09-09-18, 06:55 PM
| #21 | ||||
| مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء 
|  مساء الورد والجوري... فصلين رائعيين تسلم الانامل المبدعة عليهما... بصراحة الخطأ خطأ مالك هل هناك من يترك عروس ليس عروس فقط بل فتاة وحيدة في مكان بعيد عن الحياة كان عليه اخدها معه لإي طاري ولكن كان مكتوب وقدر حياة ان يغفل عنها مالك لحظة وهو الذي ذكر انه لم يغفل عنها يوماً في العشرين سنة وهذه اللحظة كانت نتيجتها سيئة، اعتقد انه يبقى معها لشعوره بالذنب لكن اعترف لاميرة انه بعيد عن شعور الذنب صحيح اعترف بحبه وعشقه لها ولكن قد تكون شفقة ممزوجة مشاعر عشقه ل حياة فهل سيأتي يوم تنحسر مشاعر العشق وتبقى الشقفة التي لن يستفيد منها لا مالك ولا حياة لكن الذي ينتظرهما اقوى منهما، هل ممكن مالك يتمسك بها ويساعدها ولكن لن يستطيع الاقتراب منها او ممكن يقترب لكن يبقى حاجز خفي... حياة اكيد لا احد يعلم حجم معاناتها الحقيقية مهما وصل تفكيره او شاهد الالمها وما تمر به واكيد كما ذكرت اميرة ل مالك ستكون ايامهم القادمة صعبة قاسية تحتاج قوة منهما الاثنين وليس مالك فقط من الجيد الإبتعاد وعدم اخبار احد لان هذا صحيح لن يكون فعال لكن يخفف الوطئ على حياة، ارجو الا تزيد الدنيا همومها على حياة وتصاب بمرض بسبب المغتصب الذي دائر على حل شعره مع فتيات الليل والواقع في مستنقع المخدرات فمن على شاكلته اكيد به من الأمراض ما كتب الله ... فهد انسان لا اجد كلمة تصفه حق وصفه ارجو ان يجد العدالة في الأرض وان ينفذ مالك قسمه بحرقه وطبعاً ليس بيده لان اذا فعلاً قتل فهد وقتها سيترك حياة وحيدة عليها ان يجد طريقة بعيدة عن القتل يعذب بها فهد ويجعل فهد من يقتل نفسه، مع اني اعتقد ان فهد سيكرر فعلته مرة اخرى خاصة انه مل فتيات الليل وآمل وقتها ان يقتله اخو او اب او زوج الضحية القادم ف كلامه قاد تفكري انه سيعيد الكرة... موفقة بإذن الله تعالى ... في حفظ الله ورعايته... | ||||
|  |
|
09-09-18, 11:41 PM
| #22 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصصمن وحي الاعضاء،وعضو فريق كتابة الروايات الرومانسية 
| قصة حلوة وفيها عبرة اكيد مش دى النهاية دى بداية المشاكل بين حياة ومالك متابعة معاكى حبيبتى وبالتوفيق للأفضل | |||||||||
|
| |
|
10-09-18, 04:56 PM
| #23 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
بشكرك كتيييير على كلامك وعلى رايك وتحليلك ....شرفتيني بمتابعتك ... | |||||
|
| |
|
10-09-18, 04:58 PM
| #24 | ||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اقتباس:
تشلمي عزيزتي ...نورتيني بحضورك | ||||||
|
| |
|
12-09-18, 12:37 AM
| #25 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| يسعد اوقاتكن جميع ... نظرا لأني بكرى ما رح اتواجد بالبيت لهيك رح نزل هلا الفصل الرابع .. ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ ☆☆☆الفصل الرابع☆☆☆ (اذا شعرت بالندم لبقاءك معي ...لا تعتمد التهرب مني ...فقط واجهني برغبتك في الانفصال دون مراوغة ...) (كم من المرات علي ان اعيد على مسامعك ...ان لا فراق بيننا الا بالموت ..) (وإن شعرت بالندم ...) (سأندم ان تخليت عن حياتي ...فقط حينها سأندم ) (أرغب بتصديقك مالك ...لكنني لا أستطيع ...) (ستثبت لك الايام ..ذلك ) (مؤكد ستثبت الايام ...كل شيء ) اجابته متنهدت بيأس استبد بروحها ...ترغب بتصديقه ...لكن لا مكان للنور في مستقبلها المظلم ... ---------------------------------- عاد الى غرفتها ....بعد ان جهز كل شيء ....للمغادرة ...اقترب من سريرها ...وجلس على طرفه مد يده ليمسك بيدها ...شعور غادر بالخوف من اللاشيء داخلها جعلها لا أردايا ترجع يدها للوراء ...استنكر حركتها تلك ...لكنه حافظ على هدوءه ...عاد الى ذاكرته حديث شقيقته (مالك ...عليك ان تراعي ..مشاعرها ....هي لن تتقبل حاليا ..ولو لمسات بسيطة منك ....وليس ذلك نفورا منك ...بل نفورا من لمسات عششت في ذاكرة جسدها ...فعليك مراعاتها ...وجعلها تعتاد على لمساتك بالتدريج ..) ...شعرت بغرابة تصرفها ....حتى هي نفسها تجهل السبب وراء ارتداد يدها ...لتعيد يدها بارتجاف ...الى مكانها بالقرب من يده ....شعر بانها تحاول التحامل على مشاعرها وردات فعلها المبعثرة ....فرفع يده ببطأ ووضعها فوق يدها يدلكها بنعومة ...حتى تتجانس مع لمساته ...وتعتادها من جديد ....تأكد من ثبات يدها تحت يده واسترخائها وتوقفها عن الارتجاف ...فانتقل الى عينيها متحدثا بثقة ..وروية .. (لقد جهزت كل شيء ووقعت الاوراق اللازمة لمغادرتك المشفى ...) غامت عينيها خلف ضباب قاتم ...وعادت يدها للارتجاف ....يشاركها ..رعب دب في اوصالها ....ظهر في بحة صوتها المرتجفة بتسائل .. (الى أين سنذهب ..؟؟؟) عاد لتربيت على يدها مطمئنا ...فهو يفهم حروفها التي لم تنطق بها ....انه يحفظها كخطوط يده ... (لن نعود للشالية ...بل سنسافر خارج المنطقة بالكامل ...ولن أخبرك الى اين انها مفاجأة ...لكن قبل كل ذلك ...سنمضي في طريقنا الى الطبيب النفسي ...حتى يشرح لك بعض الامور ..) نفضت يدها من يده ...وتراجعت الى الوراء ...تناظره بحنق وغضب .....متحدثة بتجهم .. (هل تعتقدني قد جننت ...) تحدث معتذرا ...يبرر لها الموقف .. (لم اقصد ذلك ....والطبيب النفسي ..ليس مختصا بالمجانين ...انه ايضا للناس الطبيعين الذين يتعرضون ..لضغوط نفسية .... صرخت به وهي تضم قدميها الى صدرها بشفتين مزمومتين ... (لن أذهب الى اي طبيب مالك ...واذا كنت لا تقبلني بعقدتي هذه ...فلنفترق ...لازلنا في اول الطريق ..) شرارات لمعت في عينيه ...رفع اصابعه يتخلل بها شعره ...وكأنه يجتثه من جذوره ...مفرغا غضبه ...فهو ايضا بشر في النهاية ولصبره حدود ....زفر بضيق متحدثا .. (عدنا لنفس الاسطوانة ....هل علي ان اعيد واكرر لك كل لحظة ...بأنه لا فراق بيننا الا بالموت ...واذا كنت ترغبين بشدة ان نفترق ....فتمني موتي اولا ...) غادرا الغرفة حانقة ...انه غاضب ...وغاضب بشدة من قلة ثقتها به ...ومن رغبتها المتكررة بالابتعاد ...كلما حاول مد يده اليها ...تبعدها قسرا .... خرج الى الشرفة ...يشعل سيجارة ...يحرق بها المه ... امسك هاتفه ....باحثا عن رقم محدد ...ليضغط بعدها على زر الاتصال .... (اهلا مالك ...كيف حالك ..) (سيء جدا ...جدا ....انها لا تثق بي ابدا ...ولا جملة على لسانها سوا الفراق ....) (إهدأ ...إهدأ ...بل على العكس انت الوحيد الذي تثق به ...لو انها ارادت حقا الابتعاد عنك ...لم تكن لتعدم الوسيلة ...وكانت اتصلت بأحد المقربين لها ...انها تثق بك ....لكن ثقتها بنفسها مهزوزة جدا ....لقد اخبرتك ...انك ستعاني كثيرا ...وعليك التحلي بالصبر) زفر بضيق متمتما .... (ياصبر أيوب ..) هدء من روعه ...متابعا حديثه بيأس .. (لم تقبل فكرة الطبيب النفسي ...بل احتدت وتحولت الى شعلة نارية عندما ذكرت الأمر ...) اجابته شقيقته برزانتها المعتادة ... (لا تقلق ذلك امر طبيعي ...هي تشعر بالنقص جسديا ...ومطالبتها بزيارة طبيب نفسي ...يفرض عليها نقصا اضافيا ...وهي الأن تصارع لتشعرك بانها كاملة ...لانها ترغب بالبقاء معك ....خذ الأمر ..بروية شديدة ...انا سأعلمك بماعليك فعله ...لمساعدتها ...ومع الوقت ستأتي هي اليك طالبة المعالجة النفسية ...عندما ترى تمسكك بها ...بالرغم من كافة نواقصها ...عندها ستسعى للبحث عن الكمال ارضاء لك وكعرفان لصبرك عليها ...فقط امنحها بعض الوقت ....) اجابها ...وتأنيب الضمير تخلل نبرات صوته (حسنا ...فهمت ...سأعود اليها الأن ...مؤكد هي متساءة الآن ... لأنني فقدت السيطرة على اعصابي امامها ..) (تمام .....عد اليها ...) انهى اتصاله ...مع شقيقته .....ورمى بسيجارته على الارض يدوسها بقدمه متخيلا نفسه يدوس ذلك الصعلوك الذي تجرأ على لمسها ...فقط لو تطاله يداه ...لما تركه الا وقد غادرت روحه جسده ... مسح وجهه وذقنه بيديه ....وعاد الى غرفتها ...عدة طرقات على الباب ... ليطل بعدها عليها ....دخل ببطأ شديد ...وكأنه يعاين خطواته بدقة ....وصل الى القرب من السرير ....منذ دخوله الغرفة وعينيه معلقتان برأسها المنكس نحو الأسفل بأنكسار ....اهتزازها الطفيف ...اعلمه انها تغالب شهقات بكائها ....خنجر طعن في قلبه لمنظرها الهش هذا ...فهمس قلبه اسمها ...كأنه انين .منخفض .. (حياة ......حياتي ) رفعت رأسها تناظره وعينيها استسلمت لدموع ....وبدأ نشيج بكائها يعلوا ...أقترب بهدوء من سريرها وجلس عليه دون ان يمد يده نحوها فيجفلها ....متمتما بحزن. (أسف حياتي ...لأنني تسببت بهذه الدموع ......سأفعل ماتريدين ...لا طبيب نفسي ...يعني لا طبيب ...المهم ان تكوني بخير ...) همست من بين شهقاتها وهي بالكاد تلتقط انفاسها .... (لو حصل لك مكروه قد اقتل نفسي من بعدك ...) ابتسم يغالب دموعه ايضا ...مهدهدا اياها .. (اذن لا ارغب بسماع كلمة فراق مرة اخرى ....) اومأت برأسها ...اشارة لانصياعها لكلامه ... رفع يديه يريد مسح دموعها ....لكن يديه بقيت معلقة بالهواء ...تنتظر إذنها ....فقربت خدها ببطأ ...ليستكين على راحة يده ...رعشة خفيفة اثارت داخلها لكنها ضبطتها ....انه مالكها مؤكد ...لن يقدم على أيذائها ابدا .. مسح دموعها برفق ......حتى لا تهلع .....اقترب برأسه نحوها ....دون ان يمس رأسها ...واغمض عينيه ...شعر بجبينها يلتصق بجبينه .....وبشهقاتها تنحسر رويدا ....متمتما له بتوسل .... (خذني بعيدا عن هنا مالك ....ارجوك ..) اجابها ...واحرفه تختنق ولها لهذا الاقتراب ...الذي اعتقده بعيد المنال .... (اوامرك ملاكي .....) اقتراب ازهق الصبر في قلبه ....فأقترب يرغب بلثم انفاسها .....لترتد ...بسرعة ...تضم قدميها الى صدرها بذعر بعيدا عنه تتحاشى النظر اليه ....عندما شعرت باقتراب انفاسه من ثغرها ..... شعر ببرودة الهواء تلفح وجهه بعد ان كانت انفاسها تدفئه ....ضم قبضته بشدة ....وكز على اسنانه ...حتى كاد ان يحطمها ...كابتا رغبات ...حركها ضعفها وقربها ....تحامل على نفسه مستقيما من مكانه ...دون فتح عينيه ...حتى استدار عنها ....هامسا بصوت اجش ... (تجهزي....... لنغادر ) اسبوع كامل مضى ...وهما يتنقلان من بلد لأخر ...حاول طوال الوقت شغل تفكيرها بكل شيء ...مبهر وجديد حولها ...حتى لا تجد بضع دقائق للأختلاء بنفسها ....استطاع ان يقتضب من شفتيها بضع بسمات في بعض الاحيان ....ورغم قلة عددهن ...الا انهن كن يبعثن الأمل في قلبه ان تتحسن .. يؤلمه تركها لبضع دقائق ....لايجاد سيارة اجرة ...او لدخول الحمام ..او محاسبة احدهم ...هذه الدقائق فقط كانت تكفيها لتغيب في عوالمها المخيفة ....يناظرها من بعيد تبدو ساهمة ...شاحبة ...وعندما تشعر بوجوده ...تتحامل على نفسها لتنسجم معه .....بدأ الهزال يبدو جليا على ملامح وجهها وجسدها ...فبضع لقيمات ..تتناولهن غصبا من يده هي فقط مايسد رمقها ويسند طولها حتى لا تنهار من سوء التغذية ... تخلل هذا الاسبوع احاديث طويلة مع شقيقته ...يشرح لها ماتمر به ويأخذ منها التعليمات .... بضع ادوية من الاكتئاب وفاتح للشهية ...هي اولى المصاعب التي واجهها ...فكيف سيستطيع دفعها لتناولها ....كان يغافلها ..في كثير من الاحيان ليذوب اقراص الادوية في كأس عصير يغصبها على تناول ربعه ...بعد جدالات عديدة بينهما ...تنتهي بغضبه ...ونفاذ صبره ....ممايضطرها للقبول في محاولة لمجاراته ... الاقتراب منها ...يشبه الحلم .. .لأنه مجرد خيالات يتخيلها..فلمسات طفيفة بالكاد يدركها ...كأن يضع يده على كتفها لينبهها لأمر ما ...او وضع يده على خصرها ...عندما يحيطها بيده مشيرا الى مناظر خلابة تظهر لهما ...شارحا لها بعض الامور المتعلقة بها ....يشعر بتشنج جسدها ...وانقباضه تحت لمسة كفه ....لكنه يصر على تلك اللمسات حتى تعتاد قربه ...وهي تكبت رغبة قاسية في داخلها بنفض يده بعيدا عن جسدها .... لكنها تجترع مرار ضبط النفس كؤوسا ...في سبيل تقصير المسافة بينهما ..... لمسات ...تصهر قلبه قبل جسده ....لا تروي ظمأ عاشق ...بقي يترقب على مهد العشق ...لتكبر معشوقته وتصبح انثى مكتملة ....ليقطف ثمار نضجها .....لكن هيهات .....للسعادة ان تكتمل ...ففي لحظة امتلاكه لها ...فقدها ....فكانت القريبة البعيدة ..... لاحظ عليها ...رغبتها المستمرة بالاستحمام ...تقضي خلاله ساعات احيانا .....تخرج بعدها اليه ...وجلدها الابيض اصبح كحبة الطمام من الاحمرار .....تحاول فرك جسدها بقوة ...ترغب ازالة اثامها ....ازالة أثار اصابع امتدت لتتلمسه ....مستبيحة عذريته ....بوحشية ....ودت لو سلخت جلدها الذي لمسه برغبة حيوانية ....جلدها الذي نال منه قبلات ...كانت كوصمات عار تتناثر على جيدها ومختلف انحاء جسدها ....فقط ثغرها هو المكان الوحيد ...الذي لم يستطع نيله ....فلقد تملكه مالك ...ووصمه بأسمه في ليلة ماقبل زفافهما ... عادت ذاكرتها لتلك الليلة ...رفعت يدها تتحسس ثغرها ...ولأول مرة بريق مختلف ...بعيد عن الانكسار اطل من عينيها .. اما هو وقف يطالعها ...وهي تناظر السهول امامها ....ثيابها شديدة الاحتشام . تخشى ان يظهر لو القليل من جسدها .....لكنها مع ذلك تبدو خلابة ....شعور جميل وهو يتأملها ...زوجته ...حبيبته ....حياته اقترب منها ببطأ من الخلف يرغب بمشاركتها اجواءها الخاصة بالتأمل ....رفع يديه يضعهما على خصرها ......وقبل ان ينطق لسانه بأسمها ...وجدها تنتفض ...بين يديه ...تضربه ...وتلكمه.....شاهقة برعب ....حاول تثبيت يديها بيديه صارخا في وجهها ... (حياة مابك ...انا مالك ...) لحظات من اللاوعي ...شعور عنيف بالخوف والرهبة .تملكها....عندما شعرت بلمسة يدين رجوليتين على خصرها ...صوته فقط مااعادها للواقع ...هدءت اخيرا بين يديه ....نظرت في عينيه متمتمة بعدم تصديق .. (مالك ..هذا انت ..) انهت جملتها ...متهاوية بين ذراعيه ..فاقدة الوعي ...وقف مذهولا في البدأ لا يعلم ما حصل لها .... حملها بين ذراعيه ومددها على السرير ....احضر قارورة عطر ...وقربها من انفها ...بدأت تستعيد وعيها شيئا فشيئا .....تمتم لها متأسفا .. (اعتذر حياة ...لم اقصد أخافتك ....هل انت بخير ..) همست بضعف وهي ترمش بعينيها .... (انا بخير ..) رفع الغطاء يدثرها به ..... (استرخي ...واستريحي قليلا يبد انك متعبة ..).. خرج من الغرفة ...وظلام قاتم ...يطل من حدقتيه ....وقف على الشرفة ...يحرق انفاسه في سيجارة ...وجد فيها ...ملاذا له .... *********** قراءة ممتعة 🙈🙈 | ||||
|
| |
|
12-09-18, 10:25 AM
| #26 | ||||
| نجم روايتي  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية رائعة واسلوب متميز وموضوع هام الصبر والحب والامان والثقة كل ماتحتاجه حياة فهل سيتحمل العاشق المجروح حتي لوضغطت عل نفسها فهي لا اراديا مازالت نافرة فهد اسم حيوان ملائم لتصرفه ومن كلامه ممكن ان يكرر عملته ال منحته لذة ما بالسيطرة وهو المدمن الفاشل مالك امام العشق والذنب والشعور بالتقصير والرفض والانتقام صراعه اعنف حيييياة انت احسن نوعا من اخريات بانك اولا متزوجة ثانييا زوجك متفهم هماك القتييات المنكوبات من لا تجدن من يساعدهن ويينهشهن المجتمع الظالم من ييتهجم عل الضحيية ومن اسؤ ممن تتزوج مغتصبها او تحمل منه احييييييك وموفقة | ||||
|
| |
|
12-09-18, 10:25 AM
| #27 | ||||
| نجم روايتي
|  (اتعلم ...انني افضل ..ان لا يعلم احد اخر بالأمر ...يمكنك السفر معها لأي مكان بحجة شهر العسل ...ومساعدتها لتجاوز الأمر ...معرفة الجميع ستجلب ضغط اضافيا عليها ....واخشى ان يؤثر بها كلام من حولها ...ويجعلها تبتعد عنك اكثر ...وهي حاليا تحتاجك انت فقط ...حتى تشعرها بأنها امرأة كاملة ....ليست امراة مشوهة الأنوثة ...تحتاجك لتمحي أثار ذلك الرجل الذي علق بذاكرتها ...والذي سيشكل تهديدا دائما لذكرياتها ...عليك ان تخط بيدك ذكريات جميلة في ذاكرتها .....انها تحتاجك الأن لتشعر بالأمان ...لتشعر بأنها ارض طاهرة لن تستطيع اي يد تدنيسها بنظرك ...بالرغم من انها تظهر لك العكس ...لكن ذلك ينبع من خوفها ان تفقدك ...فتحاول ان تبني جدران وهمية من الأمان بالابتعاد عنك ....المراة ترى نفسها في اعين من تعشق ...فإذا رأيتها كاملة ...سترى نفسها كاملة ....انها تعتمد عليك ....افرض امانك عليها ..لتستلم له وتنطوي تحته ...تحمتي به ...) | ||||
|
| |
|
12-09-18, 12:34 PM
| #30 | ||||||||||
| نجم روايتي و راوي القلوب وكنز سراديب الحكايات 
| بدا مشوار العلاج مع حياة ..... مالك هيقدر يكمل معاها للآخر ؟؟؟؟ انا خايفة المكان الجديد اللي راحينه يكون فهد الحيوان فيه 😖 | ||||||||||
|
| |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
9Likes
العرض العادي
