مقدمة مشوقة وجميلة لرواية ستكون جميلة وثرية كسابقتها والتي أمتعتناورسمتي فيها بقلمك لوحة براقة وزاخرة بالألوان إلا من بقعة سوداء تكمن في صدر اللوحة سببها شخص حقير لم يراعي حرمة أهل أو دين باستغلال لفتاة صغيرة سن جرت وراء مشاعر خادعة فكسرت أسرة بكاملها وفرطت حبات عقدها .فهل ما زال هذا الماضي له تأثير علي الحاضر أم ما زال له لهيب كما عنوان الرواية فكم نحن في شوق الأبطال خاصة ياسين بقوة شخصيته الممزوج بالحنان فشكرا لك مقدما علي ارجاعنا مرة أخرى لأسرة اشتقنا أفرادها ولمعرفة ما جد بحياتهم فلك كل الحب والتقدير |