آخر 10 مشاركات
جنون المطر (الجزء الثاني)،للكاتبة الرااااائعة/ برد المشاعر،ليبية فصحى"مميزة " (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          ومضة شك في غمرة يقين (الكاتـب : الريم ناصر - )           »          ✨الصالون الأدبي لرمضان 2024 ✨ (الكاتـب : رانو قنديل - )           »          العيون الحالمة -شرقية زائرة- للكاتبة الآخاذة: Jάωђάrά49 *كاملة & بالروابط* (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية (الكاتـب : لامارا - )           »          استسلام رايدر (31) للكاتبة: Marin Thomas ..كاملة.. (الكاتـب : * فوفو * - )           »          رواية : أغلــى زمـآن ' (الكاتـب : غفوة - )           »          130 - لن اطلب الرحمه - ان هامبسون ع ق ( كتابة /كاملة)** (الكاتـب : فرح - )           »          فضيحة فتاة المجتمع الراقي (83) لـ:مورين شايلد (الجزء1 من سلسلة فضائح بارك أفينو)كاملة (الكاتـب : * فوفو * - )           »          زواج على حافة الانهيار (146) للكاتبة: Emma Darcy (كاملة+روابط) (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > سلاسل الروايات المصريه > منتدى سلاسل روايات مصرية للجيب

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-09-18, 09:27 PM   #1

MooNy87

مشرفة منتدى عبير واحلام والروايات الرومانسيةومنتدى سلاسل روايات مصرية للجيب وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية MooNy87

? العضوٌ??? » 22620
?  التسِجيلٌ » Jul 2008
? مشَارَ?اتْي » 47,927
?  مُ?إني » واحة الهدوء
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » MooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond reputeMooNy87 has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك mbc
?? ??? ~
لا تحزن ان كنت تشكو من آلام فالآخرون يرقدون
?? ??? ~
My Mms ~
:jded: درج شيماء .. سيد زهران




سيد زهران يكتب

درج شيماء





(شيماء) فتاة عادية جدا ، تعمل سكرتيرة عيادات خارجية بأحد مستشفيات القطاع الخاص ، رقيقة .. شفافة .. ورومانسية لأقصى درجة .
تأتى كل يوم في الصباح المبكر ، تجلس فوق مكتبها الصغير الأنيق ، ترتب كل شيء سريعا .. ثم تجلس في انتظار حالات أبناء الطبقة الراقية .
كان بها عادة غريبة .. وجميلة في نفس الوقت ..
كانت تحب الطعام .. كل أنواع الطعام !
فلابد من شيء ما جديد على قائمتها يوميا !.. نوع من أنواع الشوكولاتة ، المكسرات ، فسدق ، لوز ، أطباق وسندويتشات ديلفرى جديدة على غرار .. (الريزو) .. (الزنجر) .. لكن ظل (الماشينكاح) هو طبقها المفضل .
رغم كل هذا تجدها رقيقة .. خفيفة الظل ..
يبدو أنها تحاول تعويض أشياء كثيرة ناقصة في حياتها بالاستمتاع بالطعام !
تلك كانت وسيلتها للتفريغ .. وجعل الحياة محتملة .
* * *
(شيماء) فتاه متوسطة الجمال ، تحمل عينيها حزن ورغبة غير عاديه في الحب ، إنها تلتهمك بعينيها .. والوقت يمر .. ولم تجد مَنْ يحبها بعد ؟
لذلك تقتل وقتها بالعمل .. لا تريد أن تفكر .. أو حتى تبقى مع نفسها قليلا .
كل التنوع الإنساني الذى تقابله يوميا من خلال أنماط البشر المختلفة ، جعلها أكثر إثراء .. وقناعة بأن هناك شيء ما ينتظرها قادم ..
كان من عادة (شيماء) ترك درج مكتبها مفتوح !
فمَن هذا الشخص البائس الذى قد يطمع في أشياءها الصغيرة ، سكر .. مج شاي .. أوراق .. بنس شعر .. فردة حذاء طفل صغير ، إلى أخر تلك الأشياء التي قد لا تساوى أكثر من عشرين جنيها .
حتى لو سرقها أحدهم .. حتما لن تحزن ، يكفى أنها نفذت رغبتها وتركت درجها مفتوح .. وحر من الأسر !
هكذا كانت تردد دائما ..
يبدو أن هذا كان يرضيها بشكل ما ، كأن لسان حالها يقول :
-" ليس لدى ما أخبئه أو حتى أخاف عليه .. "
صار الجميع يعرف بأمر الدرج ، خاصة طبيب الطوارئ الجديد ، المتحدث اللبق على حد قولها .. (طارق) .
ثمة شيء ما غريب في هذا الطبيب جعلها تقترب منه .. وتُعطيه كل يوم جزء مما تُحضر من طعام !
علاقة روحية غريبة ربطتها به !..
اليوم تأتيه مكتئبة .. فيهون عليها الأمر ببعض الكلمات الضاحكة ..
غدًا ترتدي لونا أصفر ، يُخرج طاقتها النفسية الإيجابية .. فتملأ الدنيا ضجيج ..
استمر الحال هكذا حتى جاء يوما ما .. وبدأت تلك الأحداث ؟
* * *
(طارق) يكشف على أحد حالاته .. تدخل (شيماء) مُرتديه جاكت أزرق تسأله :
-" هل أنت مَنْ فعل هذا ؟ "
استدار (طارق) ..
-" عن ماذا تتحدثين .. "
تضحك مرددة :
-" البرتقالة ؟ "
-" أيه برتقاله ؟ "
تتعصب بشكل مضحك رقيق متمتمه :
-" هل أنت من وضع تلك البرتقالة في الدرج .. "
نظرت لها الحالة التي كان (طارق) يكشف عليها في ضيق ، مما دفعه لأن ينهى الموقف قائلا :
-" لا .. "
-" متأكد .. "
خلع (طارق) السماعة عن رأسه .. متمتما بحسم :
-" قلت .. لا .. "
ظلت تنظر إليه في شك لثواني .. ثم غادرته تردد بإصرار :
-" سأعرف من وضعها .. "
عادت (شيماء) إلى مكتبها .. وظلت كلما تقابل أحدًا تسأله :
-" هل أنت من وضع البرتقالة ؟ "
لكن مر الوقت .. ولم تعرف (شيماء) أي شيئا عن صاحب البرتقالة المجهولة.
بررت هذا بأن أحدهم يعابثها .. حتى تكرر الأمر صباح ثاني يوم !..
وجدت قالب شكولاتة من نوعها المفضل ؟
من جديد عادت (شيماء) تسأل الجميع .. ومن جديد لم تحصل على إجابة ..
بدأ الأمر يتكرر .. ويتسع .. وكل يوم تجد شيء ما جديد في الدرج !
صار الجميع يعرف القصة .. لدرجة أن البعض أخذ يسألها :
-" لاقيتى إيه النهاردة في الدرج ؟ "
الغريب أن (شيماء) ارتبطت بما يحدث .. وأصبحت تأتى مبكرًا لتعرف ما ينتظرها في الدرج ..
صارت سعيدة أكثر من اللازم .. لوجود أحدًا يهتم بها لتلك الدرجة ..
* * *
اليوم هو عيد ميلاد (شيماء) ..
تأخرت قليلا رغما عنها بفعل المواصلات .. فوجدت بعض زميلاتها يتجمهرون بجوار المكتب ، بلسان حال يردد :
-" لماذا تأخرتِ كل هذا ؟ "
سألتهم بخبث :
-" منذ متى كل هذا الاهتمام ؟ "
قالت إحداهن بإثارة :
-" اليوم هو عيد ميلادك .. ونريد أن نعرف ما ينتظرك في الدرج ؟ "
عابثتهم قائلة :
-" لن أفتحه الأن .. "
أضافت إحداهن بغيض :
-" درجك مفتوح .. وكنا نستطيع فتحه قبل قدومك .. لكننا نحترم خصوصيتك ، لكن إذا تماديتِ في عنادك سنفتحه الأن .. "
وهمت تفعل ذلك .. فاستوقفتها (شيماء) ضاحكة :
-" خلاص .. خلاص .. انتظروا .. "
ران الصمت .. وانحنت (شيماء) في إثارة تفتح الدرج ، نظر الجميع معها ..
-" ما هذا .. هناك ورقة .. "
قالت إحداهن :
-" يبدو أنه سيتكلم أخيرًا .. "
التقطت (شيماء) الورقة بيد مرتعشة .. لتقرأها .. الكل انكب عليها يتمتم :
-" أشوف .. أشوف .. أشوف .. "
وجدت تلك العبارة ..
-" الهدية أكبر من أن تدخل في الدرج .. ستجدينها تحت المكتب .. "
تكاتف الجميع لإخراج تلك الهدية .. وأخذت (شيماء) تفض غلافها الخارجي حتى وصلت لكرتونه عاديه .. ازدحمت بالكثير من الأشياء الصغيرة القيمة.
وجدت أيضا كارت معايدة صغير ، مكتوب عليه بخط يد مألوف بالنسبة لها ..
-" كل سنه وأنت طيبه .. "
انفعل كل المُحيطين لدرجة الإحراج .. وشاع الأمر أكثر في المستشفى .. لدرجة أن (شيماء) صارت نجمه .. وحصلت على كمية مهولة من الهدايا في ذلك اليوم !!
* * *
التهمت الغيرة بعض الفتيات .. وبدأت الحرب ..
-" إنه يريد التسلية .. "
-" لن يتقدم لها .. "
-" لو كان جادا .. فليظهر .. "
شعرت (شيماء) بالإحراج .. والغضب ، حتى قررت غلق الدرج ..
في اليوم التالي لذلك أتت متأخرة .. ويحمل وجهها علامات الاكتئاب ، تحاشى الجميع مجرد النظر إليها ..
جلست أمام المكتب .. وفتحت الدرج ..
هناك ورقة صغيرة ملصوقة .. فضتها بسرعة لتقرأ تلك عبارة ..
-" يبدو أننى تسببت في بعض المشاكل .. لن أضايقك بعد اليوم .. "
انفعلت (شيماء) .. وأخذت تبكى في هستيريا ، التف من حولها - كالعادة - زميلاتها .. وإحداهن تردد :
-" اطمئني .. سيعود .. "
وأخذت تحتضنها بحب ، تأثر الجميع .. وتلون اليوم بالحزن .
شعرت (شيماء) أنها فقدت شيئا ثمينا لن يعود .. وأنها غبية .
قررت عدم الالتفات لأحد .. وعادت تترك الدرج مفتوحًا ، لكن الهدايا لم تعد تأتى ..
-" غدا سيعود .. "
ذلك اصبح حالها .. الانتظار ..
ويوم بعد يوم .. تأكدت فكرة ذهاب صاحب الهدايا دون عودة ..
ذبلت (شيماء) .. وصارت صحتها في تراجع ، لم تعد (شيماء) خفيفة الظل الذى يعرفها الجميع ..
حتى (طارق) قوى التأثر عليها ، عندما كان يُضاحكها .. يجدها تبتسم في شحوب .. ثم تغادره دون إضافة كلمه واحدة ..
شاع أنها ستترك العمل .. هنا قرر (طارق) فعل هذا ؟
في أحد نوبدجياته المسائية .. وتحديدا في الثانية بعد منتصف الليل ، تسلل إلى مكتب (شيماء) بالعيادات الخارجية .. ووضع شيء ما في الدرج .
في الصباح يبدو (طارق) مرهقا من كثرة ما لاقاه من حالات ليلا ، لكنه لم يستطع الانصراف حتى يشاهد تأثر ما فعل ..
دخلت (شيماء) كالشبح الكسول .. لتجلس أمام مكتبها ..
تفتح الدرج بروتينية .. فوجدت ذلك النوع الفاخر من الشوكولاتة في انتظارها !.. دق قلبها بشدة .. وامتلأت عينيها بالدموع ..
نظرت إليها أحد الصديقات عن بعد تردد بانفعال :
-" تلك اللمعة في عينيك لم اشاهدها منذ فترة طويله !.. هل ...... "
ولم تكمل سؤالها .. فقد أجهشت (شيماء) في البكاء مرددة بسعادة :
-" نعم .. لقد عاد .. "
قامت صديقتها تحتضنها .. وتقول بمرح :
-" إياك من غلق الدرج مرة ثانيه .. لقد أصابنا الجوع منذ توقف معونات حبيبك المجهول .. "
وأخذت تلتهم بعض الشكولاتة بنهم ، ضحكت (شيماء) من كل قلبها لأول مرة منذ فترة ، بينما بقى (طارق) يرقب كل هذا عن بعد ، مقاوما رغبته هو الأخر ، لكن ليس في البكاء .. بل في النوم .
* * *
عادت (شيماء) تدريجيا للحياة ..
لكن مع الوقت شعر (طارق) أنه سقط في فخ كبير !.. فهناك حتما أوقات سيغيب فيها عن الحضور للمكان ..
لابد إذا من معاون ؟.. كاتم أسرار ..
شخص يستطيع القدوم كل يوم .. يكون مغامر .. أمين .. بسيط !.. ترى مَنْ يصلح لتلك المهنة ؟ .. من ؟.. من ؟
-" إنه (حسن) .. عامل النظافة .. "
ذلك شاب صغير .. وسيتفهم الأمر ..
وبالفعل .. رَحب (حسن) بالاتفاق .. لدرجة أنه رفض أخذ أي مال ، بل وتعامل مع الأمر بإثارة وحب .
وهكذا مر الوقت .. وتأجل مشروع تحطيم (شيماء) ، على أمل عودة حبيبها المجهول ، حتى جاء يوم مَرض فيه (حسن) .. ولم يعلم (طارق) سوى متأخرا .
تعامل (طارق) مع الأمر ببساطة .. فما الذى سيحدث لو مر يوم دون هدايا ..
دلف للمستشفى صابحا .. ليقابل (شيماء) متسائلا ذلك السؤال الذى تحبه بحذر :
-" لاقيتى إيه النهاردة في الدرج ؟ "
أجابته (شيماء) بسرعة :
-" ميدالية حمراء على شكل قلب .. "
ثم أخرجتها من الحقيبة .. تضيف بسعادة :
-" انظر كم هي رقيقة ؟ "
تأملها (طارق) بدهشة :
-" رائعة .. "
دلف (طارق) للطوارئ حائرًا يفكر ..
ف(حسن) لم يضع أي شيء في الدرج بالأمس !.. كذلك هو !.. مَنْ إذا الذى وضع الميدالية ؟
هل عاد الحبيب المجهول يمارس عاداته ؟
ظل الأمر يشغل تفكير (طارق) طيلة اليوم .. حتى قرر أنه لن يضع شيء في الدرج هذه الليلة .. بل وسيراقب المكتب بنفسه .
* * *
جعل (طارق) عامل الصيانة يطفئ الأنوار مبكرا .. ثم تربص للحبيب المجهول ، مر الوقت ثقيلا .. بطيئا ..
وكلما كانت تأتى حالة ، يذهب إليها سريعا ثم يعود للمراقبة .. حتى شاهد ذلك الشاب الصغير يقترب ..
انتظر (طارق) حتى تأكد من فتحه للدرج .. ثم ظهر له ..
-" إنه أنت إذا ؟ "
لم يرتبك الشاب .. واستدار يواجهه قائلا :
-" دكتور (طارق) .. كيف حاك حضرتك ؟ "
عرفه الأخير على الفور .. مهندس كاميرات المراقبة ..
-" ماذا تفعل هنا ؟ "
أجابه المهندس في ثبات :
-" عندما تَغيب (حسن) عن وضع هدية أمس .. قررت أنا القيام بهذا .. "
(طارق) بحيرة .. وشك :
-" هل تعنى أنه ليس لك علاقة بالأمر ؟ "
-" نعم .. "
لم يعد (طارق) يفهم شيئا .. أضف أن هناك حزمة من الأسئلة لابد من أن يُجيب عنها أولا قبل أن يصدقه :
-" وكيف عرفت بأمرة .. "
ابتسم المهندس .. هامسًا :
-" عندما سمعت بأمر درج (شيماء) مثل الجميع ، قررت مراقبة العيادات عبر الكاميرات الداخلية ليلا ، حتى شاهدت حضرتك تفعل هذا عدة مرات .. ومن بعدك (حسن) .. "
قاطعه (طارق) :
-" أنت تفهم خطأ .. أنا ليس لدى علاقة بالأمر .. كل الحكاية أننى ..... "
قاطعه المهندس :
-" أعرف يا دكتور .. وأقدر ما تفعله تماما .. "
ران الصمت على المكان .. قبل أن تضيق عينا (طارق) عائدا بسؤال :
-" لماذا أصدقك ؟.. لماذا لا تكون أنت صاحب الهدايا منذ البداية وتحاول خداعي .."
المهندس ببساطة :
-" لأنني لم أعمل هنا سوى منذ شهر تقريبا ، أي بعدما أغلقت (شيماء) الدرج .. وانقطعت الهدايا .. وإلا كنت قد عرفت بطلنا الحقيقي .. "
ظل (طارق) ينظر له في ريبة .. والمهندس يستطرد :
-" صدقني يا دكتور .. جميعنا فكر في فِعل ، ما قُمت به أنت مع تلك الفتاة بشكل أو بأخر .. "
* * *
ثلاثة أفضل من واحد ..
ذلك ما انتهى إليه (طارق) ، بعدما تأكد من رواية المهندس ..
وحتى لحظة كتابة تلك السطور الكل ينتظر ..
وينتظر ..
لمعرفة ذلك العاشق المجهول ..
ترى هل تنتهى القصة يوما ؟
من يدرى ..
حتما سأخبركم لو حدث .. أعدكم بهذا .


د.سيد زهران




MooNy87 غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 15-11-19, 02:11 AM   #2

serenade
 
الصورة الرمزية serenade

? العضوٌ??? » 417926
?  التسِجيلٌ » Feb 2018
? مشَارَ?اتْي » 2,246
?  نُقآطِيْ » serenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond reputeserenade has a reputation beyond repute
افتراضي

حلوووووووووة اوى

serenade غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:50 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.