آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-10-18, 01:52 PM
| #1 | |||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  إعزف على أوتار قلبي مقطوعة الحب / للكاتبة ~ أوتـــ حــزيــنةـــار ~
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 09-11-18 الساعة 12:25 AM | |||||||||||||
|  |
|
27-10-18, 02:28 PM
| #2 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أضع بين أيديكم مولودتي الجديدة إعزف على أوتار قلبي مقطوعة الحب ترددت كثيرا في بادئ الأمر أن أضعها هاهنا لكن بفضل قراءتي لبعض الروايات التي حفزتني لفعل ذلك فهاأنا أقدمها لكم على طبق من ذهب راجية من المولى أن تنال إعجابكم وأنا أتشوق لقراءة تعليقاتكم وإبداء رأيكم ملاحظة:سيكون تنزيل البارت كل سبت وأحيانا زيادة على بارت بارتين هدية لكم إذا فرحتموني بردكم وتوقعاتكم  ملاحظة: لا أحلل من ينقلها بدون ذكر اسمي )~ أوتـــ حــزيــنةـــار ~( التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 08-11-18 الساعة 11:39 PM | ||||
|
| |
|
27-10-18, 02:28 PM
| #3 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| إعزف على اوتار قلبي مقطوعة الحب / بقلمي أوتار حزينة مقدمة: أصوغ الحرف مني.. إليك و أرسم الكلام بداخك .. و انقش الجمل على ضفاف سواحلك و أعزف الألحان على اوتار قلبك لتتراقص أوردتك برقصة الحب النامي. بداخلها .. بك نسيت عالمي و اتخذت قلبك كونا لي أقفلت كل الابوب, أسدلت كل الستائر أطفئت كل الأنوار, حتى لا ترى عيني سواك و لا يستقر في الفؤاد الا اياك إليك عزفت أعذب الالحان, عزفت على أوتار قلبك ... و صرت أميرة الانغام اتجول في دنيا الهوى لأقطف من قيثارة عمري اجمل الايام و اقدمها لك على بساط الاحلام بك... دخلت عالم الحب, ...بحثت عن وردة الشوق, لأقدمها لك معبقة برائحة الحنين, بك نسيت العالم, واتخذت من الخيال عالمي إليك ومنك سأبقى ياعازفا على أوتار قلبي نظرت لك نظرة الولهان لأقول لك : إعزف حبيبي على أوتار قلبي مقطوعة الحب | ||||
|
| |
|
27-10-18, 02:29 PM
| #4 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| الخطوة الأولى نحو حلم : « إعزف على أوتار قلبي مقطوعة الحب » نحــــو طـريـــق مجــــــهــول ألقت بالهاتف بعيدا عنها بعدما كانت تحادث صديقتها المقربة, تجولت بنظرها على زجاج نافذتها فقد شدها منظر قطرات المطر التي راحت تخط طريقها نحو الأسفل, تنفست في عمق رائحة المطر تداعب أنفها فتتسلل إلى جسمها ليغمرها النشاط والحيوية, تساءلت بينها وبين نفسها: - ياترى ماهي ردة فعل أمي على موضوعي هل ستتقبله؟ إن الخطوات التي ستخطوها لابد لها من الشجاعة والجرأة, حركت رأسها في محاولة يائسة لطرد الأفكار السلبية فتحركت معها خصلات شعرها البني لتعانق الهواء في حركات محسوبة دقيقة, نظرت بعمق في المرآة هاهي تظهر بكامل أناقتها رغم ملابسها العادية قميصها الأبيض نزولا إلى سروالها الأسود ثم إلى حذائها الأبيض, رفعت يدها إلى شعرها لتتسلل أناملها بين خصلات شعرها لتحكمه كله على شكل ذيل حصان, وجهها الخالي من كل أنواع مساحيق التجميل ترك طابع البراءة بدون خدشه, بداية من رموشها الطويلة إلى بؤبؤا عينيها العسليتين ثم إلى فهما المخطط الصغير دخلت إلى الحمام بعد أن خرجت من غرفتها لترش على وجهها قطرات من الماء لعلها تزيل عنها التوتر ولتصحو من شرودها, وبعدما مررت المنشفة على تقاسيم وجهها لتمسح آثار الماء, زفرت غي حزن: - أففففففف, لما الأمر صعب؟, صرخت: ياإلهي خرجت بخطواتها من الحمام لتتجه إلى غرفة أمها, بينهما خصلات شعرها تتمرجح نحو اليمين واليسار, تلك الطفلة لم تكن سوى جولي الفتاة الساذجة والبريئة ذو 19 عام دخلت بخطواتها نحو غرفة أمها بعد أن استأذنت: - أمي, أود الحديث معك في موضوع ما؟ وصل صوتها المليء بالتوتر إلى مسامع أمها لتتجه أنظار هذه الأخيرة نحو ابنتها: - تعالي بنيتي اقتربي واجلسي بجانبي, أنا مستعدة لسماعك تعالي اقتربت من أمها بهدوء بعكس المشاعر المتضاربة داخلها لتجلس أمامها في الأرض بطريقة صبيانية محاولة التخفيف عن نفسها وألقت بنظرها إلى أمها, ملامحها المتعبة نزولا إلى جلوسها في كرسي متحرك. أصيبت أمها بالشلل ومات والدها في حادث مؤسف, تراكمت عليهم الهموم من كل الجوانب بعدما فقدوا سندهم في الدنيا, مازالت ذكرى الحادث تتربع على ذهنها رافضة التزعزع من هناك, كانت طفلة ذو 11 عام, هاهي الذكرى تعود لها واقفة أما منزل صديقتها بعدما قضت أمتع أوقاتها هناك, كالعادة متألقة بفستانها الوردي وشعرها الذي انساب على ظهرها بنعومة, من بعيد ظهرت لها سيارة والدها فأشارت لها بفرح فرأت أصابع أبيها تبادلها الحركة, لكن أصابعها توقفت عن الحراك وأصابها الشلل من هول المنظر وتوقف الزمان عند تلك اللحظة بعدما رأت السيارة تدور في الهواء لترص على الأرض بعد اصطدمت في شاحنة مركونة في الشارع لم يتفطن لها والدها, لم تتذكر بعدها ولاشيء سوى أن عينيها غطىاهما السواد وأخذها لعالم لم يعرف له الحزن أبدا لتستيقظ من ذلك فتنصدم بالواقع الذي وجدته أبوها توفي وأمها أصابها الشلل, لم تذرف ولا دمعة نعم فقد كانت تسقط اللوم على نفسها, لما لوحت لأبيها فشتته عن الانتباه, لما هاتفت أباها ليأتي لإرجاعها للمنزل, لما ذهبت إلى صديقتها, بعد مدة خداها تعودا على سيل الدموع التي تخط مسارها عليه وأذناها لم ينزعجا من صوت صراخ فمها فقد تعودا عليه, لقد أيقنت أن كل ما رأته واقع ستعيش فيه رغم عنها وليس حلما مثلما كانت تظن أنها ستستيقظ لتجد أباها بجانبها يمسح على شعرها في حنان. استيقظت من الذكرى على إحساسها بأنامل أمها على خدها تمسح في دموعها التي انهمرت جراء عودة ذاكرتها غلى الوراء, فتحت عينيها على عيني أمها الهلعتين لمنظر ابنتها: - مابك بنيتي؟ لما تبكين؟ هل حدث مكروه ما؟ - لا أمي مسحت دموعها بكفي قميصها بطفولية: - كيف لك أن تكذبي علي؟ وأنت كنت سعيدة فجأة تبدلت حالتك أجابتها في صوت راح من البكاء: - أمي أرجوك.....قلت لك أنا بخير استاءت أمها من ردها: - حسنا حسنا, أخبريني ما الموضوع الذي تودين إخباري عنه؟ - حسنا, اسمعيني إلى آخر حرف انطقه ولا تقاطعيني أرجوك أمي, وعندما أكمل سأسمع لاعتراضاتك إلى النهاية أرجوك أمي. - حسنا. سأكون لك آذن صاغية نظرت إلى أمها في عمق بضع دقائق لتنطق أخيرا: - أمي, كما تعلمين لقد أكملت تعليمي الثانوي وأردت الالتحاق بصفوف الجامعة لكن ماردني عن ذلك هي حالتنا المادية التي لا تلبي جميع حاجاتنا, انظري أمي إلى بيتنا أنظري إلى ملابسنا, أنا لا أعترض ما أراده لنا الله بل بالعكس أحمد الله على نعمته هاته ويوجد هناك أناس لم يجدوا بيتا ليحميهم من البرد والذئاب, لكن لما نحن مكتفي الأيدي لم لا نحاول التحسين من مستوانا المادي, طلبي هو أن تسمحي لي بالتقدم للعمل كنادلة في مطعم لا يبعد عن منزلنا سوى بشارعين فقط, أرجوك أمي هذه هي فرصتي أرجوك. نظرت إلى أمها في رجاء, بينما طال صمت هذه الأخير مما سبب الارتكاب لجولي - حسنا معك حق في كل ما قلته و لا أستطيع منعك و أنا بهاذ الشكل(مشيرة إلى رجليها) فلو كنت بكامل عافيتي فو الله لن تعملي لتكسبي قوتنا وأنا هنا لكن ما بليد حيلة كل ماسأقوله لك كان الله في عونك وحاذري بنيتي فأنت لا تعلمين حقا ما ينتظرك من هاذ العالم المخيف. أربكها كلام والدتها ولكن نفضت ذلك الأمر لتقفز في سعادة معانقة والدتها ومقبلة إياها في سعادة: - أحبك أمي كثيرا احبك, شكرا لك شكرا لك كثيرا - ههههههه انتبهي حبيبتي لنفسك انحنت لتقبل رأس والدتها : - سأذهب لهم الآن لنتفاهم حول العمل شكرا أمي . ذهبت مسرعتا نحو الباب لتلتفت غلى أمها مرسلة لها قبلة في الهواء بعدها سرعت لتطير إلى الشارع في سعادة. * * * * * * أرجع خصلات شعره السوداء إلى الوراء, وزفر في حنق: - أففففففففف, أنا متعب متى ستفهم هاذ القلب وأنها سكنته منذ أن رآها أول مرة. (رجع بذاكرته إلى الوراء ) كان يعمل كعادته مع صديقه في تصليح السيارات فهاذ العمل هو رغد عيشه, في ذلك اليوم دخلت سيارة سوداء اللون لينهض نافضا يديه متوجها نحوها فتصلبت نظراته نحو تلك المرأة التي نزلت بقوامها الممشوق ونزعت نظارتها التي تخفي ورائها عينين خضراوتين لترصاهما فوق شعرها, إستفاق من صدمته ليرفع بيده نحوها ليسلم عليها لكنها نظرت له بشمأزاز وتركته في ذهول متوجهة نحو صديقه حلف بينه وبين نفسه بأن يأسر قلبها مثلما سحرته بجملها فتتبعا خفية ليدل مكان سكنها, كانت حالتها المادية متوسطة لكنها أفضل منه أما هو كما يسمونه لقيط فلا أب له ولا أم عاد بذاكرته إلى الواقع فهاهو ينتظر أما بيتها ساعات طويلة منتظرا خروجها ليتحدث معها بعدما صدته في المرة التي فاتت عندما التقى بها في مطعم برفقة شخص ما ورمت في وجهه تلك الجملة التي جرحته ولكنه بلعها بسبب إعجابه بها : - أيها اللقيط ألن تتركني وشأني, أنا لا أحكي مع الفقراء أمثالك(مشيرة لملابسه) أحمق. ترددت كلماتها في أذنه مع صوت ضحكات صاحبها ولكنه لم يأبه بذلك بل زادت رغبته بنيلها. ...يتبع حبايبي أكملت الجزء الأول أرجو أن يعجبك أنتظر ردكم بفارغ الصبر | ||||
|
| |
|
30-10-18, 06:57 PM
| #5 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| تكملة الجزء الأول حبايبي ترددت كلماتها في أذنه مع صوت ضحكات صاحبها ولكنه لم يأبه بذلك بل زادت رغبته بنيلها ألقى بنظراته نحو الساعة هاهي تشير إلى 12 زوالا كم سيبقى هنا أمام منزلها منتظرا خروجها, بينما هو شارد في أفكاره, خرجت هي من منزلها بكامل أناقتها فستانها الأسود المخصر على جسمها ومعطفها الفرو الأبيض وحذاءها الكعب العالي متوجهتا إلى سيارتها, ترددت خطواتها نحو أذنه فأفاق من شروده لاحقا بها: - جينيفر انتظري أود الحديث معك في موضوع ما اسمعيني نظرت له في ذهول: - أيها الأحمق من أخبرك باسمي؟ ضحك حتى ظهرت أسنانه البيضاء الناصعة: - لايغرك مظهري, فأنا أذكى من أينشتاين نظرت له بشفقة, وتمتمت بينها وبين نفسها: - يبدوا أن هاذا الرجل مجنون, بفففففففف قالت له بإشمأزاز: - إبتعد عن طريقي ولاتضيع وقتي في ترهاتك أمسك بيدها في رجاء, بينما هي نفظت يده في قرف: - أيها الأبله لا تلمسني أحمق - إنتظري اسمعيني, أود الحديث معك فس موضوع ما أرجوك - ليس بيننا كلام, إبتعد فأنا لا أتحدث مع الفقراء أمثالك نظر لها بذهول هاهي المرة الثانية التي تصفه بالفقر هل الفقر عيب , ماذنبه إن كان لا يعلم عن أمه وأبيه شيء ولا عن ماضيه, ماذنبه إن كان لايملك سيارة فخمة وملابس ثمينة ومنزلا جميلا أنا الفقير ... عنوان الالم والحزن : الجوع يفتك بي والمرض ينهش كل عظامي ... احزاني لا تزول ... حتى ابشر بالرحيل ... رحيل دون عودة لأنني اتمنى الموت على العيش مع هذا العالم الاناني ... أناني في الحب نعم هو اناني لدرجة كبيرة أنا كلمة تعجز كل الكلمات عن وصف ما بداخلي ... الفقر: أنا كلمة ازعجت امير المؤمنين ... الفقر : قدر يصيب فئة من الناس .. أنا اكرهكم نعم أكرهكم فكم ... من مرة اهنت فيها لأنني فقير ... فكم من مرة همشت فيها لانني مكسور الجناحين ... وكم .... وكم ولماذا أنا واقع في الحب ...؟ لماذا؟ احبك واعشقك ؟... و ما ذنبي ان كنت قلبي ... وماذنبي إن احببتك وانا فقير أخبريني ماذنبي...... ماذنبي لأنني فقير .... - إنتظري إسمعيني لدقيقة فقط نظرت له مصغرة عيونها دلالة على نفاذ صبرها: - أسرع ماذا تريد؟ فرك يديه في توتر بعدما أبعد خصلات شعره وأرجعها إلى الوراء نظر لها بعينيه الداكنتين أصيب الذهول جينيفر فلم تكن تعلم أنه يمتلك عينين بتلك الجمال ولكن لم تعر للأمر أهمية فكل همها يكمن في المال فقط - أممممم.... جيفيفر ... أنا أعجبت بك منذ أن رأيتك للوهلة الأولى ...وأود حقا أن أتعرف عليك ...و..... قاطعت كلامه بضحكة عالية, أشارت له بأصبعها: - أنت, أنا أتعرف عليك بففففف أنظر لحالتك المادية أولا بعدها تعال للحديث معي, أحمق. - إنتظري سأحسن من مستوااي من أجلك - ضيعت وقتي في سماع ترهاتك ابتعد عن طريقي أيها الأبله اتجهت إلى سيارتها لتنطلق بها نحو مقر عملها غير آبهة بذلك القلب الذي أصابه العشق أما هو فرغم كل كلامها الجارح إلى أنه أصر أن يتقرب منها, لقد وصل إلى حد العشق غريب أمره ارتفعت نغمة هاتفه منبهتا إياه بأن هناك من يبحث عنه, أخرج هاتفه من معطفه البالي ورد في هدوء: - نعم أليكساندر ما الأمر؟ - ستيف تعال إلى مكتبي فروا, أنا أحتاجك في أمر يخصك - حسنا أنا قادم ركب في سيارة أجرة توقفت عندما اشار لها : - توجه إلى مركز الشرطة - حسنا سيدي نزل بخطواته بعد أن وصل إلى مركز الشرطة وتوجه إلى مكتب صديقه بعد أن أدخله الحارس - اقترب ستيف أتشرب شيئا ؟ - لا شكرا -حسنا, لدي أخبار مهمة لا اعلم غن كانت ستعجبك أم لا؟ - ما الأمر أليكساندر أنت تثير قلقي؟ تنفس في عمق : - تتذكر ما أخبرك عنه الطبيب بأنك فقدت ذاكرتك منذ أكثر من 5 سنوات, أليس كذلك؟ - نعم أنت محق, لكن لما تذكرت هذا الأمر الآن؟ - انتظر, كل ما تتذكره انك تعرضا للضرب المبرح بعدهما اختطفت من قبل رجال لم تستطع تمييز وجوههم لمدة سنة بعدها ألقوك في صحراء خاوية لينقذك العجوز بيتر, أليس كذالك؟ - نعم لن أنسى فضل هذا الشخص أبدا على حياتي - ستيف أيعجبك أن يراك الناس بأنك لقيط؟ وأنت قد خبأت عنهم حقيقتك ؟ - لادخل لك بهذا أليكسندر, كم مرة أخبرتك لاتتدخل فيما لايعنيك - حسنا حسنا هدئ من روعك, لتعد إلى موضوعنا كان في غيبوبة ولقد إستيقظ منها (Geant) أتعلم بأن رئيس شركة بعدما دامت أكثر من 5 سنوات؟ولقد علمت أن له ابن اختطفوه قبل أن يدخل في غيبوبته - لكن إن إبنه مات في حادث مرور قبل 5 سنوات - لا لقد تبين العكس عمه لقد أخبر الصحافة بأنه توفي في حادث سير ولقد توقفت الشرطة عن البحث عنه لأنهم لم يجدوا أثرا له. انقبض قلب ستيف فجأة ولا يعلم لماذا - لكن مادخلي أنا بهاته الأمور؟ - أيها الغبي, إستخذم عقلك ألم تخبرني بأنك قد اختطفت وأنت ذو 15 سنة, اسمك ستيف واسم إبن رئيس الشركة هو ستيف نظر له بذهول: - لا تقل لي... أنت ل اتقصد .....بأني......ابنه..... - بل أنا متيقن من ذلك تفضل هذه الورقة أخرج ورقة من درج مكتبه وأعطاها له, فتحها ستيف في حذر تملكه الذهول من هول ما رآه البيانات متطابقة أي انه ابنه نعم ابنه نظر إلى أليكسندر في ذهول..... - لكن .............. حبايبي ارجو ان يعجبك الجزء مع اني أخبرتك انو موعدنا في السبت بس لعيون ( شهد الغرام وعاشقة السعودية ) نزلت لكم البارت هلأ البارت القادم موعدنا في السبت إلى اللقاء | ||||
|
| |
|
06-11-18, 11:41 AM
| #6 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| نظر إلى أليكسندر في ذهول..... - لكن..... كيف لهاذا ان يحدث..... - أتتذكر عندما أغمي عليك من التعب واستيقظت و تفاجئت بوجودك في المستشفى لقد أخذتك أنا إلى هناك ولقد تم اخذ العينة دون أن تفطن لذلك أما عن رئيس الشركة فلقد شرجت له الأمر كله ونزل عند طلبي بإجراء الفحص الجيني, ومثلما رأيت فقد تطابقة الفحوصات مع بعضها بدرجة عالية ضرب الطاولة بيده: - كل هاذا هراء أليكسندر نظر له بتصغير : - هل رأى المدعو أبي هاته الورقة؟ - لا, أنت الشخص الوحيد الذي رآها - إذا حسنا, إياك يا أليكسندر أن تريها إياه مفهوم - ولكن ..... - أنا أخبرتك هذا كلامي خرج ستيف من مكتب صديقه منزعجا وغير متقبلا للموضوع أبدا * * * * * كانت جالسة في المطعم عند طاولة منعزلة وأمامها يجلس رجل قد طغى الكبر على ملامح وجهه والشيب على خصلات شعره - مثل ما قلت لك بنيتي, ستعملين من 8 صباحا إلى 12 زوالا بعدها من 3 ظهرا إلى 8 ليلا, مارأيك بهاذا التوقييت؟ هل هو مناسب لك ؟ فكرت في هدوء كلما زادت الساعات في عملها زاد راتبها: - حسنا أنا موافقة سيدي, ماهي قوانين العمل؟؟ - التأخر بغير عذر مرفووووض, وتفضلي هاذه الملابس الخاصة بالعمل - حسنا شكرا لك إذا سأباشر بالعمل عند 3 ظهرا ؟ - نعم إذا نلتقي فيما بعد خرجت جولي من المطعم تمشي بخطواتها نحو المنزل في سعادة هاهو حلمها قد تحقق وتبذل قصاري جهدها لتحسن من معيشتهم وستلبي جميع طلبات أمها سقطت في الارض بعد ان إصطدمت في جدار لقوة شرودها, تحسست جبهتها في ألم - أففففف, من هاذا الذي لو يأخذ مكان الجدار لكان أفضل له نظرت بعينيها إلى الأعلى لترى عينين زرقاوتين داكنتين تنظران لها في برود - جدااار, بففففففففف يالك من مخبووولة نهضت في إستياء هو الذي إصطدم بها ويعايرهااااا, نظرت له في غضب بعدها إلتفت لتكمل مسيرها, لكن ماإستوقفها يدين إلتفتا حول ذراعها لتسحباها إلى لوراء - أتركني أيها المخبول مابك يكفي انك كدت تفقدني ذاكرتي, والآن انت تود إختطافي بعد أن أنهت كلامها فاجأها بضحكة : - هههههههه, مخبولة أمسك بخصلات شعرها بين يديه - لست مجنون لأخطف طفلة مثلك, ولكن كنت أود إجبارك على الإعتذار لي لما قلته لي لكن بما انك ساذجة سأتركك تذهبين نظرت له في شرااااسة : - مغفل وهربت بسرعة قبل أن يتمكن من اللحاق بها, قد خرج من مكتب صديقه ومزااجه وصل الصفر وهاذه البنت قد أضحكته رغما عنه توجه بسرعة إلى منزله بعدما تذكر أمرا ما, ودخل في عجلة ليخرج من بين ملابسه راتبه الذي حصل عليه جراء عمله ليلا ونهارا وتوجه مسرعا إلى الشارع ليوقف سيارة أجرة أمرا إياها بتزجه نحو محل مشهور للملابس الرجالية دخل بخطواتها إلى المحل بعد أن نزل من السيارة ليلتقي بصاحب المحل : - مرحبا , أود منك أن تريني أفضل الملابس الرجالية التي تليق بحفلة نظر له الرجل في دهول هيأته لا تدل على انه ميلياردير فكيف له أن يدخل محل يمتلك ملابس ثمينة - حسنا سيدي اتبعني تجول في المحل مع صاحبه ليريه أنواع الملابس الرجالية الخاصة بالحفلات ليختر له واحدة من ذوقه - هذه البذلة تليق بك, ما رأيك بها؟ - حسنا, سأرى إن كانت بمقاسي أعجبته تلك البذلة فشتراها بعدها توجه إلى الحلاق ليحسن منظر شعره بعدها دهب غلى منزله ليأخذ حمام يريحه قليلا خرج من الحمام والمنشفة حول خصره والأخرى عند شعره يمسح بها خصلات الماء أخذ ملابسه التي اشتراها ليلبسها ومشط شعره الأسود إلى الوراء لتظهر عينيه الزرقاوتين بعدها أخذ يرش من عطره الجديد ( Sauvage ) نظر إلى المرآة راضيا عن شكله, سيحاول للمرة الأخيرة معها, قد أخذ كل ماله الذي يملكه ليعدل شكله ليحصل على نتيجته هذه في الأخير كل ذلك من أجلها أخذ هاتفه ليطفئه مخافة أن يفسد له كل مخططاته خرج من منزله بعد أن أخبر العجوز بيتر أنه قد يتأخر في عودته إلى المنزل, وذهب إلى سيارته المرسيدس الذي إستعارها من صديقه بعد أن اخبره أنه في رحلة لأسر قلب بنت عاد بذاكرته غلى الوراء: كان هو وصديقه ويليام في مقهى - ويليام, أود منك حقا أن تعيرني سيارتك المرسيدس لبضع ساعات - حسنا, لكن لما ما الذي تود فعله؟ - أنا في رحلة لأسر قلب بنت ههههههههه - هههههههههه حسنا أنا سأكون مساعد لك عاد إلى واقعه وهو يركب في سيارته لينطلق بها إلى منزل جينيفر * * * * * كانت جالسة في غرفتها تحادث صديقتها مايا - مثلما أخبرتك عيناه حكاية أخرى لم أرى لها مثيل أبدا - هههه مابك جولي لقد سقطت لأول مرة - ههههههه إعجاب فقط لا تذهبي بعيدا بفكرك - المهم, مغفل لقد وصفني بالساذجة - ههههههههه معه حق أنت ساذجة لدرجة كبيرة - مااااااااايا كفى, كم مرة قلت لكي أنني لست ساذجة - هههه حسنا حسنا لا تغضبي - إذا إلى اللقاء أنا متعبة حقا بعدما بذلت قصاري جهدي في العمل, وأود حقا أن أنام غذا سأبكر لأذهب للعمل - أووووه جولي ما رأيك أن نحتفل بحصولك على عمل - حسنا إختاري لنا يوم نكون فيه متفرغتان أوك , إذا إلى الللقاء أغلقت من صديقتها وألقت بالهاتف على الطاولة وأخذت غطائها لتدفئ به نفسها بعد أن أحست بالبرد, ذهب فكرها إى ذلك الرجل الذي سحرتها نظرته بعينيه الزرقاوتين. نترك بطلتنا مع الأحلام الوردية ههههههههه * * * * * وصل ستيف إلى مدخل المنزل ونزل من سيارته وأصابه الإرتباك عندما رأى جموع من الناس الأغنياء بملابسهم الثمينة, هدأ من نفسه وتوجه نحو المدخل ليتفاجأ بالحارس الدي منعه من الدخول - الدعوة ياسيدي من فضلك - أية دعوة؟ - الدعوة إلى الحفلة لن تستطيع الدخول من دون دعوة ضرب جبهته في استياء كيف لم يتذكر هذا الأمر - حسنا سأحضرها من السيارة ابتعد عن الحارس في سرعة, الآن كيف سيدخل بعد أن كان يتمنى ذلك دار حول القصر ليجد فتحة صغيرة في السياج, امتلكته الفرحة بعد أن دخل من الفتحة إلى داخل الحديقة ليتوجه إلى مدخل المنزل في حذر, تسلل في هدوء بعد أن وجد الحارس غير منتبه له ليدخل إلى صالة الحفلة تفاجأ بجموع الناس التي حضرت الحفلة يبدو لجينيفر كثير من المعارف ضحك لكلمته كيف لا تملك الكثير من المعرف وهي بذلك الجمال الأخاذ لمحها من بين جموع الناس وهي داخل مجموعة من الرجال تتحدث في دلال, أراد أن يتوجه لها لكن ما أوقفه فتاة صهباء أرادت الحديث معه - مرحبا, أنا روز, ما رأيك أن ترقص معي نظر لها في إرتياب من هاته الفتاة - أسف أنا متعب حقا, ولا أستطيع الرقص - حسنا ذهبت الفتاة ليسرع بخطواته نحو جينيفر بعد أن وجدها واقفة مع رجل مستمتعة بالحديث معه - جينيفر, مارأيك بمفاجأتي نظرت له جينيفر في إستغراب بعد أن سمعته من هاذا الرجل الذي يتحدث معها, صرخت في ذهول: - أهاذا أنت, مالذي تفعله هنا من أدخلك أنا لم أبعث لك بطاقة الدعوة - لقد دخلت بطريقتي أخبرتك من أجلك سأفعل المستحيل - ههههه وماهاته الملابس أبهاذه ستحاول أن تأسر قلبي ؟ نظرت إلى صديقها : هاذا هو الأحمق الذي أخبرتك عنه - هههه اهاذا اللقيط الذي حاول أن يأسر قلبك - هههههه نعم هو أنظر لقد أراد أن يريني ملابسه التي إستعارها من صديقه على مايبدو ههههههه نظر لها ستيف في ذهول إنها تعايره أما صديقه بكل جرأة : - جينيفر أرجوك جئت إلى هنا من أجلك نظرت له جينيفر في ملل , وبحركة لم يتوقعها أفرغت كأس العصير فوق رأسه وبلحظات أحس نفسه يجر من قبل الحراس بعد أن نادتهم ليخرجوه من المنزل بأكمله وقف في ذهول ينظر إلى نفسه لقد تركته أضحوكة بين الناس لقد سخرت منه لقد داست على كرامته نعم لقد جعلت منه رجلا أحمق لأنه أحبها رفع عينيه إلى الأعلى لتظهر عينيه اللتان ظهرتا من بين خصلات شعره التي سقطت على وجهه بعد أن جروه بتلك الطريقة نظرته تلك أربكتني أنا الكاتبة, تحتوي الكثير من الغضب الله يستر منه يبدو انه يخطط لأمر ما ......... أحبابي كملت هالجزء وحاولت قدر إستطاعتي اني أطول فيه رغم الظروووف اللي مريت فيها رغم اني مسااافرة بس قلت أنزل لكم البارت شو رأيك بالبارت؟؟؟ وشو هي الفكرة اللي بدو ستيييف يعملها؟؟؟ وجولي شو راح إيصيرلها ؟؟ أنتظر ردكم وتوقعاتكم حبايبي | ||||
|
| |
|
16-09-21, 03:09 PM
| #8 | ||||
 
| اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد لا تنسوا الباقيات الصالحات سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة إلا بالله العلي | ||||
|
| |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
