام جنب ام يوسف و قال:عمتي ابي اقولك ان المرحوم قبل لا يتوفى وصاني فيكم و طبعا هو بدون ما يوصي كان عارف اني رح اتكفل فيكم و ان انتي مثل امي الله يرحمها ابتسمت له ام يوسف و قالت:تسلم يا ابني ما قصرت يكفي انك تكفلت بمصاريف العزا كلها و ان شاءالله رح ارجعهم لك بأقرب وق... و قبل لا تكمل كلمتها قاطعها حسام بهجوم و قال:ما في بينا فرق انا و يوسف هو اخوي و انا ملزوم فيه و فيكم بعد ما ابي اسمع منك هالكلام يا عمتي هالبيت بيتي و انتي امي و انا ملزوم فيه ف رجاءا اذا نقصكم اي شي اي شي حتي رغيف خبز اتمني تبلغيني يا عمتي بغلاوت يوسف عندك اعتبريني مثله و لا تترددي بالطلب مني ترا انا اقدر اصرف عليكم و علي جدتي بعد ف لا تنحرجي مني انا مثل ابنك و اذا علي دراست البنات هم بعد متكفل فيها ولا نقصهم شي و كأن يوسف عايش صح كانت تكرهه بس تكبر بعينها بهالموقف بعد ما كمل كلامه استأذن عشان يروح لعند جدته طلع من عندهم و هو عند الباب سمع صوتها :وقف! وقف و التفت عليها اتجهت له و قالت: انتي شنو تظن نفسك اه تظن ان بهالحركات تقدر تاخذ مكان المرحوم ها احب اقولك لا تحااااول لان يووسف مو مثلك ولا رح تكون يوم بمثل يوووسف فهمت قالت هالكلمتين و راحت لبيتهم و هو اتجه لبيته لعند جدته... دخلت البيت لقتهم نايمين عدا ابوها قاعد بالصاله ينتظرها راحت له و باست راسه ابتسم هو علي دخول بنته و قال:كيفك يا بنتي و كيف اهم رفيجك تنهدت و قالت:والله يا بابا كيف بيكون حالهم مثل ما تعرف ماعندهم الا يوسف يصرف عليهم و خلاص راح امه ما تعرف من وين رح توفر لبناتها مصروفهم تنهد مصطفى و قال:الله يعينها و اكيد حسام مارح يتركهم لحالهم اعرفه الولد هذا رجال و تقدر تعتمد عليه لوت وجها علي سيرته و استأذنت و راح لوفق لغرفتها المشتركه مع اختها نادين زدت نفسها علي السرير و نامت بثيابها اللي عليها وصل للبيت و فتح الباب لقى جدته كعادتها نايمه علي كنبة الصاله تنتظره يرجع راح لعندها و باس راسها و قعد يصحيها عشان تروح تدخل تنام جدتي جدتي فتحت عيونها علي صوته ابتسم لها و قال: يلا احملك عشان تنامي بغرفتك برد هنا قامت و حملها لعند غرفتها عشان تنام و هوا راح تروش و نام "نروح لمكان ثاني" كان سهران بمكتبه و مهموم و حاط اوراق تقريره الطبي قدامه و هو يتذكر لما راح يزور الطبيب اليوم الدكتور بعد الفحص جلس علي كرسيه و قال له: والله وش اقولك يا استاذ محمد انت عند القلب ضعيف جدا جدا و لازمك قلب جديد محمد:يعني شلون يا دكتور يعني انا رح اموت! الدكتور:لا يا استاذ بعيد الشر ما قصدي كذا اذا انت استمريت علي ادويتك بأنتظام مارح تتعب منه و استمر عليهم لحد ما نلقا لك قلب جديد الحين انا بسجلك بقائمه المحتاجين لتبرع و ان شاء الله رح نلقا لك نرجع لوقتنا الحالي تنهد و غمض عيونه و قال بنفسه"انا لازم ارجع ابني لعندي لتزم يجي هنا عشان يعيش مع اخواته و اقدر اكفر علي اخطائي اللي سويته بحقهم و بحق امهم" طرق باب المكتب اللي صحاه من سرحانه محمد: تفضل... دخلت عليه و هي منزله راسها و قالت: نعم يبا طلبتني! تنهد و قال:اي تفضلي اجلسي ابي اتكلم معاكي بموضوع... هي قالت له: تفضل يبا تكلم محمد:والله يابنتي وش اقولك انا اعرف اني اخطأت بحق و حق اخوك و حق امك الله يرحمها ما تكلمت ضلت ساكته عشان يتكلم محمد : و انا يا بنتي ابي افكر عن خطأي و ارجع اخوك هنا عشان يعيش معانا رفعت راسها بصدمه بس ما بينتله ه الشي و قامت من عزد الكرسي قالت:اللي تشوفه مناسب سويه يبا انا استأذن ابي انام وراي جامعه تصبح علي خير محمد رد عليها:وانتي بخير يا بنتي ركضت لعند غرفتها و قفلت علي نفسها الباب و ضلت تبكي و تبكي لين ما نامت نام الكل و خلص هاليوم المليئ بالاحداث ليبتدي يوم جديد جايب معه احداث جديدة صحى الصبح علي صوت طرق للباب بصوت عالي قام و قال خير يارب طلع شاف جدته طالعه من غرفتها و خايفه قال لها خليكي هنا انا بروح اشوف مين راح فتح الباب و كانت صدمه بالنسبه له كان وجه يكرهه و ما تخيل يشوفه بيوم من الايام! هنا نهاية البارت الثالث مع تحياتي لكم دمتم بألف خيرر | ||||
|
| |
|
01-08-18, 08:00 PM
| #6 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت*4* راح فتح الباب و كانت صدمه بالنسبه له كان وجه يكرهه و ما تخيل يشوفه بيوم من الايام! ظلو يناظرون بعض لمدة دقيقتين و كل حد يناظر الثاني بطرقه مختلفة محمد كان يناظره بكل اشتياق و ندم و حسام كان يناظره بكل حقد و كراهيا قاطع عليهم نظراتهم صوت جدته..حسام مين ال.... لكنها ما كملت كلامها حتى شافت وجه ما شافته من 12سنة تكلم محمد: مرحبا خالتي شلونك... بس هي ما ردت عليه و ضلت ساكته و اخيرا تكلم حسام و قال:خير اشتبي قول.... انصدم محمد من طريقة كلام ابنه لكنه كان متوقع هالشي بعد كل هالسنين و بعد اللي سواه فيهم تنهد محمد و قال: اقدر ادخل عشان اتكلم معكم بموضوع.... كان بيدخل لكنها يد حسام منعته من الدخله :تبي تتكلم تقدر تتكلم من هنا و تروح لكن لو سمحت اختصر الموضوع اذا ممكن.... ناظر محمد خالته و حكا لها: انا جاي عشان اخذكم معي للبيت ماعد لكم قعده هني مرة ثانيه... في بيت مصطفى.. صحيت ريم و هي مو مستوعبه وش صار معاها و كيف نامت بهالثياب و بعد فترة استوعبت ان يوسف خلاص راح منهم و ماعدت تشوفه رجعت نامت علي السرير و دموعها ينزلو بصمت لكنها قاطعة دموعها اختها وهي تفتح باب الغرفه و تبتسم لها نادين: اشفيه الحلو ما صحى لين الحين... ضحكة ريم علي كلام اختها اللي دايم تقوله لها: خلاص صحيت الحين بقوم......قامت مالسرير و راحت اخذت دوش و لبست عشان تروح للجامعه و نزلت لعند اهلها عشان تفطر : صبااح الخير رد ابوها :يا صبااح الفل و الياسمين راحت و باست راسه ابوها :شلونك يبا.... رد ابوها بخير دامك بخير يا بنتي.. راحت عشان تبوس راس امها لكنها كالعادة صدتها بيدها و حكت: كم مرة اقولك ما احب هالحركات ع الصبح اوووف نزلت ريم راسها و راحت جلست علي كرسيها و بدت تاكل بشويش كعادتها مصطفى اعطى زوجته نظره و كمل اكله دخل بكل همجيه و صوت عالي عليهم: صباح الخير يباه صباح الخير يما التفت علي ريم و حكى: اوووه ريم فايقه اليوم والله فكرتك ح تعملي حداد علي رفيق الطفولة ههههههههههههه ردت عليه ريم بنظرة باردة: اعتقد ما في شي يضحك صح رد عليها:زين اللي مات و فكنا منه و من الفوضه اللي كان عاملها لنا بالحارة خبطت ريم يديها علي الطاولة و قامت:ما اسمحلك تتكلم عليه شذي فاهم رد عليها بكل برود:اه صح نسيت ما هو انتي عامله نفسك محاميه عليه من الحين ....اسمعيني زين مؤة ثانيه لا تتكلمي معايا شذي و اذا تكلمتي بكسرلك راسك فاهمه.... خلالالاص صرخ ابوه : خلاص فكونا مالنقاشات ع الصبح و انت علي لاعد اسمعك تتكلم كذا مع اختك فاهم كان بيرد علي لكنها امه سبقت:شلون تحكي مع ابني كذا يا مصطفى ابني حر و يتكلم مثل ما يبي و اللي مو عاجبه يطلع من البيت و يوفر علينا و كانت تناظر ريم بنظرات حادة و تحدي اخذت ريم شنطتها و طلعت من البيت كانت بتروح عشان الباص ما يروح عليها كانت تركض لين مرة من جنب بيت حسام و شافته هو و جدته يركبون اغراضهم بسيارة فخمه استغربت "هذوله وش قاعدين يسوون اروح اشوف بنفسي" راحت لهم و وقفت قدام الجده :صباح الخير جدتي شلونك ردت عليها الجدة بخير يا بنيتي انتي شلونك و شلون امك:بخير الحمدلله يا جده....الا اققول انتو رايحين ولا شو..... اي رايحين و ماعد بنرجع هنا مرة ثانيه ان شاءالله ارتحتي الحين.....التفتت علي مصدر الصوت و لقته حسام: اكيد هذا اللي كنتي تبيه من البداية و الحين احب ابشرك ارتاااااحي خلاص انا بروح من الحارة و ماعد في احد يضايقك مرة ثانيه خلاص اجلسي قدام بيتكم بكيفك و ارسمي بكيفك و انبسطي تماام ....يلا جدتي اركبي بنروح.... كانت مصدومه من كلامه ما عرفت ترد عليه لسانها تجمد و ماعدت حاسه بشي ركبو السيارة و انطلقو رفعت راسها و شافت السيارة ماشيه ما حست الا بشي نزل علي خدها كانت تضن انها دموعها لكنها صارت تنزل بسرعه رفعت راسها و لقتها مطر خافت و ما عرفت وين تتخبا من المطر هي ما تحب المطرر و تخاف منها راحت تحت سقف بيت حسام و تخبت هناك"وين يا يوسف تشوف انا شلون قاعده اتعذب بدونك ليش رحتو انتو الاثنين و تركتوني لوحدي مرة ثانيه ضمت ركبها و حطت راسها بينهم و بدت تبكي شاف من عند الشباك انها قاعده تمطر تذكر ان تركها لوحدها قدام البيت و مطر بعد خاف عليها و قعد يوسوس كانت تبكي بحرقه و خايفه و ترجف ما حست الا بشي دافئ يضمها رفعت راسها شافته يغطيها بمعطفه مد يده لها:يلا قومي عشان اوديك لبيتكم...... بس انا ما ابي منك شي و خوذ معطفك و ما ابي ارجع للبيت ابي اضل هنا عندك مانع.... تنهد من عنادها و مسكها م يدها و غطاها بمعطفه و ضمها:اي عندي مانع لما تكوني انتي تخافين من المطر و انا اعملي نفسي مو داري هي ما رح اعملها فهمتي قالها و هم يمشو بالشارع تحت المطر :بس انا ما ابي ارجع ع البيت ابي اروح الجامعه عندي دروس مهم.... حسام:اوك معناها خليني اوصلك ع الجامعه بطريقي يلا... راح للمكان اللي كانو ينتظرونه فيه فتح باب السيارة الهلفي و ركبها و هو رجع ركب من قدام و تذكر يوم الي قالهم انه بيرجع نسي شي بالبيت و ابوه رجع معه واحد من السوقين و هو و جدته راحو علي الفيلا..... خلاص وقفت المطر و وصلها علي الجامعه نزل فتح لها الباب و قبل لا تمشي:ديري بالك علي نفسك مرة ثانيه اوك.... ركب فالسيارة و راح.. في بيت محمد.... كانت تنتظرهم مالشباك و متوترة كيف بتقابل اخوها بعد كل هالسنوات متحمسه و في نفس الوقت خاايفه انه ما يتقبلها و عندها امل انه الوحيد اللي رح يفكها مالعذاب اللي قاعده عايشه فيه فرحت لما شافت سيارة تدخل من البوابه و نزلو منها ابوها و جدتها استغربت انو حسام مو معاهم دخلت الشغاله:سيدة بسمه الضيوف وصلو... التفتت لها بسمه:اوك ؤح انزل عليهم الحين..... شافت السرير اللي كانت مبعثرة عليه صوره ناظرتهم بحزن و نزلت لهم..... هنا ننهي البارت الرابع مع تحياتي لكم دمتم بألف خيررر | ||||
|
| |
|
14-08-18, 08:06 AM
| #7 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت*5* قاعد فالسيارة وهو رايح علي بيت اهله كان يتذكر قبلها بساعه...... ناظر محمد خالته و حكا لها: انا جاي عشان اخذكم معي للبيت ماعد لكم قعده هني مرة ثانيه... ضحك بأستهزاء:تمزح انت ولا شو....يلا لو لسمحت روح لبيتك و خلينا فحالن....كان بقفل الباب بس في يد وقفته:لحظة خليني اكمل كلامي و بعدين قرر اللي انت تبيه... تأفئف ولكنه سمح له يكمل كلامه:يلا اخلص قول... محمد:احم اول شي هذا البيت ماعد لكم.. ناظره حسام نظرت استغراب كمل كلامه:لان جدتك اخذت قرض علي البيت و للاسف انباع و انتو لازم تطلعون منه قبل ما تجي الشرطه و تطلعكم... ناظر حسام جدته بصدمه:جدتي هذا ةش قاعد يقول ها اكيد يكذب صح جدتي... جدته نزلت راسها بكل اسف:للاسف يا ابني كلامه صحيح انا كنت بقولك بس مات يوسف و ما حبيت ازيدها عليك التفت علي ابوه:حتي ولو بنطلع من هذا البيت بس اكيد مارح نطلع عندك رح نروح نستأجر بيت ثاني ف لو سمحت يلا اتفضل اطلع.... تكلم محمد:و من فين تبي تجيب فلوس ها من المطعم الصغير اللي قاعد تشتغل فيه فيه من وين قولي... حسام:اعتقد مالك دخل فينا اجيب فلوسي من فين انا بدبر نفسي انا و جدتي.... ضحك محمد بأستهزاء: طيب و من فين بتجب حق دوا جدتك؟ اسمعني يا ابني رح تجون معي لحد ما دبر نفسك و تلقى بيت لك و لجدتك و اوعدك ان اول ما تلقى بيت و شغل كويس راح اسمح لكم تطلعون بس الحين ما عندكم مكان تروحون له... ناظر جدته بكل انكسار و كأنه يقول لها ليش سمحتي له يفوز علينا حتي هالمرة.. صح من ذاكرياته علي صوت السائق:استاذ حسام يلا وصلنا.... نزل من السيارة وهو يتأمل البيت اللي ما شافه من 12 سنة... دخل من الباب و راح علي الصاله اللي كان متجمع فيها الكل.... دخل الصاله و جت عيونه في عيونها..... اقطع عليكم الحين و نروح *للمستقبل* شوي..... كان جالس علي كرسيه كالعادة و مقابل النافذه و يناظر بعيون كلها برود و ما فيها اي حياة.... كملت كلامها:يعني هذي اول مرة تقابل فيها اختك بعد12 سنة... طيب شلون كان شعورك و استقبالها لك كان شلون و..لكنه قاطع كلامها دخوله:لو سمحتي يا دكتورة خلاص وقتك معاه... لوت وجها:طيب خلاص....وقفت و راحت له..يلا حسام اشوفك الاسبوع الجاي اوك... طلعت من الباب و الفتت لهم: ان شاء الله راح تنقلعون من قدام هذا الباب قريب... نرجع لوقتنا الحالي..... تعال يا ابني سلم علي اختك و اخوك حكا محمد وهو جالس علي كرسيه:يلا بسمه روحي سلمي علي اخوك.... راحت بسمه و هي قلبها يبي يطير من الفرحه لكنها خايفه من نظراته اللي كانت كلها برود.... بسمه:مرحبا حسام شلونك... مد يده لها:بخيرر وقف خالد و راح بكل تكبر : مرحبا حسام انا خالد اكيد تذكرني صح و بتسم بكل استهزاء... مد يده حسام بكل برود:اكيد و من يقدر ينساك يا اخوووي و شد علي هذي الكلمه... وقفت فوزية و راحت سلمت عليه: اهلين حسام شلونك يا ابني.... ضحك بكل استهزاء علي كلمةيا ابني: بخير خالتي راح و جلس قدام جدته و نظراته البرود لسه قاعده علي وجهه.... بعد ما نزلت من السيارة و هي تمشي بخطوات سريعه عشان تلحق علي المحاضرة استوقفها صووت تكرها... شلونك يا ام اربع اصابع... التفت له بكل ملل: شتبي... راح لعندها:لا ما ابي شي بس سمعت ان البودي قارد حقك توفا صحيح هالكلام... ردت وهي منزله راسها و دموعها علي وشك انها تنزل: اي.. و راحت تركض للقاعه لقتهم لسه ما بدو محاضرة تنفست بكل راحه:الحمدلله قدرت الحق علي اول محاضرة لهذا الدكتور... وقف السيارة قدام الكلية و نزلت منها:بااااي بابا... رد عليها:باااي ديري بالك علي نفسك اوك... حرك سيارته و راح لكليته اانه تأخر علي محاضرته في بيت محمد.. صعدو علي غرفهم كانت مقابله لبعض صعدت معهم بسمه كانت تأمل وجه حسام لكنه ما عطاها اي ردت فعل خاب ضنها كانت تضن انه بعد ما يجي راح يحضنها... توقفو قدام جناحه هو و جدته: اوك بسمه مشكورة تقدرين تروحين الحين لف علي جدته يلا يا جدتي روحي لغرفتك اكيد تعبانه الحين... بسمه تكلمت و هي دموعها علي وشك انها تنزل:حبيت بس اقول لكم ان الغدا رح يكون علي الساعه3 بغرفة الطعام....قالتها و راحت نزلت.. الفتت الجده عليه: حرام عليك يا ابني ليش تعاملها شذي تراها اختك من ريحة امك الله يرحمها و هي باين عليها انها طيبه و مكسورة حرام عليك لا تكسرها انت بعد ببرودك هذا... زفر و رد علي جدته:مو بيدي والله يا جده بس هي تربيته و تربت ذيك العقرب اكيد بتكون مثلهم حتي ولو اختي بس اكيد ماخذه من طباعهم...المهم يلا ندخل ننام شوي قبل الغدا... هنا ننهي البارت الخامس و مرة ثانيه اعتذر علي التأخير بس كانت عندي اختبارات مع تحياتي لكم | ||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
